هواتف سامسونج ترسل صور عشوائية إلى أشخاص آخرين

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج

تفيد التقارير بتعرض عدد قليل من أصحاب هواتف سامسونج الذكية إلى مشاكل في أجهزتهم، بما في ذلك النماذج الأحدث مثل جالاكسي نوت Galaxy Note 8 وجالاكسي إس Galaxy S9، إذ قامت هذه الهواتف بإرسال الصور المخزنة إلى جهات الاتصال الخاصة بهم، وبالرغم من إن إمكانية إرسال الصور إلى الآخرين تعد بمثابة إحدى الوظائف الأساسية للهاتف الذكي، ولكن عندما يبدأ تطبيق الرسائل النصية للهاتف في إرسال الصور بشكل عشوائي دون معرفة صاحب الجهاز، فإن الأمر يصبح مشكلة.

ويبدو أن المشكلة تنبع من رسائل سامسونج Samsung Messages، وهو تطبيق المراسلة الافتراضي على أجهزة هواتف Galaxy الخاصة بالشركة الكورية الجنوبية، حيث تشير التقارير القليلة حول هذا الخطأ إلى أن الهواتف تقوم بإرسال الرسائل دون أن يقوم التطبيق بتسجيل أي أثر لرسالة صادرة، وليس واضحًا بعد عدد الأشخاص الذين تعرضوا لمثل هذا النوع من المشاكل الذ يعد بمثابة انتهاك كبير للخصوصية.

وقالت الشركة في بيان: “نحن على دراية بالتقارير المتعلقة بهذا الأمر والفرق الفنية التابعة لنا تنظر فيه، ويتم تشجيع العملاء المهتمين على الاتصال بنا مباشرة”، ولم تقترح الشركة حلاً للمشكلة، ويعمد التطبيق بشكل خاطئ ولأسباب لم يتم تحديدها على إرسال الصور المخزنة على الأجهزة إلى جهات الاتصال بشكل عشوائي عبر الرسائل القصيرة، حتى أن أحد المستخدمين يدعي أنه بدلاً من إرسال صورة واحدة، فإن التطبيق أرسل معرض الصور بالكامل إلى جهة الاتصال.

ويعتبر الجزء الأكثر رعبًا فيما يتعلق بهذا الخطأ هو أنه عندما يقوم تطبيق سامسونج بإرسال رسائل إلى أشخاص آخرين، فإنه لا يترك أي دليل على أنه قد فعل ذلك، مما يعني أن الناس قد لا يعرفون أن صورهم قد تم إرسالها حتى يحصلوا على رد من المستلم حول الصور العشوائية المرسلة إليهم، لكن سجلات مشغلي شبكات الهاتف المحمول تسجل ذلك، ويمكن لمالكي هواتف سامسونج في الوقت الحالي إلغاء أذونات تطبيق Samsung Message لمنعه من الوصول إلى ملفات الجهاز.

ويظن بعض المستخدمين أن هذه المشكلة لها علاقة بتحديثات رسائل RCS، بما في ذلك T-Mobile، والتي تعد إحدى شركات خدمات المحمول المسؤولة عن واحدة على الأقل من الهواتف المتأثرة، حيث أصدرت T-Mobile في وقت سابق من هذا الأسبوع تحديثًا جديدًا لخدمة RCS، وهو معيار تراسل جديد مدعوم من جوجل وقادر على جعل الرسائل النصية تبدو أشبه برسائل تطبيقات الدردشة، وقال متحدث باسم شركة T-Mobile: “ينبغي التواصل مع سامسونج للتحقق من ذلك، إن المشكلة ليست متعلقة بشركة T-Mobile”.

رابط الموضوع من المصدر: هواتف سامسونج ترسل صور عشوائية إلى أشخاص آخرين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MLutyP
via IFTTT

فيسبوك يعتذر عن خطأ أدى إلى إيقاف حظر الأشخاص مؤقتًا

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك

أعلنت منصة التواصل الإجتماعي الأكبر عالميًا فيسبوك عن اكتشافها خلل هذا الصباح أثر على 800 ألف مستخدم عن طريق إلغاء حظر شخص واحد على الأقل من قائمة حظر هذا المستخدم لمدة أسبوع تقريبًا، وأوضحت أنها ستقوم بتنبيه الأشخاص المتأثرين بهذا الخطأ الذي أدى إلى إيقاف حظر الأشخاص المحظورين سابقًا ضمن حسابات المستخدمين، وقالت الشركة إن الخطأ كان نشطًا خلال الفترة بين 29 مايو/أيار و 5 يونيو/حزيران.

