كيفية استعادة تنسيق الشاشة الرئيسية الافتراضي على آيفون أو آيباد

البوابة العربية للأخبار التقنية

إذا كنت ترغب في العودة إلى تنسيق الشاشة الرئيسية الافتراضي على جهاز آيفون أو آيباد، وسواءً كنت ترغب في استخدام معيار iOS لفترة من الوقت أو استخدمه فقط كنقطة بداية لتبديل الأمور، فإن خيار إعادة تعيين تنسيق الشاشة الرئيسية قائمًا منذ فترة طويلة، ولكن قد يكون من السهل النظر إليه حيث يتم وضعه أسفل خيارات إعادة التعيين الأكثر استخدامًا.

كيفية استعادة تنسيق الشاشة الرئيسية الافتراضي على آيفون أو آيباد

  • افتح الإعدادات ثم قم بالنقر على عام.
  • اسحب لأسفل واضغط على إعادة تعيين.
  • انقر فوق إعادة تعيين تنسيق الشاشة الرئيسية وتأكد من خلال النقر فوق “إعادة تعيين الشاشة الرئيسية”.

ضع في اعتبارك أن هذه العملية ستؤدي أيضًا إلى إزالة أي مجلدات قمت بإنشائها في العملية، ووضع جميع تطبيقاتك بترتيب أبجدي بعد مجلد الإضافات الافتراضي في الصفحة الثانية للتطبيقات.

كيفية استعادة تنسيق الشاشة الرئيسية الافتراضي على آيفون أو آيباد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2EqvkQM
via IFTTT

السيارات الكهربائية ستحظى بثلث مبيعات السيارات الجديدة بحلول نهاية العقد القادم

البوابة العربية للأخبار التقنية

استعرضت شنايدر إليكتريك الخطوات اللازمة لدمج وسائل النقل الكهربائية الحديثة في مشاريع المدن الذكية، وذلك مع تطور المدن واتساع رقعتها الجغرافية، إذ سيسعى 2.5 مليار شخص إضافي للعيش في المدن بحلول العام 2050، لذا ستخضع المدن والضواحي لعمليات تحولات كبيرة وجذرية كي تتمكن من توفير الظروف المعيشية المستدامة لقاطنيها.

وتعد وسائل النقل والطاقة من أهم أعمدة مسيرة التحول والارتقاء هذه، ويتطلبان تكيفاً جذرياً لتلبية احتياجات النمو السكاني والاقتصادي، دون ارتفاع معدلات الازدحام والتلوث.

وفي ظل انتشار السيارات الكهربائية، وتوفرها بأسعار معقولة، فمن المتوقع أن تحظى هذه السيارات بثلث مبيعات السيارات الجديدة بحلول نهاية العقد القادم، وسنشهد قريباً دخول المركبات ذاتية القيادة والأساطيل التجارية من المركبات الكهربائية حيز الاستثمار كجزء من مسيرة الحياة اليومية.

ومن شأن وسائل النقل الكهربائية المساهمة في تحسين مستوى جودة ونقاء الهواء، وتحقيق الأهداف المتعلقة بالتغيرات المناخية، لكن من النادر دمج هذه الوسائل ضمن الرؤى الشاملة للمدن الذكية، ويقترح تقرير “المركبات الكهربائية الخاصة بالمدن الأكثر ذكاءً: مستقبل وسائل النقل والطاقة”، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، والذي تمت صياغته بالتعاون مع شركة برين آند كومباني، تطبيق المبادئ الثلاثة التالية لتحقيق التكامل المطلوب:

اتباع منهجية متعددة الأطراف تركز على الأسواق

تختلف حجم الاستثمارات والبنية التحتية الضرورية لدعم وسائل النقل الكهربائية اختلافاً كبيراً من مكان إلى آخر، لكن ينبغي على أية خارطة طريق خاصة بوسائل النقل الكهربائية تبني ثلاثة خصائص رئيسية كي تحقق الانتشار في السوق المحددة، ألا وهي البنية التحتية والتخطيط المحليان، ونظام الطاقة، وثقافة وأنماط وسائل النقل.

