كاسبرسكي: مجموعة Chafer للتجسس الإلكتروني تستهدف سفارات ببرمجيات تخريبية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اكتشف باحثون يعملون لدى شركة كاسبرسكي لاب الروسية الرائدة في مجال أمن المعلومات، محاولات عدة لشن هجمات إلكترونية على هيئات دبلوماسية أجنبية في إيران باستخدام برمجيات تجسس محلية الصنع.

وتعتقد كاسبرسكي لاب أن الجهة التخريبية الكامنة وراء الهجمات لجأت إلى نسخة محدثة البرمجية الخبيثة Remexi، فيما استخدمت كذلك عددًا من الأدوات البرمجية المشروعة خلال الحملة.

وقالت الشركة إن برمجية Remexi الخبيثة ترتبط بمجموعة تجسس إلكترونية ناطقة باللغة الفارسية تُعرف بالاسم Chafer، كانت مرتبطة في السابق بعمليات مراقبة إلكترونية للأفراد تمت في بلدان بمنطقة الشرق الأوسط. وقد يُشير استهداف السفارات إلى بؤرة اهتمام جديدة لهذه المجموعة التخريبية.

وأضافت كاسبرسكي أن هذه العملية تسلِط الضوء على قدرة الجهات التخريبية التي تنشط في المناطق الناشئة على تنفيذ حملات متصاعدة ضد أهداف تهمها باستخدام برمجيات تجسس بسيطة نسبيًا ومصنوعة محليًا، بجانب أدوات متاحة في المتناول. وقد استخدم المهاجمون في هذه الحالة نسخة محسنة من Remexi، الأداة التي تتيح التحكم عن بُعد بجهاز الضحية.

يُشار إلى أنه تم اكتشاف Remexi لأول مرة في العام 2015، حين استخدمته مجموعة تجسس إلكتروني تُدعى Chafer من أجل إجراء عملية مراقبة عبر الإنترنت تستهدف أفرادًا وعددًا من المؤسسات في أنحاء بالشرق الأوسط. وبالنظر إلى كون البرمجيات المستخدمة في الحملة الجديدة مشابهة لبرمجية Remexi معروفة، مع تشابه مجموعات الضحايا المستهدفة، فقد أبدى الباحثون في كاسبرسكي لاب مستوىً معتدلًا من الثقة عند ربطهم هذه الحملة بمجموعة Chafer.

وتمتاز البرمجية الخبيثة المكتشفة حديثًا Remexi بقدرتها على تنفيذ الأوامر عن بُعد والتقاط صور لمحتوى الشاشة وبيانات المتصفح، بما فيها بيانات اعتماد المستخدم وبيانات تسجيل الدخول والتاريخ وأي نص مكتوب آخر، وغيرها. ويتم سحب البيانات المسروقة عبر خدمة Microsoft Background Intelligent Transfer Service المشروعة من مايكروسوفت والتي تُعتبر أحد مكونات نظام ويندوز المصممة لتمكين النظام من إجراء التحديثات في خلفيته. ويساعد توجه المجموعات التخريبية نحو الجمع بين البرمجيات الخبيثة وتلك المشروعة، على توفير الوقت والموارد عند إنشاء برمجياتهم الخبيثة، وجعل إسناد البرمجيات إلى الجهة الكامنة وراءها عملية أكثر تعقيدًا.

وقال دينيس ليغيزو، الباحث الأمني لدى كاسبرسكي لاب، إن الحديث عن حملات تجسس إلكتروني ترعاها دولة ما، غالبًا ما يوحي للمستمع بعمليات تجسس متقدمة تتم بأدوات معقدة طورها خبراء، لكنه أكد أن الأشخاص الذين يقِفون وراء حملة التجسس هذه يبدون كمديري نُظم أكثر من جهات تخريبية متطورة، موضحًا أنهم “خبراء في البرمجة، لكن حملتهم تعتمد اعتمادًا كبيرًا على الاستخدام الإبداعي للأدوات المتاحة أصلًا، بدل الاعتماد على المزايا الجديدة والمتقدمة أو البُنية التفصيلية للقطعة البرمجية.

