“بت9 + كاربون بلاك” تعرض حلها “كاربون بلاك” خلال جيتكس 2014

"بت9 + كاربون بلاك" تعرض حلها "كاربون بلاك" خلال جيتكس 2014

أكدت “بت9 + كاربون بلاك” Bit9 + Carbon Black، الشركة المتخصصة في الحد من تهديدات نقاط الاتصال والكشف عنها ومعالجتها، مشاركتها في “أسبوع جيتكس للتقنية 2014″، الذي يقام خلال المدة من 12 ولغاية 16 أكتوبر/تشرين الأول الجاري في مركز دبي التجاري العالمي، لتسليط الضوء على أهمية الحماية المتطورة في ظل التنامي السريع للهجمات الإلكترونية في منطقة الخليج.

وأشارت الشركة إلى أن متوسط تكاليف معالجة خروقات البيانات في دول مجلس التعاون الخليجي يبلغ حوالي 5.4 ملايين دولار، الأمر الذي يعكس حجم صعوبة الأعمال والأثر الاقتصادي لأصول تقنية المعلومات ضعيفة الحماية. وفي دولة الإمارات، المركز الاقتصادي للمنطقة، يعتقد بأن حوالي 35 بالمئة من الناس محميون من الهجمات الإلكترونية.

وستعرض “بت9 + كاربون بلاك” خلال مشاركتها في معرض “جيتكس” الحل “كاربون بلاك” للكشف عن تهديدات نقاط الاتصال الشبكي ومعالجتها المصمم لفرق مراكز عمليات الحماية SOC والاستجابة للحوادث الأمنية المرتبطة بأجهزة الحاسوب IR.

ويوفر مستشعر نقاط الاتصال الفوري في هذا الحل مراقبة مستمرة من خلال تسجيله المتواصل لكل ما يحدث على أجهزة الحاسوب والحفاظ على علاقات كل عمل أساسي يجري على كل جهاز على حدة. وستقوم الشركة بعرض أنظمتها وحلولها على منصة “ستارلنك” Starlink رقم A2-2.

وقال ديفيد فلاور، المدير العام لشركة “بت9+ كاربون بلاك” لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: “أسهمت عوامل عديدة ابتداء من النمو الكبير للبنية التحتية لتقنية المعلومات ووصولا إلى الجهود الطموحة المدعومة من الحكومات لتطوير اقتصادات قائمة على المعرفة، في جعل منطقة الخليج هدفا مغريا لمجرمي الإنترنت. وتستفيد الآلاف من المؤسسات حول العالم من ميزات الحماية المتطورة والامتثال فضلا عن التكاليف التشغيلية المنخفضة بفضل حلولنا المدمجة لحماية نقاط الاتصال الشبكي والنظم الخادمة. كما أننا نقوم بتوفير استراتيجية أثبتت جدارتها للمنطقة من أجل توفير معالجة أكثر فعالية لهذا التهديد الاجتماعي والاقتصادي المتنامي والمتمثل بالهجمات الإلكترونية. ويعتبر معرض “جيتكس” منصة مثالية تتيح لنا عرض تقنياتنا ومنتجاتنا وحلولنا لتنفيذ خطتنا واستراتيجيتنا الأمنية الشاملة”.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1vTHsiT
via IFTTT

منتجات فرنسية عالية التقنية تهبط على سواحل الشرق الأوسط في جيتكس 2014

منتجات فرنسية عالية التقنية تهبط على سواحل الشرق الأوسط في جيتكس 2014

أعلنت الشركة الأوروبية المتخصصة في إنتاج الهواتف الذكية والهواتف النقالة والإكسسوارات، “مجموعة أفونير للاتصالات” عن مشاركتها للمرة الأولى في “أسبوع جيتكس للتقنية 2014″ الذي سيعقد بمدينة دبي في الفترة من 12 إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر 2014.

وستقوم شركة “أفونير تليكوم” Avenir Telecom التي تقع في بافيلون الفرنسية، بعرض مجموعة واسعة من المنتجات؛ بدءا من الأجهزة المتصلة وصولا إلى الهاتف الذكي وأتمتة المنازل وقواعد الشحن وسماعات ذات تقنية عالية بالإضافة إلى مجموعة جديدة من الهواتف الذكية.

