الكشف رسميا عن السوار الذكي HTC Grip

HTC Grip and HTC One M9

كشفت إتش تي سي HTC، منذ قليل عن أول أجهزتها الذكية عالية الأداء لمتابعة الأداء الرياضي وحالة اللياقة، وهو سوار إتش تي سي غريب المتصل بنظام تحديد المواقع العالمي HTC Grip. ويتكامل السوار مع أجهزة أندر آرمور ريكورد، شبكة الصحة واللياقة التي أطلقتها آندر آرمور Under Armour حديثاً والمصممة للرياضيين والأشخاص المتحمسين للياقة البدنية، وبالتالي فهو يجمع بين معايير تصميم إتش تي سي من جهة، ونظم التعقب الفعالة والدقيقة على مستوى مجموعة من أنواع الرياضة والأنشطة الرياضية من جهة ثانية، مما يتيح للرياضيين تحديد أهدافهم الشخصية والعمل على تحقيقها. وبينما يمكن وصل السوار مع أجهزة آبل العاملة بنظام ios والأجهزة العاملة بأنظمة آندرويد، فضلاً عن الإكسسوارات الخاصة بالبلوتوث وأجهزة مراقبة معدل ضربات القلب، فهو ينطوي على توسيع لوظائفه ليوفر بيانات أداء إضافية لمجموعة أندر آرمور من أجهزة اللياقة المتصلة.

وقال درو بامفورد، نائب رئيس إتش تي سي للمختبرات الإبداعية: “أتاحت لنا شراكتنا مع أندر آرمور أن نوجه ما نشترك به من طموح وموهبة وشغف نحو تطوير طرق جديدة لتمكين الرياضيين من جني أكبر فائدة من تدريبهم اليومي، ويعد سوار غريب أول منتجاتنا التي تحقق تكاملاً عميقاً مع أجهزة أندر آرمور ريكورد، موفراً تجربة ستتخطى المعايير العليا التي يضعها لأنفسهم الرياضيون المحترفون”.

من جانبه، قال روبين ثورستن، نائب الرئيس لمبيعات أجهزة اللياقة المتصلة في أندر آرمور: “يسرنا التعاون مع إتش تي سي، فهي تعد شريكاً مثالياً بالنسبة لنا. وقد قامت إتش تي سي بتصميم السوار ليتكامل مع أجهزة أندر آرمور ريكورد حصرياً، وهو مجرد غيض من فيض ما سنقدمه من منتجات على مدى العام المقبل. ونتطلع قدماً لتسخير شراكتنا نحو اكتشاف طرق جديدة لتمكين الرياضيين من مختلف المستويات وإلهامهم، وإعادة صياغة قواعد تعقب الأداء، والتدريب والتحسين”.

ويتميز السوار أيضاً بقدرته على تعقب وتسجيل مجموعة متنوعة من التدريبات (بدءاً بالجري، ومروراً بركوب الدراجات، وصولاً إلى تمضية الوقت في صالة الألعاب الرياضية)، كما أنه مضاد للماء، مما يجعله مثالياً لتعقب حرق كل حريرة في الصالة الرياضية وخارجها، وحتى في الحمام. وهو مزود ببطارية بطاقة 100 ميلي آمبير/ساعة، ما يتيح له العمل خمس ساعات حين يكون نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) المركب ضمن الجهاز في وضعية التشغيل، وذلك يضمن للسوار أن يحدد بدقة المسار والمسافة والوتيرة والحريرات المستهلكة، وكل ذلك بشكل مباشر بالتنسيق مع جهاز أندر آرمور ريكورد. كما يمكن وصل سوار غريب مع مجموعة من أجهزة مراقبة معدل ضربات القلب الخارجية، بما يشمل أندر آرمور إيه 39 (Under Armour A39) مما يجعله مثالياً للرياضيين الراغبين بتعقب معدل ضربات قلبهم بدقة. وللاستخدام اليومي، يكفي شحن السوار مرةً واحدة ليستمر في العمل مدة 2.5 يوم، وبالتالي فهو مثالي لتعقب النشاط اليومي.

ويؤيد المدربون المحترفون حقيقة أن النوم يعد عاملاً حاسماً في نجاح أي برنامج تدريب جاد، وذمن هذا الإطار يتابع السوار إجمالي مقدار الوقت المستهلك في النوم، كما يقوم بتسجيل فترات النوم العميق والخفيف لمساعدة المستهلك على تطوير أنماط نوم صحي، مما يشرع الباب أمام الارتقاء باللياقة والأداء نحو القمة.