وأضاف ليغيزو: “بوسع الأدوات البسيطة نسبيًا إحداث أضرار بالغة، لذلك نحث الشركات والمؤسسات على حماية معلوماتها وبياناتها ونُظمها الحاسوبية والتقنية القيمة من التهديدات بجميع مستوياتها، واستخدام المعلومات والمستجدات المتعلقة بالتهديدات لفهم كيفية تطور المشهد”.

وتكشف منتجات كاسبرسكي لاب عن البرمجية الخبيثة Remexi التي تم تحديثها على أنها Trojan.Win32.Remexi وTrojan.Win32.Agent.

وقالت كاسبرسكي لاب إنه ينبغي للشركات والمؤسسات والهيئات الدبلوماسية اتباع الإجراءات التالية من أجل الحماية من برمجيات التجسس الموجهة، بما استخدام حل أمني من مستوى مؤسسي ذي قدرات مثبتة في التصدي للهجمات الموجهة، مدعومٍ بمعلومات التهديدات.

كما ينبغي للشركات تقديم مبادرات في الوعي الأمني لتمكين الموظفين من إتقان مهارة تحديد الرسائل المشبوهة. ويُعتبر البريد الإلكتروني مدخلًا شائعًا للهجمات الموجهة. وينبغي أيضًا تزويد فِرَق الأمن بإمكانية الحصول على أحدث المعلومات والمستجدات المتعلقة بالتهديدات، لمواكبة أحدث الأساليب والأدوات التي يستخدمها المجرمون الإلكترونيون، وتعزيز الضوابط الأمنية المستخدمة بالفعل.

البوابة العربية للأخبار التقنية كاسبرسكي: مجموعة Chafer للتجسس الإلكتروني تستهدف سفارات ببرمجيات تخريبية

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2MJcfPE
via IFTTT

IDC: عام 2018 كان الأسوأ لسوق الهواتف الذكية مع انخفاض الشحنات للربع الخامس على التوالي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

شحنت شركات صناعة الهواتف الذكية، بحسب البيانات الأولية للهواتف المحمولة الفصلية الصادرة عن مؤسسة البيانات الدولية “آي دي سي” IDC، نحو 375.4 مليون وحدة خلال الربع الرابع من عام 2018، بانخفاض 4.9% مقارنة بالعام الماضي، وهو الربع الخامس على التوالي من الانخفاض.

وبحسب تقرير الشركة، فإن الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2018 كانت مليئة بالتحديات ليُختتم معها أسوأ عام على الإطلاق لشحنات الهواتف الذكية مع انخفاض شحنات الهواتف الذكية على مستوى العالم بنسبة 4.1% في 2018 حيث تم شحن ما مجموعه 1.4 مليار وحدة للعام بأكمله. ومع استمرار ظروف السوق الصعبة في الربع الأول من عام 2019، تصبح احتمالية انخفاض السوق هذا العام حقيقة واقعة.

وقال ريان ريث ، نائب رئيس البرنامج في شركة “آي دي سي”: “يشهد سوق الهواتف الذكية عالميًا فوضى في الوقت الحالي”. وأضاف: “ما عدا عدد قليل من الأسواق ذات النمو المرتفع مثل الهند، وإندونيسيا، وكوريا، وفيتنام، لم نشهد الكثير من النشاط الإيجابي في عام 2018. ونعتقد أن هناك عدة عوامل لعبت دورًا في ذلك، بما في ذلك إطالة دورات الاستبدال، وزيادة مستويات الاختراق في العديد من الأسواق الكبيرة، وعدم اليقين السياسي والاقتصادي، وتزايد إحباط المستهلكين بشأن ارتفاع الأسعار باستمرار”.

