شركة Light تطور نموذج لهاتف ذكي يتضمن تسع كاميرات

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

Light

تعمل شركة تصنيع الكاميرات الأمريكية Light، المسؤولة عن تطوير كاميرا متعددة العدسات ومتعددة المستشعرات لتضمينها في الهواتف الذكية والأجهزة المحمولة، على تطوير هاتف ذكي مجهز بكاميرات متعددة، ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، فإن الشركة تقوم بتصميم نموذج لهاتف ذكي يشتمل على ما بين 5 إلى 9 كاميرات في الجهة الخلفية قادرة على التقاط صور بدقة تصل إلى 64 ميجابيكسل.

وكانت الشركة قد أطلقت في وقت سابق من عام 2015 كاميرا تسمى L16، والتي تبلغ قيمتها 1950 دولار، وبدء شحنها في عام 2017، حيث تستخدم هذه الكاميرا 16 عدسة لالتقاط صور بحجم 52 ميجابيكسل، وتوفر نتائج مثيرة للاعجاب، وبشكل خاص عند النظر إلى حجم الكاميرا وأنها قابلة للحمل، لكنها واجهت مشكلة تتمثل في قلة البرامج.

ووفقًا لشركة Light، فإن مصفوفة العدسات المتعددة المتواجدة على النموذج الأولي الحالي للهاتف يمكنها التقاط صور بدقة تصل إلى 64 ميجابيكسل، مع وعود بتحقيق أداء أفضل في ظروف الإضاءة المنخفضة والتأثيرات العميقة، حيث يجري استخدام عملية المعالجة الداخلية لتجميع الصورة معًا.

ويمكن للشركة وضع تكنولوجيا العدسات المتعددة في الهاتف مباشرة، وذلك إما عن طريق تطوير وبناء هاتف ذكي خاص بها، أو الاتجاه نحو الحل الأكثر منطقية والمتمثل بترخيص التقنية لشركة هاتف متواجدة في الوقت الحالي ضمن السوق.

ودفع التشابه الحاصل ضمن جميع الهواتف الذكية في الآونة الأخيرة الشركة إلى محاولة إحداث تغيير يتعلق بتقنيات التصوير، إذ بعد أن أصبحت الهواتف الذكية ثنائية العدسة أمرًا شائعًا على نحو متزايد، فإن Light تنوي خوض غمار المنافسة مع هاتف ذكي يضم تسع عدسات، حيث أوضحت الشركة أن الهاتف الذكي الذي يضم مجموعة من العدسات المتعددة سوف يعلن عنه في وقت لاحق من هذا العام.

وتساعد هذه الخطوة في تأجيج السباق المستمر بين الشركات المصنعة للهواتف من أجل توفير أفضل كاميرا ضمن هاتف ذكي، حيث شهد السوق وصول أجهزة مزودة بأربع عدسات للكاميرا مثل هواوي P20 Pro وإتش تي سي U12 Plus، مع شائعات عن جهاز V40 القادم من إل جي، والذي يقال إنه يتضمن خمس عدسات بين أمامية وخلفية.

ويبدو من غير الواضح بعد ما إذا كانت Light تطمح لأن تكون شركة هواتف ذكية كبيرة، أو إذا كانت تراهن ببساطة على تطوير وبيع نظام الكاميرات المتعددة الخاص بها لشركات أخرى، إذ بالرغم من أن الهواتف الذكية قد تحسنت بشكل كبير على مر السنين، ولكن تبقى الكاميرا إحدى العوامل الرئيسية التي لا يزال من الممكن تحسينها.

تجدر الإشارة إلى أن شركة Light ليست الوحيدة التي تحاول بناء كاميرات خارقة للهواتف الذكية، إذ سبقتها إلى ذلك شركة صناعة الكاميرات ريد RED عبر إطلاق هاتفها الذكي الذي يتضمن نظام عدسات معياري، بحيث يمكن استخدام الهاتف كمحدد رؤية لكاميرات الشركة السينمائية.

Light

رابط الموضوع من المصدر: شركة Light تطور نموذج لهاتف ذكي يتضمن تسع كاميرات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MI3Iv0
via IFTTT

جوجل تسمح لمطوري تطبيقات الطرف الثالث بقراءة رسائل الملايين من مستخدمي جيميل

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تسمح لمطوري تطبيقات الطرف الثالث بقراءة رسائل الملايين من مستخدمي جيميل

تسمح شركة جوجل للمئات من مطوري تطبيقات الطرف الثالث بفحص صندوق الوارد للملايين من مستخدمي خدمة البريد الإلكتروني التابعة لها جيميل والذين قاموا بالإشتراك في خدمات تستند إلى البريد الإلكتروني مثل التي تقديم مقارنات في أسعار التسوق أو مخططو سير الرحلات المؤتمتة أو أدوات أخرى. مما يعني أن جوجل لا تفعل الكثير من أجل مراقبة وضبط المطورين والموظفين القائمين على تدريب وبرمجة أجهزتها لمنعهم من قراءة رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالمستخدمين، وفقًا لتقرير وول ستريت جورنال.

يأتي ذلك بعدما أعلنت جوجل العام الماضي أنها ستمنع أجهزتها من مسح صناديق البريد الوارد لمستخدمي جيميل للحصول على معلومات لتخصيص الإعلانات، قائلة إنها تريد أن يظل المستخدمون على ثقة من أن جوجل ستحافظ على خصوصية بياناتهم.

