ألمانيا تبحث عن الأدلة بعد الاختراق الضخم للبيانات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ألمانيا تبحث عن الأدلة بعد الاختراق الضخم للبيانات

تبحث ألمانيا عن الأدلة بعد تعرضها لاختراق ضخم للبيانات، وتواجه العاصمة الألمانية برلين أسئلة حول سبب عدم اكتشافها للاختراق في وقت مبكر، وتسعى جاهدة لتحديد من يقف خلف القرصنة الكبيرة التي كشفت بيانات مئات الساسة والصحفيين والنشطاء الألمان، حيث استخدم المتسللون حساب تويتر يطلق على نفسه اسم “G0d” لتسريب تفاصيل رسائل البريد الإلكتروني الخاصة، ورسائل فيسبوك، وأرقام الهواتف المحمولة والصور بشكل يومي تقريبًا على مدى فترة أربعة أسابيع بدأت في أوائل شهر ديسمبر/كانون الأول.

وتضمن ملف البيانات معلومات عن المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل Angela Merkel بالإضافة إلى أعضاء في البرلمان الألماني البوندستاغ Bundestag وبرلمانات الولايات الإقليمية والبرلمان الأوروبي والمسؤولين المحليين على مستوى الحكومة الاتحادية وحكومات الولايات على السواء، باستثناء الحزب اليميني المتطرف “البديل من أجل ألمانيا” AfD.

وعانت ألمانيا في السنوات الأخيرة من مجموعة من عمليات الاختراق، بما في ذلك محاولات اختراق المؤسسات السياسية المرتبطة بحزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي الألماني CDU والحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني SPD في عام 2017 وانتهاك شبكة البرلمان الألماني في عام 2015 الذي استمر لعدة أسابيع، وسمح للقراصنة بسرقة 16 جيجابايت من البيانات.

ويبدو أن المسؤولين الألمان قلقون بشأن الخرق نفسه، بالإضافة إلى شعورهم بالذعر لأنهم لم يلاحظوا ما حدث حتى أوائل شهر يناير/كانون الثاني، وقالت المتحدثة باسم الحكومة مارتينا فيتز Martina Fietz يوم أمس الجمعة، أي بعد أقل من 12 ساعة من قيام محطة “برلين- براندنبورغ” الإذاعية الألمانية RBB بنشر أنباء الحادث: “إن الحكومة الألمانية تأخذ هذا الحادث على محمل الجد”.

وقالت فيتز للصحفيين إن مكتب ميركل لم يكن على علم بالاختراق قبل مساء يوم الخميس، وتسببت هذه الأخبار بعقد اجتماع طارئ صباح يوم أمس الجمعة بين المكتب الاتحادي الألماني لأمن المعلومات BSI ومركز الدفاع السيبراني الوطني لتنسيق الاستجابة بين المكتب الاتحادي وأجهزة المخابرات والشرطة الجنائية، وتعمل السلطات الآن بشكل مستقل لفحص كيفية الحصول على هذه المعلومات، مع الإشارة إلى أن هذه البيانات لا تحتوي على معلومات حساسة عن ميركل.

وتوضح المعلومات أن المتسللين قد قاموا بتحميل البيانات على عدة منصات عبر الإنترنت، والتي تسمح بمشاركة المحتوى بشكل مجهول، لضمان انتشارها، وقاموا بعد ذلك بنشر روابط إلى الملفات عبر حساب على تويتر، والذي لديه أكثر من 18 ألف  متابع قبل إيقافه، حيث جرى نشر رابط جديد كل يوم خلال الفترة الممتدة بين 1 و 24 ديسمبر/كانون الأول، الأمر الذي أدى إلى ظهور وثائق جديدة، مع نشر رابط إضافي واحد بتاريخ 28 ديسمبر/كانون الثاني.

وتتضمن البيانات المسربة عناوين المنازل، وصور ممسوحة ضوئيًا لبطاقات الهوية الوطنية ومعلومات الحساب المصرفي، وكان المسؤولون الحكوميون قد تهربوا يوم أمس الجمعة من الأسئلة المتعلقة بكيفية عدم تحديد السلطات لهذا الخرق الحساس واستغراقها أكثر من شهر لمعرفته، لكن مارتينا فيتز حذرت من أنه بالرغم من أن بعض المعلومات قد تكون حقيقية، إلا أن مثل هذه الخروقات يمكن أن تتضمن بيانات مزيفة.