وأشارت “آي دي سي” في تقريرها إلى أنه على الرغم من كل التحديات التي يواجهها سوق الهواتف الذكية، إلا أن أكبر نقطة ارتكاز لا تزال هي السوق الصيني الذي أي تغيير فيه سيلقى بظلاله على باقي الأسواق. وقد شهدت الصين، التي تستأثر بنحو 30% من سوق الهواتف الذكية في العالم، خلال 2018 وضعًا أصعب من 2017، إذ انخفضت الشحنات بأكثر من 10%.

وفي الصين، رفعت العلامات التجارية الأربع الكبرى، وكلها صينية: هواوي وأوبو وفيفو وشاومي، حصتها في السوق الصيني إلى ما يقرب من 78% ، بزيادة من 66% في عام 2017.

وعلى الصعيد العالمي، تواصل أكبر خمس شركات للهواتف الذكية تعزيزها حصتها وأصبحت تمثل الآن 69% من حجم شحنات الهواتف الذكية، مقارنة بـ 63% في العام الماضي.

وقال أنطوني سكرسيلا، مدير الأبحاث في شركة “آي دي سي” العالمية للهواتف المحمولة: “إن استمرار تباطؤ وتيرة تجديد الهواتف في العديد من الأسواق، تحتاج الشركات إلى إيجاد توازن جديد يجمع بين أحدث ميزات الهواتف الذكية والتصميم الملائم والقدرة على تحمل التكاليف”.

وأضاف سكرسيلا: “إن إطلاق الهواتف الذكية القابلة للطي والتي تدعم شبكات الجيل الخامس في وقت لاحق من هذا العام يمكن أن يُحي الصناعة اعتمادًا على كيفية تسويق البائعين وشركات الاتصالات الفوائد الحقيقية لهذه التقنيات. ومع ذلك، فإننا نتوقع أن ترفع هذه الأجهزة الجديدة متوسط أسعار البيع”.

وعلى صعيد الشركات الخمس الكبرى في سوق الهواتف الذكية، فلا تزال سامسونج تحتل المركز الأول على الرغم من انخفاض شحناتها السنوية بنسبة 5.5%، وقد شحنت خلال المدة بين شهري تشرين الأول/أكتوبر وكانون الأول/ديسمبر 2018 نحو 70.4 مليون وحدة، وجاءت شركة آبل ثانيةً مع انخفاض أكبر في الشحن بلغ 11.5% مع شحن 68.4 مليون وحدة.

ورفعت شركة هواوي الصينية شحناتها من 42.1 مليون وحدة خلال الربع الرابع من 2017 إلى 60.5 مليون وحدة خلال نفس المدة من 2018، محققةً بذلك نموًا سنويًا بلغت نسبته المئوية 43.9%، ثم جاءت مواطنتاها أوبو وشاومي في المركزين الرابع والخامس مع شحن 29.6 مليون وحدة و 28.6 مليون وحدة على التوالي.

البوابة العربية للأخبار التقنية IDC: عام 2018 كان الأسوأ لسوق الهواتف الذكية مع انخفاض الشحنات للربع الخامس على التوالي

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2HHTixV
via IFTTT

رويترز: الاتحاد الأوروبي يدرس مقترحات لاستبعاد الشركات الصينية من شبكات 5G

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يدرس الاتحاد الأوروبي مقترحات من شأنها أن ترقى فعليًا إلى فرض حظر فعلي على معدات شركة هواوي لشبكات الهاتف المحمول من الجيل التالي، وفق ما أفادت وكالة رويترز نقلًا عن أربعة مسؤولين رفيعي المستوى في الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي يزيد من الضغط الدولي المتصاعد على أكبر شركة لصناعة معدات الاتصالات في العالم.

وأشارت رويترز إلى أنه في حين أن الجهود التي يبذلها مسؤولو الاتحاد الأوروبي لا تزال في المراحل المبكرة جدًا، ويمكن أن تكون معقدة التنفيذ، فإن الخطوة تمثل تحولًا في موقف الاتحاد الأوروبي وسط مخاوف أمنية متنامية في الغرب بشأن الصين.