إحدى الشركات وهي شركة Return Path، قامت بتجميع البيانات للمسوقين من خلال فحص صناديق البريد الوارد لأكثر من مليوني شخص اشتركوا في أحد التطبيقات المجانية باستخدام عنوان بريد جيميل Gmail أو بريد ياهو الإلكتروني. عادةً ما تقوم أجهزة الكمبيوتر بالمسح الضوئي وتحلل حوالي 100 مليون بريد إلكتروني يوميًا. وفي إحدى المراحل منذ حوالي عامين قرأ موظفو شركة Return Path ما يقرب من 8000 رسالة بريد إلكتروني للمساعدة في تدريب برمجيات الشركة.

وفي حالة أخرى تمكن العاملين في شركة أديسون للبرمجيات Edison Software – إحدى الشركات المطورة لجيميل، والتي تعمل على تطوير تطبيق لقراءة وتنظيم رسائل البريد الإلكتروني – من استعراض رسائل البريد الإلكتروني للمئات من المستخدمين لبناء ميزة جديدة.

قال ثيد لودر كبير مسؤولي التقنية السابق في شركة eDataSource: “لقد أصبح السماح للموظفين بقراءة رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالمستخدمين ممارسة شائعة بالنسبة للشركات التي تجمع هذا النوع من البيانات” مضيفًا “إن المهندسين في eDataSource يراجعون رسائل البريد الإلكتروني في بعض الأحيان عند بناء وتحسين خوارزميات البرمجيات”.

لم تطلب كل من شركة Return Path ولا شركة أديسون من المستخدمين تحديدًا ما إذا كان بإمكانهم قراءة رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهم. وتقول كلتا الشركتين إن هذه الممارسة تغطيها اتفاقيات المستخدم الخاصة بها، وأنها تستخدم بروتوكولات صارمة للموظفين الذين يقرؤون رسائل البريد الإلكتروني. كما تقول شركة eDataSource إنها سمحت في السابق للموظفين بقراءة بعض بيانات البريد الإلكتروني لكنها انتهت في الآونة الأخيرة من تلك الممارسة لحماية خصوصية المستخدم بشكل أفضل.

من جهتها قالت شركة جوجل إنها توفر هذه الميزة فقط لمطوري تطبيقات الطرف الثالث الموثوق فيهم، كما قالت الشركة في بيان مكتوب إن موظفي جوجل يقرأون رسائل البريد الإلكتروني فقط في حالات محددة جدًا نطلب فيها موافقة المستخدم، أو حين نحتاج إلى الفحص لأغراض أمنية مثل التحقيق في خلل أو سوء استخدام”.

اعتمد هذا التقرير لاختبار خصوصية بيانات البريد الإلكتروني على مقابلات مع أكثر من عشرين موظف حالي وسابق في الشركات المطورة لتطبيق البريد الإلكتروني وشركات البيانات. لتُظهر حرية تعامل مطوري تطبيقات الطرف الثالث مع بيانات المستخدم كيف أن جوجل وعمالقة التكنولوجيا الآخرين قد روجوا للجهود الرامية إلى تشديد الخصوصية، في حين تركوا الباب مفتوحًا أمام الآخرين بممارسات إشراف مختلفة.

هذا هو ما عرض شركة فيسبوك لأكبر فضيحة تسريب بيانات تعاني منها حتى الآن، حينما سمحت لسنوات لمطوري تطبيقات الطرف الثالث بالوصول إلى بيانات المستخدمين. وتسببت تلك الممارسة التي قالت شركة فيسبوك إنها أوقفتها بحلول عام 2015 في فضيحة بيع بيانات عشرات الملايين من المستخدمين لشركة أبحاث لها علاقات مع الحملة الانتخابية للرئيس دونالد ترامب في عام 2016. وقد أدي ذلك  إلى تمحيص متجدد من المشرعين والهيئات التنظيمية في الولايات المتحدة وأوروبا حول كيفية حماية شركات الإنترنت لمعلومات المستخدمين.

كيف يرى مطوري تطبيقات الطرف الثالث بيانات البريد الإلكتروني الخاص بك:

تستخدم الشركات الجامعة للبيانات عبر البريد الإلكتروني برنامجًا لمسح ملايين الرسائل يوميًا، بحثًا عن بيانات عن المستهلكين يمكنهم بيعها إلى جهات التسويق والأنشطة التجارية الأخرى، وتتضمن هذه البيانات عناوين البريد الإلكتروني للمستلمين في حين ترتبط الأسماء وعناوين البريد الإلكتروني التي يتم استبدالها بأرقام الرموز بالمعلومات الديموغرافية مثل العمر والموقع، وتتبع وقت فتح الرسالة ليُظهر ذلك أفضل الأوقات لإرسال العروض الترويجية، أما بالنسبة لمحتوى الرسائل فإنه يتم عمل مسح للأسماء والأرقام والعناوين وإضافتها إلى قواعد البيانات، مثل التطبيقات التي تساعد المستخدمين على تنظيم جهات الاتصال الخاصة بهم.

لا يوجد ما يشير إلى أن شركة Return Path ولا شركة أديسون وغيرهم من مطوري إضافات بريد جيميل قد أساءوا استخدام البيانات بهذه الطريقة. ومع ذلك يقول المدافعون عن الخصوصية والعديد من المديرين التنفيذيين في قطاع التكنولوجيا إن فتح الوصول إلى بيانات البريد الإلكتروني قد يؤدي إلى مخاطر تسريب بيانات كبيرة.

