بلون أحمر جذاب…توقعات بإطلاق آيفون 8 وآيفون 8 بلس اليوم الاثنين

البوابة العربية للأخبار التقنية

تعتزم شركة آبل إطلاق هاتفيها iPhone 8 آيفون 8 و iPhone 8 Plus آيفون 8 بلس بلونيهما الأحمر اليوم الاثنين، وذلك بحسب موقع ماك رومرز المتخصص. وذكر الموقع إنه من المقرر أن تبدأ آبل في تلقي الطلبات المبدئية لمنتجها اليوم إلا أنه لن يتم شحنها حتى وقت لاحق من الشهر الجاري.

وتأتي هذه الخطوة في إطار شراكتها مع مؤسسة ريد RED المتخصصة في مكافحة مرض الإيدز في ثمان دول أفريقية، وكانت آبل قد أصدرت من قبل هاتفيها آيفون 7 وآيفون 7 بلس بلونيهما الأحمر أيضًا وتوقفت عن إصدارهما في سبتمبر الماضي مع إطلاقها للإصدارات 8 و8 بلس وإكس.

والجدير بالذكر إن التسريبات لم تشمل الإصدار آيفون إكس، لذا من المتوقع ألا يكون ضمن الهواتف المرتقبة اليوم، وربما يرجع ذلك إلى أن الإصدار إكس له إطار من الاستانلس ستيل الذي يصعب معالجته باللون الأحمر، على عكس الهاتفين آيفون 8 وآيفون 8 بلس المصنوعان من الألومنيوم.

يُذكر أن شركة آبل قد قدمت خلال عام 2017 وحده ما يزيد عن 30 مليون دولار لدعم الصندوق الدولي الذي يهدف إلى مكافحة أمراض الإيدز والدرن والملاريا. وبوجه عام، قدمت الشركة ما يزيد عن 160 مليون دولار في جهود أخرى مشابهة ومنها تعاونها مع مؤسسة RED وإطلاق إصدارات خاصة حمراء من أجهزتها آيبود وآيباد وآيفون 7.

بلون أحمر جذاب…توقعات بإطلاق آيفون 8 وآيفون 8 بلس اليوم الاثنين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GJHDti
via IFTTT

فيلم Black Panther يتخطى Titanic ويصبح ثالث أعلى فيلم سينمائي أرباحًا في تاريخ الولايات المتحدة

البوابة العربية للأخبار التقنية

Black Panther يتخطى Titanic ويصبح ثالث أعلى أرباح في تاريخ الولايات المتحدة

أصبح فيلم Black Panther ظاهرة سينمائية يجب التوقف عندها كثيرًا، حيث استطاع الفيلم أن يتخطى أسطورة المخرج جيمس كاميرون فيلم  Titanic ليصبح ثالث أعلى إيرادات في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية.

وبالرغم من أن Black Panther، تم عرضه في دور السينما منذ فترة قصيرة حوالي 8 أسابيع، الإ إنه دخل التاريخ ليصبح ثالث أعلى إيرادات في تاريخ السينما الأمريكية، حيث نجح في تحقيق 659.5 مليون دولار في أمريكا الشمالية وحدها، متخطيًا إيرادات فيلم Titanic الذي صدر عام 1997، والتي بلغت 659.3 مليون دولار.

يُعتبر فيلم Black Panther من أنضج أعمال شركة مارفل حتى الآن، وأكثر أفلام الكوميكس والأبطال الخارقين نضجًا، حيث قدم لمشاهديه الكثيرمن المتعة البصرية والفكرية وحبكة قوية.

يُذكر أنّ الأفلام الأعلى إيرادات في تاريخ السينما الأمريكية هي: فيلم Star Wars: The Force Awakens في المركز الأول بعائدات بلغت 936.7 مليون دولار، يليه في المركز الثاني فيلم Avatar بعائدات بلغت 760.5 مليون دولار، وحتى الآن استطاع Black Panther أن يجمع أكثر من مليار دولار عالميًا، ليصبح بذلك في المرتبة العاشرة لأعلى الأفلام إيرادات عالميًا.

ولكن هل سيصمد فيلم Black Panther بالرغم من تتذبذب سجلات شباك التذاكر بشكل متكرر هذا ما ستجيب عليه الأيام القادمة، ولكن الشيء المُدهش هنا هو ما وصل إليه فيلم Titanic الذي مر على وجوده في دور العرض أكثر من عقدين من الزمن ولكنه لا يزال رابع أعلى إيرادات في تاريخ شباك التذاكر في الولايات المتحدة.