ومن المرجح أن ترحب الولايات المتحدة بتحرك لاستبعاد الشركات الصينية مثل شركة هواوي، وهي التي تحاول منع الشركات الأمريكية من شراء معدات البنية التحتية من هواوي وتضغط على الحلفاء للقيام بالمثل. ويشعر خبراء الأمن الأمريكيون بالقلق من أن الحكومة الصينية قد تستخدم معدات التجسس، وهي المخاوف التي نفتها هواوي مرارًا وتكرارًا.

ووفقًا للمسؤولين البارزين الأربعة في الاتحاد الأوروبي الذين نقلت عنهم رويترز، فإن أحد الخيارات التي تنظر فيها المفوضية الأوروبية هو تعديل قانون الأمن السيبراني لعام 2016، والذي يتطلب من الشركات العاملة في البنية التحتية الحيوية اتخاذ التدابير الأمنية المناسبة.

وعن طريق تعديل تعريف البنية التحتية الحيوية ليشمل أيضًا ما يسمى بشبكات المحمول من الجيل الخامس 5G، فإن القانون سيمنع الشركات التجارية الأوروبية بشكل فعال من استخدام هذه المعدات التي يوفرها أي بلد أو شركة يشتبه في استخدامها معداتها للتجسس أو التخريب، حسبما ذكر المسؤولون.

وأضاف المسؤولون أنه يمكن أيضًا إجراء تغييرات أخرى أو إدخالها، مثل التغييرات في قواعد المشتريات. وشدد المسؤولون على أن أي تغييرات لا تتعلق بشركة واحدة فقط، بل إنها ناجمة عن مخاوف أمنية وطنية أوسع فيما يتعلق بالصين.

وقالت متحدثة باسم شركة هواوي إن “هواوي منفتحة وملتزمة بالعمل مع المؤسسات الأوروبية لتطوير معيار أمن الإنترنت لأوروبا”، وأضافت أن افتتاح الشركة لمركز أمن إلكتروني جديد في بروكسل في شهر آذار/مارس يؤكد التزامها تجاه أوروبا.

وقالت المتحدثة: “لهواوي سجل نظيف في مجال الأمن السيبراني.” ونفت شركة هواوي اتهامها بالتجسس والتخريب. وتنفي الحكومة الصينية أي نية للتجسس على الغرب، وقد شجبت حظرًا على الموردين الصينيين لشبكات الجيل الخامس 5G في الولايات المتحدة وأستراليا باعتبارها لا أساس لها.

ويرى مراقبون أن الموقف الأكثر صرامة يعكس المخاوف الأمنية المتزايدة في الغرب بشأن شركة هواوي. وقد قامت بعض الدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة وأستراليا، بتقييد هواوي من الوصول إلى شبكات المحمول من الجيل التالي، وتفكر ألمانيا في القيام بذلك.

وتستعد شركات الاتصالات الأوروبية لتقنية الجيل الخامس التي تَعِد بربط كل شيء من السيارات إلى المصانع بسرعات أكبر بكثير مقارنةً بشبكات الجيل الرابع الحالية. وإذا تم اعتماد مثل هذه التدابير من قبل الاتحاد الأوروبي، فقد يكون ذلك بمثابة نكسة للجهود الأوروبية للحفاظ على قدرتها التنافسية في عصر الجيل الخامس 5G لأنه من المحتمل أن يؤدي ذلك إلى تأخيرات وتكاليف إضافية في بناء الشبكات.

البوابة العربية للأخبار التقنية رويترز: الاتحاد الأوروبي يدرس مقترحات لاستبعاد الشركات الصينية من شبكات 5G

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Geqivm
via IFTTT

الاتحاد للطيران ومايكروسوفت تطلقان أول أكاديمية للذكاء الاصطناعي في المنطقة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عن شراكة إستراتيجية مع مايكروسوفت، ويهدف التعاون المشترك بين المنظمتين إلى إطلاق أول أكاديمية خاصة بالذكاء الاصطناعي في المنطقة، وسوف تساهم هذه الخطوة بإحداث ثورة بالطريقة التي تعمل بها شركة الطيران على خدمة عملائها، وذلك من خلال تطوير قدراتها العاملة، وتحسين عملياتها وخلق إيرادات بديلة.

