كاميرا تجسس قوية تظهر طموحات الذكاء الاصطناعي الصينية

البوابة العربية للأخبار التقنية

كاميرا

طورت مجموعة من علماء جامعة ديوك Duke University قبل خمس سنوات كاميرا جيجابيكسل رائدة لتوفير مراقبة طويلة المدى للبحرية الأمريكية بدعم من وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون، بحيث يتم استخدام هذه التكنولوجيا، التي لم تحصل عليها الحكومة الأمريكية، من قبل الشرطة الصينية للتعرف على الأشخاص من مسافات بعيدة، وذلك بعد انتقال الباحث في جامعة ديوك ديفيد برادي David Brady إلى الصين في عام 2016 لبدء أعماله التجارية.

وساعدت عوامل عديدة مثل سهولة الوصول إلى تمويل للشركات الناشئة وسلاسل توريد المصانع والطلب المتزايد على الكاميرات عالية التقنية على جذب ديفيد برادي، الذي فشل مشروعه الأصلي في الولايات المتحدة في كسب الداعمين الماليين والزبائن، وفي غضون عامين من الانتقال إلى الصين، حصلت شركته على التمويل الكافي لبناء أول كاميرا تجارية لها.

وتستطيع كاميرا Mantis، المطورة من قبل ديفيد برادي وتعتبر واحدة من أقوى الكاميرات في العالم، بفضل العدسات التسع عشرة التقاط المدن والأشخاص في الصورة الكبيرة وثم الانتقال إلى تفاصيل غير عادية، بحيث تعمل هذه الأداة الآن على تعزيز حالة المراقبة الصينية عبر ثبيتها واستخدامها ضمن عدة مدن مثل بكين وكونشان.

وقدمت عملية انتقال المشروع إلى الشرق نظرة ثاقبة حول كيفية ظهور الصين باعتبارها لاعبًا عالميًا في التقنيات الرائدة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، حيث تستخدم الصين بشكل متزايد إمكانياتها المالية لاكتساب المواهب والعقول من الخارج، إذ منذ ما يقرب من خمس سنوات مضت، ارتفع تمويل مشاريع الذكاء الاصطناعي ليصل إلى 2.5 مليار دولار للعام الماضي، كما ضخت حكومات الولايات الصينية والحكومات المحلية الأموال في صناديق الاستثمار الخاصة.

ويشعر المسؤولون في واشنطن بالقلق من طموحات الصين في أن تصبح رائدة عالمية في الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030، متخطية بذلك الولايات المتحدة، مما دفع الشهر الماضي إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى زيادة الأموال الفيدرالية للاحتفاظ بالتفوق الأمريكي في هذه التكنولوجيا.

واقترحت وزارة الخزانة الأمريكية منع الشركات الصينية من الحصول على تكنولوجيا أمريكية متقدمة، باستخدام قوانين مصممة للتعامل مع حالات الطوارئ الأمنية الوطنية، في حين دعا بعض أعضاء الكونغرس إلى فرض ضوابط صارمة على صادرات الشركات الأمريكية التي قد تعمد الشرطة الصينية وغيرها من وكالات الأمن إلى استخدام التكنولوجيا التي تطورها.

وتزدهر في الوقت الحالي الشركات الناشئة الصينية العاملة في مجال المراقبة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، حيث تنفق بكين 30 مليار دولار سنوياً على مشاريع السلامة العامة، بما في ذلك شبكة واسعة من الكاميرات التي تهدف إلى تغطية الساحات العامة ومحطات الطرق الرئيسية ومحطات القطارات، ولإشباع هذا الطلب، تم تطوير هذه الكاميرا المزودة بمعالجات قادرة على تجميع الصور ضمن إطار بدقة 100 ميجابيكسل.

ويمكن للمستخدمين تكبير الصور الورادة من هذه الكاميرا لإظهار تفاصيل استثنائية، حيث ترتبط الكاميرات بتقنية التعرف على الوجه التي تمكن الشرطة من التعرف على الأشخاص، إذ تستخدم تقنيات التعرف على الوجه كجزء من شبكة المراقبة التي تتعقب المجرمين والمواطنين، وتم الآن تركيب كاميرات Aqueti في محيط ساحة تيانانمن في بكين، إلى جانب استخدامها لرصد الشوارع الرئيسية في مدينة كونشان بالقرب من شنغهاي، مع انتشارها ضمن مدن أخرى.

وساعد وليام وانج، شريك ديفيد برادي الصيني في Aqueti على الاستثمار المبكر من قبل مسؤول حكومي سابق في حكومة شنغهاي، والذي يدير الآن صندوق رأس المال الاستثماري، وكان هذا المستثمر يبحث عن تكنولوجيات يمكنه نقلها إلى الصين، بحيث استثمر ما يقرب من 5 ملايين دولار في Aqueti.

وتمكنت هذه الكاميرا من الحصول على حوالي 28 مليون دولار ضمن جولتين من جمع التبرعات، وذلك على عكس ما حصل في الولايات المتحدة حيث حاول ديفيد جمع مبلغ 25 ألف دولار من خلال موقع Kickstarter للتمويل الجماعي في عام 2013، وفشل في ذلك.

وتتنافس كل من الولايات المتحدة والصين لتمويل المشاريع الناشئة في مجال التقنية الذكاء الاصطناعي، ولجأ ديفيد برادي إلى طرق أقل تقليدية لتأمين الاستثمار، وبدلاً من إنشاء مشروع مشترك، قام بتجميع أعماله التجارية الأمريكية الأصلية في Aqueti China وحصل على ترخيص لاستخدام تكنولوجيا الكاميرا، التي تملك جامعة Duke براءة اختراعها.

وقال ديفيد برادي: “هذا مشروع صيني بطبيعة الحال، وبالإضافة إلى التمويل، فإن سلسلة التوريد لتصنيع هذه الكاميرا موجودة في الصين، وحتى إذا جمعت الأموال في الولايات المتحدة، فأنت تنفق المال بشكل موحد في الصين”، في حين قال متحدث باسم جامعة ديوك إنها حصلت على تصريح من وزارة الخارجية بأن التكنولوجيا قابلة للتصدير كتكنولوجيا تجارية.

وأخبرت الجامعة ديفيد برادي أنه لا يمكنه التقدم بطلب للحصول على أي تمويل جديد من وكالة مشاريع الأبحاث الدفاعية المتقدمة في وزارة الدفاع، المعروفة باسم داربا Darpa، التي قدمت التمويل للنموذج الأولي، وتخطط الشركة التي توظف 50 شخصًا في الصين إلى توسيع نطاق التصنيع ضمن كاميراتها، والتي تكلف حوالي 15 ألف دولار لكل منها.

وأوضحت وكالة Darpa أن تمويلها للبحوث المتعلقة بهذه الكاميرا قد انتهى في شهر مارس/آذار 2015، وأن جهود Aqueti لتطوير التكنولوجيا للاستخدام التجاري كانت مستقلة، وما تزال الشركة الصينية الناشئة تواجه مهمة تأمين ما يكفي من المشترين لجعلها رابحة في سوق تهيمن عليه الشركات العملاقة الصينية، والتي ترتبط الكثير منها بعلاقات رسمية مع الحكومة الصينية.