وأوضحت إيرين إيغان Erin Egan، مسؤولة الخصوصية في فيسبوك المشكلة عبر منشور قائلة: “إن بعض المستخدمين المحظورين لم يتمكنوا من رؤية مشاركات الشخص الذي قام بحظرهم، ولكنهم كانوا قد شاهدوا أشياء شاركها هذا الشخص مع جمهور أوسع مثل الصور التي تم مشاركتها مع أصدقاء الأصدقاء، ونحن نعلم أن القدرة على حظر شخص ما تعتبر مهمة بالنسبة للمستخدمين، ونود أن نعتذر ونفسر ما حدث”.

ووفقًا للمنصة فإن الخطأ لم يعيد تأسيس علاقات الصداقة بين أي من المستخدمين المتأثرين والمستخدمين المحظورين، ولكن قد يكون بإمكان المستخدمين المحظورين إعادة إرسال طلبات الصداقة في حال لاحظوا أنه قد تم إلغاء حظرهم فجأة، كما أكدت إيرين إيغان أن المستخدمين الذين تم حظرهم قد يكونوا قادرين على إرسال رسائل عبر ماسنجر Messenger إلى أشخاص يفترض أنهم لا يرغبون في التفاعل معهم على الإطلاق.

ووفقًا لبيانات فيسبوك فإن 85 في المئة من الأشخاص لديهم شخص واحد على الأقل في قائمة الحظر تم إيقاف حظرهم نظرًا لوجود الخطأ، وقد تم الآن إصلاح هذه المشكلة وتم حظر الجميع مرة أخرى، وسوف يتلقى الأشخاص المتأثرون تنبيهًا عبر فيسبوك يشجعهم على التحقق من قائمة الحظر.

وتوضح إيرين إيغان أن عمليات الحظر عبر المنصة لا تستهدف فقط الأشخاص الذين تكون مشاركاتهم مزعجة، بل أيضًا تستهدف منع المضايقة والتسلط وأي شكل آخر من أشكال التصرفات المسيئة والمخلة بآداب التفاعل والتواصل عبر الإنترنت، ويعد تأثير الخطأ محدودًا إذ أنه أثر على عدد ضئيل جدًا من قاعدة مستخدمي فيسبوك البالغ عددهم 2.2 مليار.

وامتنعت منصة فيسبوك في البداية عن تقديم تفسير ملموس لكيفية حدوث الخطأ، ولماذا استمر لمدة أسبوع واحد تقريبًا، ولكنها ردت في وقت لاحق عبر حسابها الرسمي على منصة التدوين المصغرة تويتر مع شرح اكثر تفصيلًا حول كيفية عمل ما تسميه “الروابط ذات الصلة” بين من يمكنهم رؤية المشاركات والإجراءات التي يمكن أن يتخذها هؤلاء المستخدمون على تلك المشاركات التي تم حذفها عن طريق الخطأ.

تجدر الإشارة إلى أن هذا الخطأ يعد ثاني خطأ برمجي يصيب الشبكة الإجتماعية خلال أقل من شهر، حيث قامت المنصة في وقت سابق من شهر يونيو/حزيران بالكشف عن وجود مشكلة برمجية أثرت على 14 مليون مستخدم، وأدت إلى تغيير بعض إعدادات الخصوصية المتعلقة بمنشورات المستخدمين، حيث قامت تلك الثغرة بتغيير إعدادات خصوصية المنشورات، وبدلًا من أن تكون محصورة بالأصدقاء، فقد أصبحت قابلة للرؤية بالنسبة لجميع الأشخاص.

ووفقًا للمعلومات فإن الخطأ البرمجي الذي تسبب بتغيير بعض إعدادات خصوصية المنشورات كان بسبب أداة جديدة تم تصميمها على فيسبوك تسمى “العناصر المميزة”، والتي تقوم بتسليط الضوء على الصور والمحتويات الأخرى ضمن ملف تعريف المستخدم، حيث أن هذه العناصر المميزة مرئية لجميع مستخدمي فيسبوك، ويبدو أن المنصة قد قامت عن غير قصد بتوسيع إعدادات هذه الأداة لتشمل جميع المشاركات الجديدة لأولئك المستخدمين.