الجدير بالذكر أن هناك العديد من العوامل التي ساعدت فيلم Black Panther على النجاح منها: المخرج رايان كوغلر الذي قدم خلطة سحرية ترى فيها فيلم يعتمد على الحركة والأكشن مع وجود بعد نفسي واجتماعي وسياسي يقدمه بطريقة استثنائية، وضم فريقًا من الممثلين السود المعروفين في هوليوود مثل لوبيتا نيونغو الحاصلة على جائزة الأوسكار وأنجيلا باسيت وتشادويك بوزمان وفوريست ويتيكر ودانييل كالويا، وهذا جعل فيلم Black Panther أحد الأفلام التي غير من ملامح اللعبة بهوليوود بتحقيق إيرادات تفوق التوقعات، وأصبح ظاهرة قد تغير من كيفية ظهور الممثلين السود على الشاشة.

 

 

فيلم Black Panther يتخطى Titanic ويصبح ثالث أعلى فيلم سينمائي أرباحًا في تاريخ الولايات المتحدة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2H5OjVZ
via IFTTT

هاتف دوجي ميكس 4 بشاشة منزلقة وشكل أنيق

البوابة العربية للأخبار التقنية

دوجي ميكس 4

انتشرت مواصفات إصدار مرتقب من الهاتف دوجي بفيديو على موقع يوتيوب. نشر المقطع أحد هواة التكنولوجيا على قناته الخاصة على اليوتيوب.

ويبلغ حجم الهاتف Doogee Mix 4 الجديد 5.99 بوصة ويتميز بشاشة منزلقة أنيقة يمكن سحبها لتظهر خلفها الكاميرا الأمامية للهاتف وكذلك حساس الضوء والسماعات الأمامية. ويتسم تصميم دوجي الحديث بالأناقة والذكاء حيث تغلب التصميم على مشكلة الحاجة لعمل حواف عريضة للهاتف أو اقتطاع مساحة من الشاشة تكفي لوضع الكاميرا والحساسات التي تتوفر في الهواتف الحديثة.

وتشبه تقنية انزلاق الشاشة في دوجي ميكس 4 لتلك الموجودة بالهاتف HTC 7 Surround والتي استخدمت منزلق لإخفاء السماعات. هذا وتحيط بشاشة دوجي ميكس 4 حافة رقيقة ليبلغ نسبة الشاشة إلى إجمالي حجم الهاتف 97 في المائة.

ويقول أرون مايني صاحب الفيديو إن حجم الشاشة مشابه لحجم شاشة هاتف سامسونج جالاكسي S9. كما أنه تظهر على الشاشة علامة بصمة إصبع وهو ما يجعلنا نتوقع أن يضم خط الإنتاج الجديد للهاتف ماسح ضوئي مدمج بالشاشة لبصمة الأصابع.

ويضيف أرون أن حركة تحريك الشاشة وإعادتها إلى موضعها مريحة للغاية كما أن الهاتف يُعد سميك نسبيًا نظرًا لكونه يتكون من طبقتان ويبلغ سمكه 11 ملم. وتوقع أرون أن يتم إصدار الهاتف في شهر ديسمبر، أي بعد ستة شهور من الإصدار المرتقب للهاتف Mix 3 في شهر يونيو.

يُذكر أن شركة دوجي ليست الوحيدة التي عادت إلى استخدام الهواتف المنزلقة، فقد كشفت شركة HMD في وقت سابق من العام الحالي عن إصدار جديد من هاتف نوكيا الجديد 8110 والذي يكشف فيه المنزلق عن لوحة المفاتيح.

هاتف دوجي ميكس 4 بشاشة منزلقة وشكل أنيق



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ICz0Bi
via IFTTT

سماعة جديدة تقرأ الأفكار من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا

البوابة العربية للأخبار التقنية

طور الباحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا واجهة حاسوب يمكنها سماع الكلمات التي تقولها دون صوت داخل رأسك، ليترجمها لعبارات.

