ياندكس الروسية تطلق أول هواتفها الذكية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ياندكس الروسية تطلق أول هواتفها الذكية

أطلقت عملاقة البحث الروسية ياندكس Yandex، والتي توصف غالبًا بأنها جوجل روسيا، أول هاتف ذكي لها يسمى Yandex.Phone، هو هاتف ذكي يعمل بنظام التشغيل أندرويد مزود بشاشة بقياس 5.65 إنش، وتبلغ تكلفته عند طرحه للبيع غدًا من خلال متجر الشركة في مقرها الرئيسي في موسكو 17990 روبل (270 دولار أمريكي)، وزودت ياندكس الجهاز بمساعدها الصوتي الذكي المسمى أليس Alice، وهو مساعد ذكاء اصطناعي مخصص للسوق الروسية، كما يعد هاتف Yandex.Phone أول هاتف يتضمن بشكل مسبق مجموعة من خدمات المحمول من نظام ياندكس.

وبالحديث عن المواصفات التقنية، فإن Yandex.Phone هو جهاز فئة متوسطة إلى حد ما، حيث أنه مزود بمعالج Snapdragon 630 من شركة كوالكوم، مع 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 64 جيجابايت من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة، إلى جانب كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 16 ميجابيكسل + 5 ميجابيكسل،

وتحاول الشركة تعزيز تواجد مساعدها الرقمي الخاص بها بدلًا من مساعد جوجل الذكي Google Assistant المتواجد بشكل أساسي في معظم هواتف أندرويد، ولا يعد هذا الهاتف أول أجهزة الشركة المتضمنة مساعدها الرقمي أليس Alice الذي طرحته ياندكس في العام الماضي، إذ أطلقت الشركة الروسية في وقت سابق من هذا العام مكبر صوت ذكي Yandex Station بقيمة 160 دولار أمريكي يتضمن المساعد الافتراضي، في محاولة منها لمنافسة أمازون وجوجل.

ويعتبر من غير الواضح بعد ما هي التطبيقات الافتراضية التي سوف تكون متواجدة ضمن الهاتف، ولكن استنادًا إلى الصور الرسمية، يبدو واضحًا إلى حد كبير أن ياندكس تضع خدماتها الخاصة في مكان بارز ضمن الجهاز، مع إعطاء الأولوية لمحرك البحث الخاص بها، إلى جانب تواجد تطبيقات جوجل الرسمية أيضًا.

وتأتي هذه الخطوة بعد ما يقرب من ثلاث سنوات من ظهور ياندكس في قضية مكافحة منافسة ضد جوجل في روسيا، حيث توصل المشرعون إلى أن جوجل قد أساءت استخدام مركزها المهيمن في السوق من خلال إعاقة قدرة الشركات الأخرى على إنشاء خدمات منافسة على أندرويد، من خلال إجبار الشركات المصنعة على تجميع تطبيقات جوجل، مثل جيميل Gmail ومحرك بحثها ومتجر جوجل بلاي Google Play، على هواتف أندرويد.

وطلب من جوجل، نتيجة لتلك القضية، عدم تقييد إمكانية التثبيت المسبق للتطبيقات المنافسة، بما في ذلك محركات البحث، وكان مطلوبًا من جوجل أيضًا تقديم نافذة اختيار لمتصفح جوجل كروم Chrome على الأجهزة المحمولة، تسأل المستخدم حول محرك البحث الافتراضي الذي يريد استخدامه ضمن جهازه، وأشارت المعلومات إلى تمكن ياندكس من تجاوز جوجل فيما يتعلق بالحصة السوقية للبحث على أجهزة أندرويد منذ دخول التغييرات حيز التنفيذ.

ويحصل المستخدمون الروس على تجربة مساعد صوتي متكاملة منذ البداية مع خدمات الخرائط والتقويم والموسيقى والطقس والمكالمات الصوتية من خلال دمج Alice في الهاتف، وأشار فيدور ييزهوف Fedor Yezhov، نائب رئيس شركة ياندكس لمنتجات النظام الإيكولوجي “تم بناء هاتف Yandex.Phone لتزويد المستخدمين الروس بهاتف ذكي مجهز بجميع الأدوات المحلية اللازمة للمستخدمين خلال حياتهم اليومية”.