ولقد تم تصميم سوار إتش تي سي غريب ليوفر مزامنة مستمرة لبيانات الأداء مع أجهزة أندر آرمور ريكورد، مما يتيح للمستهلك الوصول إلى تحليلات فعالة تظهر تأثير التدريب، فضلاً عن التواصل الاجتماعي والمحتوى الحصري لتجربة رقمية على أساس الكل في واحد. احصل على حصتك من الإلهام من خلال آخر الأخبار والمعلومات الصادرة عن الرياضيين المحترفين وأخصائيي التغذية والمدربين، أو بدلاً من ذلك، اجعل من دافعك الشخصي جهداً جماعياً، وادعم أصدقاءك في سعيهم نحو تحقيق أهدافهم، من خلال مشاركة آخر أخبارك وصورك أو منافستهم مباشرةً في تحديات تفاعلية.

الجدير بالذكر أن السوار الجديد سيتوفر لدى مجموعة من تجار التجزئة في امريكا الشمالية بدءاً من ربيع العام الجاري.

HTC_Grip_2 HTC_Grip_3



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1Dqs53Y
via IFTTT

بالفيديو .. شاهد أخطر قفزة من أعلى منطاد فوق أنهار كولومبيا !


بالفيديو.. مغامر يخوض أخطر قفزة من أعلى منطاد فوق أنهار كولومبيا


دائمًا يسعى المتهورون إلى تحدى أنفسهم بتعريضها لأقصى درجات الخطورة للاستمتاع بكل لحظة؛ ولكن على طريقتهم الخاصة.

حسبما نشرته صحيفة "مترو" أقدم "ماتياس جيرو" على تعريض حياته للخطر عن طريق قفزة من أعلى منطاد ممسكًا بمنطاد صديق آخر محلقًا على ارتفاع مئات الأقدام فوق أحد أنهار كولومبيا.

يذكر أنه تم التخطيط لتلك اللحظة لمدة عامين كاملين.




from الموسوعة بوك http://ift.tt/1CdvV5k

HTC تكشف عن هاتفها الذكي الجديد One M9

Screen Shot 2015-03-01 at 7.21.43 PM 1

كشفت شركة إتش تي سي HTC عن هاتفها الذكي الجديد “وان إم 9″ One M9، وهو الهاتف الذي ستنافس به في فئة الهواتف الذكية عالية المواصفات، ويأتي كاستمرار لسلسلة “وان” التي كانت قد أطلقتها الشركة منذ عامين.

ويملك الهاتف One M9 شاشة من نوع LCD بقياس 5 بوصات وبدقة Full HD، إضافة إلى معالج “سنابدراجون 810″ ثماني النواة، وذاكرة تخزين عشوائي سعة 3 جيجابايت.

ويأتي الهاتف الذكي بذاكرة تخزين داخلية أساسية سعة 32 جيجابايت، قابلة للزيادة عبر بطاقة ذاكرة خارجية حتى سعة 128 جيجابايت، ويعمل بنظام أندرويد 5.0 المعروف اختصارا باسم “لوليبوب”.

ويضم One M9 كاميرا خلفية بدقة 20 ميجابكسل مدعوم عدستها بزجاج الياقوت المقاوم للخدوش، وأوضحت إتش تي سي أن العدسة في الكاميرا الخلفية للهاتف قادرة على التصوير بزوايا واسعة وبشكل أفضل في ظروف الإضاءة الخافتة، حيث زودت بفتحة عدسة قدرها f/2.0 والتي تسمح بمرور 300% ضوء أكثر مقارنة بالإصدارات السابقة.

وأضافت إتش تي سي أن هاتفها الذكي الجديد مزود بكاميرا أمامية بدقة 4 ميجابكسل مدعومة بتقنية “ألترابكسل”، وبجانب تلك الكاميرا وضعت سماعتين من نوع BoomSound للصوت.

وسيطرح الهاتف الذكي الجديد ببطارية سعة 2840 ميلي أمبير/ساعة، وسيلغ وزنه 157.5 جراما، وسُمكه 9.61 ملم، وسيصل أسواق آسيا باسيفيك وآسيا وأمريكا الشمالية في منتصف مارس الجاري.

مزيد من التفاصيل بعد قليل..



