شركة دورلي تجري تحسينات جذرية على البنية التحتية لتطبيقات أدلة المدن وتطلق “دليل الكويت”

البوابة العربية للأخبار التقنية

شركة دورلي تجري تحسينات جذرية على البنية التحتية لتطبيقات أدلة المدن وتطلق "دليل الكويت"

قالت شركة دورلي اليوم الثلاثاء إنها قامت بعمل تحسينات جذرية على البنية التحتية لتطبيقاتها أدلة المدن، وذلك لتوقع زيادة الطلب على تطبيقاتها خلال موسم عيد الفطر المبارك والذي يتزامن مع بداية العطلة الصيفية الفعلية لهذا العام.

وأضافت شركة تطوير البرمجيات أنه قد تم تعزيز البنية التحتية بحيث يمكنها خدمة أكثر من 2.8 مليون طلب يوميًا بهامش خطأ لا يتعدى 1 من كل 1000 طلب، بحيث تمكن مستخدمي التطبيقات من الاستفادة الكاملة من خدمات التطبيقات بدون أي مشكلات خلال موسم تنشط فيه هذه التطبيقات بدرجة مضاعفة عن باقي المواسم الأخرى.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة دورلي، محمد بدوي: “إن الوصول لنسبة خطأ لا تتعدى 0.1% هي خطوة جبارة، مما يعني أننا نستطيع أن نخدم أكثر من 5 مليون طلب يومي بهامش خطأ مقبول عالميًا، ويسعدنا جدًا أننا استطعنا الوصول بالبنية التحتية لهذا الحد دون أي تكاليف إضافية؛ بل وساعدتنا هذه التحسينات في تعزيز كفاءة تطبيقاتنا وتقليل المصاريف التشغيلية التي بالعادة قد ترهق الشركات الناشئة عند الوصول لهذه الأرقام الكبيرة من الاستخدام”.

وإلى جانب التحسينات على البنية التحتية للتطبيقات، أعلنت شركة دورلي عن إضافة دليل جديد إلى عائلة تطبيقات أدلة المدة ليصبح المجموع  9 مدن، إذ أضافت حديثًا دليل الكويت، وذلك خلال عطلة عيد الفطر المبارك.

ومن جهة أخرى، تحتفل دورلي بتخطي عدد مستخدمي تطبيقات وموقع فَلَّة الرياض أكثر من 100 ألف مستخدم وذلك بعد فترة وجيزة من إطلاقه مما يعزز، وفقًا للشركة، فكرة الحاجة لمثل هذه التطبيقات في المنطقة.

شركة دورلي تجري تحسينات جذرية على البنية التحتية لتطبيقات أدلة المدن وتطلق “دليل الكويت”



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2tHWGQI
via IFTTT

هذا الكتاب يكشف لك التاريخ السري لهاتف آيفون

البوابة العربية للأخبار التقنية

آيفون

قبل 10 سنوات من الآن وبالتحديد في يوم الجمعة 29 يونيو 2007، شهد العالم ولادة تكنولوجيا ثورية بإطلاق أول هاتف آيفون.

وخرج علينا حينها المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آبل الراحل ستيف جوبز ليطلق اختراعه المذهل للعالم وليغير تاريخ الهواتف في العصر الحديث.

وفي الوقت الذي تحتفل فيه شركة آبل بمرور عشرة سنوات على هذا الإنجاز، قد تدور بعض التساؤلات في أذهاننا حول التفاصيل الخفية لهذا الهاتف الذي غير الطريقة التي نتواصل فيها مع بعضنا البعض وطريقة قيامنا بالأعمال اليومية والسفر والتسوق وغيرها من الأنشطة.

كتاب ” The One Device: The Secret History of the iPhone” يستعرض لنا تاريخ أول هاتف آيفون والأسرار الخفية التي رافقت مرحلة تطوير الهاتف، إلى جانب الأفكار الابتدائية التي طرحها ستيف جوبز حول المنتج وكيفية تفاعله مع اقتراحات المهندسين.

ويتتبع مؤلف الكتاب الصحفي الأمريكي Brian Merchant قصة أول هاتف آيفون من خلال مقابلات مع بعض الأشخاص الذين شاركوا في عملية تطوير الهاتف وموظفين داخل شركة آبل.

