تسريب قاعدة بيانات تضم أكثر من 200 مليون سيرة ذاتية لصينيين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

نشرت منصة “هاكن بروف” HackenProof لجوائز الكشف عن الثغرات أول أمس الخميس تقريرًا يكشف عن تسريب قاعدة بيانات تضم أكثر من 200 مليون سيرة ذاتية لباحثين عن عمل صينيين.

يأتي هذا الكشف بعد أن تمكن بوب دياتشينكو، وهو مدير أبحاث المخاطر السيبرانية في موقع Hacken.io ولدى منصة “هاكن بروف” من تحليل سيل من البيانات في محرك البحث “باينري إيدج” Binary Edge ليتعرف على قاعدة بيانات مفتوحة وغير محمية.

وبعد فحص قاعدة البيانات، التي بلغ حجمها 854 جيجابايت، وجد دياتشينكو أنها تُركت بلا أي حماية، إذ كان بالإمكان عرضها والوصول إليها بلا أي كلمة سر أو تسجيل دخول، وفيها وُجدت أكثر من 200 مليون سيرة ذاتية لباحثين عن عمل صينيين.

وأوضحت المنصة في تقريرها أن الـ 202,730,434 سيرة ذاتية التي ضمتها قاعدة البيانات، احتوت؛ فضلًا عن التفاصيل المتعلقة بمهارات الباحثين عن العمل وخبرات العمل، على المعلومات الشخصية، بما في ذلك أرقام الهاتف، والبريد الإلكتروني، والحالة الاجتماعية، والأولاد، والآراء السياسية، والطول، والوزن، ورخصة القيادة، والمستوى التعليمي، وتوقعات الراتب، وغير ذلك.

وذكرت “هاكن بروف” أن أصل قاعدة البيانات ظل مجهولًا حتى قام أحد متابعيها على تويتر بالإشارة إلى مستوع Github، وهي صفحة ويب لم تعد متاحة ولكنها لا تزال موجودة في الذاكرة المؤقتة التي تحتفظ بها جوجل، وقد احتوت على شفرة مصدرية لصفحة ويب مع أنماط هيكلية تتطابق مع تلك المستخدمة في السير الذاتية المسربة.

ويعتقد القائمون على المنصة أن الأداة المسماة “استيراد البيانات”، التي تم إنشاؤها منذ 3 سنوات، قد أُنشئت لتتخلص من بيانات (السير الذاتية) من الإعلانات المبوبة الصينية المختلفة، مثل bj.58.com وغيرها.

ووفقًا لـ “هاكن بروف”، فمن غير معروف ما إذا استُخدم تطبيق رسمي أو تطبيق غير قانوني لجمع تفاصيل جميع مقدمي الطلبات، حتى تلك التي تسمى “خاصة”.

وبعد الإعلان عن السير الذاتية المسربة عبر موقع تويتر، تم تأمين قاعدة البيانات، وأشارت المنصة إلى أن سجل قاعدة البيانات المسربة أظهر ما لا يقل  عن عناوين IP التي قد تكون قد تمكنت من الوصول إلى البيانات قبل التقاطها في وضع عدم الاتصال.

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريب قاعدة بيانات تضم أكثر من 200 مليون سيرة ذاتية لصينيين

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2SLBUt0
via IFTTT

المواقع الإلكترونية للوكالات الأمريكية غير آمنة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

المواقع الإلكترونية للوكالات الأمريكية غير آمنة

أصبحت عشرات المواقع الإلكترونية التابعة للوكالات الحكومية الأمريكية غير آمنة أو يتعذر الوصول إليها أثناء الإغلاق الحكومي الفيدرالي المتواصل في الولايات المتحدة بسبب النزاع حول تمويل بناء الجدار الفاصل مع المكسيك، وتشمل المواقع الإلكترونية المتأثرة بوابات الدفع الحكومية الحساسة وخدمات الوصول عن بعد، مما يؤثر على العديد من الوكالات الحكومية مثل وكالة ناسا NASA ووزارة العدل الأمريكية ومحكمة الاستئناف.

ومع وجود حوالي 400 ألف موظف فيدرالي لا يتلقون أجورهم في الوقت الحالي، بما في ذلك الموظفين المسؤولين عن التعامل مع تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني، فإن أكثر من 80 شهادة TLS تستخدمها مواقع الويب الفيدرالية .gov انتهت حتى الآن دون تجديدها.