حيث يستطيع الجهاز الذي يطلق عليه إسم AlterEgo، التعرف على ما يدور بعقلك دون أن تنطقه، وهو عبارة عن جهاز يمكن ارتداؤه حيث يثبت على الرأس امتدادًا لمنحنيات الفك ومرتبطًا بنظام حوسبة، لتلتقط الأقطاب الكهربائية في الجهاز الإشارات العصبية العضلية في الفك والوجه التي يسببها التفكير في الكلام بطريقة غير قابلة للكشف والملاحظة بالنسبة للعين البشرية، ويتم تغذية الإشارات لنظام التعلم الآلي بالجهاز والذي يستخدم الشبكات العصبية لتحديد ما كنت تحاول قوله، ويستطيع الجهاز الرد على أي استفسارات مثل معرفة الوقت أو أسعار سلع وغيرها.

وذلك يتم من خلال المستشعرات الموجودة بالجهاز والتي تلتقط  الإشارات من سبعة مناطق رئيسية على طول الرقبة والفك لتتمكن السماعة من إدراك ما تفكر به وتخرجه على هيئة كلمات كما يوجد بالفيديو الموجود بأخر الخبر.

يقول أرنف كابور طالب دراسات عليا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الذي قاد فريق تطوير النظام الجديد: “كان الدافع وراء ابتكارهذا الجهاز هو خلق المزيد من التفاعل بين البشر والتكنولوجيا دون بذل مجهود، فكلما زاد تفاعلنا مع أجهزة الكمبيوتر استفدنا أكثر من نقاط قوتها مثل الحصول بسرعة على مساعدة في حل مشكلة ما أو الترجمة لما نريده دون الحاجة إلى البحث أو النقر أو الكتابة”.

وقد اختبر الباحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الجهاز على 10 أشخاص قام كل منهم باستخدمه لمدة 15 دقيقة من أجل الإجابة على بعض العمليات الحسابية التي يجريها الإنسان في صمت، ووصلت دقة الجهاز إلى 92% على الرغم من عدم نطق كلمة واحدة بصوت مسموع!

وتمثل هذه الفكرة خروجاً عن المألوف إذا تمت مقارنتها بالأجهزة التي نتفاعل معها عن طريق اللمس، مثل الهواتف الذكية وغيرها من الأجهزة، فالأمر أشبه بالخيال العلمي ولكن جهاز AlterEgo في طور التطوير الآن، وفي انتظار وصوله للشركات التجارية لكي يصل للمستخدمين.

سماعة جديدة تقرأ الأفكار من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2qh6azC
via IFTTT

جوجل تعلن عن أفضل تطبيقات وألعاب متجر بلاي ضمن برنامج Android Excellence

البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تعلن عن أفضل تطبيقات وألعاب متجر بلاي ضمن برنامج Android Excellence

حدّثت جوجل قائمة تطبيقات برنامج Android Excellence في متجرها جوجل بلاي، وهو البرنامج الذي تعرض فيه جوجل أفضل تطبيقات أندرويد التي ترشحها للمستخدمين، ويتم تحديثه كل ثلاثة شهور لإبراز أهم التطبيقات والألعاب وفقًا للجودة، وأفضل تجربة استخدام، إضافةً إلى الأداء التقني القوي.

وقد كشفت جوجل عن قائمة تحديث برنامج  Android Excellence لشهر أبريل 2018، والتي تتضمن 13 تطبيقًا و11 لعبة، وهم:

Adobe Photoshop Lightroom CC: تطبيق من أدوبي يمكنك من خلاله تحسين صورك الفوتوغرافية بشكل رائع، حيث يمكنك التقاط الصور في أي مكان توجد فيه ومن ثم تنظيم هذه الصور وتعديلها باستخدام ميزة Lightroom CC الجديدة لتكون جاهزة لمشاركتها من أي مكان في تريده.

Seven – 7 Minute Workout Training Challenge: إذا كنت مشغول دائمًا وليس لديك وقت لممارسة الرياضة استخدم هذا التطبيق الذي يتيح لك الالتزام باداء تمريناتك الرياضية في 7 دقائق فقط للحفاظ على لياقتك البدنية، وهي الدقائق الذي يعرض فيها أهم التمرينات الرياضية التي يحتاجها الجسم.

SoloLearn: Learn to Code for Free: من أهم التطبيقات التى تتيح تعلم البرمجة بسهولة، يمكنك من خلاله تعلم مجموعة من لغات البرمجة مثل HTML وJavaScript وPHP وPython وJava وC++ وC# وSQL وغيرها، ويتميز أسلوب التطبيق بالبساطة مما يجعل تعلم البرمجة أسهل وأبسط، والجدير بالذكر أنّ طريقة التعليم لمختلف هذه اللغات واحدة وتعتمد على تقديم مقاطع فيديو ومسابقات بأسلوب ممتع ومفيد.

