Spark .. ملحق للكاميرا يُساعدك على التقاط صور أفضل

البوابة العربية للأخبار التقنية

إن كنت تمتلك كاميرا DSLR وترغب بمزيد من الخيارات للتحكم بالكاميرا والتقاط صور أفضل، فجهاز Spark سيكون أحد الخيارات الملائمة لك.

الجهاز يوفر ثلاثة أوضاع مختلفة تتيح للمستخدم السيطرة الكاملة على الكاميرا وذلك من خلال الارتباط بالكاميرا عبر الهاتف الذكي أو الأشعة تحت الحمراء أو بشكل سلكي.

التحكم بالكاميرا عبر التطبيق الخاص بالجهاز على الهواتف الذكية يوفر خيارات ملائمة جداً للمستخدمين، إذ يمكن من خلاله التحكم بالكاميرا عن بعد والتقاط صور سيلفي مميزة وكذلك التقاط فيديوهات بتقنية مرور الزمن أو بتقنية التعريض الطويل أو بتقنية HDR وبشكل أكثر فاعلية ومرونة من الطرق التقليدية.

بطارية الجهاز يُمكنها الاستمرار في العمل لأكثر من 2000 ساعة، وذلك بفضل الانتقال التلقائي إلى وضع السبات عند عدم الاستخدام، كما يُمكن استبدال البطارية بكل سهولة نظراً لاستخدامه لبطارية الساعات التقليدية.

الجهاز متوافق مع مئات الكاميرات من نوع DSLR وبما يشمل أغلب العلامات التجارية المعروفة من بينها كانون وسوني ونيكون وأوليمبوس وباناسونيك وفوجي وكوداك وغيرها.

يشار إلى أن جهاز Spark متوفر حالياً كمشروع عبر منصة كيك ستارتر للتمويل الجماعي، ويُمكن للمستخدمين طلب نسخة منه مقابل 44 دولار أمريكي أو الاختيار من ضمن الباقات المتوفرة داخل المشروع.

مع العلم أن المشروع استطاع أن يجمع تمويلاً يزيد عن 200 ألف دولار أمريكي، في حين ستستمر حملة التمويل لغاية 20 مايو الحالي على أن يبدأ شحن المنتج للزبائن في أغسطس المقبل.

لزيارة صفحة المشروع اضغط هنا

Spark .. ملحق للكاميرا يُساعدك على التقاط صور أفضل

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2qaCW7k
via IFTTT

هذا الموقع يساعدك على الاسترخاء وتحسين مزاجك

البوابة العربية للأخبار التقنية

إن كنت ترغب بالابتعاد عن ضغوط العمل قليلاً والحصول على قسط من الاسترخاء فموقع moodica سيساعدك على ذلك.

يوفر الموقع فيديوهات مميزة تتيح للمستخدم الهروب بعيداً عن الضغوط وتخفيف التوتر والقلق والمساعدة على الاسترخاء وتحسين المزاج.

واجهة الموقع بسيطة للغاية وتهدف إلى مساعدة المستخدم على التنقل بين الفيديوهات بصورة مرنة وفقاً للخيارات التي يرغب بها.

الموقع يوفر عدة فيديوهات للاسترخاء وتحسين المزاج ضمن فئات معينة مثل الطبيعة، والحيوانات، والألوان، والرحلات، والتنويم المغناطيسي وذلك إلى جانب فئات خاصة بالأطفال.

وللتنقل بين هذه الفئات فكل ما عليك فعله هو التمرير بعجلة الفأرة بشكل عمودي، أما التنقل يميناً ويساراً فسيتيح لك استكشاف الفيديوهات داخل الفئة نفسها مثل الطبيعة.

ويُمكن للمستخدمين مشاركة الرابط الخاص بأي فيديو مع أصدقائهم وزملائهم مباشرة من خلال أيقونة نسخ رابط المشاركة المتوفرة داخل الفيديو.

