كيفية استخدام ميزة الأصدقاء المقربين في إنستاجرام لمشاركة قصصك معهم

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كيفية استخدام ميزة الأصدقاء المقربين في إنستاجرام لمشاركة قصصك معهم

لا شك أن ميزة قصص إنستاجرام Instagram Stories قد حققت نجاحًا كبيرًا لمنصة إنستاجرام منذ إطلاقها عام 2016، حيث وصل عدد مستخدمي ميزة القصص على إنستاجرام إلى أكثر من 400 مليون مستخدم نشط يوميًا اعتبارًا من شهر يونيو/حزيران الماضي، وهذا ما يدفع الشركة إلى تطوير هذه الميزة باستمرار لجذب أكبر عدد من المستخدمين لمنصتها.

تتيح لك ميزة القصص مشاركة تفاصيل يومك المرحة مع أصدقائك، ولكنها لا تتمتع بقدر كبير من الخصوصية حيث توجد الكثير من الطرق التي تسمح للغرباء برؤية قصصك، وللتغلب على هذه المشكلة قامت منصة إنستاجرام خلال الأسبوع الماضي بإطلاق ميزة جديدة تُسمى قائمة الأصدقاء المقربين “Close Friends List” لكل من مستخدمي نظامي التشغيل أندرويد وآي أو إس iOS، والتي تسمح للمستخدمين بمشاركة القصص الخاص بك مع مجموعة مختارة فقط من متابعينك.

تكمن أهمية ميزة قائمة الأصدقاء المقربين الجديدة في إمكانية مشاركة قصصك مع مجموعة محدودة من الأشخاص بدلًا من مشاركتها مع جميع متابعيك، ولن يتمكن سوى الأصدقاء الموجودين في قائمة الأصدقاء المقربين من الإطلاع على تحديثات قصصك، ولتتمكن من استخدام الميزة الجديدة سيتوجب عليك أولًا إنشاء قائمة بالأصدقاء المقربين الذين ستشارك معهم قصصك.

أولًا: إليك كيفية إنشاء قائمة الأصدقاء المقربين

لإنشاء قائمة الأصدقاء المقربين يجب عليك تثبيت آخر إصدار من تطبيق إنستاجرام على هاتفك ثم قم باتباع الخطوات التالية:

  • انتقل إلى حسابك على إنستاجرام
  • توجه لفتح قائمة الإعدادات Settings، وللوصول لهذه القائمة اضغط على رمز الترس (بالنسبة لمستخدمي نظام آي أو إس iOS) أو الثلاث نقاط الموجودة في الزاوية العلوية اليمنى (بالنسبة لمستخدمي نظام أندرويد Android)
  • اضغط على خيار الأصدقاء المقربين Close Friends

كيفية استخدام ميزة الأصدقاء المقربين في إنستاجرام لمشاركة قصصك معهم

  • من هنا يمكنك إضافة الأصدقاء المفضلين بالضغط على زر إضافة Add المجاور لكل اسم، كما يمكنك أيضًا النقر على شريط البحث بالقرب من أعلى الشاشة للبحث عن الأصدقاء يدويًا
  • بمجرد الانتهاء من إضافة الأصدقاء اضغط على زر تم Done الموجود أعلى يمين الشاشة

كيفية استخدام ميزة الأصدقاء المقربين في إنستاجرام لمشاركة قصصك معهم

ملاحظة: إذا أردت في أي وقت القيام بعرض قائمة الأصدقاء المقربين لإضافة أصدقاء جدد أو إزالة شخص ما منها  فكرر الخطوات من 1 إلى 3، للانتقال إلى قائمة الأصدقاء المقربين Close Friends الخاصة بك وانقر على “إزالة” بجوار أي شخص تريد إزالته من القائمة، أو قم بإضافة أي صديق جديد.

