اغرب حالات الولادة فى العالم فى الهند ..طفل يولد براسين ويثير حيرة الاطباء !

اغرب حالات الولادة فى العالم فى الهند طفل يولد براسين ويثير حيرة الاطباء

تحدث بعض من الحالات الغريبة بين الحين والآخر والتي توضح مدي قدرة الله، لأنها مهما كانت غريبة، فإنها من فعل الله سبحانه وتعالي ولا أحد يستطيع الإنسان سوي قول سبحان الله، فقد انتشر في الآونة الأخيرة بعض من مقاطع الفيديو لأغرب ولادة، هذه المقاطع حققت نسب مشاهدة عالية منذ إطلاقها لأنها كانت صادمة وغريبة.

شهدت مدينة الهند ولادة غريبة لطفل يزن اثنان ونصف كيلو برأسين، هذا الطفل فور ولادته وهو بداخل الحضانة ولكن أهله أصروا على خروجه من الحضانة والذي أدي إلي تدهور حالته الصحية، وأدي إلي وفاته في الحال، وصرح الطبيب الذي كان متابع لحالته وهو مساعد في قسم طب الأطفال، أن هذا الطفل هو الطفل الأول لوالديه، ولكن طوال فترة الحمل لم يقوموا بالأشعة ولا الفحوصات اللازمة التي توضح للطبيب ولهم طبيعية الجنين، وصحته، وأنهم لم يقوموا بأخذ الاحتياطات اللازمة في خلال فترة الحمل.وبسؤال الطبيب المعالج للأم عن صحتها، 

فقال أن الأم تتمتع بصحة جيدة بعد الولادة، وليس بها شيء ولكن المشكلة كلها تكاد تكمن في الطفل، حيث أنه كان يعاني من صعوبة في التنفس، وأنه من الصعب إجراء عملية جراحية له حيث أنه ولد برأسين، وليس توأم منفصل، وتدهور حالته وخروجه من الحضانة هو الذي أدي إلي وفاته مع بالإضافة إلي أن العملية صعبة وتكاد تكون مستحيلة.

from الموسوعة بوك http://ift.tt/2ofxVX3

فيس بوك تتيح مشاهدة قصص ماسنجر عبر موقع Messenger.com

البوابة العربية للأخبار التقنية

عمدت فيس بوك إلى إضافة ميزة القصص Messenger Day المنسوخة من تطبيق التراسل الفيديوي سناب شات، والتي طرحتها خلال الشهر الماضي ضمن تطبيقها الرئيسي للتراسل ماسنجر، إلى نسخة الويب من تطبيق التراسل Messenger.com، وتعتبر هذه أول مرة تعمل فيس بوك على عرض هذه القصص المنسوخة من سناب شات ضمن بيئات غير محمولة.

ويأتي هذا الأمر بعد الاهتمام الكبير الذي حظيت به هذه الميزة بعد طرحها لمستخدمي ماسنجر على نظامي أندرويد وآي أو إس، وتختلف تجربة موقع Messenger.com بشكل ملحوظ عما يحصل عليه المستخدم عبر تطبيقات فيس بوك ماسنجر للهواتف المحمولة الذكية.

وينبغي عبر Messenger.com البحث عن الأشخاص الذين يريد المستخدم معرفة فيما إذا كانوا قد قاموا بمشاركة أي شئ جديد، وذلك بدلاً من الطريقة المتبعة عبر تطبيقات المحمول والتي تعمل على إظهار صف محدث باستمرار من القصص المشتركة بين الأشخاص الذين على صلة.

كما أن إصدار الويب لا يتيح للمستخدم إمكانية إضافة أي شئ بل يسمح فقط بمجرد عرض قصص الآخرين، وتظهر للمستخدم دعوة لرؤية قصص Messenger Day لشخص ما في مربع الدردشة على موقع Facebook.com، ويظهر المحتوى في حال النقر على الدعوة بشكل متراكب أعلى قيس بوك.

وبعكس تطبيقات الهواتف المحمولة فإن الطريقة الوحيدة لمعرفة فيما إذا كان الشخص قد نشر شيء جديد هو من خلال النظر من خلال جهات الاتصال بشكل فردي، حيث لا يظهر صف القصص الجديدة في أي مكان ضمن الموقع.

