أمستردام تنافس وادي السيليكون الأمريكية كعاصمة للشركات التقنية

البوابة العربية للأخبار التقنية

أمستردام

أحتلت العاصمة الهولندية مؤخرًا مركزًا مرموقًا بين مدن العالم الأكثر رعاية للأعمال التقنية. هذا ما أكدته دراسة حديثة لمنصة Hubspot حول المشهد التقني في أوروبا. ورشَّحت الدراسة أمستردام كأفضل مدينة تقنية أوروبية.

تتسع المدينة لمكاتب 578 شركة عالمية متخصصة في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بل إن 170 شركة من هذه الشركات اختارت مكتبها في أمستردام ليمثل المقر الرئيسي للشركة. وتبحث هذه الشركات باستمرار عن أفضل المبدعين في الحقل التقني.

يسرد المتخصصون بعض الأسباب التي تجعل المدينة قبلةً للمتخصصين والشركات التقنية على حدٍ سواء. ومنها التنوع الكبير في مجالات العمل بها بالمقارنة بغيرها من الأماكن. فبها شركات مثل BTC.com المتخصصة في العملات الإلكترونية وبها Takeaway.com المتخصصة في طلب الطعام عبر الإنترنت وشركات أخرى تتخصص في العملات الإلكترونية وغيرها من المجالات المتنوعة.

وتجمع اللغة الإنجليزية بين العاملين بالمدينة فلا يشعر المقيمون بها بالغربة على عكس غيرها من المدن كباريس التي يتمسك سكانها بلغتهم الفرنسية. وتجذب المدينة الشركات الصغيرة والتقنيات الحديثة وتحتضن الكفاءات التقنية. بل وتقدم الدعم والموارد التي تحتاج إليها الشركات الناشئة.

تذخر أمستردام كذلك بشبكة نقل متقدمة وطرق رائعة مخصصة للدراجات. فبها خطوط الأتوبيسات والقطارات والمترو وغيرها والتي تم تنظيمها بما يقلل الزحام في المدينة. وتتيح هذه الخطوط الانتقال إلى أي مكان بمنتهى السهولة بدءًا من المتنزهات والشواطئ وحتى الشركات.

ربما يرجع السر وراء جاذبية المدينة إلى موازنتها بين العمل والحياة. فهي مناسبة للعمل التقني ومثالية للمعيشة والترفيه. كما لا يعمل الموظفون بها لساعات طويلة ولا تقدم معظم الشركات خدمة العمل على مدار الساعة لمنح العاملين الفرصة لممارسة الأنشطة والاستمتاع بأجواء مدينتهم.

كذلك تتمتع المدينة بمستوى منخفض من الأسعار، إذا تمت مقارنتها بمدينة سيليكون فالي بالولايات المتحدة والتي ذاعت شهرتها كأكبر مدينة تقنية بالعالم. ولتشجيع الأجانب على الإقامة في أمستردام خفضت الحكومة الضرائب بنسبة 30% على الأجانب المقيمين بالمدينة. هذا إلى جانب انتشار أجواء التعاطف وتقبل الآخرين بين المقيمين في المدينة مما يضفي عليها جوًا طيبًا وشعورًا بالراحة في المعاملات المجتمعية.

وتنبض المدينة بالحياة ويغلب عليها الطابع الحديث، فهي تزدحم بألوان العمارة الحديثة إلى جانب المباني التاريخية والفنية والمتاحف.

أمستردام تنافس وادي السيليكون الأمريكية كعاصمة للشركات التقنية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GXIQ3J
via IFTTT

كيف سيغير الذكاء الاصطناعي مفهوم الأمن الإلكتروني

البوابة العربية للأخبار التقنية

الذكاء الاصطناعي والأمن الإلكتروني

يتوقع الخبراء تفوق الذكاء الاصطناعي على البشر في مجالات شتى خلال الأعوام العشرة المقبلة، ومن أهم هذه المجالات مجال الأمن الإلكتروني الذي أصبح شيئًا مهمًا في حياتنا اليومية.