منح الأولوية للمركبات الكهربائية ذات الاستخدامات الكثيفة

ستؤثر وسائل والنقل العام وسيارات الأجرة الكهربائية بدرجة كبيرة في الحد من انبعاثات غاز الكربون، وتنتمي شركة شنايدر إلكتريك وشركة بي إم دبليو لعضوية اتحاد عالمي من الشركات، يقع مقره في مدينة بانكوك، ويبذل أعضاؤه جهوداً مشتركة بالتعاون مع جامعة الملك مونغكوت للتكنولوجيا لنشر وتعزيز الوعي حول أهمية استخدام السيارات الكهربائية في جميع أنحاء تايلاند، وذلك من خلال التشارك في استخدام السيارات والحافلات الكهربائية المتاحة ضمن الحرم الجامعي.

نشر البنية التحتية المتعلقة بعمليات الشحن الهامة في زماننا الراهن، مع الأخذ بعين الاعتبار عمليات التحول والارتقاء الذاتي المحتملة والتي ستصيب وسائل النقل في المستقبل

ينبغي تطوير البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية بحيث تتوضع على طول الطرق السريعة، وضمن الوجهات الرئيسية، وبالقرب من محطات وسائل النقل العام، على سبيل المثال، تحفز وتشجع الحكومة المحلية لمدينة هونغ كونغ شركات التطوير العقاري المتخصصة في مجال البنى التحتية للمركبات الكهربائية من خلال دمج عملياتهم بنظام الدفع الذكي “أكتوبوس”.

وعندما يتم تطبيق هذه المبادئ العامة الثلاثة، ستتمكن أصول وسائل النقل وأنظمة الطاقة من مساعدة بعضها البعض، وسيصبح بالإمكان استخدام المركبات الكهربائية كمصدر للطاقة اللامركزية، إلى جانب توفير قدرات تخزين قابلة للتحكم وإمدادات للكهرباء جديدة ومتطورة، الأمر الذي من شأنه المساهمة في استقرار نظام الطاقة بشكل عام.

وشهد حرم جامعة يوريف في برلين دمج محطات شحن المركبات الكهربائية ضمن الشبكة الكهربائية الذكية المحلية الصغيرة، ومع تقنيات الذكاء الاصطناعي، ومع قدرات تعلّم الآلات من بعضها البعض، التي من شأنها تحسن أداء عمليات شحن المركبات الكهربائية بدرجة عالية.

وقال جان-باسكال تريكواغ، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لدى شنايدر إلكتريك: “سيتعين على قطاع الطاقة العمل على تسريع وتمهيد الطريق نحو تبني واعتماد نظام أنظف وأكثر رقميةً ولامركزي، بحيث يكون أكثر ارتباطاً بالشبكة، وأكثر ارتكازاً على مصالح العملاء، كما ستتاح لقطاع وسائل النقل الفرصة لطرح نماذج أعمال جديدة تعتمد على نماذج الخدمات والمشاركة، وتوفير استخدامات وخدمات جديدة مرتبطة بالمركبات الكهربائية باعتبارها من موارد الطاقة اللامركزية”.

من جهةٍ أخرى، ستحتاج شركات تخطيط المدن إلى دعم الأطراف المعنية على مستوى قطاع وسائل النقل والطاقة، وذلك من أجل تحديد المواقع المثلى لتوزيع البنية التحتية لمحطات الشحن العامة، حيث ستلعب كافة الأطراف المعنية دوراً هاماً وحيوياً في ضمان تمتع العملاء بتجربة انسيابية وسهلة، وذلك من خلال تأمين دعم عمليات نشر وتوزيع البنية التحتية المرنة، والمفتوحة، ومتعددة الخدمات.

السيارات الكهربائية ستحظى بثلث مبيعات السيارات الجديدة بحلول نهاية العقد القادم



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GXLCpJ
via IFTTT

أبرز ملامح تقرير سيسكو السنوي للأمن الإلكتروني 2018

البوابة العربية للأخبار التقنية

يزداد تعقيد البرمجيات الضارة في الوقت الذي بدأ فيه المهاجمون بتحويل الخدمات السحابية إلى أسلحة تخدم أطماعهم، بينما يتفادون اكتشافهم من خلال الترميز المستخدم كأداة لإخفاء أنشطة القيادة والتحكم، ولتقليل الزمن المتاح للعمل لدى تلك الجهات، يقول خبراء الأمن بأنهم سوف يواصلون الاستفادة من الأدوات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي ويقضون المزيد من الوقت في التعامل معها، وذلك بحسب النسخة الحادية عشرة من تقرير سيسكو السنوي للأمن الإلكتروني 2018.