ويناقش الكتاب، الذي صدر في يونيو 2017، رحلة الهاتف بالتفصيل بدءً من المناجم الكينية والتشيلية مروراً بالمصانع الصينية وسلاسل التوريد في مختلف أنحاء العالم، وصولاً إلى مختبر تطوير الهاتف داخل الشركة والذي كان يعمل داخله المهندسون ليل نهار وفي الإجازات والأعياد دون توقف.

أخيراً، يُمكن القول بأن الكتاب يستحق القراءة وسيثير اهتمام محبي التكنولوجيا عموماً ومنتجات شركة آبل على وجه الخصوص.

هذا الكتاب يكشف لك التاريخ السري لهاتف آيفون



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2smaJb8
via IFTTT

كاسبرسكي: عدد البرمجيات الخبيثة المستهدفة للأجهزة الذكية يقفز إلى أكثر من الضعف في 2017

البوابة العربية للأخبار التقنية

كاسبرسكي: عدد البرمجيات الخبيثة المستهدفة للأجهزة الذكية يقفز إلى أكثر من الضعف في 2017

خلصت دراسة قام بها باحثون في كاسبرسكي لاب إلى أن العدد الكلي لعينات البرمجيات الخبيثة المستهدفة للأجهزة الذكية قد ارتفع إلى أكثر من 7,000، وبأن أكثر من نصف هذا العدد قد سجل في عام 2017.

وبالنظر إلى أن عدد الأجهزة الذكية المستخدمة حول العالم حاليًا يتخطى حاجز الستة مليارات جهاز، يرى الباحثون أن هذا يعرض المزيد من الناس لمخاطر متنامية تتمثل في هجمات البرمجيات الخبيثة التي تستهدف أجهزتهم المتصلة بالإنترنت وحياتهم الرقمية ككل.

ويقول باحثو كاسبرسكي لاب لعله لم يعد خافيًا على أحد بأن جميع الأجهزة الذكية، كالساعات والتلفزيونات الذكية وأجهزة تنظيم حركة المرور بين الشبكات والكاميرات، متصلة ببعضها وتشكل مجتمعة ما يعرف بظاهرة إنترنت الأشياء IoT المتنامية، والتي هي عبارة عن شبكة من الأجهزة المزودة بتقنية داخلية تسمح لها بالتفاعل مع بعضها أو مع البيئة الخارجية المحيطة بها.

ونظرًا لوجود عدد هائل ومتنوع من الأجهزة، يرى الباحثون أن ظاهرة إنترنت الأشياء أصبحت هدفًا مغريًا لمجرمي الإنترنت. ومن خلال نجاحهم في اختراق أجهزة إنترنت الأشياء، يتمكن القراصنة من التجسس على الناس وابتزازهم، بل وجعلهم أيضًا شركاء لهم في الجريمة. والأسوأ من ذلك، وفقًا للباحثين، أن وجود شبكات Botnets التي تنطلق منها برمجيات خبيثة مثل Mirai وHajime ينذر بتفاقم تلك التهديدات الخطيرة.

وقد أجرى خبراء كاسبرسكي لاب دراسة بشأن البرمجيات الخبيثة المستهدفة لأجهزة إنترنت الأشياء لمعرفة مدى جدية تلك المخاطر. وفي هذا الإطار، قام الباحثون بنصب أفخاخ للقراصنة Honeypots، أي شبكات اصطناعية تحاكي الشبكات المشغلة لمختلف أجهزة إنترنت الأشياء (مثل أجهزة التوجيه الشبكي والكاميرات المتصلة وغيرها)، وذلك لمراقبة البرمجيات الخبيثة أثناء محاولة شن هجوم على الأجهزة الافتراضية. ولم يستدع الأمر منهم الانتظار طويلًا، إذ سرعان ما بدأت الهجمات التي تتم باستخدام عينات خبيثة معروفة وغير معروفة مسبقًا مباشرة بعد نصب تلك الأفخاخ.

ولوحظ أن معظم الهجمات المسجلة من قبل خبراء الشركة قد استهدفت مسجلات الفيديو الرقمية أو الكاميرات الرقمية المعتمدة على بروتوكول الإنترنت (63%) وكانت نسبة 20% من هذه الهجمات موجهة ضد أجهزة الشبكة، بما في ذلك أجهزة التوجيه والمودم DSL وغير ذلك. وشكلت الأجهزة الأكثر استخدامًا من قبل الأفراد، مثل الطابعات والأجهزة المنزلية الذكية، ما يقرب من نسبة 1% من الأهداف.

