الطريقة:
نحضر جميع المكونات ونخلطها معا جيدا، ثم ندهن بها أطراف الشعر جيدا، ونلف الشعر كعكة، ونترك الخليط على الشعر لمدة ساعتين، ثم نغسل الشعر بعدها، ونكرر الوصفة مرتين أسبوعيا حتى الحصول على أفضل النتائج.
أشعل مشهد غريب لثعبان يلفظ ثعبانا آخر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم تصوير اللقطات في الهند، وظهر رجل شجاع يصور ثعبانا يزحف على الأرض مع بطن منتفخة بواسطة هاتفه
قبل أن يبدأ بإخراج شيء لونه أخضر من فمه، حيث تبين أنه ثعبان آخر طويل.
وفي مقطع فيديو آخر، ظهر الرجل يضع الثعبان في إناء بلاستيكي محكم الغلق ليسهل حملها ونجح في إعادته إلى الغابة.
أعلنت شركة آبل أمس الجمعة عن بدء طرح هاتفيها الذكيين الجديدين آيفون 8 وآيفون 8 بلس في عدد من الأسواق حول العالم، ولكن اللافت أن الإطلاق لم يحظَ بصخب عشاق آبل المعهود مع كل إطلاق لمنتج جديد.
ويُعتقد على نطاق واسع أن الفتور الذي شهده إطلاق الهاتفين في أسواق، مثل الولايات المتحدة، وآسيا، وأستراليا، وبريطانيا، يعود في المقام الأول إلى أن معظم عشاق عملاق التقنية الأمريكية ينتظرون إطلاق هاتف آيفون 10 أو آيفون X المقرر مطلع شهر تشرين الثاني/نوفمبر القادم.
ويُنتظر النسخة الخاصة من هاتف آيفون لأنه جاء بمزايا لا توجد في أي من هواتف الشركة الأخرى، خاصةً فيما يتعلق بالشاشة التي تملأ كامل واجهته تقريبًا. وقد وصفه الرئيس التنفيذي لآبل، تيم كوك، بأنه “أكبر قفزة إلى الأمام منذ إطلاق أول آيفون”.
ففي ساحة الاتحاد في سان فرانسيسكو على بعد 50 ميلًا من مقر آبل في كوبرتينو، اصطف نحو 80 شخصًا فقط عند المتجر الرئيسي للشركة، في تناقض حاد عن السنوات الماضية حين كان طابور المنتظرين يمتد طويلًا مع إطلاق المنتجات الجديدة.
وفي أستراليا، يجتمع مئات الأشخاص عادة في متجر آبل بمدينة سيدني، مع طوابير متجهة إلى شارع جورج في منطقة الأعمال المركزية. وقال شهود عيان لوكالة فرانس برس إن عدد الأشخاص الذين كانوا ينتظرون افتتاح المتجر يوم أمس الجمعة لم يتجاوز الثلاثين شخصًا.
وانخفضت أسهم الشركة بنسبة 1.3% إلى 151.39 دولارًا في تعاملات بعد ظهر يوم الجمعة. وقد فقد السهم نحو 6.3% من قيمته منذ إغلاقه عند 161.50 دولارًا يوم 11 أيلول/سبتمبر الجاري، أي قبل يوم واحد من إعلان آبل عن منتجاتها الجديدة.
وفي حين أن عدد الناس الذين يصطفون خارج متاجر آبل قد انخفض على مدى السنوات القليلة الماضية مع تحول العديد من المشترين إلى التسوق عبر الإنترنت، ازداد الانخفاض مع الجيل الأحدث من هواتف آيفون بسبب المراجعات السلبية للهاتفين.
يُشار إلى أن آيفون 8 وآيفون 8 بلس، اللذين يأتيان بعد عشر سنوات من إطلاق أول هاتف آيفون، لم يقدما أي جديد مقارنة بآيفون 7 وآيفون 7 بلس، فيما عدا الهيكل الزجاجي والمعالج الجديد والكاميرا المحسنة، الأمر الذي أصاب مستخدمين بخيبة أمل.