وتشير فيسبوك إلى أنها تستمع بشكل واضح للاقتراحات المتعلقة بتوفير شفافية أكبر حول منتجاتها وإعدادات الخصوصية، وخاصة في حالة حدوث مشاكل، وتخطط لإظهار المزيد من هذه التنبيهات لتكون واضحة وصريحة مع مستخدميها حول أي مشكلة خصوصية أخرى تكتشفها في المستقبل، حيث تعتمد المنصة على الثقة فيما يتعلق بميزات الخصوصية للحفاظ على مشاركات الأشخاص.

واضطر المسؤولون التنفيذيون في فيسبوك خلال الأشهر القليلة الماضية إلى الاعتذار مرارًا وتكرارًا من المستخدمين لعدم تمكنهم من حماية خصوصيتهم، وذلك بعد انتشار أخبار فضيحة بيانات كامبريدج أناليتيكا وحصولها على بيانات أكثر من 87 مليون شخص، بالإضافة إلى ظهور معلومات حول قيام المنصة بإعطاء صناع الهواتف المحمولة، بما في ذلك آبل وسامسونج وهواوي، إمكانية الوصول إلى بيانات مستخدمي فيسبوك وأصدقائهم.

رابط الموضوع من المصدر: فيسبوك يعتذر عن خطأ أدى إلى إيقاف حظر الأشخاص مؤقتًا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2lOs9eI
via IFTTT

نظام ذكاء اصطناعي يهزم الأطباء البشريين

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

ذكاء اصطناعي

سجل نظام ذكاء اصطناعي صيني فوزًا على نخبة من الأطباء البشريين الصينيين في جولتين من المسابقات المتعلقة بتشخيص أورام المخ والتنبؤ بالتوسع الدموي في الدماغ في العاصمة الصينية بكين، وذلك وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء شينخوا Xinhua، حيث هزم نظام الذكاء الاصطناعي المسمى BioMind فريقًا مؤلفًا من 15 من كبار الأطباء الصينيين بنتيجة اثنين إلى واحد.

واستطاع النظام، المطور من قبل مركز أبحاث الذكاء الإصطناعي للاضطرابات العصبية في مستشفى تيانتان Tiantan ببكين، إجراء تشخيص صحيح بنسبة 87 في المئة ضمن 225 حالة في حوالي 15 دقيقة، في حين تمكن فريق الأطباء البشريين المكون من 15 من كبار الأطباء إجراء نفس التشخيص بدقة تصل إلى 66 في المئة فقط ضمن حوالي 30 دقيقة.

كما انتصر نظام الذكاء الاصطناعي الصيني BioMind مرة أخرى فيما يتعلق بالتنبؤ بالتوسع الدموي في الدماغ، إذ قدم النظام توقعات صحيحة في 83 في المئة من حالات التوسع الدموي في الدماغ، في حين تمكن فريق الأطباء البشريين العاملين ضمن المستشفيات المشهورة في جميع أنحاء البلاد من تقديم توقعات صحيحة في 63 في المئة من الحالات فقط.

وقال جاو بيي Gao Peiyi، رئيس قسم الأشعة في مستشفى تيانتان Tiantan، وهي مؤسسة رائدة في طب وجراحة الأعصاب، إن النتائج التي توصل إليها الأطباء البشريون كانت طبيعية إلى حد كبير، بل إنها أفضل من حيث متوسط الدقة بالمقارنة مع المستشفيات العادية.

وقام المطورون، من أجل تدريب النظام، بتغذيته بعشرات الآلاف من صور الأمراض المرتبطة بالجهاز العصبي التي قام مستشفى تيانتان بأرشفتها على مدى السنوات العشر الماضية، مما جعله قادراً على تشخيص الأمراض العصبية الشائعة مثل الورم السحائي والورم الدبقي بمعدل دقة يزيد على 90 في المئة بالمقارنة مع الأطباء الأكثر خبرة.