وبرزت الصين (17%) وفيتنام (15%) وروسيا (8%) من أكثر 3 دول تعرضت أجهزة إنترنت الأشياء فيها للهجمات، وتضم كلًا منها عددًا هائلًا من الأجهزة المصابة، تلتها البرازيل وتركيا وتايوان بنسبة كلية بلغت 7%.

وفي إطار هذه التجربة المستمرة، تمكن الباحثون حتى الآن من جمع معلومات حول أكثر من سبعة آلاف عينة لبرمجيات خبيثة مصممة خصيصا لاختراق الأجهزة المتصلة بالإنترنت.

ووفقًا لتحليلات الخبراء، فإن السبب الكامن وراء هذا الارتفاع يعود ببساطة إلى أن أجهزة إنترنت الأشياء غير محمية بالقدر الكافي وبإمكان مجرمي الإنترنت الوصول إليها بسهولة. ومن الملاحظ أيضًا أن معظم الأجهزة الذكية تعمل عن طريق أنظمة تشغيل قائمة على لينكس، مما يجعل شن الهجمات عليها مهمة أكثر سهولة نظرًا لأنه بإمكان المجرمين كتابة رمز تشفير برمجي عام يستهدف عددًا كبيرًا من الأجهزة في آن معًا.

إن ما يفاقم من خطورة هذا الأمر يتمثل في احتمال انتشاره على نطاق واسع. فقد أشار خبراء متخصصون في هذا القطاع إلى أنه يوجد حاليًا أكثر من 6 مليارات جهاز ذكي قيد الاستخدام حول العالم. ومعظم هذه الأجهزة لا تحتوي على حل أمني لحمايتها، ثم إن مصنعي الأجهزة لا يطرحون أي تحديثات أمنية أو نظام تشغيل جديد لها. وبالتالي، فهذا يشير إلى أن هناك الملايين من أجهزة إنترنت الأشياء التي من المحتمل تعرضها للاختراق، أو أنها مخترقة بالفعل.

وقال فلاديمير كوسكوف، خبير الأمن في كاسبرسكي لاب: “إن أمن الأجهزة الذكية يعد مسألة جدية ولا يمكن التهاون فيها، وينبغي علينا جميعًا أن نكون مدركين لأبعادها وتداعياتها. أظهرت نتائج العام السابق بأنه إلى جانب كون الأجهزة المتصلة معرضة للاختراق، فهي تنطوي أيضًا على تهديدات حقيقية وخطيرة”.

وأضاف كوسكوف: “لقد شهدنا زيادة كبيرة في عينات البرمجيات الخبيثة المستهدفة لأجهزة إنترنت الأشياء، ولكن التهديدات والمخاطر المحتملة تبقى أكبر بكثير. وعلى ما يبدو أن المنافسة المحتدمة في سوق هجمات DDoS تدفع المهاجمين للبحث عن مصادر جديدة من شأنها أن تساعدهم على شن هجمات أقوى وأعنف”.

وتابع: “وأظهرت برمجية Mirai التي تنطلق من شبكة Botnet الخبيثة أن الأجهزة الذكية قد تمنح مجرمي الإنترنت ما يحقق لهم مآربهم، لا سيما من خلال عدد الأجهزة التي يمكنهم استهدافها والتي يصل عددها إلى بضعة مليارات حاليًا. ويتوقع محللون أن ينمو هذا العدد ليتراوح بين 20-50 مليار جهاز بحلول العام 2020”.

ولغرض حماية الأجهزة، يوصي خبراء كاسبرسكي لاب بعدم استخدام الجهاز، في حال لم يكن ضروريًا، عن طريق الاتصال بإحدى الشبكات الخارجية، وبضرورة إيقاف تفعيل كافة خدمات الشبكة التي لا يُحتاج إليها لاستخدام الجهاز، بالإضافة إلى أنه في حال كان هناك كلمة مرور رئيسية أو عالمية لا يمكن تغييرها، أو تعذر إيقاف تفعيل الحساب المضبوط مسبقا، يجب إيقاف تفعيل خدمات الشبكة التي يتم استخدام الأجهزة من خلالها أو القيام بحجب الاتصال بالشبكات الخارجية.

وقبل استخدام الجهاز، يوصي الخبراء بتغيير كلمة المرور الافتراضية وضبط كلمة مرور جديدة، بالإضافة إلى ضرورة إجراء تحديث دوري لنظام تشغيل الجهاز وفقًا لأحدث نسخة، في حال أمكن ذلك.