وأضاف “يمكن للمستخدمين التفاعل مع Alice وتطبيقات ياندكس الأكثر استخدامًا بطريقة جديدة عبر هذا الهاتف، حيث أن عملية الدمج الكاملة لمساعد الشركة الصوتي الرقمي يوفر للمستخدمين إمكانية الوصول الشامل إلى تطبيقات ياندكس”، وتواجه جوجل، في الوقت نفسه، مأزقًا مشابهًا لما واجهته في روسيا في بقية أنحاء أوروبا، وقد غيرت الشركة مؤخرًا نموذج نشاطها التجاري في أندرويد بحيث يتم فرض رسوم ترخيص على مصنعي الأجهزة قبل تثبيت تطبيقاتها في أوروبا.

البوابة العربية للأخبار التقنية ياندكس الروسية تطلق أول هواتفها الذكية

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2QA3tI1
via IFTTT

شركة Razer تطلق نسخة جديدة من حاسب Blade Stealth

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أطلقت شركة “ريزر” Razer، الرائدة في مجال عتاد الألعاب، نسخة جديدة من حاسبها المحمول Blade Stealth بقياس 13.3 بوصة، تأتي بهيكل جديد ومواصفات محدثة.

وتتضمن النسخة المحدثة من حاسب Blade Stealth إمكانية تهيئته كحاسب محمول بشاشة دقتها 1080p مع إطالة عمر البطارية أو حاسب محمول مع شاشة لمسية بدقة 4K وقدرات رسوميات عالية.

وحسنت ريزر قدرات الصوت في Blade Stealth الجديد من خلال 4 مكبرات صوت بتقنية Dolby Atmos، مقارنة بمكبري صوت في الجيل السابق. كما زادت الشركة مساحة لوحة التتبع Windows Precision Touchpad.

ويتضمن الحاسب أيضًا معالجًا رباعي النوى من نوع Intel Core i7-8565U بتردد 1.8 جيجاهرتز مع إمكانية رفعها إلى 4.6 جيجاهرتز مع Turbo Boost، بالإضافة إلى شريحة الرسوميات المدمجة Intel UHD 620، وذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 8 جيجابايت، وشاشة بدقة 1080p، وقرص تخزين داخلي SATA SSD بسعة 256 جيجابايت.

ويمكن ترقية Blade Stealth إلى شاشة لمسية بدقة 4K، والإصدار الجديد باستطاعة 24 واط من بطاقة الرسوميات Nvidia MX150، ويمكن زيادة حجم ذاكرة الوصول العشوائي “رام” إلى 16 جيجابايت، وسعة قرص التخزين إلى 512 جيجابايت.

هذا، وتتوفر النسخة الأولى بسعر 1,399 دولارًا أمريكيًا، أما النسخة الثانية بسعر 1,899 دولارًا أمريكيًا. مع الإشارة إلى أن شركة ريزر لا تصنف حاسب Blade Stealth كحاسب ألعاب قوي.

البوابة العربية للأخبار التقنية شركة Razer تطلق نسخة جديدة من حاسب Blade Stealth

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2zIyYWs
via IFTTT

الولايات المتحدة تحمي البيت الأبيض عبر تقنية التعرف على الوجه

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الولايات المتحدة تحمي البيت الأبيض عبر تقنية التعرف على الوجه

تخطط الولايات المتحدة الأمريكية لحماية البيت الأبيض عبر استخدام تقنية التعرف على الوجه في البيت الأبيض وما حوله، حيث تنوي وكالة الخدمة السرية الفيدرالية، وهي وكالة تطبيق القانون الفيدرالية التابعة لوزارة الأمن الداخلي والمسؤولة عن إجراء التحقيقات الجنائية وحماية قادة الأمة الأمريكية، مسح الصور والفيديوهات الخاصة بالأفراد الذين يمرون في الشوارع العامة والحدائق بالقرب من البيت الأبيض، وذلك وفقًا لوثيقة حكومية نشرها الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ACLU كجزء من تقاريره المستمرة حول تقنية التعرف على الوجه ومخاوف الحقوق المدنية المحيطة بهذه التكنولوجيا.