لزيارة الموقع اضغط هنا

هذا الموقع يساعدك على الاسترخاء وتحسين مزاجك

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2pkCpLN
via IFTTT

موتورولا تستعد لإطلاق هاتف Moto Z2 Play

البوابة العربية للأخبار التقنية

تستعد شركة موتورولا المملوكة لشركة لينوفو الصينية في وقت لاحق لادخال مجموعة من هواتفها الذكية المكملة لأجهزة العام الماضي بما في ذلك هاتفها المسمى Moto Z2 Play، حيث تسعى الشركة إلى تعزيز هواتفها من عائلة Z، وذلك بعد طرحها للجيل الأول من الهاتف القابل للتخصيص والذي يعد احد أنحف الهواتف المتاحة.

وجاء هاتف Z Play البالغ وزنه 165 جراماً وأقل بقليل من 7 ميليمتر من حيث السماكة بسعر مقبول بين نماذج هواتف Moto Z الثلاثة، حيث يأتي الهاتف الجديد بشكل قريب من الهاتف الأساسي من حيث الأبعاد والوزن والسماكة.

ويأتي هاتف Z2 Play بمواصفات داخلية متواضعة إلى حد ما، حيث يحتوي على سبيل المثال معالج Snapdragon 626 ثماني الأنوية من شركة كوالكوم بتردد 2.2 جيجاهيرتز مع شريحة رسوميات Adreno 506.

وحصلت ذاكرة الوصول العشوائي ومساحة التخزين الداخلية على أكبر تحديث، حيث يحتوي الجهاز 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي و64 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية، بينما امتلك هاتف Z Play ذاكرة وصول عشوائي 3 جيجابايت و32 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية.

وتعد الشاشة إحدى المكونات التي لن ترى الكثير من التغيير، حيث يحتوي الهاتف على شاشة من نوع سوبر أمولد بقياس 5.5 إنش وبدقة 1920×1080 بيكسل، ويبدو بأن شركة موتورولا بحاجة إلى ضمان أن جميع الإضافات المسماة MotoMods متوافقة مع أحدث أجهزة عائلة Z.

ويضم هاتف Z2 Play كاميرا أمامية بدقة 5 ميجابيكسل، بشكل يشابه كاميرا الهاتف الأصلي، وعملت الشركة على الحد من دقة الكاميرا الرئيسية مقابل زيادة جودة التصوير عبر كاميرا بدقة 12 ميجابيكسل وفتحة عدسة f/1.7 مع ضبط مزدوج تلقائي للصورة مقابل كاميرا هاتف Z Play بدقة 16 ميجابيكسل بفتحة عدسة f/2.0.

ويأتي هاتف Moto Z2 Play بلونين هما الرمادي والذهبي، ويعد الهاتف بمثابة الجهاز الأول من بين ثلاثة هواتف ضمن تشكيلة Z2 تنوي الشركة إطلاقها خلال بقية العام، وتشمل تلك الهواتف Moto C وC Plus وMoto E4 وE4 Plus وMoto Z2 وMoto Z2 Force.

موتورولا تستعد لإطلاق هاتف Moto Z2 Play

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2qJNBD4
via IFTTT

أوبر تخضع لتحقيقات بشأن التهرب من السلطات

البوابة العربية للأخبار التقنية

تخضع شركة خدمات الركوب أوبر Uber لتحقيق جنائي من قبل وزارة العدل الأمريكية DOJ، ويتعلق التحقيق باستعمال الشركة لأداة برمجية يطلق عليها اسم “غريبال” Greyball والتي ساعدت السائقين على تجنب منظمي خدمات النقل المحلية.

وقد اعترفت الشركة بأن هذه الأداة البرمجية قد ساعدتها في التعرف والالتفاف على المسؤولين الحكوميين الذين كانوا يحاولون كبح جماح أوبر في المناطق التي لم تتم الموافقة عليها بعد مثل بورتلاند بولاية أوريغون.