كيفية استخدام ميزة الأصدقاء المقربين في إنستاجرام لمشاركة قصصك معهم

ثانيًا: إليك كيفية مشاركة قصص إنستاجرام الخاصة بك مع قائمة الأصدقاء المقربين

بعد إتمام إنشاء قائمة الأصدقاء المقربين كل ما عليك هو اتباع الخطوات التالية لمشاركة قصصك معهم:

  • انتقل إلى حسابك على إنستاجرام
  • قم بإنشاء قصتك كالمعتاد
  • عندما يحين وقت المشاركة حدد خيار الأصدقاء المقربين Close Friends الموجود في الجزء السفلي الأيمن من الشاشة
  • ثم اضغط على زر إرسال إلى Send to

كيفية استخدام ميزة الأصدقاء المقربين في إنستاجرام لمشاركة قصصك معهم

ضع في اعتبارك أن الأشخاص المدرجين في قائمة الأصدقاء المقربين سيعرفون أنهم متواجدون بها ، ولكن لا يمكنهم رؤية من هو في قائمتك. أنت فقط من يمكنه رؤية القائمة، ولا يمكن لأحد أن يطلب إضافته للقائمة، في حين إذا أضافك شخص ما إلى قائمته فسترى شارة باللون الأخضر عند عرض قصصهم وحلقة خضراء حول صورة ملفه الشخصي.

ملاحظة: ستختفي القصص مع الأصدقاء المقربين بعد مرور 24 ساعة.

البوابة العربية للأخبار التقنية كيفية استخدام ميزة الأصدقاء المقربين في إنستاجرام لمشاركة قصصك معهم

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2zMCI9I
via IFTTT

آبل تبدأ بيع غطاء شفاف لهاتف iPhone XR

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بدأت شركة آبل، بعد تأخر دام 6 أسابيع، بيع الغطاء الشفاف لهاتف iPhone XR، وهو الآن متاح على متجرها الإلكتروني Apple.com وفي العديد من متاجرها حول العالم.

ويبلغ سعر الغطاء الشفاف 39 دولارًا أمريكيًا في الولايات المتحدة، وقالت الشركة إن الغطاء صُنع من مزيج من بلاستيك البولي يوريثين الحراري المرن والبولي كربونات الشفاف، مع طلاء مقاوم للخدش يطبق على كل من السطح الخارجي والداخلي.

ويستهدف هذا الغطاء بتصميم الشفاف هاتف iPhone XR الذي يتوفر بمجموعة متنوعة من الألوان، مثل الأصفر والأزرق والأبيض والمرجاني والأحمر.

يُشار إلى أن هذا الغطاء الشفاف هو أول غطاء يحمل علامة آبل التجارية لهاتف iPhone XR منذ إطلاق الجهاز في 26 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تبدأ بيع غطاء شفاف لهاتف iPhone XR

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Qg3wcK
via IFTTT

آبل تسعى إلى إطلاق منتج جديد لمراقبة النوم

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

حصلت شركة آبل يوم الأربعاء على موافقة من لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية من أجل جهاز لمراقبة النوم في الولايات المتحدة، مما يشير إلى أن الشركة تعمل على تطوير منتج جديد لها.

ولم يُذكر في ملف الموافقة الذي حصلت عليه الشركة تفاصيل عن المنتج، ولكن ورد في وصفه بأنه صُمم بواسطة شركة Beddit بولاية كاليفورنيا.

هذا وقد كانت آبل قد استحوذت على شركة Beddit في شهر أيار/مايو 2017، وهي تنتج حاليًا جهازًا لمراقبة النوم بسعر 150 دولارًا يوضع بين الفراش وغطائه. وفي عام 2015، أطلقت الشركة جهازًا لمراقبة النوم بسعر 119 دولارًا أمريكيًا.

ويحتوي كلا الجهازين على مستشعر ضغط صغير يقيس ويراقب وقت النوم الكلي للمستخدم، كما يقيس معدل ضربات القلب، ومعدل التنفس، وكم من الوقت يستغرق النوم، وعدد مرات الاستيقاظ ومقدار النوم العميق الذي يحصل عليه المستخدم.

