كيف يمكن لمواطني الدول العربية الاستفادة من عروض يوم الجمعة السوداء العالمية؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كيف يمكن لمواطني الدول العربية الاستفادة من عروض يوم الجمعة السوداء العالمية؟

ينتظر الكثير منا يوم جمعة التخفيضات الذي يُطلق عليه اسم الجمعة السوداء Black Friday في الولايات المتحدة – وهو اليوم التالي ليوم عيد الشكر وسيصادف هذا العام يوم 23 نوفمبر 2018 القادم – للاستفادة من التخفيضات الكبرى التي تقيمها المتاجر الإلكترونية حيث توفر معظم المتاجر مجموعة من العروض الخاصة بهذا اليوم، والتي تتميز بتخفيضات كبيرة على الأسعار ما يشجع المستخدمين على اتخاذ قرار الشراء سريعًا.

يعتبر يوم الجمعة السوداء من أكثر الأحداث العالمية شهرة في عالم التسوق، وعلى الرغم من ارتباطه ببعض الدول الأجنبية وخاصةً الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أنه يمكن للمستخدم العربي الاستفادة من العروض الكثيرة التي يتم تقديمها في هذا اليوم، وذلك من خلال معرفة بعض المتطلبات التي سيحتاج إليها.

تقدم معظم المتاجر الإلكترونية الشهيرة مثل موقع أمازون وإيباي وغيرها من المتاجر أو الخدمات الإلكترونية عروض مغرية،  ففي ذلك يوم الجمعة السوداء يقوم الموقع بتقديم خصومات على منتجات عديدة، ويقوم إضافة إلى ذلك بتقديم عرض خاص جدًا على منتج معين يتغير كل ساعة.

يمكنك الاستفادة من موقع BlackFriday أو موقع BestBlackFriday.com اللذان يقدمان قوائم بأهم المتاجر والشركات التي تخصّص عروضًا ليوم الجمعة السوداء.

ماهي المواقع الموثوق بها للشراء؟

مهما كان الموقع الذي تنوي أن تستفيد منه بالتخفضيات والعروض يوم الجمعة السوداء فلابد أن تكون في منتهى الحذر تجنبًا للتعرض للنصب أو الاختراق، لأن هذا اليوم يكن فرصة عظيمة للقراصنة الذين يحاولون السرقة بسبب الإقبال الهائل على مواقع التجارة الإلكترونية، لذلك إليك قائمة بأهم المواقع المضمونة للشراء في هذا اليوم:

  • موقع أمازون Amazon
  • موقع بست باي Bestbuy
  • موقع وولمارت Walmart
  • موقع نيو إيج Newegg
  • موقع كوهلز Kohl’s
  • موقع مايسيز Macy’s
  • موقع سامسونج Samsung US الأمريكي
  • موقع تارجت Target
  • موقع إبياي ebay لابد أن تتأكد من البائع أولًا قبل اتخاذ قرار الشراء، ويمكنك ذلك من خلال فحص بعض المؤشرات الهامة مثل كمية البضاعة المُباعة وتوافر ضمان الإرجاع وتقيم البائع العام بواسطة المشترين السابقين

ما الذي ستحتاج إليه لكي تستفيد من العروض التي ستُناسبك على هذه المواقع يوم الجمعة السوداء؟

تقدم الكثير من المواقع والمتاجر الإلكترونية مثل أمازون خصومات على بعض المنتجات المتاحة في الولايات المتحدة الأمريكية فقط؛ وهنا ستكون المشكلة التي يمكنك حلها باتباع الخطوات التالية:

  • إتاحة عنوان في الولايات المتحدة الأمريكية وهنا الكثير من الخدمات التي توفر لك هذه الميزة
  • وسيلة دفع إلكترونية هذه مُتوفرة من خلال عدة طرق منها فيزا كارد Visa Card أو ماستركارد Master Card أو حساب باي بال PayPal  أو حتى بطاقات رصيد إلكتروني خاصة ببعض المتاجر أو حساب بنكي أمريكي إذا كان متاحًا لديك
  • تحتاج عمل حساب خاص بك في المواقع التي ستشتري منها
  • متابعة ما اشتريته من خلال الموقع أو تطبيق الموقع المخصص للشحن

أولًا: كيفية الحصول على عنوان في الولايات المتحدة الأمريكية لتشحن إليه المنتجات التي اشتريتها

يوجد العديد من الخدمات والمواقع وشركات الشحن الشهيرة التي تقوم بإعطاء المستخدم عنوان افتراضي في أمريكا بحيث يمكنه شحن مشترياته إلى ذلك العنوان، والتي يتم شحنها إلى بلده الأصلي بعد ذلك عبر شركات الشحن المتوفرة، ومن هذه الخدمات التالي:

  • خدمة MyUS الشهيرة
  • شركة فيشيزفاست Fishisfast
  • خدمة شوب آند شيب Shopandship المُقدمة من شركة الشحن أرامكس Aramex

ثانيًا: كيفية عمل حساب في المواقع التي تريد الشراء منها

سجل في الموقع الذي تريد أن تشتري منه – قائمة المواقع التي ذكرناها – مثل أمازون أو بيست باي وضع عنوانك الأمريكي الافتراضي الذي حصلت عليه من الخدمة التي اشتركت بها أو شركة الشحن وليس عنوانك الحقيقي، حيث أن عنوان الحقيقي هو ما ستعطيه لشركة الشحن نفسها.

ثالثًا: كيفية متابعة ما اشتريت

بعد إتمام عملية الشراء عبر الإنترنت سيتم اعطائك رقم الشحنة الذي من خلاله يمكن أن تتابع عملية وصول السلع إليك من هاتفك أو من مواقع الشحن نفسها، على سبيل المثال إذا اخترت أرامكس يمكنك تتبع شحناتك عبر موقع Shopandship التابع لها، أو من خلال موقع أي شركة شحن أخرى اخترتها، أو المتابعة من خلال تطبيق Package Tracker Pro  الذي يُعد من أفضل تطبيقات تتبع الشحنات والذي يمكنك من تتبع كافة الشحنات الخاصة بك بسهولة تامة، فهو يدعم أكثر من 370 شركة شحن حول العالم بما في ذلك شركة DHL وشركة FedEX وغيرها الكثير.

 

البوابة العربية للأخبار التقنية كيف يمكن لمواطني الدول العربية الاستفادة من عروض يوم الجمعة السوداء العالمية؟

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OHSAih
via IFTTT

فيسبوك أصلحت ثغرة تعرض معلومات المستخدمين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك أصلحت ثغرة تعرض معلومات المستخدمين

أصلحت منصة فيسبوك ثغرة جديدة أتاحت لأي موقع ويب سحب معلومات من الملف الشخصي للمستخدم، بما في ذلك الإعجابات والاهتمامات، دون معرفة المستخدم، وذلك من خلال الوصول غير المصرح به إلى واجهة برمجة تطبيقات الشركة، وكان رون ماساس Ron Masas، الباحث الأمني من شركة إمبيرفا Imperva، قد توصل إلى هذه النتائج بعد أن اكتشف أن نتائج البحث على فيسبوك لم تكن محمية بشكل صحيح من هجمات CSRF، وبعبارة أخرى، يمكن لموقع الويب الحصول بشكل سري على أجزاء معينة من البيانات من ملف المستخدم الشخصي على فيسبوك الذي تم تسجيل الدخول إليه من خلال علامة تبويب أخرى.

ونشر الباحث مقطع فيديو لإثبات المفهوم، وأظهر كيف يمكن لموقع ويب تضمين إطار مضمن IFRAME، المستخدم غالبًا لإدراج محتوى من مصدر آخر ضمن صفحة الويب، لجمع معلومات الملف الشخصي بشكل سري، وقال رون ماساس: “هذا يسمح للمعلومات بالعبور عبر النطاقات، وهذا يعني أنه إذا قام مستخدم بزيارة موقع ويب معين، يمكن للمهاجم فتح فيسبوك، ويمكنه جمع معلومات حول المستخدم وأصدقائه”.

وقد يقوم موقع الويب الخبيث بفتح عدة استعلامات بحث على فيسبوك ضمن علامة تبويب جديدة، وتشغيل الاستعلامات التي يمكن أن ترجع ردود “نعم” أو “لا” مثل إذا كان مستخدم فيسبوك يحب صفحة معينة على سبيل المثال، وقال الباحث الأمني إن طلبات البحث قد تعيد نتائج أكثر تعقيدًا مثل توفير جميع أصدقاء المستخدم الذين يحملون اسم معين ومشاركات المستخدم المتضمنة كلمات رئيسية معينة.

كما يمكنها توفير المزيد من النتائج ذات الخصائص الديمغرافية الشخصية مثل جميع أصدقاء الشخص من دين معين في مدينة معينة، وقال رون: “يعرض الخطأ اهتمامات المستخدم واهتمامات أصدقائه، حتى لو تم ضبط إعدادات الخصوصية الخاصة به بحيث تظهر اهتماماته لأصدقائه فقط”، وبحسب الباحث فإن هذه المشكلة لا تعتبر محصورة بفيسبوك وليست مشكلة خاصة بالمنصة.

