أنشودة دبي سوف تعلن افتتاح أسبوع تقنيات المستقبل غدًا

البوابة العربية للأخبار التقنية

ستكشف دبي غدًا عن أنشودة دبي في إطار فعاليات مؤتمر ومعرض الخليج لأمن المعلومات جيسيك ومعرض إنترنت الأشياء المنعقدين في مركز دبي التجاري العالمي كجزء من أسبوع تقنيات المستقبل لتكون أول أنشودة خاصة بمدينة من تأليف الذكاء الإصطناعي على مستوى العالم.

ويأتي هذا الإنجاز كثمرة للتعاون المشترك بين مركز دبي التجاري العالمي المنظم للفعالية، وشركة أيفا تكنولوجيز الأوروبية الناشئة، والرائدة في توظيف الذكاء الإصطناعي للتأليف الموسيقي، إذ تم تأليف أنشودة دبي باستخدام برنامج Artificial Intelligence Virtual Artist” AIVA”، والذي يهدف لتأليف قطع أصلية ذات طابع كلاسيكي للأفلام والإعلانات والألعاب، وقد تم تأليف النشيد الجديد باستخدام خوارزميات من 30 ألف سيمفونية موسيقية ألفها عظماء الموسيقى الكلاسيكية عبر التاريخ، من أمثال موزارت وبيتهوفن وباخ.

وصرّحت تريكسي لوه ميرماند، نائب الرئيس الأول لإدارة الفعاليات والمعارض لدى مركز دبي التجاري العالمي: “تمثل أنشودة دبي إيذانًا بحقبة جديدة تعيد استحضار عبقريات العظماء من أمثال بيتهوفن إلى عصرنا هذا، وتعكس دور دبي الرائد في طليعة الجهات الحريصة على تطوير التقنيات الحديثة كابتكارات الذكاء الإصطناعي، وتؤكد قدرة فعاليات مثل جيسيك ومعرض إنترنت الأشياء على فتح آفاق جديدة كليًا”.

وسيلقي بيير بارو، الرئيس التنفيذي لشركة أفيفا تكنولوجيز وعالم الحاسوب، والحائز على جوائز عديدة كصانع أفلام ومؤلف موسيقي، كلمة افتتاحية في الفعالية بعد إطلاق أنشودة دبي، يسلط الضوء فيها على المزايا التي تجعل من أيفا أعظم مؤلف موسيقي في تاريخ البشرية، ليتحدى المفاهيم السائدة بأن التأليف الموسيقي يتطلب تفاعلاً عاطفياً، وبالتالي هو حكر فقط على البشر ولا يمكن إنجازه إلكترونياً.

وأوضح بارو: “لا شك بأن النوط الموسيقية خالية تماماً من أية مشاعر، وما هي سوى تمثيل مجرّد لما يجب أن يعزفه الموسيقيون على آلاتهم، أما المشاعر والأحاسيس فهي طريقة تجاوب أدمغتنا مع ما نسمعه، وهي تفسيرنا الشخصي الذي يربط ما نسمعه من أصوات بأحاسيس وتجارب معيّنة، ولهذا السبب لا عجب في تفاوت مشاعر الناس اتجاه القطعة الموسيقية ذاتها، وهو ما ينطبق على الموسيقى التي يؤلفها الذكاء الإصطناعي، والتي لا شك بأنها ستلامس قلوب الناس لأن المشاعر كامنة فيهم وليست في اللحن ذاته، فأدمغتنا هي التي تولد الإحساس بالنتيجة”.

وستكون أنشودة دبي بمثابة علامة لاطلاق فعاليات جيسيك ومعرض إنترنت الأشياء اللتان تقامان في المركز، وتستقبلان عامة الناس لأول مرة هذا العام في ما يتوقع أن تكون دورتهما الأكثر تميّزاً حتى الآن وفق ما يؤكده المنظمون.

وسيشهد أسبوع تقنيات المستقبل مشاركة ما يزيد عن 120 من الجهات المتخصصة في الأمن الإلكتروني والتكنولوجيا من أكثر من 80 بلداً، والتي ستستعرض ما في جعبتها من منتجات وخدمات تهدف إلى تلبية الطلب المتنامي على حلول الأمن الإلكترونية وحلول تقنية بلوك تشين، حيث يجمع على منصاته ما يزيد عن 7500 من متخصصي قطاع المعلومات كي يتواصلوا ويتشاركوا المعرفة والفرص التجارية، بينما سيتحدث أكثر من 60 خبيراً في أكثر من 100 جلسة حوارية حول كل شيء بدءاً من الذكاء الإصطناعي، وحتى استراتيجيات الأمن الإلكتروني الوطنية والتطبيقات في المدن الذكية.