وفي ضوء ازدياد التوجه إلى الاتصال اعتمادًا على تقنيات إنترنت الأشياء، زادت الهجمات الإلكترونية المتطورة والمُزعزعة للأمن الإلكتروني من حيث التعقيد والحجم عبر صناعات متعددة، لتستهدف مناطق البنية التحتية الحيوية في مجالات متعددة منها: الطاقة والمياه والطيران والمستشفيات والخدمات المالية، وبناء عليه بدأت الشركات والحكومات في زيادة الإنفاق على الأمن الإلكتروني حول العالم.

وبما أن 90٪ من الهجمات الإلكترونية تكون بسبب خطأ بشري أو تقاعس عن العمل، فهذه حجة قوية من أجل البحث عن بدائل تقلل من هذه النسبة وأهم هذه البدائل هو الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.

ولكن هل سيلعب الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي دور الحامي أم المعتدي في مجال الأمن الإلكتروني؟

مثلما بدأت الشركات والحكومات تفهم الدور الذي سيلعبه كل من الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في حمايتها، لجأ القراصنة إلى الأدوات نفسها للتغلب على هذه الدفاعات، وهناك الكثير من الهجمات  الإلكترونية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتقلد السلوك البشري لمحاولة تخطي الدفاعات.

ولقد أصبح من السهل إلقاء اللوم الأكبر على التكنولوجيا بسبب زيادة حجم الهجمات الإلكترونية، ولكن من المهم أن نتذكر أن الذكاء الاصطناعي أصبح قادرًا على عمل ما يقوم به البشر، حيث أن الجانب المظلم من الذكاء الاصطناعي هو مجرد مرآة سوداء أخرى لأسوأ جوانب الطبيعة البشرية.

فالأمر أصبح أكبر من عملية اختراق بيانات عملاء إحدى الشركات، وقد رأينا بالفعل التأثيرات المدمرة التي يمكن أن تحدثها الهجمات الإلكترونية على صناعة الطيران وشبكات الطاقة وحتى المستشفيات وكيف أصبح الآن كل شيء متصل بالإنترنت هدفاً.

وبينما بدأت بعض الدول مثل الهند في تخزين الهوية والمعلومات البيومترية لأكثر من 1.1 مليار مواطن هندي وحمايتها، غير أننا نحتاج أيضًا إلى التفكير في القيام بأكثر من مجرد حماية أسماء المستخدمين وكلمات المرور. فهناك بالفعل أمثلة لا حصر لها حول اختراقات كارثية حدثت مثل اختراق حكومة الولايات المتحدة الذي كان نتيجته اختراق بصمات 5.6 مليون موظف فيدرالي.

فوجود الذكاء الاصطناعي في أيدي  القراصنة هو مفهوم مقلق للغاية، ومع ذلك فإنه يسلط الضوء أيضًا على أهمية الاستثمار بكثافة في الدفاع عن الذكاء الاصطناعي والبحوث، ولحسن الحظ تقدم تطبيقات التعلم الآلي الناشئة الأمل والمزيد من الحماية ضد هذه التهديدات المعقدة.

مع استخدام كلا الطرفين المهاجم والمدافع  للأدوات نفسها، يجب أن يكون الكشف عن الهجمات الإلكترونية والاستجابة لها أسرع من توفير الحماية الكافية، والتطور التكنولوجي يوفر لنا ذلك من خلال الأنظمة الأمنية التي تتعلم دائمًا وتتكيّف وتبحث عن طرق جديدة لاستباق أساليب الهجوم غير المرئية، فالتغيير الأكثر أهمية الذي نبحث عنه هو إيقاف الهجمات الإلكترونية قبل حدوثها.

يجب أنّ تفكر الشركات بالفعل في استبدال الحلول التفاعلية بحماية دائمة عبر الإنترنت، هذه التي تتعلم باستمرار منهجيات الهجوم الناشئة وتفاديها، فنحن على أعتاب عصرًا رقميًا جديدًا، حيث لا شك أن الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي سيغيران مفهوم الأمن الإلكتروني.

كيف سيغير الذكاء الاصطناعي مفهوم الأمن الإلكتروني



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GIuPn7
via IFTTT

هدية جوجل للمطورين.. مراقبة تدفق البيانات عبر منصة جوجل السحابية

البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت شركة جوجل اليوم عبر منصتها السحابية Google Cloud ميزة جديدة تتيح للمستخدمين مراقبة تدفق بياناتهم بين الخوادم على منصة جوجل السحابية وغيرها من الخدمات الأخرى. ويمكن للمطورين بذلك تحسين أداء شبكاتهم في مقار العمل وفي العالم الافتراضي على الإنترنت.