ويشير رون إلى أن هجمات الهندسية الاجتماعية الأكثر تطورًا قد تصبح أكثر شيوعًا في عام 2019، وبالنظر إلى نوعية البيانات المتاحة فإنها سوف تكون جذابًا لشركات الإعلانات، وكانت شركة Imperva قد كشفت عن الخطأ بشكل خاص في شهر مايو/أيار، ليقوم موقع فيسبوك بعد أيام بتصحيح الخطأ من خلال إضافة حماية ضد CSRF ودفع 8000 دولار لمكتشف الخطأ من خلال برنامج فيسبوك للمكافآت مقابل المساعدة في حماية المنصة.

وأشارت فيسبوك إلى أنها أصلحت المشكلة في صفحة البحث ولم تلاحظ أي إساءة، وقالت مارغريتا زولوتوفا Margarita Zolotova، المتحدثة باسم الشركة: “نحن نقدر جهود وتقرير الباحث الأمني، وبالنظر إلى أن هذا السلوك الأساسي ليس خاصًا بفيسبوك، فقد قدمنا توصيات إلى صانعي المتصفحات ومجموعات معايير الويب ذات الصلة لتشجيعهم على اتخاذ خطوات لمنع حدوث هذا النوع من المشكلات في تطبيقات الويب الأخرى”.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك أصلحت ثغرة تعرض معلومات المستخدمين

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Ppg8Oi
via IFTTT

جاك دورسي: تويتر تفكر في إدخال زر لتعديل التغريدات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جاك دورسي: تويتر تفكر في إدخال زر لتعديل التغريدات

تفكر منصة تويتر في إدخال زر يوفر وظيفة تعديل وتحرير التغريدات لتصحيح الأخطاء، وذلك وفقًا لما صرح به جاك دورسي Jack Dorsey، الرئيس التنفيذي لمنصة التواصل الإجتماعي، والذي سلط الضوء للمرة الأولى منذ نهاية عام 2016 على أفكار الشركة حول إنشاء زر تعديل للتغريدات، حيث قال في حديثه عندما سئل عن خطط الشركة لتوفير الميزة المطلوبة ضمن حدث أقامه المعهد الهندي للتكنولوجيا في نيودلهي: “إن تويتر تدرس حالات الاستخدام لأداة التحرير بحيث تسمح للمستخدمين بتصحيح الأخطاء التي قد تحدث أثناء مشاركة التغريدات بسرعة”.

ويأتي كلام الرئيس التنفيذي مكررًا لما قاله في عام 2016 حول الحاجة لفهم السؤال الحقيقي الذي يتم طرحه، وحذر جاك دروسي من أن مثل هذه الميزة قد تكون عرضة للإساءة من قبل الأشخاص الذين ينشرون تغريدات مثيرة للجدل ثم يعدلونها لإزالة المعنى الأصلي في وقت لاحق وخداع الناس الذين قد يقومون بإعادة تغريد تغريدات ذات محتوى لا يوافقون عليه في حال قام المصدر بتعديلها بعد أن قام الناس بإعادة تغريدها.

وقال دورسي: “عندما نسمع عن زر التعديل فإن عليك الانتباه ليس إلى ما يطلبه الناس منك بل إلى حالات الاستخدام وما هي حالات الاستخدام لزر التعديل، حيث يريد الكثير من الأشخاص زر التعديل لأنهم يريدون إصلاح الخطأ الذي ارتكبوه أثناء النشر على المنصة بسرعة مثل الخطأ الإملائي أو التغريدة المتضمنة عنوان URL خطأ. وهذا الأمر أكثر قابلية للتحقيق من السماح للناس بتحرير أي تغريدات بأثر رجعي في الوقت المناسب”.

وتسمح منصات التواصل الاجتماعي الأخرى للمستخدمين بتعديل مشاركاتهم، ولكن تويتر لم تسمح بذلك أبدًا منذ إنشائها في عام 2006، إذ تسمح منصة فيسبوك وإنستاجرام حاليًا بتعديل المنشورات، بينما يبدو أن تويتر تتجه إلى توفير نظام لتصحيح الأخطاء الإملائية، وأنها قد تحظر على الأرجح إمكانية التحرير والتعديل غير المحدودة.

وأضاف دورسي أن “هناك مجموعة من الأشياء التي يمكننا القيام بها لإظهار حدوث تغيير في مضمون التغريدة وتوضيح كيف تم ذلك، ونحن ننظر إلى كل هذه الأشياء ولكن في النهاية نحن بحاجة للتأكد من أننا نحل مشكلة حقيقية. لقد درسنا مسألة التعديل لبعض الوقت، ولكن يتعين علينا القيام بها بالطريقة الصحيحة، ولا يمكننا التسرع في ذلك”.