ولكن مع ارتفاع سعر آيفون X، الذي لا يقل عن ألف دولار أمريكي، اختار بعض المستخدمين الذين لا يستطيعون دفع ذلك السعر المرتفع، شراء الهاتفين الجديدين. والأمر ينطبق على أصحاب هواتف آيفون قبل إصدار العام الماضي، مثل آيفون 6إس وما قبله.
يُشار إلى أن آبل بدأت أمس طرح الجيل الثالث من ساعتها الذكية “آبل واتش”، الذي جاء مع ميزة دعم الاتصالات الخلوية، دون الحاجة لربطها بهاتف ذكي. وقد قال كوك لشبكة “سي إن بي سي” CNBC الأمريكية أن “كل الساعات بيعت في العديد من الأماكن حول العالم”.
ظهرت الكثير من التطبيقات الجديدة لنظام iOS للاستفادة من قدرات الواقع المعزز في قياس المسافات والأحجام والطول وغيرها.
تطبيق Cubit يعتبر أحد أكثر التطبيقات شمولاً في هذا المجال مع تميزه بواجهة استخدام بسيطة ومرنة.
يوفر التطبيق أداة المسطرة لقياس المسافة بين نقطتين باستخدام الكاميرا، وكذلك أداة لتخيل حجم وموضع الأجسام من جميع الأنواع ويُمكن معرفة ما إذا كانت هذه الأجسام ملائمة لوضعها داخل حيز معين أم لا.
مع العلم أن التطبيق متوفر على متجر آب ستور مقابل 0.99 دولار أمريكي.
من خلال تطبيق #wordup سيكون بوسعك كتابة نص ثلاثي الأبعاد وإسقاطه على الواقع من حولك باستخدام الكاميرا، حيث يُمكنك التقاط الصور أو الفيديوهات في الواقع المعزز وإضافة النصوص ثلاثية الأبعاد ومن ثم مشاركتها مع أصدقائك على الشبكات الاجتماعية.
أما إن كنت ترغب بالاعتماد على تطبيق مجاني بالكامل للقياسات، فيمكنك حينها الاستفادة من تطبيق TapMeasure الذي يوفر لك إمكانية قياس المسافات وكذلك الأحجام والنماذج ثلاثية الأبعاد بسهولة.
صرحت منصة التواصل الإجتماعي فيس بوك يوم أمس الخميس انها سوف تعمل على توفير تفاصيل الإعلانات التي تم شراءها من قبل الحسابات المرتبطة بروسيا للكونغرس الأمريكي، فيما يعتبر انعكاساً لمسارها السابق، حيث ظلت المنصة متشددة لعدة أسابيع حول الإعلانات التي باعتها لنشطاء روس خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وأوضح مسؤول تنفيذي في فيس بوك من خلال إحدى مقالات المدونة التي تحمل عنون “أسئلة صعبة” أن الشركة أجرت مراجعة قانونية وسياسية شاملة وقررت الإفصاح عن تفاصيل الإعلانات، ويعود ذلك جزئياً إلى التحقيق الاستثنائي الذي أجراه الكونغرس، وقال إليوت سكريج نائب رئيس فيس بوك للسياسية والاتصال “استنتجنا أن مشاركة الإعلانات التي اكتشفناها مع الكونغرس سيساعد السلطات الحكومية على إكمال العمل الهام للغاية لتقييم ما حدث في انتخابات عام 2016”.
ويأتي هذا القرار وسط تدقيق متزايد لمبيعات الإعلانات التي تبلغ كلفتها ما لا يقل عن 100 ألف دولار وربما ساعدت في التأثير على آراء الناخبين قبل انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ويشتبه على نطاق واسع بضلوع الحكومة الروسية في شن حملة واسعة النطاق على منصات التواصل الاجتماعي الأمريكية، بما في ذلك فيس بوك، كجزء من محاولة دعم المرشح آنذاك دونالد ترامب.
وجرى التركيز على الإعلانات بعد قيام المدعي الخاص روبرت مولر بالتحقيق في دور روسيا ضمن الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وحصوله على مذكرة تفتيش بحق فيس بوك، مما كان يسمح له بالحصول على تفاصيل مبيعات الإعلان، وقال سكريج في مدونة أن الشركة لن تكشف عن معلومات تتعلق بالإعلانات الموجهة للجمهور، مشيراً إلى قلق الشركة حول خصوصية المعلنين.