وسيتم منح جميع موظفي الاتحاد للطيران كجزء من أكاديمية الذكاء الاصطناعي فرصة الوصول إلى برنامج تدريبي عبر الإنترنت، ودروس خاصة تحت اشراف مدربين متخصصين، وذلك من أجل زيادة المعرفة وبناء المهارات بمختلف تقنيات الذكاء الاصطناعي على مستوى المنظمة بأكملها، وتمكين كل موظف من تقديم قيمة أكبر للشركة وعملائها، كما سيقوم المتخصصون في مايكروسوفت بتنفيذ سلسلة من ورش عمل الذكاء الاصطناعي والجلسات المختبرية بهدف تحديد تحديات الأعمال التي يمكن تحسينها عن طريق تقنية الذكاء الاصطناعي، علمًا أن الاتحاد للطيران تشرع حاليًا في رحلة تحول رقمية تمكنها من تعزيز قدراتها لخدمة ما يقرب من 20 مليون مسافر كل عام.

وقال توني دوجلاس الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتحاد للطيران: “يكمن السر وراء شراكتنا الطويلة مع شركة مايكروسوفت في أننا نفكر بطريقة مماثلة، نحن نقوم بأخذ قفزات كبيرة نحو الأمام عبر تسخير التكنولوجيا واستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لخدمة منظمتنا، ونؤمن في الاتحاد للطيران بأن التفاعل البشري المدعوم بالتكنولوجيا من شأنه تقديم تجربة فريدة للضيوف والعملاء، كما أنه يمنحنا ميزة تنافسية تمكننا من البقاء في طليعة هذا المجال”.

كما اعتمدت الاتحاد للطيران برنامج أوفيس 365 كجزء من استراتيجيتها لتصبح منظمة أكثر كفاءة، وقد قامت الإدارة العليا للمجموعة أيضا بمبادرات لأتمتة العديد من العمليات اليومية وتعزيزها، اضافة إلى ذلك تخطط الشركة لتوفير برامج تعليمية مرنة ومُصممة خصيصًا لتعزيز كفاءة موظفيها، بحيث تسمح لهم باستخدام الذكاء الاصطناعي وغيرها من التقنيات الذكية الأخرى لزيادة إنتاجيتهم وابتكاراتهم، علمًا أن الحلقات التدريبية ستصمم بعناية حول أدوار الموظفين بهدف تحقيق أقصى استفادة من طاقاتهم.

وقال إحسان عنبتاوي الرئيس التنفيذي للعمليات والتسويق لدى مايكروسوفت الخليج: “في عالم تسعى فيه كل شركة أن تصبح شركة رقمية، فمن الرائع أن نرى مجموعة الاتحاد للطيران مثالًا يحتذى به من خلال الاستثمار في موظفيها وبناء كفائاتهم المستقبلية، وتعتبر أكاديمية الذكاء الاصطناعي جزءًا من أهداف الاتحاد للطيران الطموحة لكي تصبح من أسرع المؤسسات في اعتماد أفضل وأحدث التقنيات المتطورة والمستقبلية في جميع نواحي عملياتها، وتمثل شراكتنا اليوم في أكاديمية الذكاء الاصطناعي جزء أساسي من تحقيق أهداف الاتحاد للطيران الرقمية، ونحن فخورون بأن نكون شركاء في إعداد وتطوير فريقهم العالمي، وهو مايعد أمر أساسي لتحقيق رؤيتهم للتحول الرقمي”.