ووفقًا للجهة المنظمة فقد ساهمت المشفى بجميع الحالات، والتي كانت حقيقية، لكنها لم تستخدم أبدًا كمواد تدريبية لنظام الذكاء الاصطناعي، وقال وانغ يونغ جون Wang Yongjun، نائب الرئيس التنفيذي لمستشفى تيانتان، إنه شخصياً لم يهتم كثيراً بمن انتصر، لأن المسابقة لم تكن تهدف أبداً إلى وضع البشر ضد التكنولوجيا، ولكن لمساعدة الأطباء على التعلم والتحسن عبر التفاعل مع التكنولوجيا.

وقال وانغ Wang: “أتمنى من خلال هذه المسابقة أن يختبر الأطباء قوة الذكاء الاصطناعي، وهذا ينطبق بشكل خاص على بعض الأطباء الذين يشككون في الذكاء الاصطناعي، وآمل أن يتمكنوا من زيادة فهم هذه التكنولوجيا والقضاء على مخاوفهم تجاهها”.

وأوضح أحد الأطبال المشاركين في الجولة الثانية أنه يرحب بالذكاء الاصطناعي لأنه لا يشكل تهديدًا بل صديقًا، حيث أن هذه التكنولوجيا لن تقلل من عبء العمل فحسب بل تساعد الأطباء على مواصلة التعلم وتحسين مهاراتهم.

وقال بيان شيويو Bian Xiuwu، وهو أكاديمي يعمل بأكاديمية العلوم الصينية وعضو في لجنة تحكيم المسابقة، إنه لم يكن هناك أبدًا إجابة صحيحة قياسية مطلقة في تشخيص الأمراض النامية، وأن الذكاء الاصطناعي يعمل كمساعد للأطباء في تقديم النتائج الأولية فقط، كما وافق الدكتور بول باريزل Paul Parizel، الرئيس السابق للجمعية الأوروبية للأشعة وعضو في لجنة التحكيم، على أن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل الأطباء، ولكنه يعمل بدلاً من ذلك بنفس الطريقة التي يتبعها نظام GPS لمساعدة السائقين.

وتتمتع الصين بميزة فريدة فيما يتعلق بتطوير الذكاء الاصطناعي، وذلك استنادًا إلى حجم سكانها والحجم الهائل للبيانات الطبية الرقمية التي يمكن الوصول إليها، حيث قدمت الصين خلال السنوات الأخيرة مجموعة من الخطط لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

رابط الموضوع من المصدر: نظام ذكاء اصطناعي يهزم الأطباء البشريين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2u02LpY
via IFTTT

جوجل تطلق النسخة التجريبية الثالثة من أندرويد Android P

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل

أطلقت شركة جوجل اليوم النسخة التجريبية الثالثة من نظامها لتشغيل الأجهزة المحمولة أندرويد Android P مع سلوكيات النظام شبه النهائية، وأحدث إصلاحات الأخطاء، وتحسينات الثبات، وتحديثات الأمان لشهر يوليو/تموز 2018، بحيث يمكنك تنزيل نسخة المعاينة الجديدة من خلال موقع الشركة، مع الإشارة أنه في حال كنت مطورًا فإن بإمكانك اختبار تطبيقاتك عن طريق تنزيل نسخة المعاينة الجديدة عبر الضغط هنا، كما تتضمن نسخة المعاينة الحالية حزمة أدوات المطور الرسمية المحدثة SDK، مع صور النظام لأجهزة هواتف Pixel و Pixel XL و Pixel 2 و Pixel 2 XL، ومحاكي أندرويد الرسمي.

وكانت شركة جوجل قد أطلقت أول نسخة معاينة تجريبية للمطورين من نظامها الجديد Android P في شهر مارس/آذار، وانتظرت حتى شهر مايو/أيار لإصدار نسخة معاينة المطورين الثانية من Android P في مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O 2018، حيث أنها لم تعمد إلى توفير نسخة المعاينة الأولى للمطورين عبر برنامج أندرويد التجريبي Android Beta Program، والذي يتيح الوصول إلى نسخ أندرويد المبكرة من خلال التحديثات الهوائية، وذلك للتأكيد على أنها موجهة للمطورين فقط وليست معدة للاستخدام اليومي أو المستهلك العادي.