وتقول الوثيقة التي نشرتها وزارة الأمن الداخلي، إن وكالة الخدمة السرية تخطط لاستخدام لقطات من أنظمة البيت الأبيض للمراقبة، واختبار ما إذا كان نظامها يستطيع التعرف على بعض موظفي الخدمة السرية المتطوعين من خلال مسح لقطات الفيديو والصور الواردة من الكاميرات التي وضعت في منطقتين منفصلتين من مجمع البيت الأبيض، وتشير الوثيقة إلى أن الكاميرات تلتقط مقاطع فيديو للأفراد المارين عبر الرصيف والشارع.

وليس من الواضح حتى الآن ما إذا كان النظام يعمل بالفعل، ولكن وفقا لوثيقة وزارة الأمن الداخلي، فقد بدأت “المرحلة الأولى” من المبادرة في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2018، وسوف تنتهي التجربة في 30 أغسطس/آب 2019، وهو الوقت الذي سيتم خلاله حذف صور الوجوه الملتقطة بواسطة النظام.

وقال جاي ستانلي Jay Stanley، المحلل السياسي البارز في الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ACLU: “برنامج المراقبة هذا يعبر خط هام من خلال فتح الباب أمام المراقبة الجماعية والشك الجماعي بالأمريكيين الذين يسيرون على الأرصفة العامة، وهذا يجعل الأمر يستحق التوقف قليلاً لنسأل أنفسنا كيف يمكن أن يتوسع استخدام الوكالة لتقنية التعرف على الوجه والمخاوف الدستورية التي تثيرها”.

ويبدو أن الهدف النهائي من التجربة هو منح وكالة الخدمة السرية القدرة على تتبع المواضيع ذات الأهمية في الأماكن العامة، ولاحظ الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ACLU أن الحكومة لم تضع تعريفًا واضحًا لكيفية تحديد وكالة الخدمة السرية لمن يشكل موضوعًا ذو أهمية للمراقبة، وقال متحدث باسم وكالة الخدمة السرية: “لأسباب تتعلق بالأمن العملياتي نحن لا نعلق على وسائل وطرق كيفية إجراء عمليات الحماية لدينا”.

وتتماشى هذه الخطوة مع مسألة الاستخدام المتزايد لتقنية التعرف على الوجه من جانب أجهزة تطبيق القانون والحكومة، وأرسلت مجموعة مكونة من 7 أعضاء ديمقراطيين في مجلس النواب رسالة ثالثة إلى شركة أمازون، وهي واحدة من أكثر مقدمي خدمات تقنية التعرف على الوجه، مطالبين بتفاصيل عن دقة التقنية والتحيز العنصري المحتمل.

كما قامت إدارة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، وهي أكبر وكالة تطبيق قانون فيدرالية في وزارة الأمن الداخلي بالولايات المتحدة والمسؤولة الرئيسية عن مراقبة الحدود الأمريكية، بنشر التكنولوجيا في بوابات المطارات للكشف عن التأشيرات والمخالفين لنظام التأشيرات ولأسباب تتعلق بالأمن القومي، بينما أعلنت إدارة أمن النقل، وهي وكالة تابعة لوزارة الأمن الداخلي الأمريكية، عن أن لديها خطة قادمة لطرح التكنولوجيا على نطاق أوسع في المطارات.

ولم يصدر الكونغرس بعد تصريحًا بالموافقة لاستخدام تقنية التعرف على الوجه على المواطنين الأمريكيين، وذلك وفقًا لتقرير متعمق من مركز جورجتاون Georgetown للقانون حول الخصوصية والتكنولوجيا.

ولا تزال التكنولوجيا تعاني من عدم الدقة، إذ أظهرت اختبارت الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ACLU الخاصة بنظام أمازون Amazon Rekognition أن التكنولوجيا طابقت بشكل خاطئ 28 عضوًا من أعضاء الكونغرس مع صور لأشخاص مجرمين، وأن التطابقات الخاطئة كانت أكبر بالنسبة للأشخاص الملونين.