ويعرض فيس بوك في الجزء العلوي من مربع الحوار رسالة تشير إلى مشاهدة قصص يوم شخص ما، ويحصل المستخدم على نفس إعدادات التحكم التي تظهر له لو كان يشاهد القصص عن طريق جهاز محمول، بما في ذلك النقر لتخطي قصة شخص ما وإعادة مشاهدتها طالما أنها لا تزال متوفرة على الإنترنت.

وتسعى فيس بوك منذ زمن إلى منافسة سناب شات التي تفوقت من ناحية استحواذها على فئة المراهقين من مستخدمي فيس بوك، وتأتي هذه الميزة كوسيلة جديدة لمشاركة الصور والفيديوهات بين مستخدمي منصة التراسل ماسنجر.

فيس بوك تتيح مشاهدة قصص ماسنجر عبر موقع Messenger.com

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2onbIZn
via IFTTT

جوجل تواجه اتهامات بخفضها أجور الموظفات

البوابة العربية للأخبار التقنية

تواجه شركة جوجل اتهامات من قبل محققين حكوميين بخفضها أجور الموظفات العاملات لديها، ووفقاً لوزارة العمل الأمريكية فإن الشركة تتبع سياسية التمييز ضد موظفيها وأن الوكالة لديها أدلة على التفاوت في التعويضات النظامية، ونفت الشركة بشدة هذه الاتهامات المتعلقة بعدم المساواة مدعية أنه لا توجد لديها فجوة في الأجور بين الجنسين.

وقامت الحكومة كجزء من تحقيقات وزارة العمل بجمع معلومات تشير إلى أن شركة البحث تنتهك قوانين العمل الفيدرالية من حيث رواتب الموظفات النساء، وذلك وفقاً لما ذكره مسؤولون في الوكالة.

وأشارت جانيت ويبر المديرة الإقليمية لوزارة العمل ضمن المحكمة التي عقدت يوم الجمعة في مدينة سان فرانسيسكو “لقد وجدنا تفاوتات منهجية فيما يخص التعويضات بشكل منحاز ضد المرأة إلى حد كبير، وأن التحقيقات لم تكتمل بعد إلا أن الإدارة تلقت في هذه المرحلة أدلة دامغة على وجود تمييز كبير جداً ضد المرأة ضمن مقر شركة جوجل”.

وتأتي هذه الادعاءات ضد واحدة من أكبر وأقوى شركات التكنولوجيا العاملة في وادي السيليكون في الوقت الذي تواجه فيه صناعة التكنولوجيا التي يهيمن عليها الذكور مزيداً من التدقيق فيما يخص التمييز بين الجنسين والتفاوت في الأجور والتحرش الجنسي.

وظهرت هذه الادعاءات في جلسة الاستماع أمام المحكمة الاتحادية كجزء من الدعوى التي رفعها وزارة العمل ضد شركة جوجل في شهر يناير/كانون الثاني الماضي سعياً منها لإرغام الشركة على تقديم بيانات الرواتب والوثائق إلى الحكومة.

وتعد الشركة بمثابة متعاقد فيدرالي مما يعني أنه مطلوب منها السماح لوزارة العمل بفحص السجلات ونسخها والحصول على المعلومات المتعلقة بامتثالها لقوانين تكافؤ الفرص، وقد طلب من الشركة الحصول على تاريخ الوظيفة والراتب لموظفيها، إلا أن جوجل رفضت مراراً تسليم البيانات بما يشكل انتهاكاً لالتزاماتها التعاقدية مع الحكومة الاتحادية.

ووفقاً لدعوى وزارة العمل ادعى متحدث باسم الشركة أن جوجل قدمت مئات الآلاف من السجلات إلى الحكومة وأن الطلبات المبينة في الشكوى كانت فضفاضة وانها تكشف عن معلومات سرية وتنتهك خصوصية الموظفين، وأن الطلب كان انتهاكا غير دستوري لحق التعديل الرابع للشركة في الحماية من عمليات التفتيش غير المعقولة.

وقد ادعت الشركة مؤخراً أنها قد قامت على الصعيد العالمي بإغلاق فجوة الأجور بين الجنسين وانها توفر المساواة فيما يخص الأجور بين الأعراق والأجناس البشرية في الولايات المتحدة، وتشغل النساء 19 في المئة من وظائف التكنولوجيا لدى جوجل، بينما تشكل النساء ثلث مجموع عاملي شركة جوجل البالغ عددهم 70 ألف موظف.