وقال ديفيد برادي، الذي لا يزال أكبر مساهم في Aqueti، إنه لا يشعر بأي مشكلة حيال مساعدة نظام المراقبة الصيني، الذي يزعم منتقدوه أنه يؤدي إلى انتهاكات لحقوق الإنسان، وأضاف أن الحكومة لا تحتاج إلى مساعدة التكنولوجيا لتكون قمعية.

كاميرا تجسس قوية تظهر طموحات الذكاء الاصطناعي الصينية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2JFZHt4
via IFTTT

كيف يعمل فريق ويندوز الأحمر على حماية أجهزة الحاسب

البوابة العربية للأخبار التقنية

تحاول شركة مايكروسوفت الحفاظ على حماية أجهزة الحاسب الشخصية العاملة بنظامها التشغيلي ويندوز وجعلها آمنة من خلال ما يسمى بأعضاء فريق ويندوز الأحمر Windows Red Team، وهم مجموعة من القراصنة المتواجدين داخل مايكروسوفت، والذين يقضون أيامهم في العثور على ثغرات ضمن نظام التشغيل الأكثر شهرة في العالم، إذ تمتلك العديد من الشركات ما يسمى بالفريق الأحمر، بحيث تؤدي تلك الفرق نفس الغرض، وهو لعب دور المهاجم والتحقق من نقاط الضعف والثغرات ضمن النسخ الجديدة والقديمة.

ويحاول أعضاء الفريق الأحمر العثور على الثغرات قبل المتسللين، حيث يركز عدد كبير جدًا من المخترقين جهودهم على إيجاد الثغرات ضمن نظام التشغيل ويندوز، والذي ما يزال يتمتع بحصة سوقية تصل إلى 90 في المئة ضمن أجهزة الحاسب المحمولة وأجهزة الحاسب المكتبية في جميع أنحاء العالم، بحيث أن ظهور ثغرة ما قابلة للاستغلال بشكل سيء ضمن هذا النظام قد تهدد الملايين من أجهزة الحاسب المستخدمة في شتى المجالات.

وكان ديفيد ويستون David Weston، مدير الهندسة الامنية الرئيسية في ويندوز قد حث مايكروسوفت قبل أربع سنوات على إعادة التفكير وتجربة نهج مختلف لكيفية تعاملها مع أمن وحماية نظامها ويندوز، ويقول ويستون: “كانت الشركة تعتمد سابقًا على برامج المكافآت للعثور على ثغرات أو علاقاتها المجتمعية أو الهجمات الفعلية من أجل معرفة نقاط ضعف ويندوز، ومن ثم قضاء بعض الوقت في محاولة إصلاح ذلك، ومن الواضح أن هذه الطرق ليست مثالية عندما تكون المخاطر كبيرة جدًا”.

وأراد ويستون تغيير هذه الطرق التقليدية المتبعة من قبل مايكروسوفت عبر الاستلهام من تجربته مع المتسللين في أحداث مثل Pwn2Own، وبدلًا من الانتظار للحصول على إحصاءات قيمة حول نقاط الضعف في ويندوز، بدأ ويستون في تشكيل فريق يقوم بشكل أساسي بتنفيذ عمليات قرصنة يومية تستهدف نظام ويندوز، بحيث يضم الفريق في الوقت الحالي أعضاء مثل Jordan Rabet و Viktor Brange و Adam Zabrocki و Jasika Bawa، حيث برز اسم Jordan Rabet عبر اكتشافه ثغرة ضمن منصة الألعاب Nintendo 3DS في عام 2014.

ويركز Jordan Rabet حاليًا على أمان المتصفح، إلى جانب أنه لعب دورًا رئيسيًا في رد مايكروسوفت على ثغرات Spectre و Meltdown التي هزت صناعة الحواسيب منذ أقل من عام عبر تأثيرها على مختلف أنواع المعالجات الحديثة المستخدمة ضمن الأجهزة، في حين ساعد Viktor Brange، المقيم في السويد، في الرد على أداة القرصنة المخصصة لنظام ويندوز Eternal Blue التي تم تسريبها من قبل وكالة NSA عن طريق فحص المجموعة الكاملة للتعليمات البرمجية المصدرية المستخدمة في إنشاء النظام.

وساعدت تجربة Adam Zabrocki العميقة في نظام لينكس Linux على معالجة مشكلات النواة والمحاكاة الافتراضية، في حين تساعد Jasika Bawa في تحويل نتائج الفريق إلى تحسينات فعلية للمنتج، بحيث يقضي الفريق الأحمر جل يومه في مهاجمة ويندوز، ويقومون في كل عام بتطوير واستغلال الثغرات لاختبار قدرة نظرائهم المدافعين ضمن الفريق الأزرق.

ويتم التواصل مع هذا الفريق بشكل سريع عند حدوث حالات طوارئ مثل Spectre أو Eternal Blue، وتميل الشركات القادرة على تحمل التكلفة والتي تدرك أنها قد تكون مستهدفة إلى إنشاء فريق أحمر خاص بها، وقد امتلكت مايكروسوفت عدة فرق حمراء أخرى ركزت بشكل أكبر على المسائل التشغيلية.

وأوضح آرون لينت Aaron Lint، الذي يعمل بشكل منتظم مع الفرق الحمراء لكونه يشغل منصب كبير العلماء في شركة الحماية Arxan: “لا يزال ويندوز يمثل المستودع المركزي للبرمجيات الضارة، وتبعًا لكونه مستخدم ضمن الكثير من الأنشطة التجارية حول العالم فإن عقلية المهاجم تتجه نحو استغلال هذا النظام عبر تطوير تعليمات برمجية خبيثة قادرة على توفير عائدات مادية له، بحيث يعتبر ويندوز الهدف الأهم والأوضح”.

وحقق الفريق بعض الانتصارات المهمة التي ساعدت مايكرسوفت بشكل كبير، إذ بالإضافة إلى المساعدة في التخفيف من تأثير ثغرة Spectre وأداة EternalBlue، فقد ساهم الفريق في صد هجوم تصيد تم تنفيذه من قبل مجموعة قرصنة روسية شهيرة تدعى Fancy Bear، والتي تطلق عليها مايكروسوفت اسم سترونتيوم Strontium، مستغلًا Win32k.

ويقول ويستون: “في معظم هجمات المتصفح، تحتاج أولاً إلى اختراق ما يسمى بوضع الحماية في المتصفح، ثم تحتاج إلى طريقة للخروج من وضع الحماية هذا للقيام بما تريده مثل سرقة المعلومات أو الوصول المستمر إلى الجهاز، وقد تبين لنا أن Win32k هو المكان المثالي للقيام بذلك”، ومن خلال مهاجمة Win32k، تمكن الفريق من اكتشاف تقنيات لم يتم الكشف عنها سابقًا للاستفادة منها في الهجوم.