Keeper Password Manager: أحد أهم تطبيقات حماية كلمات المرور الخاصة بحساباتك ﻷنه يقوم بإنشاء كلمة مرور تعتمد على مفتاح تشفير يبلغ طوله 256 بت، كما يتميز بخاصية التدمير الذاتي حيث إذا تم ادخال كلمة المرور أكثر من 5 مرات بطريقة خاطئة يقوم البرنامج بمسح كل البيانات المُخزنة، كما يمكنك تسجيل الدخول باستخدام ماسح بصمة الأصبع والتعرف على الوجه.

MobiSystems OfficeSuite: يعتبر من أكثر تطبيقات الأوفيس تحميلًا في جوجل بلاي حيث تم تثبيته على 200 مليون جهاز في 195 بلد، يتيح لك عرض مستندات Word و Excel و PowerPoint وتحريرها وإنشائها بسهولة وتنفيذ ملفات PDF متقدمة ومن أهم مميزاته أنه يتيح لك عرض وإنشاء وتحرير الوثائق المكتبية المعقدة باستخدام واجهة سطح المكتب، والتوافق الكامل مع جميع صيغ مايكروسوفت، ويدعم ملفات PDF.

Keepsafe Photo Vault: تطبيق يتيح للمستخدم إمكانية حفظ الصور ومقاطع الفيديو في مجلد آمن محمي بكلمة مرور تختارها، مع إمكانية تأمينه من خلال بصمة الأصبع، بحيث تبقى ملفات المستخدم آمنة دائمًا ويتيح لك العديد من المزايا منها: مزامنة الصور والفيديوهات بين أجهزتك‎‎، يقوم بعمل نسخة احتياطة للصور أو الفيديوهات لاسترجاعها بسهولة في حالة فقدها، ‎‎يعطيك تنبيهات إذا حدث أي محاولة اختراق لملفاتك.

Hostelworld: من أفضل تطبيقات السفر على جوجل بلاي، يوفر دليلًا للمسافرين للبحث عن النزل والفنادق منخفضة التكلفة بين أكثر من 36000 خيار في أكثر من 170 بلدًا حول العالم، كما يقوم التطبيق بتوضيح أفضل المعالم السياحية في الدولة التي ترغب في السفر إليها، ويقدم لك مجموعة من الإرشادات والنصائح.

WPS Office: يعتبر من أفضل تطبيقات أندرويد في إنشاء وتحرير ملفات الأوفيس، بالإضافة إلى تحويل ملفات PDF إلى ملفات Word وتوقيع ملفات PDF ودمج وتقسيم ملفات PDF، بالإضافة إلى إمكانية مسح المستندات الورقية ضوئيًا وتحويلها إلى ملفات PDF باستخدام الكاميرا.

أما بالنسبة لقائمة الألعاب المفضلة في برنامج Android Excellence، فتضم 11 لعبة منها:

CodyCross: Crossword Puzzles: هي لعبة للكلمات المتقاطعة توفرلك طرق جديدة للتحدي من خلال العديد من الألغاز، يمكنك اللعب مجانًا في وضع المغامرة أو الاشتراك للحصول على حزم خاصة ذات مواضيع مختلفة ومستويات صعوبة متنوعة ومحتوى جديد يتم إضافته أسبوعيًا.

MARVEL Contest of Champions: استعد للقتال الملحمي وجها لوجه مع أبطال وأشرار مارفل الخارقين والمفضلين لك في المواجهة الكونية الحاسمة، أنشئ فريقا وابدأ اللعب مع أصدقائك لتصبح بطل مارفل.

Orbital 1: لعبة استراتيجية تدور في الوقت الحقيقي بين الكواكب وقد صممت هذه اللعبة المليئة بالحركة في بيئة ثلاثية الأبعاد لتشعرك بأفضل تجربة لعب، وذلك من خلال جمع وتحديث المقاتلين والأسلحة لبناء فريق مثالي لخوض المعارك.

