مايكروسوفت تحتضن Chromium وتجلب Edge إلى ويندوز 7 و 8 وماك

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت تحتضن Chromium وتجلب Edge إلى ويندوز 7 و 8 وماك

أعلنت شركة مايكروسوفت اليوم رسميًا عن احتضانها لمشروع جوجل كروميوم Google Chromium مفتوح المصدر في سبيل تطوير متصفح الويب خاصتها لأجهزة سطح المكتب مايكروسوفت إيدج Edge، كما أعلنت الشركة أنها سوف تعمد إلى فصل تحديثات المتصفح عن تحديثات نظامها التشغيلي ويندوز 10، وأن متصفح Edge قادم إلى كل الإصدارات المدعومة من ويندوز وماك MacOS.

وكانت مايكروسوفت قد أطلقت متصفح إيدج Edge في شهر يوليو/تموز 2015 باعتباره المتصفح الافتراضي لنظام ويندوز 10، والحصري له، لكنه لم يشهد الكثير من التبني، وادعت الشركة بحلول سبتمبر/أيلول 2017 أن Edge يعمل ضمن 330 مليون جهاز نشط ، ولكنها لم تكشف أبدًا عن أرقام المستخدمين النشطين للمتصفح، واكتفت بمجرد القول إنهم يتجاوزون مئات الملايين، بينما قالت جوجل إن متصفحها للويب كروم اجتاز مليار مستخدم نشط في شهر مايو/أيار 2015.

ويمتلك متصفح إيدج حصة سوقية تبلغ 4.34 في المئة، وذلك وفقاً لآخر الأرقام الصادرة عن Net Applications، لذا، تريد مايكروسوفت إجراء بعض التغييرات الكبيرة، والتي تقول إنها ستحدث “خلال العام المقبل أو ما يقرب من ذلك”.

وتصل أول نسخة معاينة من إيدج العاملة بمشروع جوجل كروميوم Google Chromium في أوائل عام 2019، وذلك وفقًا لما أوردته شركة مايكروسوفت.

مايكروسوفت إيدج القائم على مشروع كروميوم

إن اعتماد مشروع كروميوم Chromium يعني الكثير بالنسبة لمايكروسوفت، حيث سوف يتم استبدال محرك EdgeHTML بمحرك Blink، كما سوف يتم استبدال محرك جافا تشاكرا Chakra JavaScript بمحرك V8، وسوف تأخذ مايكروسوفت بعضًا من عناصر واجهة المستخدم لتستخدمها ضمن غير منصات ويندوز 10.

وتأمل شركة مايكروسوفت بأن الانتقال إلى Chromium سوف يساعدها على إنشاء توافق أفضل على الويب لعملائها وتقليل تجزئة الويب لجميع مطوري الويب، وذلك بالنظر إلى أن منصة ويب متصفح إيدج Edge سوف تتماشى مع معايير الويب وغيره من متصفحات الويب المعتمدة على مشروع Chromium.

وتحاول شركة البرمجيات تقليل هدر الموارد عند إنشاء الواجهة الخلفية لمتصفح Edge، وهناك الكثير من العمل من أجل تحديث محرك المتصفح باستمرار ليكون متوافقًا مع المعايير ومتوافقًا مع الويب الفعلي.

وقررت مايكروسوفت السماح لمجتمع المصدر المفتوح بذلك بدلاً منها، لكنها ستشارك فيه أيضًا، وذلك حتى تتمكن من التركيز على تحسين المتصفح نفسه.

وقد لا تحصل تغييرات ملحوظة على المتصفح، لأن التغييرات داخلية، ولن يلاحظ معظم مستخدمي Edge أي اختلاف كبير باستثناء بعض المواقع التي سوف تصبح تعمل كما هو متوقع.

مستقبل محركات EdgeHTML و Chakra

يستخدم متصفح إيدج محرك Blink/Chromium على أندرويد ومحرك WebKit/WKWebView على آي أو إس iOS، وبالتالي، عندما ينتقل Edge على سطح المكتب إلى Blink و V8، سوف تختفي حالة الاستخدام الرئيسية لمحركات EdgeHTML و Chakra بين عشية وضحاها.

وستتمكن تطبيقات ويندوز 10 التي تستخدم محرك EdgeHTML أو Chakra من الاستمرار في استخدامها، وذلك وفقًا لمايكروسوفت، ولكن، ستسمح الشركة أيضًا لمطوري التطبيقات بالاستفادة من الحل المستند إلى Chromium والذي سوف يستخدمه Edge.