وفيما يهدف الترميز أصلاً إلى تعزيز الأمن، فإن الحجم المتزايد من الحركة المرمّزة عبر الإنترنت والتي بلغت 50 في المئة في أكتوبر 2017، سواء للأنشطة المشروعة أو الضارة، أدى إلى فرض مزيد من التحديات التي يواجهها خط الدفاع من الخبراء الذين يبذلون جهودهم لتحديد التهديدات المحتملة ورصدها.

ولاحظ الباحثون المختصون بالتهديدات لدى سيسكو ارتفاعاً يفوق ثلاثة أضعاف في حجم اتصالات الشبكات المرمّزة والمستخدمة في عينات البرمجيات الضارة التي تمكنوا من الكشف عنها خلال فترة 12 شهراً.

ويمكن لتطبيق تقنيات التعلّم الآلي المساعدة في تعزيز الدفاعات الأمنية للشبكة، بحيث يمكنها مع مرور الوقت تعلّم كيفية الكشف التلقائي عن الأنماط غير المعتادة في الحركة المرمّزة على الشبكة أو البنية السحابية أو في بيئات إنترنت الأشياء.

وصرّح بعض مسؤولي أمن المعلومات الذين أجرت معهم سيسكو مقابلات لتقرير دراسة المقارنة المعيارية للقدرات الأمنية 2018، وعددهم 3600 مسؤول، أنهم كانوا يتطلعون لإضافة أدوات كالتعلّم الإلكتروني والذكاء الاصطناعي، إلا أنهم أصيبوا بالإحباط نظراً لعدد الإنذارات الخاطئة التي تطلقها الأنظمة، ففيما لا تزال تقنيات التعلم الإلكتروني والذكاء الاصطناعي في مراحلها المبكرة، فإنها بحاجة لمزيد من الوقت لتنضج وتتعلم ماهية الأنشطة “العادية” في بيئات الشبكات التي تعمل على مراقبتها.  

وقال سكوت مانسون، رئيس الأمن الإلكتروني لدى سيسكو في الشرق الأوسط وإفريقيا: “يبيّن تطور البرمجيات الضارة في العام الماضي أن خصومنا ماضون في تعلّم المزيد، وأن علينا الآن رفع معاييرنا وجعل الأمن أحد اهتمامات القيادة وركيزة من ركائز الأعمال، بالإضافة إلى الاستثمار في التقنيات والممارسات الأمنية الفعالة، فهناك مخاطر جمّة، وتقع على عاتقنا مسؤولية التخفيف من تلك المخاطر”.  

أبرز ملامح تقرير سيسكو السنوي للأمن الإلكتروني 2018

التكلفة المالية للهجمات لم تعد مجرد أرقام افتراضية

وفقاً للمشاركين في الدراسة، فقد أدت أكثر من نصف الهجمات إلى إيقاع أضرار مادية تفوق قيمتها 500,000 دولار أمريكي، تشمل، على سبيل المثال لا الحصر، خسائر في الإيرادات والعملاء والفرص والتكاليف المدفوعة.

الهجمات على سلسلة التوريد تزداد سرعة وتعقيداً

يمكن لتلك الهجمات التأثير على أجهزة الحاسوب على نطاق ضخم بحيث يستمر أثرها لأشهر أو حتى سنوات، ولا بد للمدافعين أن يدركوا المخاطر المحتملة التي قد تترتب على استخدام البرمجيات أو الأجهزة لدى مؤسسات ذات موقف أمني غير مواتٍ.

  • ضربت هجمتان مماثلتان المستخدمين عام 2017، وهما “نيتيا” و “سي كلينر”، بعد أن هاجمتا برمجيات موثوقة.
  • على المدافعين مراجعة اختبارات فعالية التقنيات الأمنية للطرف الثالث للمساعدة في تخفيض المخاطر المترتبة على هجمات سلسلة التوريد.  