وقالت: “لهذا السبب يجب على كل شخص يتعامل مع هذه البيانات أن يمارس أقصى درجات الحذر”، وفي حين أن الكثير من المعلومات التي تم نشرها تبدو حقيقة، بالرغم من أن بعضها قديم، لكن يبدو أن هناك جزء كبير منها مزيف، وذلك بحسب تقارير وسائل الإعلام الألمانية، وقال فلوريان بوست Florian Post، عضو البرلمان الألماني عن حزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني إنه لم ير رسالة واحدة على الأقل تنسب إليه في الخرق.

ولا تزال الطريقة التي حصل بها المتسللون على الكم الهائل من المعلومات عن مجموعة واسعة من الشخصيات العامة غير معروفة، ورفض متحدث باسم وزارة الداخلية، التي تشرف على الأمن السيبراني، التعليق على ما إذا كانت المعلومات المنشورة قد سرقت أثناء هجوم قرصنة سابق أو أنه قد تم تسريبها من قبل شخص لديه وصول إليها.

واشتكى أعضاء البرلمان المتضررين من الانتهاك من أنهم قد علموا به من خلال وسائل الإعلام بدلًا من أجهزة الأمن الألمانية، وقال أحد المسؤولين في البرلمان الألماني البوندستاغ Bundestag: “من السخيف أن يتم تنبيهنا إلى ذلك من قبل المواطنين القلقين”، وأضاف “كنا نأمل في تلقي مثل هذا التحذير من المكتب الاتحادي الألماني لأمن المعلومات، أو من وكالة الأمن الداخلي الألمانية، المسؤولة عن مكافحة التجسس”.

البوابة العربية للأخبار التقنية ألمانيا تبحث عن الأدلة بعد الاختراق الضخم للبيانات

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2SKjMj2
via IFTTT

أمازون تعلن عن بيع أكثر من 100 مليون جهاز يدعم مساعدها الذكي “أليكسا”

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة أمازون يوم الجمعة أنها باعت أكثر من 100 مليون جهاز يدعم مساعدها الرقمي “أليكسا” Alexa، الأمر الذي يشير بقوة إلى أن سوق المساعدات الرقمية في طريقه إلى الازدهار، وأن المنافسة بين أمازون وجوجل لن تكون سهلة في الأشهر القادمة.

ويأتي هذا الإعلان من عملاق التجارة الإلكترونية الأمريكي بعد نحو أسبوعين من تصريح ذكرت فيه أن مبيعاتها من أجهزة المساعدة المنزلية “إيكو” Echo التابعة لها، بلغت خلال عام 2018 عشرات الملايين، دون أن تذكر عددًا محددًا للمبيعات.

كما يُشار إلى أن هذا الإعلان، الذي صرح به نائب رئيس قسم الأجهزة لدى أمازون، ديف ليمب، لموقع “ذا فيرج” The Verge، لم يحدد عدد الأجهزة التي تعمل بأليكسا وتنتجها أمازون نفسها، مثل أجهزة “إيكو”، كما لم يحدد عدد الأجهزة التي تنتجها الشركات الأخرى.

ويُعتقد أن هذا النجاح الذي تحققه أمازون هو ثمرة استراتيجيتها التي كانت واضحة منذ البداية، وتمثلت في دعم “أليكسا” في أكبر عدد ممكن من الأجهزة المنزلية المتصلة بالإنترنت، أو ما يُعرف بأجهزة “إنترنت الأشياء”.

وفي مقابلته مع موقع “ذا فيرج”، ذكر ليمب أن أكثر من 150 جهازًا يعمل بمساعد أمازون الذكي، “أليكسا”، متاح في السوق حاليًا، وقد شُحنت في معظمها خلال عام 2018 المنصرم.

وبإعلان أمازون عن بيع أكثر من 100 مليون جهاز يدعم “أليكسا”، يبدو أن عام 2019 سيشهد اشتداد المنافسة مع شركتين هما جوجل وآبل تقدمان المساعدين الرقميين، “مساعد جوجل” و “سيري”، اللذين يمتازان عن “أليكسا” بأنهما يملكان قاعدة مستخدمين عريضة على الهواتف الذكية، خاصةً مساعد جوجل على نظام أندرويد.

وفيما يتعلق بأجهزة “إيكو”، فقد كان النجاح من نصيب النسخة المصغرة منه، “إيكو دوت” Echo Dot، إذ قالت أمازون إن مبيعاته خلال موسم العطلات فاقت التوقعات. كما كشفت الشركة أنها تلقت أكثر من مليون طلب لشراء جهاز “إيكو أوتو” Echo Auto، وهي منصة تجلب مزايا أليكسا الخاصة بالمواقع الجغرافية إلى أي سيارة.