بالنسبة إلى الشركات التي ترغب في الحصول على بيانات لأغراض التسويق ولأغراض أخرى، يعتبر الإطلاع على بيانات البريد الإلكتروني جذابًا لأنه يحتوي على تواريخ التسوق ومسارات الرحلات والسجلات المالية والاتصالات الشخصية. وتستخدم شركات جمع البيانات عادة تطبيقات وخدمات مجانية دون ذكر البيانات التي يجمعونها وما يفعلونه بها بوضوح.

يتميز جيميل بمكانته الخاصة باعتباره خدمة البريد الإلكتروني الأكثر إنتشارًا في العالم، حيث يبلغ عدد مستخدميه 1.4 مليار مستخدم. ويمتلك حوالي ثلثي جميع مستخدمي البريد الإلكتروني النشطين على مستوى العالم حسابًا في جيميل، كما يمتلك جيميل عددًا أكبر من المستخدمين مقارنة بمقدمي خدمات البريد الإلكتروني البالغ عددهم 25. وذلك وفقًا لشركة كوم سكور comScore،

تحصل شركات جمع البيانات على إمكانية الوصول إلى خدمات البريد الإلكتروني الأخرى إلى جانب جيميل، بما في ذلك تلك التابعة لشركة مايكروسوفت والتابعة لشركة فيرايزون للاتصالات والتي استحوذت على رائدة البريد الإلكتروني ياهو. وهذه هي أكبر الشركات المزودة لخدمات البريد الإلكتروني وفقا لشركة comScore.

علقت شركة فيرايزون على الأمر قائلة: “إن الوصول إلى بيانات البريد الإلكتروني يكون على أساس كل حالة على حدة ويتطلب موافقة صريحة من المستخدمين”.

بينما قالت متحدثة باسم مايكروسوفت: “إن الشركة ملتزمة بحماية خصوصية العملاء وأن شروط استخدامها للمطورين تحظر الوصول إلى بيانات العملاء دون موافقة المستخدمين، وتوفر إرشادات حول كيفية استخدام البيانات وما يمكن استخدامه، ولا تنص سياسات الخصوصية على السماح بالاطلاع على بيانات المستخدم”.

في حين تحظر اتفاقية مطوري جوجل عرض بيانات المستخدم الخاصة لأي شخص آخر بدون موافقة صريحة من ذلك المستخدم، كما تحظر قواعدها أيضًا مطوري التطبيقات من عمل نسخ دائمة من بيانات المستخدم وتخزينها في قاعدة بيانات. ولكن المطوّرون يقولون إن جوجل لا تفعل الكثير لتطبيق هذه السياسات. حيث قال زفي باند المؤسس المشارك لشركة Contactually -وهي المؤسسة لتطبيق بريد إلكتروني لوكلاء العقارات- “لم أر أي دليل على المراجعة البشرية من قِبل موظفي جوجل، كما لم يسبق أن قام موظفو المكتب بمراجعة حسابات البريد الإلكتروني بأعينهم”.

وقالت جوجل انها تستعرض يدويا كل مطور أو تطبيق يطلب الوصول إلى بيانات جيميل. وتتحقق الشركة من اسم النطاق للمرسل للبحث عن أي شخص لديه سجل في إساءة استخدام سياسات جوجل، وتقرأ سياسات الخصوصية للتأكد من أنها واضحة. وقال متحدث بإسم الشركة “إذا واجهنا في أي وقت مناطق لم تكن فيها الإفصاحات والممارسات غير واضحة، فإن جوجل تتخذ إجراءات سريعة مع المطور”.

تقول جوجل إنها تسمح لأي مستخدم بإبطال الوصول إلى التطبيقات في أي وقت. ويمكن لمستخدمي جيميل للأعمال التجارية أيضًا تقييد الوصول إلى تطبيقات بريد إلكتروني معينة للموظفين في مؤسستهم، للتأكد من استخدام التطبيقات التي تم فحصها فقط والتي يتم الوثوق بها من قِبل المؤسسة”.

الجدير بالذكر أن جوجل تتعامل مع مخاوف متعلقة بالخصوصية منذ أن أطلقت خدمتها للبريد الإلكتروني جيميل في عام 2004. وقد قامت برمجيات الشركة بالمسح الضوئي لرسائل البريد الإلكتروني وبيع الإعلانات في قسم خاص يوجد أعلى الرسائل بصناديق البريد الوارد، وكانت الإعلانات ذات صلة بمحتوي صناديق البريد الوارد. في ذلك العام أرسلت 31 مجموعة من مجموعات الخصوصية والمستهلكين رسالة إلى مؤسسي جوجل وهما لاري بيدج وسيرجي برين يقولان إن هذه الممارسة “تنتهك الثقة الضمنية لمزود خدمة البريد الإلكتروني”. وردّت جوجل وقتها بأن مزودي خدمة البريد الإلكتروني الآخرين كانوا يستعملون خوادمهم بالفعل لفحص البريد الإلكتروني من أجل الحماية ضد الرسائل غير المرغوب فيها والمتسللين، وأن عرض الإعلانات ساعد في تعويض تكلفة الخدمة المجانية.