وتخطط تويتر لإزالة الزر المرتبط بوظيفة “الإعجاب” في خطوة تهدف إلى تحسين نوعية النقاش على الشبكة الاجتماعية، واعترف سابقًا جاك دورسي مؤسس تويتر بأنه لم يكن من المعجبين بالزر على شكل قلب وأنه سوف يتخلص منه قريبا، وكانت المنصة قد أدخلت زر “الإعجاب” في عام 2015 والذي استبدل بدوره زر “المفضلة”، وهو الزر الذي كان على شكل نجمة وسمح للناس بوضع إشارة مرجعية على التغريدات للقراءة في وقت لاحق.

البوابة العربية للأخبار التقنية جاك دورسي: تويتر تفكر في إدخال زر لتعديل التغريدات

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Pp7UFV
via IFTTT

آبل تعاني من تراجع مبيعات هواتف آيفون

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تعاني من تراجع مبيعات هواتف آيفون

تراجعت القيمة السوقية لشركة آبل بعد ظهور المزيد من الأدلة على ضعف الطلب على أحدث تشكيلة من هواتف آيفون، إذ حذر مورد آخر من موردي مكونات هواتف آيفون من ضعف الطلب المتوقع على أحدث أجهزة آبل، حيث خفضت شركة Lumentum، التي توفر مكونات FaceID لأجهزة iPhone XS و iPhone XS Max و iPhone XR، من توقعاتها للأرباح والعائدات بفضل انخفاض الطلبات من قبل شركة آبل، وقد أدت هذه الأخبار إلى تراجع سعر سهم آبل مرة أخرى بنسبة 5 في المئة، مما أدى إلى خسارتها 40 مليار دولار من قيمتها السوقية.

وكان تقرير لصحيفة نيكي آسيان ريفيو Nikkei Asian Review صادر في الأسبوع الماضي قد أشار إلى الطلب المخيب للآمال على هاتف iPhone XR الجديد، حيث أخبرت آبل مجمعي الهواتف الذكية فوكسكون Foxconn وبيجاترون Pegatron بوقف الخطط المتعلقة بإعداد خطوط إنتاج إضافية مخصصة للنموذج، لكن أخبار Lumentum تعد سيئة بشكل خاص تبعًا إلى قيام الشركة بإصدار توقعاتها المالية الأصلية قبل أسبوعين فقط.

وتقول Lumentum إنها تتوقع الآن أن تبلغ عائدات ربع ديسمبر/كانون الأول (الربع المالي الثاني) بين 335 مليون دولار و 355 مليون دولار، أي أقل بكثير من التوجيه المبدئي البالغ بين 405 مليون دولار و 430 مليون دولار، والتي تم إصدارها قبل 11 يومًا فقط، ويعني هذا أن آبل قد خفضت أوامر الطلب المتعلقة بمكونات هواتفها منذ ذلك الحين، وأن الوضع أسوأ مما كان عليه سابقًا.

ويبدو أن شركة Lumentum ليست الوحيدة، إذ أفاد تقرير لوكالة رويترز بوجود العديد من موردي شركة آبل الذين خفضوا الطلبات بسبب أكبر زبون لديهم وهو شركة آبل، وتقوم الشركة بإنشاء مكونات لكاميرا TrueDepth الأمامية التي تعمل ضمن أحدث أجهزة آيفون لتوفير ميزة التعرف على الوجه Face ID والواقع المعزز، وأدرجت Lumentum في إيداعها السنوي للعام المالي 2018 شركة آبل كأكبر عميل لديها، بحيث أنها تمثل ما يصل إلى 30 في المئة من الإيرادات، دون ذكر آبل بالاسم في تقريرها.

وقال آلان لوي Alan Lowe، المدير والرئيس التنفيذي لشركة Lumentum في بيان: “تلقينا مؤخراً طلبًا من أحد أكبر عملائنا في المجال الصناعي والاستهلاكي من أجل تقليل شحناتهم من الصمامات الثنائية الليزرية للاستشعار ثلاثي الأبعاد بشكل كبير خلال الربع الثاني من السنة المالية بما يعاكس الأوامر التي سبق تقديمها، والتي كان مقررًا في الأصل تسليمها خلال الربع”.

وتواصل العلامات المتعلقة بتراجع مبيعات هواتف آيفون بالظهور علنًا، وذلك بعد أن شكل الربع الأول من عام 2017 ذروة مبيعات هواتف آيفون، لكن المبيعات الربع سنوية تراجعت منذ ذلك الحين، وأدى ذلك الأمر إلى إعلان الشركة أنها لن تعلن عن عدد شحنات أجهزة هواتف آيفون وحواسيب آيباد اللوحية وحواسيب ماكنتوش بداية من ربع ديسمبر/كانون الأول.

