شركة “تايك ليب” تكشف عن تطبيق جديد لمعاينة المساكن بتقنية الواقع المعزز

شركة "تايك ليب" تكشف عن تطبيق جديد لمعاينة المساكن بتقنية الواقع المعزز

طورت الوكالة الرقمية الإبداعية “تايك ليب” TakeLeap التي تتخذ من دبي مقرا لها، ابتكارها الأحدث في مجال تقنية الواقع المعزز، وهو تطبيق “مسكني الافتراضي” My Virtual Home المطور والمخصص لـ”برنامج الشيخ زايد للإسكان”.

وقالت وكالة “تايك ليب” إنها ابتكرت تقنية متطورة للغاية في مجال تقنية الواقع المعزز ألا وهي تطبيق “مسكني الافتراضي” الذي يقدم تصويرا دقيقا لنموذج الفلل المعماري التي يبنيها “برنامج الشيخ زايد للإسكان”.

وأضافت الوكالة أن هذا التطبيق يسمح للمستخدمين بالقيام بجولة افتراضية حول المساكن من خلال اكتشاف كافة جوانب الهندسة الداخلية والتفاصيل، وكأنهم موجودن فعليا في الموقع.

ووفقا لـ “تايك ليبب”، يمتاز التطبيق برسوماته الجرافيكية العالية الجودة، وواجهته المتعددة اللغات التي يمكن تغييرها فورا، وحجمه الذي يبقى في الحد الأدنى حتى لدى إضافة صور جديدة من خلال استعمال التقنية السحابية.

ويضمن هذا التطبيق للمستخدم تجربة مريحة وسلسة. علاوة على ذلك، يعمل تطبيق “مسكني الافتراضي” بصورة مثالية من دون علامة مطبوعة بعكس تطبيقات الواقع المعزز الأخرى.

أما سمته المميزة الأخرى فهي نظام الفهرس الذي يسمح لكل مستخدم باستعراض الصور حسب اهتماماته وطلبه. وبالاستناد إلى خصائص الفيلا التي يحددها المستخدم، يقوم التطبيق بتنزيل نموذج الفيلا الذي يتطابق مع هذه التفضيلات فحسب، ليوفر بالتالي المساحة ويعزز أداء التطبيق.

ولمواكبة الطفرة الرقمية الحالية، يسهل تطبيق “مسكني الافتراضي” تشارك لقطات الشاشة للفلل وصور المستخدم على مواقع التواصل الإجتماعي من التطبيق بحد ذاته، ويتيح إرسالها فورا إلى الآخرين عن طريق البريد الإلكتروني.

وصرح سلمان يوسف، رئيس “تايك ليب”التنفيذي قائلا: “إن هذا النوع من التقنية يغير الطريقة التي يتم بها شراء المنازل، فهو يزيل الشكوك بسرعة ويعالج المخاوف إذ يمكن الآن للمستخخدم رؤية أدق التفاصيل داخل المساكن، وخارجها أيضا من خلال التعرف على البيئة الموجودة حولها. يضمن ذلك راحة البال للعملاء وتحمل المسؤؤلية لمطوري المساكن والشاريع.”

أما بهدف الارتقاء بتجربة “مسكني الافتراضي”، فقد طورت “تايك ليب” أيضا تطبيقا قائما على الشاشة اللمسية يحاكي الواقع بصورة مذهلة. يشمل هذا التطبيق حاليا أكثر من 800 فيلا من مجمع الإتحاد السكني في الشارقة ومجمع خليفة السكني في الفجيرة، كما سيتم إضافة المزيد من الفلل قريبا. جدير بالذكر أن مقاطع الفيديو التي تعطي لمحة عن المواقع والفلل، فضلا عن خريطة المواقع المدمجة، تساهم في إيضاح تصاميم مخططات المساكن.

هذا ويتطابق مخطط الشاشة اللمسية الثلاثي الأبعاد من “تايك ليب” بنسبة مئة بالمئة مع مخطط الموقع الحقيقي، ويظهر وحدات سكنية في محيطها الحقيقي، والأجواء في النهار والليل، والبيئة الحية كالسيارات المارة، والناس المتجولين في الأنحاء.