وقال ستانلي: “لسوء الحظ، فإن وكالاتنا الحكومية لديها تاريخ طويل في وصف تهديدات الأشخاص على أساس عرقهم أو دينهم أو معتقداتهم السياسية”، ويشعر الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية ACLU بالقلق من أن استخدام التكنولوجيا في إجراء مسح للمناطق المحيطة بالبيت الأبيض قد يؤدي إلى قمع الاحتجاجات في المنطقة.

وقد أظهرت الشرطة في ولاية ماريلاند استعدادها لاستخدام تقنية التعرف على الوجه لرصد المتظاهرين خلال الاضطرابات وأعمال الشغب في بالتيمور في عام 2015، وأوضح الديمقراطيون في مجلس النواب “قد تعمل تقنية التعرف على الوجه كأداة مفيدة لتطبيق القانون، لكن في الوقت نفسه، فإن لدينا مخاوف جدية من أن هذا النوع من المنتجات لديه مشكلات كبيرة تتعلق بالدقة، مما يضع أعباء غير متناسبة على المجتمعات، ويمكن أن يضعف استعداد الأمريكيين لممارسة حقوقهم”.

البوابة العربية للأخبار التقنية الولايات المتحدة تحمي البيت الأبيض عبر تقنية التعرف على الوجه

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2RHEyPO
via IFTTT

باحثون أمنيون: نصف مليون جهاز توجيه مصاب ببرمجات التعدين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

باحثون أمنيون: نصف مليون جهاز توجيه مصاب ببرمجات التعدين

اكتشف الباحثون أن ما يقرب من نصف مليون جهاز توجيه في جميع أنحاء العالم قد أصيبوا ببرمجيات ضارة مصممة لسرقة قدرة الحوسبة من أجل تعدين العملات الرقمية المشفرة بشكل سري ودون انتباه المستخدمين، ويؤثر الهجوم، الذي لا يزال مستمرًا، على أجهزة توجيه شركة مايكروتك MikroTik على وجه الخصوص، وهي شركة لاتفية تأسست عام 1996 لتطوير أجهزة التوجيه وأنظمة ISP اللاسلكية، وكانت سلسلة هجمات اختطاف الأجهزة من أجل تعدين العملات الرقمية المشفرة قد بدأت على أجهزة توجيه شركة مايكروتك لأول مرة في شهر أغسطس/آب، وذلك عندما اكتشف خبراء الأمن أكثر من 200 ألف جهاز توجيه.

وارتفع العدد الإجمالي للأجهزة المعرضة للخطر إلى 280 ألف جهاز بحلول شهر سبتمبر/أيلول، وقد تضاعف الرقم منذ ذلك الحين ليصل إلى 415 ألف، وبالرغم من أن غالبية أجهزة التوجيه المتأثرة كانت متواجدة في البرازيل في البداية، إلا أن البيانات الجديدة تشير إلى تواجد آلاف أجهزة التوجيه المصابة في جميع أنحاء العالم.

وتجدر الإشارة إلى أن عدد الأجهزة المخترقة قد يكون أكثر بعض الشيء، وذلك بالنظر إلى أن البيانات تعكس عناوين بروتوكول الإنترنت IP المعروفة بأنها مصابة ببرمجيات التعدين الضارة، وقال الباحث الأمني ​​VriesHD: “لم يكن مفاجئًا لي أن يكون العدد الفعلي لأجهزة التوجيه المصابة ما بين 350 ألف و 400 ألف جهاز”، واستخدم المهاجمون برمجية CoinHive المخصصة لتعدين العملة الرقمية المشفرة مونيرو Monero.

ولاحظ الباحث أنه كان هناك تحول كبير في برامج التعدين الأخرى، حيث أشار إلى أن CoinHive و Omine و CoinImp هي أكبر البرمجيات المستخدمة، حيث اعتاد المتسللون على استخدام CoinHive بنسبة 80-90 في المائة، لكن حدث في الأشهر الأخيرة تحول كبير نحو استخدام Omine، وذلك بالرغم من أن برمجية CoinHive لا تزال تتمتع بشعبية كبيرة.