هذا بالإضافة إلى ألعاب أخرى مثل: Angry Birds 2 ولعبة Rooms of Doom ولعبة Little Panda Restaurant ولعبة Sky Dancer، إلى جانب مجموعة أخرى من الألعاب، يمكنكم الإطلاع على القائمة الكاملة لتحديث شهر أبريل لبرنامج Google Excellence  والتي تتضمن 13 تطبيقًا و11 لعبة من خلال هذا الجدول:

تطبيقات  Android Excellence ألعاب   Android Excellence
Adobe Photoshop Lightroom CC Angry Birds 2
Keeper Password Manager Azur Lane アズールレーン
Seven – 7 Minute Workout Training Challenge CodyCross
Dashlane Into the Dead 2
Holstelworld Little Panda Restaurant
iCook MARVEL Contest of Champions
Keepsafe Photo Vault Orbital 1
SoloLearn: Learn to Code for Free Rooms of Doom
Mobisystems OfficeSuite Sky Dancer Run
PhotoGrid Sling Kong
Runtastic Results Soul Knight
Tube Map
WPS Office

جوجل تعلن عن أفضل تطبيقات وألعاب متجر بلاي ضمن برنامج Android Excellence



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2HiWVq8
via IFTTT

دراسة: تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات لن تهدد فرص العمل في المستقبل

البوابة العربية للأخبار التقنية

الذكاء الاصطناعي والروبوتات لن تهدد فرص العمل في المستقبل

كشفت دراسة حديثة أن 81 في المئة من طلاب إدارة الأعمال في كبرى الجامعات العالمية، يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيؤثر بشكل كبير على مستقبلهم الوظيفي خلال السنوات العشر القادمة، تليها تقنيات البلوك شين والروبوتات بنسبة تصل إلى 59 في المئة.

وتوصلت الدراسة التي أجرتها شركة كي بي إم جي العالمية، المتخصصة بالمراجعة والضرائب والاستشارات، إلى أن 50 في المئة من طلاب إدارة الأعمال في 22 دولة على مستوى العالم، يرون أن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستزيد من مستوى المسؤولية لدى الخريجين الجدد، فيما رجحّ نحو 25 في المئة من الطلاب أن تساهم مثل هذه التقنيات في زيادة فرص العمل شريطة تعلم مهارات جديدة بغية مواصلة الانخراط في سوق العمل مستقبلاً.

ورغم المخاوف من أنَّ تقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك شين والروبوتات يمكن أن تقلل من فرص العمل أو تقضي عليها في المستقبل، إلا أنَّ طلاب 22 دولة متفائلون بشكل كبير بأن تعزز مثل هذه التقنيات حياتهم العملية وخبراتهم المستقبلية، إذ توقع نصف من شملتهم الدراسة بأن يكون لها تأثير هام وإيجابي على حياتهم الوظيفية، وأن تٌغير العمل الذي يقومون به بشكل جذري ودون إحداث أي تأثيرات سلبية.

وشملت الدراسة نحو 88 طالباً متميزاً في كبرى الجامعات العالمية، وذلك قُبيل إنطلاقة نهائيات مسابقة شركة كي بي إم جي العالمية في العاصمة الماليزية كوالالمبور، والتي تبدأ فعالياتها في التاسع من الشهر الجاري لمدة أربعة أيام، إذ سيجتمع الطلاب المتميزون من كبرى الجامعات العالمية للمنافسة على تطوير حلول مبتكرة وحقيقية في قطاع الأعمال.

ووفقاً لنتائج الدراسة، فإنَّ طلاب الجامعات العالمية واثقون للغاية من أنَّ التقنيات الجديدة ستفتح إمكانيات واسعة لحياتهم المهنية، إذ توقع 35 في المئة منهم بأن تساهم في تمكينهم من القيام بأعمال ذات قيمة مضافة وذات تأثير أكبر، ويرى 21 في المئة أن هذه التقنيات ستوفر لهم فرصة للتركيز على المزيد من الاهتمام بالعمل الإبداعي، في حين أكدَّ 20 في المئة قدرة تقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك شين والروبوتات على تمكينهم من تطوير مهاراتهم وقدراتهم باستمرار.

وحول المهارات المطلوبة للتعامل مع التقنيات الحديثة في المستقبل، أكد طلاب طلاب إدارة الأعمال، إنَّ هناك مجموعة من المهارات والقيم الأساسية غير مرتبطة بتلك التقنيات وضرورية وأساسية في بيئة العمل، إذ تصدرت مهارة حل المشاكل الصعبة المرتبة الأولى بنسبة 61 في المئة، تليها القدرة على التعلم بـ 49 في المئة، و39 في المئة للإبداع، في حين جاءت قيم المسؤولية والنزاهة كأكثر متطلبات أماكن العمل في المستقبل وفقاً لنتائج دراسة شركة كي بي إم جي.