وواجهت جوجل أيضًا بين عامي 2010 و 2016 ثلاث دعاوى قضائية على الأقل، أقامها الطلاب  المستخدمين لتطبيقات جوجل بالإضافة إلى مجموعة أوسع من مستخدمي البريد الإلكتروني، الذين اتهموها بانتهاك قوانين التنصت الفيدرالية. وأكدت جوجل في دفاعها القانوني على أن سياسة الخصوصية في جيميل تنص على أنه “لا يقرأ أي شخص بريدك الإلكتروني لاستهدافك بالإعلانات أو المعلومات ذات الصلة دون موافقتك” وقامت جوجل بتسوية إحدى الدعاوى القضائية والاثنان الآخران تم رفضهما.

في عام 2014 قالت جوجل إنها ستتوقف عن فحص صناديق بريد جيميل للمستخدمين الذين ينتمون لفئة الطلاب والأعمال والمستخدمين الحكوميين. وفي يونيو من العام الماضي أعلنت شركة جوجل أنها ستبدأ في عرض الإعلانات استنادًا إلى إعدادات المستخدم ، مما يعني أنه لن يتم استخدام حسابات جيميل أو مسحها ضوئيًا من أجل تخصيص أي إعلانات.

رابط الموضوع من المصدر: جوجل تسمح لمطوري تطبيقات الطرف الثالث بقراءة رسائل الملايين من مستخدمي جيميل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2lSkVGs
via IFTTT

كيفية الحصول على إحصاءات العالم التقني في الوقت الحقيقي

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

يبحث العديد من مستخدمي الإنترنت عن الإحصاءات العالمية لأشياء مختلفة، حيث تختلف الاهتمامات من مستخدم لآخر، ويقدم موقع worldometers إحصاءات العالم في الوقت الحقيقي، حيث يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في عمله.

يمكن للمستخدم الحصول على الإحصاءات الدقيقة للسكان في العالم، والاقتصاد والمجتمع والإعلام والبيئة والطعام والماء والطاقة والصحة، كما يمكن التعمق أكثر داخل كل تبويب، وذلك بحسب الحاجة، حيث يمكن للمستخدم على سبيل المثال معرفة عناوين الكتب المطروحة في هذا العام، بالإضافة إلى المصادر التي تم الاعتماد عليها للتأكد من صحة المعلومات.

ويتيح الموقع أيضًا معرفة عدد الهواتف الذكية المباعة في العالم خلال اليوم، والأموال المنفقة على الألعاب، كما يمكنك التعرف على عدد مستخدمي الإنترنت في العالم اليوم، بالإضافة على أعدد البريد الإلكتروني المرسلة، والتغريدات المرسلة، وعمليات البحث التي تم إجراؤها في جوجل.

ويمكن للمستخدم زيارة موقع worldometers من هنا للحصول على الإحصاءات التي يريدها.

رابط الموضوع من المصدر: كيفية الحصول على إحصاءات العالم التقني في الوقت الحقيقي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2IP7KPD
via IFTTT

هواوي تطرح معالجها كيرين 970 لتجربة أكثر سرعة

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

احتضنت هواوي لأكثر من 30 عاماً مفهوم الابتكار لبناء عالم رقمي متكامل مع مجتمع متصل تكنولوجياً، وإدراكاً منها لقوة البحث والتطوير، استثمرت الشركة قدراتها في هذا المجال لدفع عجلة الابتكارات وتمهيد الطريق نحو مستقبلٍ ذكي.

وكانت هواوي قد سجلت بداية حقبة جديدة من تطوير الهواتف الذكية بطرحها هاتف مايت 10 برو الذي طرح المستقبل بين أيدي المستخدمين باعتباره أول هاتف فائق الذكاء بالفعل، وشهد عام 2017 إطلاق سلسلة مايت 10 المجهزة بمعالج مدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي، لتكون بمثابة شهادة على الابتكارات الريادية للشركة.

ويحتضن الهاتف الفائق الذكاء معالج كيرين 970 ليضمن أداءً لا يضاهى، مما يدفع بمفهوم سرعة المعالجة وثباتها نحو آفاقٍ جديدة، كما تعمل تقنيات الذكاء الاصطناعي في الهاتف على تحسين أدائه الخاص من خلال التنبؤ بأكثر وضعياته كفاءة لتوفير الطاقة وتميّز الأداء.

وحدات معالجة من هواوي لتجربة مستخدم أكثر سلاسة

تشكل وحدة المعالجة في الهاتف الذكي العصب الرئيسي والمحرك الذي يحافظ على كفاءة وأمان أدائه طوال فترة تشغيله، ويوفر تجربة أفضل لمستخدمي أندرويد، ولتزويد المستخدمين بتجربة أكثر سلاسة وسرعة، استفادت هواوي من قدرات البحث والتطوير لتصميم معالجاتها الخاصة بها، الأمر الذي مكنها من السيطرة الكاملة على كل من التجهيزات المادية والبرمجيات في الهواتف الذكية.

وينعكس سعي هواوي نحو الكمال في إصرارها الشديد على تقديم منتجات مبتكرة، وهو ما يتمثل بوضوح في معالج كيرين 970 الذي زودت العلامة به سلسلة مايت 10 برو، والذي يحافظ على الأداء المتفوق حتى بعد مرور 18 شهراً على تشغيله.

معالج مدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي يحفظ سلوكيات المستخدمين

خلافاً للهواتف الذكية الأخرى، تزود هواوي سلسلة هواوي مايت 10 برو بأول معالج مدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي في العالم، لتقدم لعملائها تجربةً أكثر سلاسة وسرعة وقوة أداء، وحظيت نتيجةً لذلك بترحيب كبير لدى إطلاقها، كما ساعدت تقنيات الذكاء الاصطناعي في المعالج المرموق كيرين 970 في تعلم سلوكيات المستخدمين، والتقاط صور شبيهة بتلك المفضلة للمستخدم، وإدارة استهلاك البطارية بذكاء.