كما أضافت لوه ميرماند: “سيساهم أسبوع تقنيات المستقبل في رسم ملامح المستقبل التكنولوجي بما يتضمنه من ابتكارات مذهلة، بدءاً من حقائب الظهر النفاثة التي سيتم تسليط الضوء عليها في الحفل الافتتاحي، وحتى أحدث حلول الأمن الإلكتروني التي تلبي احتياجات مختلف القطاعات، إنها مناسبة لا بد من أن يحضرها كل المعنيين والمهتمين بقطاع أمن المعلومات، وسيكون للتقنيات المعروضة تأثيراً كبيراً على حياتنا اليومية، ونتمنى حضور كل المهتمين بالأمن الإلكتروني وإنترنت الأشياء كي يكوّنوا صورة أوضح عن التحديات والفرص التي تعيشها المنطقة فيما تواصل انتقالها إلى الحقبة الرقمية”.

وتحظى فعاليات أسبوع تقنيات المستقبل بدعم مركز دبي للأمن الإلكتروني وشرطة دبي ومبادرة دبي الذكية، وتتزامن مع قمة مستقبل البلوك تشين، وستسلط الضوء على أهمية توفير إطار عمل صارم لأمن المعلومات عبر معالجة التحديات التي تواجه أمن الفضاء الإلكتروني العالمي، والتهديدات التي تتعرض لها الحكومات والقطاعات والمؤسسات في مختلف أنحاء المنطقة.

وبدعم من أسبوع جيتكس للتكنولوجيا، فإن فعاليات أسبوع تقنيات المستقبل مفتوحة لعشاق التكنولوجيا والمبتكرين، ومتخصصي تكنولوجيا المعلومات والأمن الإلكتروني، حصرياً لمجتمع الأمن والمعلومات، بما في ذلك الإدارات الحكومية والشركات والمؤسسات.

لمزيد من المعلومات عن التذاكر والعروض، يرجى زيارة www.gisec.ae

أنشودة دبي سوف تعلن افتتاح أسبوع تقنيات المستقبل غدًا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2r7BrWs
via IFTTT

هل بإمكان منصة كراتوس تخفيض سعر وجبتك الغذائية التالية؟

البوابة العربية للأخبار التقنية

بلغت تكلفة المعيشة اليوم أعلى مستوياتها على الإطلاق، وبينما يستمر تزايد عدد السكان والطلب على السلع في المساهمة على إرتفاع الأسعار، فإن متوسط الزيادة في الأجور يرتفع بوتيرة أبطأ بكثير، وقد أدت الفجوة المتسعة في العرض والطلب إلى جعل أسعار السلع الأساسية مثل الوقود والحبوب والمعادن متقلبة للغاية.

الاحترار العالمي، وتغير الظروف المناخية تضيف إلى المشاكل، فأحد الأمثلة الواضحة لهذه الظاهرة هو أزمة الجفاف في غرب الولايات المتحدة في عام 2012، وتشير الأبحاث إلى أن ما يقرب من 39 في المئة من البلاد حول العالم تعرضوا للجفاف “الشديد إلى المدقع” بسبب عوامل طبيعية لم يمكن التنبؤ به، نتيجةً إلى ذلك، ارتفعت أسعار المواد الغذائية لأن معظم المحاصيل كانت في حالة سيئة بسبب النقص الأمطار.

في الوقت الحالي، يعمل الموردون على تلبية الطلب حيث يحتاج قطاع تجارة السلع على العمل في توفير الكفاءات لضمان عدم ارتفاع التكاليف العامة على أسعار السلع مثل الحبوب والوقود.

من خلال الخبرة لأكثر من 100 عامًا في مجال تداول السلع المادية، طور مؤسسو Arkratos Blockchain Solution منصة كراتوس KRATOS Blockchain لتوفير الكفاءة والسرعة والشفافية في نهج  تداول السلع العالمي.

كيف سيؤثر إطلاق كراتوس عليك؟

تخضع الصناعة للكثير من عمليات التزوير بسبب عدد كبير من الوسطاء، فهناك رسوم على شهادة ضمان الجودة وشهادة الكمية و منشأ المنتج، ومن ثم يتم التعاقد مع أطراف ثالثة لإدارة المهام الإضافية التي تزيد تكاليف المعاملة بنسبة تتوسط 5 في المئة.