تجدر الإشارة إلى أن جوجل ليست أول شركة تقنية تواجه إجراءات قانونية من وزارة العمل بشأن ممارسات التوظيف، حيث رفعت الوكالة دعوى ضد شركة أوراكل في شهر يناير/كانون الثاني الماضي مدعية أنها دفعت للرجال البيض أكثر من غيرهم مما أدى إلى جود تمييز ضد المرأة والموظفين السود والآسيويين.

جوجل تواجه اتهامات بخفضها أجور الموظفات

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2oTqsQx
via IFTTT

أوبر محظورة من العمل في إيطاليا بسبب المنافسة غير المشروعة

البوابة العربية للأخبار التقنية

اصطدمت شركة خدمات الركوب أوبر Uber بحاجز جديد هذه المرة في إيطاليا، حيث حظرت محكمة إيطالية الشركة من العمل في البلاد، وحكمت بأن استخدام تطبيق الخدمة المتنقلة يشكل منافسة غير عادلة، كما يحظر هذا الحكم، والذى جاء رداً على دعوى رفعتها جمعيات سيارات الأجرة التقليدية الكبرى فى إيطاليا، على الشركة الناشئة الترويج لخدماتها او الإعلان عنها فى إيطاليا.

وأمرت المحكمة الإيطالية شركة أوبر بوقف جميع أنشطتها في جميع الأراضي الإيطالية لأنها تمثل منافسة غير عادلة مع سائقي سيارات الأجهزة التقليدية، وأوضحت أن شركة خدمات الركوب لا تحترم قوانين النقل، حيث انها لا تعمل وفقاً لأجور النقل المفروضة من قبل هيئة النقل.

وكانت هذه نقطة الخلاف الرئيسية بالنسبة لجمعيات سيارات الأجرة التقليدية لأنه لا يمكنها أن تتنافس مع أوبر على السعر، ولدى الشركة الآن 10 أيام لإغلاق جميع أنشطتها، كما انه لم يعد بإمكانها نشر أي حملة إعلانية، وسوف تضطر أوبر إلى دفع 10 آلاف يورو يومياً (3.65 مليون يورو سنوياً) كغرامة في حال استمرارها بالعمل بعد مرور الأيام المحددة لإنهاء أنشطتها.

ويأتي هذا الحكم في وقت تزداد فيه حدة المنافسة بين شركة Uber شركة Waymo للسيارات ذاتية القيادة المملوكة لجوجل في الولايات المتحدة بعد اللجوء إلى المحاكم فيما يخص وثائق مسروقة، وأشارت الشركة انها ستعمل على استئناف القرار الصادر عن المحكمة وأن قانون النقل قد أصبح قديم ولا يفيد المستخدمين الإيطاليين.

تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تواجه فيها الشركة قرارات إيقاف عن العمل في بلد ما، حيث واجهت الشركة الناشئة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها مشاكل مع حكومات بلدان مثل البرازيل وفرنسا وألمانيا والهند وغيرها.

وتستعمل شركة خدمات الركوب تطبيقها العامل على الهواتف الذكية للتواصل مع السائقين الذين يعملون بدوام جزئي من خلال سياراتهم الخاصة، بحيث انها توفر خدمات نقل بأسعار أقل من تكلفة سيارات الأجرة أو خدمات السيارات التقليدية في كثير من الأحيان

وقد أدى نموها السريع خلال العامين الماضيين إلى تعرضها للعديد من الحواجز والعقبات من قبل هيئات التنظيم الحكومية والهيئات المسؤولة عن عمل سيارات الأجرة التقليدية التي تجادل بأن خدمات الركوب عند الطلب لا تلتزم بنفس الأنظمة والقوانين التي تتبعها سيارات الأجرة التقليدية.

أوبر محظورة من العمل في إيطاليا بسبب المنافسة غير المشروعة

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2nv1Q0o
via IFTTT

جوجل تطرح ميزة جديدة لمحاربة الأخبار الوهمية

البوابة العربية للأخبار التقنية

طرحت شركة جوجل أداة جديدة لتسليط الضوء على المقالات في نتائج البحث والأخبار التي تم التحقق منها، وذلك في محاولة من شركة البحث لمحاربة انتشار الأخبار الوهمية، حيث تعرض حالياً، وعند ظهور نتائج البحث التي تمت مراجعتها، الجهة التي قدمت طلب المراجعة وما هو رأي مؤسسات الطرف الثالث الخارجية حول كون تلك الأخبار صحيحة أو خاطئة أو بين بين.