وتتحدد أولويات الأهداف بالنسبة للفريق بالاستناد إلى أمور مختلفة مثل التركيز على متابعة ما يحاول القراصنة استغلاله أو الميزات التي يتم اختبارها وتعتبر حساسة نسبيًا، بحيث يحتاج الفريق إلى أن يكون انتقائيًا، ويقول Adam Zabrocki: “ستظل الثغرات موجودة دائمًا، ولا يمكننا إصلاح جميع الأخطاء في العالم، وفي ظل وجود منتجات كبيرة ومعقدة ومتطورة مثل ويندوز، فمن الأفضل التركيز على الحلول الأوسع نطاقاً مثل اكتشاف الأخطاء والشذوذ في النواة، مما يساعد في منع مجموعة كاملة من المشاكل”.

ويعد فريق ويندوز الأحمر بمثابة جزء فقط من جهود مايكروسوفت لحماية نظامها التشغيلي الذي سيظل دائمًا هدفًا للقراصنة، مع الإشارة إلى أن الفريق لا يصدر تصحيحات، بحيث يتعلق هذا الأمر بالآليات الداخلية داخل الشركة، ويقول أحد أعضاء الفريق إنه يأسف أن مايكروسوفت قد تحتاج في بعض الأحيان إلى شهور لإصلاح ما يعتبره الباحثون الأمنيون الداخليون والخارجيون على حد سواء قضايا خطيرة.

كيف يعمل فريق ويندوز الأحمر على حماية أجهزة الحاسب



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2JHpzER
via IFTTT

أمازون متهمة باستغلال العمال في مصانع تصنيع منتجاتها

البوابة العربية للأخبار التقنية

أمازون

اعترفت عملاقة التجارة الإلكترونية الأمريكية أمازون بأن الآلاف من الموظفين المؤقتين الذين يقومون بتصنيع مكبرات الصوت الذكية خاصتها Echo وأجهزة القراءة الإلكترونية Kindles في الصين قد تم توظيفهم ودفع أجورهم بطريقة غير قانونية، حيث أصدرت الشركة بيانًا يعبر عن أسفها حول القضايا المثيرة للقلق، وذلك بعد تحقيق أجرته صحيفة الأوبزيرفر Observer ومنظمة مراقبة العمل الصينية China Labor Watch الواقع مقرها بمينة نيويورك في الولايات المتحدة حول ظروف العمل غير الأخلاقية وغير القانونية في مصنع المورد في هينجيانج Hengyang.

ودعت مجموعة المراقبة شركة أمازون إلى تحسين ظروف عمال المصانع في الصين الذين يقومون بتصنيع أجهزتها، مجددين الانتقادات التي تقول أن جيف بيزوس الرئيس التنفيذي للشركة، أصبح أغنى رجل في العالم على ظهر العمال ذوي الأجور المنخفضة، حيث نشرت منظمة مراقبة العمل الصينية تقريرًا في مطلع الأسبوع بعد تحقيق استمر تسعة أشهر في ظروف العمل ضمن مصنع في مدينة هينجيانج Hengyang مملوك لشركة هون هاي للصناعات الدقيقة المعروفة باسم فوكسكون Foxconn التي تصنع منتجات أمازون.

وقدم هذا التقرير أول لمحة حول ما يحصل خلف الكواليس فيما يتعلق بكيفية إنتاج شركة أمازون لأجهزة مكبرات صوت منزلية ذكية بكلفة أقل من 40 دولار أمريكي، حيث كشفت شركة أمازون أن لجنة تابعة لها قامت في شهر مارس/آذار بزيارة مصنع فوكسكون ووجدوا أنها وظفت عددًا كبيرًا من العمل بشكل غير قانوني ولم تكن تدفع لهم بشكل صحيح مقابل العمل الإضافي.

ووجد التحقيق أن أكثر من 40 في المئة من الموظفين في مصنع فوكسكون كانوا من الموظفين المؤقتين المعرضين لبيئات عمل شاقة وظروف تنتهك القانون الصيني، حيث يجري دفع أجور ساعات العمل الإضافي بالساعة العادية بدلًا من الأجور التي يفرضها القانون الصيني، ولا يحصل هؤلاء الموظفين على إجازة مرضية مدفوعة، ويمكن تسريحهم بدون أجر خلال فترات عدم الإنتاج، وذلك على الرغم من قيام الصين بتغيير قوانين العمل في البلاد عام 2014 لمحاولة منع الشركات من استغلال العمال لخفض تكاليف الإنتاج.

وقالت أمازون في بيان لها: “تأخذ أمازون على محمل الجد التقارير التي تتحدث عن انتهاكات كبيرة لحقوق العاملين والموظفين ضمن مصانع موردينا”، وفي حالة مصنع Foxconn هينجيانج التابع لفوكسكون فقد أوضحت أمازون أن آخر مراجعة لها في شهر مارس/آذار 2018 حددت اثنين من المسائل التي تثير القلق، حيث طلبت على الفور خطة عمل تصحيحية من فوكسكون لهذا المصنع، مع شرح مفصل لخطة إصلاح المشكلات التي تم تحديدها، مع إجراء عمليات تقييم منتظمة لمراقبة التنفيذ والامتثال من قبل مورديها، مع التزامها بضمان حل هذه المشكلات.

ويكشف التحقيق أيضا أن عمال هينجيانج يحصلون على أجر أقل بكثير من عمال فوكسكون في المدن الصينية الأخرى، إذ يحصل العامل على أجر شهري يبلغ 275 دولار أمريكي، في حين يحصل العامل في مصنع شنتشن التابع لفوكسكون المخصص لتصنيع منتجات آبل على 375 دولار أمريكي، كما حصل التحقيق على إثباتات تتعلق بإجبار العمال على العمل لمدة تصل إلى 100 ساعة من العمل الإضافي خلال شهر واحد، بدلًا من 36 ساعة التي يسمح بها القانون عادًة، ويتعين على العمال في المصنع طلب إذن من المشرفين للذهاب إلى المرحاض.

وتقدر قيمة ثروة جيف بيزوس، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون بنحو 111 مليار دولار أمريكي، في حين تقدر قيمة ثروة تيري جو Terry Gou، الرئيس التنفيذي لشركة فوكسكون بنحو 8.1 مليار دولار أمريكي، ووجد التحقيق أن العديد من العمال يكسبون حوالي 310 دولار أمريكي في الشهر، أي أقل من نصف الأجر المعيشي الوطني البالغ 700 دولار أمريكي، والذي تم حسابه للصين من قبل تحالف الأجور في آسيا.

وكتب لي Li Qiang، المدير التنفيذي لمجموعة China Labor Watch خلال الشهر الماضي رسالة إلى جيف بيزوس الرئيس التنفيذي لشركة أمازون يشير فيها إلى أن التحقيق قد وجد انتهاك لقانون العمل الصيني، حيث تستخدم فوكسكون عددًا كبيرًا من الموظفين المؤقتين وتنتهك مصالح العمال عبر هذه الأمر، وأن هذه الممارسة في حد ذاتها تعتبر غير أخلاقية وغير قانونية، وأنه يآمل في أن يتمكن من إجبار الموردين على تحسين أوضاع تصنيع منتجات أمازون وجعلها تتم في ظل ظروف أخلاقية، وأضاف أن استخدام الموظفين المؤقتين مصمم لتوفير المال، حيث يعمد المصنع إلى توظيف هؤلاء العمال كوسيلة لخفض تكاليف التصنيع.

