ان عبادة الله الواحد الاحد امر لابد للناسن ان يفعله فكيف لا نعبد الله عز وجل وهو الخالق واجد الوجود ذو الجلال والاكرام ولكن للأسف هناك بعض الناس يعبدون من دون الله من اشياء ,,ولربما ربط الإنسان بأن العلاقة الجنسية والتي تؤدي لإنجاب الأطفال هي سر الخلق وهي معجزة أدت لتقديسه لأعضائه، ولكن الغريب أن التقديس كان على شكلين، فتقديس عضو الرجل اعتباره أساس
الخلق، والثاني تقديس العضو الأنثوي لأن المرأة تنجب وترضع. وبدأ تقديس العضو الذكري منذ القدم عند المصريين القدامى والإغريق والرومان ممن عرفه، وظهر ذلك على جدران معابدهم وآثارهم، ولا يزال هذا التقديس شائعاً في بعض الأماكن التي سنستعرضها مثل اليابان والهند.
فمثلا الفراعنه عبدوا الاله اوزوريس ورسموه بعضو كبير وكانو يقدسونه وايضا في بلاد الاغريق قديما اعتبروا ان العضو الذكري رمزا للحياه والخصوبه والخير والانجاب وكذلك في بلاد اليونان والرومان ,, ولكن حتى اليوم لا تزال عباده الاعضاء التناشليه قائمه حيث يقام في بلاد اليابان سنويا مهرجان لتقديس الاماكن التناسليه
الخلق، والثاني تقديس العضو الأنثوي لأن المرأة تنجب وترضع. وبدأ تقديس العضو الذكري منذ القدم عند المصريين القدامى والإغريق والرومان ممن عرفه، وظهر ذلك على جدران معابدهم وآثارهم، ولا يزال هذا التقديس شائعاً في بعض الأماكن التي سنستعرضها مثل اليابان والهند.
فمثلا الفراعنه عبدوا الاله اوزوريس ورسموه بعضو كبير وكانو يقدسونه وايضا في بلاد الاغريق قديما اعتبروا ان العضو الذكري رمزا للحياه والخصوبه والخير والانجاب وكذلك في بلاد اليونان والرومان ,, ولكن حتى اليوم لا تزال عباده الاعضاء التناشليه قائمه حيث يقام في بلاد اليابان سنويا مهرجان لتقديس الاماكن التناسليه
from الموسوعة بوك http://ift.tt/2uAbJsi
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق