اكثر اكاذيب النساء .. هل تعرفها ؟!


أبرز 7 أكاذيب لدى النساء


اتضح أخيراً أن هذه الأكاذيب الـ 7 هي الأكثر شيوعاً في عالم النساء، فإذا سمعت زوجتك أو حبيبتك أو أمك أو شقيقتك تقولها، فمن المرجح أنها تكذب، انما طبعاً “كذبة بيضاء” بحسب فايلز:

1- لست غاضبة

تلجأ المرأة الى هذه الكذبة لأنها تتوقع من شريكها أن يتفهم غضبها ويتعامل معه باحتراف، من دون أن يسألها عن مزاجيّتها.

2- لا أهتم

تلجأ المرأة إليها عندما تجد أن شريكها لا يبالي بما تقوله أو حين تشعر بالغيرة، فتنكر احساسها وتقول إنها لا تهتم أبداً.

3- لم آكل طوال اليوم

تدعي أحياناً أنها لم تأكل طوال اليوم لتوحي لشريكها بانشغالاتها أو ليدللها قليلاً.

4- اتبع حمية غذائية

غالباً تكون هذه الكذبة وسط أشخاص يهتمون كثيرا بـ “الريجيم” والرشاقة والوزن المثالي.

5- اشتريتها في موسم التنزيلات

لتجنّب مناقشات من نوع “دفعتِ كل هذا المبلغ مقابل هذا أو ذاك”، تلجأ المرأة الى أكذوبة أن القطعة كانت بسعر مخفض.

6- لأن الأطفال يحتاجونه بشدة

تحاول التحجّج برغبة الأطفال التي هي اساساً رغبتها، لكسب عطف زوجها الذي لا يوافق على أمر معين.

7- إنها ضرورية ومريحة ولن أشتري غيرها

هذه هي تبريرات المرأة لإقناع زوجها بحذاء تود شراءه أو حقيبة باهظة الثمن أو أي شيء آخر.



from الموسوعة بوك http://ift.tt/1u8mGQG

إنستاغرام تدعم إعادة تشغيل الفيديو تلقائيًا

قامت شركة “إنستاغرام” Instagram، التابعة لشركة فيسبوك، بتحديث تطبيق مُشاركة الصور والفيديو الشهير، وذلك بميزة جديدة تقوم بإعادة تشغيل مقاطع الفيديو بشكل تلقائي ومُستمر، بحيث يتم لدى انتهاء عرض الفيديو، تشغيله مُجددًا، وذلك على غرار مقاطع الفيديو الخاصّة بخدمة “فاين”...

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/16mOjdY
via IFTTT

قراءة الافكار .. هل هو حقيقه ام خيال ؟!


قراءه الافكار حقيقه وليست خيال


على مدى عصور كان الانسان يحلم ان يتمكن من النظر في داخل الدماغ لقراءة افكار الاخرين، وقد خرج الكثيرين الذين ادعوا قراءة الافكار

. هذا الحلم يقترب الان من التحقيق حقيقة. بفضل اجهزة التصوير الحديثة اصبح بإمكان الباحثين النظر مباشرة في عملية التفكير، بدون الحاجة الى إجراءات اخرى.

منذ سنوات ونحن نعاين صور تعكس المناطق التي تضيئ في الدماغ، عندما يقوم الشخص المعني برفع يده او يفكر بمنزل مثلا. غير ان هذه الصور عبارة عن متوسط من الصور لعدد من المحاولات استغرقت اسابيع واشهر للقيام بها.

الذي تغير الان انه اصبح بالامكان متابعة مايحدث في الدماغ في وقت حدوثه بالذات وملاحظة التفاعلات المتبادلة بين جميع مناطق الدماغ عوضا عن رؤية مناطق منفصلة ومقطوعة عن بعض. هذا الامر يقدم إمكانية لرؤية العلاقة وبالتالي يفتح الابواب لقراءة مفصلة للافكار.

العلماء قادرين على إعادة بناء الصورة التي نراها وتكشف مانسمعه وحتى القائل. الباحث من جامعة كاليفورنيا Jack Gallant :” في القريب العاجل سيكون من الممكن إعادة بناء الصورة الذهنية فقط على ضوء قياس النشاطات الدماغية، وسيأتي اليوم الذي نقوم فيه بجعل محتويات الذاكرة والاحلام مرئية”.

غلانت وزملائه قاموا بتطوير نوع من مايمكن تسميته ” جهاز قراءة الدماغ”، وهو عبارة عن برنامج كمبيوتري يقوم بفك تشفير نشاطات الخلايا العصبية في مناطق الرؤية لتظهر لنا الصورة التي ينظر فيها الشخص.الباحثين يستخدمون احدث منجزات العلم لتصوير الدماغ، وهي عبارة عن جهاز وزنه 12 طن يقوم بتصوير كل ذرة في اعماق الدماغ بواسطة اشعة مغناطيسية قوية. الطريقة تسمى:Magnetic resonance imaging (MRI), en.
Funktionell magnetisk resonans (fMR),sv.

وهي طريقة تستغل واقعة ان الملونات الدموية الحاوية على الحديد “الهيموجلوبين” والحاملة لذرة الاوكسجين تعطي اشارة مختلفة للغاية عن الاشارة القادمة من الهيموجلوبين الذي اطلق ذرة الاوكسجين. ومن حيث ان استهلاك الاوكسجين يعكس استهلاك الطاقة في الخلايا العصبية يعني ان الصورة عبارة عن عكس المكان الناشط الذي يجري فيه استهلاك الطاقة. هذه الطريقة اصبحت بسرعة واسعة الانتشار في عالم دراسة الخلايا العصبية.

عادة يقوم الباحثين بأخذ متوسط مجموعة من الصور ليبحثوا فيها عن المؤشرات القوية على ان المنطقة في حالة تنشيط في حالة معينة ومعطلة النشاط في حالة اخرى، غير ان جيل جديد من الكمبيوترات الحديثة قدمت طرق احصائية قوية في عالم ابحاث الدماغ. هذه الطرق قادرة على التقاط وتحليل الصورة النمطية في النشاط العام، الامر الذي يقدم صورة كاملة.

مثلا، كانت الاشارات الضعيفة والقصيرة تضيع في السابق ، كما ان الباحثين كانوا ينظرون في كل منطقة على حدى. وحتى لو كانت منطقتين دماغتين، كل واحدة منهما لوحدها لاتقدمان معلومات عن حالة التفكير ، يمكن لهم ان يفعلان ذلك عند رؤية العلاقة القائمة بينهم اثناء النشاط. بهذا الشكل تقدم الطرق الجديدة القائمة على تحليل الصورة النمطية معلومات اكبر بكثير عن حالة الوعي الدماغي.

التجارب الكمبيوترية بدأت بتدريب البرنامج على كل فرد على حدى. في البدء يقوم الفرد بالنظر الى شاشة، حيث يجري عرض متسلسل من 1750 صورة، كل واحدة منهم تظهر لثانية واحدة يأتي بعدها فترة استراحة من ثلاث ثوان. بعد كل صورة تقوم الماكينة بقياس نشاط الدماغ في إطار احداثيات 5000 نقطة، تسمى فوكسلير voxlar, وهي تمثل مكعبات قياسية بمسافة 2×2×2،5 ملليمتر

. الفوكسلير الذي لايتفاعل مع رؤية الصورة لسبب ما، مثلا لعدم وقوعه في اللحاء البصري، يجري تصنيفه خارج الحساب. في النهاية كان باقي لدى الباحثين حوالي 500 فوكسلير. كل واحدة منهم يحتوي على مجموع المعلومات القادمة من ملايين الخلايا العصبية، وهذه يجري تحليلها رياضيا. نتائج هذه السلسلة من الصور تكون ” موديل شخصي” لكل دماغ مشارك في التجربة.

في النتيجة “يعلم الموديل” بسلوك كل فوكسلير وبماذا يتفاعل من الصورة. ومن حيث ان كل فوكسلير يحتوي على بضعة ملايين من الخلايا العصبية فإن الموديل ليس من النوع البسيط القائم على مبدأ ان لم يكن هذا فذاك. على العكس يظهر الموديل ردود فعل معقدة، حيث يكون جميع الفوكسليرات منشطة بمستوى ما، بحيث تقدم جزء من الصورة.

ومع ذلك توجد هناك اختلافات. بعض الفوكسليرات يجري تنشيطهم، مثلا، بفضل حدة الضوء على طرف من اطراف الصورة في حين يجري تنشيط البعض الاخر بواسطة الخطوط والمنحنيات والبعض الاخر من خلال الهيكل الخارجي.عندما ينتهي الكمبيوتر من ” التدرب” يصبح جاهزا للتجربة العملية.

الان يعكس الخبراء مجرى الاختبار ويدعون الموديل يتنبأ النشاطات في الفوكسيلرات خلال نظر مشاركين التجربة الى 120 مختلفة تماما عن ماذكر سابقاً وغير موجودة مثيل لها في 1750 الاولى. بعد ذلك، وعند نظر المشارك الى صورة يصبح الكمبيوتر قادر على مطابقة صورة نشاط الدماغ المتنبأ بها مع صورة النشاط الحاصل فعلا والعثور على الصورة التي نظر المُشارك اليها.

حتى بالنسبة للمشارك الذي اعطى الموديل بشأنه اسوء النتائج وصلت نسبة التقديرات الصحيحة الى 72%، في حين ان افضل النتائج وصلت الى 92%.

لو كان الامر مجرد تحزير لتمكن الكمبيوتر من الوصول الى نسبة 0،8% فقط. الاختلاف في النتائج بين الاشخاص المشاركين يمكن ان تكون بسبب مقدار مناسبة ادمغتهم للتصوير المغناطيسي. حسب غالانت، تعكس النسب المئوية الحدود الخارجية لما نعتقده انه الانسان النمطي وعلى اساسه يجري اختيار الاشخاص المشاركين في التجربة.

على هذه الخلفية يمكن ان نتساءل: الى اي درجة تعكس 120 صورة مايمكن ان نراه في الطبيعة فعلا؟

بالطبع تنخفض فعالية الموديل كلما كانت الصور قريبة لبعضها غير ان دقة الموديل تنخفض 10 بالمئة فقط عندما يرفع العلماء من مستوى التحديات لتصل الصور الى 1000 صورة.وحتى إذا نظر المشارك الى صور لا على التعيين مباشرة من الانترنيت، فإن الموديل قادر على التنبوء بالصورة الصحيحة كل خامس مرة، وهو امر يبقى مثيرا للاعجاب، على الرغم من انه لايمكن ان يم اثل ” قراءة الافكار” مباشرة من الدماغ.

في مدينة كيوتو اليابانية اختار فريق من العلماء بقيادة الدكتور Yukiyasu Kamitani طريقا مختلفا لتناول المعضلة. بعد ثمانية اشهر من المقال الذي عرضه الباحث غالانت قدموا ” قارئ افكار” قادر بنفسه على رسم صور الدماغ. بالخطوط العريضة، تشبه طريق اليابانيين طريقة غالانت من حيث انهم يبدؤن بتدريب الكمبيوتر على شخصين ينظرون الى 440 صورة ليقارنوهم بالنشاط الدماغي.

غير ان صور اليابانيين اكثر بساطة. مساحة الصور (الحقل) لاتتجاوز 10×10 وملونة بالابيض او الاسود بطريقة اعتباطية. بهذا الشكل تكون المهمة اكثر منهجية والباحثين يستطيعون التعرف على النشاطات الدماغية من قاعدة 3000 فوكسلير جرى تعريفهم ويعادلون اطياف التظليل في مئة حقل.

فيما بعد، عندما يقومون بتنظيم الحقول على اشكال هندسية واحرف ويجرون تصوير الدماغ على اشخاص التجربة يستطيع الكمبيوتر تحليل صورة النشاطات في الادمغة بشكل يكفي لإعادة التعرف على الصورة التي رآها الشخص.

ومن حيث انه يوجد عدد كبير من الطرق (2100) لإملاء الحقول باللون الاسود او الابيض، تكون النتائج مثيرة للاعجاب بدقتها. وعلى الرغم من بساطة الصور يشير الخبراء الى انها تقدم هائل يشير الى ان قراءة الافكار ليس محدود بإعادة التعرف على مجموعة معروفة مسبقا من الصور وانما ان الانسان، عمليا، قادر على إعادة بناء الصورة من الاساس بدون الحاجة ان يكون لديه اي فكرة مسبقة عنها. بمعنى اخر يفتح هذا الاكتشاف الطريق لتسجيل الاحلام على شريط فيديو.

ليس فقط دواخل ادمغتنا يمكن للعلماء قرائته، بل الامر اوسع بكثير. في جامعة ماسستريختش الهولندية تمكن الدكتور Elia Formissano وزملائه من البرهنة إمكانية فك تشفير الكلام المنطوق بواسطة التصوير المغناطيسي. ةتمكنوا ايضا من التعرف على الشخص الذي نطق الكلمات.

تماما كما كان الحال في التجارب الاخرى، استخدم العالم الهولندي كمبيوتر قارئ للافكار لتحليل النشاطات الدماغية في منطقة اللحاء المسؤول عن النطق وقارنه بالصوت

. عن سبعة اشخاص من اشخاص التجربة جرى التعرف على نوعين مختلفين من صور النشاط الدماغي للحروف الصوتية الثلاث: آ، ي، و، والاشخاص الثلاثة الذي نطقوا هذ الاحرف.

عندما قام الباحث بإختبار الكمبيوتر بتعابير صوتية جديدة، تمكن الكمبيوتر من التعرف عليهم بنسبة صحة 70-60%، بغض النظر عن القائل، وعن شخصه، وبدون الارتباط بما يقولون.النقطة الاخيرة كانت مفاجأة، إذ كان الاعتقاد ان المعلومات التي تكشف شخصية القائل تظهر في مرحلة اعلى في هرم الاصوات الدماغي.

ولكنا الان اصبحنا نعلم انها تقع قريبة من المستوى الذي نتعرف فيه على الصوت. هذا الامر يمكن ان يفتح الابواب لتحسين معلوماتنا عن قدراتنا المذهلة للتركيز على طيف من الاطياف الصوتية واستبعاد الاصوات الاخرى على إعتبارها خلفية شواشية.

غير ان التغيير الكبير هو لنجاح في فك تشفير الكلام. من حيث المبدأ فإن اللغة هي تركيب مجموعة اصوات معتمدة نمطيا، وعلى الرغم من العلماء اكتفوا بثلاثة اصوات من ثلاثة اشخاص، فإن التجربة تبرهن على إمكانية إعادة التعرف على اصوات مترابطة في كلمات ومعاني

. بذلك يمكن القول انه المحتمل ان يأتي اليوم الذي تجري فيه المحادثة بتبادل اصوات داخلية وعلى الاطلاق بدون اصوات مسموعة.

وعلى الرغم من التمكن من فك تشفير الصورة والاصوات، لتصبح غمكانية قراءة الافكار (صورة وصوت) على الابواب، بما فيه تسجيل الاحلام، إلا ان تحقيق ذلك فعليا لازال في رحم العشرين سنة القادمة، على الاخص لتحسين ادوات التصوير المتاحة، إذ ان التصوير المغناطيسي لايتوافق تماما مع الاشعارات الكهربائية المنطلقة عن الخلايا العصبية وبالتالي ليس دقيقا، ولكنه الافضل حتى الان.

اليوم، وبدرجات مختلفة يجري تطويرها، بالامكان استخدام التصوير المغناطيسي لتحقيق العديد من الامور، منها:

التواصل مع المريض الواقع في حالة قريبة من الغيبوبة

تحسين فهمنا للمرض وتقديم تمارين لمعالجة بعض الامراض مثل الادمان والالم

كشف الكذب بإستخدام الاشارات الواقعة خارج قدرة الوعي على التحكم فيها

كشف فيما إذا المتهم كان موجودا في مكان الجريمة

استخدام الدماغ مباشرة للتحكم بالكمبيوتر

التمرن على الشعور بالسعادة

والعديد من الامكانيات الاخرى



from الموسوعة بوك http://ift.tt/1xfC9JZ

احذر من كتابه هذه المعلومات على فيس بوك والسبب ..؟!


5 معلومات احذر أن تكتبها على “فيس بوك”


حذرت صحيفة "يو إس توداي" الأمريكية من إتاحة 5 معلومات خاصة بالمستخدم على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، باعتباره الأكثر استخداما بين مواقع التواصل الاجتماعي.

وقالت الصحيفة إن أولى هذه المعلومات هي عنوان المنزل الخاص بالمستخدم، مشيرة أن نشر العنوان بشكل مفتوح على الحسابات الشخصية يسهل كثيرا من عمليات السرقة، وناصحة المستخدمين بمسحه على الفور، أو وضعه في الحساب بشكل سري لا يراه الآخرون.

ولمحت الصحيفة أن الشخص قد يكتب عنوانه في دعوة ما على موقع "فيس بوك"، وبهذا ينتشر عنوانه في كل مكان، لذا فإن الشخص عليه أن يذكر في الدعوة أن من يريد العنوان عليه أن يراسله في رسائل خاصة، على أن يقوم بإرساله إلى الأشخاص الموثوقين لديه.

ونبهت الصحيفة أن المعلومة الثانية التي ربما يستغلها الآخرون هي الخاصة بالعمل، موضحة أن كتابة بيانات خاصة بعمل المستخدم الحالي أو السابق قد يعرضه ويعرض عمله لخطر كبير إذا تم اختراق الحساب.

الأمر الثالث الذي حذرت الصحيفة من نشره هو "الحالة العاطفية" للمستخدم، وهي الخانة التي توضح إذا كان المستخدم متزوجا أو مرتبطا أو خلافه، وتقول الصحيفة إن هذه المعلومة ربما تحصد إعجاب المتابعين، لكن في حال تغير هذه الصفة، فإنه يكون لزاما على المستخدم لاحقا إزالة كل الصور والعبارات التي تخص الأشخاص المعنيين بهذه الحالة، وهي مهمة ربما تكون شاقة ومستحيلة، والأفضل هو اختيار الأشخاص المسموح لهم برؤية هذه العبارات والصور منذ البداية.

التحذير الرابع يخص بيانات البطاقات الائتمانية، ورغم أن غالبية المستخدمين يعلمون مدى خطورة نشر هذه البيانات، فإن البعض ربما ينشرها بحسن نية، أو لعدم دراية كافية بقواعد الإنترنت، حيث يقع هؤلاء ضحية ربما لإعلانات أو مواقع شراء غير موثوقة تصله عبر موقع "فيسبوك"، وطالبت الصحيفة المستخدمين بالحذر الشديد في هذا المجال، الذي قد يعرض المستخدم لسرقة أمواله.

أما النصيحة الأخيرة التي توجهها الصحيفة فتخص رقم الجوال، ورغم أن موقع "فيسبوك" يطلب من المستخدم وضع رقم هاتفه من أجل التوثيق ولأسباب تتعلق بتأمين الحسابات من الاختراق، فإن نشر هذه الأرقام على الحساب بشكل مفتوح ومتاح للاطلاع من الآخرين ربما يؤدي بدوره إلى اختراق حساب المستخدم، أو حتى إلى تلقيه مكالمات من أشخاص لا يرغب في التواصل معهم، وتنصح الصحيفة بوضع الرقم بحيث لا يمكن للآخرين الاطلاع عليه.



from الموسوعة بوك http://ift.tt/1yGHvPX

مؤسسة محمد بن راشد تطرح ثلاثة ملخصات لكتب عالمية تصف أسرار النجاح وطرق الوصول إلى السعادة

حَمَلت حزمة الكتب في الدفعة الجديدة من مبادرة كتاب في دقائق مجموعة من الأفكار والطروحات التي ركَّزت على عامل الإيجابية كركيزة لتحقيق النجاح والوصول إلى السعادة المنشودة. وضمَّت الدفعة الجديدة من مبادرة كتاب في دقائق، إحدى مبادرات مؤسسة محمد بن...

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/1HZR6uM
via IFTTT

لتحافظ على صحتك وسلامة كليتك عليك بهذه الامور الهامة

من الجدير بالذكر ان الأبحاث الطبية الحديثة اثبتت أن عمل الكليتين يتأثر كثيرا ببعض العادات التي يمارسها الإنسان في حياته اليومية، وهذه العادات قد تلحق الضرر البليغ بالكليتين بل قد تدمرهما بشكل كامل، وهذه العادات هي:
تناول كميات كبيرة من ملح الطعام، فبالرغم من أن ملح الطعام هام لجسم، إلا أن تناول كميات كبيرة منه والإسراف في تناوله يتسبب في دمار الكليتين، علما بان الماء الطبيعي يحتوي على أملاح وكذلك الخضروات، إلا أن البعض يسرف في تناول المكسرات المالحة التي تشكل عبئا كبيرا على الكليتين.

قلة شرب الماء، فالإنسان يحتاج يوميا ما بين 10 إلى 12 كوب ماء يومياً، للحفاظ على وظائف الكلى، فالماء الطبيعي هام كثيرا للجسم ولكافة وظائف الجسم وخصوصا الكليتين.

حبس البول في الجسم وعدم تفريغ المثانة بشكل منتظم وعند الحاجة، فحبس البول يتسبب في رجوع البول مما يؤدي إلى زيادة الضغط على الكليتين، وينصح بضرورة تفريغ المثانة عند الحاجة ، كذلك ينصح الأطفال بالتدرب على تفريغ المثانة بشكل فوري وعدم حبس البول.

تناول كميات كبيرة من اللحوم والبروتينات الحيوانية ضار بالكليتين بسبب احتوائها على أملاح زائدة وهذا يلحق الضرر بالكليتين.

التدخين من العادات التي يمارسها كثير من الناس وهي ضارة بالكليتين وقد يتسبب التدخين بحدوث أمراض خطيرة في المثانة والبروستاتا.

بعض الأدوية ومدرات البول تضر الكليتين ، ويجب الانتباه إلى مثل تلك الأدوية يجب أخذها باستشارة طبية وكذلك مدرات البول.


from الموسوعة بوك http://ift.tt/1u7wydI

لن تصدق مطعم يخفض اسعار الطعام للصلع فقط والسبب!!

فى فكرة غريبة من نوعها من الصيحات الغريبه الممتزجه بالإنسانيه افتتح مطعم جديد في طوكيو يؤازر زبائنه من الصلع تشجيعاً لهم ، حيث يقدم لهم تخفيضات غير متاحة لزبائنه من غير الصلع.
حقاً وأخيراً بات للصلع مطعم يراعيهم ويتعاطف معهم وتشجع هذه الحانة المقامة على الطراز الياباني في منطقة أكاساكا بطوكيو القريبة من مكاتب الحكومة المركزية الزبائن على تقبل كونهم صلعاً، وعدم إخفاء ذلك.




from الموسوعة بوك http://ift.tt/1uWZVdG
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014