ومن المحتمل أن يؤثر هذا على التطبيقات العادية التي تعرض محتوى الويب، كما أنها تؤثر على تطبيقات الويب التقدمية، والتي تعد في الأساس مواقع محمولة تحاكي التطبيقات المحلية.

وسيكون بمقدور مطوري التطبيقات بالتالي اختيار الاستمرار في استخدام الخيار القديم أو التبديل إلى Chromium، وتقول مايكروسوفت إنها لا تخطط للتوقف عن صيانة محركات EdgeHTML و Chakra، وذلك بالرغم من أنه في حال انخفض الاستخدام، فعلى المطورين توقع أن يصل الدعم إلى نهايته.

إضافات Chrome

بالإضافة إلى التوافق الأفضل على الويب، يمكن لمستخدمي Edge الاستفادة من دعم إضافات كروم Chrome، وتتوقع مايكروسوفت أنه سيكون من السهل جدًا على المطورين جلب إضافاتهم المخصصة لكروم Chrome إلى Edge، وتهدف شركة مايكروسوفت إلى دعم إضافات Chrome الحالية في Edge.

جميع الإصدارات المدعومة من ويندوز

تريد شركة البرمجيات إيصال متصفح إيدج Edge إلى كافة الإصدارات المدعومة من ويندوز، حيث لم يعد هذا المتصفح حصريًا لنظامها التشغيلي ويندوز 10 فقط، وهذا يعني أن Edge يأتي إلى Windows 7 SP1 و Windows 8.1.

ويعني هذا بالنسبة إلى نظام التشغيل ويندوز 10 أن إيدج المستند إلى Chromium والتحديثات المستقبلية سوف يأتي إلى الإصدار 1607 والإصدار 1703 والإصدار 1709 والإصدار 1803 والإصدار 1809 من ويندوز 10، وهذه كلها إصدارات مدعومة من ويندوز، لذا ستحصل على أحدث إصدار من Edge حتى تنهي الشركة الدعم.

وتدعم مايكروسوفت حاليًا Windows Server 2008 و Windows Server 2008 R2 و Windows Server 2012 و Windows Server 2012 R2 و Windows Server 2016 و Windows Server الإصدار 1709 والإصدار 1803 والإصدار 1809 و Windows Server 2019.

وترغب مايكرسووفت بحصول كل شخص على أحدث إصدار من ويندوز، ولكن بالنسبة لأولئك الذين لا يمكنهم أو يرفضون الترقية، فقد قررت الشركة تقديم أحدث إصدار من Edge إلى هذه الأجهزة، وهذا يعني إحضار Edge إلى إصدارات أقدم من ويندوز، بما في ذلك الإصدارات الأقدم من ويندوز 10.

وتوجد داخل المؤسسات الرئيسية أجهزة حواسيب تعمل بواسطة كافة أنواع إصدارات ويندوز، وأصبح بإمكانها الآن الحصول على الإصدار الأحدث من Edge.

macOS

إذا كنت تعتقد أن دعم إصدارات ويندوز القديمة هو خيار مايكروسوفت الوحيد، فأعد التفكير، حيث ترغب الشركة بجلب Edge إلى macOS، ويعتبر هذا الأمر غريب لعدة أسباب، وذلك لأنها أوقفت تطوير إنترنت إكسبلورار Internet Explorer لنظام التشغيل ماك Mac منذ شهر يونيو/حزيران 2003.

وقامت آبل بالمقابل بإنهاء سفاري Safari لنظام التشغيل ويندوز في شهر يوليو/تموز 2012، لكن مايكروسوفت تريد من جميع أجهزة الحواسيب ضمن المؤسسات استخدام متصفح إيدج، وهذا يتطلب الحصول على أجهزة Mac.

ولا تتوقع الشركة قيام الكثير من مستخدمي أجهزة ماك Mac بالتحول إلى Edge، لكنها ترغب في تسهيل الأمر على المزيد من المطورين الذين يستخدم العديد منهم أجهزة ماك Mac لاختبار إيدج، وتتعلق مسألة جلب إيدج إلى macOS بالمطورين، وليس بالحصة السوقية.

زيادة تواتر التحديثات

تعمل الشركة على تحديث Edge كل ستة أشهر، بينما يتم في الوقت نفسه تحديث كروم Chrome وفايرفوكس Firefox كل ستة أسابيع، وترتبط تحديثات Edge اليوم بتحديثات ويندوز 10، وتعد فترة نصف عام بمثابة وقت طويل بالنسبة الويب، حيث يستغرق الأمر وقتًا طويلاً في انتظار إصلاحات التوافق وتحسينات الأداء والميزات الجديدة.