يُشار إلى أن شركة آبل، كما غيرها من شركات التقنية الكبرى، أصبحت تعمل على زيادة ميزات الصحة والعافية في أجهزتها. فعلى سبيل المثال، فإن ساعتها الذكية Apple Watch Series 4 قادرة على إجراء تخطيط كهربائي للقلب.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تسعى إلى إطلاق منتج جديد لمراقبة النوم

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2EhH6RR
via IFTTT

رويترز: أدلة تشير إلى تورط الصين في اختراق مجموعة فنادق ماريوت

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أفادت وكالة رويترز اليوم الخميس نقلًا عن مصادر مطلعة بأن القراصنة الذين يقفون وراء الاختراق الكبير في مجموعة فنادق ماريوت الدولية تركوا أدلة تشير إلى أنهم كانوا يعملون في عملية جمع معلومات للحكومة الصينية.

وكان مجموعة ماريوت قد قالت الأسبوع الماضي إن اختراقًا بدأ قبل أربع سنوات كشف سجلات ما يصل إلى 500 مليون عميل في نظام الحجز لفنادق “ستاروود” Starwood التابعة لها.

وقد وجد المحققون الخاصون الذين يبحثون في الاختراق أدوات وتقنيات قرصنة كانت قد استخدمت في السابق في هجمات منسوبة إلى قراصنة صينين، وفق ما نقلت رويترز عن ثلاثة ثلاثة أشخاص.

وقال شخصان من مصادر الوكالة إن هذا يشير إلى أن المتسللين الصينيين ربما كانوا وراء حملة تهدف إلى جمع المعلومات لاستخدامها في جهود التجسس التي تقوم بها بكين وليس لتحقيق مكاسب مالية.

وبينما برزت الصين كمشتبه رئيسي في القضية، حذرت المصادر من أنه كان من الممكن أن يكون هناك شخص آخر وراء الاختراق لأن أطرافًا أخرى قد تمكنت من الوصول إلى أدوات القرصنة نفسها، والتي تم نشر بعضها سابقًا على الإنترنت.

ونقلت رويترز عن أحد المصادر أنه مما يزيد من تعقيد تحديد الفاعل حقيقة أن المحققين يشكون في أن العديد من مجموعات القرصنة قد تكون اخترقت في وقت واحد شبكات الحاسب لفنادق ستاروود منذ عام 2014.

وأشارت الوكالة إلى أنه إن أكد المحققون أن الصين كانت وراء الهجوم، فإن ذلك قد يعقد العلاقات المتوترة بالفعل بين واشنطن وبكين، وسط نزاع بشأن التعريفات الجمركية الجارية والاتهامات الأمريكية بالتجسس الصيني وسرقة الأسرار التجارية.

وكانت مجموعة ماريوت قد كشفت عن الاختراق يوم الجمعة الماضي، مما دفع المنظمين في الولايات المتحدة وبريطانيا إلى إطلاق التحقيقات بسرعة في القضية. وبحسب المجموعة فقد تضمنت بيانات العملاء المخترقة الأسماء وأرقام جوازات السفر والعناوين وأرقام الهواتف وتواريخ الميلاد وعناوين البريد الإلكتروني، إضافةً إلى نسبة صغيرة من الحسابات شملت بيانات بطاقات مدفوعة.

البوابة العربية للأخبار التقنية رويترز: أدلة تشير إلى تورط الصين في اختراق مجموعة فنادق ماريوت

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Ul4VwT
via IFTTT

سيتركس تنشر توقعات الأمن الإلكتروني لعام 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سيتركس تنشر توقعات الأمن الإلكتروني لعام 2019

مع اقتراب نهاية عام 2018، فقد حان الوقت للتطلع إلى طرق جديدة للعمل في 2019، إذ تم الكشف عن 1.7 مليار هجمة لطلب الفدية على الصعيد العالمي في عام 2018، وكان من بينها 2.4 مليون هجمة في دولة الإمارات العربية المتحدة، تليها الكويت والبحرين مع 1.9 مليون و 1.2 مليون على التوالي، حيث سوف يواصل المهاجمون هجماتهم في المنطقة باستخدام تقنيات أكثر تطوراً من أي وقت مضى، بدون أي تباطؤ في العام المقبل، وأوضحت سيفي توفيكسي، المدير الإقليمي للهندسة والمبيعات في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا والأسواق الناشئة لدى شركة سيتركس Citrix، أبرز توقعاتها بشأن الأمن الإلكترون لعام 2019، والتي تحتاج المنظمات في المنطقة إلى اتباعها:

  • سيقوم مجرمو الإنترنت خلال العام المقبل بإعادة تنظيم صفوفهم وتطوير هجماتهم بشكل أكبر، وقد شهدنا بالفعل تركيز هؤلاء على قطاعات ومؤسسات محددة بعينها، حيث سيقوم مجرمو الإنترنت بالإحاطة بمؤسسة ما أو صناعة معينة تحت الضغط، ويتراوح هذا الضغط ما بين تقادم البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات وحتى المشاكل المالية واسعة الانتشار.
  • ستكون المراقبة الداخلية والرصد من الإجراءات القياسية في حالات الطوارئ العام القادم، فلكما زادت مراقبتك ورصدك، زادت احتمالية اكتشافك لأي مشكلة في مراحلها المبكرة.
  • لقد أثبتت الهجمات الإلكترونية السابقة أن سلسلة التوريد يمكن أن تكون الحلقة الأضعف بالنسبة لعدد كبير من المؤسسات، لذا يجب التخطيط لاتباع العناية الأمنية الواجبة في عمليات الشراء عند ضم مزود جديد.
  • سنشهد خلال العام 2019 قيام المزيد من الشركات بتسليط الضوء على الجهود التي تبذلها في مجال الامتثال القوانين لأغراض تسويقية، حيث ستشكل مسألة الامتثال حينها من أولويات الشركات التي ستتجاوز حتى مفهوم الحوكمة.

#1- إدارة التقسيم بشكل فعال لمواصلة الامتثال للقوانين والتشريعات

يعتبر الامتثال للقوانين والتشريعات من الجهود الصعبة التي تضطلع بها الشركات والتي يحق لها أن تفخر فيما تحققه من إنجازات بشأنها، وسنشهد خلال العام 2019 قيام المزيد من الشركات بتسليط الضوء على الجهود التي تبذلها في مجال الامتثال القوانين لأغراض تسويقية، حيث تشكل مسألة الامتثال حينها من أولويات الشركات التي ستتجاوز حتى مفهوم الحوكمة.

وتتجه بعض المؤسسات من أجل مواصلة الامتثال للقوانين إلى فرض قيود داخلية صارمة على معلومات الشركات، على صعيد الموظفين، والشركاء والموردين، إلا أن هذا النوع من التقسيم يستوجب التخطيط والإدارة لتجنب العوائق التي تحول دون القيام بعمليات تجارية فعالة، كما يتعين الاستفادة من إعادة تصميم أي عملية تجارية، لضمان وضع الحدود في أماكنها المناسبة بالنسبة لمسائل الامتثال وإدارة المخاطر.

#2 – في حالات الطوارئ يجب تجنب التصرف بسلوك الجماعة

تعمل الشركات على التركيز أكثر على التخطيط لحالات الطوارئ مع تهديد الاتحاد الأوروبي بفرض غرامات على جميع المؤسسات وفقًا لقوانين اللائحة العامة لحماية البيانات، حيث لا يرغب أحد على الإطلاق بأن يلام على الهجوم الإلكتروني المرتقب، إلا أن هذا لا يعني التركيز على تهديدات محددة تواجهها شركتك، لذا لا يتعين التركيز على ما يتم الحديث عنه خارجياً، حتى التهديدات التي تحمل اسماً جذاباً وشعاراً فاخراً، وإنما يجب مواصلة إدارة المسائل المهمة، واستثمار الموارد الأمنية وفقاً لذلك، وإذا ما كان لديك خطة مرنة للطوارئ غير المتوقعة، وما إذا قمت باختبارها مسبقاً.  

