اسلحه مستقبليه ولكن يستخدمها الجيش الامريكى حاليا .. اعرفها !


8 أسلحة مستقبلية يستخدمها الجيش الأمريكي حاليا


أسلحة مستقبلية، ما بين نارية وكهربية وصوتية وإشعاعية، بدأ الجيش الأميركي استخدامها بالفعل.

1) قاذف القنابل XM-25

سلاح مبتكر يمكنه إصابة أهداف بعيدة المدى من مسافة تقدر بـ700 متر،
وتفجيرها بشكل كامل، بل والتأثير على المنطقة المحيطة بسبب قوة
الانفجار وسرعة القذيفة.

2) أسلحة يتم التحكم فيها عن بعد

أسلحة متطورة تكنولوجيا، يتم استخدامها لاستكشاف الأماكن الوعرة
أو التي تهدد بأي خطر وشيك، تم استخدامها في العراق من قبل،
وغالباً ما تستخدم في الطائرات بدون طيار، لم تنتشر بالشكل الكافي
بعد بسبب الخوف من أن تصيب الأعداء والحلفاء معاً دون تفرقة.

3) نظام الصد الفعال

سلاح متطور يستخدم في عمليات فض المنازعات أو المظاهرات، يقوم
بإرسال إشعاع يتسبب في إصابة كل من يتعرض له بالشعور بأن
جسمه على وشك الاشتعال وأن بشرته تحترق، لم يتم التأكد من مدى
الضرر الذي يسببه السلاح للجسم، ولكن عند استخدامه أثناء هطول
الأمطار، شعر من تعرض له بالدفء.

4) أجهزة صوتية طويلة المدى

سلاح آخر غير قاتل يستخدم لتفرقة الجموع والمظاهرات وعمليات الشغب
المنظمة، يقوم السلاح بإرسال موجات صوتية قوية مداها يصل إلى 300 متر،
تتسبب بألم شديد في الأذن لكل من يتعرض لها مما يرغمك على ترك المكان
والابتعاد فوراً، أو فقدان حاسة السمع نهائياً، استخدم الجهاز من قبل لصد
القراصنة ومنعهم من الاستيلاء على سفن أميركية.

5) الصاعق الكهربائي المتطور

صاعق كهربائي متطور قادر على إصابة العشرات بنوبة كهربائية قوية
في نفس الوقت إذا استخدم بشكل صحيح، وهو مصمم للاستخدام في
المظاهرات وحالات الشغب.

6) مواجات الراديو

سلاح يعمل عن طريق موجات الراديو ويتسبب في فقدان من يتعرض له
للعديد من الحواس بشكل جزئي، ويجرى تطوير نوع آخر في الوقت
الراهن يعمل على استخدام أضواء LED لإصابة من يتعرض له
بالصداع وتشتيت تركيزه.

7) LA-9/P الليزري

ليزر قوي يمتد لنطاق 2.5 ميل تقريباً، يستخدم لمنع ضرب بعض الأهداف
من الجو، أو ضربها مباشرة، أما من يتعرض له من البشر فيعاني من
العديد من الأعراض الجانبية القوية.

8) الليزر المنتقم

ليزر متطور يعمل على إطلاق أشعة لديها القدرة على تدمير الطائرات
بدون طيار من السماء، دون أن يتم استخدام أي طلقات نارية أو ذخيرة.




from الموسوعة بوك http://ift.tt/1xHJl6L

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014