وتقول مايكروسوفت إن الحصول على تحديثات أكثر تكرارية سوف تكون محورًا للأمام وتتوقع زيادة تواتر التحديثات بدلًا من الانتظار لمدة ستة أشهر.

وتصل تحديثات كروم Chrome إلى كل من ويندوز وماك ولينكس في نفس اليوم ، في حين أن تحديثات فايرفوكس Firefox تصل إلى تشغيل ويندوز وماك ولينكس وأندرويد في اليوم نفسه.

وتريد مايكروسوفت أن يكون إصدار Edge على ويندوز وماك هو نفسه، ولكن يبدو أنه ما زال من السابق لأوانه أن تلتزم الشركة بتوفير تحديثات إيدج خلال نفس اليوم لجميع الإصدارات المدعومة من ويندوز وماك.

مساهمات كروميوم

تقول مايكروسوفت إنها تنوي أن تصبح “مساهمًا كبيرًا” في مشروع كروميوم Chromium، حيث ستحاول الشركة تحسين Chromium ليس فقط من أجل Edge، بل من أجل المتصفحات الأخرى أيضًا، وليس لأجهزة الحاسب فقط، بل للأجهزة الأخرى أيضًا.

وسوف تكون الأولوية لتحسينات منصة الويب لجعل المتصفحات القائمة على Chromium أفضل على أجهزة ويندوز، بحيث تستفيد مايكروسوفت من نجاح الويب إذا كان يعمل بشكل جيد على نظام ويندوز، وقدمت الشركة في الشهر الماضي مساهمات في مشروع Chromium لأجهزة ويندوز المستندة إلى ARM.

وكانت الفكرة تتعلق في ذلك الوقت بنقل كروم Chrome إلى ويندوز 10 على ARM، لكن يبدو أن مايكروسوفت كانت تفكر بشكل أكبر، حيث أن المتصفحات المستندة إلى Chromium هي 32 بت فقط، مما يعني أنها تعمل على أساس المحاكاة فقط، وتؤثر بشكل سلبي على عمر البطارية.

وتريد مايكروسوفت إصلاح جميع المتصفحات المستندة إلى Chromium، بما في ذلك كروم Chrome وإيدج Edge، وتنوي الشركة مواصلة العمل على دعم ARM64، لكنها تأمل في تحسين إمكانية الوصول إلى الويب عبر Chromium والاستفادة من ميزات الأجهزة الأخرى مثل دعم اللمس.

رد فعل جوجل وموزيلا وأوبرا

ترى جوجل قرار مايكروسوفت على أنه أمر جيد إلى حد كبير، وهو ليس مفاجئًا تمامًا، وذلك بالنظر إلى أن جوجل قد أنشأت مشروع Chromium مفتوح المصدر، وقال متحدث باسم جوجل: “لقد كان كروم نصيرًا لشبكة الويب المفتوحة منذ بدئها، ونحن نرحب بمايكروسوفت في مجتمع مساهمي Chromium، ونتطلع إلى العمل معها ومع مجتمع معايير الويب لتعزيز الويب المفتوح ودعم اختيار المستخدم وتقديم تجارب تصفح رائعة”.

وما لا تقوله عبارة جوجل هو أن الشركة لا تزال غير راضية عن Edge، إذ لا يزال متجر مايكروسوفت لا يسمح بوجود متصفحات غير عاملة بمحرك EdgeHTML، بمعنى أن الأجهزة التي تعمل بنظام Windows 10 S Mode لا يمكنها تثبيت كروم Chrome أو فايرفوكس Firefox أو أي متصفح تابع لجهة خارجية، وما زال على مايكروسوفت أن تقول ما إذا كان ذلك سيتغير.

وترى موزيلا في الوقت نفسه خطوة مايكروسوفت كإشارة إضافية على أنه يجب على المستخدمين التحول إلى فايرفوكس، وقال متحدث باسم موزيلا: “هذا يزيد فقط من أهمية دور موزيلا كخيار مستقل وحيد”.

وأضاف “لن نقر بأن تنفيذ جوجل للويب هو الخيار الوحيد الذي يجب أن يمتلكه المستهلكون. لهذا السبب قمنا ببناء فايرفوكس في المقام الأول. ولهذا نكافح دائمًا من أجل شبكة مفتوحة حقًا”.