وأطلقت الشركة اسم سجلات تدفق السحابة الخاصة الافتراضية VPC Flow Logs على الميزة الجديدة. وترى أن المستفيد الأكبر من هذه الميزة هي الشركات التي ستستخدم خصائص السحابة الافتراضية لتمييز مواردها عن غيرها من المستخدمين.

هذا وتراقب سجلات تدفق VPC كل التدفقات على الشبكة وتقوم بتسجيلها، سواء كانت الأجهزة الافتراضية ترسل أو تستقبل هذه التدفقات داخل السحابة. كما تشمل أيضًا حركة البيانات داخل منصة جوجل نفسها. ويمكن تصدير كل هذه البيانات إلى سجلات Stackdriver Logging أو BigQuery في حالة رغبة المستخدم في الاحتفاظ بها على منصة جوجل السحابية. كما يمكن أيضًا استخدام خدمة Cloud Pub/Sub إن أراد المستخدم تصديرها إلى تطبيقات تحليلية أو منصة أمنية.

ويجري تحديث البيانات كل خمس ثواني وترى جوجل أن هذه الخدمة لن تؤثر على أداء تطبيقات المستخدمين.

وذكرت الشركة في تصريحاتها أن الخدمة ستساعد مشغلي الشبكات على الكشف عن المشكلات وحلها. كما ستساعدهم على تحسين استخدام الشبكات بل والتحكم في التكاليف أيضًا بالتعرف على حركة البيانات العالمية.

هدية جوجل للمطورين.. مراقبة تدفق البيانات عبر منصة جوجل السحابية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2EqCswh
via IFTTT

أنباء عن استخدام آبل لتقنية الواقع المعزز بالسيارات ذاتية القيادة

البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل

بعد انتشار الكثير من الشائعات عن مشروع سيارة آبل Project Titan، بدأت الأنباء تتوارد عن استخدام آبل لشاشات تعمل بتقنية الواقع المعزز AR في السيارة ذاتية القيادة.

ومن المتوقع أن تعرض الشاشة المعلومات التي يحتاجها قائد السيارة وتكشف له عن تفاصيل الطريق التي لا يمكنه رؤيتها بنفسه.

ويتوقع الخبراء استخدام آبل لنموذج ثلاثي الأبعاد لتحسين قدرة الشركة على إعداد المحتويات ثلاثية الأبعاد للمستخدمين. وقد يتضمن هذا النموذج ثلاثي الأبعاد بيانات حول الاتجاهات والطرق وكل ما يهم قائدي السيارات والذي يمكن تخزينه في وحدات سحابية بعيدة. ويتم تزويد نظام الواقع المعزز بالسيارة بخدمات الخرائط وبالنموذج ثلاثي الأبعاد وكذلك بالبيانات التي يوفرها حساس الاستشعار LIDAR بالسيارة ذاتية القيادة.

وستوفر هذه التقنية للمستخدم المعلومات التي تقع خارج نطاق رؤيته وبعيدًا عن مدى حساس الاستشعار، حيث ستكشف مثلاً عن الأجزاء من الطريق المختفية وراء التلال والمباني العالية. كما قد تساعد هذه المعلومات بشكل رائع في حالات ضعف أو انعدام الرؤية نتيجة للضباب أو الأتربة أو الظلام.

من المؤكد أن التقنية الجديدة ستعزز أنظمة القيادة الذاتية بالسيارات كما ستجعلها أقدر على اتخاذ القرارات ليس فقط نتيجة لتوفير بيانات أكثر وإنما أيضًا لتوفير المزيد من الوقت اللازم لمعالجة القرارات نتيجة للكشف عن حالة الطريق عن بُعد وتقليل عنصر المفاجأة.

يُذكر أن شركة آبل تهتم بالسيارات ذاتية القيادة بوجه عام بشكل كبير، حتى إن عدد النماذج التي تجري عليها اختباراتها قد وصل حتى الآن إلى 45 سيارة في مدينة كاليفورنيا.