كما لم يعد من الممكن الوصول إلى بعض هذه المواقع الإلكترونية بسبب الإجراءات الأمنية الصارمة التي تم تنفيذها قبل وقت طويل من بدء الإغلاق الفيدرالي، وأحد الأمثلة على ذلك هو موقع الويب التابع لوزارة العدل الأمريكية https://ows2.usdoj.gov، والذي يستخدم شهادة انتهت صلاحيتها.

وبالرغم من التوقيع على الشهادة من قبل مرجع موثق، GoDaddy، لكن لم يتم تجديدها منذ أن انتهت صلاحيتها في شهر ديسمبر/كانون الأول 2018، وجرى إدراج موقع وزارة العدل الأمريكية usdoj.gov، وجميع المواقع الفرعية، في قائمة التحميل المسبق لسياسة أمان الويب HSTS.

ويعد هذا الإجراء بمثابة إجراء أمني يجبر المتصفحات الحديثة على استخدام البروتوكولات الآمنة المشفرة فقط عند الدخول إلى الموقع، ومع ذلك، فإن هذا الأمر يمنع المستخدمين من زيارة المواقع التي تستخدم بروتوكول HTTPS في حال كانت الشهادة منتهية الصلاحية.

وتلجأ متصفحات الويب مثل جوجل كروم وموزيلا فايرفوكس في مثل هذه الحالات إلى إخفاء الخيار المتقدم الذي يسمح للمستخدم بتجاوز التحذير والمتابعة إلى الموقع، ومع عدم وجود أي تحديث لشهادات TLS، فإن مواقع الويب الحكومية تتدهور بشكل كبير، مما يثير المخاوف في مجال تكنولوجيا المعلومات وصناعات الأمن السيبراني.

وتعرض مواقع الويب الحكومية التي لديها شهادات TLS منتهية الصلاحية، والتي فشلت في تنفيذ HSTS، رسالة خطأ بشأن بروتوكول HTTPS في المتصفح، ويمكن تجاوز الخطأ عن طريق الوصول إلى هذه المواقع باستخدام بروتوكول HTTP، ولكن تم تحذير الزائرين من تسجيل الدخول أو إجراء أية عمليات حساسة لأن حركة المرور وبيانات الاعتماد لم تعد مشفرة ويمكن اعتراضها من قبل أطراف ثالثة ضارة.

وقد أثر الإغلاق الحكومي على البلد ككل، لكنه الآثار ظهرت بشكل كبير على الأمن الإلكتروني، وحذر الخبراء من أن هذا الوضع يمثل فرصة مثالية للدول المارقة والقراصنة لإطلاق هجمات إلكترونية على الحكومة الأمريكية.

وتعمل وكالة الأمن الداخلي وفرق أمن البنية التحتية بأقل من نصف موظفيها، وذلك وفقًا لما ذكرته سوزان سبولدينج Suzanne Spaulding، المسؤولة في الوكالة، وقالت: “مع مرور كل يوم، فإن تأثير إغلاق الحكومة على أمن بلادنا ينمو. وفي الوقت نفسه، فإن الخصوم لا يفوتون أي فرصة، حيث تستمر الهجمات اليومية على أنظمتنا. الأمن الإلكتروني صعب مع فريق كامل. أما العمل بأقل من نصف القوة يعني أننا نخسر قوتنا ضد خصومنا”.

وقال بول موثون Paul Mutton، المستشار الأمني: “في ظل عدم رغبة دونالد ترامب التنازل عن مطالبه بجدار على طول الحدود مع المكسيك، ورفض الديموقراطيون الموافقة على ميزانية بقيمة 5.7 مليار دولار للجدار، فإن مئات الآلاف من الموظفين الفيدراليين ليسوا المتضررين الوحيدين، حيث هناك المزيد من الشهادات التي تستخدمها المواقع الحكومية سوف تنتهي خلال الأيام التالية، وقد تكون هناك فرص واقعية لتقويض أمن جميع المواطنين الأمريكيين”.

البوابة العربية للأخبار التقنية المواقع الإلكترونية للوكالات الأمريكية غير آمنة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Ftq8Q5
via IFTTT

آبل تدرس إمكانية توريد مودمات 5G من سامسونج وميدياتك لهواتف آيفون في 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عقدت شركة آبل محادثات مع كل من سامسونج و “ميدياتك” MediaTek، إلى جانب موردتها الحالية، شركة إنتل، لتوريد رقاقات مودم شبكات الجيل الخامس 5G لإصدار عام 2019 من أجهزة آيفون، وفقًا لشهادة مسؤول بالشركة في محاكمة بين كوالكوم ولجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية يوم الجمعة.