وتشير موزيلا بشكل دائم إلى أنها تطور المتصفح المستقل الوحيد، بمعنى أنه ليس مرتبطًا بشركة تقنية لها أولويات لا تتماشى مع الويب في كثير من الأحيان، حيث لدى كل من سفاري من آبل وكروم من جوجل وإيدج من مايكروسوفت اهتماماتهم الخاصة تبعًا للشركة المسؤولة عن المتصفح.

وتعتقد شركة أوبرا Opera أن شركة مايكروسوفت تقوم بخطوة ذكية، لأنها فعلت الشيء نفسه قبل ست سنوات، وقال متحدث باسم الشركة: “لقد لاحظنا أن مايكروسوفت تبدو متابعة لخطى أوبرا إلى حد كبير”.

وأضاف “يعد التبديل إلى Chromium جزءًا من إستراتيجية تم تبنيها بنجاح في عام 2012. وقد أثبتت هذه الإستراتيجية أنها مثمرة لأوبرا، مما يسمح لنا بالتركيز على جلب ميزات فريدة لمنتجاتنا. أما بالنسبة للتأثير على النظام الإيكولوجي في Chromium، فسنرى كيف سيظهر، ولكننا نأمل أن تكون هذه خطوة إيجابية لمستقبل الويب”.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تحتضن Chromium وتجلب Edge إلى ويندوز 7 و 8 وماك

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2QDm1Hi
via IFTTT

جيمالتو تختبر نظاماً للصعود إلى الطائرة باستخدام الاستدلال البيومتري

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جيمالتو تختبر نظاماً للصعود إلى الطائرة باستخدام الاستدلال البيومتري

أعلنت شركة جيمالتو Gemalto الشركة الرائدة عالمياً في مجال الأمن الرقمي عن إطلاق برنامج تجريبي مشترك بالتعاون مع شركة طيران رائدة بهدف توفير المزيد من الراحة والأمن للمسافرين أثناء تجربة سفرهم، وذلك من خلال تمكين الصعود إلى الطائرة باستخدام الاستدلال البيومتري في المحطة رقم 4 في مطار لوس أنجلوس الدولي.

ومن شأن هذا الإختبار إثبات القدرة على تلبية احتياجات الركاب وتوقعاتهم باستخدام تقنية التعرف على الوجه مقارنة ببطاقة الصعود التقليدية، فضلاً عن تلبية متطلبات الخروج من هيئة الديوان وحماية الحدود بالولايات المتحدة الأمريكية.

ويشهد عالم السفر اليوم تغيرات سريعة، ومن المتوقع أن تتضاعف حركة المسافرين لتصل إلى 7.8 مليار مسافر بحلول عام 2036، مما يدفع شركات الطيران والمطارات إلى الابتكار لتلبية متطلبات الحكومة والمستهلكين الجديدة بهدف تعزيز الأمن والكفاءة.

وتلبي شركة جيمالتو هذه الاحتياجات، إلى جانب تمكين الصعود إلى الطائرة باستخدام الاستدلال البيومتري بواسطة تقنية التعرف على الوجه.

وقال نيفيل باتينسون، نائب الرئيس الأول لشؤون البرامج الحكومية في شركة جيمالتو في هذا الصدد: “إن القدرة على استخدام وجهكم بدلاً من بطاقة الصعود لن يسهم في تعزيز الأمن فحسب، بل يسمح أيضاً للمسافرين بالصعود بسهولة وسرعة أكبر”.

وأضاف: “تشهد عملية صعود الركاب إلى الطائرة تغيرات على المستوى العالمي، ويسرنا أن نكون في طليعة هذا التغيير، مما يتيح لشركائنا تقديم خدمة وميزة أمن معززتين بفضل قدراتنا في مجال الاستدلال البيومتري”.

وتتضمن عملية توفير صعود أسهل إلى الطائرة الحد الأدنى من التغيرات في الأجهزة والبنية التحتية بالنسبة إلى المطارات وشركات الطيران

يتميز هذا البرنامج التجريبي الذي يطبق في مطار لوس أنجلوس الدولي بمرونة فريدة من نوعها، فيما يتعلق بالقيود المتعلقة بالمساحة والخيارات المستقبلية، إذ سيتم دمج الحل ضمن منصة موظف السفر القائمة لتسهيل عملية الصعود إلى الطائرة.