وأثار هذا التغيير غير المتوقع في السياسة مخاوف من أن عملاق التكنولوجيا الأمريكي يكافح من أجل تحفيز نمو مبيعات الأجهزة في المستقبل، ويبدو أن الأمر قد يزداد سوءًا، إذ قال عدد من المحللين إنهم يتوقعون انخفاضًا في مبيعات آيفون بالمقارنة مع التقديرات الأصلية، وكانت عملاقة كوبرتينو لتصنيع الأجهزة الاستهلاكية قد رفعت الأسعار في جميع المجالات، وتتابع بنشاط خدماتها التجارية من أجل كسب المزيد من المال من كل من عملائها الحاليين.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تعاني من تراجع مبيعات هواتف آيفون

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2T8BX2L
via IFTTT

الولايات المتحدة تمتنع عن توقيع اتفاقية الأمن السيبراني العالمية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الولايات المتحدة تمتنع عن توقيع اتفاقية الأمن السيبراني العالمية

امتنعت الولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب روسيا والصين وإيران وأستراليا وكوريا الشمالية، عن التوقع على اتفاقية الأمن السيبراني العالمية التي أعلن عنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال الكلمة التي ألقاها في منتدى حوكمة الإنترنت السنوي لليونسكو في منتدى باريس للسلام، وذلك بالرغم من موافقة 51 دولة أخرى، بما في ذلك جميع أعضاء الاتحاد الأوروبي، حيث وقعت الاتفاقية من قبل أكثر من 51 دولة و 224 شركة و 92 منظمة غير هادفة للربح وجامعة وجماعات المناصرة.

ويعتبر نداء باريس من أجل الثقة والأمن في الفضاء السيبراني أكثر الجهود المنسقة حتى الآن لجعل الدول توافق على مجموعة من القواعد الدولية للفضاء السيبراني أو ما يسمى اتفاقية جنيف الرقمية، حيث أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن المبادرة المسماة “نداء باريس إلى الثقة والأمن في الفضاء السيبراني“، وهي مبادرة جديدة تهدف إلى وضع معايير دولية للإنترنت، بما في ذلك الصحة الرقمية والتنسيق للكشف عن نقاط الضعف التقنية.

وتعد هذه المبادرة خطوة أخرى في الجهود الدولية لوضع معايير وقوانين للأمن السيبراني في السلم والحرب، حيث تحدد الوثيقة، التي وقعت عليها شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى، بما في ذلك مايكروسوفت وفيسبوك وجوجل وآي بي إم IBM وإتش بي HP، تسعة أهداف مثل المساعدة في ضمان عدم تدخل الجهات الأجنبية في الانتخابات والعمل على منع الشركات الخاصة من الاختراق أو الانتقام لجرائم الإنترنت.

وكما هو الحال في معظم المسائل الدولية المتعلقة بتنظيم الإنترنت، فإن الأمور تميل إلى الانقسام بين النظام الغربي الليبرالي ودول مثل روسيا والصين، حيث يمتلك بعض الممتنعين عن التوقيع مثل الصين وإيران مبادرات نشطة للحرب السيبرانية.

ويفتقر نداء باريس إلى القوة القانونية، إذ إنه لا يتطلب من الحكومات أو الشركات الالتزام بشكل قانوني بأي مبادئ محددة، لكنه يوضح الحاجة الدبلوماسية الملحة للتعاون في مجال الأمن السيبراني، حيث يصعب تطبيق قوانين أي بلد واحد.

ويشكل توقيع شركات التكنولوجيا على الاتفاقية دليلًا على كيفية قيام تلك الشركات بدور أكثر نشاطًا في إدارة الإنترنت، إذ أوضحت مايكروسوفت أنها عملت بشكل وثيق مع الحكومة الفرنسية لصياغة نداء باريس، وقال براد سميث Brad Smith، رئيس شركة مايكروسوفت: “إنها فرصة للناس أن يجتمعوا حول عدد قليل من المبادئ الأساسية مثل حماية المدنيين الأبرياء وحماية الانتخابات وحماية إتاحة الإنترنت”.

ودافع براد سميث عن مثل هذا الاتفاق منذ عام 2017، وذلك بعد أن رأى المدير التنفيذي الأضرار التي لحقت بالقطاع الخاص بسبب ظهور هجوم NotPetya، والذي ثبت فيما بعد أنه من تنفيذ الهاكرز الروس المدعومين من الدولة لإلحاق الضرر بأوكرانيا، بينما يمثل رفض واشنطن وموسكو وبكين التوقيع على الاتفاقية ضربة خطيرة للمبادرة، وذلك على الرغم من أن الاتفاقية لا تتضمن أي عقوبات على أولئك الذين وقعوا.