وقالت فوكسكون من جانبها إن لدى الشركة سياسة صارمة تتعلق بعدم التعليق على الأمور المتعلقة بالعملاء الحاليين أو المحتملين أو أي من منتجاتهم، وأضافت في بيان لها أنها توفر بيئة عمل إيجابية وملتزمة بضمان التزام جميع جوانب أعمالها بمعايير الصناعة، وأنها تعمل بجد من أجل الامتثال لجميع القوانين واللوائح ذات الصلة في جميع الأسواق التي تعمل فيها، وأن هناك عمليات تدقيق منتظمة تتم، وأنه في حال تم تحديد مخالفات فإنها تعمل على تصحيحها فورًا.

تجدر الإشارة إلى تعرض شركة أمازون لانتقادات كبيرة خلال الأشهر الأخيرة تبعًا لممارساتها فيما يتعلق بالعاملين لديها في الولايات المتحدة، حيث وجد تقرير حديث أن مستودعات الشركة تعتبر واحدة من أخطر أماكن العمل في أمريكا، وأن عمالها في المستودعات غالبا ما يعملون ضمن ظروف سيئة.

أمازون متهمة باستغلال العمال في مصانع تصنيع منتجاتها



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2l5HKGh
via IFTTT

BLACKBERRY KEY2 أيقونة متميزة تعود من جديد

البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت TCL Communication الشركة العالمية الرائدة في تصنيع الهواتف الذكية والشريك المرخص لعلامة BlackBerry التجارية عن طرح أحدث إصدار من هواتف بلاك بيري الذكية هاتف BlackBerry KEY2

ويتألق هاتف بلاك بيري BlackBerry KEY2 الجديد كليًا بلوحة مفاتيح معززة بأفضل التحسينات فيما يتعلق بالأمان والخصوصية من ’بلاك بيري ليمتد‘، وتم تزويده بعدد من المزايا لأول مرة في هواتف بلاك بيري الذكية، واعتماداً على أحدث أنظمة التشغيل أندرويد 8.1 Oreo، يعتبر BlackBerry KEY2 أول هاتف من بلاك بيري يتم تزويده بكاميرا خلفية مزدوجة.

كما يتضمن مفتاح السرعة ’سبيد كي‘، وهو عبارة عن مفتاح اختصار عام يتيح إمكانية الوصول إلى التطبيقات، وجهات الاتصال والوظائف الأكثر استخداماً عبر الهاتف ومن أي مكان وفي أي وقت، وستنطلق عمليات الشحن العالمية للهاتف هذا الشهر، بحيث يبدأ سعر التجزئة المقترح من 2399 درهم إماراتي و2399 ريال سعودي.

وقال آلان ليجون، نائب الرئيس الأول لشركة TCL Communication، ورئيس شركة بلاك بيري موبايل: “على الرغم من تنوّع واختلاف الهواتف الذكية التي يمكن للعملاء الاختيار من بينها اليوم، تميل معظمها لتوفير تجارب مماثلة دون تمييز كبير بين هاتف وآخر. ومن خلال طرح هاتف BlackBerry KEY2، نقوم بابتكار هاتف ذكي متميز يجمع كافة السمات التي تتفرّد بها ’بلاك بيري‘، مع توفير إبداعات وتجارب جديدة لا يقتصر دورها على الارتقاء بمدى روعة هذه الأجهزة من حيث الأمان والخصوصية، ليتحول إلى أكثر هواتف ’بلاك بيري‘ الذكية تطوراً حتى الآن”.

وقال أليكس ثوربر، نائب الرئيس الأول والمدير العام لحلول التنقل في بلاك بيري: “تعتبر هواتف ’بلاك بيري‘ الذكية أكثر الهواتف العاملة على نظام ’أندرويد‘ أماناً. وقمنا بتصميمها لتعزيز الأمان من الداخل إلى الخارج، ونحن فخورون بمشاركة TCL Communication في إطلاق هاتفها الجديد كلياً BlackBerry KEY2. عملنا في ’بلاك بيري‘ على مدى عقود على الارتقاء بمستوى أسلوبنا من حيث أمان الهواتف المتنقلة، ويسعدنا أن نقدم هاتف ’بلاك بيري‘ الجديد والحديث لعشاق علامتنا التجارية حول العالم”.

وبفضل تصميمه الجميل والمتقن والمنسجم مع المتطلبات العصرية لمستخدمي الهواتف الذكية، يمثل الهاتف الجديد خطوة واضحة نحو المستقبل في سلسلة هواتف KEY، وتمتزج فيه المواد الفاخرة مع التفاصيل المتميزة في هاتف ’بلاك بيري‘ الذكي والجديد كلياً، وبداية من إطار السلسلة 7 الأنيق المصنوع من الألمنيوم تعزيزاً للمتانة، يتيح التصميم المتواصل للإطار مظهراً أكثر نظافة وقوة.

وتم تحديث الجهة الخلفية من الهاتف واكتسبت ملمساً ناعماً، فضلاً عن النمط الجديد بشكل الألماس الذي يضفي لمسة فاخرة على التصميم مع قدر أكبر من الراحة وسلاسة الاستخدام، ويمتلك الهاتف لوحة مفاتيح ذكية أعيد تصميمها فضلاً عن شاشة قياس 4.5 بوصة تعمل باللمس وتتضمن زجاج ’كورنينج غوريلا‘ المقسّى بتقنية 2.5D، والذي يتيح مقاومة أكبر للخدوش، ويضفي على التصميم لمسات أكثر روعة من الحافة للحافة.

وتم تصميم لوحة المفاتيح المتطورة بشكل مدروس لجعل عملية الكتابة أكثر سهولة مع إضافة وظائف جديدة يتفرد بها هاتف ’بلاك بيري‘ عن منافسيه، وتمت زيادة ارتفاع مفاتيح BlackBerry KEY2 بنسبة 20 في المئة للاستمتاع بتجربة كتابة أكثر راحة ودقة، وتتألق المفاتيح بلمسات جمالية ذات ألوان غير لامعة وتصميم استثنائي لتحسين تباعد المفاتيح، وتم وضع تقنية مسح بصمة الأصابع داخل لوحة المفاتيح مع آلية محدثة لاستجابة محسنة بشكل ملموس وتجربة استخدام أكثر راحة.

وأضيف مفتاح جديد إلى لوحة مفاتيح ’بلاك بيري‘ مع مفتاح السرعة ’سبيد كي‘، مما يتيح إمكانية الوصول السريع إلى عدد من الوظائف التي يمتاز بها الهاتف، وفي أي وقت، ولم يعد المستخدم بحاجة للعودة إلى الشاشة الرئيسية للهاتف، أو البحث في مجلد التطبيقات للوصول إلى التطبيقات، وجهات الاتصال والوظائف التي يستخدمها والتواصل معها.