ويقترب الركاب من البوابة ويتلقون تصديقاً عبر شاشة الحاسوب والكاميرا بعد التحقق من وجههم من قبل خدمات التحقق من المسافرين التابعة لحرس هيئة الديوان وحماية الحدود بالولايات المتحدة الأمريكية، على أن يتم بشكل مباشر مسح الصور التي التقطها النظام بعد انتهاء عملية التحقق لضمان خصوصية جميع الركاب.

وحقق النظام المباشر للتعرف على الوجه من جيمالتو خلال التجمع المخصص لاختبار تكنولوجيا الاستدلال البيومتري الذي تقيمه وزارة الأمن الوطني الأمريكية معدل نجاح في التعرف على الهوية بنسبة 99.44 في المئة في أقل من 5 ثوان، بالمقارنة مع المتوسط البالغ 65 في المئة فقط خلال الفترة نفسها بين البائعين الآخرين المشاركين في التجمع.

البوابة العربية للأخبار التقنية جيمالتو تختبر نظاماً للصعود إلى الطائرة باستخدام الاستدلال البيومتري

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2E6KcHx
via IFTTT

كاسبرسكي لاب: الاتصال بات جزء حيوي من حياتنا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كاسبرسكي لاب: الاتصال بات جزء حيوي من حياتنا

أضحى حرص المستخدمين على البقاء متصلين جزءاً من حرصهم على إبداء اهتمامهم بمن حولهم، فقد أظهرت نتائج دراسة أجرتها شركة كاسبرسكي لاب، أن الاتصال قد بات الآن جزءاً حيوياً من واجب المرء تجاه عائلته وأصدقائه وأحبائه.

وأظهرت الدراسة البحثية أن عجز الأفراد عن استخدام أجهزتهم يثير لديهم عدة مخاوف، أبرزها يتمثل بالقلق الذي قد ينتاب أفراد العائلة والأصدقاء بشأنهم (48 في المئة)، وأنهم لن يتمكنوا من مساعدة أحد أفراد العائلة إذا حدث طارئ ما (34 في المئة).

وضربت شركة كاسبرسكي لاب مثالًا يتعلق باتفاق شخصين على الالتقاء في مكان ما بإحدى الليالي لإحياء مناسبة عزيزة عليهما، لكن يدرك أحدهما أنه سوف يتأخر عن الموعد، وعندما يسارع إلى هاتفه لكي يخبر شريكه بتأخره يتفاجأ بأن شحن بطارية هاتفه قد نفد، ليجد نفسه دون اتصال، ويدرك آسفاً أن المناسبة السنوية المهمة لن تمر على ما يرام.

وغالباً ما تكون المخاوف بشأن عدم القدرة على الاتصال، وما يعنيه هذا الأمر لأحبائنا، مبررة، ويمكن أن يتراوح تأثير فقدان الاتصال بين مجرد التأخر عن موعد (23 في المئة)، وحدوث مشاكل طويلة الأمد في العلاقات الشخصية، إذ بينت الدراسة أن واحداً من كل خمسة أشخاص ممن شملهم الاستطلاع في دولة الإمارات أقروا بأنهم واجهوا مشاكل مع أحبائهم نتيجة نفاد الشحن من هواتفهم المحمولة أو نسيان حملها معهم أو فقدانها.

وليست العلاقات وحدها هي ما يتضرر من فقدان الاتصال، فالكثير من المستخدمين قد يمر بمشاكل من دون أجهزة اتصال ترشدهم وتعينهم في تدبير شؤون حياتهم اليومية، وقد خسر خمس المشاركين في الدراسة الاستطلاعية (21 في المئة)، من الذين واجهوا مشكلة في الاتصال، فرصة تعليمية أو تجارية، و 16 في المئة ضلوا طريقهم، و 13 في المئة قد فاتهم موعد مناسبة اجتماعية كحضور حفلة ما.

وبالرغم من اعتماد المستخدمين في الإمارات على البقاء متصلين، فإن 11 في المئة منهم لا يتخذون تدابير لضمان عمل أجهزتهم والحفاظ عليها متصلة بالإنترنت، و 32 في المئة يتحكمون في مستويات البطارية، في حين أن 21 في المئة فقط يحرضون على فحص سلامة أجهزتهم بانتظام.

وأشار دميتري أليشين، نائب الرئيس لتسويق المنتجات لدى كاسبرسكي لاب، إلى أن الاتصال يلعب دوراً كبيراً في الحياة اليومية، قائلاً إن البحث أظهر أن المستخدمين “يعيشون في مشاكل” من دون القدرة على استخدام أجهزتهم، فيفوتون الفرص ويضلون الطريق وينتاب القلق بعضهم على البعض الآخر.