#3- احترس من الهجمات عند مواجهة الشركة المشاكل والضغوطات

يقوم مجرمو الإنترنت خلال العام المقبل بإعادة تنظيم صفوفهم وتطوير هجماتهم بشكل أكبر، وقد شهدنا بالفعل تركيز هؤلاء على قطاعات ومؤسسات محددة بعينها، حيث سيقوم مجرمو الإنترنت بالإحاطة بمؤسسة ما أو صناعة معينة تحت الضغط، ويتراوح هذا الضغط ما بين تقادم البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات وحتى المشاكل المالية واسعة الانتشار، وهو ما سيستخدمه المهاجمون كفرصة لشن هجمات واضحة لإلهاء فريق تكنولوجيا المعلومات المثقل بالأعمال، وسيكون هناك هجوماً أكثر خلسة في هذه الأثناء يجري لسرقة الأصول الحقيقية، لذا سواء كنت مؤسسة من مؤسسات القطاع العام التي تعاني من تخفيضات التمويل الأخيرة، أو شركة تجزئة عملاقة تتمتع بوفرة في بيانات العملاء المخزنة على أنظمتها القديمة المهجورة، فإن المجرمين الإلكترونيين سيسعون لإلحاق أكبر ضرر ممكن بشركتك، لذا مهما كان الضغط التي تعيشه شركتك، لا تغفل عن مراقبة أصولك الأساسية وحمايتها.

#4- إدراك حاجة الشركة للمراقبة الداخلية

ستكون المراقبة الداخلية والرصد من الإجراءات القياسية في حالات الطوارئ العام القادم، فلكما زادت مراقبتك ورصدك، زادت احتمالية اكتشافك لأي مشكلة في مراحلها المبكرة، إلا أن على المؤسسات وضع إطار للمشكلة التي يحاولون حلها وطرح سؤال: هل ستحل المراقبة الداخلية هذه المشكلة؟ على سبيل المثال، هل مصدر قلقك الرئيسي منصب على الفيروسات المنتشرة في شبكتك؟ يمكنك حينئذ تحديد ماهية البيانات التي عليك رصدها، وكيفية تطبيق التحليلات الأمنية لتسليط الضوء على المشاكل، ومن ثم كيفية تفاعل المسؤولين معها، ولا تجمع البيانات التي لن تعمل عليها، لأن في هذا إهدار لمواردك، فالبيانات الكبيرة لا تعني جميع البيانات.

#5- مقدار قوة شركتك مرتبط بالحلقة الأضعف فيها

لقد أثبتت الهجمات الإلكترونية السابقة أن سلسلة التوريد يمكن أن تكون الحلقة الأضعف بالنسبة لعدد كبير من المؤسسات، لذا يجب التخطيط لاتباع العناية الأمنية الواجبة في عمليات الشراء عند ضم مزود جديد، فهذه ليست مجرد رياضة، بل إنها إدارة للمخاطر الأمنية النشطة، وهنا يبرز السؤال التالي، هل قامت شركتي برفض أي مورد على أساس نتائج التدقيق؟، إذ إنه في حال لم تدرك المخاطر الأمنية للموردين، فإن المجرمين الإلكترونيين سيستخدمون مورديك كنقطة انطلاق للوصول إلى هدفهم النهائي، ألا وهو شركتك.

البوابة العربية للأخبار التقنية سيتركس تنشر توقعات الأمن الإلكتروني لعام 2019

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2RDTnmu
via IFTTT

جيمالتو: مواقع التواصل الاجتماعي مصدر القلق الأكبر للمستهلكين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جيمالتو: مواقع التواصل الاجتماعي مصدر القلق الأكبر للمستهلكين

أشار تقرير صادر عن جيمالتو Gemalto الشركة الرائدة عالمياً في مجال الأمن الرقمي إلى أن غالبية المستهلكين مستعدون للابتعاد بشكل كلي عن الشركات في حال تعرضها لخرق في البيانات، حيث يعد قطاع التجزئة الأكثر عرضة للخطر، ومن المرجح ألا يقوم المستهلكون (66 في المئة) بالتسوق أو القيام بالأعمال مع مؤسسات تتعرض لخروقات يتم بموجبها سرقة معلومات مالية أو حساسة، ويعتبر قطاع التجزئة (62 في المئة) والمصارف (59 في المئة) ومواقع التواصل الاجتماعي (58 في المئة) الأكثر عرضة للمعاناة من العواقب في ظل استعداد المستهلكين لمغادرتها.