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1M0HQoI
via IFTTT

جارتنر: 40 بالمائة من الشركات الكبيرة تضع خطط للتعامل مع الهجمات الالكترونية بحلول 2018

رغم انخفاض وتيرة الهجمات الأمنية الالكترونية على نطاق واسع، إلا أن 40 بالمائة من الشركات الكبيرة ستضع خطط رسمية لمعالجة الهجمات الالكترونية العنيفة، التي تستهدف تعطيل الأعمال، وذلك بحلول العام 2018، في حين ستبلغ نسبتها صفر بالمائة في العام 2015، وفقاً لآخر التقارير الصادرة عن مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر. وتتطلب سلسلة الهجمات التي تستهدف تعطيل الأعمال من المدراء التنفيذيين لأمن المعلومات CISOs ومدراء إدارة استمرارية الأعمال BCMs وضع أولوية جديدة، وذلك نظراً لأن هذه الهجمات العنيفة قد تتسبب في تعطيل وتيرة العمليات الداخلية والخارجية للشركات على فترات طويلة.

وفي هذا السياق قال بول بروكتر، نائب الرئيس لدى جارتنر: “تعرّف مؤسسة جارتنر الهجمات العنيفة لتعطيل الأعمال بأنها هجمات موجهة تصل إلى عمق العمليات الرقمية الداخلية للشركات، وذلك بهدف التسبب بأكبر قدر ممكن من الضرر للشركات على نطاق واسع، الأمر الذي قد يؤدي إلى توقف عمل السيرفرات بالكامل، ومحو البيانات، فضلاً عن قيام المهاجمين بالكشف عن الملكية الفكرية الرقمية على مواقع الإنترنت. الأمر الذي من شأنه تعريض الشركات المستهدفة للملاحقة والمساءلة من قبل وسائل الإعلام للإجابة على استفساراتهم وتوضيح وضع الشركة، ورد الحكومة على ما ورد في المعلومات المكشوفة، كما أن التصريحات قد تتسبب في تنامي حجم الهجوم بشكل واضح وفوضوي. بالإضافة إلى ذلك، قد لا يتمكن الموظفون من العمل بشكل كامل كما هو معتاد في مكان العمل لعدة أشهر. فضلاً عن أن هذه الهجمات قد تقوم بعرض البيانات الداخلية المحرجة للشركة عبر شبكات وسائل الإعلام الاجتماعية، وهو ما يوقع الشركات في أسر دوامة الإعلام لزمن أطول بكثير مما ينتج عن اختراق بطاقة الائتمان أو البيانات الشخصية”.

ولمكافحة هذه الأنواع من الهجمات، يتوجب على المدراء التنفيذيين لأمن المعلومات CISOs الانتقال من التركيز على منهجيات حجب وكشف الهجمات، إلى سياسة الكشف والرد على الهجمات.

كما أضاف السيد بروكتر قائلاً: “يجب تجنب الحلول الوسط في المؤسسات الكبيرة ذات العمليات المعقدة، والتأكيد من جديد على ضرورة الاستعانة بمنهجيات الكشف والرد على الهجمات التي يجري العمل عليها وتطويرها منذ عدة سنوات، فأنماط الهجمات والبراهين الدامغة على تحولها تدعم هذه التوجهات. كما يجب ألا ينصب التركيز على الضوابط الوقائية، على غرار جدران الحماية وبرامج الوقائية من الفيروسات وإدارة نقاط الضعف، ضمن البرنامج الأمني الشامل، حيث ينبغي الموازنة ما بين الاستثمار في قدرات الكشف والرد على الهجمات تماشياً مع هذا الواقع الجديد”.

بالإضافة إلى ذلك، ساهمت موجة تنامي استخدام الأجهزة المتصلة على الدوام بالشبكة، وتقنيات إنترنت الأشياء IoT، في توسيع مساحة الهجمات، فضلاً عن زيادة حجم الاهتمام، وتخصيص ميزانيات أكبر، والاستعانة بحلول أمنية أعمق من قبل الإدارة. ولا ينبغي على الشركات الرقمية أن تقتصر استجابتها على هذه الخطوات، بل يجب عليها التركيز على معالجة تبعات الاستعانة بالتقنيات، والآثار المترتبة على تعطل هذه التقنيات والمنعكسة على سير الأعمال والنتائج. كما ينبغي على أصحاب المعلومات طرح مفهوم المساءلة بشفافية من أجل حماية مصادر معلوماتهم، وضمان الأخذ بعين الاعتبار المخاطر عند حدوثها، أو العمل على تطوير حلول رقمية جديدة للأعمال.