لا يزال القطاع يعمل على عقود من العمليات القديمة التي تشمل الوثائق اليدوية والوثائق الورقية، و لا يزال يستخدم البريد التقليدي كوسيلة لتسليم المستندات من أصحاب المصلحة، الأمر الذي يستغرق أيامًا أو أسابيع لتسليمه، ويتسبب خطأ بسيط في المستند أو التأخر في التسليم أو سوء التوزيع في تكاليف إضافية التي يتم زيادتها إلى سعر السلعة التي نقوم بشرائها.

ومن هنا تأتي كراتوس للعمل، حيث ستنفذ المنصة اللامركزية التي ستطلق قريباً تقنية بلوكتشين لمساعدة شركات تجارة السلع عن طريق خفض احتياجاتها للوسطاء، كما أنها ستحوّل العقود الورقية التي تزيل أخطاء الوثائق اليدوية ثم تحول العقود الرقمية إلى عقود ذكية.

والعقود الذكية هي عقود يتم تنفيذها تلقائيًا عند استيفاء الشروط المحددة مسبقًا، هذا يعني عدم حدوث أي تأخير في الموافقات أو تسليم الوثائق.

كيف يؤثر ذلك على عموم السكان؟

نظراً لاستقلالية المتداولين عن المحكمين الخارجيين، فإن منظمات تجارة السلع قادرة على خفض تكاليف الإنتاج نتيجة لذلك، ومن المتوقع أيضًا أن تنخفض أسعار السلع نفسها لأن التكاليف التشغيلية تصبح أكثر قدرة على المتداولين.

تم تطوير كراتوس من خلال مستشارين رائدين في النظام البيئي المتداول للسلع المادية مع عقود من الخبرة في تجارة السلع والتعدين والشحن والخدمات اللوجستية والزراعة والبلوك تشين والابتكار والإعلام، لدى كراتوس ثلاثين صفقة التزامية مع كبرى الشركات التجارية عبر الإمارات وسنغافورة وهونغ كونغ وماليزيا وإندونيسيا.

كراتوس هي منصة متينة تعمل على حل التحديات الفعلية التي يواجهها قطاع المتاجرة بالسلع المادية ، مما يقلل من سعر الوجبة الغذائية التالية.

هل بإمكان منصة كراتوس تخفيض سعر وجبتك الغذائية التالية؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2rb9xrt
via IFTTT

تويتر متورطة أيضًا في فضيحة بيع البيانات إلى كامبريدج أناليتيكا

البوابة العربية للأخبار التقنية

تويتر

بعد فضيحة فيسبوك وشركة تحليل البيانات كامبريدج أناليتيكا فيما يتعلق بجمعها بيانات حوالي 87 مليون مستخدم من مستخدمي فيسبوك دون علمهم، فقد حان وقت إلقاء نظرة على منصة التواصل الإجتماعي المصغرة تويتر، والتي باعت بدورها بيانات المستخدمين لشركة كامبريدج أناليتيكا Cambridge Analytica، وذلك وفقًا لما ذكرته صحيفة صنداي تلغراف البريطانية The Sunday Telegraph.

ووفقًا للتقرير، فقد باعت تويتر إمكانية الوصول إلى البيانات العامة في عام 2015 لألكسندر كوغان Aleksandr Kogan، الذي ابتكر أدوات سمحت بتوفير استشارات سياسية للتوصيف النفسي واستهداف الناخبين، وذلك قبل أن تبرز الفضيحة الأخيرة.

ويبدو من الوهلة الأولى أنه ليس هناك مشكلة خصوصية كبيرة هنا، إذ إن الملف الشخصي والتغريدات ضمن تويتر لا تتضمن عادةً الكثير من المعلومات الخاصة، ولكن الشاغل الأكثر إلحاحًا في الوقت الحالي يتمثل في إمكانية قيام الشركة نظريًا بربط بيانات فيسبوك وتويتر.

وبحسب المعلومات فقد قام الدكتور كوغان بشراء التغريدات وأسماء المستخدمين والصور وملفات الصور الشخصية وبيانات الموقع من تويتر خلال فترة خمسة أشهر بين شهر ديسمبر 2014 وشهر أبريل 2015 من خلال شركته غلوبال ساينس للأبحاث Global Science Research.