هاتف ذكي يتيح لك تجربة متعددة المهام غاية في السلاسة

يبرز تعدد المهام كأحد الصفات المميزة لعصرنا الحالي، ما يحتم علينا العيش وفق هذا النمط أيضاً، وتشير الدراسات إلى أننا نتصفح تطبيقات التواصل الاجتماعي بمعدل 21 مرة ونستخدم البريد الإلكتروني حوالي 74 مرة في اليوم الواحد، وهنا تبرز مزايا سلسلة هواوي مايت 10 برو المزودة بمعالج كيرين 970 ذو الأداء الأقوى من هواوي، والتي تقدم بدورها مزايا مذهلة لا تضاهى وبالتأكيد أداءً غير مسبوق، لتكون الشريك متعدد المهام الذي يتيح تجربةً استثنائية فريدة.

علامة فارقة في التصوير الفوتوغرافي

يرفع معالج كيرين 970 المدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي معايير التصوير الفوتوغرافي من مرحلة “وضوح الصور وصفائها” إلى مرحلة “التصوير الذكي”، حيث تتيح هذه التقنيات المتطورة للهاتف الذكي القدرة على التقاط التفاصيل الحية للعالم الحقيقي والتعرف على البيئة المحيطة ووجوه الأفراد والأشياء، كما يقدم المعالج فائق الأداء للمستخدم تجربة تصوير بتكنولوجيا الكاميرا المزدوجة الجديدة من خلال اعتماد أحدث تقنيات الكاميرا ثنائية العدسة، مع ميزات مرئية متطورة.

تجربة أكثر غنىً مع سلسلة هواوي مايت

تعزز قدرة سلسلة هواتف هواوي مايت على فهم سلوكيات المستخدمين من عملها وفق أداءٍ مذهلٍ بحق، وبفضل معرفتها بكيفية ووقت استخدام التطبيقات، وما يحتاج إليه النظام من موارد لتشغيلها بكفاءة، خفضت هواوي معدلات التشغيل غير الطبيعي للتطبيقات بنسبة 80 في المئة، ولا تكتفي سلسلة هواوي مايت 10 بضمان سرعة معالجة غير مسبوقة لهاتفك الذكي في اليوم الأول لتشغيله فحسب، بل تتعدى ذلك لتضمن أداءً سلساً لا يضاهي طوال فترة التشغيل.

ولإثبات تفوق معالجها المدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي في أداء مهام التعلّم الآلي، قامت هواوي بتحويل سيارة بورشه باناميرا لنظام القيادة بدون سائق قادر على التعرف على البيئة المحيطة، واستخدمت تكنولوجيا تحتضنها هواتفها الذكية لتسليط الضوء على أدائها الخارق وقدرتها على مواكبة حتى أكثر التقنيات تقدماً.

رابط الموضوع من المصدر: هواوي تطرح معالجها كيرين 970 لتجربة أكثر سرعة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2IQllpZ
via IFTTT

60 في المئة من هجمات التصيد تمت بصفحات فيسبوك مزيفة

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

استطاعت تقنيات كاسبرسكي لاب الخاصة بمكافحة التصيد منع أكثر من 3.7 ملايين محاولة لزيارة صفحات تواصل اجتماعي احتيالية مزيفة، وذلك في الربع الأول من العام الجاري 2018، وكانت 60 في المئة من تلك المحاولات تتم عبر صفحات فيسبوك مزيفة، وتشير نتائج تقرير أصدرته كاسبرسكي لاب بعنوان “البريد غير المرغوب فيه والتصيّد في الربع الأول من 2018″، إلى أن مجرمي الإنترنت ما زالوا يبذلون كل ما في وسعهم لسرقة البيانات الشخصية.

ويعتبر التصيد عبر شبكات التواصل الاجتماعي اشكلًا من أشكال الجريمة الإلكترونية التي تنطوي على سرقة البيانات الشخصية من حسابات مستخدمي هذه الشبكات ممن يقعون ضحايا لهجمات التصيد، ويقوم المحتال بإنشاء نسخة من موقع الويب الخاص بالشبكة الاجتماعية، مثل صفحة فيسبوك وهمية، محاولاً أن يجتذب إليه ضحايا مطمئنين، لإجبارهم على التخلي عن بياناتهم الشخصية، مثل اسم الحساب وكلمة المرور ورقم بطاقة الائتمان ورمز التعريف الشخصي وغيرها.

وقد كان فيسبوك، بداية العام الجاري، موقع التواصل الاجتماعي الأكثر تعرضاً للاستغلال من قبل المحتالين، الذين كثيراً ما كانوا يزيفون صفحات هذا الموقع في محاولة منهم لسرقة البيانات الشخصية عبر هجمات التصيّد.

وتشكل هذه المحاولات جزءاً من توجه استمر طويلاً، ففي العام 2017، أصبح فيسبوك أحد أهم ثلاثة أهداف لهجمات التصيد بشكل عام، بنسبة 8 في المئة تقريباً، يليه شركة مايكروسوفت بنسبة 6 في المئة، ثم خدمة “باي بال” بنسبة 5 في المئة.

