موقع لإلهام العاملين في مجال الديكور بأفكار جذابة

archiexpo

دائمًا ما يبحث مهندسي الديكور والعاملين في هذا المجال عن مواقع تُساعدهم في ابتكار أفكار جديدة لمشاريعهم، وتقدم لهم الإلهام بتصاميم عالمية عديدة ومتنوعة.

وموقع archiexpo.com يقدم للعاملين في هذا المجال الكثير من الأفكار المفيدة والمهمة، بحيث يمكن لهم تصفح قسم محدد من الموقع بهدف الاطلاع على أفكار جديدة تتعلق بالمكاتب مثلًا، أو المطابخ، أو غرف النوم.

ويحتوي الموقع على كم كبير من الأقسام وبتفاصيل عديدة لكل قسم، بحيث يمكن الوصول إلى أفكار كثيرة تتعلق بجزئية بسيطة في مجال الديكور، مما يساعد المستخدم على اكتساب أفكار ومهارات جديدة.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1Dd4A0v
via IFTTT

برنامج لتصحيح الكتابة وإكمال الكلمات على ويندوز

Text Expander

يرغب مستخدمي ويندوز الذين يجدون صعوبة في الكتابة بسرعة بإيجاد حل بسيط لمشكلتهم، بحيث يصبح بإمكانهم الكتابة بسرعة دون الحاجة لإضاعة وقت كبير أثناء كتابة عبارة ما قد تكون روتينية.

برنامج Text Expander لنظام تشغيل ويندوز يقدم حلًا لمشكلة البطء في الكتابة، فهو يتيح إمكانية تنظيم عبارات عديدة التي يتم استخدامها بشكلٍ متكرر لتسهيل كتابتها عن طريق اختصارات بسيطة.

كما يتيح البرنامج إمكانية توسيع الاختصارات ضمن أي برنامج آخر على ويندوز، بالإضافة إلى تقدميه ميزة الإكمال التلقائي للكلمات، مع خيار للوصول السريع إلى سجل الحافظة في ويندوز الذي يحتوي على العبارات والكلمات التي تم نسخها مؤخرًا.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1pcHIWG
via IFTTT

طريقة تحويل الوحدات مثل المسافة والمساحة بالاعتماد على جوجل

Unit Converter

يتيح محرك البحث جوجل الكثير من الخدمات والميزات التي لايزال يجهل وجودها بعض المستخدمين، وأحد الميزات المتوفرة في محرك بحث جوجل هي إمكانية التحويل بين الوحدات مثل المسافة أو المساحة أو الحجم وغير ذلك.

ويمكن الحصول على المحوّل البسيط المتوفر داخل موقع جوجل عن طريق البحث على كلمتي Unit Converter، ليظهر بعد ذلك بطاقة خاصة لاختيار نوع الوحدة، ومن ثم اختيار كتابة الأرقام المطلوب تحويلها واختيار تفاصيل التحويل.

وتتيح هذه الميزة العديد من خيارات التحويل المهمة مثل الصوت، الوقت، وحدات التخزين الإلكتروني، درجات الحرارة، وغيرها من الوحدات التي قد يحتاجها المستخدم أثناء استخدامه الإنترنت.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1wIOpUo
via IFTTT

آبل تُسرّب حاسبي “آيباد آير 2″ و “ميني 3″

ipad-2-air-mini-3-leak1

نشرت شركة آبل اليوم الأربعاء ضمن تطبيق الكُتب الخاص بها iBooks دليل استخدام نسخة نظام التشغيل iOS 8.1 على أجهزة آيباد. وتضمن دليل الاستخدام صورًا لجهازي آبل “آيباد آير 2″ و “آيباد ميني 3″ وذلك رغم أنه من المُفترض أن تكشف الشركة عن الجهازين يوم الخميس.

ويُعتبر دليل الاستخدام الذي تم نشره تأكيدًا على الكشف عن الحاسبين اللوحيين غدًا، رغم أن الشركة لم تُعلن عن ذلك بشكل رسمي بعد، حيث تعتزم الكشف عن الجهازين وعن تحديثات على أجهزة “ماك” خلال مؤتمر صحفي تُقيمه يوم الخميس.

وتؤكد الصور بأن الجهازين الجديدين سيُقدما تصميمًا مُشابهًا بشكل كبير لأجهزة آيباد الحالية، مع إضافة حساس البصمة Touch ID على الزر الرئيسي. كما أكّد التسريب كذلك وجود وضعية Burst Mode في الكاميرا التي تم طرحها للمرة الأولى في هاتف “آيفون 5 إس”، حيث ستتوفر لجهاز “آيباد آير 2″.

