from الموسوعة بوك https://ift.tt/2HyeZMQ
هام جدا للرجال.. لاتغضب زوجتك لانه يصيبها ب 5 امراض خطيرة جدا!
from الموسوعة بوك https://ift.tt/2HyeZMQ
معجزة يفجرها أطباء أمريكيون .. ماذا يحدث لجسم الإنسان فى صلاة الفجر ؟!
from الموسوعة بوك https://ift.tt/2GUBVcp
متصفح فايرفوكس لنظام التشغيل iOS يوفر حماية من التتبع بشكل افتراضي
البوابة العربية للأخبار التقنية
في حال كنت مهتماً بفضيحة الخصوصية على فيسبوك، فلا بد أن تكون مهتمًا بمعرفة أن متصفح فايرفوكس لأجهزة هواتف آيفون iPhones وحواسيب آيباد اللوحية iPads يمنع الآن مواقع الويب من تتبع سلوكك عبر الإنترنت، إذ أصدرت منظمة موزيلا نسخة جديدة من متصفح الويب خاصتها لنظام iOS، مع تحسين الأمان للتصفح اليومي وميزات جديدة مفيدة.
ويحتوي متصفح فايرفوكس على خيار يسمى “حماية التتبع” يمنع برمجيات التتبع المضمنة في مواقع الويب من قبل ناشري مواقع الويب وشركات الإعلان وعمالقة التكنولوجيا مثل جوجل وفيسبوك من تتبعك وإنشاء ملف شخصي لك يكون ذا قيمة للمعلنين، ووفقًا لتصريحات موزيلا فإن هذا الخيار مفعل بشكل افتراضي على الأجهزة المحمولة التابعة لشركة آبل التي تعمل بنظام التشغيل iOS.
وقال نيك نغوين Nick Nguyen، نائب رئيس فايرفوكس، في مدونة “في موزيلا كنا نعتقد دائمًا أنه من المهم احترام خصوصية الناس ومنحهم السيطرة على تحديد المعلومات التي يريدون مشاركتها، وما هي المعلومات التي لا يريدون مشاركتها، ويطالب المستهلكون الآن أكثر من أي وقت مضى بذلك من الشركات التي يشاركونها بياناتهم”.
ويتزايد الطلب في الوقت الحالي على ميزة الحماية من التتبع ضمن العديد من متصفحات الويب مثل متصفح Brave المطور من قبل المؤسس المشارك لموزيلا Brendan Eich، والذي يعمل على حجب كل المتتبعين، في حين يستخدم متصفح سفاري من آبل Apple Safari تقنية تسمى الوقاية من التتبع الذكية لمنع البرمجيات من تعقب المستخدم أثناء تصفحه لمواقع ويب مختلفة.
وتمتلك ميزة الحماية من التتبع تأثير جانبي إضافي يتمثل بإمكانية تسريع تصفح مواقع الويب والحفاظ على أكبر قدر من البطارية ومنع استنزافها، ويستخدم عشرات الملايين من الأشخاص فايرفوكس على أجهزة الحاسب الشخصية، ولكن يعتبر الرقم أقل على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية حيث تأتي متصفحات سفاري Safari وكروم Chrome كخيارات مدمجة.
كما يوفر المتصفح المحدث ميزات السحب والإفلات الجديدة لمالكي iPad، إذ في حال كنت تعاني من فوضى في علامات التبويب فقد أصبح بإمكانك الآن إعادة ترتيبها عن طريق النقر على رمز علامة التبويب، ومن ثم الضغط بشكل مستمر على علامة تبويب وسحبها لليسار أو اليمين، مع تسهيل مشاركة الروابط أيضًا، وذلك بفضل إمكانية سحب عناوين URL من فايرفوكس إلى تطبيقات أخرى دون الحاجة إلى استخدام طريقة القص واللصق.
متصفح فايرفوكس لنظام التشغيل iOS يوفر حماية من التتبع بشكل افتراضي
from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2v8Sr2Q
via IFTTT
مارك زوكربيرج يواجه طلبًا آخر للشهادة لكن هذه المرة في أوروبا
البوابة العربية للأخبار التقنية
يبدو أن متاعب مارك زوكربيرج لم تنته بعد فيما يتعلق بالاستجوابات، إذ يواجه الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك استجوابًا جديدًا ولكن هذه المرة من قبل المشرعين في أوروبا، وذلك بعد نهاية استجوابه من قبل الكونجرس الأمريكي، إذ من المقرر أن يرسل أنطونيو تاجاني، رئيس البرلمان الأوروبي، خطاباً إلى زوكربيرج يوم الإثنين يصر على حضور مارك للشهادة وسط مخاوف متزايدة بشأن ممارسات الخصوصية في فيسبوك.