وأطلقت نسخة المعاينة الثالثة لمطوري Android P في شهر يونيو/حزيران، وقامت عملاقة البحث بتوفير النسخة التجريبية الأولى من نظام Android P إلى مجموعة من الهواتف، إلى جانب هواتف بيكسل Pixel المدعومة بشكل رسمي من قبلها، مثل Sony Xperia XZ2 و Xiaomi Mi Mix 2S و Nokia 7 Plus و Oppo R15 Pro و Vivo X21 و OnePlus 6 و Essential PH ‑ 1، وكما هو الحال مع النسخة التجريبية الثانية، فإن جوجل تقول إن الشركاء الذين يشاركون في برنامج Android P التجريبي سيعملون على تحديث أجهزتهم خلال الأسابيع المقبلة.

وتتضمن النسخة التجريبية الثالث Android P Beta 3 تحديثًا لأدوات إنشاء البرمجيات Android Studio لتضمين D8 كأداة مستقلة، ومن أجل بناء التطبيقات يمكنك تنزيل واجهات برمجة التطبيقات النهائية مستوى API 28، فضلاً عن حزمة أدوات المطور الرسمية SDK، وأحدث صور النظام، وأدوات المطور المحدثة، وبالتالي، يمكن للمطورين البدء في بناء التطبيقات المتضمنة ميزات Android P باستخدام واجهات برمجة التطبيقات الجديدة، بحيث يمكنك الحصول على واجهة برمجة التطبيقات الرسمية API 28 SDK والأدوات ضمن النسخة 3.1 من Android Studio.

في حال كنت مسجلًا ضمن البرنامج التجريبي وحصلت على النسخة التجريبية الثانية Android P Beta 2 على أحد أجهزة Pixel، فمن المفترض أن تحصل تلقائيًا على النسخة التجريبية الثالثة Android P Beta 3.

وتعتبر نسخة معاينة المطور أو النسخة التجريبية بمثابة نظرة مبكرة على النسخة التالية من نظام أندرويد، والتي تحمل في الوقت الحالي الاسم الرمزي Android P إلى أن تختار جوجل اسمًا يبدأ بهذا الحرف، بحيث تصدر جوجل هذه النوعية من النسخ للمطورين من أجل استكشاف الميزات الجديدة واختبار التوافق وإرسال التعليقات والمراجعات، ويمكن للمستهلكين تجربة القدرات والوظائف الجديدة أيضًا.

وجلبت النسخة الأولى من معاينة المطورين لنظام Android P عددًا كبيرًا من الوظائف الجديدة، بما في ذلك دعم النتوء، ولوحة إعدادات سريعة معدلة، وصندوق تنبيهات مع زوايا دائرية، ورسائل ضمن التنبيهات عند الرد بشكل ضمني، والردود الذكية ضمن التنبيهات، وواجهة مستخدم متماشية مع طريقة المصادقة عبر بصمة الاصبع، وتحسينات فيما يتعلق بالخصوصية للحد من التطبيقات التي يمكن أن تعمل في الخلفية.

بينما جلبت النسخة الثانية من معاينة المطورين ميزات البطارية التكيفية والسطوع المتكيف، وإجراءات التطبيق للتنبؤ بما سيفعله المستخدم بعد ذلك، و App Slices لإبراز واجهة مستخدم التطبيق داخل نتائج بحث تطبيق جوجل وداخل مساعد جوجل الذكي Google Assistant، إلى جانب واجهة برمجة تطبيقات BiometricPrompt لإجراء حوار تتم إدارته من قِبل النظام لحث المستخدم على اختيار أي نوع معتمد من المصادقة البيومترية.

كما جلبت النسخة 157 رمزًا تعبيرًا جديدًا، حيث أردات جوجل إبراز الأشياء التي يمكنك رؤيتها أعلاه مثل الشعر الأحمر والبطل الخارق والوجه بثلاثة قلوب والكعك وجراد البحر وحيوان اللاما، مع ملاحظة من جوجل تتعلق بإمكانية مراجعة أي رمز تعبيري بشكل أكبر قبل إصدار نسخة Android P النهائية للمستهلك.