وكانت شركة آبل تعتمد بين عامي 2011 و 2016 على شركة كوالكوم كمورد وحيد لهذه الرقاقات، والتي تساعد هواتف آيفون على الاتصال بالشبكات اللاسلكية. ولكن ابتداءً من عام 2016، قامت شركة آبل بتقسيم العمل بين إنتل وكوالكوم، ولكن في عام 2018، انتقلت آبل إلى إنتل فقط لأحدث هواتفها.

ولكن توني بليفينز، الرئيس التنفيذي لسلسلة التوريد في شركة آبل، شهد يوم أمس الجمعة أن آبل تدرس أيضًا إمكانية الاعتماد على شركتي ميدياتك وسامسونج، التي تعد أحد أكبر منافسيها في سوق الهواتف الذكية، لتزويدها بالجيل التالي من رقاقات مودم شبكات الجيل الخامس. ومن المتوقع أن يُبدأ طرح هذه الشبكات، التي توفر سرعات أعلى للبيانات مقارنةً بشبكات الجيل الرابع الحالية، في شهر آذار/مارس المقبل.

وترفع لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية دعوى قضائية ضد شركة كوالكوم متهمةً إياها بالتورط في ممارسات ترخيص براءة اختراع معادية للمنافسة للحفاظ على مركز مهيمن في سوق رقاقات المودم العليا.

وعلى منصة في محكمة اتحادية في سان خوسيه، كاليفورنيا، شهد بليفنز أن آبل سعت منذ مدة طويلة إلى الاعتماد على موردين متعددين لرقاقات المودم لكنها وقعت اتفاقًا مع شركة كوالكوم لتوريد الرقاقات حصريًا لأن الأخيرة عرضت تخفيضات كبيرة على تكاليف ترخيص براءات الاختراع مقابل أن تكون هي المورد الحصري.

وفي عام 2013، توقفت شركة آبل عن العمل مع شركة إنتل لبدء توريد رقاقات المودم لجهاز “آيباد ميني 2″، لأن آبل ستفقد عمليات التخفيض الخاصة بها باستخدام رقاقات إنتل، مما يجعل منتجات إنتل “غير جذابة اقتصاديًا” بشكل عام. وفي وقت لاحق من ذلك العام بعد مفاوضات بشأن التكلفة مع شركة كوالكوم، لم تصل آبل إلى ما تريد، لذا بدأت مشروعًا لتأمين مورد مودم ثانٍ.

وفي عامي 2016 و 2017، عرضت شركة آبل مودمات إنتل في بعض أجهزة آيفون ولكنها استمرت في استخدام مودمات كوالكوم. لكن دعوى آبل على كوالكوم التي تم تقديمها في أوائل عام 2017 تسببت في تغيير علاقة العمل بينهما “بطريقة عميقة وسلبية للغاية”، مما أدى إلى استخدام أجهزة المودم من إنتل فقط للهواتف التي تم إصدارها العام الماضي.

وقال بليفنز إن المحادثات مع شركة سامسونج، التي تتنافس هواتفها الذكية من سلسلتي “جالاكسي إس” Galaxy S و “جالاكسي نوت” Galaxy Note مع هواتف آيفون مباشرةً، “ليس بيئة مثالية” لشركة آبل، ولكن شركة سامسونج تعد حاليًا أكبر مورد للعتاد لشركة آبل.

ولم يذكر بلفينس ما إذا كانت آبل قد توصلت إلى قرار بشأن مورد مودمات 5G أو ما إذا كانت ستطلق هاتف آيفون يدعم شبكات الجيل الخامس خلال 2019، مع الإشارة إلى تقرير سابق لوكالة بلومبرج، ذكرت فيه أن آبل لن تطلق هاتفًا مع هذه الميزة حتى عام 2020.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تدرس إمكانية توريد مودمات 5G من سامسونج وميدياتك لهواتف آيفون في 2019

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2QJdePY
via IFTTT

جوجل تتوقف عن تصنيع جهاز البث Chromecast Audio

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تتوقف عن تصنيع جهاز البث Chromecast Audio

