7 نصائح تساعدك في تأمين بياناتك وحماية خصوصيتك عبر الإنترنت

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ساعدت لائحة حماية البيانات GDPR – التي وضعها الإتحاد الأوروبي ودخلت حيز التنفيذ خلال عام 2018 – في حماية بيانات المستخدمين بشكل كبير، وهذه اللائحة تعتبر التغيير الأكثر أهمية في حماية خصوصية البيانات خلال 20 عامًا، لكن بالرغم من ذلك فإن المستخدمين أنفسهم لا يهتمون دائمًا بتطبيق أفضل الممارسات لحماية بياناتهم وخصوصيتهم عبر الإنترنت ويكمن السبب في ذلك بين مقاومة التغيير والكسل وقلة المعرفة.

في حين أنه توجد بعض الإجراءات البسيطة التي يمكنك القيام بها لجعل بياناتك الخاصة أكثر أمانًا، حيث أكد استطلاع رأي – أجرته شركة جوجل بالتعاون مع شركة  Harris المتخصصة في أبحاث السوق للمستخدمين في الولايات المتحدة الأمريكية –  أن العديد من المستخدمين ليس لديهم دراية بالأساسيات اللازمة لحماية حساباتهم وبياناتهم عبر الإنترنت.

يمكنك تخصيص بعض الوقت لتعزيز أمانك عبر الإنترنت من خلال اتباع النصائح التالية:

1- قم بتخصيص رقم هاتف أو عنوان بريد إلكتروني لاسترداد البيانات واحتفظ به محدثًا

يرتبط حساب جوجل الخاص بك بالعديد من التطبيقات وخدمات الويب، وهذا الحساب لديه طريقة استرداد للمساعدة في تنبيهك إذا كان هناك نشاط مريب في حسابك، وبالطبع ستساعدك إضافة معلومات الاسترداد إلى حسابك في تمكينك من استرداده بشكل أسرع إذا فقدت الوصول إليه لأي سبب من الأسباب.

لتضمين معلومات الاسترداد في حساب جوجل الخاص بك يمكنك اتباع الخطوات التالية:

• انتقل إلى حساب جوجل الخاص بك من خلال هذا الرابط https://myaccount.google.com/
• اضغط على قسم الأمان Security section

• مرر للأسفل حتى تصل إلى خيار “الطرق التي يمكننا بها التحقق من هويتك Ways we can verify it’s you”
• قم بإدخال رقم هاتف وعنوان بريد إلكتروني محدثين يمكنك الاستعانة بهم عند رغبتك في استرداد البيانات

2- احرص على عدم استخدام نفس كلمة مرور لأكثر من حساب

ذكر حوالي 65% من المشاركين في استطلاع جوجل إنهم يعيدون استخدام نفس كلمة المرور لحسابات متعددة، مما قد يزيد من المخاطر الأمنية، حيث أن الأمر يشبه استخدام نفس المفتاح لقفل منزلك والسيارة والمكتب، فإذا تمكن شخص ما من اختراق أحد حساباتك فقد يتم اختراق جميع حساباتك بسهولة.

لذلك احرص على إنشاء كلمة مرور قوية وفريدة لكل حساب لتجنب هذه المخاطر، وتأكد من أن جميع كلمات المرور التي تستخدمها صعبة التخمين، ومن الأفضل أن تتكون كل كلمة مرور من ثمانية أحرف على الأقل وأن تشتمل على أرقام ورموز.

قد يكون من الصعب حفظ وتذكر العديد من كلمات المرور المختلفة، وللمساعدة في ذلك يمكنك استخدام أحد تطبيقات أو خدمات إدارة كلمات المرور – مثل الأداة المضمنة في متصفح جوجل كروم Chrome- لمساعدتك في إنشاء جميع كلمات المرور وحمايتها ومتابعتها.

وإذا كان ذلك صعبًا عليك يمكنك حتى كتابة كلمات المرور الخاصة بك على ورقة  – ولكن احتفظ بها في مكان آمن – وبما أن نشاط قراصنة المعلومات يكون دائمًا على الإنترنت فلن يتمكنوا من الوصول لهذه الورقة.

3- احرص على استخدام آخر إصدار من البرامج أو التطبيقات على أجهزتك

للمساعدة في حماية نشاطك على الإنترنت، تأكد من أنك تستخدم دائمًا أحدث إصدار من البرنامج على جميع أجهزتك، حيث دائمًا ما تحرص الشركات المنتجة لهذه البرامج والتطبيقات على تعزيز أمنها ومعالجة الثغرات التي ظهرت في الإصدارات القديمة.

وهذا يشمل جميع أنظمة التشغيل سواء كان ويندوز أو ماك أو إس أو أندرويد أو آي أو إس، والتي ترسل إشعارات عندما يحين وقت التحديث، كما يوجد بعض الخدمات التي تقوم بتحديث نفسها تلقائيًا مثل متصفح جوجل كروم.

4- احرص على تنزيل التطبيقات من مصدر موثوق به

قم دائمًا بتنزيل تطبيقات هاتفك أو حاسوبك اللوحي من مصدر موثوق به للمساعدة في الحفاظ على أمان أجهزتك، وإذا كنت تستخدم جهاز يعمل بنظام التشغيل أندرويد ستجد أن Google Play Protect يعمل على التحقق من سلامة التطبيقات الموجودة على متجر جوجل بلاي قبل أن تتمكن من تنزيلها.