وأوضحت عملاقة البرمجيات الجدول الزمني لإصدار النسخ التجريبية، بحيث صدرت أول نسخة معاينة للمطورين ألفا alpha في شهر مارس/آذار، وفي شهر مايو/آيار أصدرت نسخة المعاينة الثانية للمطورين والأولى للمستخدمين بيتا beta، وفي شهر يونيو/حزيران صدرت نسخة معاينة المطورين الثالثة، والتي تعتبر ثاني نسخة تجريبية للمستخدمين، والآن تصدر نسخة المعاينة التجريبية الرابعة للمطورين، والتي تعتبر ثالث نسخة تجريبية للمستخدمين، ويتبعها بعد ذلك إصدار نسخة معاينة المطورين الخامسة في هذا الشهر يوليو/تموز، على أن تصدر النسخة النهائية في الربع الثالث من العام الحالي.

وتشجع جوجل مطوري البرامج على نشر تحديثات APK التي تم تجميعها أو استهدافها اختياريًا لواجهة برمجة التطبيقات 28، وفي حال قمت بنشر تحديث على متجر جوجل بلاي أثناء المعاينة، فإن بإمكان المستخدمين اختبار التوافق على الأجهزة الحالية، بما في ذلك الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل Android P Beta 3، ويمكنك استخدام ميزة اختبار الإصدار التجريبي من متجر Google Play للحصول على تعليقات مبكرة من مجموعة صغيرة من المستخدمين.

رابط الموضوع من المصدر: جوجل تطلق النسخة التجريبية الثالثة من أندرويد Android P



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2lPh2Ct
via IFTTT

دول الخليج العربي تريد الفوز بسباق شبكات الجيل الخامس

المدن الذكية تدفع سوق تقنية المعلومات في الإمارات لتبلغ 20 مليار درهم في العام 2018

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

قال المدير التنفيذي لشركة إس إيه بي العالمية في الإمارات العربية المتحدة والذي تم تعيينه مؤخراً: “إن المدن الذكية والمشاريع العملاقة المتصلة مثل إكسبو 2020 إلى جانب النمو الكبير في المؤسسات الذكية في الدولة، من شأنها أن تدفع عجلة نمو سوق تقنية المعلومات في الإمارات لتصل إلى 20 مليار درهم خلال العام الحالي 2018”.

وبدأت الشركات الإماراتية التحول بشكل متزايد إلى مؤسسات ذكية عبر تبني حلول وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلات، وإنترنت الأشياء والتحليلات المتطورة، لإحداث التغيير في عمل القطاعات المتنوعة، وتحسين الإنتاجية باستخدام البيانات، وتعزيز بيئات العمل الرقمية بهدف تقديم خدمات مميزة والارتقاء بتجارب العملاء.

وأشارت توقعات مؤسسة “بي إم آي للأبحاث” إلى أن قيمة سوق تقنية المعلومات سوف تصل إلى 20 مليار درهم هذا العام بفضل نمو وتسارع تبني التقنيات الجديدة من قبل الشركات إلى جانب عملية التحول الرقمي التي انطلقت في كل أرجاء الدولة، ومشاريع المدن الذكية، وتحضيرات معرض إكسبو 2020 دبي.

وأشار جوليان بيرتن المدير التنفيذي المعين حديثاً لشركة إس إيه بي في الإمارات وعمان، أن أكبر المستفيدين من عملية التحول الرقمي في الإمارات هم الشركات التي ستحظى بالسبق في تبني هذه التقنيات حيث أن الممارسات العملية التي تتيحها، ستمكنهم من تسريع عملية الابتكار وتجاوز منافسيهم.

وقال بيرتن: “تشارك إس إيه بي الابتكار مع مع المؤسسات والشركات الإماراتية بمختلف أحجامها وعلى امتداد جميع قطاعات العمل الرأسية من أجل مساعدتهم على تبني أفضل الممارسات الكفيلة بتحسين حياة الأشخاص اليومية، خصوصاً في تمكين مشاريع المدن الذكية والفعاليات الضخمة المتصلة”.

وقالت إس إيه بي أن القطاع الحكومي إلى جانب قطاعات البنوك والصحة والطاقة في الإمارات العربية المتحدة تشهد أسرع عملية تحول رقمي، وفي إطار دعمها لجهود الإمارات من أجل نجاح استضافة الفعاليات الكبرى، تعمل إس إيه بي كشريك أول رسمي مع إكسبو 2020 دبي، من خلال حزمة تطبيقات “إس 4 هانا” لتحليلات الأعمال الفورية، لتمكين المنظمين من تحليل البيانات تحليلاً فورياً لرصد توجهات الزوار، ومن ثم استخدام النتائج لتقديم تجربة خاصة بكل زائر ومصممة حسب أولوياته وتطلعاته.