وهو يعرض حتى المرافق المتوفرة مثل المساجد والمدارس، مما يسمح للمشاهد باختيار موقع الفيلا الخاصة به بصورة أفضل. في الواقع، يمكن للشراة المحتملين معرفة الفلل المحجوزة وتلك الشاغرة، كما يستطيعون أن يحجزوا مباشرة وحدة سكنية معينة من خلال نظام الحجز المدمج.

ويتوفر التطبيق أيضا في نسخة مجسمة ثلاثية الأبعاد مع نظارات ثلاثية الأبعاد، ونسخة أخرى ثورية قائمة على الإيماءات مع مستشعر مدمج يعمل من خلال تحريك اليدين.

وعليه، حول تطبيق “مسكني الافتراضي” والتطبيق القائم على الشاشة اللمسية تجربة البحث عن منزل إلى تجربة واقعية ممتعة للغاية بالنسبة إلى المستخدم، وهو في راحة منزله.

ويمكن تحميل تطبيق “مسكني الافتراضي” (SZHP My Virtual Home) الآن لأجهزة المحمولة العاملة بنظامي “أندرويد” و “آي أو إس“.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1FHEa9d
via IFTTT

“تويتر” تطلق خدمات جديدة لجذب مطوري تطبيقات الأجهزة المحمولة

"تويتر" تطلق خدمات جديدة لجذب مطوري تطبيقات الأجهزة المحمولة

تسعى شركة “تويتر” إلى جذب المزيد من مطوري تطبيقات الأجهزة المحمولة، مع خدمة جديدة الهدف منها تسهيل تسجيل دخول المستخدمين إلى تطبيقاتهم.

وبدأت الشركة الأربعاء بإطلاق “ديجيتس” Digits، وهي أداء بديلة يمكن لمطوري الأجهزة المحمولة استخدامها لمنح المستخدمين القدرة على تسجيل الدخول إلى تطبيقاتهم عوضا عن استخدام عناوين البريد الإلكتروني أو بيانات الاعتماد الخاصة بحساباتهم في شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى.

و “ديجيتس” واحدة من العديد من المزايا التي اشتملت عليها “فابريك” Fabric، وهي منصة جديدة أعلنت عنها “تويتر” أمس الأربعاء وهي موجهة لمطوري التطبيقات ومصممة لمساعدتهم في بناء، وإنماء، والتكسب من وراء تطبيقاتهم.

وطورت “فابريك” من بعض الخدمات التي عملت “تويتر” على إتاحتها للمطورين، مثل خدمة “كراشليتيكس” Crashlytics المخصصة لإبلاغات التوقف، ومثل نظام الإعلان على الأجهزة المحمولة “مو بوب” MoPub.

وتحدث مدير “تويتر” التنفيذي، ديك كوستولو عن خدمة “ديجيتس” لجمهور يضم نحو 1,000 مطور تطبيقات للأجهزة المحمولة كانوا حضروا افتتاحية مؤتمر “فلايت” Flight بمدينة سان فرانسيسكو، بالقول: “تجعل التسجيل عبر الأجهزة المحمولة سلسا وتوفر علاقة هوياتية بينك وبين مستخدميك”.

ومع خدمة “ديجيتس”، يمكن لمطوري التطبيقات دمج زر في صفحة التسجيل يتيح للمستخدمين إدخال أرقام هواتفهم، وبعد إدخال المستخدمين أرقامهم، ترسل “تويتر” رسالة نصية قصيرة إلى هواتفهم لتأكيد عملية التسجيل.

وقالت “تويتر” إن خدمة “ديجيتس” متاحة لنظامي “أندرويد” و “آي أو إس”، وكذلك على الويب، وذلك في 216 بلدا وبـ 28 لغة.

وتنظم “فابريك”، التي بدأت “تويتر” ببنائها على مدى السنوات الماضية، للمطورين عددا من حزم تطوير البرمجيات المحمولة في منصة واحدة. وإلى جانب خدمة “ديجيتس”، توفر “فابريك” للمطورين أدوات تساعدهم في متابعة تأثير إعلاناتهم، من خلال “مو بوب”، وحزمة تطوير برمجيات جديدة لمساعدة المطورين تغريدات مضمنة أكثر سهولة في تطبيقاتهم.