وهناك العديد من المؤشرات التي تؤكد أن المنظمات الخاصة والعامة في جميع أنحاء الشرق الأوسط أصبحت أكثر جرأة في مواقفها تجاه تقنية الذكاء الاصطناعي، حيث أكد استطلاع أجرته شركة مايكروسوفتمؤخرًا أن أكثر من 72% من الشركات في المنطقة تخطط لإنفاق جزء من ميزانيتها على الذكاء الاصطناعي في عام 2019، وأوضح ذات التقرير أن اثنتان من بين كل خمس مؤسسات في منطقة الشرق الأوسط تبنت بالفعل حلول الذكاء الاصطناعي، في حين يخطط أكثر من الثلث في تبني حل قائم على الذكاء الاصطناعي هذا العام.

البوابة العربية للأخبار التقنية الاتحاد للطيران ومايكروسوفت تطلقان أول أكاديمية للذكاء الاصطناعي في المنطقة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2HGovBj
via IFTTT

هواوي تجدد نفيها انتهاك أي مخالفات بعد لائحة الاتهامات الأمريكية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جددت شركة هواوي نفيها للاتهامات التي وجهتها السلطات الأمريكية، بما في ذلك انتهاك العقوبات الأمريكية على إيران وسرقة أسرار تجارية من شريك تجاري أمريكي.

وكانت عدد من وسائل الإعلام الدولية قد نشرت قبل يومين أن السلطات الأمريكية كشفت عن لائحة من الادعاءات ضد شركة هواوي الصينية، متهمةً إياها بانتهاك العقوبات الأمريكية على إيران، وسرقة أسرار تجارية من شريك تجاري أمريكي.

وترى هواوي، التي تعد أكبر منتج لمعدات الاتصالات في العالم، أن هذه الادعاءات تضعها في إطار صورة سلبية تتمثل بانتهاك الشركة المستمر للقوانين الأمريكية والتعاملات التجارية العالمية.

وقالت الشركة الصينية في بيان: “تبدي شركة هواوي خيبة أملها لمعرفتها بلائحة الاتهامات التي وجهت لها من قبل السلطات الأمريكية، سيما وأن هواوي حاولت جاهدة بعد اعتقال المديرة المالية السيدة مينغ للحصول على فرصة جدية لمناقشة تحقيقات القطاع الشرقي في نيويورك مع وزارة العدل الأمريكية، ولكن الطلب قوبل بالرفض بدون أي تفسير”.

وأضافت هواوي: “توضح هواوي بأن الادعاءات المتعلقة باتهامات سرقة الأسرار التجارية في القطاع الشرقي في واشنطن كانت في الأساس موضوع دعوى قضائية تم تسويتها بين الطرفين على أساس أن هيئة محلفين سياتل لم تتوصل لإثبات أي أضرار أو سلوك مؤذ متعمد مرتبط بادعاءات سرقة الأسرار التجارية موضع الدعوى”.

وتجدد هواوي نفيها القيام بنفسها أو عبر أي من فروعها أو الشركات التابعة لها بارتكاب أي من انتهاكات القانون الأمريكي الواردة في الاتهامات الموجهة إليها، وأن الشركة لادراية لها بأي ممارسات غير قانونية قامت بها المديرة المالية السيدة مينغ، وتعتقد أن محاكم الولايات المتحدة الأمريكية ستتوصل للنتيجة ذاتها.

البوابة العربية للأخبار التقنية هواوي تجدد نفيها انتهاك أي مخالفات بعد لائحة الاتهامات الأمريكية

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2HGlfG5
via IFTTT

فيسبوك تخطط لإطلاق منتجات جديدة مع بلوغ مستخدمي قصص إنستاجرام اليوميين 500 مليون

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة إنستاجرام، في إطار إعلان شركتها الأم، فيسبوك عن نتائجها المالية للربع الرابع لعام 2018، عن أحدث الإحصاءات المتعلقة بعدد مستخدميها النشطين يوميًا، والتي تؤكد أن ميزة القصص التي قلدتها من سناب شات لا تزال تواصل نجاحها.