وسيعمل جوليان بيرتن من مكاتب الشركة في دبي، على دفع خطة استثمار شركة إس إيه بي بقيمة 200 مليون دولار خلال خمس سنوات، وسيعمل مباشرة تحت إدارة جرجي عبود، النائب الأول للرئيس والمدير العام لدى إس إيه بي في جنوب الشرق الأوسط.

وأكدت الشركة على خلفية انعقاد مؤتمر “إس إيه بي سافاير ناو” العالمي مؤخراً، أنها تمكنت من إعادة تصور أفضل الوسائل التي تمكن الشركات من التحول إلى مؤسسات ذكية، كما شددت على أهمية دمج الابتكارات التقنية ضمن حزمة حلول مصممة بعناية، والدور الرئيسي الذي تلعبه في التحول بتجربة العملاء والأشخاص بشكل عام.

ويمكن للشركات في دولة الإمارات العربية المتحدة تقديم تجربة رقمية جديدة غير مسبوقة لعملائها من خلال الاستفادة من حزمة الحلول السحابية الذكية “إس إيه بي/ سي فور هانا” SAP C/4HANA، وتقديم المزيد من الدعم لأسلوب العمل الرقمي، من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي، والبلوك تشين، والمزايا التحليلية باستخدام النظام “ليوناردو” من “إس إيه بي” الخاص بالابتكار الرقمي، إلى جانب منصة إس إيه بي السحابية.

وعبر جرجي عبود عن سعادته بتعيين جوليان بيرتن، وقال أنه يتمتع بسجل حافل قاد من خلاله فرق العمل لتحقيق النجاح في مناطق مختلفة وضمن ثقافات عمل متنوعة، وأضاف: “تدعم خطة الاستثمار الخاصة بشركة إس إيه بي، جهود الإمارات لتطبيق خطة “مئوية الإمارات 2071″ واستضافة إكسبو 2020 من خلال دورها في تعزيز الابتكار الرقمي في قطاع الأعمال، ولتوسع في منظومة شركائها، مع التركيز الدائم على المضي قدماً في برامج المسؤولية الاجتماعية في الدولة”.

ويجلب جوليان بيرتن إلى إس إيه بي خبرة أكثر من 18 عاماً في قطاع تقنية المعلومات، حيث شغل خلال مسيرته المهنية عدة مناصب كان آخرها منصب المدير التنفيذي لشركة “هيوليت باكارد إنتربرايز” في الشرق الأوسط، وهو حاصل على درجة بكالوريوس في الرياضيات من جامعة نورثمبريا، ودرجة الماجستير في علوم الكمبيوتر من جامعة لندن ساوث بانك، كما يضر حالياً لرسالة ماجستير جديدة في علوم الفضاء والتقنية من الجامعة المفتوحة.

رابط الموضوع من المصدر: المدن الذكية تدفع سوق تقنية المعلومات في الإمارات لتبلغ 20 مليار درهم في العام 2018



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2tYrOKf
via IFTTT

كونتيننتال تعلن عن وصول منصة ContiConnect لمراقبة الإطارات إلى الشرق الأوسط

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت كونتيننتال، الشركة الألمانية الرائدة في مجال تصنيع الإطارات والتقنيات والصناعات المغذية للسيارات، أنها تخطط لطرح منصّتها الرقمية الجديدة ContiConnect لمراقبة الإطارات في أساطيل المركبات التجارية بمنطقة الشرق الأوسط خلال العام 2019، ويسهم هذا الحل الفعال لمراقبة الإطارات عن بعد بمساعدة الأساطيل على تعزيز الكفاءة لحد أقصى ويرسل تنبيهات في حال اختلاف ضغط الإطارات عن الأرقام المحددة لها.

وعبر توفير هذه المعلومات، فإن المنصة الجديدة تتيح للأساطيل الاستفادة من تقليل عدد المركبات المعطلة وتخفيض تكاليف الصيانة وتوليد المزيد من القيمة عبر زيادة أوقات عمل المركبات، وتسمح ContiConnect لمدراء الأساطيل العمل بشكل استباقي عوضاً عن التعامل مع المشاكل بعد وقوعها، وذلك ليس فقط فيما يتعلّق بالمركبات المفردة فقط بل بالنسبة للأساطيل التجارية الكاملة مثل الشاحنات والحافلات والمعدّات الصناعية وتلك المخصّصة للنقل الأرضي.