ويستخدم العديد من الأشخاص برمجيات تعدين العملات الرقمية المشفرة لأسباب مشروعة، حيث يقوم بعض مالكي مواقع الويب على سبيل المثال بتثبيت برمجات التعدين الخبيثة لتعدين العملات الرقمية المشفرة كبديل للأنظمة الإعلانية التقليدية، وهذا يجعل من الصعب التمييز بين حركة التعدين الضارة من حركة التعدين المشروعة.

وأصدرت الشركة مؤخرًا تصحيحًا لحل المشكلة الأمنية المعروفة، حيث يمكن للعملاء ومقدمي خدمات الإنترنت علاج الثغرة في غضون دقائق، ولكن لا تزال مئات الآلاف من أجهزة التوجيه على مستوى العالم معرضة للخطر، إذ إن العديد من المستخدمين غير مدركين أنه قد تم اختراق أجهزة التوجيه الخاصة بهم، بينما العديد من مقدمي خدمات الإنترنت إما غير مدركين أو غير مبالين.

وينصح خبير الأمن تروي مورش Troy Mursch من Bad Packets Report مالكي أجهزة MikroTik المتأثرة بتنزيل أحدث إصدار من البرامج الثابتة المتوفرة لأجهزتهم على الفور، بالإضافة إلى ذلك، يشير الباحث الأمني VriesHD إلى أن مزودي خدمة الإنترنت ISP يمكنهم أيضًا المساعدة في مكافحة انتشار البرمجيات الضارة عن طريق فرض التحديثات عن بعد بالنسبة لأجهزة التوجيه.

وقال الباحث: “يجب على المستخدمين تحديث أجهزة التوجيه الخاصة بهم، كما يجب إجبار المستخدمين، الذين غالباً لا يعرفون ماذا يفعلون أو كيفية تحديث جهاز التوجيه، على تحديث أجهزة التوجيه من قبل مزودي خدمات الإنترنت، وغالبًا ما تكون أجهزة التوجيه الموزعة محدودة في صلاحياتها أيضًا، ولا تسمح للمستخدمين بتحديث أجهزة التوجيه نفسها”، ويمكن العثور على أحدث إصدار من RouterOS على موقع MikroTik الإلكتروني.

البوابة العربية للأخبار التقنية باحثون أمنيون: نصف مليون جهاز توجيه مصاب ببرمجات التعدين

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2E2C3Un
via IFTTT

جوجل تطلق الإصدار 71 من متصفح كروم لكافة المنصات مع مزايا جديدة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة جوجل يوم الثلاثاء عن إطلاق الإصدار 71 من متصفح كروم لأنظمة ويندوز وماك ولينوكس وأندرويد وآي أو إس، وهو يتضمن توسعة قدرات مانع الإعلانات، وإظهار تحذيرات لخدمات الدفع المحمول غير الواضحة، إلى جانب عدد من المزايا الموجهة للمطورين.

ومع كروم 71، تحاول شركة جوجل القضاء على “التجارب المسيئة” للمواقع التي تخدع وتضلل المستخدمين للقيام بأشياء تعود على تلك المواقع بالربح المادي، وذلك عن طريق تمكين مانع الإعلانات من حرمان تلك المواقع من كسب المال عن طريق المستخدمين.

وكانت شركة جوجل قد انضمت في العام الماضي إلى “ائتلاف من أجل إعلانات أفضل” Coalition for Better Ads، وهي مجموعة تقدم معايير محددة لكيفية تحسين صناعة الإعلانات للمستهلكين. وفي شباط/فبراير الماضي، بدأ متصفح كروم حظر الإعلانات (بما في ذلك تلك التي تمتلكها جوجل أو تعرضها) على مواقع الويب التي تعرض إعلانات غير متوافقة، كما هو محدد من قبل الائتلاف.

وحين ينتقل مستخدم كروم إلى صفحة ويب، فإن مانع الإعلانات يتحقق مما إذا كانت هذه الصفحة تنتمي إلى موقع يخفق في معايير الإعلانات الجيدة. فإن كان الأمر كذلك، فسيتم حظر ومنع عرض الإعلانات على الصفحة.