وتعتمد التوقعات التي تشير إلى نجاح الشركات الرقمية كنموذج للأعمال الاستهلاكية على توفير الأجهزة المزودة بتقنية إنترنت الأشياء IoT على الدوام، فانقطاع مسار العمليات من النهاية إلى النهاية في أي نقطة يعني أن نشاط الشركات لن يكتمل، ما سيؤثر سلباً على ولاء العملاء، وتدفق الإيرادات المتوقعة من عروض الأعمال الرقمية.

نتيجة لذلك، سيرتفع مستوى العناية والاهتمام بالبرامج الأمنية، مع تعرض مدراء المخاطر والحلول الأمنية وإدارة استمرارية الأعمال BCMs بشكل متنامي للضغط، والحصول على دعم مجالس الإدارة التنفيذية أكثر من أي وقت مضى. فقد ارتفع مستوى اهتمام مجالس الإدارة التنفيذية بالأمن الالكتروني منذ العام 2012، لكن موجة هجمات تعطيل الأعمال الجديدة شكلت فرصة سانحة لبناء نموذج أعمال جديد بالنسبة للاستثمار في مجال الأمن الالكتروني، وإضفاء الفكر المؤسسي الأكثر استباقية حول مخاطر الأمن الالكتروني.

ويختتم بروكتر حديثه بالقول: “يجب على المدراء التنفيذيين لأمن المعلومات CISOs والمدراء التنفيذيين للمخاطر CROs إقناع المدراء التنفيذيين بضرورة تغيير أفكارهم التقليدية تجاه إدارة المخاطر والأمن واستمرارية الأعمال، فالأمن بحد ذاته ليس مشكلة تقنية يتم التعامل معها من قبل التقنيين، بحيث يقتصر حلها على قسم تقنية المعلومات فقط. وعلى المؤسسات البدء بحل مشاكل الغد بدءً من الآن”.



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1M0HQ8q
via IFTTT

الحوت الابيض الوحيد فى العالم .. ماذا تعرف عنه ؟!


الحوت الأبيض الوحيد في العالم


تمكنت مصوّرة أسترالية من التقاط صورٍ مذهلة للحوت الأبيض النادر أمام سواحل كوينزلاند الأسترالية، ويطلق الباحثون على هذا الحوت لقب ميغالو. ويقول بيتر هاريسون، مدير أبحاث البيئة البحرية بجامعة ساوثرن كروس في أستراليا، إن ميغالو يعد الحوت الأحدب الأبيض الوحيد في العالم الذي وثَّق العلماء وجوده فعلاً.

وشاهدت المصوّرة الأسترالية جيني دين الحوت الأبيض صباح يوم السبت 17 أغسطس (آب)، حين كانت مع زوجها في جولة بحرية بخليج ايتي أمام شواطئ كوينز لاند.

وشُوهد "ميجالو" للمرة الأولى عام 1991 عندما كان صغيراً، وأشار إلى أن الباحثين يعتقدون أنه الآن في العشرينيات من العمر. وتعود الحيتان ذات الحدبة في هجرتها السنوية من مناطق تكاثرها على طول الحاجز المرجاني الكبير إلى القطب الجنوبي من أجل العثور على الطعام، ويظهر ميغالو في هذا الوقت من كل عام حين يمر أمام سواحل أستراليا.



from الموسوعة بوك http://ift.tt/1CdaGRg

تخيل .. شجرة تنبت طماطم وبطاطس فى ان واحد !


شجرة بريطانية تنبت طماطم وبطاطس في آنٍ واحد


نجح مدير البساتين بأحد شركات الزراعة البريطانية في تهجين شجرة سميت "توم تاتو" تستطيع إنتاج كلاً من الطماطم الكرزية والبطاطس في آن واحد في بريطانيا. وتستطيع شجرة "توم تاتو" أن تنتج أكثر من 500 حبة طماطم كرزية تظهر على الساق فوق الأرض بينما تطرح البطاطس تحت الأرض.

وقال البستاني "بول هانسورد"، الذي يعمل الآن لدى شركة "تومسون ومورجان" المتخصصة في الأغذية، إنه سيطرح تلك الشجرة للبيع مقابل 14.99 جنيه إسترليني لكل منهما، وأكد أن هذه الشجرة تم تهجينها بشكل فردي واعتمدت على الحرفية اليدوية وليس الهندسة الوراثية. وأضاف "هانسورد" إن هذه الفكرة طرأت إليه قبل 15 عاما في الولايات المتحدة، عندما زار حديقة حيث زرع شخص البطاطس تحت الطماطم على سبيل المزاح.



from الموسوعة بوك http://ift.tt/1AK0TA1
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014