وكانت أمازون قد قالت أواخر شهر كانون الأول/ديسمبر الفائت إنها خلال 2018 أطلقت أجهزة إيكو في عدد من الدول، بما في ذلك أستراليا ونيوزيلندا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا والمكسيك، مع دعم اللغات المحلية لتلك الدول. وخلال العام أيضًا أصبح المساعد أليكسا مدعومًا على أجهزة جديدة مثل Echo Show و Echo Dot و Echo Plus، بالإضافة إلى نسخة الأطفال Echo Dot Kids وأجهزة وحواسب لوحية أخرى من الشركة.

وذكرت أمازون أن مجتمع مطوري أليكسا أضافوا أكثر من 70,000 مهارة جديدة إلى المساعد الرقمي، وزاد عدد الأجهزة المنزلية المتوافقة مع أليكسا إلى أكثر من 28,000 جهاز من أكثر من 4,500 علامة تجارية، وهذا العدد يشكل 6 أضعاف الأجهزة مطلع 2018.

البوابة العربية للأخبار التقنية أمازون تعلن عن بيع أكثر من 100 مليون جهاز يدعم مساعدها الذكي “أليكسا”

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2VuCJs2
via IFTTT

ماريوت: تعرض أكثر من 5 ملايين رقم جواز سفر للخطر

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ماريوت: تعرض أكثر من 5 ملايين رقم جواز سفر للخطر

قالت شركة ماريوت إنترناشيونال Marriott International للخدمات الفندقية، وهي أكبر شركة فنادق في العالم، يوم أمس الجمعة إن الاختراق الذي تم الإعلان عنه لأول مرة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني قد سمح للمتسللين بالوصول إلى ملايين أرقام جوازات السفر، وكانت شركة الفنادق الأمريكية العملاقة التي تدير حوالي 6500 فندقًا في 127 دولة قد كشفت لأول مرة، في بيان نشر على الإنترنت، أن المتسللين تمكنوا من الوصول إلى ما يقرب من 5.25 مليون رقم جواز سفر غير مشفر.

وأشار البيان إلى أن شركة ماريوت تعتقد أن البيانات المسروقة شملت حوالي 20.3 مليون رقم جواز سفر مشفر، لكن لا يوجد أي دليل على أن القراصنة تمكنوا من فك تشفير البيانات، ووفقًا للخبراء، فإن أرقام جوازت السفر المشرفة متاحة فقط لأولئك الذين لديهم إمكانية الوصول إلى المفتاح الرقمي، مما يعني أنه من الصعب على المتسللين الحصول على البيانات المشفرة ويمكن اعتبارها أكثر حماية.

وقالت ماريوت أيضًا إن الاختراق قد أثر على ما يقدر بحوالي 383 مليون زائر، أي أقل من التقدير الأصلي البالغ 500 مليون زائر الذي تم إعطاؤه عندما قالت الشركة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني إن قاعدة بيانات حجوزات الزوار في فنادق ستاروود Starwood قد تم اختراقها من قبل المتسللين، وبحسب الشركة فإن هذا لا يعني أن الاختراق قد أثر على معلومات 383 مليون نزيل، حيث يبدو أن هناك سجلات متعددة لنفس الزائر.

وتعتقد الشركة بأن المعلومات الخاصة بأقل من 383 مليون زائر قد سرقت، وذلك بالرغم من أنها غير قادرة على تحديد هذا العدد الأقل بسبب طبيعة البيانات في قاعدة البيانات، وأضحت سلسلة الفنادق التي تتخذ من بيثيسدا Bethesda بولاية ماريلاند Maryland مقرًا لها إنها قامت بتحديث أرقامها بعد عمل فريق التحقيق الجنائي والتحليلي.

وقال أرني سورنسون Arne Sorenson، مدير شركة ماريوت ورئيسها التنفيذي: “إننا نرغب في تزويد عملائنا وشركائنا بالتطورات على أساس عملنا المستمر لمعالجة هذا الحادث، حيث أننا نحاول أن نفهم ما حدث بقدر ما يمكننا”، وأضاف “مع اقترابنا من نهاية التحقيقات السيبرانية وتحليل البيانات، فإننا نؤكد أننا مستمرون في العمل الجاد من أجل معالجة مخاوف عملائنا وتلبية معايير التميز التي يستحقها عملائنا ويتوقعونها من ماريوت”.