ويقترح نداء باريس من أجل الثقة والأمن في الفضاء السيبراني اتخاذ التدابير والخطوات التالية:

  • منع الأنشطة السيبرانية السيئة التي تهدد أو تسبب ضرراً كبيراً أو عشوائياً أو نظامياً للأفراد والبنية التحتية الحيوية.
  • منع النشاط الذي يتسبب عمداً وبشكل جوهري في إتلاف التوافر العام أو النواة العامة للإنترنت.
  • تعزيز القدرة على منع التدخل الخبيث من جانب جهات أجنبية تهدف إلى تقويض العمليات الانتخابية من خلال أنشطة الإنترنت.
  • منع سرقة الملكية الفكرية في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بما في ذلك الأسرار التجارية أو غيرها من المعلومات السرية بقصد توفير مزايا تنافسية للشركات.
  • تطوير طرق لمنع انتشار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الضارة والممارسات التي تهدف إلى التسبب في ضرر.
  • تعزيز أمن العمليات الرقمية والمنتجات ودورة حياتها وسلسلة التوريد.
  • دعم الجهود الرامية إلى تعزيز الصحة السيبرانية المتقدمة لجميع الجهات الفاعلة.
  • اتخاذ خطوات لمنع الجهات الفاعلة، بما في ذلك القطاع الخاص، من استخدام القرصنة لأغراضهم الخاصة.
  • تعزيز انتشار وتطبيق السلوك الدولي المسؤول على نطاق واسع، فضلاً عن تدابير بناء الثقة في الفضاء السيبراني.

البوابة العربية للأخبار التقنية الولايات المتحدة تمتنع عن توقيع اتفاقية الأمن السيبراني العالمية

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2RQnJlt
via IFTTT

اختطاف حركة المرور على الإنترنت يعطل خدمات جوجل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اختطاف حركة المرور على الإنترنت يعطل خدمات جوجل

فقدت شركة جوجل التحكم في عدة ملايين من عناوين IP الخاصة بها لأكثر من ساعة يوم أمس الاثنين، مما أدى إلى جعل خدمات البحث والخدمات الأخرى غير متاحة للعديد من المستخدمين على فترات متقطعة، كما تسببت أيضًا في مشكلات لخدمات أخرى مثل سبوتيفاي Spotify وعملاء آخرين لخدمات جوجل السحابية، وأفاد بعض مستخدمي عملاقة البحث أن خدمات مثل يوتيوب كانت بطيئة أو تعذر الوصول إليها، ويعود السبب في ذلك إلى إعادة توجيه حركة المرور على الإنترنت الخاصة بالشركة بشكل خاطئ من خلال مزودي خدمات الإنترنت في الصين ونيجيريا وروسيا.

وجرى إعادة توجيه بعض الزيارات التي تهدف إلى الوصول لجوجل عبر شبكات أخرى، وتجري الشركة تحقيقًا في المشكلة، لكنها علقت على أنه لا يوجد سبب للاعتقاد بأن الحادث كان هجومًا أو محاولة اختطاف خبيثة، ويرجع ما حصل جزئياً إلى أنه قد تم إعادة توجيه حركة المرور إلى شركة تشاينا تيليكوم China Telecom، وهي الشركة المملوكة للحكومة الصينية، ومزود الإنترنت الروسي Transtelecom ومزود الإنترنت النيجيري MainOne.

وكانت التقارير المتعلقة بحصول تباطؤ وعدم توافر قد بدأت في الساعة 1:12 مساءً بتوقيت المحيط الهادي، وذلك وفقًا للوحة تحكم حالة جوجل السحابية التي تراقب وقت التشغيل لخدمة الشركة، ومع ذلك، فقد تأثرت أيضًا تطبيقات المستهلكين مثل يوتيوب، إلى جانب عدد من خدمات الجهات الخارجية التي تعتمد على خدمات جوجل الحسابية والتي شهدت حالات تعطل، بينما لم تتأثر تطبيقات مجموعة G Suite مثل جيميل Gmail وجوجل درايف Google Drive.

واستمر انقطاع الخدمة لما يقرب من ساعة ونصف، وانتهت الحادثة في تمام الساعة 2:35 مساءً بتوقيت المحيط الهادي، وقالت جوجل: “كانت خدمات جوجل تعمل كما هو متوقع على مدار مدة هذه المشكلة، ونعتقد أن السبب الأساسي وراء هذه المشكلة كان خارجيًا، وسنجري تحقيقاً داخليًا فيما يتعلق بهذه المشكلة، كما سنجري تحسينات ملائمة لأنظمتنا للمساعدة في منع أو تقليل تكرارها في المستقبل”.