ولعب ألكسندر كوغان دورًا محوريًا ضمن فضيحة فيسبوك المتعلقة بالخصوصية والبيانات، وذلك بعد أن ظهر أن اختبار الشخصية لشركة GSR قد تم استخدامه لجمع بيانات خاصة من 87 مليون مستخدم لصالح شركة SCL، وهي الشركة الأم لشركة كامبريدج أناليتيكا، والتي يزعم أنها استخدمت البيانات في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

وقالت تويتر إنها حظرت GSR وكامبريدج أناليتيكا من شراء البيانات أو تشغيل الإعلانات على الموقع الإلكتروني وأنه لم يتم الوصول إلى بيانات خاصة، وفي الوقت نفسه، أصر الدكتور كوغان على أن البيانات كانت تستخدم فقط لإنشاء “تقارير عن العلامات التجارية” و “أدوات مسح موسع” وأنه لم ينتهك سياسات تويتر، وفي حين أن معظم التغريدات عامة، فإن تويتر تتقاضى أموال من الشركات والمؤسسات التي تعمل على جمع مثل هذه البيانات بشكل جماعي.

وتعتبر مجموعات البيانات الكبيرة مفيدة بشكل خاص لاستكشاف الرأي العام أو لمعرفة مدى تقبل الناس لموضوعات وأفكار معينة، وبالرغم من أن تويتر تمنع الشركات من استخدام البيانات لاستخلاص معلومات سياسية حساسة أو مطابقتها مع المعلومات الشخصية التي يتم الحصول عليها في مكان آخر، إلا أن مبيعات البيانات حققت في عام 2017 ما يصل إلى 333 مليون دولار من عائدات تويتر، أي ما يعادل 13 في المئة من إجمالي مبيعاتها.

وأكد متحدث باسم تويتر أن المنصة قررت إيقاف جميع الإعلانات المنشورة عبر كافة الحسابات المملوكة والمدارة من قبل شركة كامبريدج أناليتيكا، وأن هذا القرار يأتي تبعًا لرؤية المنصة أن كامبريدج أناليتيكا تعمل باستخدام نموذج أعمال يتعارض بطبيعته وجوهره مع ممارسات العمل التجاري المقبول ضمن إعلانات تويتر، وأوضح أن كامبريدج أناليتيكا قد تظل مستخدمًا أساسيًا ضمن المنصة وفقًا لقواعد تويتر.

وقال متحدث باسم شركة كامبردج أناليتيكا إن الشركة استخدمت تويتر للإعلانات السياسية، لكنها أصرت على أنها لم تقم بمشروع مع GSR يركز على بيانات تويتر، ولم تتلق بيانات تويتر من GSR، وأضاف أن كامبريدج أناليتيكا هي وكالة تسويق تعتمد على البيانات ولا تتلاعب بالآراء السياسية.

تويتر متورطة أيضًا في فضيحة بيع البيانات إلى كامبريدج أناليتيكا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2I5CVdy
via IFTTT

كاسبرسكي: آسيا والشرق الأوسط منطلق لجهات تخريبية إلكترونية جديدة

البوابة العربية للأخبار التقنية

اكتشف باحثون في شركة كاسبرسكي لاب، في دراسة أجروها خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، وجود موجة من النشاط التخريبي عبر التهديدات المستمرة المتقدمة، مصدرها آسيا، إذ تجاوز محتوى تقارير الربع الأول من العام الجاري أكثر من 30 في المئة لعمليات التهديد في هذه المنطقة.

كما لوحظ نشاط مرتفع في الشرق الأوسط تمثل بلجوء الجهات التخريبية إلى عدد من الأساليب والتقنيات الجديدة، وقد تمّت تغطية هذه التوجهات وغيرها في أحدث التقارير المعلوماتية ربع السنوية من كاسبرسكي لاب.

وواصل الباحثون في كاسبرسكي لاب، في الربع الأول من عام 2018، مساعيهم في الكشف عن الأنشطة الإلكترونية التخريبية التي تقوم بها مجموعات تختصّ بالتهديدات المستمرة المتقدمة وتتحدث لغات تشمل الروسية والصينية والإنجليزية والكورية وغيرها.

وبالرغم من أن بعض الجهات التخريبية المعروفة لم تظهر أي نشاط جدير بالملاحظة، جرى الكشف عن عدد متزايد من العمليات القائمة على التهديدات المستمرة المتقدمة وجهات تخريبية جديدة تقف وراءها وتنشط انطلاقًا من آسيا، ويرجع هذا الارتفاع في جانب منه إلى هجوم البرمجيات الخبيثة Olympic Destroyer الذي استهدف بطولة الألعاب الأولمبية الشتوية التي أقيمت في مدينة بيونغ تشانغ الكورية.