وبمجرد الضغط على زر السرعة ’سبيد كي‘ مع أي من الاختصارات المخصصة الـ 52، يمكن للمستخدم فتح أي تطبيق، أو التواصل مع جهة اتصال مفضلة، أو إرسال رسالة أو الوصول إلى وظائف فورية أخرى، مما يوفر وقتاً قيّماً على مدار اليوم، ويواصل هاتف ’بلاك بيري‘ الجديد كلياً الحفاظ على إرث لوحة مفاتيح سلسلة الهواتف KEY من حيث دعم الكتابة السريعة لتعزيز سرعة التراسل باستخدام تقنية النص التنبؤي الذي يتعلم أثناء الكتابة، فضلاً عن العمل كلوحة تتبع للتنقل سريعاً عبر رسائل البريد الإلكتروني وصفحات الويب والمزيد من أجل قراءة أكثر سهولة للجوال وتجربة التصفح.

وللحصول على قدر مناسب من الطاقة والأداء لإنجاز مزيد من المهام، يتيح BlackBerry KEY2 بطارية يصل مدى فاعلية الطاقة فيها إلى يومين، مع ذاكرة تخزين سعة 6 جيجابايت وبسعتي تخزين إحداهما 64 جيجابايت ويكون الهاتف باللون الفضي، والأخرى 128 جيجابايت ويكون الهاتف باللون الأسود، فضلاً عن توفير دعم لبطاقة التخزين القابلة للتوسع MicroSD، يجعل كل ذلك من هذا الهاتف الذكي الأكثر تطوراً من علامة ’بلاك بيري‘ حتى الآن.

واعتماداً على المعالج ’كوالكوم سنابدراحون‘، يمنح الهاتف مستخدميه القوة اللازمة لإنجاز مزيد من المهام في أي مكان، وبالإضافة إلى تقنية الشحن السريع 3.0 من شركة ’كوالكوم‘، يضيف BlackBerry KEY2 تجربة بطارية ذكية جديدة تتعلم من سلوكيات الشحن اليومية للمستخدم، وتوصي بوقت الشحن بحيث يمكن للمستخدم امتلاك ما يكفي من الطاقة في البطارية لاستخدام الهاتف في الاجتماع أو رحلة الطيران أو الفعالية التالية.

كما يمتاز بتجربة الكاميرا الأكثر روعة مع طرح أول كاميرا خلفية مزدوجة على هواتف ’بلاك بيري‘، وتتميز الكاميرا الخلفية المزدوجة بدقة 12 ميجابكسل بتحسين في التوازن التلقائي للون الأبيض، وتركيز تلقائي أكثر سرعة، وثبات محسن للصورة مع تجارب التقاط جديدة للصور لم تكن متاحة قبل الآن في أي من هواتف ’بلاك بيري‘.

ويطرح هاتف BlackBerry KEY2 أنماط تصوير جديدة مثل نمط تصوير ’البورتريه‘ ونمط التقريب البصري الفائق ’أوبتيكال سوبر زوم‘، ومن خلال نمط تصوير ’البورتريه‘، يمكن للمستخدمين التقاط صور بورتريه جميلة متألقة بقدر أكبر من اللمسات الدراماتيكية والاحترافية، وعلاوة على ذلك، يتيح نمط التقريب البصري الفائق إمكانية التقاط صور أفضل مع تفاصيل أكثر روعة، حتى من مسافة بعيدة.

وتعتمد تقنية التقريب الفائق ’سوبر زوم‘ على التقاط إطارات متعددة للحد من تشويش الصور التي يتم تقريبها مع تجربة استخدام سلسة لالتقاط أفضل الصور، ويعمل الهاتف على توظيف عدسات ’جوجل‘ بحيث يمكن للمستخدمين الآن البحث بسرعة وسهولة والحصول على مزيد من المعلومات حول الأشياء مثل مراجعات الكتب بسهولة عبر التقاط صورة غلاف الكتاب، والحصول على تفاصيل مميزة وغيرها الكثير.

كما هي الحال مع جميع هواتف ’بلاك بيري‘ الذكية، يتضمن BlackBerry KEY2 ميزات أمان وخصوصية محسّنة منذ البداية، واعتماداً على نظام التشغيل القوي والتقنية التي تمتلك ’بلاك بيري‘ حقوق ملكيتها لإنشاء جذر ثقة للأجهزة مع إضافة مفاتيح أمان للمعالج، يعتبر أكثر الهواتف العاملة على نظام ’أندرويد‘ أماناً.

ويأتي الهاتف مزوداً بتطبيق DTEK™ by BlackBerry الذي يزيل تعقيدات الأمان عبر توفير مقياس أمان ’في لمحة بصر‘، ويوضح ذلك مدى التقييم الأمني الشامل للهاتف، ويزود المستخدم بطريقة بسيطة لاستعراض كيفية وصول التطبيقات إلى بياناته، وإدارة أذونات التطبيقات، ويسهم ذلك في منح المستخدم سهولة مشاهدة وإدارة أسلوب وصول التطبيقات التي تم تنزيلها إلى بياناته الشخصية على الهاتف مثل الموقع، والوصول إلى الكاميرا، والميكروفون وغيرها، بوجود عناصر تحكم نشطة حول معايير الخصوصية والأمان في الهاتف.

ويتضمن تطبيق DTEK™ by BlackBerry الآن ميزة التحقق الاستباقية من صحة الهاتف ’برو أكتيف هيلث‘ Proactive Health، والتي تتيح للمستخدم إمكانية إجراء فحص للهاتف واستلام تغذية راجعة فورية حول نقاط الضعف المحتملة وتحسينات الأمان.

وتم تحسين تقنية القفل لتوفير قدر أكبر من الخصوصية الشخصية والتحكم بمحتوى الهاتف، وتتولى هذه التقنية مسؤولية التحكم بالخصوصية الشخصية نظراً لوجود ميزات مثل المجلدات الخاصة للمستندات والصور التي لا يود المستخدم تحميلها إلى خدمات الحوسبة السحابية، والاعتماد على مستعرض ’فاير فوكس فوكاس‘ من ’موزيلا‘ عندما يود المستخدم تفادي التتبع على سجل تصفح الويب، ويمكن الوصول إلى تطبيق الخصوصية الذي يتم تحميله مسبقاً فقط بعد استخدام بصمة الإصبع أو كلمة المرور، مما يساعد في تخزين وحماية البيانات الحساسة للمستخدم، وتطبيقاته والمحتوى مثل الصور والملفات التي يتم تنزيلها.

ويعتبر هاتف BlackBerry KEY2 جزءاً من مبادرة ’جوجل‘ لتوصية ومساعدة المؤسسات في اختيار أفضل الهواتف الذكية العاملة على نظام التشغيل ’أندرويد‘، ومع التوصية التي حصل عليها هاتف BlackBerry KEY2، يمكن للمستخدمين من الشركات شراء الهاتف بثقة مع العلم بأنهم سيحصلون على أفضل تجربة ممكنة لاستخدام الهاتف.