والآن أصبحت جوجل، مع كروم 71، تستخدم نفس الاستراتيجية للتجارب المسيئة. إذ ستمنع الإعلانات التي تخدع المستخدمين للنقر عليها من خلال التظاهر بأنها تحذيرات النظام أو تحتوي على أزرار “إغلاق” لا تغلق الإعلان فعليًا. وفي بعض الحالات، يمكنها حتى سرقة المعلومات الشخصية.

وإلى جانب تحسين قدرات مانع الإعلانات، فإن كروم أصبح يعرض تحذيرًا إن اكتشف صفحة ويب تضم خدمات فواتير محمولة غير واضحة. كما يتضمن الإصدار الجديد من كروم 43 إصلاحًا أمنيًا.

يُشار إلى أن جوجل تطلق إصدارًا جديدًا من كروم كل 6 أسابيع تقريبًا، لذا يُتوقع إطلاق كروم 72 أواخر شهر كانون الثاني/يناير المقبل.

هذا ويمكن تنزيل كروم 71 لأجهزة سطح المكتب عن طريق الصفحة الخاصة به، أما نظام أندرويد فيمكن تنزيل الإصدار الجديد من متجر بلاي، كما يمكن تنزيله من متجر آب ستور لأجهزة آبل.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تطلق الإصدار 71 من متصفح كروم لكافة المنصات مع مزايا جديدة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2PhdF3v
via IFTTT

تقرير: آبل تغير استراتيجيات تسويق آيفون

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تقرير: آبل تغير استراتيجيات تسويق آيفون

تعمل شركة آبل على تغيير استراتيجيات تسويق هواتف آيفون، في خطوة نادرًا ما تستخدمها الشركة، بما في ذلك العروض الترويجية المخفضة عبر شروط ميسرة لإعادة شراء الجهاز، وذلك في سبيل المساعدة على زيادة مبيعات منتجاتها الرئيسية، والتي تشكل أكبر مصدر دخل للشركة، كما تم نقل بعض موظفي التسويق من مشاريع أخرى للعمل على دعم مبيعات أحدث أجهزتها iPhone XR الصادر في شهر أكتوبر/تشرين الأول، وذلك بعد شهر تقريبًا من طرح جهاز iPhone XS للبيع، ووصفت هذه الخطوات بأنها “تدريبات على إطفاء الحرائق”، ويبدو أن آبل بحاجة إلى جهود إضافية في مجال التسويق والخصم خلال موسم العطلات لعام 2018.

وتأتي هذه التحركات وسط تقارير عن تباطؤ المبيعات وفي ظل إمكانية أن تكون مبيعات الأجهزة الجديدة دون التوقعات، حيث كانت علامات التباطؤ في مبيعات أجهزة آيفون ظاهرة للعيان، بما في ذلك تقارير عن تخفيض الإنتاج، وانخفاض سريع بشكل غير متوقع في سعر جهاز iPhone XR في اليابان، وزيادة ضغط الشركة على برنامجها التجاري لاستبدال أجهزة آيفون القديمة.

وتستخدم الشركة الآن عروضًا ترويجية قوية لم تتم رؤيتها منذ سنوات، والتي خفضت مؤقتًا تكلفة بعض هواتفها الأحدث، ومن أبرزها على سبيل المثال لافتة إعلانية على الصفحة الرئيسية لموقعها الإلكتروني تعرض جهاز iPhone XR الذي يبلغ عمره شهر مقابل 449 دولار فقط، أقل بمقدار 300 دولار، من خلال عملية استبدال تجارية، وذلك في حال تخلي المستخدم عن الجهاز الصادر قبل عامين iPhone 7 Plus.

وخسرت شركة آبل نحو خمس قيمتها السوقية منذ بداية شهر أكتوبر/تشرين الأول بسبب مؤشرات على تضاؤل ​​الطلب على أجهزة آيفون، حيث خفضت شركة Cirrus Logic Inc، وهي شركة مزودة لأجهزة آيفون، مبيعاتها في موسم العطلات بنسبة 16 في المئة بسبب الضعف الحالي في سوق الهواتف الذكية، كما توقفت شركة آبل عن الإبلاغ عن عدد مبيعات أجهزة آيفون، مما أثار القلق من أن منتجها الأكثر أهمية لم يعد ينمو.