أكدت شركة جوجل أنها توقفت عن تصنيع كروم كاست أوديو Chromecast Audio، وهو جهاز بث المحتوى الصوتي منخفض التكلفة، وقال متحدث باسم جوجل: “تستمر مجموعة منتجاتنا في التطور، والآن لدينا مجموعة متنوعة من المنتجات للمستخدمين للاستمتاع بالصوت، ولذلك توقفنا عن تصنيع منتجات Chromecast Audio. سنستمر في تقديم المساعدة لأجهزة Chromecast Audio، حتى يتمكن المستخدمون من الاستمرار في الاستمتاع بالموسيقى والبودكاست وغير ذلك الكثير”.

ويعد جهاز كروم كاست أوديو Chromecast Audio بمثابة إصدار مختلف من جهاز بث المحتوى كروم كاست Chromecast، والذي يتيح بث الصوتيات إلى مكبرات الصوت، بحيث أنه يعمل بنفس طريقة كروم كاست العادي، لكنه يرتبط بمكبر الصوت بواسطة منفذ بقياس 3.5 ميليمتر أو موصل بصري لأنظمة الصوت المنزلي أو موصلات الصوت التقليدية RCA.

ويدعم كروم كاست أوديو بث الصوت عبر بروتوكول البث الخاص بجوجل من عدد من خدمات بث الصوتيات، مثل جوجل بلاي ميوزيك و Deezer و TuneIn وسبوتيفاي Spotify، و BBC iPlayer Radio، وكما هو الحال مع منتجات Google Cast الأخرى، فإن بإمكان الجهاز استخدام الشبكة اللاسلكية المحلية من أجل بث الصوت لاسلكيًا من الهواتف أو الأجهزة اللوحية أو أجهزة الحواسيب على الشبكة نفسها.

ويبدو أن عملية التوقف عن التصنيع جاءت بعد أن توقفت شركة جوجل عن تحديث جهاز Chromecast Audio منذ عام 2015، وهو العام الذي ظهر فيه لأول مرة، وتم تخفيض سعره من 35 دولار إلى 15 دولار ضمن العروض الترويجية التي بدأت منذ يوم الجمعة السوداء، فيما يستمر هذا العرض حتى نهاية شهر فبراير/شباط.

وخسرت جوجل بإيقافها لهذا الجهاز منافسًا لجهاز أمازون Echo Input، الذي يتضمن مصفوفة مكونة من أربع ميكروفونات ويوفر إمكانية البث إلى مكبرات الصوت القديمة، لكنها توفر في المقابل جهاز Google Home Mini بسعر 29 دولار، كما أن استخدام المساعدات الصوتية مثل Google Assistant ضمن مكبرات الصوت الذكية الافتراضية ألغى الحاجة إلى استخدام الهاتف أو الحاسب لتشغيل شيء ما على تلك الأجهزة.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تتوقف عن تصنيع جهاز البث Chromecast Audio

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2FnP64s
via IFTTT

تطبيق VLC الشهير يحقق 3 مليارات تنزيل وسيدعم منصة AirPlay من آبل قريبًا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة “فيديو لان” VideoLAN، المطورة لبرنامج تشغيل الوسائط المتعددة مفتوح المصدر “في إل سي” VLC الشهير، من معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2019 عن تحقيق إنجازين كبيرين.

وقال فريق التطوير لدى شركة “فيديو لان” لموقع “فاريتي” Variety إن برنامج VLC سيحصل على دعم منصة “أير بلاي” AirPlay الخاصة بشركة آبل، والتي تسمح للمستخدمين بتشغيل المحتوى من أجهزة آيفون أو أندرويد إلى منصة التلفاز “آبل تي في” Apple TV.

وأضافت الشركة أن هذا التحديث قد يُطلق لبرنامج VLC الرئيسي خلال شهر مجانًا. كما صرحت لموقع “ذا فيرج” The Verge بالقول: “تمامًا على غرار كروم كاست (من جوجل)، ننوي دعم أير بلاي على أي منصة. لا يوجد حاليًا تاريخ محدد لذلك. ولكن نحبذ أن يكون ذلك جزءًا من VLC 4، الذي سيكون الإصدار الكبير التالي والذي نعمل عليه حاليًا”.