الأمن يصبح أكثر تعقيداً فيما يتّسع نطاق الاختراق الأمني

يطبق المدافعون عن أمن الشبكات مزيجاً معقداً من المنتجات التي تقدمها مجموعة من المزودين بهدف الحماية من الخرق الأمني، إلّا أن للتعقيد المتزايد ونمو حالات الاختراق أثراً ملموساً يثبّط من قدرات المؤسسة على الدفاع ضد الهجمات، كارتفاع مخاطر تعرضها للخسائر.

  • في عام 2017، قال 25 بالمائة من خبراء الأمن أنهم استخدموا منتجات من 11 إلى 20 مزوداً مختلفاً، مقارنة مع 18 بالمائة من خبراء الأمن عام 2016.
  • قال خبراء الأمن أن 32 من حالات الاختراق أثرت على أكثر من نصف أنظمتهم، مقارنة مع 15 بالمائة عام 2016.

خبراء الأمن يرون قيمة أدوات التحليل السلوكي في تحديد مواقع المهاجمين على الشبكات

قال 92 في المئة من خبراء الأمن أن أدوات التحليل السلوكي تحقق نتائج جيدة، فيما يرى ثلثا العاملين في القطاع الصحي، يليه قطاع الخدمات المالية، أن التحليل السلوكي مفيد للغاية في تحديد الأطراف المعادية.

نمو استخدام البنية السحابية، والمهاجمون يستغلون تدني التقدم الأمني

  • في دراسة العام الحالي، قال 27 بالمائة من خبراء الأمن أنهم يستخدمون البنية السحابية الخاصة خارج مباني مؤسساتهم، مقارنة مع 20 بالمائة عام 2016.
  • وقال 57 في المئة منهم أنهم يستضيفون شبكات في البنية السحابية نظراً لتفوق أمن البيانات فيها، بينما قال 48 بالمائة أن السبب هو قابلية التوسّع فيما عزا 46 في المئة منهم الأمر إلى سهولة الاستخدام.
  • وفيما توفر البنية السحابية مستوى أفضل من أمن البيانات، يستغل المهاجمون الصعوبات التي تواجهها فرق الأمن في الدفاع عن بيئاتهم السحابية الآخذة بالتطور والتوسّع. ويمكن للجمع بين أفضل الممارسات والتقنيات الأمنية المتطورة كالتعلم الآلي، بالإضافة إلى أدوات الخط الدفاعي الأول كمنصات الأمن السحابية، أن يساعد في حماية تلك البيئات بكفاءة.  

توجهات

  • بلغ الزمن الوسيط للكشف عن التهديدات لدى سيسكو حوالي 4.6 ساعة في الفترة ما بين نوفمبر 2016 وأكتوبر 2017، وهي أقل بكثير من الزمن الوسيط البالغ 39 ساعة في نوفمبر 2015 والزمن البالغ 14 ساعة وفقاً للتقرير سيسكو السنوي للأمن 2017 عن الفترة من نوفمبر 2015 إلى أكتوبر 2016.
  • وكان استخدام تقنيات الأمن السحابية عاملاً رئيسياً في مساعدة سيسكو على تعزيز قدرتها لإبقاء الزمن الوسيط للكشف عن التهديدات في مستويات متدنية، إذ أن سرعة الزمن اللازم للكشف عن التهديدات تساعد المدافعين بسرعة الحركة والتعامل مع الاختراقات.  

توصيات إضافية للمدافعين

  • تأكيد التزامهم تجاه السياسات والممارسات المؤسسية للتطبيقات والنظم واستخدام الرقع الأمنية للأجهزة.
  • الوصول إلى البيانات الدقيقة والمحدّثة لاستقصاء التهديدات، والتي تسمح بدمج البيانات في عملية الرصد الأمني.
  • إجراء تحليلات أكثر عمقاً وتقدماً.
  • عمل النسخ الاحتياطية من البيانات بشكل مستمر، واختبار إجراءات استعادة البيانات والعمليات الحيوية في عالم متسارع يشهد تزايد انتشار برمجيات طلب الفدية وعبر الشبكات والعديد من الأسلحة الإلكترونية المدمرة.
  • إجراء مسح أمني للخدمات الدقيقة والخدمات السحابية ونظم إدارة التطبيقات.  