وفي حال وافق زوكربيرج على الحضور، فذلك يعني أنه سيكون وجهًا لوجه مع بعض أشد منتقدي صناعة التكنولوجيا خارج الولايات المتحدة، الذين سيبدأون في تطبيق قواعد جديدة في شهر مايو من شأنها أن تجعل الشركات رفيعة المستوى تعالج سوء استخدام المعلومات الحساسة للمستهلكين.
وقال تاجاني في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على تويتر “تثبت جلسات الاستماع فيما يتعلق بقضية فيسبوك أن المخاوف لا تزال قائمة بخصوص الامتثال لمعايير خصوصية بيانات الاتحاد الأوروبي الصارمة، نحن على ثقة من أن زوكربيرج سيكون مستعدًا أيضًا للإجابة على أسئلتنا، مبينًا أنه ملتزم أيضًا بالمساءلة أمام المواطنين الأوروبيين”.
وتأتي الدعوة المتوقعة بعد يوم واحد من إدلاء زوكربيرج بشهادته لمدة 10 ساعات تقريبًا أمام فريقين من المشرعين الأمريكيين حول كامبريدج أناليتيكا، وهي شركة لتحليل البيانات، تمكنت من الوصول بشكل غير قانوني إلى البيانات الشخصية لحوالي 87 مليون مستخدم، وهو ما أدى إلى ظهور فيسبوك على منصة الكونغرس، حيث نادراً ما يدعو المشرعون ويستجوبون مديري التكنولوجيا.
ويشعر مسؤولو الاتحاد الأوروبي، مثل الكثير من نظرائهم الأمريكيين، بالغضب بسبب حوادث الخصوصية في فيسبوك، حيث صرحت Věra Jourová، مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون العدل والمستهلكين والمساواة بين الجنسين، بأن المنظمين الذين يدرسون قضية فيسبوك وكامبريدج أناليتيكا بحاجة إلى معرفة المزيد حول ما حدث.
ويبدو أن المخاطر كبيرة بالنسبة لفيسبوك في أوروبا، حيث أثبتت هيئات مراقبة حماية المستهلك في المنطقة استعدادها لتحدي عمالقة التكنولوجيا الأمريكيين ضمن العديد من الجبهات، مثل معاقبة شركة جوجل بغرامة قيمتها 2.7 مليار دولار لتهديد قواعد المنافسة العادلة، وتغريم شركة آبل أكثر من 15 مليار دولار تبعًا لفشلها في دفع الضرائب.
وخلال شهر مايو دخلت فيسبوك على الخط عبر تغريمها 122 مليون دولار فيما يتعلق بتضليلها المشرعين حول الطريقة التي تعتزم من خلالها الشركة معالجة بيانات المستخدمين بعد حصولها على خدمة التراسل الفوري واتساب.
ويعتزم البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد الأوروبي والمفوضية الأوروبية خلال الشهر المقبل فرض مجموعة جديدة من القواعد، المعروفة باسم اللائحة العامة لحماية البيانات GDPR، والتي تسعى إلى تقييد الطرق التي تقوم بها شركات التكنولوجيا بجمع المعلومات الشخصية للمستهلكين داخل الاتحاد الأوروبي وتحويلها إلى أموال، بحيث من المحتمل أن تواجه الشركات المخالفة غرامات كبيرة.
مارك زوكربيرج يواجه طلبًا آخر للشهادة لكن هذه المرة في أوروبا
from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2HuTBbB
via IFTTT
بعض الشركات المصنعة لهواتف أندرويد تكذب على المستخدمين
البوابة العربية للأخبار التقنية
تبدو هواتف أندرويد بطيئة للغاية في الحصول على التحديثات، وبحسب آخر تحديث نشرته شركة جوجل خلال شهر فبراير، فإن 1.1 في المئة فقط من مستخدمي أندرويد يتمتعون بإمكانية الوصول إلى أحدث إصدار من النظام التشغيلي.