أما في الربع الأول من 2018، فجاء فيسبوك في صدارة الشبكات الاجتماعية الأكثر عرضة لهجمات التصيد، تلته خدمة VK “خدمة تواصل اجتماعي روسية عبر الإنترنت” ثم موقع “لينكدإن”، ومن المرجّح أن يكون السبب الكامن وراء ذلك هو العدد الهائل من مستخدمي فيسبوك والبالغ 2.13 مليار مستخدم نشط شهرياً، بمن فيهم أولئك الذين يسجلون الدخول إلى تطبيقات غير معروفة باستخدام بيانات اعتمادهم على فيسبوك، ما يمنح تلك التطبيقات حق الوصول إلى حساباتهم، ومن شأن ذلك أن يجعل مستخدمي فيسبوك غير الحذرين هدفاً مربحاً لهجمات التصيّد الإلكتروني.

ويؤكد كل هذا أهمية البيانات الشخصية وقيمتها العالية في عالم تقنية المعلومات، لدى المؤسسات والمجرمين على السواء، ويبحث مجرمو الإنترنت باستمرار عن طرق جديدة لمهاجمة المستخدمين، الذين عليهم أن يكونوا على دراية بأساليب المحتالين لتجنب تحولهم إلى ضحايا لهم، ويكمن أحد أبرز توجهات الاحتيال الحديثة، على سبيل المثال، في رسائل بريد إلكتروني غير مرغوب فيه تتعلق باللائحة التشريعية الأوروبية لحماية البيانات العامة، وتتضمن الأمثلة على تلك الرسائل عروضاً على ندوات مدفوعة عبر الإنترنت لتوضيح التشريع القانوني الجديد، أو دعوات لتثبيت برمجيات خاصة تتيح الحصول على موارد من الإنترنت لضمان الامتثال للقواعد الجديدة.

وقالت نادزدا ديميدوڤا، المحلل الرئيسي لمحتوى الويب في كاسبرسكي لاب: “إن الزيادة المستمرة في هجمات التصيد التي تستهدف كلاً من الشبكات الاجتماعية والمؤسسات المالية، تُظهر أن المستخدمين بحاجة إلى إيلاء أنشطتهم عبر الإنترنت مزيداً من الاهتمام الجادّ، وما زال المستخدمون ينقرون على الروابط غير الآمنة ويسمحون للتطبيقات غير المعروفة بالوصول إلى بياناتهم الشخصية، على الرغم من الفضائح العالمية التي وقعت حديثاً، ويؤدّي هذا التهاون والاستهتار إلى فقدان البيانات الموجودة على عدد هائل من الحسابات أو ابتزاز المستخدمين بها، ما يمكن أن يقود بعد ذلك إلى وقوع هجمات مدمرة وتمكّن المجرمين الإلكترونيين من سرقة المال باستمرار”.

وينصح خبراء كاسبرسكي لاب المستخدمين باتخاذ الإجراءات التالية لحماية أنفسهم من هجمات التصيد:

  • يجب التحقق دائماً من عنوان الرابط الوارد في رسالة البريد الإلكتروني ومن عنوان مرسِل البريد الإلكتروني قبل النقر على أي شيء، بل من الأفضل عدم النقر على الرابط وإنما كتابته في سطر عنوان الويب في تطبيق متصفح الويب.
  • قبل النقر على أي رابط، ينبغي التحقق مما إذا كان عنوان الرابط الظاهر، هو الرابط الفعلي نفسه “العنوان الحقيقي الذي سينقلك إليه الرابط” ،ويمكن التحقق من ذلك عن طريق تحريك الماوس فوق الرابط.
  • ينبغي استخدام اتصال آمن، لا سيما عند زيارة مواقع الويب الحساسة، وعلى المستخدم عدم استخدام شبكة إنترنت لاسلكية غير معروفة أو عامة من دون حماية بكلمة مرور، كأدنى إجراء وقائي، وعليه للحصول على أقصى درجات الحماية، استخدام أحد حلول الشبكات الخاصة الافتراضية VPN لتشفير حركة البيانات، وينبغي تذكر أنه عند استخدام اتصال غير آمن، يمكن للمجرمين الإلكترونيين إعادة توجيه المستخدم خفية إلى صفحات التصيد.
  • يجب التحقق من اتصال HTTPS واسم النطاق عند فتح صفحة ويب، لا سيما عند استخدام مواقع ويب تحتوي على بيانات حساسة، مثل مواقع الخدمات المصرفية والمتاجر الإلكترونية والبريد الإلكتروني ومواقع الشبكات الاجتماعية، وغيرها.
  • الامتناع عن مشاركة الآخرين البيانات الحساسة مطلقاً، مثل تسجيلات الدخول وكلمات المرور، وبيانات البطاقة المصرفية، وما إلى ذلك، ويجب العلم بأن الجهات الرسمية المعنية لن تطلب أبداً بيانات مثل هذه عبر البريد الإلكتروني.
  • ينبغي استخدام حل أمني موثوق به يعمل بتقنيات مستندة إلى السلوك في مكافحة التصيد للكشف عن البريد غير المرغوب فيه وهجمات التصيد ومنعها.