وقد استعمل إليوت سكريج نائب رئيس فيس بوك للسياسية والاتصال المدونة المسماة “أسئلة صعبة” للتنصل بشكل صارخ من أي معرفة من قبل فيس بوك أن روسيا قد اشترت إعلانات سياسية، حيث قال “لا، لم نفعل ذلك، فالغالبية العظمى من المعلنين الذين يزيد عددهم عن 5 ملايين معلن يستخدمون أدوات الخدمة الذاتية، وتسمح هذه الأدوات للأفراد أو الشركات بإنشاء صفحة على فيس بوك أو إرفاق بطاقة ائتمان أو بعض طرق الدفع الأخرى وتشغيل إعلانات تروج لمشاركاتهم”.
وأضاف “ويعمل موظفو فيس بوك في بعض الحالات بشكل مباشر مع المعلنين الكبار، ولم يتم العثور على أي علاقة من تلك العلاقات بين الأشخاص في حالة الإعلانات الروسية”، واعترفت المدونة أيضاً بأن الشركة قد تكتشف المزيد من الحسابات الدعائية التي تستخدمها روسيا أو جهات أجنبية أخرى للتأثير على العملية السياسية.
ويرى النقاد أن هناك نقص في الرقابة على الكيفية التي يتم من خلالها إنفاق المال السياسي ضمن وسائل التواصل الإجتماعي، ودعوا إلى إخضاع فيس بوك وغيرها من الشركات لقواعد شبيهة بقواعد الشفافية الموجودة لدى وسائل إعلام أخرى.
وتولى مارك زوكربيرج مؤسس الشركة والرئسي التنفيذي الدفاع عن منصته، من خلال فيديو بث مباشر، في مواجهة الانتقادات المتعلقة بنشر فيس بوك لإعلانات تم شراؤها من قبل روسيا في موسم الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وحدد ضمن الفيديو خطة المنصة لمكافحة قرصنة روسيا للانتخابات وضمان سلامة سير الانتخابات قدماً، حيث حدد زوكربيرج 9 خطوات منها ما قد جرى اتخاذها ومنها ما سوف يجري اتخاذها.
وتتلخص هذه الخطوات فيما يلي:
1. العمل بنشاط مع الحكومة الأمريكية في تحقيقاتها الجارية في التدخل الروسي
2. مواصلة التحقيق في ما حدث على الشبكة الاجتماعية خلال الانتخابات الرئاسة 2016
3. جعل الإعلانات السياسية أكثر شفافية
4. تعزيز عملية مراجعة الإعلانات السياسية
5 – زيادة استثماراتها في الأمن وسلامة الانتخابات
6- توسيع نطاق عملها مع لجان الانتخابات في جميع أنحاء العالم
7. تبادل التهديدات والمعلومات مع الشركات الأمنية والتقنية الأخرى
8 – العمل بشكل استباقي لتعزيز العملية الديمقراطية
9. ضمان سلامة الانتخابات الألمانية
وأوضح مارك “نحن نعمل بنشاط مع الحكومة الأمريكية على تحقيقاتها الجارية في التدخل الروسي، وقد تم التحقيق في هذا الأمر لعدة أشهر، ولم نجد حتى الآن أي دليل على وجود حسابات مزورة مرتبطة بروسيا للإعلانات، وعندما كشفنا مؤخرا عن هذا النشاط، قدمنا المعلومات إلى المدعي الخاص روبرت مولر، كما اطلع فريقنا هذا الصباح الكونغرس على الإعلانات التي وجدناها”.
وكانت فيس بوك قد أوضحت في وقت سابق من هذا الشهر أن هناك 470 حساباً غير أصيل وصفحات يحتمل ان تكون مشغلة من قبل روسيا قد أنفقت ما يقرب من 100 ألف دولار بين شهر يونيو/حزيران 2015 وماي/أيار 2017 على 3 آلاف إعلان، حيث ركزت هذه الإعلانات على تضخيم الرسائل الاجتماعية والسياسية حول موضوعات تتعلق بالمثليين وقضايا العرق والهجرة وحقوق حمل السلاح.