وبالرغم من انخفاض العدد التقريبي للعملاء المتأثرين، فإن اختراق ماريوت يبقى واحدًا من بين أكبر عمليات سرقة البيانات الشخصية في التاريخ، وتمثل أرقام جوازات السفر جزء من إجمالي البيانات التي سرقها المتسللون، حيث تمكن المتسللون من الوصول إلى الأسماء والعناوين وأرقام الهواتف وعناوين البريد الإلكتروني، بالإضافة إلى معلومات حساب برنامج الولاء وتواريخ الميلاد والجنس ومعلومات الحجز.

وقال بيان الشركة: “تعتقد ماريوت الآن أن حوالي 8.6 مليون بطاقة دفع مشفرة كانت متورطة في الحادث”، مضيفًا أن 354 ألف بطاقة من تلك البطاقات لم تكن قد انتهت بحلول شهر سبتمبر/أيلول 2018، كما قالت الشركة إنه في حين “لا يوجد دليل على أن طرف ثالث غير مصرح له قد دخل إلى أي من مكونات لازمة لفك تشفير أرقام بطاقات الدفع المشفرة”، إلا أنها غير قادرة على استبعاد إمكانية ذلك.

ويشرف مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI على التحقيق في خرق البيانات، والذي يعتقد الخبراء أنه قد تم بتوجيهات من قبل وزارة أمن الدولة الصينية، وذلك وفقًا لوكالة رويترز، ونفى مسؤولو الحكومة الصينية تورطهم في الهجوم، ووعدوا بإجراء تحقيق إذا عرض عليهم أدلة على ارتكاب مخالفات.

وقالت بريسيلا موريوشي Priscilla Moriuchi، المحللة لدى شركة Recorded Future والتي عملت لدى وكالة الأمن القومي حتى عام 2017، لوكالة أسوشييتد برس، إن أرقام جوازات السفر غير المشفرة مفيدة بشكل خاص لتتبع تحركات الناس والتعرف على تاريخهم، وأضافت “يمكنك التعرف على الأشياء من خلال ماضيها الذي ربما لا تريده أن يكون معروفًا، أو نقاط الضعف، أو الابتزاز، أو شيء من هذا القبيل”.

البوابة العربية للأخبار التقنية ماريوت: تعرض أكثر من 5 ملايين رقم جواز سفر للخطر

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2LSZB02
via IFTTT

تسريب فيديو لهاتف ذكي قابل للطي قد يكون من صُنع شاومي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

نشر إيفان بلاس، صاحب التسريبات الشهير على موقع تويتر، تغريدة تضمنت مقطع فيديو يُظهر ما قال إنه هاتف ذكي قابل للطي من إنتاج شركة شاومي، وتأتي هذه التغريدة في وقت يُنتظر أن تطلق شركة سامسونج عن أول هواتفها الذكية القابلة للطي.

وقال بلاس، صاحب حساب evleaks@المعروف بتسريباته الدقيقة، في تغريدته: “لا يمكنني الجزم بصحة هذا الفيديو أو الجهاز، ولكن أُخبرت بأنه من صُنع شاومي”. وأضاف: “أهو هاتف جديد جدًا، أم أنه منتج مزيف؟”.

ويظهر في الفيديو، ومدته 20 ثانية، هاتفًا بوضع الحاسب اللوحي، ثم يدخل حامله إلى تطبيق خرائط جوجل، ثم يقوم بطي جانبي الشاشة إلى الخلف، ليتحول إلى وضع الهاتف الذكي، لتتغير واجهة المستخدم إلى الشاشة المقابلة للوجه.

وفي حال صح الفيديو، فإن شركة شاومي الصينية ستنضم إلى عدد من الشركات التي تعتزم إطلاق هواتف ذكية قابلة للطي، ومن أبرز تلك الشركة منافستها الكورية الجنوبية، سامسونج، التي عرضت خلال مؤتمر المطورين الخاص بها، الذي عُقد في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، نموذجًا للهاتف المرتقب.

وإلى جانب سامسونج، يُشاع أن شركة لينوفو تعمل على هاتف ذكي قابل للطي منذ عام 2016، كما يُشاع أن هواوي سوف تطلق هاتفًا ذكيًا قابلًا للطي خلال عام 2019.