أنباء عن استخدام آبل لتقنية الواقع المعزز بالسيارات ذاتية القيادة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2EqmNgw
via IFTTT

تويتر: إجمالي عدد الحسابات المحذوفة وصل إلى 1.2 مليون حساب

البوابة العربية للأخبار التقنية

تويتر: إجمالي عدد الحسابات المحذوفة وصل إلى 1.2 مليون حساب

أعلنت تويتر يوم أمس أن إجمالي عدد الحسابات التي تم حذفها وصل إلى 1.2 مليون حساب، وذلك منذ 2015 وحتى نهاية 2017، جاء ذلك في أحدث تقارير تويتر حول الشفافية.

وذكر التقرير أنه خلال النصف الثاني من عام 2017، تم إيقاف ما مجموعه 274,460 حساب بشكل دائم بسبب الانتهاكات المتعلقة بتشجيع الإرهاب، وتشكل هذه الأرقام انخفاضًا بنسبة 8.4% مقارنة بالأشهر الستة الماضية، وهي الفترة الثانية على التوالي من التقارير التي يشهد فيها تويتر انخفاضًا في عدد الحسابات المحذوفة لهذا السبب.

وخلال الفترة من 1 أغسطس 2015 إلى 31 ديسمبر 2017، قام تويتر بحذف 1,210,357 بسبب الانتهاكات المتعلقة بتشجيع الإرهاب، وقالت الشركة إن 74% من الحسابات المحذوفة في آخر فترة أغلقت قبل نشر أولى تغريدتها.

وتشير تويتر إلى أن الطلبات الحكومية ساعدت على إيقاف أقل من 0.2% من تلك الحسابات، وتعكس هذه النسبة انخفاضًا بنسبة 50% في الحسابات المُبلغ عنها مقارنةً بالتقرير السابق.

وأضافت الشركة قائلة: “نستمر في النظر إلى الجوانب الإيجابية، وأن هذا التأثير الملحوظ هو نتاج سنوات من العمل الجاد لجعل موقعنا مكانًا أمنًا وغير مناسب للساعين للترويج للإرهاب”.

يذكر أن موقع تويتر واجه الكثير من الضغوط من الحكومات عبر العالم للتخلص من المتطرفين والمستخدمين الذين يروجون للعنف والاعتداءات، مع الحفاظ في الوقت نفسه على أن يكون منصة مفتوحة لحرية التعبير لملايين المستخدمين الآخرين.

تويتر: إجمالي عدد الحسابات المحذوفة وصل إلى 1.2 مليون حساب



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2q9YgrS
via IFTTT

صور Unsplash المجانية الآن لأنظمة تشغيل iOS

البوابة العربية للأخبار التقنية

صور Unsplash المجانية الآن لأنظمة تشغيل iOS

تحت شعار “صور للجميع”، أصدرت قاعدة الصور الضخمة الشهيرة Unsplash تطبيقًا جديدًا للأجهزة التي تعمل بنظام تشغيل iOS. يوفر التطبيق عددًا كبيرًا من الصور عالية الجودة لهواة الصور والمبدعين، بحيث يمكنهم تصفح الكتالوجات واختيار الصور لاستخدامها في مشروعاتهم الإبداعية أو لاستخدامها بشكل شخصي.

تُعد هذه الانطلاقة الثالثة لتطبيق Unsplash بعد إصدار تطبيق خاص بنظام التشغيل Mac في العام الماضي والذي أتاح للمستخدمين تبديل الخلفيات على أجهزة كمبيوتر ماك. كما طرحت الشركة تطبيقًا مشابهًا لأجهزة تلفزيون آبل في عام 2016.

تم تصميم التطبيق الجديد للعمل مع جهاز آيباد بشكل مثالي، فيمكن للمستخدمين سحب ما يعجبهم من الصور إلى الزاوية السفلية اليسرى من الشاشة لتنزيل الصور، كما يمكنهم استخدام وضع الشاشات المتعددة “multi-screen” لإسقاط الصورة إلى ملف المشروع الذي يعملون به.

وتذخر قاعدة بيانات Unsplash بكم كبير من الصور التقطتها عدسات الكاميرات للمصورين الذين يقبلون توفيرها مجانًا للجميع. ويستطيع المستخدم البحث عن الصور مستخدمًا كلمات أساسية أو تنسيقات محددة، فيمكنه مثلاً البحث عن “iPhone backgrounds” للعثور على خلفيات لهواتف آيفون.