وأضاف: “من الواضح أن فقدان الاتصال قد يترك أثراً دائماً في علاقاتنا، لأننا إذا أسأنا التصرف في العلاقة الشخصية، فقد نجرح مشاعر الطرف الآخر، وهذا ما يمكن أن يحدث بالضبط نتيجة تراخي المستخدم في موقفه من سلامة جهازه، لأن الأزواج ينتظرون أن يستجيب شريك الحياة دون تأخير، والآباء يتوقعون أن يكونوا قادرين فوراً على معرفة مكان أطفالهم، ولأن الأصدقاء لا يحبون أن يتمّ تجاهلهم. لأجل ذلك، فمن المهم اتخاذ المزيد من التدابير لحماية أجهزتنا والمحافظة على قدرتنا على الاتصال”.

ويساعد الحل Kaspersky Security Cloud الأشخاص على تجنب الوقوع في المشاكل، إذ يتسم بقدرة أمنية متكيفة تمكن المستخدمين من الحفاظ على أجهزتهم متصلة لتجنب الوقوع في المشاكل مع أحبائهم.

ويمكن للحل التكيف مع احتياجات اتصال الأفراد، مشتملاً على العديد من المزايا لمساعدة مستخدمي أنظمة ويندوز وماك وأندرويد وآي أو إس على عيش حياتهم الرقمية دون المخاطرة بفقد الاتصال عند الحاجة إلى ذلك، ومثال على ذلك:

  • عندما يكون الأطفال خارج المنزل، ويحتاج الوالدان لمعرفة ما إذا كان يمكنهم الاتصال بهما، فإن ميزة “تعقب مستوى البطارية” الجديدة في الحل Kaspersky Safe Kids تعني أن بمقدور الوالدين معرفة مدى قدرة أطفالهما على الاتصال، إذ إنها تنبههما عندما ينخفض مستوى البطارية على الأجهزة المحمولة للأطفال.
  • عندما لا يتمكن المستخدم فجأة من الوصول إلى موعد ما، ولا يرغب في ترك شريكه منتظراً، فإن ميزة “استهلاك طاقة الجهاز” تخبره بكمية البطارية المتبقية على جهاز أندرويد، وكم من الوقت لديه قبل نفاد شحن البطارية، ليستطيع إخبار شركائه في الموعد بظروفه قبل فوات الأوان.
  • عندما يفقد المستخدم جهازه ولم يرد في الوقت المناسب، فقد تكون نهاية علاقته الشخصية أو المهنية، وهنا تساعده ميزة Anti-Theft في تحديد موقع جهاز أندرويد واستعادته، فهي تتيح للمستخدمين تشغيل إنذار في الجهاز المفقود، وقفله وتحديد موقعه، وحتى التقاط صورة للشخص الذي سرقه ويستخدمه.

البوابة العربية للأخبار التقنية كاسبرسكي لاب: الاتصال بات جزء حيوي من حياتنا

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2AZcCzP
via IFTTT

شنايدر إلكتريك: اعتقادات خاطئة حول علاقة الاستدامة بالشركات

مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة ودارك ماتر توقعان مذكرة تفاهم لتطوير المواهب الإماراتية

أكاماي تكنولوجيز: البوتات تحاول اجتياح الإنترنت في 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أكاماي تكنولوجيز: البوتات تحاول اجتياح الإنترنت في 2019

يعتبر استباق المجرمين الإلكترونيين أمرًا بالغ الأهمية عندما يتعلق الأمر بحماية بيانات الشركة والعميل، لكن ذلك يكون ممكنًا فقط إذا كنت تتمتع بسيطرة محكمة على اتجاهات الأمن الإلكتروني على المدى القصير والطويل.

ووفقًا لشركة أكاماي تكنولوجيز Akamai Technologies فإن البوتات الأكثر ذكاءً والسحابة المعقّدة ومخاطر إنترنت الأشياء وأنظمة البيانات سوف تستولي على محادثات مجلس الإدارة.

وفيما يلي ملخص لاتجاهات الانترنت لعام 2019 من قبل من شركة أكاماي تكنولوجيز، والتي تعتقد أنها سوف تحدث اضطرابات في العام المقبل تمامًا كما في العام الذي مضى:

تزداد الهجمات الإلكترونية وتحدث ببطء

تشهد المؤسسات زيادة في الهجمات الإلكترونية، لكن هذه الأخيرة سوف تكون “منخفضة وبطيئة”، وليس على شكل حوادث “صاخبة” مثل هجمات DDoS.