ومن أبرز ما جاء في تقرير الربع الأول للعام 2018:

  • الارتفاع المستمر في نشاط الجهات الناطقة بالصينية، والتي تشمل جماعة ShaggyPanther التي تستهدف الجهات الحكومية، لا سيما في تايوان وماليزيا، وجماعة CardinalLizard التي زادت اهتمامها في ماليزيا خلال فترة الربع الأول من 2018 إلى جانب تركيزها الحالي على الفلبين وروسيا ومنغوليا.
  • نشاط التهديدات المستمرة المتقدمة المسجل في جنوب آسيا، حيث تعرضت جهات عسكرية باكستانية لهجمات من مجموعة Sidewinder المكتشفة حديثًا.
  • توقف IronHusky APT، على ما يبدو، عن استهداف الجهات العسكرية الروسية مع نقل جهودها إلى منغوليا، في نهاية يناير الماضي، أطلقت هذه الجماعة الناطقة بالصينية حملة هجوم على الجهات الحكومية المنغولية قبل اجتماعها مع صندوق النقد الدولي.
  • شبه الجزيرة الكورية لا تزال في بؤرة الاهتمام، حيث قامت جماعة Kimsuky APT التي تستهدف مراكز التفكير والنشاطات السياسية في كوريا الجنوبية، بتجديد ترسانتها من التهديدات بإطار عمل جديد تم تصميمه للتجارب الإلكترونية واستخدامه في حملة للتصيّد المباشر، وعلاوة على ذلك، تحوّلت مجموعة فرعية من جماعة Lazarus الشهيرة، أسمت نفسها Bluenoroff، إلى استهداف جهات جديدة بينها شركات عملات رقمية ونقاط بيع.

من جانب آخر، كشفت كاسبرسكي لاب عن أنشطة تهديد انطلقت من الشرق الأوسط، على سبيل المثال، أطلقت جماعة StrongPity APT عدداً من هجمات الوسيط Man-in-the-middle على شبكات مقدمي خدمات الإنترنت، كما عادت جماعة Desert Falcons، وهي جماعة أخرى عالية المهارة، لاستهداف أجهزة أندرويد ببرمجيات خبيثة كانت تستخدم سابقًا في العام 2014.

كذلك اكتشف الباحثون استهداف عدة جماعات، وبشكل روتيني في الربع الأول من 2018، أجهزة توجيه وأجهزة شبكية أخرى في حملاتهم، وهو نهج تم تبنيه منذ سنوات من قبل جماعات مثل Regin وCloudAtlas، ووفقًا للخبراء، سوف تواصل الجماعات التخريبية استهداف أجهزة التوجيه كوسيلة للحصول على موطئ قدم في البنية التحتية للضحية.

وقال ڤيسنتي دياز، الباحث الأمني الرئيسي لدى فريق كاسبرسكي لاب العالمي للأبحاث والتحليلات GReAT: “إن الأشهر الثلاثة الأولى من العام شهدت نشاطاً لجماعات تهديد جديدة بمستويات تعقيد مختلفة، ولكن بشكل عام، كانت تستخدم أدوات تخريبية وبرمجيات خبيثة شائعة ومتاحة”.

وأضاف دياز: “لم يتم رصد أي نشاط ملحوظ من بعض الجهات التخريبية المعروفة، ما يقودنا إلى الاعتقاد بأن هذه الجهات والجماعات تعيد التفكير في استراتيجياتها وتنظّم صفوفها لشنّ هجمات أقوى في المستقبل”.

ويلخص تقرير “توجهات التهديدات المستمرة المتقدمة للربع الأول في 2018” الذي نشر حديثاً، النتائج التي توصلت إليها تقارير كاسبرسكي لاب الخاصة بمعلومات التهديدات والتي تُقدّم حصرياً إلى المشتركين، وأنشأ الفريق GReAT، خلال الربع الأول من العام الجاري، 27 تقريراً خاصاً بالمشتركين، تضمّنت بيانات مؤشرات حدوث الاختراق وقواعد YARA للمساعدة في عمليات التحليل الجنائي واصطياد البرمجيات الخبيثة.

كاسبرسكي: آسيا والشرق الأوسط منطلق لجهات تخريبية إلكترونية جديدة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2FtvGXg
via IFTTT

محرك البحث العربي لبلب ينشر التحديث السابع

البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلن محرك البحث العربي لبلب والذي يتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقرًا له عن إطلاق خدمة المعاني، والتي يتم بموجبها عرض إجابة مباشرة للمستخدم عند البحث عن معنى كلمة أو مصطلح.