كاسبرسكي: عدد البرمجيات الخبيثة المستهدفة للأجهزة الذكية يقفز إلى أكثر من الضعف في 2017



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2smoeYl
via IFTTT

سامسونج تعمل سرا على نظارة واقع افتراضي مستقلة بإمكانات متقدمة

البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تعمل سرا على نظارة واقع افتراضي مستقلة بإمكانات متقدمة

كشفت “فيجوال كامب” Visual Camp، وهي شركة ناشئة متخصصة في مجال الواقع الافتراضي الذي يدعم إمكانية تتبع العين عن نموذج أولي لنظارة واقع افتراضي مستقلة تعمل عليها شركة سامسونج وكانت قد عرضتها سرًّا خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC في شهر آذار/مارس الماضي.

وعرضت الشركة صورة للنظارة التي يظهر أن سامسونج أطلقت عليها اسم “إكسينوس في آر 3″، وذلك لتمييزه من “إكسينوس في آر 2” التي يفترض أنها جاءت قبل ذلك. وهي تضم معالجًا بتقنية 10 نانومترات مع معالج رسوميات من نوع “مالي جي71” Mali G71، وشيء كثيرًا مثل سلسلة معالجات “إكسينوس 9”.

ويمكن لـ “إكسينوس في آر 3” أن تدعم شاشتين بدقة WQHD+ بسرعة 90 هرتزًا، أو شاشة واحدة بدقة 4K وبسرعة 75 هرتزًا. وبالإضافة إلى ذلك، تدعم النظارة ميزة تتبع تحديق العين، فضلًا عن دعم تتبع حركة اليدين والتعرف على تعبيرات الوجه.

وليس هناك ذكر لميزة تتبع الحركة من الداخل إلى الخارج، التي تعد من أبرز المزايا القادمة إلى نظارات الواقع الافتراضي المتنقلة، ولكن يُعتقد أن هناك حساسات كافية لجعل ذلك ممكنًا. هذا ولم يُذكر أيضًا ما إذا كانت النظارة تدعم ميزة معالجة الصور الانتقائية، إذ إن القدرة على تتبع البصر يتيح التركيز على تقديم الأجزاء التي يحدق فيها المستخدم بأفضل صورة ممكنة.

يُشار إلى أن تقريرًا نشر في العام الماضي ذكر أن سامسونج، التي تقدم بالفعل منذ سنوات نظارة “جير في آر” التي تعتمد على الهواتف الذكية لتعمل، تطور نظارة واقع افتراضي مستقلة، وهي تدرس أيضًا دعم ميزة تتبع حركة اليدين.

وتسعى سامسونج كغيرها من الشركات التقنية الكبرى على تعزيز حضورها في مجال الواقع الافتراضي والواقع المعزز الواعد، إذ كشفت في شهر شباط/فبراير الماضي عن أربعة ابتكارات جديدة من تطوير مختبراتها الإبداعية Creative Lab، والتي قالت إنها تأتي لتُقدّم مجموعة واسعة من الخبرات في هذا المجال.

وشملت الابتكارات الجديدة من سامسونج حلًا ذكيًا لفاقدي البصر، ونظارات لعرض محتوى الحواسب الشخصية بدون شاشة، وحل لتأثيث المنازل باستخدام تقنية الواقع الافتراضي، ومنصة لتجربة السفر بزاوية 360 درجة.

سامسونج تعمل سرا على نظارة واقع افتراضي مستقلة بإمكانات متقدمة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2tllMTl
via IFTTT

اسنيل .. قارئ عربي للكتب الإلكترونية مع آلاف الكتب المجانية

البوابة العربية للأخبار التقنية

اسنيل

يُقدم قارئ الكتب الإلكترونية “اسنيل” تجربة مرنة للمستخدمين في العالم العربي لقراءة الكتب الإلكترونية على الهواتف الذكية.

حيث يدعم التطبيق، الذي يمتاز بتصميم بسيط وواجهة استخدام سهلة، اللغة العربية بشكل كامل سواءً من حيث الواجهة أو من حيث دعم الكتب الإلكترونية العربية بصيغة PDF أو EPUB.

فمثلاً يُمكن للمستخدم التحكم بالخط ونوعه وحجمه وفواصل الأسطر وكذلك القدرة على تفعيل ميزة القراءة الليلية، إلى جانب إمكانية البحث عن كلمة معينة داخل الكتاب.