وتسعى الهجمات “المنخفضة والبطيئة” التي أطلقتها شبكات البوت نت إلى البقاء بعيدة عن الأنظار لأطول فترة ممكنة، وذلك لسرقة أكبر قدر ممكن من البيانات.

وغالبًا ما تتخذ هذه الهجمات شكل هجمات إقحام بيانات الاعتماد الاحتيالية، حيث يتم استخدام بيانات الاعتماد المسروقة للوصول إلى الحسابات المرتبطة وسرقة بيانات شخصية إضافية مثل العناوين وتفاصيل الدفع.

وتحتاج الشركات من أجل حماية نفسها إلى اعتماد حلول إدارة البوتات التي من شأنها تحديد أنواع البوتات المختلفة وتصنيفها والاستجابة لها.

وتستخدم هذه التقنية الكشف عن البوتات المستند إلى السلوك والتحليل المستمر للتهديدات لتمييز الأشخاص عن البوتات.

البوتات تتجاوز الحركة البشرية على الويب

مع تطور البوتات أكثر فأكثر، سوف تشكل البوتات أكثر من 50 في المئة من حركة الويب، ولاحظت شركة أكاماي تكنولوجيز أن 43 في المئة من جميع محاولات تسجيل الدخول تأتي من شبكات البوت نت الضارة.

ومن المتوقع أن ترتفع هذه النسبة مع تزايد انتشار هجمات إقحام بيانات الاعتماد الاحتيالية والهجمات “المنخفضة والبطيئة”، بحيث تتمكن البوتات الأكثر تطوّرًا من محاكاة السلوك البشري بدقة على الإنترنت.

ويصعب هذا الأمر من إمكانية اكتشاف أنشطتها ومنعها بواسطة حلول البوتات، وتعتبر أدوات إدارة البوتات الفعالة ضرورية لمعالجة هذا التهديد، فهي قادرة على استخدام المعلومات السياقية مثل عناوين IP وبيانات سلوك المستخدم السابقة لتحديد ما إذا كان الزائر بوتًا أم بشريًا والاستجابة وفقًا لذلك.

الاستراتيجيات متعددة السحاب تؤدي إلى تعقيد إدارة الأمن

تواجه الشركات التي تعتمد استراتيجيات متعددة السحاب تحديات معقدة بشكل متزايد لضمان تطبيق الأمن بشكل ثابت وفعال عبرها جميعًا.

ومع توقع شركة جارتنر أن يشكل تعدد السحاب الاستراتيجية السحابية الأكثر شيوعًا في العام المقبل، يجب على المؤسسات التي نجحت في تأمين سحابة واحدة أن تكرر الأمر نفسه عبر كل مجموعتها السحابية للتأكد من تصحيح كل الثغرات من دون استثناء.

ومع وجود الكثير من الشركات التي تشهد بالفعل “تسريبات” أو انتهاكات لحلول الموردين الفرديين، فإننا نتوقع من الشركات أن تبحث عن حلول أمنية تستند إلى السحابة لتبسيط عمليات النشر والإدارة عبر المؤسسة.

المستهلكون يستمرون في تفضيل الراحة على الأمن

بالرغم من زيادة الوعي بشأن انعدام الأمن في أجهزة إنترنت الأشياء، سيستمر ملايين المستهلكين في تجاهل المخاطر وشراء واستخدام الأجهزة التي تفتقر إلى حلول أمنية شاملة، من أجهزة تعقّب اللياقة البدنية إلى الأجهزة المنزلية الذكية.

ويؤدي ذلك إلى تعزيز البوتات التي تستخدم بالفعل لاستهداف الشركات، ومن المتوقع أنه بحلول عام 2020، سيشمل أكثر من 25 في المئة من هجمات المؤسسات المحددة إنترنت الأشياء IoT، وذلك بالرغم من أن إنترنت الأشياء سيشكل 10 في المئة فقط من ميزانيات أمن تكنولوجيا المعلومات.

وفي حين أن بعض الحكومات بدأت بتطبيق معايير الأمن للأجهزة المتصلة، إلا أن هذا القطاع لا يزال بعيدًا كل البعد عن تأمين الأجهزة بشكل مناسب.