يُذكر أن شركة Unsplash قد اشتركت من قبل مع أسماء بارزة في العالم التقني كشركة جوجل، حين أطلقت خدمة الأغطية الحية Live Cases لهواتف Nexus والتي تتيح للمستخدم تصميم غطاء خلفي للهاتف على حسب ذوقه. لكن تعاون Unsplash مع شركة آبل كان الأكثر شهرة حيث تجد صور الأولى ضمن قوائم آبل من خلال حملتها للتصوير عبر آيفون “Shot with iPhone”.

هذا ويمكن للمدونين والمصممين استخدام الصور مجانًا من مواقع أخرى مثل Burst التابع لشركة Shopify، إلا أن خدماتها المجانية في الغالب تهدف لأغراض تسويقية. أما تطبيق Unsplash فيوفر الصور دون قيود لاستخدامها كخلفية أو شاشة رئيسية أو شاشة قفل.

 

صور Unsplash المجانية الآن لأنظمة تشغيل iOS



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2HedJhS
via IFTTT

مزايا جديدة من جوجل لقراءة الكتب الإلكترونية

البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت جوجل قبل شهرين من الآن الكتب الصوتية في متجر جوجل بلاي، وذلك بغية مساعدتك في استيعاب المزيد من الكتب في حياتك، وطرحت جوجل مؤخرًا بعض التحديثات لتسهيل الاستماع لأي كتاب أثناء التنقل باستخدام هاتفك أو في المنزل باستخدام جوجل هوم.

لا تفقد مكانك مع الاستئناف الذكي

تحدث الانقطاعات طوال الوقت، وفي بعض الأحيان تحتاج إلى إيقاف كتابك الصوتي في منتصف الجملة أو الكلمة لأن مكالمة وردتك أو لغيرها من الأسباب، سيعيدك الاستئناف الذكي للكتب الصوتية بذكاء إلى بداية الكلمة أو الجملة عند فتح كتابك الصوتي مرة أخرى، لذلك ستتمكن من الرجوع مباشرة إلى المكان الذي توقفت عنده.

إعادة زيارة لحظاتك المفضلة مع الإشارات المرجعية

يمكنك الآن حفظ جميع لحظاتك المفضلة باستخدام الإشارات المرجعية في تطبيق كتب جوجل بلاي، أثناء الاستماع على هاتفك ما عليك سوى النقر على رمز الإشارة المرجعية لحفظ هذا المكان وإعادة زيارة اقتباسك المفضل في أي وقت.

اربح وقتًا أطول في القراءة مع إجراءات مساعد جوجل

كل صباح يمكنك كتابة عنوان عملك في خرائط جوجل لرؤية حركة المرور، والتحقق من مواعيدك في تقويم جوجل، ثم تنطلق مع كتابك المسموع الذي تفضله، يتيح لك جوجل الآن القيام بكل ذلك في خطوة واحدة، وذلك عن طريق استخدام دعم مساعد جوجل للإجراءات الروتينية.

في تطبيق Google Home، أضف الكتب المسموعة إلى روتينك، وبعد إضافتها ، قل “Ok Google، أخبرني عن يومي” للانتقال السهل في الصباح إلى كتابك.

المشاركة مع مكتبة العائلة في 13 بلدًا جديدًا

باستخدام مكتبة العائلة يمكنك مشاركة الكتب المسموعة والكتب الإلكترونية مع ما يصل إلى 5 أفراد من العائلة مجانًا “اعتمادًا على الكتاب”، ويمكن بعد ذلك قراءة الكتب المشتركة على أندرويد و iOS والويب.

وطرحت جوجل هذا الأمر للمزيد من العائلات في 13 بلدًا جديدًا، بما في ذلك بلجيكا وألمانيا وإيطاليا وهولندا والنرويج وبولندا وروسيا وإسبانيا وسويسرا وتشيلي والمكسيك واليابان “الكتب الصوتية فقط” وجنوب أفريقيا.

يتم طرح هذه الميزات الجديدة تدريجيًا على أجهزة أندرويد و iOS وعلى الأجهزة التي تستخدم مساعد جوجل.

مزايا جديدة من جوجل لقراءة الكتب الإلكترونية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2qcmhxT
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014