ويوفر التطبيق مكتبة إلكترونية تشتمل على أكثر من 50 ألف كتاب إلكتروني مجاني باللغة العربية واللغات الأخرى، مع إمكانية فرز هذه الكتب بحسب التصنيف أو اللغة أو البحث عنها مباشرة إضافة إلى إمكانية تنظيم الكتب وترتيبها في مجموعات مختلفة.

يشار إلى أن تطبيق اسنيل متوفر مجاناً على متجر جوجل بلاي ويُمكن لمستخدمي أندرويد تنزيله من هنا.

اسنيل .. قارئ عربي للكتب الإلكترونية مع آلاف الكتب المجانية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2uksetz
via IFTTT

آيفون 8 لن يأتي مع حساس بصمة تحت الشاشة ولا في أي مكان آخر – تقرير

البوابة العربية للأخبار التقنية

آيفون 8 لن يأتي مع حساس بصمة تحت الشاشة ولا في أي مكان آخر - تقرير

أفاد تقرير جديد بأن شركة آبل لن تجعل حساس بصمات الأصابع في هاتفها المرتقب آيفون 8 تحت الشاشة، كما أشيع سابقًا، وذلك مع اقتراب الإعلان عن الهاتف الذي يُنتظر أن يتم في شهر أيلول/سبتمبر القادم.

ونشر التقرير المحلل لدى شركة “كي جي آي” KGI، مينج-تشي كو، المعروف بتسريباته الدقيقة فيما يتعلق بشركة آبل، وتطرق فيه إلى الحديث عن الجيل القادم من هاتفي آيفون 7 وآيفون 7 بلس، بالإضافة إلى الهاتف الجديد كليًا آيفون 8 الذي سوف يمتاز بشاشته المصنوعة بتقنية OLED.

ويعتقد المحلل أن آيفون 8 سوف يأتي مع شاشة تعد الكبرى في السوق فيما يتعلق بنسبة مساحة الشاشة إلى جسم الهاتف، وذلك بفضل “الثَلم” في الجزء العلوي من الشاشة وجعل زر “الرئيسية” افتراضيًا ضمن الشاشة. ومع ذلك، أشار كو إلى أن زر “الرئيسية” الافتراضي لن يدعم التعرف على بصمات الأصابع.

ويُعتقد أن تقرير كو هو ملخص للعديد من الشائعات الأخيرة ويقدم كذلك بعض الأنباء الجديدة، إذ يؤكد المحلل أن آيفون 8 سوف يتمتع بشاشة تغطي تقريبًا كامل واجهته باستثناء جزء صغير أعلى الهاتف، سيكون مخصصًا لدمج الكاميرا الأمامية وسماعة الأذن ومستشعرات أخرى.

وذكر المحلل أن آيفون 8 سوف يقدم شاشة بقياس 5.8 بوصات وذلك في جسم آيفون 7 الذي يقدم شاشة بقياس 4.7 بوصات، وذلك بفضل المساحة الكبيرة للشاشة نسبةً إلى جسم الهاتف. وبالنسبة لهاتفي آيفون 7إس و آيفون 7إس بلس، اللذين يأتيان مع شاشة من نوع “إل سي دي” LCD، فإنهما سوف يحافظان على نفس قياس الشاشة البالغ 4.7 بوصات بالنسبة للأول، و 5.5 بوصات بالنسبة للآخر.

وتأكيدًا لتسريبات سابقة، ذكر كو أن الهواتف الثلاثة جميعها سوف تدعم ميزة الشحن اللاسلكي، ولكن قاعدة الشحن الخاصة بالأجهزة سوف تُباع على حدة.

وبخلاف كافة التسريبات السابقة، يقول كو إن آيفون 8 لن يأتي مع أي نوع لحساسات بصمات الأصابع، لا داخل الشاشة ولا على ظهره، إذ يبدو أن آبل سوف تزيل حساس “تاتش آي دي” Touch ID لصالح ميزة التعرف على الوجه.

وقال كو إن وضع حساس البصمة تحت الشاشة يواجه العديد من المشكلات الفنية التي منعت آبل من الالتزام بهذه التقنية. ومع أن بعض التسريبات السابقة تحدثت أن آبل قد تضع الحساس على ظهر الهاتف أو في زر الطاقة، ولكن تقرير كو يحاول تأكيد أن الهاتف لن يتضمن أي حساس لبصمات الأصابع.