وتأمل “تويتر”، من خلال أدوات منصة “فابريك” المجانية، في إعادة المطورين إلى جابنها، وذلك مع منصة مفتوحة المصدر أكثر.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1yoIJAm
via IFTTT

مايكروسوفت تسمح للمطورين بنشر تطبيقات “كينكت” على متجرها

Kinect-Care-Innovations-0580-695x458

أطلقت شركة مايكروسوفت اليوم الإصدار الثاني من حزمة التطوير البرمجية SDK على نظام تشغيل ويندوز بشكلٍ رسمي، والخاصة بجهاز “كينكت” Kinect الجديد، والتي جلبت معها أكثر من 200 تحسين وتحديث منذ إطلاق النسخة التجريبية منها، بالإضافة إلى تغيير كبير متعلق بنشر تطبيقات “كينكت”، حيث أصبح بإمكان المطورين للمرّة الأولى نشر تطبيقات خاصة بـ “كينكت” على متجر ويندوز.

ويمكن لأي مطور الآن نشر تطبيقات تجارية خاصة بجهاز “كينكت” وبيعها لمستخدمي مايكروسوفوت ويندوز، مما سيسمح في زيادة التطبيقات وتوافرها ضمن نطاق أوسع، وبالتالي تحسين العائدات الخاصة بالمطورين.

ويعمل مستشعر “كينكت” الجديد بدقة 1080 بيكسل، وكانت “مايكروسوفت” قد أكدت أن قدرة الجهاز على الاستشعار قد زادت بنسبة 60 بالمائة مقارنة بالإصدار القديم، ولديه القدرة علة تتبع حركات المستخدم والتّعرف على الأوامر الصوتية. ويستطيع المستشعر مراقبة توازن اللاعبين بفضل تقنيات المسح ثلاثية الابعاد المزود بها الجهاز، كما يرصد الجهاز مدى تفاعل المستخدمين مع الألعاب بقراءة مؤشراتهم الحيوية مثل ضربات القلب عبر تقنية مسح الوجوه.

هذا وقد أطلقت مايكروسوفت اليوم محوّل بسعر 49.99 دولار أمريكي، والذي يجعل جهاز “كينكت” الخاص بمنصّة إكس بوكس متوافقًا تمامًا مع نظامي تشغيل ويندوز 8 وويندوز 8.1 على أجهزة الكمبيوتر والحواسب اللوحية، والفائدة الأساسية من هذا المحوّل خاصة بمالكي جهاز “كينكت” الخاص بمنصّة “إكس بوكس”، بحيث لا ينبغي عليهم شراء الإصدار الأحدث من الجهاز، والمتوافق بشكلٍ مستقل مع ويندوز.

يُذكر أن جهاز “كينكت” أطلق لمنصة ألعاب مايكروسوفت “إكس بوكس” في عام 2010، ويعتمد على كاميرا لكي يلتقط حركة المستخدم ليتحكم باللعبة بدون استخدام قبضة الجهاز، ثم أصدرت مايكروسوفت الحزمة التطويرية للجهاز على نظام تشغيل ويندوز لكي تُتيح للمستخدم التحكم بنظام تشغيل ويندوز من خلال الحركة، والآن أتاحت إمكانية نشر تطبيقات ضمن متجرها خاصة بجهاز “كينكت”، مما يتيح لمقتني الجهاز استخدامه مع نظام تشغيل ويندوز بشكلٍ أوسع.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1rir7Bt
via IFTTT

اعرف ماذا يقول غضبك عنك عن طريق ..؟!