وفي هذا السياق، أكد عبد الله الفوزان، رئيس مجلس إدارة كي بي إم جي الشرق الأوسط وجنوب آسيا وكي بي إم جي في السعودية، أنَّ طلاب إدارة الأعمال في كبرى الجامعات على مستوى العالم يدركون جيداً الفرص الهائلة التي يمكن أن توفرها التقنيات الحديثة لمستقبلهم الوظيفي، خاصة تقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك شين والروبوتات، كما أنَّ هناك مجموعة من المهارات الأساسية التي ستوفر الأسس لحياتهم المهنية، بغض النظر عن تأثير مثل هذه التقنيات.

واستبعد الفوزان، أن تكون لمثل هذه التقنيات أي تأثيرات سلبية على مستقبل الخريجين أو الموظفين على حد سواء، لكنه طالب في الوقت نفسه بضرورة أن يكتسب طلاب الجامعات مهارات جديدة، وأن يكونوا على إستعداد تام للتغيير، خاصة وأنَّ التوقعات تشير إلى أنَّ الأتمتة ستهيمن على الكثير من الوظائف في المستقبل، مضيفاً :” يتفاوت أثر التقنيات الحديثة من قطاع صناعي إلى آخر، وخلال الخمسة أعوام المقبلة سنشهد وتيرة متسارعة في حاجة الموظفين إلى تطوير  مهارات جديدة”.

دراسة: تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات لن تهدد فرص العمل في المستقبل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2H85CpE
via IFTTT

دراسة تكشف عن انقسام في الرؤية حيال مستقبل التعاون بين البشر والآلات

البوابة العربية للأخبار التقنية

  • بزوغ فجر يُبشر بإمكانيات هائلة: 87 بالمئة من قادة الأعمال الإقليميين المستطلعة آراؤهم يتوقعون تشكيل فرق عمل متكاملة من الموظفين والآلات في غضون خمس سنوات
  • انقسام في رؤية القادة في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية حول دلالات المستقبل: الغالبية (64 بالمئة) ترى أن النظم المؤتمتة سوف توفر الوقت، و36 بالمئة يعارضون
  • الشركات متفقة بشأن الحاجة إلى إحداث التحوّل والطريقة المتبعة في ذلك، ولكنها لا تتحرك بسرعة كافية: 27 بالمئة من الشركات فقط ترى أنها في صدارة المنطقة في التحوّل وأنها تطبق الرقمنة في كل أعمالها.

أظهرت دراسة بحثية جديدة أن قطاعات الأعمال قد شرعت في دخول الحقبة المقبلة من الشراكة بين البشر والآلات، بالرغم من انقسام الرؤية حيال مستقبل هذه الحقبة، وفقاً لدراسة بحثية عرضت نتائجها شركة “دل تكنولوجيز”. ويتوقع نصف قادة الأعمال الذين استطلعت الدراسة آراؤهم في جميع أنحاء العالم، والبالغ عددهم 3,800 شخص، أن الأنظمة الآلية ستوفر الوقت عليهم، بينهم غالبية من قادة الأعمال في كل من دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية. وبالمثل، يرى 55 بالمئة من القادة الإقليميين أنهم سيحققون مزيداً من الرضا الوظيفي في المستقبل من خلال إزالة مزيد من مهام العمل عن كاهل الموظفين وإيكال الآلات بها.

وتأتي الدراسة القابلة للقياس التي أجرتها شركة “ڤانسون بورن” لحساب “دل تكنولوجيز” في أعقاب نشر شركة “دل تكنولوجيز” نتائج دراسة أخرى بعنوان “الحقبة التالية للشراكة بين البشر والآلات لتحقيق رؤية 2030“. وتوقعت هذه الدراسة أن تعمل التقنيات الناشئة، بحلول العام 2030، على إقامة شراكات بين البشر والآلات تتسم بكونها أكثر ثراء وشمولية من أي وقت مضى، ما من شأنه مساعدة الإنسان على تجاوز حدود قدراته، وهو ما يتفق عليه 87 بالمئة من قادة الأعمال المشاركين في الدراسة من المنطقة، إذ يتوقعون أن يبدأ الموظفون والآلات في شركاتهم بالعمل كفرق متكاملة في غضون خمس سنوات.