وسوف تسلط “إنرجايزر” الضوء على مجموعتها الجديدة بالكامل من اكسسوارات الشحن والاتصال. بالإضافة إلى ذلك، سيمثل معرض “جيتكس” فرصة جيدة لـ “إنرجايزر” لتقديم المنتجات الجديدة التي توزع تحت احدى الفئتين:

“تليكوم يونيفرس”:

أجهزة شحن الهاتف النقال والأجهزة اللوحية: بدءا من الشاحن الكلاسيكي وصولا إلى أجهزة الشحن فائقة الكفاءة والتي يمكنها إعادة شحن الهاتف الذكي والحاسوب اللوحي في آن واحد.

أجهزة الناقل التسلسلي العام “يو إس بي” ووصلة الصوت المتوفرة في ألوان عصرية وذلك للاستمتاع بمحتوى جميع هواتفكم النقالة.

منتجات فرنسية عالية التقنية تهبط على سواحل الشرق الأوسط في جيتكس 2014

“مالتيميديا يونيفرس”:

أجهزة حماية ضد التيار المتغير والتي تحمي الأجهزة الكهربائية ضد زيادة التيار أوعدم استقراره. ويتضمن هذا الخط من المنتجات أجهزة الناقل التسلسلي العام “الـيو.إس.بي” 2.1A لشحن جميع الأجهزة النقالة.

منتجات فرنسية عالية التقنية تهبط على سواحل الشرق الأوسط في جيتكس 2014

شواحن أجهزة الحاسوب:

الكابلات متعددة الوسائط والمتوافقة مع أحدث المعايير وذلك لمشاركة أي محتوى على جهازالتلفزيون.

“بي وي” خبير أجهزة الاتصال اللاسلكي:

ويجلب “بي وي” الخبرة التقنية للشركة بأكملها إلى الصدارة؛ حيث أن المنتجات تتنوع من الألعاب المتصلة إلى أتمتة المنزل وسماعات الرأس ومكبرات الصوت، ويكون كل منتج مزود بتطبيقات المحمول الخاصة بال “أي أو اس” وأندرويد وويندوز 8 من أجل خلق تجربة فريدة من نوعها للمستخدمين.

ومن ضمن منتجات “بي وي” العديدة التي سيتم عرضها؛ هناك سماعات بي بي إتش 300 والتي فازت بجائزة التصميم والهندسة “سي إي إس” للابتكار لعام 2014.

منتجات فرنسية عالية التقنية تهبط على سواحل الشرق الأوسط في جيتكس 2014

وتأتي السماعة التي تعتمد على تقنيات مبتكرة مزودة بقاعدة شحن فريدة من نوعها وحاصلة على براءة اختراع وهي توصل الصوت مباشرة إلى نظام ستيريو هاي-فاي. وتسمح السماعة، كونها تستعمل كمَدخل صوت، للمستخدمين بالإستماع إلى قائمة التشغيل الموجودة على الهاتف الذكي أو الحاسوب اللوحي مباشرة من خلال النظام الصوتي المنزلي أولاسلكيا أوأثناء شحن الجهاز.

كما لم يتم اغفال الألعاب الذكية حيث تم ادخال تقنية الروبوت في لعبة “بي وي” الجديدة ذات التصميم الفريد والتحكم اللاسلكي باستخدام بلوتوث الهاتف الذكي أو الحاسوب اللوحي وتطبيقات المحمول على أنظمة “أندرويد” و “آي أو إس” و “ويندوز فون”، ويمكن لعدة مستخدمين اللعب ضد بعضهم البعض لاختبار مهاراتهم.

وستعرض أوكسو الخبيرة في إكسسوارات المحمول العصرية المنتجات ذات شعار “صمم في فرنسا “.

وتتميز الأغطية والحافظات الجديدة التي تنتجها “أوكسو” بتصميمها “الفرنسي”: بدءا من جهاز “بلينج رينج” وصولا إلى مجموعة “روك آند كول” المتعددة الألوان. ويتضمن كتالوج “أوكسو” الكثير من التصميمات المتاحة حيث أن الجميع سيكون قادرا على العثور على الغطاء أو الحافظة التي تناسب ذوق كل فرد.

وتؤكد “يز”، العلامة التجارية الأمريكية من الهواتف النقالة، ثقتها في “أفونير تليكوم” بمنحها حقوق التوزيع الحصري لمنتجاتها في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا.

وتشتهر “يز” بجودة منتجاتها وبأسعارها المقبولة وذلك تمشيا مع الاحتياجات العصرية للمستهلكين. ولذا فان معرض “جيتكس” يعد فرصة مثالية لكشف النقاب عن هذه الهواتف الذكية الجديدة، حسب قولها.