وهذا يعني تلبية أعلى المتطلبات التي تم وضعها والتحقق من صحتها عبر ’جوجل‘، بما في ذلك تحديثات الأمان في الوقت المناسب والتي تقدمها ’بلاك بيري موبايل‘ شهرياً وميزات الأجهزة الجاهزة للشركات وتحديث نظام تشغيل رئيسي واحد على الأقل، كما يدعم الهاتف تقنية ’زيرو تاتش‘ لاستخدام هواتف ’أندرويد‘ دون لمس، مما يسهل على المؤسسات الكبيرة نشر وإدارة هواتفها الذكية.

يمزج هاتف BlackBerry KEY2 أفضل أنظمة التشغيل ’أندرويد 8.1 أوريو‘ مع تجربة هاتف ذكي متميزة تتفرد بها هواتف ’بلاك بيري‘، ومن خلال الوصول إلى ملايين التطبيقات المتاحة على متجر ’جوجل بلاي‘ والتجارب المدمجة مثل ’جوجل أسيستانت‘ وعدسات ’جوجل‘، يمكن اعتبار BlackBerry KEY2 هاتف ’بلاك بيري‘ العصري الذي لطالما بحث عنه المستخدمون، كما يمتاز الهاتف بمفتاح الراحة المحسن الذي يسهل إمكانية الوصول إلى التطبيقات الأكثر استخداماً بالاعتماد على ملفات مخصصة للمنزل، وفي السيارة، وفي الاجتماع أو حتى أثناء التنقل.

BLACKBERRY KEY2 أيقونة متميزة تعود من جديد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2sLPG41
via IFTTT

10 نصائح لزيارة آبل بارك Apple Park

البوابة العربية للأخبار التقنية

يعتبر آبل بارك Apple Park من أبرز المراكز التكنولوجية الجديدة في كاليفورنيا حيث يقع في الضواحي، والمبنى المذهل يأتي بشكل دائري بالكامل ويتميز بجدران مصنوعة من الزجاج، أما داخل المبنى فيعمل موظفو شركة آبل على المهمة الكبيرة التالية للشركة، مثل أجهزة الآيفون الجديدة التي من المتوقع أن تظهر في سبتمبر.

ويعد آبل بارك Apple Park مكان خاص لعشاق ومحبي شركة آبل، حيث يتدفق الكثيرون إلى كوبيرتينو في كاليفورنيا، والتي تقع على بعد ساعة تقريباً جنوب سان فرانسيسكو كل يوم للحصول على لمحة على يسميه البعض سفينة الفضاء، وفي ما يلي بعض النصائح للحصول على أقصى استفادة من زيارة آبل بارك Apple Park التي يحدث فيها السحر.

10 نصائح لزيارة آبل بارك Apple Park

ربما ستحتاج سيارة للوصول إلى هناك: لا يوجد الكثير من وسائل النقل العام في وادي السليكون، لذلك سوف يحتاج السياح إلى إيجاد طريقة للوصول إلى هناك من سان فرانسيسكو أو سان خوسيه، والسيارة أسهل طريقة للتنقل.

الحرم الفعلي غير مفتوح للجمهور: يمكنك التجول حول المحيط فقط، ولكن لا يمكنك الدخول لرؤية مبنى سفينة الفضاء أو المسرح في الحرم الجامعي حيث تطلق آبل منتجات جديدة.

مركز الزوار المفتوح للجمهور: إنها مجانية للجمهور وتقع عبر الشارع من الحرم الجامعي وهناك الكثير من مواقف السيارات.

مركز الزوار هو متجر أبل: ولكن هناك الكثير للقيام به بما في ذلك تجربة الواقع المعزز والبضائع الحصرية والمقهى.

الواقع المعزز: لا تفوّت تجربة الواقع المعزز لـ Apple Park آبل بارك حيث تتيح لك هذه التجربة مشاهدة داخل الحرم الجامعي عبر جهاز الآيباد.

ملحقات: يوجد قمصان خاصة لآبل بارك، بالإضافة إلى العديد من الملحقات التي لا يمكنك الحصول عليها في أي مكان آخر.

المقهى: هناك مقهى في مركز الزوار يقدم الوجبات الخفيفة والقهوة، وفي صباح يوم من أيام الأسبوع قد ترى موظفين من شركة آبل يتناولون الاجتماعات في المقهى المشمس، والواي فاي سريع وموثوق، كما أن قائمة الطلبات موجودة على جهاز الآيباد.

مركز الزائر هو متجر آبل: لذا يمكنك شراء جهاز آيباد أو آيفون أو ماك إذا كنت ترغب، أو شاحنًا إذا تركت شاحنك في المنزل، ولا يوجد Genius Bar أو الإصلاحات المتاحة لمستخدمي آبل في آبل بارك.

السطح: من السهل أن تفوت سطح الطابق العلوي، ولكن هذا هو أهم ما يميز مركز الزوار، وعندما تكون على السطح، ستحصل على أقرب إطلالة على آبل بارك  للعامة.

مكان رائع لالتقاط الصور: لكن يبقى أفضل منظر لآبل بارك لا تزال من الجو.

10 نصائح لزيارة آبل بارك Apple Park



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MfLQrL
via IFTTT

الصين تحاول التجسس على قمة سنغافورة

البوابة العربية للأخبار التقنية

الصين

يستعد المسؤولون الأمريكيون لإحباط التجسس الصيني في قمة سنغافورة النووية القادمة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، حيث استخدم الصينيون كل الأساليب الممكنة للتجسس على الأمريكيين ابتدءًا بالتنصت علي مفاتيح الفندق ووصولًا إلى دبابيس الصداقة، مع الإشارة إلى أن قدراتهم تتحسن في هذا المجال مع مرور الوقت.

وبالرغم من أن الصين قد لا تكون متواجدة خلال القمة، لكن مسؤولين أمريكيين يقولون إنهم يستعدون لمواجهة الجواسيس الصينيين الذين يتوقعون أن يتواجدوا في جميع أنحاء سنغافورة الأسبوع المقبل سعيًا للحصول على معلومات داخلية تتعلق بالمحادثات.

وأصبح التجسس الصيني ضد الولايات المتحدة أكثر انتشارًا من أي خصم آخر، كما يقول مسؤولو الاستخبارات الأمريكية الحاليون والسابقون، وقمة سنغافورة هي أحدث ساحة معركة تجسس، ومن المتوقع أن ينشر الصينيون، الذين عرف عنهم استغلالهم لكل شيء من مفاتيح الفنادق إلى الهدايا المقدمة للزوار الأمريكيين، أدواتهم المتطورة بشكل متزايد، بما في ذلك تقنيات جمع المعلومات الاستخبارية، البشرية منها والإلكترونية، في سنغافورة.

ويشعر المسؤولون الأمريكيون بالقلق من قيام الصين بتجنيد مخبرين بين النوادل وغيرهم من الموظفين في المطاعم والحانات في سنغافورة، الذين يتقاضون أجورًا مقابل التنصت على العملاء الأمريكيين وتقديم تقرير إلى موظفيهم الصينيين.

ويتوقع المسؤولون أيضًا تواجد مراقبة إلكترونية لمواقع اجتماعات القمة، حيث سيستكشف الأمريكيون الأدوات الموجودة في غرف فندق كابيلا، التي يمكن استخدامها لإجراء مناقشات جانبية، ويمكنهم إقامة خيام داخل غرف اجتماعات الفندق لمنع أي كاميرات مخفية من مشاهدة الوثائق السرية.