ورجّح قادة الأعمال في المنطقة أن تبدأ الآلات بحلول العام 2030 في تولي مهام عمل تشمل التسويق والاتصالات وتصميم المنتجات، ليتبع ذلك إدارة الموارد البشرية والإدارة المالية وإدارة الشؤون اللوجستية وسلاسل التوريد، وخدمة العملاء، واكتشاف الأخطاء وإصلاحها.

ومع ذلك، تنقسم الآراء إقليمياً بشأن ما إذا كان المستقبل سوف يمثل للشركات فرصة سانحة أو تهديداً محدِقاً، مشيرين إلى الحاجة إلى التخفيف من حدة المخاطر المتوقعة؛ إذ ينقسم قادة الأعمال إلى فريقين بسبب دلالات الانتقال إلى الحقبة التالية، وما قد تعنيه لهم ولشركاتهم وللعالم. فعلى سبيل المثال:

  • يقول 50 بالمئة إنه كلما زاد الاعتماد على التقنية، تفاقمت الخسائر في حال وقوع هجوم إلكتروني، فيما لا يثير هذا الأمر قلق النصف الآخر
  • يدعو 58 بالمئة من قادة الأعمال إلى اتباع ترتيبات بروتوكولية واضحة في حال حدوث فشل في عمل الأجهزة ذاتية التشغيل، بينما لم يتفق معهم 42 بالمئة في ذلك
  • يقول 51 بالمئة إن أجهزة الحاسوب ستكون بحاجة إلى التمييز بين الغايات الحميدة والخبيثة للأوامر التي تتلقاها، فيما لا يرى 49 بالمئة أهمية لذلك

وقال محمد أمين، النائب الأول للرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا لدى شركة “دل إي إم سي”، إن قادة الأعمال “باتوا على طرفي نقيض بشأن المستقبل، وتتراوح مواقفهم بين التفاؤل والقلق”، وذلك في وقت تستعد الشركات والمؤسسات للدخول في الحقبة التالية من الشراكة بين البشر والآلات، وأضاف: “من شأن هذا الاختلاف الواسع في وجهات النظر أن يُصعّب على الشركات الاستعداد للمستقبل، ويعرقل الجهود التي يبذلها قادة الأعمال لإحراز تقدم في التغيّر المنشود”.

ويتوقع 63 بالمئة من قادة الأعمال في المنطقة، أن تتجه المدارس نحو تعليم الطلبة طرق التعلّم بدلاً من تلقينهم المواد الدراسية، من أجل إعدادهم للالتحاق بوظائف ليست موجودة حتى الآن، وذلك بالنظر إلى التغيرات الهائلة المنتظر حدوثها بدافع من التضاعف في أحجام البيانات وتزايد التطبيقات وتعاظم قوة المعالجة وتنامي إمكانيات الاتصال. ويؤكد هذا الفكر التوقعات التي أوردتها دراسة سابقة بأن 85 بالمئة من الوظائف التي ستكون موجودة في العالم في العام 2030 “لم يتم اختراعها بعد”.

عوائق تحدّ من النجاح

وعلاوة على ذلك، فإن كثيراً من الشركات لا تتحرك بالسرعة الكافية أو تتعمق بالقدر المطلوب للتغلب على العوائق الشائعة التي تحول دون عملها كشركات رقمية ناجحة. وترى 27 بالمئة فقط من الشركات الإقليمية أنها تأتي في طليعة التحول الرقمي، وأنها تطبق الرقمنة في كل أعمالها. بيدَ أن نصف الشركات تقريباً (45 بالمئة) لا تعلم ما إذا كانت ستظلّ قادرة على المنافسة خلال العقد المقبل، فيما تكافح غالبية الشركات (68 بالمئة) لمواكبة وتيرة التغيّر.

واعتبر مشاركون في الدراسة “عدم جاهزية قوى العمل” أبرز العوائق التي تحول دون نجاح الشركات في العام 2030، ما يؤكد الحاجة إلى تنمية المهارات بين الموظفين الحاليين والأجيال المقبلة. واعتبر غالبية القادة في المنطقة (73 بالمئة) “عدم وجود رؤية واستراتيجية رقمية” عائقاً آخر بارزاً، فيما تلا هذين العائقين “القيود التقنية” (بنسبة 61 بالمئة) و”الوقت والمال” (47 بالمئة) وأخيراً التشريعات القانونية واللوائح التنظيمية (22 بالمئة).