وقامت شركة الخدمات المالية والبنكية HSBC بتخفيض سعر السهم ضمن توقعاتها، قائلة إن نمو هواتف آيفون قد انتهى في الوقت الحالي، وكتب محللو البنك في مذكرة للمستثمرين “الأمر الذي حقق نجاح شركة آبل، وهي محفظة منتجاتها مرتفعة الثمن والمرغوبة للغاية، يواجه الآن واقعًا يتمثل في تشبع السوق”.

واستخدمت آبل أساليب تسويق مماثلة من قبل، إذ خفضت في عام 2007 سعر جهاز آيفون بمقدار 200 دولار، وذلك بعد مرور أقل من ثلاثة أشهر بعد إطلاق الجهاز، كما عملت الشركة مع الشركات الموفرة لخدمات المحمول لدعم تكلفة جهاز iPhone 3G عند ظهوره لأول مرة في عام 2008.

واشتهرت شركة آبل في السنوات الماضية بمعارضتها علنًا لتخفيض أسعار منتجاتها، بل كانت تعمل على رفع أسعار الأجهزة في السنوات الأخيرة لرفع الأرباح والعائدات، مع تقديمها حوافز رمزية فقط مثل سماعات الرأس المجانية أو بطاقات الهدايا في عطلات التسوق بدلًا من تخفيض الأسعار بشكل حقيقي.

ويبدو أن هناك تحول حقيقي يحصل، إذ أصبحت العروض الترويجية للشركة أكثر قوة هذا العام، وذلك عبر توفيرها بطاقات هدايا بقيمة مادية أعلى خلال عطلة الجمعة السوداء والإعلان عن خصم بنسبة 10 في المئة للأفراد العسكريين والمحاربين القدماء.

وبالرغم من أن هذا العرض الأخير قد رفع التخفيض الموجود من نسبة 5 إلى نسبة 15 في المئة لأعضاء الخدمة العسكرية، إلا أنه أضاف أجهزة آبل التي لم تكن موجودة مسبقًا لمثل هذه العروض، حيث سلطت الأضواء على أجهزة آيفون وآيباد وماكنتوش ذات الأسعار المنخفضة.

ولم تكن آبل لتبدأ مثل هذه العروض الترويجية والتخفيضات القوية في حال كانت المبيعات على المسار الصحيح لتلبية التوقعات، لكن من الواضح أن الحديث عن مشاكل مبيعات أجهزة آيفون خلال العام الماضي لم تكن جيدة بالنسبة لآبل، والتي بدأت مع طرح الشركة هاتفها الرائد للعام الماضي iPhone X، وهو أول هاتف ذكي من آبل يبدأ سعره من  999 دولار أمريكي.

ورفضت آبل مرارًا وتكرارًا التقارير التي تحدثت عن تخفيضات في طلب المكونات وعمليات التباطؤ في التصنيع، حيث ذكرت أن جهاز iPhone X كان الجهاز الأكثر مبيعًا، وقد أكدت على ثقتها من خلال إطلاق جهاز iPhone XS لعام 2018 بنفس السعر الأساسي لجهاز العام الماضي iPhone X، مع وجود iPhone XS Max الأكبر حجمًا بسعر يبدأ من 1100 دولار.

ويبدو أن طرازات XS لا تتمتع بنفس النجاح الذي حققته سابقتها، حيث قال جريج جوسوياك Greg Joswiak، نائب رئيس شركة آبل لتسويق المنتجات إن جهاز iPhone XR الأقل تكلفة كان أفضل هواتف الشركة مبيعًا منذ إصداره في أواخر شهر أكتوبر/تشرين الأول. وذلك بالرغم من أن هذا الأمر كان متوقعًا بعد أن قام العديد من المراجعين بالتوصية باستخدام XR بدلًا من XS.

وظهر حديث المسؤول التنفيذي في شركة آبل بشكل يتماشى مع التقارير التي تفيد بأن الشركة كانت تعمل مع شركات المحمول اليابانية لتخفيض التكلفة الشهرية لهاتف XR، بعد شكاوى من أن سعره البالغ 749 دولار مرتفع للغاية، كما أن المستهلكين في أسواق الهواتف الذكية الكبيرة الأخرى، ولا سيما الصين والهند، قد رفضوا بشكل مماثل أسعار آبل الأخيرة.