وقالت الشركة، المالكة لخدمة مشاركة الصور والفيديو، إن أكثر من 500 مليون مستخدم من مستخدميها يشاهدون “القصص” يوميًا، وذلك مقارنةً بـ 400 مليون كانت قد أعلنت عن في شهر حزيران/يونيو الماضي.

وكانت إنستاجرام قد أطلقت ميزة “القصص” مطلع شهر آب/أغسطس 2016، لتعلن عن 100 مليون مستخدم نشط يوميًا للميزة في شهر تشرين الأول/أغسطس من العام نفسه، ثم ارتفع العدد إلى 200 مليون في شهر نيسان/أبريل 2017، ثم 300 مليون في شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2017.

وفي إطار الإعلان عن النتائج المالية، وصف مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك، ميزة “القصص” بأنها أحدث مزايا فيسبوك الثورية، ولكن بعد التركيز على الأمن خلال العام الماضي، تخطط الشركة لتقديم مزيد من المنتجات التي تضفي “تحسينات كبيرة” في حياة الناس.

وتطرق زوكربيرج إلى العديد من المجالات التي تفكر فيسبوك في إطلاق منتجات جديدة لها خلال 2019، ويشمل ذلك إضافة التشفير والاختفاء التلقائي إلى المزيد من الميزات للأمان والخصوصية، وستجعل مزايا المراسلة تطبيقي مسنجر وواتساب في “مركز تجاربك الاجتماعية”.

وقال زوكربيرج إن إمكانية الدفع عن طريق واتساب سوف تُتاح في المزيد من الدول، كما ستحصل “القصص” على خيارات مشاركة خاصة جديدة، وسوف تحظى المجموعات بالمزيد من التحسينات.

ويتوقع زوكربيرج أن تصبح خدمة الفيديو “ووتش” Watch التيار الشائع خلال 2019 مع نقل الفيديو من صفحة “آخر الأخبار” إلى قسم “ووتش”، كما ستشهد تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز تحسينات، وسيبدأ شحن نظارة الواقع الافتراضي “أوكولوس كوست” Oculus Quest خلال الربيع القادم.

وسُئل زوكربيرج عن خطة فيسبوك لتوحيد البنية التحتية للسماح بتشفير الرسائل عبر التطبيقات بين مسنجر وواتساب وإنستاجرام، فأوضح أن الخطة ليست من أجل الكسب المادي، بل من المفترض أنها تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم. وعلى وجه التحديد، سيسمح توحيد البنية التحتية للمشترين والبائعين في متجر فيسبوك Marketplace في البلدان التي يهيمن فيها واتساب بالمراسلة عن طريقه بدلًا من مسنجر. وبالنسبة لمستخدمي أندرويد الذين يستخدمون مسنجر كتطبيق الرسائل النصية القصيرة SMS الرئيسي، فإن التوحيد سيسمح بإرسال هذه الرسائل مشفرةً أيضًا.

يُشار إلى أن فيسبوك قالت، في إطار الإعلان عن نتائجها المالية، إن عدد مستخدميها النشطين شهريًا ارتفع إلى 2.7 مليار، وذلك لمختلف خدماتها، بما في ذلك فيسبوك وإنستاجرام ومسنجر وواتساب.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تخطط لإطلاق منتجات جديدة مع بلوغ مستخدمي قصص إنستاجرام اليوميين 500 مليون

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Rux69U
via IFTTT

سامسونج تعلن عن نتائج مالية ضعيفة بسبب تباطؤ الطلب على رقائق الذاكرة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة سامسونج اليوم الخميس عن نتائجها المالية للربع الرابع من 2018، وحذرت من ضعف الأرباح في عام 2019 حيث سجلت انخفاضًا في أرباحها التشغيلية للربع الأخير من العام الفائت بنسبة 29% متأثرة بتباطؤ الطلب على رقائق الذاكرة.