ويُشاع أيضًا أن آيفون 8 سوف يقدم كاميرا أمامية تدعم تقنية تحسس العمق ثلاثي الأبعاد، مما يتيح تحسين التقاط صور السيلفي وإمكانية المصادقة من خلال التعرف على الوجه، وبالتالي إلغاء الحاجة لحساس بصمات الأصابع. وداخليًا، سوف يقدم آيفون 8 وآيفون 7إس بلس ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 3 جيجابايتات، في حين سوف يقدم آيفون 7إس ذاكرة بحجم 2 جيجابايت.

وأشار كو إلى أن الهواتف الثلاثة جميعها سوف تأتي مع مساحة تخزين داخلية تترواح بين 64 و 256 جيجابايتًا، بالإضافة إلى أنها جميعها سوف تأتي مع منفذ “لايتنينج” Lightning.

آيفون 8 لن يأتي مع حساس بصمة تحت الشاشة ولا في أي مكان آخر – تقرير



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2slE19D
via IFTTT

حيل ونصائح للاستفادة من محرك بحث جوجل.. أساليب البحث (1)

البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل

حيل ونصائح للاستفادة من محرك بحث جوجل، هي سلسلة من النصائح القصيرة نستعرض خلالها بعض الأساليب والحيل التي تساعدك على البحث في محرك جوجل بطريقة فعالة وتضمن لك أقصى استفادة أثناء البحث عن الموضوعات التي تريدها.

في الأجزاء السابقة من هذه السلسلة استعرضنا معكم مجموعة من النصائح حول كيفية الاستفادة من محرك بحث جوجل في عدة مجالات مختلفة مثل الكتب، والأفلام، وكرة القدم، والمعلومات وغيرها.

ونواصل معكم في هذا الجزء استعراض بعض الحيل والنصائح المتعلقة بأساليب البحث.

ضبط إعدادات البحث

تساعدك إعدادات البحث في محرك جوجل على تحقيق استفادة أكبر أثناء البحث، فمن خلالها يُمكنك تفعيل ميزة البحث الآمن والتي تعمل على حظر الصور غير الملائمة أو الإباحية من نتائج بحث جوجل.

كذلك يُمكنك التحكم بتوقعات البحث الفورية، وتحديد عدد النتائج في كل صفحة وضبطها ما بين 10-100 نتيجة وذلك في حال تفعيلك لخيار “عدم إظهار نتائج البحث الفوري أبداً”

أما إن كنت ترغب بالوصول إلى عدة مقالات حول موضوع معين فيمكنك أيضاً تفعيل ميزة فتح النتائج في نافذة تصفح جديدة وذلك للاستمرار في عملية البحث.

يُمكنكم ضبط هذه الإعدادات من هنا

حدد ما تبحث عنه بدقة

قبل البدء بعملية البحث، يُفضل أن تحدد الكلمات التي ستستخدمها في البحث بعناية وبصورة تلائم الموضوع المستهدف بدقة، وذلك من خلال اختيار كلمات وصفية دقيقة وكافية، إلى جانب مراعاة ترتيب الكلمات في خانة البحث بحسب الأهمية.

إذا كنت تعتزم البحث عن موضوع معين بشكل عام، فيمكنك حينها الاقتصار على الكلمات المفتاحية الرئيسية والحصول على نتائج مختلفة، بينما للوصول إلى معلومات محددة فيجب استخدام كلمات تدل مباشرة على الموضوع والابتعاد عن الكلمات الدلالية العامة.

استخدام عدد مقبول من الكلمات

يسمح لك محرك بحث جوجل بالبحث بحد أقصى لغاية 32 كلمة في عملية البحث الواحدة، ويتم استثناء أي كلمات إضافية بعد 32 كلمة مباشرة.

وعلى الرغم من أن أغلب عمليات البحث التي يجريها المستخدم تقتصر على عدة كلمات فقط، إلا أن اختيارك لعدد قليل جداً من الكلمات سيؤدي إلى نتائج بحث غير دقيقة.

لذا احرص على استخدام عدد معقول من الكلمات أثناء عملية البحث مع تجنب علامات الترقيم والرموز إلا في حال كانت هذه الرموز لها إشارة واضحة مثل رموز العملات أو عند استخدامها لنقل المعنى مثل البحث عن لغة C++ وهكذا.

حيل ونصائح للاستفادة من محرك بحث جوجل.. أساليب البحث (1)



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://ift.tt/2tE14Ay
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014