حكم الشرع في الجماع ما بين كتب الكتاب ويوم الزفاف .. هل تعلم ما هو ؟!


حكم الشرع في الجماع ما بين كتب الكتاب ويوم الزفاف .. هل تعلم ما هو ؟!


ما هو حكم الشرع في الجماع مابين كتب الكتاب ويوم الزفاف

 لطالما كانت هذه القضية محط استفسار من الجميع لكن علماء الدين اكدوا  ان العاقد على زوجته يحل له منها كل شيء ، فهي زوجته ، وهو زوجها ، إن ماتت ورثها ، وإن مات ورثته واستحقت المهر كاملاً .

ومن المعروف ان ترتيبات الزواج وعقد القران تختلف من بلد لاخر لعدة اسباب واهمها العادات التقاليد.

لكن الأفضل لمن عقد أن لا يدخل حتى يُعلن ذلك لما قد يترتب على الدخول قبل الإعلان من مفاسد كبيرة، فقد تكون الزوجة بكراً فتفض بكارتها، وقد تحمل من هذا الجماع ثم يحصل طلاق أو وفاة، وسيسبب هذا مشكلة لها ولاهلها.

لذلك يجوز للعاقد أن يلمس ويقبل زوجته، لكن يمنع من الجماع لا لحرمته بل لما يترتب عليه من مفاسد .


شاهدوا الفيديو...

https://youtu.be/jJyNiMCln74



from الموسوعة بوك http://ift.tt/2lCZuJ0

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014