يُشار إلى أن جميع الشركات التي قد تطلق هاتفًا ذكيًا قابلًا للطي، تشترك في أنها تعمل على جهاز يعمل كحاسب لوحي حين فتحه، وكهاتف ذكي حين إغلاقه، ولكن يختلف التصميم لدى كل شركة.

وفيما يخص سامسونج فقد عرضت هاتفًا يقدم شاشتين داخليتين كبيرتين تعملان كحاسب لوحي حين فتحه، أما حين إغلاقه فتعمل شركة خارجية صغيرة كشاشة الهواتف الذكية الحالي. كما قدمت الشركة براءات اختراع للعديد من التصاميم الأخرى بما في ذلك هاتف بشاشة واحدة تطوى مرة واحدة أو حتى مرتين، على غرار الهاتف الذي يظهر في الفيديو الذي سربه بلاس.

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريب فيديو لهاتف ذكي قابل للطي قد يكون من صُنع شاومي

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2se9I6h
via IFTTT

مدينة لوس أنجلوس تقاضي تطبيق طقس لبيعه بيانات الموقع

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

مدينة لوس أنجلوس تقاضي تطبيق طقس لبيعه بيانات الموقع

رفعت مدينة لوس أنجلوس Los Angeles هذا الأسبوع دعوى قضائية ضد تطبيق الطقس The Weather Channel بدعوى استخدامه لبيانات المستخدم بشكل غير لائق، وتوضح الدعوى القضائية أن الشركة المالكة لتطبيق TWC تستفيد من شعبية تطبيقها المحمول للطقس على نطاق واسع وتستخدمه كأداة تطفلية لجمع بيانات الموقع الجغرافي للمستخدمين، والتي ترسلها بعد ذلك إلى الشركات التابعة لشركة IBM والأطراف الثالثة الأخرى لأغراض الدعاية وغيرها من الأغراض التجارية غير المرتبطة بشكل كلي بأي شيء يتعلق بالطقس أو خدمات تطبيق Weather Channel.

وبحسب ما قال ممثلو الإدعاء في مدينة لوس أنجلوس فإن مالكي تطبيقات الطقس استخدموها لتتبع كل خطوة والتربح من هذه المعلومات، حيث قام مشغل تطبيق Weather Channel بتضليل المستخدمين الذين وافقوا على مشاركة معلومات الموقع الخاصة بهم في مقابل الحصول على تنبيهات وتوقعات للطقس، وقام مشغل التطبيق بدلاً من ذلك ببيع بياناتهم إلى أطراف ثالثة، كما قال المدعي العام في مدينة لوس أنجلوس مايكل فيور Michael Feuer.

وقال متحدث باسم شركة IBM، التي اشترت التطبيق إلى جانب الأصول الرقمية لشركة Weather في عام 2015 بمبلغ ملياري دولار أمريكي، إن التطبيق كان واضحًا دائمًا حول استخدام بيانات الموقع التي تم جمعها من المستخدمين، فيما قال مايكل فيور إن مشغلي التطبيق باعوا البيانات إلى ما لا يقل عن عشرة مواقع للإعلانات المستهدفة وإلى شركات تستخدم هذه المعلومات لتحليل سلوك المستهلك.

وتسعى الدعوى إلى منع الشركة من الاستمرار في هذه الممارسة التي تصفها بأنها غير عادلة وخادعة، وتطالب بعقوبات تصل إلى 2500 دولار لكل انتهاك، مع العلم أن قرار المحكمة لن ينطبق إلا على ولاية كاليفورنيا، ويجري التسويق للتطبيق على أنه تطبيق الطقس الأكثر تحميلاً في العالم، ويدعي مشغل التطبيق أن لديه حوالي 45 مليون مستخدم شهريًا.

ويحتاج المستخدمون إلى بيانات الموقع الجغرافي للحصول على توقعات دقيقة للطقس، فيما يحتاج مطورو التطبيقات إلى هذه البيانات من أجل توفير خدمات مجانية، ويدرك عدد قليل من المستخدمين أن هذه البيانات لا تهدف فقط إلى تزويده بتوقعات دقيقة، بل إنها تعتبر نموذج كامل للدخل في بعض التطبيقات، حيث يتم بيع بيانات الموقع الجغرافي إلى أطراف ثالثة.

وتتواجد مثل هذه التطبيقات على الشاشة الرئيسية لكل هاتف ذكي تقريبًا، سواء كانت مقدمة من قبل شركة آبل أو من قبل طرف ثالث مثل TWC، لكن تطبيقات الجهات الخارجية مليئة بالميزات المضافة، والتي يعد أهمها على الإطلاق جمعها لبيانات الموقع بشكل سري وبيعها إلى وسطاء الإعلانات، الأمر الذي يجعل تطبيقات الطقس التابعة لجهات خارجية أخطر التطبيقات التي يمكن تثبيتها على الهاتف.