وتشتمل أبرز النتائج الواردة في التقرير على:

التصيّد:

  • ظلت الأهداف الرئيسة لهجمات التصيد على حالها منذ نهاية العام الماضي، وشملت في المقام الأول بوابات إنترنت عالمية وجهات في القطاع المالي كالبنوك وخدمات الدفع، بجانب المتاجر على الإنترنت.
  • تمت سرقة حوالي 35,000 دولار من خلال موقع تصيد بدا أنه يتيح الفرصة للاستثمار في إصدار العملة الرقمية الأولي Telegram ICO الذي تدور حوله كثير من علامات الاستفهام، كذلك تمت سرقة ما يقرب من 84,000 دولار عقب هجمة بريد إلكتروني تصيدي تتعلق بإصدار العملة الرقمية الأولى The Bee Token.
  • ما زال التصيد المالي مسؤولاً عما يقرب من نصف هجمات التصيد “43.9 في المئة”، بزيادة قدرها 4.4 في المئة عن نهاية العام الماضي، وما زالت الهجمات على البنوك والمتاجر الإلكترونية وأنظمة الدفع تحتل المراكز الثلاثة الأولى، ما يدل على استمرار الرغبة لدى المجرمين الإلكترونيين في الوصول إلى أموال المستخدمين.
  • كانت البرازيل البلد الذي شهدت أكبر نسبة من المستخدمين الذين تعرضوا للهجمات في الربع الأول من 2018 بنسبة 19 في المئة، تلتها الأرجنتين 13 في المئة وفنزويلا 13 في المئة وألبانيا 13 في المئة وبوليفيا 12 في المئة.

البريد غير المرغوب فيه:

  • في الربع الأول من 2018، بلغت كمية رسائل البريد الإلكتروني غير المرغوب فيه ذروتها في يناير بنسبة 55 في المئة، وبلغ معدل نسبة البريد الإلكتروني غير المرغوب فيه من البريد الإلكتروني الكلي في العالم 52 في المئة، وهذا أقل بنسبة قدرها 4.6 في المئة من متوسط الرقم في الربع الأخير من العام 2017.
  • أصبحت فيتنام أكثر مصادر البريد الإلكتروني غير المرغوب فيه رواجاً في العالم، متجاوزة الولايات المتحدة والصين، وشملت قائمة الدول العشر الأولى في هذا الجانب الهند وألمانيا وفرنسا والبرازيل وروسيا وإسبانيا وإيران.
  • كانت ألمانيا البلد الأكثر استهدافاً بهجمات البريد الإلكتروني الخبيثة، وجاءت روسيا في المرتبة الثانية، تلتها بريطانيا وإيطاليا ودولة الإمارات.

رابط الموضوع من المصدر: 60 في المئة من هجمات التصيد تمت بصفحات فيسبوك مزيفة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2tWNc2g
via IFTTT

VPNFilter Check.. أداة رقمية مجانية للتعرف على البرمجيات الخبيثة على أجهزة التوجيه

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة سيمانتك اليوم عن إطلاق VPNFilter Check الأداة الرقمية المجانية التي جرى تصميمها بهدف مساعدة الأفراد والمؤسسات على تحديد ما إذا كان جهاز التوجيه مصاباً ببرمجيات VPNFilter الخبيثة.

وقال غريغ كلارك، الرئيس التنفيذي لشركة سيمانتك: “تمثل برمجيات VPNFilter تهديداً خطيراً للأفراد والشركات كونها تضخ العديد من البرمجيات الخبيثة وتستولي على كلمات المرور الخاصة بالمستخدمين والكثير من البيانات السرية الأخرى، وهناك أكثر من نصف مليون جهاز توجيه مشكوك في إصابتها ببرمجيات VPNFilter ونحن نشجع الجمهور على اتخاذ الإجراءات اللازمة للتأكد من عدم إصابة أجهزة التوجيه الموجودة في منازلهم بهذا النوع من البرمجيات الخبيثة”.

وتستهدف برمجيات VPNFilter التي ظهرت أولى حالات الإصابة بها في شهر مايو، تشكيلة واسعة من أجهزة إنترنت الأشياء مثل أجهزة التوجيه وأجهزة التخزين الملحقة بالشبكات، وتعمل هذه البرمجيات على تثبيت برنامج ملحق يراقب ويعدل حركة البيانات عبر شبكة الإنترنت من خلال جهاز التوجيه المصاب، وهو ما يسمح لمجرمي الإنترنت بضخ محتوى ضار أو جعل أجهزة التوجيه غير قابلة للتشغيل أو الاستيلاء على كلمات المرور والمعلومات السرية والحساسة الخاصة بالمستخدم، وتعمل أداة VPNFilter Check من سيمانتك على تحديد ما إذا كانت حركة تدفق البيانات قد تم تغييرها من قبل جهاز توجيه مصاب بهذا النوع من البرمجيات الضارة.

وقال ستيفن تريلينغ، نائب الرئيس الأول ومدير عام تحليلات وبحوث الأمن الإلكتروني في سيمانتك: “يختلف هذا النوع من البرمجيات الخبيثة عن غالبية تهديدات إنترنت الأشياء الأخرى، كونه يمتلك القدرة على التواجد المستمر في الجهاز المصاب، حتى بعد إعادة تشغيله، وتوفر أداة VPNFilter Check من سيمانتك للأفراد والمؤسسات طريقة سهلة لتحديد ما إذا كانت أجهزة التوزيع الخاصة بهم عرضة لهذه التهديدات، كما أنها تقترح عليهم خطوات يمكن اتخاذها في حال تم تأكيد الإصابة بهذا النوع من البرمجيات”.