وبدأت المشكلة عندما قامت شركة MainOne، وهي شركة صغيرة لتزويد خدمات الإنترنت في لاغوس بنيجيريا، بشكل مفاجئ بتحديث جداول في نظام التوجيه العالمي للإنترنت، وقبلت شركة تشاينا تيليكوم China Telecom في غضون دقائق التوجيه، وتسبب تحرك شركة تشاينا تيليكوم في جعل مزود الإنترنت الروسي Transtelecom ومقدمي خدمات كبار آخرين يتبعون التوجيه أيضًا.

ووفقًا لشركة ThousandEyes، فقد أدت العملية إلى وضع حركة المرور عبر الإنترنت الخاصة بشركة جوجل في أيدي مزودي خدمات الإنترنت في عدد من البلدان التي لديها تاريخ طويل في مراقبة الإنترنت، وأشارت صفحة حالة جوجل إلى أن الوصول إلى بعض خدمات الشركة قد تأثر، وقالت إن السبب كان خارجيًا بالنسبة لجوجل، فيما قدمت الشركة القليل من المعلومات الإضافية.

وقد تؤدي عملية توجيه حركة المرور عبر الإنترنت الخاطئة إلى إيقاف الخدمات الأساسية وجعلها غير متوفرة، كما أنها تسمح بتسهيل عمليات التجسس والسرقة المالية، وينتج هذا الأمر إما عن خطأ في الإعدادات أو بسبب عمل ضار، مع العلم أن عملاقة البحث تقوم بتشفير معظم حركة المرور على الإنترنت إلى خدماتها، بنسبة 94 في المئة اعتبارًا من 27 أكتوبر/تشرين الأول، مما يحميها من أعين المتطفلين حتى لو تم تحويل مسارها.

ووصف أليكس هينهورن إيوان Alex Henthorn-Iwane، وهو مسؤول تنفيذي في شركة ThousandEyes، الحادث الذي وقع يوم الاثنين بأنه الأسوأ الذي أثر على شركة جوجل والذي شاهدته شركة ThousandEyes الواقع مقرها في سان فرانسيسكو، وأضاف أنه يشتبه في تورط الدول القومية، وذلك لأن حركة المرور كان يعاد توجييها إلى شركة الاتصالات الصينية التي تديرها الدولة.

وكشفت دراسة حديثة أجرتها كلية الحرب البحرية الأمريكية أن الصين تقوم بشكل منهجي باختطاف حركة المرور على الإنترنت في الولايات المتحدة وتحويلها، حيث بنيت الكثير من أسس الإنترنت على الثقة، ولا يمكن فعل الكثير إذا قررت دولة قومية أو شخص لديه حق الوصول إلى مزود رئيسي للإنترنت إعادة توجيه حركة المرور.

وأثارت هذه الحادثة احتمال وجود طرف خبيث حاول اعتراض البيانات، حيث يمكن للمتطفلين، في حال كان لديهم إمكانية الوصول إلى مشغل شبكة كبير بما فيه الكفاية، تغيير خرائط الشبكة المخزنة على أجهزة توجيه الإنترنت الأساسية من خلال نظام يعرف باسم BGP، ويقول باحثون أمنيون إن استخدام عيوب BGP في إعادة توجيه البيانات قد يسمح للهاكرز بسرقة المعلومات أو التنصت على حركة المرور.

البوابة العربية للأخبار التقنية اختطاف حركة المرور على الإنترنت يعطل خدمات جوجل

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2zPbKNS
via IFTTT

الولايات المتحدة تكرس صدارتها في الحواسيب العملاقة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الولايات المتحدة تكرس صدارتها في الحواسيب العملاقة

كرست الولايات المتحدة الأمريكية صدارتها العالمية فيما يتعلق بالحواسيب العملاقة، حيث أصدرت مجلة TOP500 لتصنيف الحواسيب العملاقة عالميًا تحديثًا جديدًا لقائمة الأجهزة الأسرع عالميًا على أساس معيار لينباك Linpack، ووفقًا للنسخة 52 من قائمة TOP500 فقد جرى تصنيف خمسة أجهزة حاسب عملاقة تابعة لوزارة الطاقة الأمريكية DOE ضمن المراكز العشرة الأولى، مع استحواذ الحواسيب العملاقة الأمريكية المسماة Summit و Sierra الموجودة في مختبر أوك ريدج الوطني ومختبر لورانس ليفرمور الوطني على المركزين الأول والثاني.

وحافظ حاسب Summit العملاق على صدارته للقائمة بعد إدخال تحسينات على معيار لينباك Linpack، مما جعله يمتلك قدرة استثنائية بلغت 143.5 بيتافلوب أو 143.5 ألف تريليون عملية حسابية في الثانية، بعد أن كانت قدرته تصل إلى 122.3 بيتافلوب في القائمة السابقة من TOP500 الصادرة في شهر يونيو/حزيران 2018.