وقد أظهرت وكالات الاستخبارات الصينية القدرة على اختراق الهواتف المحمولة حتى عندما تكون مغلقة، حيث تطلب الوكالات من المسئولين الأمريكيين نزع بطاريات الهواتف عندما يشعرون بالقلق من التنصت.

وقال جيريمي باش Jeremy Bash، المحلل في NBC News والذي كان يشغل منصب رئيس هيئة الاركان لمدير وكالة الاستخبارات المركزية CIA ليون بانيتا Leon Panetta: “لقد أعطوا الأولوية للمراقبة في السنوات الأخيرة ، كما أن براعتهم التقنية قد تقدمت بالفعل”.

وانخرط الصينيون لسنوات في جهود ضخمة لتجنيد جواسيس بشريين في الغرب، ويمكنهم دعوة جيش من المتسللين المهرة لجمع المعلومات الاستخبارية من الويب، ولكن أصبحت أجهزة الاستخبارات الصينية في الآونة الأخيرة أكثر إبداعًا ومهارة، كما يقول المسؤولون الأمريكيون، مما يشكل تهديدًا متزايدًا لأسرار أمريكا.

وقال دين بويد Dean Boyd، المتحدث باسم المركز الوطني لمكافحة التجسس والأمن: “لا تزال الصين لاعبًا عدوانيًا بشكل خاص فيما يتعلق بالتجسس وتستخدم منصات تكنولوجية متطور بشكل مستمر لتحقيق أهدافها”.

ووفقًا لثلاثة مسؤولين أمريكيين فقد واجه أحد كبار المسؤولين الأمريكيين في الصين مشكلة في بطاقة الفندق، وكان عليه استبدالها عدة مرات من خلال مكتب الاستقبال لأنها كانت لا تفتح الباب، وأحضر هذا المسؤول معه أحد تلك البطاقات إلى الولايات المتحدة، حيث وجد مسؤولون أمنيون ميكروفونًا مدمجًا في داخلها.

وقال المسؤولون إن الصينيين وضعوا أجهزة استماع وتتبع في رقائق مدمجة ضمن بطاقات الائتمان وسلاسل المفاتيح والمجوهرات، وذلك بقصد الحصول على المحادثات السرية بين المسؤولين الأميركيين.

وحصل مسؤولو البيت الأبيض، قبيل الاجتماع بين الرئيس الصيني شي جين بينغ Xi Jinping في عام 2017 مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقر ترامب في جنوب فلوريدا، على شرح مفصل حول كيفية محاولة الصينيين التجسس عليهم بكل الطرق الممكنة، وجرى بعد ذلك مسح جميع هواتف المسؤولين للتحقق مما إذا كان الصينيون قد قاموا باختراقها.

كما تلقى مسؤولو البيت الأبيض شروحات إضافية عند سفرهم مع ترامب إلى بكين، ووفقًا للمسؤولين فقد طلب منهم أن يفترضوا أن الصينيين سيتتبعونهم ويراقبونهم طوال الوقت الذي كانوا فيه في الصين، وقال المسؤولون إن الصينيين قدموا للوفد الأمريكي دبابيساً سموها دبابيس الصداقة، لكن لم يسمح لأعضاء الوفد بارتداء تلك الدبابيس ضمن المنطقة الآمنة لأن المسؤولين الأمنيين حذروهم من أن الصينيين ربما كانوا قد دمجوا ضمنها أجهزة استماع.

وقال المسؤولون إن أمتعتهم تم تفتيشها أثناء عدم وجودها في غرف الفنادق، بشكل يشابه ما حدث للمسؤولين الأمريكيين خلال الرحلات الرئاسية السابقة إلى الصين، وقام بعض كبار أعضاء وفد ترامب بأخذ حقائبهم المحمولة معهم أينما ذهبوا، بما في ذلك تناول العشاء في المطاعم.

ويمكن أن تكون المراقبة واضحة حتى داخل الولايات المتحدة، إذ لم يخف أحد الجنرالات الصينيين جهوده لتسجيل الاجتماع الذي تم قبل عدة أشهر في البنتاغون بين كبار المسؤولين العسكريين الأمريكيين ووفد عسكري صيني عبر توجيه ساعته التي يرتديها باتجاه الأمريكيين كلما تحدثوا.

وحسبما قال مسؤول سابق في الإدارة، فقد اضطر أحدث مستشاري الرئيس السابق باراك أوباما للأمن القومي إلى التخلي عن جهاز بلاك بيري بعد رحلته مع الرئيس إلى الصين في عام 2009، وذلك لأن الصينيين اخترقوا الجهاز، حيث تعد الهواتف المحمولة أكثر تعرضًا للخطر.

ويقول الخبراء إن استخدام ترامب للهواتف المحمولة غير الآمنة في البيت الأبيض يشكل خطراً أمنياً هائلاً، وذلك لأنه يمكن للهواتف الذكية أن تتحول إلى أجهزة تتبع ومراقبة، وتشير المعلومات إلى أن ترامب رفض الجهود التي بذلها المسؤولون الأمنيون لجعله يستخدم جهازًا محمولًا آمنًا، وكان يستخدم الهواتف الذكية العادية لنشر التغريدات على تويتر وإجراء المكالمات.

وذكرت صحيفة واشنطن بوست أن وزارة الأمن الداخلي وجدت أدلة على استخدام تكنولوجيا متطورة لاعتراض المكالمات الهاتفية خارج البيت الأبيض، وهي نوع من التكنولوجيا المتاحة تجاريًا، ويقول مسؤولون أمريكيون إن وكالات الاستخبارات الصينية وغيرها من الوكالات الأجنبية تستخدم هذه التكنولوجيا بشكل منتظم.

واتخذ المسؤولون الأمريكيون خطوات صارمة بشكل متزايد لتقليل محاولة جمع معلومات استخبارية أثناء اجتماعاتهم أو عبر أجهزتهم خلال رحلات باراك أوباما اللاحقة إلى الصين، وقال مسؤولون إن الصينيين سوف يضعون ميكروفونات في غرف الفنادق الخاصة بموظفي إدارة الرئيس الأمريكي، إلى جانب استخدام دبابيس الصداقة التي تحمل علم كل دولة من أجل التجسس.

وقال المسؤولون الأمريكيون إن الافتراض في أي زيارة للصين أو أي تفاعل مع المسؤولين الصينيين خارج البلاد هو أن بكين ستحاول جمع معلومات استخباراتية عن الأمريكيين بأي شكل من الأشكال.

ويخشى المسؤولون الأمريكيون من أن الصينيين يستغلون مجموعة هائلة من البيانات الشخصية الفيدرالية التي سرقوها في عام 2015 لتحديد واستهداف ضباط الاستخبارات الضعفاء، حيث تشكل الصين في الوقت الراهن أكبر تهديد للتجسس تطوراً على الولايات المتحدة.