وعلى صعيد آخر، فقد شكك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر حسابه الرسمي في منصة التدوين المصغرة تويتر بقرار الشبكة الإجتماعية الأكبر عالمياً فيما يتعلق بتسليم أكثر من 3 آلاف إعلان يعتقد انها مرتبطة بالتدخل الروسي في انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016، وقال “الخدعة الروسية متواصلة، والآن هي إعلانات في فيس بوك، ماذا عن التغطية الإعلامية المتحيزة وغير المؤكدة تماماً لصالح هيلاري كلينتون”.
The Russia hoax continues, now it's ads on Facebook. What about the totally biased and dishonest Media coverage in favor of Crooked Hillary?
أكملت شركتا مايكروسوفت وفيس بوك مد كابل الإنترنت البحري المسمى Marea، حيث يربط الكابل الجديد الممدود تحت سطح البحر بين أمريكا الشمالية مع قارة أوروبا، ويعد الكابل بتلبية الطلب المتزايد على الخدمات السحابية عبر توفير عرض نطاق ترددي يصل إلى سعة 160 تيرابايت في الثانية الوحدة، والذي بدأ العمل عليه في شهر أغسطس/آب 2016.
ويمر الكابل من خلال المحيط الأطلنطي، حيث يبلغ طوله 6600 كيلومتر، ويقبع على بعد أكثر من 17 ألف قدم تحت المحيط الأطلسي، ويمتد من شاطئ فرجينيا في ولاية فيرجينيا الأمريكية على طول الطريق إلى بلباو على الساحل الشمالي لإسبانيا، وقد تم الإعلان عن المشروع لأول مرة في شهر مايو/آيار 2016 الماضي.
ويأتي مشروع الكابل كأحدث خطوة في مشروع البنية التحتية السحابية العالمية المشترك، ويهدف إلى تأمين الطلب المتزايد على سرعات الإنترنت العالية والإتصالات الموثوق بها للخدمات السحابية والخدمات المباشرة عبر الإنترنت لشركتا مايكروسوفت وفيس بوك وعملائهم.
ويوفر الكابل الجديد سعة أكبر من أي كابل بحري أخر موجود في المحيط الأطلسي، وتعمل مايكروسوفت مع شركائها على بناء بنية تحتية عالمية تسمح بالوصول إلى الخدمات السحابية الخاصة بها بشكل أكثر مرونة وأسرع من أي وقت مضى، وذلك مع تحرك العالم المستمر نحو مستقبل جديد يعتمد على الحوسبة السحابية.
ويأتي مشروع Marea على شكل تعاون بين مايكروسوفت وفيس بوك وتيلكسيوس، وهي شركة بنية تحتية تابعة لشركة الاتصالات السلكية واللاسلكية تيليفونيكا، ويعتبر المشروع أحدث تعاون بين شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى والبنى التحتية للكابلات البحرية.
وكانت مايكروسوفت قد أعلنت في 2015 عن عدد من الشراكات لربط مراكز البيانات العالمية بكابلات ألياف ضوئية تحت الماء، والتي تضمنت جزءا من الانضمام إلى اتحاد مع China Mobile وChina Telecom وChina Unicom وChunghwa Telecom وشركة KT لربط مايكروسوفت مع الصين.
وتجدر الإشارة إلى قيام شركة الخدمات السحابية أمازون لخدمات الويب العالمية AWS في وقت سابق بالإقدام على أول استثمار لها في مشروع كابل بحري يحمل اسم Hawaiki، والذي يفترض أن يقلل من زمن التأخر لمستخدمي خدمات الويب من أمازون في أستراليا ونيوزيلندا.
وقامت شركة جوجل التي تقدم خدمات البنية التحتية السحابية الناشئة بالاستثمار في كابلات بحرية، حيث اشتركت مع فيس بوك العام الماضي في مشروع جديد للكابلات البحرية بين لوس أنجلوس وهونغ كونغ، بينما جرى تدشين كابل إنترنت جديد مدعوم من قبلها يصل بين اليابان وأوريغون من أجل الأعمال التجارية، وكشفت عملاقة البحث في وقت سابق من هذا العام عن أنها تدعم Indigo، وهو كابل جديد تحت سطح البحر يربط بين آسيا واستراليا.