أما الإنجاز الثاني الذي أعلنت عنه شركة “فيديو لان” فهو بلوغ عدد مرات تنزيل برنامج VLC أكثر من 3 مليارات على مختلف المنصات، بما في ذلك سطح المكتب والأجهزة المحمولة. وكانت الشركة قد حققت أول مليار تنزيل في شهر أيار/مايو 2012.

ونقل موقع Variety عن فريق تطوير “فيديو لان” أن الإصدار 4 التالي من برنامج VLC سوف يتضمن أيضًا دعمًا أصليًا لمحتوى الواقع الافتراضي. كما سيدعم التطبيق خيار مشاهدة المحتوى ثنائي الأبعاد في بيئة سينمائية.

وتعتزم الشركة أيضًا جلب التطبيق إلى المزيد من المنصات، إذ أفاد موقع VentureBeat بأن الشركة تعتزم إطلاق تطبيق VLC على منصة الألعاب “بلاي ستيشن 4” PlayStation من سوني، وأجهزة “نينتندو سويتش” Nintendo Switch، و “روكو” Roku.

البوابة العربية للأخبار التقنية تطبيق VLC الشهير يحقق 3 مليارات تنزيل وسيدعم منصة AirPlay من آبل قريبًا

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2FnylpQ
via IFTTT

كوالكوم: طلب آبل مليار دولار دفعنا لنكون المورد الحصري

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كوالكوم: طلب آبل مليار دولار دفعنا لنكون المورد الحصري

طلبت شركة آبل مبلغ مليار دولار “كدفعة تحفيزية” من شركة كوالكوم لكي تصبح الأخيرة المورد الوحيد لرقاقات المودم الخاصة بشركة آبل، وذلك حسبما أفاد الرئيس التنفيذي لشركة كوالكوم يوم أمس الجمعة في شهادته أمام المحكمة بشأن الدعوى المرفوعة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية، وكان الهدف من الدفعة التي تبلغ قيمتها مليار دولار، كجزء من صفقة عام 2011 بين شركة آبل وكوالكوم، هو تخفيف التكاليف التقنية اللازمة لاستبدال رقاقات آيفون حينها المطورة من قبل شركة Infineon بالرقاقات المماثلة المصنعة من قبل كوالكوم.

وقال ستيف مولينكوبف Steve Mollenkopf، الرئيس التنفيذي لشركة كوالكوم، في المحكمة الفيدرالية في سان خوسيه بولاية كاليفورنيا إن الدفعة كانت جزء من الأسباب التي دفعت كوالكوم إلى أن تصبح المورد الوحيد لرقاقات المودم بالنسبة لآبل، وأضاف “بالرغم من أن هذه النوعية من الدفعات كانت شائعة في صناعة التكنولوجيا، إلا أن حجمها لم يكن كذلك”.

وأصبحت كوالكوم، بموجب اتفاق عام 2011، مورد آبل الوحيد لرقاقات المودم، والتي تساعد الهواتف المحمولة على الاتصال بشبكات البيانات اللاسلكية، ومنحت كوالكوم آبل بالمقابل حسمًا على الرقاقات والتراخيص يبدأ في عام 2011 طالما ظلت كوالكوم المورد الوحيد لرقاقات المودم لهواتف آيفون، مع إمكانية اختيار آبل لمورد آخر، لكنها ستفقد الحسم، مما يزيد من تكلفة رقاقاتها بشكل كبير.

وجادل منظمو مكافحة الاحتكار بأن الصفقة مع شركة آبل كانت نمطًا من السلوك المنافي للمنافسة من قبل كوالكوم من أجل الحفاظ على هيمنتها في قطاع رقاقات المودم واستبعاد اللاعبين الآخرين مثل إنتل، وشهد ستيف مولينكوبف بأن آبل طلبت مبلغ مليار دولار دون أي ضمان فيما يتعلق بعدد الرقاقات التي سوف تشتريها.

ودفع هذا الأمر كوالكوم إلى السعي نحو الحصول على حقوق حصرية من أجل ضمان بيعها رقاقات كافية والتعويض عن المخاطر المالية الكامنة واستعادة المبلغ المدفوع، وذلك لأن الصفقة، التي تم تجديدها في عام 2013، لم تحدد عدد الرقاقات التي سوف تكون آبل ملزمة بشرائها، وقال الرئيس التنفيذي لشركة كوالكوم إن الشركة المصنعة للرقاقات لم تكن تهدف إلى إعاقة منافسيها مثل إنتل.