وقد صرح السيد جان دانيال بورنيه الرئيس التنفيذي لشركة “أفونير تليكوم” قائلا: “لا يمكننا الانتظارحتى نخبر جميع عملائنا بخطوط إنتاجنا الموسعة. فنحن نقدم اليوم، مجموعة شاملة من الهواتف الذكية والأجهزة المتصلة التي تلبي بل وتتجاوز توقعات المستهلكين في كثير من الأحيان، من خلال “يز” وخط انتاج اكسسوارات أوكسو وإنرجايزر وبي وي. وتأتي جميع منتجاتنا المتطورة مزودة بتطبيق الهاتف النقال، وهي مصممة في فرنسا. ولذا نحن فخورون للمطالبة للسنة الأولى بحق الحصول على ملصق الكفاءة والابتكار صمم في فرنسا من خلال مشاركتنا في معرض جيتكس”.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1EtfdxE
via IFTTT

“مانيج إنجن” تستعرض منتجات إدارة تقنيات المعلومات خلال جيتكس 2014

"مانيج إنجن" تستعرض منتجات إدارة تقنيات المعلومات خلال جيتكس 2014

أعلنت اليوم شركة “مانيج إنجن” ManageEngine، المتخصصة في إدارة تقنية المعلومات، عن مشاركتها في “أسبوع جيتكس للتقنية 2014″ الذي يقام في مركز دبي الدولي للمؤتمرات بين 12 و 16 تشرين الأول /أكتوبر الجاري.

وتخطط الشركة لاستعراض مجموعتها الواسعة من منتجات إدارة تقنية المعلومات، إلى جانب إقامة العروض الحية لاستعراض أبرز التحسينات والإضافات على تلك المنتجات، ولقاء العملاء والشركاء في جناحها رقم A7-10 بالقاعة 7.

وتعليقا على المشاركة قال نيرمال مانوهاران، المدير الإقليمي للمبيعات في منطقة الشرق الأوسط لدى شركة “مانيج إنجن”: “حققنا نجاحا باهرا في جميع مشاركاتنا السابقة بالفعالية، وكان الإقبال الذي شهدناه على مدى السنوات رائعا بالفعل. واستمرارا لذلك النجاح، وبهدف تلبية الاحتياجات المتنامية في أسواق إدارة تقنية المعلومات، فإننا نتطلع إلى لقاء شركائنا وعملائنا مع إصدارات جديدة من منتجاتنا – مثل برنامج Desktop Central و Application Manager و EventLog Analyzer و Password Manager Pro و ADSelfService Plus و ADManager Plus و ADAudit Plus – بالإضافة إلى عدد من الإعلانات عن منتجات جديدة خلال المعرض.”

وأضاف: “تتطلع المؤسسات في الشرق الأوسط باستمرار إلى البرمجيات التي تتسم بسهولة الاستخدام وانخفاض التكلفة لتتمكن من تحسين مستوى الإنتاجية وتوفر خدمات أفضل لعملائها – وهنا يبرز دور مانيج إنجن في توفير مجموعة واسعة من الحلول بتكلفة معقولة، لإدارة تقنية المعلومات بفعالية وكفاءة.”

وتستعرض “مانيج إنجن” عددا من أبرز منتجاتها المتعلقة بإدارة أداء الشبكات وإدارة التطبيقات والخوادم، مكتب مساعدة تقنية المعلومات وإدارة الدليل النشط وإدارة السجلات وإدارة كلمات المرور للصلاحيات وإدارة الاجهزة المكتبية والمتحركة والعديد من المنتجات الأخرى.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1tzzZDs
via IFTTT

“كانون” تكشف عن اتجاهات استخدام الطباعة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في دول الخليج

"كانون" تكشف عن اتجاهات استخدام الطباعة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في دول الخليج

كشف مسح حول استخدام الطابعات أجرته شركة “كانون الشرق الأوسط” وشمل 1000 مؤسسة صغيرة ومتوسطة في أنحاء دول الخليج أن طابعاتها المتعددة الوظائف لا تستخدم بفعالية.

وهدفت الدراسة التي جاءت تحت العنوان “اتجاهات الطباعة المكتبية وتكنولوحيا المعلومات من كانون في مؤسسات دول الخليج” إلى معرفة ما إذا كانت المؤسسات الصغيرة في أنحاء المنطقة تستخدم المزايا الكاملة للطابعات المتعددة الوظائف وتستفيد منها إلى أقصى حد.