أنواع الغضب ماذا يقول غضبك عنك؟


أنا غاضبة! متى تقولينها؟ متى تشعرين بها؟ ماذا تفعلين عندما تغضبين؟ هل تحاولين عادةً تفادي الغضب؟ هل تنزعجين من غضب الآخرين؟ هل تشعرين أثناء الغضب بأنّك ترتكبين خطأ ما؟ هل تغضبين سريعاً ومن دون أسباب وجيهة؟ هل تفكّرين عندها وتتريّثين قبل القيام بأيّ ردّ فعلٍ كان؟ هل تصمتين وتنعزلين؟ هل تغضبين من الانتقادات التي توجّه إليك، حتى تلك التي تدركين أنّها في محلّها؟ هل تدّعين الغضب؟ هل تبتزّين الآخرين به لتصلي إلى مرادك؟ هل تحبّين المشاعر التي ترافق غضبك؟ هل يعتبرك الآخرون شديدة الحساسيّة وتنزعجين بسهولة؟ هل تفقدين السيطرة على أعصابك ولا تتحكّمين بأيٍّ من أفعالك؟ هل تشعرين بغضبٍ دائم؟ هل تشعرين بالغضب وأنت تدافعين عن مبادئك وقناعاتك؟ هل تعتبرين دوماً أنّك على حق؟ هل يستمرّ غضبك طويلاً؟ هل يصعب عليك مسامحة الآخرين؟ وهل تحقدين على الأشخاص الذين يؤذونك؟

أسئلة لا تتردّدين في طرحها على نفسك حتى تفهمي أكثر طبيعة غضبك وما يعكسه من معالم شخصيّتك. بعد أن تقومي بذلك، ستتمكّنين بسهولة أكبر من تحديد الفئة التي تنتمين إليها من بين الخيارات التي سنتطرّق لها، إذ غالباً ما يكون غضبنا مغلّفاً بطبيعةٍ ما، فإمّا يكون غضباً مقنّعاً، أو متفجّراً، مزمناً أو ببساطة يحمل سمات عدّة مشتركة من مختلف أنواع الغضب.

- غضب مكبوت

يكبت كثيرون غضبهم لأنّهم يخشون منه ومن غضب الآخرين. يعتبرون أنّه سيظهر جوانب بشعة من شخصيّتهم فيخفونه، ربّما لأنّهم لطالما سمعوا منذ الصغر أنّه من الخطأ أن نغضب، وأنّ الأشخاص الهادئين هم أكثر لطفاً، لذا يسيرون وفق مبدأ "تحاشى الغضب لكي يُ#حبّك الناس". يرتاح هؤلاء الأشخاص بوضعهم هذا ويشعرون بأنّهم أناسٌ جيّدون، إلا أنّ كبتهم لمشاعرهم يجعلهم لا يدركون إشارة الخطر التي تنبئ بأنّ أمراً ما لا يسير على ما يرام، فلا يقومون بالخطوات المناسبة لحماية أنفسهم من الانتهاكات.

- غضب ارتيابي

يحملون الكثير من الغضب في داخلهم، لا لشيءٍ سوى لكونهم يشعرون بأنّهم مهدّدون دوماً من الآخرين وأنّ الآخرين لا يريدون لهم الخير. ينتابهم الشكّ باستمرار من دون أيّ أسبابٍ مقنعة، وريبتهم تلك تجعلهم في غضبٍ دائم، يكون في نظرهم ردّ فعلٍ مبرّراً على انتهاكات الآخرين. إنّه غطاءٌ يستخدمونه لشرعنة عدم شعورهم بالرضى. غضبهم هذا يصبح في رأيهم دفاعياً، فهو نتيجة ما يحملونه من غضبٍ في داخلهم.

- غضب مفاجئ

يأتي غضب بعض الناس كعاصفة سريعة ومفاجئة غير متوقّعة أبداً. ينفجرون بلمحة بصر ويتلاشى غضبهم بسرعةٍ غريبة. فورتهم تلك تكون سطحيّة ولا تعبّر عن عمق وقوّة في المشاعر التي يحملها الغاضب، فهو يعبّر بسرعة عمّا يزعجه وبالتالي يرتاح وتتلاشى آثار الانزعاج بسرعة، لكنّ النتائج على الآخرين تكون سلبيّة في غالبيّة الأحيان، فهم الذين يتحمّلون النتائج.