ولا تقوم جوجل بالتحقق من صحة تلك الأخبار بل تعتمد على مواقع موضوعية ونزيهة مثل Politifact وSnopes التي تعمل على تقييم صحة التصريحات التي أدلى بها المسؤولون العامون والمنظمات الإخبارية، وتعمل الشركة، بعد الحصول على تعلقيات المستخدمين والناشرين على حد سواء، على توفير تصنيف “التحقق من الوقائع” لجميع المستخدمين ضمن أخبار جوجل، ويتم توسيعه للوصول إلى البحث على مستوى العالم بجميع اللغات.

وتهدف الشركة إلى مساعدة الأشخاص في العثور على معلومات مفيدة عن طريق عرض المحتوى الذي ينشئه الناشرون والمواقع، وتدفع إمكانية الوصول إلى معلومات عالية الجودة الناس إلى استعمال شبكة الإنترنت وتوفر للمساهمين سبباً رئيسياً لمواصلة الانخراط والاستثمار فيها.

ويجري نشر الآلاف من المقالات الجديدة كل دقيقة من كل يوم على شبكة الإنترنت، حيث تتوفر كمية محتوى كبيرة جداً على الشبكة إلا أنها ليست جميعها واقعية أو حقيقة، مما يجعل من الصعوبة بمكان على الأشخاص أن يميزوا الحقيقة من الخيال.

وقد دفع هذا الأمر الشركة في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي للعمل مع عدد من الناشرين في عدد قليل من البلدان للسماح لهم بإظهار علامة “التحقق من الوقائع” ضمن أخبار جوجل للأخبار المنشورة، حيث تحدد هذه العلامة المقالات التي تتضمن معلومات حقيقة تم فحصها من قبل ناشري الأخبار ومنظمات التحقق من الوقائع.

ويأتي التغيير بعد شهور من مواجهة شركة جوجل للانتقادات، إلى جانب فيس بوك، فيما يخص نشر الأخبار المزيفة والتضليل المسيء، حيث تم تسليط الضوء على الشركة بقوة في أواخر العام الماضي لإظهارها موقع النازيين الجدد كنتيجة أولى عند البحث عن معلومات حول ما إذا كانت المحرقة قد حدثت.

وكانت جوجل قد حاولت تجربة ميزتها للتحقق من نتائج الأخبار لأول مرة في العام الماضي، قبل أسابيع فقط من الانتخابات الرئاسية الأميكية، وعمدت حالياً إلى توفير الأداة ضمن نتائج البحث والأخبار وبجميع اللغات.

جوجل تطرح ميزة جديدة لمحاربة الأخبار الوهمية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2nuY3Ar
via IFTTT

إدارة شرطة مدينة نيويورك تزود 1200 عنصر بكاميرات للتصوير

البوابة العربية للأخبار التقنية

أصدرت إدارة شرطة مدينة نيويورك اقتراحاً بتجهيز كامل قواتها بكاميرات جسدية، وذلك بعد مرور أشهر من التأخير المتعلق بحل بعض القضايا الشائكة حول وقت تشغيل الكاميرات والفترة الزمنية التي سوف يحافظون فيها على الأشرطة الفيديوية المسجلة ومتى يخبرون الجمهور بأنهم يقومون بالتسجيل.

وسوف يحصل حوالي 1200 شرطي من الذين يعملون في الفترة المسائية على الكاميرات في نهاية هذا الشهر، وذلك ضمن المرحلة الأولية، ويأتي هذا البرنامج التجريبي في أعقاب الحكم القضائي الذي صدر في عام 2013 بأن الشرطة كانوا يستهدفون الرجال أصحاب البشرة السوداء والملامح اللاتينية عن طريق الخطأ.