الحاجة للتحول الرقمي مظلة جامعة

وبالرغم من انقسام قادة الأعمال في نظرتهم للمستقبل وطريقة مواجهتهم للعوائق التي تحول دون التغيير، فهم متفقون على أهمية التحوّل والحاجة إليه. وترى الغالبية العظمى من الشركات أنها ستكون في طريقها للتحول الرقمي في غضون خمس سنوات، وذلك بالرغم من التحديات التي تواجهها.

وتشتمل الإنجازات المحتملة في هذا المجال خلال خمس سنوات في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، على ما يلي:

  • تجهيز دفاعات حصينة للأمن الإلكتروني: 96 بالمئة
  • تقديم المنتجات كخدمة: 96 بالمئة
  • إكمال التحول إلى شركة مُعرّفة برمجياً: 97 بالمئة
  • دفع الأعمال التجارية عبر البحث والتطوير: 94 بالمئة
  • إثراء تجارب الزبائن بإمكانيات الاتصال الفائق والواقع الافتراضي: 92 بالمئة
  • استخدام الذكاء الاصطناعي لاستباق الزبائن في تلبية متطلباتهم: 93 بالمئة

وتدخل قطاعات الأعمال في حقبة من التحوّل الهائل الذي سيحدث تغييراً جذرياً في أساليب عمل الشركات ويعيد ترتيب أولويات الاستثمار. إن هذه المرحلة غنية بالفرص السانحة لتحقيق التعاون وتعزيز الابتكار، وغالبية كبيرة من قادة الأعمال في المنطقة تسعى لتبني التغيير وإدراج التقنيات الحديثة المبتكرة في خططهم للأعمال الرقمية على مدى السنوات الخمس القادمة، بالرغم من أن نصفهم غير متأكد مما سوف تبدو عليه الأمور خلال السنوات العشر أو الخمس عشرة القادمة ويكافحون جرّاء وتيرة التغيّر السريع. ويتضح على نحو متزايد أن الشركات يمكنها إما أن تُحدث التحوّل في نظم تقنية المعلومات والنظم الأمنية وفي قوى العمل للعب دور حاسم في المستقبل، أو أن تظلّ متأخرة خلف ركِب التقدّم والنجاح.

محمد أمين النائب الأول للرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا لدى شركة دل إي إم سي

 

حياتنا المعيشية

التوقع

موافق

معارض

الأنظمة المؤتمتة سوف توفر الوقت

64%

36%

سوف يزداد اهتمام الناس بصحتهم بفضل أجهزة تعقب الحالة الصحية

58%

42%

سوف يتلقى الناس المعلومات ويتعاملون معها بطرق مختلفة

63%

37%

ستعمل الآلات الذكية على إدارة شؤون حياتنا، وستعمل على ربط حياتنا بمنتجات وخدمات شديدة التخصيص

46%

54%

سوف يكون الانفصال عن التقنية أشدّ صعوبة

44%

56%

العمل

التوقع

موافق

معارض

تزايد التنسيق والتعاون سوف يحقق مزيداً من الإنتاجية

61%

39%

تحويل مهام العمل إلى آلات ذكية سوف يزيد الرضا الوظيفي

55%

45%

المدارس سوف تتجه لتعليم الطلبة طرق التعلّم بدلاً من تلقينهم المواد الدراسية، لإعدادهم لوظائف ليست موجودة بعد.

63%

37%

سوف نزيد معرفتنا بالعمل عبر تقنيات الواقع المعزز

52%

48%

عدم وضوح الرؤية بشأن القطاعات في السنوات العشر أو الخمس عشرة المقبلة، ناهيك عن الموظفين

52%

48%

الشركات

التوقع

موافق

معارض

يلزم اتباع ترتيبات واضحة في حال حدوث فشل في عمل الأجهزة ذاتية التشغيل

58%

42%

كلما زاد الاعتماد على التقنية، تفاقمت الخسائر في حال وقوع هجوم إلكتروني

50%

50%

ستكون أجهزة الحاسوب بحاجة إلى التمييز بين الغايات الحميدة والخبيثة للأوامر التي تتلقاها

51%

49%

سوف نصبح جزءاً من قوى عمل متصلة ولكنها منتشرة في مواقع متباعدة

55%

45%

التقنية سوف تصل بين الشخص المناسب والمهمة المناسبة في الوقت المناسب.

46%

54%

دراسة تكشف عن انقسام في الرؤية حيال مستقبل التعاون بين البشر والآلات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2H1MARE
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014