أبرز ملامح تقرير سيسكو السنوي للأمن الإلكتروني 2018



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2uREeHB
via IFTTT

فيسبوك تعتزم إتاحة مسح الرسائل المرسلة من تطبيق مسنجر

البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك مسنجر

أعلنت فيسبوك اليوم عن عزمها طرح خاصية مسح الرسائل من الماسنجر للجميع خلال الأشهر القليلة القادمة. وستتيح الخدمة للمستخدم مسح رسائله من تطبيقه الخاص إلى جانب مسحها من صندوق الوارد الخاص بالمستلمين لرسالته.

وكان موقع تك كرانش قد كشف يوم أمس الجمعة عن قيام مارك زوكربيرج وغيره من كبار المسئولين بشركة فيسبوك بمسح رسائلهم من تطبيق فيسبوك ماسنجر، الأمر الذي أثار انتقادات واسعة في الأوساط التقنية خصوصًا بعد موجة الغضب التي استهدفت فيسبوك بعد اعتراف زوكربيرج بفحص أنظمة الشركة الآلية لرسائل المستخدمين. واعتبر المتخصصون ذلك انتهاكًا لخصوصية المستخدم.

جاءت هذه الخطوة لتعلن أن إزالة زوكربيرج لرسائله -والحفاظ على خصوصية وأمن مؤسسته- ليس امتيازًا خاصًا به وإنما هي خاصية تخطط لتعميمها خلال الأشهر القادمة. وصرحت الشركة لوسائل الإعلام بأنها بحثت هذه الخاصية كثيرًا وأنه يمكن للمستخدمين حاليًا استخدام الإصدار المُشفَّر من الماسنجر بحيث يمكنهم تحديد “مؤقت زمني” لمسح رسائلهم تلقائيًا بعد فترة محددة. أما الآن فهي تعتزم توفير خاصية أوسع نطاقًا تتيح إزالة الرسائل. ووعدت الشركة بعدم مسح الرسائل الخاصة بأي من مسئولي الشركة حتى الانتهاء من هذه الخاصية وتقديمها للجميع.

أشارت الشركة أيضًا إلى أداة “الرسالة السرية” الحالية التي تتيح للمستخدمين إرسال رسائل مشفرة ذاتية الإزالة. وهي خاصية قديمة لم يتقبل المستخدمون استعمالها، خاصة أن الرسائل تظل موجودة بحساب المستلم. أما تلك الميزة الجديدة فستتيح مسح الرسائل من جميع الأجهزة ومن خوادم شركة فيسبوك نفسها.

تُعد هذه خطوة إيجابية نحو الحفاظ على خصوصية المستخدم وحقه في الاحتفاظ بسرية محادثاته حتى في حالة رغبته في التوقف عن استخدام فيسبوك نهائيًا. إلا أنه لا تزال هناك مخاوف من تأثير “مسح الرسائل” على حقوق المستخدم القانونية. فكيف يمكن لأحد المستخدمين إثبات تلقيه لرسائل تهديد أو تحرش أو ابتزاز أو غيرها وكيف سيمكن للجهات القضائية التثبت من ذلك، إن استطاع المُرسل لها مسح آثار جريمته من أجهزته الشخصية ومن أجهزة ضحيته بل ومن خوادم فيسبوك نفسها.

يُذكر أن تطبيق واتساب قد سبق فيسبوك قليلاً في هذا الشأن حيث يتيح التطبيق للمُرسل ميزة مسح رسالته أو إلغاء إرسالها لمدة ساعة بعد إرسالها (وكانت قد بدأت هذه المدة بسبع دقائق فقط في بداية توفير الميزة).

فيسبوك تعتزم إتاحة مسح الرسائل المرسلة من تطبيق مسنجر



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2H099WS
via IFTTT

آبل تؤجل إطلاق جهاز ماك برو المعاد تصميمه لعام 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تؤجل إطلاق جهاز ماك برو المُعاد تصميمه لعام 2019

أعلنت شركة آبل أنها ستؤجل ميعاد إطلاق النسخة المُعاد تصميمها من الحاسوب المكتبي ماك برو إلى عام 2019، بعد أن كان من المتوقع أن يتم إصدار هذا الجهاز خلال العام الحالي.