- غضب مبالغ به

بعض الأشخاص يعرفون متى يغضبون ومتى يمتنعون عن ذلك، وغالباً ما يكون غضبهم مدروساً. المشاعر التي يظهرونها لا تكون بالقوّة التي تبدو عليها، لكنّهم يستخدمونها كوسيلةٍ للحصول على ما يريدون.

كم مرّة صادفنا أشخاصاً غضبوا بقسوة لأنّهم لم يحصلوا على شيء ما أرادوه وفي اللحظة عينها التي حصلوا فيها عليه تلاشى غضبهم هذا بلحظة واحدة وكأنّ شيئاً لم يكن؟ غالباً ما يكون هؤلاء الأشخاص محبّين للسيطرة ويرغبون في امتلاك القليل من السلطة ولكن استراتجيّتهم تلك قد تصلح في المرحلة الأولى ولكن ما يلبث أن يتلاشى تأثيرها مع الوقت.

- إدمان الغضب

يحتاج البعض بشدّة إلى مشاعر قويّة يوفّرها الغضب، لتلك الدفعة من الأدرينالين التي تساعدهم على الاستمرار. هم في حالة دائمة من عدم الرضى ويعبّرون عن ذلك في الانفجار من حينٍ إلى آخر أمام أوّل شخصٍ يمرّ أمامهم. يصرّون على تأمين حاجتهم تلك بمنأى عن كلّ المشاكل التي قد تنتج عنها.

- الغضب الاعتيادي

هناك أشخاص يعتادون على الغضب بسرعة ولا يستطيعون التوقّف عنه حتى لو أرادوا ذلك ولو شعروا بأنّ لا جدوى منه ولا ضرورة له.

يغضبون أحياناً من تفاصيل لا يلتفت إليها الآخرون ولا يتوقّف عندها أحد. ينامون أحياناً منزعجين مع أنّهم يؤنّبون أنفسهم على ذلك.

- الغضب المبدئي

يتأثّر البعض كثيراً بطريقة سير العالم وتزعجهم المشاكل التي تعاني منها البشريّة. يملكون دوماً قضيّةً ما يغضبون لأجلها، وبينما يعتاد الآخرون على الأمر ويتعاملون معه كواقع، إلا أنّه يؤثّر بشكلٍ كبيرٍ في أصحاب تلك المبادئ

. في بالهم ، غالباً ما يجول شرير يفرغون فيه غضبهم ولو بشكلٍ وهمي.

- الحقد

في حين يتمكّن الكثير من الأشخاص من نسيان الأذى الذي تعرّضوا له ومسامحة من تسبّب لهم به، يعجز البعض الآخر عن القيام بذلك وتبقى ضغينتهم مشتعلة إلى أجل غير مسمّى. يعتبرون أنفسهم الضحيّة وقد يخطّطون أحياناً للانتقام أو يقطعون علاقتهم نهائياً بالمُسبّب، الذي يبقى في نظرهم مصدراً للغضب.

الغضب السليم

قد نملك كلّنا إحدى أو بعض السمات التي ذكرناها سابقاً، إلا أنّنا يجب أن نلتفت جيداً إلى كون الغضب طاقة قد تكون إيجابيّة إذا ما أحسنّا استخدامها، وسلبيّة ما لم نعرف كيف ومتى نوجّهها.

هذه الطاقة هي جزءٌ طبيعي من حياتنا ولا يمكننا التغاضي عنها، لأنّها المنبّه الذي ينبئنا بما قد يؤذينا وبالتالي يحمينا.

الأمثل أن نعرف كيف نخرج غضبنا بطاقة إيجابيّة لا بهدف إخراجه فحسب بل للوصول إلى حلولٍ من خلال تصرّفنا هذا ولجعل الآخر يدرك المغزى من غضبنا من دون أن نؤذيه.



from الموسوعة بوك http://ift.tt/1rhRzey

جوجل تحدث تطبيق “جوجل إيرث” لنظام أندرويد

googlemaps

أطلقت شركة جوجل تحديثًا جديدًا لتطبيقها الشهير “جوجل إيرث” Google Earth لنظام أندرويد، والذي يجلب معه العديد من التحسينات المهمة التي تُساهم في تحسين تجربة المستخدم.