ولا يعد تطبيق Weather Channel أول تطبيق طقس يسلك مثل هذا السلوك، إذ أوضح تقرير صادر في أواخر العام الماضي لصحيفة نيويورك تايمز أن تطبيق الطقس الشائع WeatherBug وتطبيق Weather Channel يرسلان البيانات الدقيقة للموقع الجغرافي إلى أطراف ثالثة مشكوك فيها، كما فعل تطبيق Accuweather نفس الشيء في عام 2017، حيث أنه قام بجمع هذه البيانات وبيعها حتى عندما تم إيقاف تشغيل بيانات الموقع.

كما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في وقت سابق من هذا الأسبوع أن تطبيق “Weather Forecast — World Weather Accurate Radar” المتواجد ضمن متجر جوجل بلاي Google Play يجمع بيانات الموقع إلى جانب جمعه لأرقام تعريف IMEI للأجهزة المحمولة وعناوين البريد الإلكتروني، مع محاولات سرية لتحويل مستخدمي النسخة المجانية من التطبيق إلى مشتركين مدفوعي الأجر ضمن منصات الواقع الافتراضي.

وقال براين مويلر Brian Mueller، مطور تطبيق الطقس Carrot Weather: “إن التطبيق لن يبيع بيانات الموقع أو أي معلومات شخصية أخرى لأطراف ثالثة، وأن هذا الأمر واحد من أهم أولوياته”، كما أكد آدم غروسمان Adam Grossman، مؤسس الشركة المطورة لتطبيق دارك سكاي Dark Sky، وهو أحد تطبيقات الطقس الشائعة، أنه لا يبيع بيانات الموقع.

وتأتي الدعوى القضائية في وقت تتعرض فيه العديد من شركات التكنولوجيا، بما في ذلك جوجل وفيسبوك، لتدقيق متزايد بشأن كيفية استخدامهم للبيانات الشخصية للمستخدمين، حيث واجهت الشركتان في العام الماضي جلسات استماع ضمن الكونجرس حول قضايا الخصوصية، وقال فيور إنه يأمل في أن تلهم القضية دعاوى قضائية وتشريعات أخرى للحد من ممارسات مشاركة البيانات.

البوابة العربية للأخبار التقنية مدينة لوس أنجلوس تقاضي تطبيق طقس لبيعه بيانات الموقع

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2AyRmSd
via IFTTT

آبل تواجه تحقيقات بشأن تضليلها للمستثمرين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تواجه تحقيقات بشأن تضليلها للمستثمرين

تواجه شركة آبل تحقيقًا من قبل شركة المحاماة Bronstein, Gewirtz & Grossman بسبب تضليلها للمستثمرين وانتهاكها لقوانين الأوراق المالية الفيدرالية الأمريكية، كما تم تضمين بعض المدراء التنفيذيين في هذا التحقيق، والذي يأتي بعد أن أصدر الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك Tim Cook، رسالة إلى المستثمرين حيث ذكر أن شركة التكنولوجيا العملاقة خفضت تقديراتها السابقة للأرباح إلى 84 مليار دولار، بعد أن كانت تتوقع بين 89 و 93 مليار دولار.

وتقوم شركة المحاماة بالتحقيق نيابة عن مساهمي آبل، مع إمكانية رفع دعوى قضائية جماعية في حال تمكنت من جمع أدلة كافية، وقد شجعت شركة المحاماة المستثمرين المتضررين من أجل الحصول على مزيد من المعلومات الإضافية من آبل حول انتهاكها لقوانين الأوراق المالية ومساعدة التحقيق.

وتعد هذه الدعوى القضائية الثانية التي تحدث خلال هذا الأسبوع وللأسباب نفسها، إذ أطلقت شركة برنشتاين ليباهارد Bernstein Liebhard، وهي شركة قانونية مقرها نيويورك وتحمي حقوق المستثمرين، تحقيق مماثل ضد الشركة، حيث تتعلق التحقيقات حول اللغة الإيجابية التي استخدمها تيم كوك في السابق عند الحديث عن الصين، واللغة السلبية التي استخدمها في الوقت الحالي عند الحديث مع المساهمين قبل عدة أيام.