ومن خلال إجراء استبيان شمل 10,500 مستهلك حول العالم، توصلت جيمالتو إلى أن المستهلكين، وعلى امتداد جميع الشرائح العمرية، يلقون باللوم بشكل مباشر على الشركات، ويمكن أن يفكروا باتخاذ إجراءات ضدها، وتشكل مواقع التواصل الاجتماعي مصدر القلق الأكبر للمستهلكين، حيث أن (61 في المئة) من الشركات المعنية في هذا المجال لا تقوم بحماية بيانات المستهلكين بشكل كاف، وتتبعها في ذلك المواقع الخاصة بالمصارف (40 في المئة).

تحميل الشركات المسؤولية في ظل تحرك المستهلكين

في ظل تزايد الوعي حول حماية البيانات وقضايا خصوصية البيانات، يؤمن المستهلكون أن القدر الأكبر (70 في المئة) من مسؤولية حماية بياناتهم يقع على عاتق الشركات التي تحتفظ بها، وجعل هذا الأمر حماية البيانات أحد الاعتبارات الرئيسية للمستهلكين عند التفاعل مع العلامات التجارية، حيث يطالب 82 في المئة منهم المؤسسات بتوفير إجراءات أمنية أكبر على شبكة الإنترنت.

ويعزز هذه الاعتبارات أن 91 في المئة من المستهلكين يؤمنون أن هناك تطبيقات ومواقع إلكترونية يستخدمونها حالياً تشكل خطراً على حماية وأمن بياناتهم الشخصية التي يمكن التحقق منها، وبالرغم من أن المستهلكين يضعون المسؤولية بشكل صارم في أيدي المؤسسات، إلا أن ربعهم فقط يشعر أن الشركات تقوم بأخذ حماية وأمن بيانات العملاء عل محمل الجد.

ولم يترك المستهلكون الذين بدأوا بتولي زمام الأمور بأنفسهم مهرباً للشركات، حيث قام غالبية المشاركين في الاستبيان إما بتزويد المؤسسات بآراء حول ماهية منهجيات الأمن التي يوفرونها (35 في المئة)، أو قاموا بدراسة ذلك (19 في المئة)، أو يمكن أن يدرسوا ذلك في المستقبل (33 في المئة).

وقال أحمد عبد الله، مدير جيمالتو في المملكة العربية السعودية والمشرق العربي للمشاريع والأمن السيبراني: “لا تمتلك الشركات أي خيار سوى تحسين الجوانب الأمنية لديها لمواجهة استياء المستهلكين الذي لا يؤمنون بأن اللوم يقع عليهم لتغيير عاداتهم الأمنية. وتخوض مواقع التواصل الاجتماعي معركة ضارية لاستعادة الثقة في إجراءاتها الأمنية وإظهار أنها تستمتع لمستهلكين. ومن شأن الفشل في ذلك أن يؤدي إلى وقوع كوارث تعصف بالشركات المسيئة، حيث سينقل المستهلكون أعمالهم إلى شركات أخرى”.

ماض عصيب ومستقبل محبط للمستهلكين

يعتبر الشعور بالإحباط لدى المستهلكين فيما يخص حالة حماية البيانات ضمن المؤسسات أمراً غير مفاجئ، وذكر ربع المشاركين في الاستبيان وقوعهم بالفعل ضحية للاستخدام الاحتيالي لمعلوماتهم المالية (26 في المئة)، وعبر الاستخدام الاحتيالي لبياناتهم الشخصية التي يمكن التحقق منها (19 في المئة)، وعبر انتحال الشخصية (16 في المئة)، والأسوأ من ذلك، أن المستهلكين لا يثقون بأن الأمور آخذة بالتحسن، حيث يبدي (66 في المئة) من المستهلكين قلقهم من أنه سيتم سرقة بياناتهم الشخصية في مرحلة ما في المستقبل.

وبالرغم من المخاوف حول إمكانية وقوعهم ضحية حصول خرق للبيانات، لا يخطط المستهلكون إلى تغيير سلوكهم على الإنترنت، حيث يؤمنون أن المسؤولية تقع على عاتق الشركات التي تحتفظ ببياناتهم، ويفسر هذا الأمر سبب استخدام أكثر من نصف المشاركين في الاستبيان (55 في المئة) لكلمة المرور ذاتها لأكثر من حساب.

وبالإضافة إلى الانتقال إلى علامات تجارية أخرى، فإن فئة الشباب أكثر استعداداً للمضي قدماً والمشاركة في إجراءات قضائية ضد هذه العلامات التي تتسبب في فقدان بياناتهم مقارنة بالأجيال الأكبر سناً.