وهذا التحديث هو السابع من نوعه ويأتي بعد تحديثات لإضافة خدمات مواعيد عرض برامج التلفزيون على القنوات العربية، ومعلومات الأشخاص والشركات والطقس ووصفات الطبخ وأوقات الصلاة، بالإضافة إلى خدمة الأخبار، وخدمة معلومات الكتب والأفلام، وخدمة البحث في النصوص الدينية وصحة الأحاديث النبوية.

ويمكن للمستخدم وضع كلمة “معنى” قبل كلمة ما للبحث عن شرح لها، من المعاجم اللغوية أو من القواميس العلمية، على سبيل المثال، معنى الجهاز الهضمي، معنى خدمة، معنى وطن.

وصرح مسؤول من مختبرات لبيب بأن محرك البحث لبلب مستمر في إضافة الخدمات المناسبة للمستخدم العربي للوصول إلى إجابات مباشرة، وأنه قد بدأت النقاش مع شركات عالمية حول التكامل مع نتائج لبلب لتحسين تجربة مستخدمي المنطقة، مضيفًا بأن لبلب ما زال في مرحلة الإطلاق التجريبي، إلا أن التفاعل مع المستخدمين الأوائل أظهر الحاجة والفرصة الكبيرة المتاحة لتحسين تجربة المستخدم العربي.

وكانت مختبرات لبيب في الإمارات العربية المتحدة قد أطلقت في أكتوبر ٢٠١٧ محرك البحث لبلب الذي يعالج طبيعة المحتوى العربي على الإنترنت، ويتيح للمستخدم استثناء صفحات ذات مواضيع معينة من نتائج البحث، كالمواقع الدينية والمنتديات ومواقع المنوعات، التي تسيطر على المحتوى العربي وتعيق الوصول إلى المحتوى المفيد، كما يتيح لبلب للوصول إلى بعض المعلومات كإجابات مباشرة دون الحاجة للضغط على رابط.

وقالت مختبرات لبيب: “زواحف لَبلِب تقوم بفهرسة الويب العربي بكامله عن طريق أدوات فهرسة خاصة، ولا يتم استثناء أي صفحة باللغة العربية، ثم يضيف لَبلِب معالجة ذكية مصمّمة لتصفية النتائج وإعادة ترتيبها بما يحقق تجربة أفضل للمستخدم وبالتالي وصوله إلى غايته من البحث بسرعة.”

ويركز لَبلِب على تقنيات الذكاء الصنعي وتعلّم الآلة لتحسين الفهم الآلي للغة العربية، وبالتالي تحسين جودة النتائج بالنسبة للمستخدم العربي، كما ستطرح مختبرات لبيب خدمات بحث باللغة العربية للمؤسسات والشركات.

محرك البحث العربي لبلب ينشر التحديث السابع



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2re403M
via IFTTT

خطط هواوي لتطوير بديل لنظام أندرويد جنونية لكنها ضرورية

البوابة العربية للأخبار التقنية

هواوي

واجهت شركة هواوي Huawei الصينية هذا العام صعوبات كبيرة فيما يتعلق بنشاطها التجاري ضمن الولايات المتحدة، ويبدو أن الامور قد ازدادت سوءًا الأسبوع الماضي، عندما بدأت وزارة العدل في التحقيق مع شركة الاتصالات الصينية وعملاقة تصنيع الأجهزة بسبب مزاعم بانتهاكها للعقوبات الأمريكية ضد إيران، مما قد يؤدي إلى منعها من استخدام التكنولوجيا والخدمات الأمريكية، بما في ذلك رقاقات كوالكوم Qualcomm ومجموعة خدمات جوجل ومنصة أندرويد.

وذكرت صحيفة ساوث تشاينا مورننغ بوست South China Morning Post مؤخرًا أن هواوي لديها خطة بديلة فيما يتعلق بذلك، والتي تتمثل بتطويرها نظام تشغيل خاص بها، إذ تشير المعلومات إلى أن هواوي تعمل على بديل محلي لنظامي أندرويد Android وآي أو إس iOS منذ عام 2012، وذلك بعد تحقيق أجرته الولايات المتحدة مع هواوي و ZTE، وتضيف بأن وجود نظام تشغيل بديل للهواتف الذكية ربما أصبح أكثر إلحاحًا بالنسبة للصين مع تزايد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة.

ويبدو أن الحديث حول الأمر قد ظهر للعلن مع تعرض الشركة الصينية المنافسة ZTE لعقوبات أمريكية تتعلق بخرقها لحظر تصدير وبيع الأجهزة ومعدات الاتصالات بشكل غير قانوني إلى إيران وكوريا الشمالية، بحيث من المحتمل أن تفقد شركة ZTE رخصة استخدام نظام تشغيل أندرويد للهواتف الذكية من جوجل، مما جعل هذا الأمر يشكل فحص للواقع بالنسبة لطموحات الصين التكنولوجية.