وتنتظر الإدارة حالياً اعتماد هذه التقنية من قبل المحكمة المراقبة للبرنامج لتوزيع وتشغيل الكاميرات على عناصر الشرطة في جميع أنحاء المدينة، على أن تصل الكاميرات لباقي العناصر بحلول نهاية عام 2019، وتنص السياسة على أن تفعيل جميع الكاميرات خلال “جميع اللقاءات والتحقيقات”، وأنه يجب على عناصر الشرطة إبلاغ الجمهور أنه يتم التسجيل.

كما تنص القواعد أيضا على أنه يجب إلغاء تفعيل الكاميرات أثناء الاجتماعات مع المخبرين السريين أثناء المظاهرات ما لم تكن هناك جريمة ترتكب وضحايا الجرائم الجنسية والاجتماعات الداخلية.

ويتلقى عناصر الشرطة تدريباً لمدة يوم واحد حول كيففية تشغييل الأجهزة، وسوف يتمكنون من استعراض مقاطع الفيديو خاصتهم ومقاطع فيديو زملائهم أثناء أداء واجباتهم الرسمية، ويجري الاحتفاظ بمقاطع الفيديو لمدة تصل إلى عام، ويمكن الاحتفاظ ببعض المقاطع الأخرى لفترة أطول على أساس كل حالة على حدة.

وقد صدرت العديد من الانتقادات الموجهة لعناصر الشرطة من من بعض الجماعات الحقوقية والإنسانية مثل اتحاد نيويورك للحريات المدنية، حيث صرحوا أنه يمكن لعناصر الشرطة الحصول على قدر كبير من حرية التصرف في الوقت الذي يمكنهم فيه إلغاء تفعيل الكاميرات وعندما يكون بإمكانهم مشاهدة مقاطع الفيديو المسجلة.

وكان المسؤولون في المدينة قد أعلنوا في شهر يناير/كانون الثاني الماضي عن أنه سيجري تزويد جميع عناصر شرطة الدوريات البالغ عددهم 23 ألفاً  بكاميرات بحلول نهاية عام 2019، وذلك بعد مرور عام كامل من العمل بين مختلف أصحاب المصلحة في المدينة، و قد ارتفع معدل استعمال كاميرات الجسم بين إدارات الشرطة في جميع أنحاء الولايات المتحدة.

إدارة شرطة مدينة نيويورك تزود 1200 عنصر بكاميرات للتصوير

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2nuGhxe
via IFTTT

“عنوان 3 كلمات” توسع حضورها في الشرق الأوسط مع إطلاق نظام تحديد المواقع باللغة العربية

البوابة العربية للأخبار التقنية

انطلق الموقع الإلكتروني لنظام العنونة العالمي، والمعروف باسم “عنوان 3 كلمات” باللغة العربية، وشرع على الفور بإقامة مجموعة من الشراكات الاستراتيجية، لتقديم بنيته التحتية المتطورة والدقيقة للعنونة في سوق يشمل ما يزيد عن 230 مليون شخص يتحدثون العربية حول العالم.

يذكر أن “عنوان 3 كلمات” هو نظام عالمي شامل للعنونة يقسم العالم إلى شبكة مؤلفة من 57 تريليون مربع، بمساحة 3×3 أمتار لكل منها، ويمنح كل مربع منها عنوانًا فريدًا من 3 كلمات.

ويقول القائمون على “عنوان 3 كلمات” إنه يوفر طريقة دقيقة للغاية وبسيطة جدًا للتحدث والبحث عن الأماكن بحيث أصبح لكل شخص وكل مكان عنوان الآن.  وأصبح النظام خلال فترة زمنية قصيرة من الحلول الأساسية في الأسواق الناضجة والاقتصادات النامية.

وقد اعتمدت 5 شركات خدمات بريدية وطنية النظام على مدى الأشهر الستة الماضية، كما يتم استخدام العناوين المؤلفة من ثلاثة كلمات لتوسيع نطاق ودقة الخرائط ونظم الملاحة لأنظمة المركبات ذاتية القيادة، والطائرات بدون طيار. ويتم تطبيق “عنوان 3 كلمات” على البنية التحتية، وأنظمة التجارة الإلكترونية، وأنظمة تقديم خدمات التوصيل عند الطلب، والنقل، والسياحة للمساعدة على تحقيق كفاءات تشغيلية عالية وتعزيز التنمية الاقتصادية.