وكشف 7 من أصل 10 أي (67 في المئة) من المشاركين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18-24 عن أنهم سيتقدمون دعاوى ضد المحتالين والعلامات التجارية التي تعرضت للاختراق، مقارنة بنسبة 45 في المئة فقط من المشاركين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فما فوق، وتدرس نسبة 28 في المئة من الجيل (الذي تتراوح الأعمار فيه ما بين 18-24) القيام بذلك على الأقل.

وتابع عبدالله قائلاً: “يجب أن تكون هذه البيانات بمثابة ناقوس خطر للشركات بأن صبر المستهلكين قد نفد. ومن الواضح أن المستهلكين قد فقدوا الثقة بأن المؤسسات تأخذ حماية بياناتهم على محمل الجد، أو أنها ستستمع إلى مخاوفهم، الأمر الذي يجبرهم على اتخاذ إجراءات بأنفسهم. وفيما يتحول شباب اليوم إلى كبار المنفقين في المستقبل، تخاطر الشركات بالابتعاد عن مصادر الدخل الحالية والمستقبلية وبسمعتها في حال واصلت إعطاء الانطباع بأنها لا تأخذ أمن البيانات بشكل جدي. ومن الآن فصاعداً، يتوجب على الشركات البدء بالقيام بالأمور الأساسية بصورة سليمة، أي حماية أهم الأصول لديهم (البيانات) باستخدام الضوابط الأمنية المناسبة”.

البوابة العربية للأخبار التقنية جيمالتو: مواقع التواصل الاجتماعي مصدر القلق الأكبر للمستهلكين

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2QefEej
via IFTTT

بريتيش تيليكوم تزيل معدات هواوي من شبكاتها للاتصالات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أكدت مجموعة بريتيش تيليكوم BT Group، وهي شركة بريطانية للاتصالات لديها عمليات في حوالي 180 دولة وهي أكبر مزود لخدمات الخط الثابت والنطاق العريض والهاتف المحمول في المملكة المتحدة كما توفر خدمات التلفزيون وخدمات تكنولوجيا المعلومات، أنها سوف تقوم بإزالة معدات هواوي خلال العامين المقبلين من الأجزاء الأساسية لشبكتها للجيل الثالث 3G والجيل الرابع 4G من أجل الوفاء بسياسة شبكتها المعمول بها منذ عام 2006 القائمة على ألا تكون الشركة الصينية في مركز بنيتها التحتية، وأوضحت الشركة أنها قد بدأت إزالة معدات هواوي من قلب شبكات 3G و 4G بعد الاستحواذ على مشغل شبكة المحمول البريطانية EE في عام 2016.

ويأتي القرار في ظل تزايد المخاوف بشأن تواجد الشركة الصينية في البنية التحتية الوطنية الأساسية للاتصالات، وفي الوقت الذي تزيد فيه الحكومات من تدقيقها في معدات هواوي قبيل الطرح التجاري للجيل الخامس من تقنية الاتصالات المحمولة، والتي تعد بسرعات تنزيل أفضل واتصالات أفضل، حيث تحركت الحكومات في الولايات المتحدة ونيوزيلندا وأستراليا لمنع استخدام معدات شركة هواوي كجزء من صفقات شبكات الجيل الخامس في المستقبل.

واقترح رئيس جهاز المخابرات السرية، المعروف باسم MI6، أليكس يونغر Alex Younger، في وقت سابق من هذا الأسبوع بأنه يجب على المملكة المتحدة أن تقرر ما إذا كانت تشعر بالارتياح في ظل ملكية الصين للتكنولوجيا المستخدمة، وتساءل عما إذا كانت الشركات الصينية مثل هواوي سوف تشارك في البنية التحتية للاتصالات في المملكة المتحدة، وقال إن على المملكة المتحدة اتخاذ بعض القرارات بشأن هذه الشركات بعد أن اتخذت حكومات أخرى خطوات لمنع الشركة.