وقال توم بوغر نائب الرئيس لتسويق حواسيب ماك لوسائل إعلام غربية: “نريد أن نكون شفافين وأن نتواصل بانفتاح مع مستخدمي حواسيب ماك برو، لذلك نطلب منهم عدم انتظار جهاز ماك برو المُعاد تصميمه هذا العام لأنه منتج سيصدر عام 2019.

وأكد أيضا بأن الجهاز يستحق عناء الإنتظار لأن شركة آبل تقوم بإجراء تعديلات على الجهاز بناء على ملاحظات العملاء الذين ينتظرون ماك برو الجديد، حيث قامت الشركة بتكوين فريقPro Workflow  ليساعدها في تحسين عتاد الأجهزة وبرامجها في سلاسل الإنتاج الفعلية لتصبح حقيقة وليست مجرد أهداف مكتوبة.

ويعمل هذا الفريق على تصميمات في مجال الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد والموسيقى وتحرير مقاطع الفيديو والمؤثرات المرئية من أجل إنتاج حقيقي، ومن ثم تحديد الأشياء التي تحتاج إلى المعالجة سواء كان في تصميم الحاسب أو في التطبيقات التي ستتاح عليه.

وقد ساعد فريق Pro Workflow في تحسين الأداء بجهاز آي ماك برو iMac Pro، ويقوم حاليًا بالعمل على جهاز ماك برو Mac Pro المُعاد تصميمه.

ويذكر أن آبل كشفت عن نسخة جديدة من جهاز iMac Pro من نوع الكل في واحد All-In-One في ديسمبر الماضي ضمن مؤتمرها العالمي للمطورين لعام 2017، وقالت الشركة وقتها إنها تعمل على نسخة جديدة من جهاز ماك برو بتصميم مختلف كليًا، ولكنها لم تحدد وقت إطلاقها وبناء عليه توقع المستخدمين وجود هذه النسخة هذا العام.

والجدير بالذكر أن جهاز ماك برو يعتبر من أسرع الحواسب التي قدمتها آبل حيث زودت الجهاز بمعالج الجيل الجديد  Xeon E5 من إنتل والذي يصل حتى 12 نواة، بالإضافة إلى بطاقتي رسوميات AMD FirePro، بسعات مختلفة تصل إلي 6 جيجابايت للبطاقة، مما يوفر سرعة أداء وقوة مُعالجة رسوميات كبيرة، تسمح للمُستخدم بتشغيل برامج الرسوميات الضخمة وتحرير مقاطع الفيديو بدقة 4K، وهو ما جعل منه أسرع حواسيب آبل المكتبية.

 

آبل تؤجل إطلاق جهاز ماك برو المعاد تصميمه لعام 2019



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GFo7lF
via IFTTT

رأى ملك الموت بعينه ثم كانت المفاجأة الصاعقة !!


رأى ملك الموت بعينه ثم كانت المفاجأة الصاعقة !!


لن تصدق ما فعله هذا الشاب عندما رأى ملك الموت 

شاهد الفيديو لتعرف التفاصيل:




from الموسوعة بوك https://ift.tt/2GDQvVr

وضعت السكر على شعرها لمدة 30 دقيقة.. لن تتخيلي النتيجه !


وضعت السكر على شعرها لمدة 30 دقيقة.. لن تتخيلي النتيجه !


الشعر اللامع والصحي، هو حلم كل امرأة، لأنه يعطي إطلالتها شكلا مبهرا، وجذابا، وهناك مكون في المنزل، قادر على أن يساعد السيدات على تحقيق هذا الهدف، وهو السكر.

إليك الطريقة:

المكونات:

ربع كوب من السكر

3 ملاعق من زيت جوز الهند

ملعقة من زيت الزيتون

ربع كوب من المياه الدافئة

الطريقة:

اخلطي المكونات السابقة جيدا، حتى تتجانس، ويذوب السكر، وبعدها وبحركات دائرية دلكي رأسك، وشعرك بالخليط، للوصول إلى البصيلات.

اتركي الخليط لمدة 30 دقيقة، وبعدها اغسلي شعرك؛ لتتخلصي من بقايا الخليط، وللحصول على شعر ناعم كرري هذه الوصفة أسبوعيا.



from الموسوعة بوك https://ift.tt/2HgRKqG
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014