وتتعارض شهادة الرئيس التنفيذي لشركة كوالكوم مع شهادة توني بليفينز Tony Blevins، المسؤول التنفيذي في آبل عن سلسلة التوريد، والذي قال: “نعتقد أن المنافسة وقوى السوق مهمة للغاية بالنسبة لنا لتحقيق أفضل تأثير، بينما لن يكون هناك منافسة مع الحصرية”، وأضاف في شهادته أن شركة آبل تحاول عادًا تنويع سلسلة التوريد من خلال تأمين اثنين من الموردين على الأقل لكل مكون من مكونات هاتف آيفون البالغة أكثر من ألف مكون.

وأوضح توني بليفينز أن الشركة توقفت عن محاولة وضع رقاقة مودم من إنتل في جهاز iPad Mini 2 لأن فقدان الحسومات بالنسبة لرقاقات كوالكوم سوف يجعل التكلفة الإجمالية مرتفعة للغاية، وقال: “حسومات كوالكوم كانت كبيرة جدًا، مما جعل الاستعانة بمورد رقاقات آخر أمر غير جذاب بالنسبة لآبل”.

البوابة العربية للأخبار التقنية كوالكوم: طلب آبل مليار دولار دفعنا لنكون المورد الحصري

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2FtdyAz
via IFTTT

جوجل تبدأ إطلاق خدمة التخزين Google One في مزيد من الدول منها عربية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بدأت شركة جوجل إطلاق خدمة التخزين السحابي مدفوعة الثمن خاصتها، “جوجل ون” Google One، في مزيد من الدول، بما في ذلك دول في الشرق الأوسط، وذلك بعد نحو ثمانية أشهر من الإعلان عنها، ثم إطلاقها تدريجيًا في بعض الدول.

وكانت عملاق التقنية الأمريكية قد أعلنت في منتصف شهر أيار/مايو 2018 عن “جوجل ون“، وهو الاسم الجديد لخدمة “جوجل درايف” Google Drive الذي سيظهر لمشتركي السعات المدفوعة، مع تغيير في السعات والرسوم الشهرية للخدمة الجديدة.

وبعد إطلاقها تدريجيًا، فكانت البداية من الولايات المتحدة في شهر أيار/مايو الماضي لبعض المستخدمين، ثم للجميع في الولايات المتحدة وفي دول مثل الأرجنتين وأستراليا والبرازيل والمكسيك والهند في شهر آب/أغسطس، ثم في الأشهر التالية تم إطلاقها في المملكة المتحدة وفرنسا وكندا وإسبانيا وروسيا ونيوزيلندا وتايوان وسنغافورة والتشيك والتشيلي.

والآن أفاد مستخدمون في كل من هولندا والإمارات العربية المتحدة ولبنان وتركيا وبلجيكا بأنهم تلقوا رسائل من جوجل تخبرهم بإمكانية الترقية إلى خدمة “جوجل ون” وذلك بأسعار تبدأ من 1.99 دولار أمريكي شهريًا لسعة 100 جيجابايت، وبسعر 2.99 دولار أمريكي شهريًا لسعة 200 جيجابايت، وهكذا حتى 299.99 دولارًا أمريكيًا شهريًا لسعة 30 تيرابايت.

يُشار إلى أن خدمة “جوجل ون” تستهدف المستخدمين الذين يحفظون صورهم ومقاطع الفيديو خاصتهم على خدمة “صور جوجل” Google Photos بدقتها الأصلية، وهم بالأصل مشتركون بخدمة “جوجل درايف” المدفوعة.

وتمتاز خدمة “جوجل ون” بأنها توفر سعات بنفس السعر أو في بعض الحالات أقل من خدمة “جوجل درايف”، كما تمتاز بأنها توفر ميزات إضافية، مثل دعم على مدار الساعة من خبراء جوجل لمساعدة المستخدمين على تحقيق أقصى استفادة من خدمات جوجل.

وتوفر الخدمة لمشتركيها دون غيرهم مزايا مثل رصيد في متجر “جوجل بلاي” ومعدلات خاصة للفنادق التي تظهر ضمن نتائج بحث محرك جوجل. كما توفر “جوجل ون” للمستخدمين إمكانية مشاركة المساحة التخزينية مع حتى 5 أشخاص من العائلة.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تبدأ إطلاق خدمة التخزين Google One في مزيد من الدول منها عربية

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2QEd1O8
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014