وقد تراجعت مبيعات هواتف آيفون في السنوات الأخيرة، مما ترك للشركة ثلاث خيارات واضحة لزيادة العائدات، بما في ذلك رفع الأسعار والأمل في بيع عدد محدد من الأجهزة، أو خفض الأسعار وبيع المزيد من الأجهزة، أو العثور على شيء جديد لتوليد المزيد من المال.

وتعد مسألة العثور على منتج آخر مثل آيفون شبه مستحيل، إذ أصبح الهاتف، منذ أن أطلقت الشركة أول جهاز في عام 2007، واحدًا من أكثر المنتجات الناجحة على الأرض، حيث حقق أرباحًا بقيمة 167 مليار دولار خلال آخر سنة مالية لشركة آبل، وهي نفس أرباح شركة ألفابت وشركة والت ديزني معًا.

وفي ظل النمو المتزايد بوتيرة سريعة لخدمات شركة آبل، والحديث عن إمكانية إطلاقها خدمة بث الفيديو في عام 2019، فإن المنتجات المستقبلية، بما في ذلك أجهزة آيفون الداعمة لشبكات الجيل الخامس ونظارات الواقع الغامر المدمجة التي انتشرت حولها تسريبات، ما تزال بعيدة، وتحتاج إلى عام ونصف على الأقل، ويطالب المستخدمون في هذه الأثناء بأجهزة آبل ذات أسعار معقولة، وتعتبر الخصومات أسهل طريقة لتحقيق ذلك.

البوابة العربية للأخبار التقنية تقرير: آبل تغير استراتيجيات تسويق آيفون

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2KTZhxm
via IFTTT

فيسبوك تطلق ميزة “قصص المجموعات” لعموم المستخدمين حول العالم

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة فيسبوك يوم الثلاثاء عن إطلاق ميزة “قصص المجموعات” Group Stories لعموم المستخدمين حول العالم، وذلك بعد إطلاقها لعدد قليل من المستخدمين في العام الماضي.

وعلى غرار ميزة القصص التي تقدمها فيسبوك لمستخدمي تطبيقها الرئيسي وتطبيق مشاركة الصور والفيديو القصير إنستاجرام وتطبيق التراسل الفوري واتساب، فإنه يمكن لمستخدمي المجموعات ضمن فيسبوك مشاركة صور أو فيديوهات قصيرة تختفي بعد مرور 24 ساعةً من نشرها.

وإلى جانب القصص، أعلنت فيسبوك، التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع نحو 2.25 مليار مستخدم نشط شهريًا، عن تقديم ميزة ردود الفعل ضمن قصص المجموعات، وذلك بشكل يمكن المستخدمين من التفاعل باستخدام عدد من الرموز التعبيرية.

وسوف تظهر قصص المجموعات في أعلى صفحة كل مجموعة، ويمكن للمستخدمين إضافة قصصهم عن طريق النقر على زر “إضافة” Add الذي يظهر إلى جانبها. كما يمكنهم التقاط صور أو تسجيل فيديو جديد أو اختيار ما هو موجود سابقًا في الاستديو. هذا ويمكن إضافة تأثيرات، وملصقات، ونصوص، ورسومات إلى القصص ثم مشاركتها.

وبالنظر إلى الكم الهائل الذي تحتويه المجموعات من مستخدمين عادةً، فإن الميزة الجديدة تسمح لمشرفي المجموعات بمراجعة كل قصة ينشرها أحد أعضاء المجموعة قبل عرضها للجميع، وذلك سيكون افتراضيًا ضمن المجموعات التي تطبق هذه السياسة للمنشورات العادية.

يُشار إلى أن فيسبوك كانت قد كشفت أواخر شهر أيلول/سبتمبر الماضي عن عدد مستخدمي القصص على تطبيقها الرئيسي وتطبيق التراسل مسنجر، إذ قالت إن القصص تجذب أكثر من 300 مليون مستخدم يوميًا.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تطلق ميزة “قصص المجموعات” لعموم المستخدمين حول العالم

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2RzosrG
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014