وحظرت الشركة استخدام الأداة لهذا الغرض بعد وقت قصير من نشر صحيفة نيويورك تايمز تقريراً حول وجودها في مارس/آذار، وصرحت أن هذه البرمجية قد تم إنشاؤها للتحقق من طلبات الركوب لمنع الاحتيال وحماية السائقين.

وقد يتحول التحقيق الجنائي إلى مشكلة كبيرة تواجه الشركة التي واجهت مؤخراً مجموعة من القضايا التجارية والقانونية، وأعقبت الشركة أن الأداة كانت تستخدم بشكل طفيف في مدينة بورتلاند قبل الموافقة على الخدمة هناك في عام 2015.

وقالت المصادر أن التحقيق ما يزال في مراحله الأولى، وانه قد يشمل اتهامات بارتكاب انتهاكات جنائية فيدرالية محتملة، حيث تلقت الشركة استدعاء من هيئة المحلفين الكبرى في كاليفورنيا الشمالية للحصول على وثائق تتعلق بكيفية عمل الأداة.

كما تريد الهيئة معرفة مكان نشر البرمجية، مما يؤكد وجود تحقيق جنائي جاري، ويعتبر الاستدعاء من قبل هيئة المحلفية الكبرى بمثابة طلب رسمي للحصول على وثائق أو شهادات بشأن جريمة محتملة ولا يشير إلى وجود مخالفات بحد ذاته.

وصرحت الشركة أن الأداة تحجب الموقع الحقيقي للسيارة في ظروف مختلفة بما في ذلك إمكانية وجود تهديدات مادية أو مجرد اختبار الميزات الجديدة، وتعد الأداة جزء من نظام أوبر الأوسع الذي يدعى “انتهاك شروط الخدمة”.

ويعمل هذا البرنامج على تحليل بطاقة الائتمان وتحديد الجهاز وبيانات الموقع الجغرافي وعوامل أخرى للتنبؤ فيما إذا كان طلب الركوب شرعي، وجرى استعمال هذه التكنولوجيا بشكل جزئي لمنع الغش وحماية السائقين من الأذى.

أوبر تخضع لتحقيقات بشأن التهرب من السلطات

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2pi04g3
via IFTTT

ون بلس تطلق هاتفها OnePlus 5 هذا الصيف

البوابة العربية للأخبار التقنية

تستعد شركة ون بلس OnePlus الصينية لإطلاق الجيل القادم من هواتفها الذكية الرائدة هذا الصيف تحت اسم ون بلس 5 OnePlus، وذلك وفقاً لتأكيدات الشركة، ويأتي الهاتف الجديد خلفاً لهواتف الشركة الرائدة OnePlus 3 وOnePlus 3T التي جرى إطلاقها خلال العام الماضي.

ولا يتوفر حالياً سوى القليل من المعلومات حول مواصفات ومميزات الهاتف الجديد إلا أن الشائعات تحدثت حول امتلاكه كاميرا خلفية مزدوجة ومواصفات عتادية راقية، ويدعى الهاتف OnePlus 5 بدلاً من OnePlus 4 وذلك لأن الرقم أربعة يعتبر غير محظوظ في الصين البلد الأصلي للشركة، كما ان الجهاز الجديد يعتبر خامس هاتف تطلقه الشركة فعلياً.

وقد عملت الشركة على صنع سمعة جيدة بالنسبة لها من خلال تصنيع هواتف بمصنعية جيدة وأداء عالي، ويجري بيع تلك الهواتف بأسعار منافسة بشكل كبير للعلامات التجارية المنافسة مثل جوجل وسامسونج وآبل.

وبحسب المعلومات فإن الهاتف الجديد يمتلك كاميرا خلفية مزدوجة مع فلاش مزدوج، مع أزرار التحكم بالصوت والطاقة على الجانبين، ومنفذ USB Type-C ومكبرات صوت في الجهة السفلية إلى جانب وجود زر فعلي للتصوير يتواجد على الجهة اليمنى للجهاز.