ومن أهم التغييرات التي قدمها التحديث الجديد هي تحسينات كبيرة على تكنولوجيا الرسوم ثلاثية الأبعاء، والتي تم تجديدها للمرّة الأولى منذ أكثر من 10 سنوات مضت، بحيث تعرص الصور بسرعة وسلاسة أكبر، ولهذا تخطط جوجل لاستخدام التعديلات الجديدة كأساس لتحديثات تكنولوجيا الرسوم ثلاثية الأبعاد في منتجاتها الأخرى.

كما يشمل التحديث تحسينات على سرعة تحديث الخرائط وفتحها، بحيث يتم إظهار البيانات الجديدة بنفس الوقت الذي تحتاجه خدمة “جوجل مابس” Google Maps، ويمكن كذك استخدام خدمة “جوجل درايف” Google Drive لفتح ملفات خرائط مخصصة من داخلها بصيغة KML لتُعرض داخل “جوجل إيرث”.

ويُمكن الحصول على التحديث الجديد لتطبيق “جوجل إيرث” Google Earth عن طريق متجر جوجل بلاي.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1yZgiwb
via IFTTT

مايكروسوفت توقف تلقي طلبات “سيرفس برو 2″ عبر متجرها على الإنترنت

Surdace Pro 2

أشارت تقارير حديثة إلى أن الحاسب اللوحي الخاص بشركة مايكروسوفت؛ “سيرفس برو 2″ Surface Pro 2، لم يعد متاحًا للشراء عن طريق متجر الشركة عبر الإنترنت.

ورغم بقاء الإصدار الثاني من سلسلة حواسب “سيرفس برو” ضمن صفحة منتجات الشركة المعتادة، إلى أنه وعند الضغط على زر “الشراء الآن” Buy Now في الولايات المتحدة، فإن ذلك يقود المستخدم إلى صفحة تُخبره بعدم توفّر المنتج، فيما يتم تحويل المستخدمين في المملكة المتحدة إلى الصفحة الرئيسية لمتجر الشركة على الإنترنت.

ومن المعروف أن الحاسب اللوحي “سيرفس برو 3″ Surface Pro 3 يتميز بأنه أفضل 10 مرات من حيث قوة الأداء من الحاسب “سيرفس برو 2″ Surface Pro 2؛ وذلك حسب ما أشارت مايكروسوفت عند الكشف عن الجيل الثالث من اللوحي، بالإضافة لكونه بديل أرخص.

يُذكر أن شركة مايكروسوفت أعلنت مؤخرًا أن جميع الملحقات الخاصة بالإصدار الحالي من سيرفس برو، والذي يحمل اسم “سيرفس برو 3″ ستعمل مع الجيل القادم من جهازها اللوحي عند طرحه، فيما يبدو أنها تعتزم الكشف عن إصدار جديد، ولهذا قامت بإيقاف بيع إصدارها السابق من الحاسب اللوحي.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1x9VNZh
via IFTTT

توليد أسماء وبيانات عشوائية لاستخدامها عند التسجيل في المواقع

يتم توليد بريد إلكتروني مؤقت وكلمة مرور لاستخدامهم في إتمام عملية التسجيل.

تطلب بعض المواقع من المُستخدمين تعبئة الكثير من البيانات الشخصية عند التسجيل فيها، وقد لايرغب المستخدم دائماً في كتابة معلوماته الصحيحة لتجنب عمليات الاحتيال وانتحال الشخصية والتجسس على الخصوصية.

لذا يُمكن للمستخدمين تجربة موقع https://fakena.me الذي يوفر أداة مجانية تسمح بتوليد أسماء وبيانات عشوائية مُزيّفة لاستخدامها لاحقاً في المواقع التي لايثق المستخدم فيها.

بعد الدخول إلى الموقع يضغط المستخدم على Generate Fake Name ليتم توليد البيانات وعرضها مُباشرة، حيث يتم توليد بريد إلكتروني مؤقت وكلمة مرور لاستخدامهم في إتمام عملية التسجيل.

المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1DB2ojt
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014