ووفقًا لما أشارت إليه الصحيفة فإن هذه الأمور قد تدفع نحو امتلاك الصين لنظامها التشغيلي الخاص بها كنسخة احتياطية، بحيث أن النظام التشغيلي الجديد مصمم للعمل على الهواتف والأجهزة اللوحية وأجهزة الحاسب، ولكنه لم ير النور بعد نظرًا إلى أنه لا يتمتع بقدرات أندرويد، وليس لديه العديد من التطبيقات المطورة من قبل مطوري جهات خارجية، حيث يبدو ضربًا من الجنون في هذا الوقت بناء منصة أخرى تتنافس مع أندرويد وآي أو إس.

وجاءت فكرة تصميم نظام تشغيلي من قبل مؤسس ورئيس شركة هواوي Ren Zhengfei، ولم تتخلى الشركة عنها مطلقًا، حيث ينظر إليها كاستثمار استراتيجي للتحضير لسيناريو “أسوأ الحالات”، وفي حديث على هامش مؤتمر الانترنت العالمي للهاتف المحمول في بكين، أشار Zhao Ming، رئيس شركة Honor، وهي العلامة التجارية المصنعة للهواتف الذكية التابعة لهواوي، عما إذا كانت الشركة تقوم بتطوير نظام تشغيل خاص بها، إن هذا الأمر يعد مسألة قدرة وضرورة، ولا شك في أن هواوي قادرة على القيام بذلك، ولكن في الوقت الحالي لا أعتقد أنه ضروري لأننا نعمل عن كثب مع جوجل، وسنستمر في استخدام نظام أندرويد الخاص بها.

وكانت عملاقة البرمجيات مايكروسوفت قد حاولت ذلك من خلال نظامها التشغيلي ويندوز فون Windows Phone لكنها فشلت، كما أن نظام بلاك بيري BlackBerry OS قد انتهى أيضًا في عام 2016، بالإضافة إلى فشل نظام التشغيل تايزن Tizen OS المدعوم من قبل العملاقة الكورية الجنوبية سامسونج.

وقالت الشركة في ردها على استفسار “ليس لدى هواوي خطط لاطلاق نظام تشغيل خاص بها في المستقبل المنظور، ونحن نركز على المنتجات التي يدعمها نظام تشغيل أندرويد”، وتمتلك هواوي واحدة من أكبر ميزانيات الأبحاث في مجال التكنولوجيا، حيث أنفقت 14.2 مليار دولار في العام الماضي على الأبحاث والتطوير، أو 14.9 في المئة من إيراداتها، مما يجعلها تحل في المركز الثاني بعد أمازون، ويجعل معدل إنفاقها على الأبحاث والتطوير أعلى من معدل إنفاق شركة ألفابت الشركة الأم لجوجل.

وبالنظر إلى سلسلة المشاكل التي واجهتها هواوي في جلب منتجاتها إلى الولايات المتحدة في عام 2018 لوحدها، فإنه يبدو أن وضع خطة احتياطية ليس بهذا الجنون، إذ بالإضافة إلى تحقيق وزارة العدل، فقد خسرت الشركة صفقة كبيرة في شهر يناير بسبب ضغط من الكونغرس، حيث كان من الممكن أن يتم بيع هواتفها ضمن مجمل السوق الأمريكية من خلال شركة خدمات المحمول AT&T.

وحذر في وقت لاحق رؤساء ست وكالات مخابرات أمريكية المستهلكين من شراء هواتف الشركة بسبب مخاوف من سرقة معلومات المستخدمين والتجسس عليهم لمنفعة الصين والحصول على موقع قوة في البنية التحتية للاتصالات في الولايات المتحدة، ولكن ذلك لم يمنع هواوي من المحاولة، إذ قال ريتشارد يو Richard Yu، الرئيس التنفيذي لمجموعة أعمال المستهلكين إنه لا يزال حريصًا على كسب ثقة الولايات المتحدة وتقديم منتجات عالمية المستوى هناك.