الصين تحاول التجسس على قمة سنغافورة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2sS9wtu
via IFTTT

آبل أصبحت أقرب إلى لقب أول شركة قيمتها 1 تريليون دولار

البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل

تقترب شركة آبل بخطوات ثابتة لتصبح أول شركة في العالم تبلغ قيمتها السوقية 1 تريليون دولار، وهو لقب رمزي يظهر إلى أي مدى أصبحت شركات التكنولوجيا مسيطرة على سوق الأسهم الأمريكية، إذ بلغت قيمة الشركة المصنعة لهواتف آيفون يوم أمس الجمعة أكثر من 940 مليار دولار، بحيث يفصلها أقل من 60 مليار دولار لتصل إلى الرقم الذي لم تحققه أي شركة أخرى في العالم.

وينبغي القول أن آبل ليست الشركة التقنية الوحيدة التي تقترب من رقم تريليون دولار، حيث تقترب شركة التجارة الإلكترونية أمازون من هذا الرقم مع وقوفها حاليًا على عتبة 820 مليار دولار، لكن تعد آبل في الوقت الراهن هي المتصدرة، وأكد ذلك المستثمر الشهير في مجال التكنولوجيا وارن بافيت Warren Buffett عبر وضع ختمه على الشركة، حيث اشترى 75 مليون سهم وضخ عامل ثقة جديد في عملاقة التكنولوجيا.

وكان البعض يشعر بالقلق عندما توفي ستيف جوبز Steve Jobs في عام 2011 من أن الشركة قد تواجه مشاكل كبيرة فيما يتعلق باستمرارها في السوق، ولكن في ظل خليفته تيم كوك Tim Cook، فقد قامت آبل بزيادة قيمتها بمقدار ثلاثة أضعاف قيمتها حينها البالغة أكثر من 300 مليار دولار.

وتجدر الإشارة إلى أن عملاقة التكنولوجيا قد لا تكون أول شركة تحمل لقب التريليون دولار، حيث قد تسبقها إلى ذلك شركة أرامكو السعودية المنتجة للنفط، والتي قد تبلغ قيمتها 2 تريليون دولار عند تحولها إلى شركة عامة خلال العام المقبل.

وتظهر في الوقت الحالي العديد من التساؤلات حول ما إذا كانت شركات التكنولوجيا تستحوذ على قيمة زائدة ضمن مؤشرات الأسهم الأمريكية، حيث تبلغ قيمة شركات التكنولوجيا العملاقة المكونة من فيسبوك وآبل وأمازون ونيتفليكس وجوجل ومايكروسوفت معًا ما يقرب من 4 تريليون دولار، وخلال الأسابيع الستة الماضية تمت إضافة أكثر من 300 مليار دولار إلى قيمة المجموعة.

وتشكل أسهم شركات التكنولوجيا حاليًا ما نسبته 26 في المئة من مجمل مؤشر الأسهم S&P 500، وبالنسبة للبعض، فإن هيمنة شركات التكنولوجيا على أسواق الأسهم قد تعيد الذكريات ما حدث سابقًا عند انهيار سوق الإنترنت في عام 2002، ولكن هذا الأمر قد لا يشكل في الوقت الحالي مصدر قلق على وول ستريت، حيث ينظر بشكل كبير إلى عمالقة التكنولوجيا على أنهم شركات ذات قيمة نسبية، وأن مفاهيم التكنولوجيا قد تغيرت عن السابق.

وأوضح سكوت كيسلر Scott Kessler من مؤسسة CFRA Research أن شركته لديها توصيات شراء لجميع عمالقة التكنولوجيا تقريبًا، بما في ذلك فيسبوك وآبل وأمازون ونيتفليكس وجوجل ومايكروسوفت، حيث قال “الناس يرون أداء قطاع التكنولوجيا، ومن الصعب في بعض الأحيان أن تشعر بالراحة مع بيانات تقييم أمازون ونيتفليكس، لكن الجواب القصير هو أننا لسنا قلقين، نحن نرى أساسيات قوية ونمو مستمر ومزايا تتعلق بالإصلاح الضريبي واستمرار الأداء”.

كما يقول دانيال إيفز Daniel Ives، رئيس قسم الأبحاث التكنولوجية في GBH Insights “إن رقم مليار دولار لشركة آبل مهم فقط عندما تنظر إلى مجال التكنولوجيا الأوسع، حيث أن القلق بشأن زيادة قيمة أسهم شركات التكنولوجيا في السوق هو في الحقيقة مشكلة في التعريف، لأن التكنولوجيا هي ما يشتريها المستهلكون”.

وأضاف “نحن نتحدث عن أساسيات وديناميكيات السوق التي تنقل التكنولوجيا إلى الواجهة، حيث تدعم الأساسيات سقف سوقي بقيمة تريليون دولار، وليس هناك أي نوع من الفقاعات، إذ بدأت شركة آبل في الحصول تقييمها على أساس أنها شركة خدمات برمجية، وهذا يشير إلى عصر جديد لأسهم شركات التكنولوجيا”.

وكان تيم كوك قد أشار إلى أن الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2018 كانت أفضل ربع على الإطلاق للخدمات، وذلك على الرغم من تباطؤ النمو في مجال الهواتف الذكية، وارتفعت مبيعات شركة آبل بنسبة 16 في المئة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2018، وارتفعت أسهمها بأكثر من 13 في المئة خلال هذا العام، ولكي تصل آبل إلى قيمة سوقية 1 تريليون دولار، يجب أن يرتفع السهم بنسبة 6 في المئة إضافية ليصل إلى 202.30 دولار للسهم.

وقال تيم كوك “حققنا أرباحًا قياسية من خلال App Store و Apple Music و iCloud و Apple Pay، ويعتبر هذا الأمر مثالًا قويًا لأهمية قاعدتنا النشطة الضخمة من الأجهزة وولاء ومشاركة عملائنا، ويضيف إريك روس Eric Ross من شركة Cascend Securities للأوراق المالية: “منذ عدة سنوات، كنا نتداول أسهم شركة آبل كشركة تصنع أجهزة آيفون وبعض الأشياء الأخرى فقط، وما يحدث الآن هو أن آبل لديها قاعدة مستخدمين هائلة لهواتف آيفون ومنتجاتها الأخرى، مما جعلها قادرة على التحول من شركة تصنيع أجهزة آيفون إلى شركة مصنعة لنظام إيكولوجي متكامل”.

تجدر الإشارة إلى أن آبل لا تواجه المشاكل التي تواجهها شركتا فيسبوك وجوجل، حيث يشكك المستهلكون والمسؤولون الحكوميون في التزامهم بالخصوصية والتكلفة الحقيقية للخدمات “المجانية التي يتم تمويلها من خلال الإعلانات، وعلى عكس منافسيها تمكنت آبل خلال الأسابيع الأخيرة من الاستفادة من نهجها الذي يتسم بخصوصية بيانات مستخدميها، حيث قال تيم كوك إنه يعتقد أن الخصوصية هي حق أساسي وجوهري من حقوق الإنسان، مع تحذيره من أن عمليات تتبع بيانات المستخدمين أصبحت خارج نطاق السيطرة.

آبل أصبحت أقرب إلى لقب أول شركة قيمتها 1 تريليون دولار



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2kVRtz0
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014