ولكن يبدو أن المشكلات التي تطرأ على تحديثات برامج أندرويد أعمق من ذلك، إذ تدعي شركة الأبحاث المسماة مختبرات أبحاث الأمن “Security Research Labs” أن العديد من الشركات المصنعة لهواتف أندرويد تكذب على المستخدمين حول تحديثات الأمان المفقودة، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن Wired.
ووفقًا للتقرير فقد قضى الباحثان الأمنيان Karsten Nohl و Jakob Lell عامان في تحليل أجهزة أندرويد، وذلك من أجل التحقق فيما إذا كانت الهواتف قد قامت بالفعل بتثبيت تحديثات الأمان التي تشير الشركات المصنعة إلى توفيرها لأجهزتها.
ووجد الباحثان أن العديد من الأجهزة لديها ما يسمونه “فجوة في التحديثات”، حيث يدعي برنامج الهاتف أنه كان محدثًا مع تصحيحات الأمان ولكنه كان في الواقع يفتقد إلى عشرات التحديثات.
ويبدو أن هذه التحديثات المفقودة ليست مجرد حادثة فردية معزولة، إذ وفقًا للتقرير فقد قامت شركة Security Research Labs باختبار البرامج الثابتة لما يصل إلى 1200 هاتف من شركات مصنعة عديدة مثل جوجل وسامسونج وإتش تي سي وموتورولا إلى جانب عدد من الشركات الصينية مثل ZTE و TCL.
وتركزت الاختبارات حول جميع التحديثات الأمنية الخاصة بنظام أندرويد التي تم إصدارها في العام الماضي، ووجدوا أنه حتى الهواتف الذكية الرائدة من سامسونج وسوني لم تحصل في بعض الأحيان على التصحيحات.
ومن الواضح أن هذا الأمر يعد مشكلة كبيرة، سواء كان ذلك مقصودًا أم لا، حيث أن هذا الأمر يعرض العملاء لخطر الاختراق نظرًا لعدم وجود آخر تحديثات الأمان، كما أنهم يهدئون شعورًا زائفًا بالأمن من خلال الاعتقاد بانهم يتمتعون بالحماية الكاملة، مما قد يؤدي إلى نتائج أكثر كارثية على طول الخط.
وللمساعدة في ذلك، تقوم شركة Security Research Labs بإصدار أداة تسمى SnoopSnitch متواجدة على متجر جوجل بلاي قادرة على تحليل البرامج الثابتة في الهاتف لمعرفة حقيقة حصول الجهاز على تحديثات الأمان المثبتة أو المفقودة ولمعرفة ما إذا كنت آمنًا حقًا.
ولكي تكون الأمور واضحة، فإن شركات تصنيع هواتف أندرويد لا تعتبر متساوية عندما يتعلق الأم بتحديثات الأمان المفقودة، إذ يبدو أن هواتف شركات جوجل وسامسونج وسوني تميل في المتوسط إلى عدم تفويت أي تصحيح أمني، ولكن المشكلة تبدو أكبر بكثير لدى شركات مثل ZTE و TCL مع أجهزة تدعي أنها قامت بتثبيت أربعة تحديثات أمنية أو أكثر مما كانت عليه في الواقع.
وردت جوجل من جانبها على التقرير بالقول “نود أن نشكر Karsten Nohl و Jakob Kell على جهودهم المتواصلة لتعزيز أمن نظام أندرويد الإيكولوجي، إننا نعمل معهم على تحسين آليات الكشف الخاصة بهم لحساب الحالات التي يستخدم فيها أحد الأجهزة تحديثًا أمنيًا بديلًا بدلاً من التحديث الأمني المقترح من جوجل، وتعد التحديثات الأمنية واحدة من العديد من الطبقات المستخدمة لحماية أجهزة أندرويد والمستخدمين، وتعتبر الحماية المضمنة في النظام مثل وضع الحماية في التطبيق وخدمات الأمان مثل Google Play Protect بنفس الأهمية، إذ تساهم هذه الطبقات في استنتاجات الباحثين بأن الاستغلال البعيد لأجهزة أندرويد لا يزال يمثل تحديًا”.
وختامًا يمكننا القول بعد كل شيء، إذا لم يتمكن منتجو أجهزة أندرويد من تحديث هواتفهم، فإن أقل ما يمكنهم فعله هو أن يكونوا صادقين مع المستخدمين بشأن هذه الحقيقة.
بعض الشركات المصنعة لهواتف أندرويد تكذب على المستخدمين
from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2GYilYr
via IFTTT