وبالإضافة إلى حساس البصمة وتوفّر الأجهزة بخيار اللون الذهبي ومُعالج A8X الحديث، من المتوقع أن توفر الأجهزة الجديدة كاميرات أكثر تقدمًا بالإضافة إلى تحسينات برمجية عديدة.

يُذكر بأن التسريبات السابقة أشارت إلى استعداد آبل كذلك للكشف عن أجهزة “ماك” جديدة من بينها حاسب “آي ماك” بشاشة “ريتينا”، ومن المفترض أن تُطلق كذلك التحديث الجديد إلى نظام OS X Yosemite.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1vwfJbP
via IFTTT

موقع للتحويل من PDF إلى وورد أو إكسل أو باوربوينت بسهولة

pdfconverter

يحتاج مستخدمي حزمة أوفيس من مايكروسوفت أحيانًا لوسيلة تساعدهم على تحويل الملفات بلاحقة PDF إلى ملفات وورد أو إكسل أو باوربوينت، وذلك لسهولة تصفح هذه الملفات والتعديل عليها.

ويتيح موقع pdfconverter.com إمكانية التحويل من الملفات بلاحقة PDF الخاصة بالكتب الإلكترونية إلى ملفات أخرى خاصة ببرنامج وورد أو إكسل أو باوربوينت، ويكون ذلك عن طريق رفع الملف في القسم الخاص به من أجل تحويله.

ويقدم الموقع قائمة جانبية تحتوي على أزرار عديدة وملونة، كل زر منها خاص بالتحويل من PDF إلى صيغة أخرى، وعلى المستخدم اختيار صيغة التحويل التي تناسبه، ومن ثم رفع الملف وكتابة بريد إلكتروني ليصل الملف المحوّل إليه، وبعد ذلك الضغط على Start.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1vwfJbM
via IFTTT

تقرير:600 بالمئة نسبة نمو العالم الرقمي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

تقرير:600 بالمئة نسبة نمو العالم الرقمي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

أعلنت شركة “إي إم سي” EMC اليوم عن نتائج دراستها بعنوان “العالم الرقمي” لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهي الدراسة التي قالت الشركة إنها الوحيدة التي تتوقع وتحدد حجم البيانات المنتجة بصورة سنوية.

وتشير الدراسة إلى أن العالم الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سينمو من 249 إكسابايت في العام 2014 إلى 1835 إكسابايت في العام 2020، وذلك بنسبة 600 بالمئة.

ويأتي الإعلان عن هذه الدراسة في ضوء نتائج دراسة “إي إم سي” العالمية بعنوان “عالم رقمي من الفرص: البيانات الغنية والقيمة المتزايدة لإنترنت الأشياء”، والتي كشفت عن الدور الرئيسي لبروز التكنولوجيا اللاسلكية والمنتجات الذكية والشركات المعرفة بالبرمجيات في تعزيز حجم البيانات العالمي المتزايد.

ومن أبرز نتائج الدراسة، تنتج الأسواق الناشئة كميات أكبر من البيانات، حيث تعود 60 بالمئة من البيانات في العالم الرقمي في العام 2013 إلى الأسواق المتقدمة مثل ألمانيا واليابان وأمريكا، لكن الأسواق الناشئة بما فيها الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والبرازيل والصين والهند والمكسيك وروسيا ستتقدم على الأسواق المتقدمة بحلول العام 2017.

وسينمو حجم مساهمة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لوحدها في العالم الرقمي من 3.8 بالمئة في العام 2013 إلى 4.2 بالمئة في العام 2020.

ووجدت الدراسة أن إنترنت الأشياء سيدعم نمو العالم الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث تمثل مليارات الأجهزة المتصلة والمزودة بمحددات فريدة والقدرة على أتمتة وتسجيل واستقبال البيانات حاليا نحو 2 بالمئة من حجم البيانات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومن المتوقع أن تساهم بتعزيز حجم بيانات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بنسبة تفوق 8 بالمئة بحلول العام 2020 لتخلق مصادر جديدة من القيمة بالنسبة للشركات في المنطقة.