وقال خوان أوروبورو، رئيس قسم المبيعات لإطارات المركبات التجارية في كونتيننتال الشرق الأوسط: “يعد ContiConnect نقطة البداية لشركة كونتيننتال كي تصبح شريكاً بارزاً لخدمات البيانات المرتبطة بالإطارات، ونحن نخطو خطوة كبيرة للأمام في عملية تطوّرنا من مجرد مصنع رائد للإطارات إلى موفر للحلول البارزة عبر هذه المنصة الرقمية الجديدة لمراقبة الإطارات والتي ستوفر باقة شاملة من المنافع المهمّة للعملاء في الشرق الأوسط خلال عام 2019”.

يأتي طرح ContiConnect بعد أن قامت كونتيننتال في وقت سابق من هذا العام بإطلاق ContiPressureCheck، نظام المراقبة الأول من نوعه للحافلات والشاحنات والذي يقوم باستمرار بمراقبة ضغط الإطارات وحرارتها عبر أجهزة استشعار مثبَّتة داخل الإطارات.

ويشتمل نظام ContiConnect على مكونات مختلفة يمكن جمعها بطرق عديدة:

جهاز استشعار الإطار

يربط جهاز استشعار الإطار كافة إطارات المركبة مع العالم الخارجي، فهو مركَّب ضمن الجهة الداخلية لجانب الإطار الذي يشكل الموقع المثالي لتركيب الجهاز بهدف ضمان القياس الدقيق لكل من ضغط الإطار وحرارته، إضافة إلى ذلك، فإن جهاز الاستشعار محمي من الضرر أو السرقة، ويتوفر حل تركيب الجهاز إما فيما بعد أو التركيب المسبق، ويضم إطار كونتيننتال الذكي جهاز استشعار مركَّب مسبقاً مما يجعله أسرع وأكثر ملاءمة للاستخدام في الأساطيل للبدء بعملية المراقبة الرقمية للإطارات، بينما يتم ضمان عملية تركيب العلبة بشكل صحيح في الإطار من المرة الأولى.

محطة قارئ النطاق

تعد محطة قارئ النقاط مكوّن الربط بين جهاز استشعار الإطار ومعالج النهاية الخلفية لدى كونتيننتال، فهي تقرأ البيانات عن أجهزة الاستشعار عند مرور المركبة بالقرب من المتلقي ضمن النطاق وترسل البيانات إلى معالج النهاية الخلفية حيث يجري تحليلها وتفسيرها، ويتم تركيب محطة قارئ النطاق في أكثر نقاط تواجد مركبات الأسطول مثل محطّات الغسيل وتعبئة الوقود وغيرها من نقاط العبور الأخرى.

بوابة إلكترونية

إن البوابة الإلكترونية هي واجهة الاستخدام حيث يمكن لمدراء الأساطيل إجراء مراقبة استباقية عن بعد ومتابعة حالة الإطار وأداء جميع المركبات ضمن الأسطول، وتوفر هذه البوابة الإلكترونية المرتكزة على المتصفح خيارات عرض متعددة يمكن الدخول إليها عبر أي نوع من الأجهزة، وهي تبين تاريخ بيانات الإطار وتمكن إجراء تحليل بمفعول رجعي.

تحذيرات

يقوم هذا الحل بإعلام مدراء الأساطيل عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية القصيرة SMS ويقترح إجراءات تصحيحية عند الضرورة، ويمكن لشريك خدمة اعتماد هكذا إجراءات فورياً، وتسمح هذه التحذيرات لمدراء الأساطيل التخطيط بشكل أفضل لصيانة الإطارات وضمان الحصول على المعلومات حول اختلاف الأرقام وذلك في الوقت المحدد، وبالنسبة لكامل الأسطول، فإن هذا يعني زيادة أوقات عمل المركبات وتخفيض متطلبات الصيانة.

رابط الموضوع من المصدر: كونتيننتال تعلن عن وصول منصة ContiConnect لمراقبة الإطارات إلى الشرق الأوسط



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2z3zJvn
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014