ويفترض أن يأتي الهاتف بهيكل معدني مع حواف مشطوفة مع توافر ثلاثة ألوان هي الأبيض والأسود والأحمر، مع إمكانية احتوائه على شاشة من قياس 5.5 إنش بدقة 1440×2560 بيكسل.

وقد يحتوي الجهاز على 6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، إلى جانب خيارين لمساحة التخزين الداخلية هي 64 أو 128 جيجابايت القابلة للتوسعة عبر منفذ MicroSD.

وسوف يضم الهاتف معالجاً ثماني الأنوية من نوع كوالكوم سنابدراجون 835 مع معالج رسوميات من نوع أدرينو 540، وفيما يتعلق بالكاميرا، فستكون الكاميرتان الخلفيتان بدقة 16 و12 ميجابكسل، إضافة إلى الكاميرا الأمامية التي سوف تكون بدقة 8 ميجابكسل.

ويفترض أن يأتي هاتف OnePlus 5 ببطارية سعة 4000 ميلي أمبير، ويعمل بالإصدار 7.0 نوغا من نظام تشغيل الأجهزة المحمولة أندرويد مع واجهة المستخدم الخاصة بالشركة OxygenOS 4.0.

ون بلس تطلق هاتفها OnePlus 5 هذا الصيف

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2pJpKF2
via IFTTT

فيس بوك وجوجل وتويتر يواجهون دعوى قضائية جديدة

البوابة العربية للأخبار التقنية

تواجه منصات التواصل الإجتماعي فيس بوك وتويتر وجوجل دعوى قضائية جديدة رفعتها عائلات ثلاثة من ضحايا هجوم سان بيرناردينو الذي حصل في شهر ديسمبر/كانون الأول عام 2015، حيث ادعت العائلات أن الشركات التقنية الثلاث سمحت للتنظيم الإرهابي المعروف باسم الدولة الإسلامية في العراق والشام بالازدهار والتمدد على منصات التواصل الإجتماعي خاصتها.

وتؤكد الدعوى أن الشركات الثلاث قدمت دعماً مادياً إلى التنظيم من خلال السماح لعناصره بنشر دعايتهم المتطرفة على منصات التواصل الإجتماعي، كما ساعدت تلك الدعاية وحرضت على وقوع حوادث إرهابية مثل حادث سان بيرناردينو، وانها المسؤولة عن حوادث الوفاة التي تحصل في مثل تلك الحالات.

وأشار أفراد الأسر في الدعوى القضائية المكونة من 32 صفحة المرفوعة في محكمة لوس انجليس “قدم المدعى عليهم لسنوات طويلة عن علم وبكل تهور حسابات على شبكاتهم الاجتماعية لعناصر تنظيم داعش الارهابي وجرى استعمال تلك الحسابات كأداة لنشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب مجندين جدد”.

وأضافت الشكوى القضائية “من دون المدعى عليهم تويتر وفيس بوك وجوجل بوصفها مسؤولة عن منصة يوتيوب فإنه لم يكن من الممكن تحقيق هذا النمو الهائل لتنظيم داعش خلال السنوات القليلة الماضية وتحولها إلى أكبر مجموعة إرهابية تثير المخاوف في العالم”.

وقد فتح المواطن الأمريكي من أصل باكستاني سيد رضوان فاروق وزوجته تاشفين مالك باكستانية الأصل النار يوم الأربعاء 2 ديسمبر/كانون الأول عام 2015 على مركز خدمات لذوي الإعاقة العقلية في سان بيرناردينو بولاية كاليفورنيا الأمريكية أدت إلى مقتل 14 شخصاً وإصابة 24 شخصاً.

وكان فاروق وتاشفين قد أبدوا دعمهم لتنظيم داعش وتعهدوا بالولاء لها عبر فيس بوك قبيل الهجوم مباشرة، واعتبر هذا الهجوم أعنف هجوم يقوم به متطرفين اسلاميين على الأراضي الأمريكية منذ هجمات 11 سبتمبر/ايلول 2001.