كما وجت أيضا أن أغلب البيانات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحتاج إلى الحماية، حيث أن 47 بالمئة من البيانات المتولدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا محمية، بينما لا تزال نسبة كبيرة وقدرها 53 بالمئة تحتاج إلى الحماية. وهذا يمثل مصدرا كبيرا للقلق حيث أن حجم البيانات يتزايد يوما بعد يوم مما يفتح المجال أمام المجرمين السيبرانيين لاستغلال أصول المعلومات المتعرضة للضرر بصورة متزايدة.

ووفقا للمحللين، فإن المنظمات على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتوجب عليها أن تأخذ الخطوات اللازمة اليوم لتحديد وتعريف “البيانات المفيدة” أو تلك البيانات التي يمكن تحليلها في العالم الرقمي. وفي العام 2013، كانت 22 بالمئة من البيانات في العالم الرقمي على المستوى العالمي تعتبر بيانات مفيدة لكن ما لا يزيد عن 5 بالمئة من تلك البيانات تم تحليله فعليا، مما يضيع كمية كبيرة من البيانات. وبحلول العام 2020، فإن أكثر من 35 بالمئة من البيانات العالمية سيكون بإمكاننا وصفها على أنها بيانات مفيدة بفضل نمو البيانات نتيجة إنترنت الأشياء، لكن سيتوقف مدى استخدام هذه البيانات على الشركات نفسها.

وستفتح هذه الظاهرة آفاقا واسعة وجديدة للتواصل مع العملاء والتفاعل معهم، والحد من التكاليف التشغيلية، والإستفادة من فرص أعمال قيمتها تريليونات الدولارات. من جهة أخرى، ستخلق في الوقت نفسه تحديات كبيرة في ضوء سعي الشركات إلى إدارة وتخزين وحماية هذه البيانات الضخمة والمتنوعة.

وقال محمد أمين، نائب الرئيس الأول والمدير الإقليمي لمنطقة تركيا وأوروبا الشرقية وإفريقيا والشرق الأوسط في “إي أم سي”: “تؤكد دراسة العالم الرقمي بأن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تواصل ريادتها في قيادة مستويات نمو البيانات بمساهمة قدرها 3.8 بالمئة في العالم الرقمي، وذلك بفضل الإنتشار السريع والواسع لمنصات التواصل الإجتماعي والمحمول وكذلك الإنتشار الكبير جدا لأجهزة المراقبة بالفيديو عبر قطاعات رئيسة مثل النفط والغاز والطيران والضيافة والتجزئة والمالية، إلى جانب العديد من مبادرات المدن الذكية الطموحة الجاري تطبيقها على مستوى المنطقة ككل. وتبحث المؤسسات اليوم عن حلول تساعدها على تجاوز عمليات جمع وتخزين هذه البيانات لتحديد البيانات “عالية القيمة” والحصول على رؤى قيمة منها تمكنها من تعزيز مستويات نموها وزيادة قدرتها التنافسية. إن الآفاق الواسعة التي توفرها هذه المشاريع في تعزيز قيمة الشركات هي كبيرة وتفرض على إدارات تكنولوجيا المعلومات الإبتكار لإيجاد وسائل جديدة للاستفادة من البنى التحتية القائمة بما يساهم في تسخير قيمة إنترنت الأشياء ودخول مستقبل حوسبة المنصة الثالثة”.

ومن جهته قال فيرنون ترنر، نائب الرئيس الأول في “آي دي سي”: “تؤكد الدراسة أن العالم الرقمي في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يعتبر مكملا لإنترنت الأشياء ويمكن تفعيلهما مع بعض. ومع البدء بتوصيل أجهزة الاستشعار بالإنترنت، تصبح البيانات التي تنتجها مهمة جدا على مستوى جميع أقسام الشركات، حيث تساهم في تحويل القطاعات القديمة إلى مجالات جديدة ومفيدة. إن إنفجار المعلومات يخلق فرصة كبيرة بالنسبة للشركات في كل مكان، وتلك التي تحقق النجاح في المستقبل هي التي ستحدد بنجاح مصادر البيانات الصحيحة وتستخرج الرؤى والمعلومات القيمة من هذه البيانات بما يساهم في دعم أعمالها وأعمال مساهميها”.