وقال تيم كوك إن شركة آبل لم تتوقع التباطؤ الاقتصادي في الصين، مما أدى إلى تباطؤ الطلب على أجهزة هواتف آيفون، فيما أوضحت شركة المحاماة التفاصيل التي تستند إليها في التحقيق قائلة: “في 2 يناير/كانون الثاني 2019، كشفت شركة آبل عن أن إيراداتها في الربع المالي الأول من عام 2019 ستكون أقل بنسبة 7 في المئة مما كانت تتوقعه بسبب الإيرادات الأقل من المتوقعة من آيفون، خاصة في الصين”.

وأضافت الشركة “في حين صرح تيم كوك، رئيس مجلس الإدارة، بتاريخ الأول من شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2018 خلال إعلان آبل عن نتائج أعمالها للربع الرابع من عام 2018 بأن النشاط التجاري في الصين في الربع الأخير كان قويًا جدًا، وأن آبل حققت نمو هناك بنسبة 16 في المئة، وأن أداء آيفون كان قويًا جدًا، وحقق نمو قوي للغاية”.

وتتحقق الشركتان مما إذا كانت آبل قد أخفقت في إبلاغ المستثمرين بشأن تباطؤ الطلب على آيفون، خاصة في الصين، والتي تعد أكبر سوق للهواتف الذكية من حيث الحجم، كما تحقق فيما إذا كان تيم كوك قد أصدر معلومات تجارية مضللة فعليًا للجمهور المستثمر، وكانت آبل قد خفضت توقعاتها للإيرادات بما يصل إلى 9 مليارات دولار في الربع الأول من السنة المالية 2019، على أن يتم الإعلان عنها للجمهور بتاريخ 29 يناير/كانون الثاني.

وكانت تصريحات تيم كوك قد ساعدت في انخفاض أسهم الشركة وخسارتها لجزء كبير من قيمتها السوقية، إذ تراجعت القيمة السوقية للشركة من ذروتها اللي بلغت حوالي 1.1 تريليون دولار إلى أقل من 700 مليار دولار، مما جعلها تحتل المركز الرابع بعد مايكروسوفت وأمازون وألفابت، الشركة الأم لجوجل.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تواجه تحقيقات بشأن تضليلها للمستثمرين

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2F8NWJJ
via IFTTT

كوالكوم تواجه معركة حاسمة مع منظمة مكافحة الاحتكار

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كوالكوم تواجه معركة حاسمة مع منظمة مكافحة الاحتكار

تتوجه شركة صناعة الرقاقات كوالكوم إلى المحكمة في معركة حاسمة مع منظمة مكافحة الاحتكار في الولايات المتحدة، حيث من المتوقع أن تتجه قضية مكافحة الاحتكار المرفوعة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية FCC، والتي تتهم كوالكوم باحتكار تكنولوجيا الرقاقات المحمولة، إلى قاعة المحكمة اليوم الجمعة لإجراء محاكمة قد يكون لنتيجتها تأثير كبير على صناعة الهواتف الذكية، ويأتي ذلك بعد مرور عامين من رفع لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية دعوى قضائية ضد الشركة، مما أدى إلى إطلاق سلسلة من التحديات الوجودية بشأن نموذج أعمال شركة تصنيع الرقاقات.

ومن المقرر أن يبدأ محامو لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية وكوالكوم بعرض الحجج في محاكمة تستمر لمدة عشرة أيام بسبب مزاعم بأنها تستغل قوتها في سوق مكونات الهواتف الذكية لإجبار شركات مثل آبل وغيرها على دفع رسوم ترخيص باهظة، وبالرغم من أن الجانبان قالا سابقًا إنهما دخلا في مفاوضات للتسوية، إلا أن القاضية لوسي كوه Lucy Koh من محكمة سان خوسيه رفضت تأخير الإجراءات.

وتتحدى هذه القضية نموذج أعمال الشركة، مما قد يلقي بظلاله على أحد الأسباب الأساسية وراء نجاحها في عصر الهاتف الذكي، إذ تهدد الخسارة بتبخر مليارات الدولارات التي تدفعها الشركات إلى شركة صناعة الرقاقات كرسوم ترخيص، والتي استخدمتها لتطوير رقاقات أفضل واختراع التكنولوجيا، كما أن التقليل من قدرتها على دفع تكاليف البحث والتصميم، قد يهدد قدرتها التنافسية المستقبلية، بالإضافة إلى أرباحها الحالية.