وقالت الشركة الكورية الرائدة في السوق العالمية في مجال رقائق الحواسيب والهواتف الذكية إنها تتوقع أن “تنخفض الأرباح السنوية الإجمالية” هذا العام، على الرغم من أن مبيعات منتجات الذاكرة ستبدأ في الانتعاش في النصف الثاني.

ويقول محللون إن حالة عدم اليقين بشأن التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين والاقتصاد الصيني المتباطئ يبشران بصدمة لصانعي الإلكترونيات العالميين في عام 2019، مما يضغط على الطلب على رقائق الذاكرة والهواتف الذكية وشاشات العرض.

لكن بعض المستثمرين يأملون في أن تتمكن شركة سامسونج من تحقيق انتعاش في النصف الثاني من العام، مدفوعًا بمبيعات الرقائق إلى مراكز البيانات، وطرح تقنية الجيل الخامس اللاسلكية، وإطلاق أدوات جديدة بما في ذلك هاتفها الذكي المتطور القابل للطي الذي طال انتظاره.

وقالت سامسونج إن أرباحها التشغيلية بلغت 10.8 تريليون وون أو ما يُعادل 9.7 مليار دولار أمريكي في الربع الرابع من 2018، وذلك تمشيا مع تقديراتها في وقت سابق من هذا الشهر. وانخفض الدخل بنسبة 10% إلى 59.3 تريليون وون أو ما يُعادل 53.35 مليار دولار أمريكي.

وهبط سهم سامسونج 0.2% بعد إعلان الشركة عن نتائجها المالية. هذا، بعد أن فقدت الأسهم 24% من قيمتها خلال العام الماضي وسط مخاوف المستثمرين من تأثير الصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.

يُشار إلى أن الرقائق الإلكترونية التي تنتجها سامسونج تشغل أجهزة معظم شركة صناعة الهواتف الذكية، بما في ذلك شركة آبل والشركة الرائدة في السوق الصيني، شركة هواوي. وتشكل رقائق الذاكرة والمعالجات نحو 72% من إجمالي الأرباح.

وقالت سامسونج إنه من المتوقع أن يظل الطلب على الذواكر ضعيفًا في الربع الأول من 2019 قبل أن يتحسن تدريجيًا اعتبارًا من الربع الثاني مدعومًا بالمبيعات لشركات الحوسبة السحابية. إذ تعد مراكز البيانات واحدة من أفضل أماكن سوق رقائق الذاكرة بسبب الحاجة المتزايدة لخدمات الحوسبة السحابية للصناعات الإلكترونية وتحليلات البيانات.

وذكرت الشركة أن الأرباح التشغيلية للربع الأخير من 2018 انخفضت بنسبة 29% إلى 7.8 تريليون وون. وسجل قسم الهواتف المحمولة أرباحًا بقيمة 1.5 تريليون وون، بانخفاض بلغت نسبته 38% عن العام الماضي.

وقالت سامسونج إنه في حين ستبقى مبيعات الهواتف الذكية بشكل عام ثابتة هذا العام، فإن متوسط الأسعار سيرتفع حيث تم بناء المزيد من الأجهزة بميزات باهظة الثمن مثل الكاميرات المتعددة.

هذا، وتعتزم سامسونج إطلاق هواتف قابلة للطي وأجهزة تدعم شبكات الجيل الخامس 5G خلال العام الحالي، كما سيتم الكشف عن سلسلة هواتف “جالاكسي” Galaxy الجديدة في الشهر المقبل، ولكن لم يتم تحديد موعد لإطلاق الجهاز القابل للطي.

يُشار إلى أن العملاق الكوري لا يزال يكافح للدفاع عن أعلى مرتبة في سوق الهواتف الذكية العالمي ضد منافسيه الصينيين، بما في ذلك هواوي، التي قالت الأسبوع الماضي إنها قد تتفوق على سامسونج هذا العام.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تعلن عن نتائج مالية ضعيفة بسبب تباطؤ الطلب على رقائق الذاكرة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2RrTd0S
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014