كما عزز حاسب Sierra من قدراته ليصل إلى 94.6 بيتافلوب بعد أن كانت قدرته تقف عند 71.6 بيتافلوب، مما ساعده في الحصول على المركز الثاني بدلًا من المركز الثالث عالميًا، وقامت شركة IBM بتطوير هذه الحواسيب لصالح وزارة الطاقة الأمريكية، وهي مدعومة بمعالجات IBM Power9 ووحدة معالجة رسوميات Nvidia Tesla V100.

وأدى احتلال حاسب Sierra الأمريكي للمركز الثاني عالميًا إلى تراجع الحاسب الصيني العملاق Sunway TaihuLight المصمم من قبل مركز البحوث الوطني الصيني لهندسة الحواسيب المتوازية والتكنولوجيا NRCPC والمتواجد في المركز الوطني للحوسبة الفائقة في مدينة وشي Wuxi الصينية إلى المركز الثالث عالميًا، وذلك بعد أن احتل هذا الحاسب المركز الأول ضمن قائمة TOP500 لمدة عامين مع قدرة معالجة تبلغ 93.0 بيتافلوب.

بينما احتل حاسب Tianhe-2 العملاق المطور من قبل الجامعة الوطنية لتكنولوجيا الدفاع الصينية NUDT ويتواجد في المركز الوطني للحوسبة الفائقة في مدينة غوانزو المركز الرابع عالميًا بقدرة تصل إلى 61.4 بيتافلوب، وكان هذا الحاسب قد احتصل صدارة قائمة Top500 لمدة ثلاث سنوات إلى أن خسر هذا المركز لصالح TaihuLight في شهر يونيو/حزيران 2016.

وجاء في المرتبة الخامسة حاسب Piz Daint المطور وفق نظام Cray XC50، حيث يتواجد الحاسب في المركز السويسري الوطني للحاسبات الفائقة CSCS، مع قدرة تصل إلى 21.2 بيتافلوب على مؤشر لينباك، مما يجعله يحافظ على مركزه كأقوى حاسب عملاق في أوروبا، مع تضمنه معالجات Intel Xeon ووحدة معالجة الرسوميات NVIDIA Tesla P100.

فيما حسن حاسب Trinity المطور وفق نظام Cray XC40 من ترتيبه باحتلاله المركز السادس بعد إدخال تحسينات على أدائه ليصل إلى 20.2 بيتافلوب، وهو متواجد في مختبرات لوس ألاموس الوطنية ومختبرات سانديا الوطنية، ويستخدم هذا الحاسب معالجات Intel Xeon Phi، مما يجعله الحاسب العملاق الوحيد ضمن قائمة المراكز العشرة الأوائل الذي يتضمن مثل هذه النوعية من المعالجات.

وتم إدراج الحاسب العملاق الياباني ABCI المتواجد في المعهد الوطني للعلوم والتكنولوجيا الصناعية المتقدمة AIST في المرتبة السابعة بقدرة تبلغ 19.9 بيتافلوب، ويعمل هذا الحاسب المطور من قبل شركة فوجيتسو Fujitsu بواسطة معالجات Intel Xeon Gold، إلى جانب وحدة معالجة الرسوميات NVIDIA Tesla V100.

ودخلت ألمانيا قائمة المركز العشرة الأولى مع حاسبها العملاق SuperMUC-NG المتواجد في مركز لايبنتز للحوسبة الفائقة بالقرب من ميونخ، حيث احتل هذا الحاسب المطور من قبل شركة لينوفو، مع تضمنه أكثر من 311 ألف نواة Intel Xeon وأداء يصل إلى 19.5 بيتافلوب، المركز الثامن عالميًا.

وأصبح جهاز Titan، المطور وفق نظام Cray XK7 والمتواجد في مختبر أوك ريدج الوطني التابع لوزارة الطاقة، والذي كان في السابق أقوى جهاز حاسب عملاق في الولايات المتحدة، الآن الجهاز التاسع عالميًا مع أداء وصل إلى 17.6 بيتافلوب، بينما حل حاسب Sequoia المتواجد في مختبر لورانس ليفرمور الوطني التابع لوزارة الطاقة في المرتبة العاشرة، وهو الحاسب الذي دخل الخدمة لأول مرة في عام 2011 ويمتلك قدرة تصل إلى 17.2 بيتافلوب.

البوابة العربية للأخبار التقنية الولايات المتحدة تكرس صدارتها في الحواسيب العملاقة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2T8lPhI
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014