وحتى الآن، تُعرف برمجيات VPNFilter بقدرتها على إصابة أجهزة التوجيه في الشركات أو المنازل، وتتوفر هنا قائمة بأجهزة التوزيع المصابة، ولفحص جهاز التوزيع الخاص بك، يرجى الاطلاع مجاناً على أداة VPNFilter Check من هنا.

رابط الموضوع من المصدر: VPNFilter Check.. أداة رقمية مجانية للتعرف على البرمجيات الخبيثة على أجهزة التوجيه



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2KIMIaD
via IFTTT

إل جي توسع استثماراتها في شركات ابتكار الروبوتات

دبي: البوابة العربية للأخبار التقنية

يمثل الاستثمار الأخير لشركة إل جي إلكترونيكس في شركة بوسا نوفا روبوتيكس، في الولايات المتحدة، أول استثمار خارجي في أحد شركات تصنيع الروبوتات من قبل إل جي بعد أن عقدت عدد من الصفقات مع الشركات الكورية الناشئة خلال العام الماضي، وخصصت إل جي بالمجمل ما يزيد عن 90 مليون دولار أمريكي لشركات الروبوتات الناشئة في أول 12 شهراً من مبادرتها الاستثمارية.  

وتعد شركة بوسا نوفا روبوتيكس هي المزود الرائد والمباشر لبيانات المنتجات على مستوى العالم في مجال البيع بالتجزئة، وتساعد في تشغيل متاجر التجزئة بكفاءة على نطاق واسع من خلال أتمتة جمع وتحليل بيانات المنتجات الموجودة على الرفوف، وبدأ وول مارت أكبر متاجر التجزئة في العالم بتجربة روبوتات بوسا نوفا لمسح معلومات المنتجات في عدد من فروعه منذ العام الماضي.  

ويتبع تمويل بوسا نوفا استثمارات إل جي في أربعة شركات كورية لتصنيع الروبوتات، هي: آكريل وإس جي روبوتيكس وروبوتيس وروبوستار

  • أسس شركة آكريل فريق من الأكاديميين من المعهد الكوري المتقدم للعلوم والتكنولوجيا KAIST منذ سبع سنوات، وهي شركة حوسبة معرفية توفر منصة متكاملة للذكاء الاصطناعي باسم “جوناثان” يمكن أن تتعرف على المشاعر البشرية ومعانيها من النصوص والكلام والصورة على أساس البيانات الكثيرة والتعلم العميق لتمكين الذكاء الاصطناعي في الحياة الواقعية.
  • إس جي روبوتيكس هي شركة ناشئة تعمل على تطوير الروبوتات القابلة للارتداء لمساعدة من يعانون من صعوبة في الحركة بمن فيهم مرضى الشلل النصفي والمصابين بالأمراض العصبية والعضلية، وأُسست الشركة عام 2017 لتقديم “روبوتات لحياة أفضل” وتعمل الآن على تسويق روبوت قابل للارتداء صنع خصيصاً للأطفال، وربح مُرتدي بذلة WalkON من إس جي روبوتيكس الميدالية البرونزية في سباق Cybathlon عام 2016 وكان أول حامل للشعلة في بارالمبياد بيونغ تشانغ.
  • تختص شركة روبوتيس في تقديم حلول الروبوتات والروبوتات التعليمية، وتُعرف الشركة بمحركاتها الذكية المستخدمة في الروبوتات المتعددة المفاصل وتنتج أجهزة مثل وحدات التحكم ووحدات الاستشعار وبرمجيات برمجة الروبوتات.   
  • تُصنّع شركة روبوستار روبوتات التصنيع، ومهمتها أن تقدم حل شامل للشركات التي تعمل في مجال تصنيع الموبايلات وشاشات العرض والسيارات وأنصاف النواقل.   

وتأتي هذه الاستثمارات مكملاً لجهود إل جي الخاصة في جلب الروبوتات الخدمية إلى السوق في المستقبل القريب كي تصبح محرك نمو أساسي للشركة، كما نشرت إل جي عدد من الروبوتات الخدمية في كوريا لفترة تجريبية، حيث أرسلت روبوت يعمل كدليل للزوار وآخر للتنظيف لمساعدة المسافرين في أكبر مطار في كوريا الجنوبية خلال الألعاب الشتوية في بيونغ تشانغ.

وقدمت إل جي هذا العام خلال حدث المنصة العالمية للابتكار CES ثلاثة أفكار مقترحة جديدة لروبوتات CLOi تم تطويرها خصيصاً للاستخدام التجاري في المواقع المزدحمة مثل الفنادق ومحلات السوبر ماركت، ويتم تطوير روبوتات CLOi من إل جي بالتوازي مع منتجات ThinQ، وهي علامة إل جي للذكاء الاصطناعي الخاصة بالإلكترونيات الاستهلاكية والأجهزة المنزلية.

وقال كيم سنغووك، نائب رئيس قسم الابتكار المفتوح العالمي في إل جي إلكترونيكس: “تعد صناعة الروبوتات كعنصر أساسي في استراتيجيتنا لعلامة ThinQ الخاصة بمنتجات الذكاء الاصطناعي، فرصة مستقبلية هامة للنمو في إل جي، وتلتزم إل جي بتطوير قدراتها في مجال صناعة الروبوتات من خلال استثمارها في شركاء الابتكار إلى جانب جهودها الداخلية في مجاليّ البحث والتطوير”.

رابط الموضوع من المصدر: إل جي توسع استثماراتها في شركات ابتكار الروبوتات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2KIQEoC
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014