ويمنح القانون الاتحادي شركات الإنترنت حصانة واسعة من المسؤولية عن المحتوى الذي ينشره مستخدميها، وقد تم رفع العديد من الدعاوى القضائية في السنوات الأخيرة سعيا إلى تحميل شركات التواصل الاجتماعي المسؤولة عن الهجمات الإرهابية، إلا أن أياً منها لم تصل إلى ما بعد المراحل الأولية.

فيس بوك وجوجل وتويتر يواجهون دعوى قضائية جديدة

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2pJ1BOU
via IFTTT

جوجل توفر إمكانية استخراج أسماء الشوارع لخدمة Street View

البوابة العربية للأخبار التقنية

كشفت شركة جوجل اليوم الخميس عن انها تعمل على الجمع بين تقنيات التعلم العميق الذكي وخدمة التجوال الافتراضي خاصتها Street View ثلاثي الأبعاد لتسهيل عملية تحديد عناوين جديدة لخرائط جوجل مابس تلقائياً، بحيث يمكن لخدمة التجوال الافتراضي استخراج أسماء الشوارع والأرقام والأنشطة التجارية للحفاظ على الخرائط محدثة.

وتعتمد خدمة التجوال الافتراضي من جوجل على سيارات ستريت فيو Street View المجهزة بكاميرا 360 درجة، حيث تتنقل تلك السيارات خلال السنوات القليلة الماضية ضمن مختلف البلدات والمناطق الرئيسية والطرقات في البلاد لالتقاط كل شئ من واجهات المتاجر والمعالم الأثرية إلى المتنزهات والأزقة.

وتعمل الكاميرا على تجميع الصور من العالم الحقيقي لاستكمال خرائط جوجل، كما يمكنها ايضاً استخراج معلومات إضافية من الصور بما في ذلك أرقام وأسماء الشوارع، وذلك في سبيل تحسين البيانات المتاحة ضمن الخرائط، وهناك عوامل عديدة مثل الإضاءة والزوايا والتشوهات والخلفيات المتشابكة أن تجعل من الصعوبة بمكان على الآلة تحديد الأسماء والأرقام بشكل صحيح.

وقد اعتمدت الشركة على مر السنين عدد من المنهجيات للمساعدة في تحسين البيانات التي تم التقاطها من صور التجوال ثلاثي الأبعاد، بما في ذلك ريكابتشا ReCAPTCHA، والتي تتضمن الاستعانة بالمصادر البشرية من أجل المساعدة في تحديد محتوى الصورة.

وتحولت الشركة في الآونة الأخيرة إلى الاستعانة بالشبكات العصبية العميقة لأتمتة عملية قراءة محتوى الصور، وقد حققت أحدث خوارزمياتها درجة دقة بلغت 84.2 فيما يخص بيانات علامات أسماء الشوارع الفرنسية FSNS، بحيث انها تتفوق بشكل ملحوظ على أحدث الأنظمة الحديثة.

وتستعمل جوجل الشبكات العصبية في خدمة ستريت فيو لإخفاء لوحات السيارات والوجوه، وتستعمل الشركة منهجيات مماثلة من أجل استخراج معلومات مفيدة مثل أرقام الشوارع، والتي تقول جوجل انها استخدمتها لتحسين بيانات الموقع الجغرافي فيما يخص ثلث العناوين عالمياً.

وتعمل الشركة على توسيع النظام ليشمل أسماء الشوارع أيضاً، وذلك لأن العناوين لا تتكون فقط من الأرقام، ويمكن للنظام استبدال الاختصارات بأسماء اكلمة وتجاهل أي نص غير ذي صلة داخل الصورة، كما يعمل هذا النظام الآلي على تعزيز القدرة على رسم خرائط الشوارع الجديدة وإضافة المباني غير الموجودة إلى الخرائط الرسمية للمدينة.

جوجل توفر إمكانية استخراج أسماء الشوارع لخدمة Street View

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2q493Wi
via IFTTT