الأسواق الآسيوية تبدأ بتطبيق الأمن الإلكتروني

بعد إطلاق اللائحة العامة لحماية البيانات الأوروبية GDPR في شهر مايو الماضي، بالإضافة إلى تعليمات خدمات الدفع المنقّحة PSD2 والإصلاح الأمني الأوسع نطاقًا، أصبح الاتحاد الأوروبي رائدًا في الدعوة إلى تطبيق أنظمة إلكترونية أقوى.

ومن المرجح أن يستمر ذلك، حيث بدأت بعض البلدان الآسيوية تحذو حذو الاتحاد الأوروبي من خلال تنفيذ أنظمتها الخاصة، ونتوقع أن يرتفع عددها في عام 2019.

وبينما تظهر بعض البلدان مثل الصين قوتها كمنافسين رقميين للغرب، تتصدر القضايا المتعلقة بتنظيم البيانات وحمايتها جداول أعمال الحكومة.

وتجدر الإشارة إلى أن بعض الدول الآسيوية عارضت أنظمة البيانات في الماضي، لكن الخروقات البارزة تحث على اتباع نهج أكثر استباقية لأنظمة البيانات.

الأمن الإلكتروني يستبدل بالمرونة الإلكترونية

تتوقف المؤسسات الذكية في عام 2019 عن اعتبار الأمن الإلكتروني وظيفة منفصلة يؤديها قسم تكنولوجيا المعلومات، بل ستعتمده كوضع تعنى به الشركة بكاملها.

ويعرف هذا المفهوم باسم “المرونة الإلكترونية”، وهو يجمع بين مجالات أمن المعلومات واستمرارية الشركة والمرونة، ويهدف إلى جعل الأنظمة آمنة بطبيعة تصميمها، بدلاً من اعتبارها مسألة ثانوية.

ويساعد هذا الإجراء المؤسسات في التركيز على قدرتها على مواصلة تنفيذ العمليات التجارية على الرغم من تعرضها لأي هجمات أو حوادث إلكترونية.

مقاربة انعدام الثقة الأمنية تتدخل للقضاء على شبكات VPN الخاصة بالشركات

شكلت الشبكات الخاصة الافتراضية VPN لسنوات طويلة الركيزة الأساسية لإمكانية الوصول عن بعد المصادق عليه.

ولكن مع انتقال التطبيقات إلى السحابة، يتوسع نطاق التهديدات وتتنوع متطلبات الوصول، وبالتالي، يجب تغيير نهج “الكل أو لا شيء” للأمن.

وتأتي مقاربة انعدام الثقة الأمنية لتوفر الأمن الذي يليق بالقرن الحادي والعشرين، حيث يتم وضع كل تطبيق في حاوية ويتطلب مصادقة منفصلة.

وتلجأ الشركات في عام 2019 بشكل متزايد إلى اعتماد إطار عمل سحابي للوصول إلى التطبيقات المتكيفة استنادًا إلى الهوية والحماية المستندة إلى السحابة من التصيد الاحتيالي والبرامج الضارة وبرامج الفدية، ما يساعد في تحسين تجربة المستخدم وإعلان نهاية شبكات VPN

تقنية البلوك تشين تستبدل العملات المشفرة بالمدفوعات التقليدية

يربط معظم الأشخاص اليوم تقنية سلسلة الكتل أو البلوك تشين blockchain بالعملات المشفرة والنهاية الأقل شرعية للمدفوعات عبر الإنترنت.

وتعمل شبكات الدفع المستندة إلى تقنية البلوك تشين على الانتقال في عام 2019 إلى الطريقة التقليدية بشكل صحيح لتمكين معاملات الدفع الخاصة بالجيل التالي من التطور بسرعة.

ويمكن للأمن المتأصل المدمج في تقنية البلوك تشين أن يسهل عملية الدفع عبر الإنترنت ويحد من الاحتكاك ويزيد السرعة ويحسن تجربة المستخدم.

ويتوقع في السنة القادمة رؤية البنوك ذات الأسماء التجارية وشركات التمويل الاستهلاكي تعتمد المزيد من أنظمة الدفع الأساسية التي تعمل بتقنية البلوك تشين، مع قابلية عالية للتوسع والسرعة.

البوابة العربية للأخبار التقنية أكاماي تكنولوجيز: البوتات تحاول اجتياح الإنترنت في 2019

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Qg8dmF
via IFTTT

جارتنر: مبيعات الساعات الذكية يبلغ 74 مليون وحدة في 2019

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014