تقرير:600 بالمئة نسبة نمو العالم الرقمي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://aitnews.com/2014/10/15/%d8%aa%d9%82%d8%b1%d9%8a%d8%b1600-%d8%a8%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a6%d8%a9-%d9%86%d8%b3%d8%a8%d8%a9-%d9%86%d9%85%d9%88-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%82%d9%85%d9%8a-%d9%81/
via IFTTT

مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة يطلق بوابة “جوده” خلال جيتكس 2014

مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة يطلق بوابة "جوده" خلال جيتكس 2014

أطلق مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة، الجهة المعنية بتطوير البنية التحتية للجودة وزيادة الوعي بمفهوم الجودة في إمارة أبوظبي، خلال مشاركته في معرض جيتكس للتقنية 2014، بوابة “جوده” والتي تهدف إلى جمع كافة الخدمات الفنية الرئيسة بالمجلس في بوابة إلكترونية شاملة، يسهل الوصول إليها وتقديم طلبات التسجيل من خلالها، إضافة إلى خاصية سهولة متابعة حالة الطلبات المقدمة للمجلس.

وقال المجلس إن البوابة الإلكترونية “جوده” تعتبر نظاما تمكينيا يقدم شرحا تفصيليا لخطوات حول كيفية التسجيل لمختلف فئات أصحاب المصلحة من المصنعين، والموردين، والمصدرين، وتجار التجزئة والجمل، إضافة إلى توضيح كيفية تحميل الوثائق المطلوبة، كذلك متابعة حالة الطلب واستكماله، للاستفادة من مختلف الخدمات الفنية التي يقدمها المجلس.

وتتضمن البوابة الإلكترونية دمجا لخدمات فنية رئيسة مثل، منح شهادات مطابقة المنتجات، ومنح شهادات مطابقة الأنظمة والأفراد، وخدمات معهد الإمارات للمترولوجيا في القياس ومعايرة الأجهزة، وخدمات المترولوجيا القانونية، وتسجيل هيئات تقييم المطابقة.

وتعمل البوابة الإلكترونية تلقائيا على إرسال بريد إلكتروني إلى كافة المسجلين والمتقدمين، لإطلاعهم على خطوات إنجاز الطلب والمراحل التي يمر بها، وتحديث حالة ما تم انجازه حتى الآن. كما يمكن لكافة المتقدمين التواصل مع المستشارين والقائمين على البوابة في حال الاستفسارات ذات الصلة.

وبهذا الصدد، قال عبدالله حسن المعيني، المدير التنفيذي لقطاع خدمات برامج المطابقة بالمجلس: “إن ضمان جوده البنية التحتية التي تدعم رؤية أبوظبي 2030 في خلق اقتصاد مستدام ومتنوع وتعزيز القدرة التنافسية للإمارة على المستوى العالمي تتصدر سلم أولويات مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة، إذ نسعى على الدوام لتقديم حلول سريعة وبسيطة وآمنة ومريحة تتيح لأصحاب المصلحة والمهتمين للاستفادة من خدماتنا بشكل أكثر فعالية. كما أن بوابة “جوده” تتضمن أحدث التقنيات والحلول المبتكرة لتبسيط عملية تقديم مختلف الخدمات ومتابعتها من طلب الخدمة ومراجعة المستندات وفقا لأعلى المستويات”.

ودعا المعيني أصحاب المصلحة ليكونوا جزءا من نظام “جوده” عن طريق التسجيل في النظام من الموقع الإلكتروني للمجلس بالإضافة إلى تحميل التطبيق المتوفر على أجهزة المحمول تماشيا مع رؤية الحكومة في التحول نحو حكومة ذكية.

ويشارك مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة في فعاليات الدورة 34 من معرض جيتكس للتقنية 2014 والذي من المقرر أن يختتم فعاليته يوم 16 أكتوبر الجاري في مركز دبي التجاري العالمي بهدف التعريف بالبرامج والنظم الإلكترونية المطبقة في المجلس التي تساهم في تعزيز التواصل مع كافة شرائح المجتمع.

يذكر أن مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة تأسس عام 2009 بغية رفع جوده الصادرات في الإمارة والمنتجات المتداولة محليا، وحماية مصلحة المستهلك ودعم الاقتصاد التنافسي في دولة الإمارات العربية المتحدة في الوقت ذاته. ويتحقق ذلك من خلال تمكين المنظمين لوضع وتنفيذ مبادئ سلامة المنتجات والمقاييس القانونية وفقا لمخططات المطابقة. كما يحدد مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة أيضا المبادئ التوجيهية والمعايير الأساسية لتحديد والتحقق من أن المنتجات المصنعة والمتداولة في أبوظبي مطابقة لأعلى معايير الجودة.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1seWXls
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014