وقد تضطر كوالكوم إلى تغيير ممارساتها بشأن ترخيص براءات الاختراع لمصنعين مثل شركة آبل، والتي تراقب عن كثب القضية المرفوعة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية منذ عام 2017، حيث أن لدى الشركة المصنعة لهواتف آيفون دعوى قضائية متعلقة بمطالبات مماثلة ضد كوالكوم، متهمة إياها بطلب مبالغ مادية كبيرة مقابل السماح لها باستخدام براءات الاختراع التي تدعم كيفية عمل أنظمة الهاتف الحديثة.

وقد أدت هذه الخطوة إلى خلق شبكة عالمية من التقاضي شملت الشركتين، حيث قالت كوالكوم إن آبل تدين لها بمبلغ 7 مليارات دولار فيما يتعلق برسوم ترخيص غير مدفوعة، كما تؤثر نتائج قضية الشركة الواقع مقرها في سان دييغو ولجنة التجارة بشكل كبير على أي مناقشات تسوية بينها وبين آبل، وبالرغم من شهرتها فيما يتعلق بصناعة رقاقات الهواتف، إلا أنها تحصل على معظم أرباحها من خلال منح التراخيص إلى شركات أخرى.

كما خضعت كوالكوم لتحقيقات وإجراءات تنظيمية في دول أخرى، بما في ذلك كوريا الجنوبية وتايوان والصين والاتحاد الأوروبي، وتجادل كوالكوم في قضية FTC بأن الولايات المتحدة لديها حقائق خاطئة، وأنها فشلت في إثبات أي دليل على السلوك المناهض للمنافسة من قبل صانع الرقاقات ضد المنافسين.

ولا تمنح الشركة حاليًا تراخيص لمنافسيها في شركات صناعة الرقاقات مثل إنتل وميدياتيك، وتؤكد أنهم لا يحتاجون إلى التراخيص لأنها تحصل على الرسوم من قبل صانعي أجهزة الهاتف، ولم ترفع دعوى قضائية ضدهم بسبب استخدامهم للتقنية الخاصة بها، فيما تؤكد FTC أن رفض كوالكوم ترخيص براءات الاختراع للمنافسين، بما في ذلك إنتل وسامسونج، كان جزءًا من خطة للحفاظ على احتكارها.

وقالت القاضية لوسي كوه في شهر نوفمبر/تشرين الثاني إن كوالكوم مطالبة بترخيص براءات الاختراع بموجب التزاماتها مع مجموعات الصناعة، وأنه يجب توفيرها بشروط عادلة ومعقولة، ودعمت إنتل وسامسونج لجنة التجارة الفيدرالية في قضيتها، وجادلتا بأن كوالكوم قد استبدلت سنوات الهيمنة من خلال الابتكار والعمل الجاد بممارسات احتكارية، وهذه الممارسات قد سببت القمع للمنافسين والإيذاء للمستهلكين.

وقد أدت القضايا المرفعوعة من قبل FTC وآبل إلى انخفاض في أسهم كوالكوم بسبب القلق من إمكانية تراجع قدرتها على فرض رسوم على براءات الاختراع، وأدى ذلك بدوره إلى محاولة استحواذ عليها من قبل شركة برودكوم Broadcom، وهي المحاولة التي منعتها حكومة الولايات المتحدة لأسباب تتعلق بالأمن القومي.

ولا ينكر خصوم كوالكوم أنها قدمت تكنولوجيا مبتكرة تعد المفتاح الأساسي لمعايير الصناعة الآن، حيث أنها تحصل في الوقت الحالي على نسبة مئوية من إجمالي سعر البيع لكل هاتف، وبلغ إجمالي إيراداتها في آخر سنة مالية لها 5.2 مليار دولار.

ويدعي خصوم كوالكوم أنها غير عادلة لأن هناك الكثير من التقنيات الأخرى التي تجعل الهاتف جذابًا ومفيدًا، ويجادلون بأن يجب على كوالكوم أن تحدد الرسوم على أساس سعر المكون الذي يستخدم التكنولوجيا الخاصة بها، فيما ترى كوالكوم أن الهواتف الذكية لن تكون قادرة على الوصول إلى الإنترنت بدون التكنولوجيا الخاصة بها، بحيث سوف يكون هاتف آيفون أشبه بجهاز آيبود iPod باهظ الثمن.

البوابة العربية للأخبار التقنية كوالكوم تواجه معركة حاسمة مع منظمة مكافحة الاحتكار

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Qpid8i
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014