 

خطط هواوي لتطوير بديل لنظام أندرويد جنونية لكنها ضرورية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2I1KIsA
via IFTTT

فيسبوك تطور جهازًا يرسل الرسائل عبر الجلد

البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك

تعمل منصة التواصل الإجتماعي فيسبوك على تطوير تقنية تسمح للأشخاص بالشعور برسائل الهاتف الذكي من خلال بشرتهم عندما يتعذر عليهم الوصول إلى أجهزتهم، حيث طور فريق من العلماء التابعين للشبكة الإجتماعية نموذج أولي لجهاز يعمل على ترجمة الكلمات المكتوبة إلى اهتزازات إلكترونية ونقلها عبر الذراع، وذلك عبر تحويل تلك الرسائل إلى تعليمات برمجية وتوفيرها للمستخدم من خلال سلسلة من الاهتزازات، ويتعلم صاحب الجهاز ما تعنيه هذه التعليمات مما يسمح له بفك تشفير الرسائل بسرعة ودون إزعاج أي شخص من حوله.

ووفقًا لورقة البحث التي نشرها فريق أبحاث العملاق الإجتماعي فإن الجهاز يرسل الرسائل إلى البشرة حتى يتمكن المستخدم من البقاء على اتصال حتى عندما يكون هاتفه الذكي أو جهازه الحاسب اللوحي أو أجهزة الحاسب المحمولة بعيدة المنال، وقال باحثون أمريكيون إن مدمني وسائل التواصل الإجتماعي غير قادرين على تفحص أجهزتهم عند تواجدهم في اجتماع أو فيلم أو شيء من هذا القبيل، بحيث أن الطريقة الجديدة تسمح لهم بالشعور بالرسائل عبر أذرعهم.

وتزعم الأبحاث التي نشرتها فيسبوك أن المنتج مطلوب لمنع الأشخاص الذين يفتقدون مكالمة أو نص أو تنبيه هام، ويمكن لهذا النظام أن يعمل بمثابة نسخة محدثة من نظام مورس Morse، وهي الطريقة القديمة لنقل المعلومات النصية عبر سلسلة من الإشارات الصوتية أو الأضواء أو النقرات التي يمكن أن يفهمها الطرف الآخر مباشرةً، وتشير الرسوم البيانية إلى أن الجهاز يمكن استخدامه أيضًا من قبل السائقين أو عند حمل أكياس التسوق في كلتا اليدين، لكن نشطاء الحريات المدنية يحذرون من أن التكنولوجيا يمكن أن توفر سبيلا آخر للشركات لغزو الحياة الخاصة واستغلال البيانات الشخصية.

ونشرت فيسبوك في الأشهر الأخيرة خمس ورقات بحيثة من قبل فريق مطورين منفصل حول هذه التكنولوجيا الجديدة، مما يشير إلى وجود التزام جاد بجعله منتجًا تجاريًا، وتقول إحدى الدراسات التي تحمل عنوان الشعور بالكلام على الذراع: “من الواضح أن هناك حاجة إلى بناء نظام يمكنه إرسال الرسائل إلى جهاز الاستقبال دون إزعاج الأشخاص حول جهاز الاستقبال، خاصة إذا كانت الرسالة تتطلب اهتمامًا فوريًا”، ويدعي المطورون أيضًا أن الأشخاص المعاقين يمكنهم الاستفادة أكثر من الجهاز.

وأطلق الباحثون على هذا الأسلوب اسم تقنية الاتصال عبر الجلد TLC، وهي طريقة لترميز وتحويل الكلمات في وحدات البناء الأساسية للغة الإنجليزية، والمعروفة باسم phonemes، حيث يتم نقلها إلى الذراع من خلال الاهتزازات، ويشير الباحثون “تم اختيار ساعد اليد لأنه يتمتع بحساسية للمس بشكل أفضل من معظم أجزاء الجسم، وهو أقل احتمالًا لتعطيل النشاط اليومي مقارنة باليد، وأكثر قبولًا اجتماعيًا من الجبين أو القدمين”، ويخلصون إلى أنه يمكن للمستخدمين تلقي رسائل ذات مغزى على أذرعهم من خلال الإحساس بالمحفزات المتعلقة بالاهتزازات عبر الجلد بدلاً من الإزعاج والنظر إلى الأجهزة الذكية.”

وتوضح ورقة أكثر تفصيلاً: “إن جلد الإنسان هو وسيلة اتصال قوية غير مستغلة بشكل كافٍ”، وقد تم تنفيذ هذه التجارب باستخدام مجموعة مكونة من 11 شخصًا تم تزويدهم بأجهزة تنقل الاهتزازات عبر ست وسادات على طول ساعديهم، وأظهرت النتائج أنهم تعلموا الكلمات بعد 26 دقيقة من التدريب وما زالوا يتذكرونها.

فيسبوك تطور جهازًا يرسل الرسائل عبر الجلد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2HDlQIa
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014