وأضاف: “علينا أن نقرر إلى أي مدى سوف نكون مرتاحين في ظل الملكية الصينية لهذه التقنيات وهذه المنصات، وذلك ضمن بيئة اتخذ فيها بعض حلفائنا موقفًا محددًا للغاية”، فيما قال متحدث باسم مجموعة بريتيش تيليكوم: “نحن نطبق هذه المبادئ نفسها على طلبنا الحالي للعروض للبنية الأساسية لشبكات 5G. ونتيجة لذلك، لم يتم تضمين هواوي عند اختيار البائعين لشبكاتنا الأساسية للجيل الخامس 5G. تظل هواوي مزودًا مهمًا للمعدات خارج الشبكة الأساسية وشريكًا في مجال الابتكار”.

واقترح تقرير صدر مؤخراً عن لجنة المراجعة الاقتصادية والأمنية الأمريكية ـ الصينية أن الحكومة الصينية تمارس نفوذاً قوياً على شركاتها ويمكن أن تجبر الموردين الصينيين أو المصنعين على تعديل المنتجات من أجل حصول أداء دون التوقعات أو الفشل أو التجسس أو المساس بالسرية أو السلامة أو التوافر للأجهزة والشبكات التي تستخدمها، ونفت شركة هواوي على الدوام وجود أية علاقات غير سليمة مع الحكومة الصينية.

وقالت شركة هواوي في بيانها: “لقد عملت هواوي مع مجموعة بريتيش تيليكوم لمدة 15 عامًا تقريبًا. منذ بداية هذه الشراكة، عملت مجموعة بريتيش تيليكوم على مبدأ مختلف البائعين لمختلف طبقات الشبكة. ولا تزال هذه الاتفاقية سارية المفعول اليوم. وقامت مجموعة بريتيش تيليكوم بإدخال بنية الشبكة القديمة لشركة EE بشكل فعال تماشيًا مع هذه الاتفاقية طويلة الأمد. هذا نشاط طبيعي ومتوقع، ونحن نفهمه وندعمه تمامًا. وأكملنا عبر العمل معًا عددًا من تجارب 5G الناجحة عبر مواقع مختلفة في لندن وسنواصل العمل مع بريتيش تيليكون في حقبة الجيل الخامس”.

ويحظر استخدام أجهزة هواوي في شبكات الحكومة الأمريكية بسبب المخاوف من أن العلاقة الوثيقة للشركة مع الحكومة الصينية قد تجعل العملاء عرضة للتجسس والاعتراض على البيانات المهمة، بينما لم تمنع الحكومة البريطانية الاستخدام المباشر لأجهزة ومعدات هواوي في شبكاتها، ولكنها تعمل مع الشركة على مراقبة تكنولوجيتها، وقال متحدث باسم الحكومة الاسبوع الماضي: “لدينا سياسة واضحة بشأن استخدام معدات هواوي في الشبكات الوطنية الأساسية في المملكة المتحدة وهذا لم يتغير”.

وأضاف المتحدث: “تعمل شركات الاتصالات الحكومية والبريطانية مع شركة هواوي في الداخل والخارج لضمان استمرار المملكة المتحدة في الاستفادة من التكنولوجيا الجديدة مع إدارة المخاطر الأمنية على الإنترنت”، وحذر جواسيس بريطانيون في وقت سابق من هذا العام من أن تكنولوجيا هواوي قد تشكل تهديدًا لشبكات المملكة المتحدة عريضة النطاق وشبكات الهاتف.

وأفادت التقارير الصادرة اليوم باعتقال كندا للمديرة المالية العالمية لشركة هواوي منغ وانزهو Meng Wanzhou، حيث تواجه إمكانية تسليمها إلى الولايات المتحدة في خطوة من المرجح أن تؤدي إلى تفاقم التوترات بين الولايات المتحدة والصين، وتم اعتقال المديرة المالية وإحدى نواب رئيس مجلس إدارة شركة التكنولوجيا وابنة مؤسس الشركة Ren Zhengfei، في الأول من شهر ديسمبر/كانون الأول الحالي، وذلك وفقًا لوزارة العدل الكندية.

البوابة العربية للأخبار التقنية بريتيش تيليكوم تزيل معدات هواوي من شبكاتها للاتصالات

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2UmtUQs
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014