وبالإضافة إلى شركة أرامكس للتجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية، بدأت الشركات والعلامات التجارية الشهيرة في منطقة الشرق الأوسط مثل جاجوار لاند روفر، وشركة التجارة الإلكترونية السعودية vanilla.sa، باستخدام “عنوان 3 كلمات” للعمل على توسيع قاعدة العملاء وتحسين التجربة المقدمة لهم، واقتناص الفرص الجديدة المتاحة في السوق.

وتقدر القيمة السنوية لقطاع أعمال مجال جغرافية المكان حول العالم بمبلغ 150 مليار دولار أمريكي، ويأتي “عنوان 3 كلمات” بالدقة والبساطة مع نظام العناوين المؤلفة من ثلاثة كلمات، للمساهمة في التغلب على التحديات المختلفة التي تواجه قطاعات أعمال النقل والخدمات اللوجستية حول العالم.

وتواصل دول الشرق الأوسط تسجيل معدلات مرتفعة في مجال تطوير البنية التحتية والتوسع في العمران، في ضوء عدة مبادرات استراتيجية مثل “دبي الذكية”، ورؤية الإمارات 2021، والرؤية السعودية 2030، ومعرض إكسبو 2020. لذا تزداد الحاجة إلى توفير معلومات دقيقة، ومتوافقة مع المواقع المحددة، والعناوين، وتتصدر طليعة الأولويات لتحسين مستوى رضا المواطنين والمضي قدمًا في عملية التنمية الاجتماعية والتنوع الاقتصادي.

وأصبح “عنوان 3 كلمات” الآن متوفرًا باللغة العربية الفصحى (بدون أي إصدارات إقليمية إضافية)، وتم تطوير قاعدة بيانات المصطلحات العربية من قبل فريق مكون من أكثر من 30 متحدثًا باللغة العربية، من ثمانية بلدان عربية. ويضمن تنوع أعضاء الفريق المطور إلى جانب الاختبارات المتعددة التي تم إجرائها تقديم نسخة عربية سلسة، وواضحة، وسهلة الاستخدام للمتحدثين باللغة العربية في جميع أنحاء المنطقة.

وعلّق كريس شيلدريك، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لموقع “عنوان 3 كلمات” قائلًا: “تشكل خدمات تحديد المواقع عنصرًا حيويًا في منظومة الأعمال في قطاعات الخدمات اللوجستية والتجارة الإلكترونية، وعدد من التحولات في تطبيقات التكنولوجيا المستقبلية أيضًا. وتمكّن التكنولوجيا المستخدمة في تطوير “عنوان 3 كلمات” الشركات والحكومات من تحسين كفاءة الأعمال وتسهيل الأمور على المستخدمين والعملاء في جميع أنحاء العالم. وسيستفيد شركاؤنا من المعالجة الدقيقة لخدمات تحديد المواقع التي يوفرها “عنوان 3 كلمات” في تطوير منظومة أعمال توصيل البضائع والطلبات، وجعلها أكثر كفاءة. وستمكننا إضافة اللغة العربية إلى “عنوان 3 كلمات” من الوصول إلى المزيد من العملاء والشركات في جميع أنحاء الشرق الأوسط والعالم، وهو ما يعد إنجازًا مميزًا في مسيرتنا.”

​​​​​​​ويُستخدم “عنوان 3 كلمات” من قبل الأفراد، وشركات التوصيل، وأنظمة الملاحة، والحكومات، وشركات الخدمات اللوجستية، وشركات السفريات، والمنظمات غير الحكومية، حيث أنه يتوفر بأربع عشرة لغة، منها العربية والإنجليزية والفرنسية، وهو أكثر دقة من أنظمة تحديد المواقع التقليدية، إذ يوفر تجربة أبسط، وأسهل في الاستخدام. كما أن البرنامج مزود بنظام مدمج للكشف عن الأعطال، وهو متاح كتطبيق على الهاتف الذكي بنظامي أندرويد وآي أو إس، وعلى واجهة برمجة التطبيقات أيضًا. وتعد أهم ميزات النظام أنه يعمل بدون الحاجة إلى الاتصال بشبكة الإنترنت، مما يمكن العملاء من استخدامه في أي مكان ومهما كانت الظروف.

“عنوان 3 كلمات” توسع حضورها في الشرق الأوسط مع إطلاق نظام تحديد المواقع باللغة العربية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2oedD09
via IFTTT