واستنادا إلى المقابلات الهاتفية مع المحترفين في مجال تقنية المعلومات في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في أنحاء دول الخليج، أظهرت النتائج أن ثلاثا من بين أربع مؤسسات صغيرة ومتوسطة في المنطقة لا تستخدم حلول الطابعات المتعددة الوظائف بذكاء، وهي معرضة لخطر الكشف عن المعلومات السرية، ولا تدرك إلى حد كبير أنه بإمكانها الحد من تكاليفها التشغيلية وزيادة إنتاجية الموظفين عند تبني حلول الطباعة الذكية.

وبعد أن كشف 68 بالمئة من المشاركين أنهم يضيعون مستندات شخصية وأخرى خاصة بالمؤسسة في صفيحة الأوراق، تبين أن معظم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة معرضة لخطر إضاعة المعلومات الحساسة التي قد تعيق نمو المؤسسة. ويبرز ذلك بوضوح حاجة المستخدم إلى استعمال المزايا التي تسمح به بطباعة المستندات بأمان.

وفي هذا السياق، قال هندريك فيربروجي، مدير التسويق في كانون الشرق الأوسط: “اليوم أكثر من أي وقت مضى، على المؤسسات البحث عن طرق لتخفيض أعمال الطباعة غير الضرورية وضمان إدارة التكاليف، والحفاظ على أمن المعلومات في الوقت ذاته. وأمام المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في المنطقة فرصة واضحة لإحداث تغييرات بسيطة وتوفيرية في مجال تقنية المعلومات من شأنها إحداث تغيير ملفت حيال خفض التكاليف وتحسين فعالية القوى العاملة. ولا نقصد بكلامنا تغيير الأنظمة بالكامل بل تشجيع المؤسسات لتفكر في الطرق التي تساعد فيها الاستثمارات التقنية المؤسسة وفريق العمل، وتدربهم على استخدام مزاياها إلى أقصى حد”.

وكشف المسح أيضا أن 60 بالمئة من المشاركين لا يدركون المزايا المتوافرة لمراقبة التكاليف المتعلقة بالطباعة، وتبين أن 57 بالمئة من المشاركين من مؤسسات تضم أكثر من 50 موظفا مهتمون أكثر بمراقبة تكاليف الطباعة.

وفي ما يخص صيانة الطابعات، كان الاهتمام بتوقيع عقد كان ضئيلا بين الشركات الصغيرة الحجم، فمؤسسة واحدة من بين أربع إيجابية تجاهه. لكن بينت شركتان من بين أربع شركات أكبر حجما ذات إيرادات أكبر اهتماما بعقود صيانة الطابعات السنوية.

وسلط المسح الضوء على أن المؤسسات ليست على دراية كافية بتوفر خدمات الطباعة التي تحسن الإنتاجية التي تقدمها، من الطباعة من الأجهزة الذكية إلى الطباعة عن بعد أثناء التواجد خارج المكتب. مثلا، لمؤسسة واحدة من بين أربع مؤسسات صغيرة ومتوسطة القدرة على الطباعة من جهاز ذكي مباشرة إلى الطابعة، ولمؤسسة واحدة من بين خمس خيار الطباعة عن بعد.

واختتم فيربروغي قائلا: “تشدد النتائج على الحاجة إلى تقنية لمساعدة الموظفين على تقديم أداء أكثر كفاءة وأفضل القدرات. وتقدم الدراسة أيضا فرصة لكانون لتوعية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة حول منافع استخدام حلول الطباعة على الأجهزة المتحركة، إلى جانب حلول الطباعة السحابية عن بعد، الأمر الذي يثمر بإنتاجية أعلى وباستخدام فعال للطابعات متعددة الوظائف لدى المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. والمؤسسات التي استثمرت في تقنيات الطباعة الملائمة استفادت خير استفادة من مزاياها ستحتل أفضل مكانة لجني ثمار الإنتاجية والكفاءة في مكان العمل”.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1yM7evv
via IFTTT

ابرد مدينة فى العالم تصل درجة حرارتها الى 71 درجة تحت الصفر تقع فى ؟؟؟

ابرد بلد فى العالم
تقع قرية فى روسيا تسمى "أويمياكون" والمعروف عن هذه القريسة انها ابرد قرية فى العالم وازدادت الاوضاع فيها سوءا بعد ان اصبحت درجة الحرارة 71 تحت الصفر
الت صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية:ان هذا الانخفاض فى درجة الحرارة غير مسبوق وتخشى من تجمد المحركات والوقود الخاص بالطائرات
كما اشارت الصحيفة ان تلك الاوضاع تسببت فى عدم نمو نباتات التى جعلت السكان يعتمدون على اكل اللحوم الرنة وهو عبارة عن حيوان يعيش فى المناطق المتجمد حيث تصل درجات الحرارة بها في فصل الشتاء إلى60 درجة تحت الصفر، وفي فصل الصيف إلى 50 درجة تحت الصفر، ولكنه يبدو أنه الشتاء الأول لسكان تلك المنطقة الذين يبلغ عددهم نحو 500 شخصٍ يعيشون على رعي قطعان الرنة.
نتمنى ان نكون قدمنا لكم موضوع نال إعجاب الجميع.


from الموسوعة بوك http://ift.tt/1pO4q7D

امريكى يدفن وهو يقود دراجته....انظر

الامريكى الذى دفن وهو يقود دراجته
أقيمت في ولاية أوهايو الأمريكية مراسم دفن بيلي ستاندلي، وهو من عشاق الدراجات النارية ودراجات (هارلي ديفدسن) بشكل خاص. ودفن ستاندلي وهو يمتطي دراجته من طراز Electra Glide Cruiser موديل 1977 التي دفنت معه في تابوت شفاف.

وتطلب الأمر أن يحفر لستاندلي قبر كبير يتسع لجثمانه ودراجته. ووصفت Hسرة ستاندلي الذي توفي عن عمر ناهز الـ 82 عاما فقيدها بأنه كان رجلا غريب الأطوار، وأنه كان يخطط لهذه الجنازة منذ سنوات.


وكان ستاندلي، الأب لاربعة أبناء، قد توفي في السادس والعشرين من الشهر الماضي بسرطان الرئة، ووري جثمانه الثرى يوم الجمعة الماضي. وشارك خمسة محنطين في Hعداد جثمانه الذي ألبس بدلة الركوب الجلدية السوداء وخوذة سوداء وثبت على ظهر الدراجة بشكل محكم. وتولى أثنان من أولاده مهمة صنع التابوت الشفاف قبل وفاة والدهما الذي كان يطلع أصدقائه عليه بفخر واعتزاز. وقال ولده بيت لصحيفة ديتون ديلي نيوز المحلية “عاملنا معاملة جيدة طيلة هذه السنوات، ولذا فأقل ما يمكننا عمله هو ان ننفذ وصيته.”


from الموسوعة بوك http://ift.tt/1pO4q7x

امرأه مدمنه على شىء اخر غير المخدرات....لن تتوقع!!

امرأه مدمنه على أكل المكياج
تدمن فتاة أمريكية على مساحيق التجميل وتشعر بمتعة خاصة في تناولها بحسب ما ذكر موقع مترو البريطاني الإخباري.



وبدأ نهم بريتوني (22 عاماً) لمساحيق التجميل الملونة منذ أن كانت في السادسة من عمرها، ويقدر ما تناولته بأكثر من ألف عبوة منذ ذلك الوقت، ويقدر معدل استهلاكها اليومي نحو15 عبوة.



ولم تتوقف بريتوني عن هوايتها المفضلة في لعق مساحيق التجميل على الرغم من إصابتها بمرض في القلب في عمر الثانية عشرة يعتقد أنه بسبب استهلاكها المفرط للمواد الكيماوية السامة التي تحتويها هذه المساحيق.



وظهرت بريتوني في برنامج "ماي سترينج أديشن" الذي يعرض على أحد المحطات الأمريكية لتخبر المشاهدين عن سر إدمانها الغريب، وأكدت أنها تشعر بنشوة عارمة عند تناول المساحيق الملونة التي تعطيها شعور لا يختلف كثيراً عن شعورها عند تناول قطع الحلويات بل ويفوقه في المتعة.



وأشار صديقها جوش إلى أن مظهرها عندما تتناول وجبتها المفضلة من مساحيق التجميل يشبه مهرجي السيرك، كما أن رائحة المساحيق غالباً ما تفوح منها مسببة نفور أصدقائها.
نتمنى ان نكون قدنا لكم موضوع نال إعجاب الجميع...والله الموفق.


from الموسوعة بوك http://ift.tt/1uYYgIF
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014