للحفاظ على حماية جهازك:

• راجع تطبيقاتك باستمرار واحذف التطبيقات التي لا تستخدمها باستمرار
• انتقل إلى إعدادات متجر التطبيقات وقم بتفعيل التحديثات التلقائية
• لا تمنح حق الوصول إلى بياناتك الحساسة مثل موقعك وصورك إلا للتطبيقات التي تثق بها فقط

5- احمي حساباتك من القراصنة بميزة المصادقة الثنائية

يعمل إعداد المصادقة الثنائية 2FA – والذي يُعرف أيضًا باسم التحقق بخطوتين – على تقليل فرصة حصول شخص ما على وصول غير مصرح به إلى حسابك.

للحفاظ على أمان حساباتك تتطلب منك ميزة المصادقة الثنائية اتخاذ خطوة إضافية في كل مرة تسجل فيها الدخول إلى حسابك إلى جانب إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور ستقوم بإدخال رمز آخر، وهذا الرمز سيأتيك في رسالة نصية قصيرة SMS على هاتفك، أو سيكون رمز مكون من 6 أرقام تقوم بإنشائه بواسطة تطبيق مثل Google Authenticator أو تطبيق Authy أو أي تطبيق مشابه يوفر نفس الخدمة، أو مطالبة تتلقاها على جهاز موثوق به أو باستخدام مفتاح أمان فعلي.

يمكنك تفعيل ميزة المصادقة الثنائية لحساب جوجل الخاص بك من خلال اتباع الخطوات التالية:

• انتقل إلى حساب جوجل الخاص بك
• اضغط على قسم الأمان Security section
• مرر للأسفل حتى تصل إلى قسم الدخول إلى جوجل Signing in to Google
• ستجد الخيار الثاني يحمل اسم التحقق بخطوتين 2-Step Verification، اضغط عليه

• ثم اتبع الخطوات لتفعيله على حسابك

6- تحقق دائمًا من عناوين URL والروابط لتجنب محاولات التصيد

التصيد هو محاولة لخداعك من أجل الكشف عن بياناتك الشخصية الهامة عبر الإنترنت مثل كلمة المرور. ويمكن أن يتخذ ذلك أشكالًا متعددة، لذا فمن المهم أن تتعرف على كيفية اكتشاف رسائل البريد الإلكتروني والمواقع الإلكترونية المشبوهة. على سبيل المثال، قد ينشئ القراصنة صفحة تسجيل دخول تبدو مشروعة ولكنها مزيفة في الواقع، وعندما يتم الكشف عن كلمة المرور الخاصة بك، يمكن القرصان الوصول إلى حسابك أو إصابة جهازك.

لتجنب  ذلك يمكنك اتباع التالي:

• لا تنقر أبدًا على الروابط المشكوك فيها
• تحقق دائمًا من عنوان URL للتأكد من إدخال بياناتك في موقع الويب أو التطبيق الرسمي
• قبل إرسال أي معلومات ، تأكد من أن عنوان URL للموقع يبدأ بـ “https”

7- كن حذرًا من طلبات الحصول على معلومات شخصية

لا ترد على رسائل البريد الإلكتروني المريبة أو الرسائل الفورية أو النوافذ المنبثقة التي تطلب معلومات شخصية، مثل كلمات المرور أو بيانات الحساب المصرفي أو أرقام بطاقات الائتمان أو حتى تاريخ ميلادك. حتى إذا كانت الرسالة تأتي من موقع تثق به، مثل البنك الذي تتعامل معه فلا تنقر أبدًا على الرابط أو ترسل رسالة رد، ومن الأفضل الانتقال مباشرةً إلى موقع الويب أو التطبيق لتسجيل الدخول إلى حسابك.

• تذكر أن المواقع والخدمات المشروعة لن ترسل رسائل تطلب منك إرسال كلمات مرور أو معلومات مالية عبر البريد الإلكتروني

البوابة العربية للأخبار التقنية 7 نصائح تساعدك في تأمين بياناتك وحماية خصوصيتك عبر الإنترنت

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2HYfWCc
via IFTTT

موتورولا تعلن عن سلسلة هواتف Moto G7 الجديدة بأسعار تبدأ من 199 دولارًا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة موتورولا اليوم الخميس عن الجيل الجديد من سلسلة هواتفها الذكية “موتو جي” Moto G، والذي قدم أربعة هواتف بمواصفات مختلفة، وهي: “موتو جي7” Moto G7، و “موتو جي7 بلس” Moto G7 Plus، و “موتو جي7 باور” Moto G7 Power، و “موتو جي7 بلاي” Moto G7 Play.

وتشترك هواتف موتورولا، المملوكة لشركة لينوفو الصينية، ببعض المواصفات وتختلف في بعض، ويركز كل هاتف من الهواتف الأربعة على تقديم أفضل المزايا في مجال معين، مثل هاتف “موتور جي7 باور” الذي يركز على بطارية بسعة كبيرة جدًا، أما هاتف “موتو جي7 بلس” فهو أفضلها مواصفاتٍ.

وتشترك هواتف موتورولا الجديدة بأنها تعمل بالإصدار 9 باي من نظام التشغيل أندرويد التابع لشركة جوجل، وفي أنها تضم منفذ “يو إس بي-سي” USB-C، وشاشتها من نوع IPS LCD وتأتي جميعها مع نتوء ولكن بأشكال مختلفة، منها ما هو عريض على شكل نتوء هواتف آيفون ومنها ما هو أضيق قليلًا، ومنها ما هو على شكل قطرة ماء.

ويقدم هاتف “موتو جي7 بلاي”، الذي يأتي بسماكة 8.19 ميليمترات ويزن 151 جرامًا، شاشة بقياس 5.7 بوصات وبدقة 1,512×720 بكسل، أما الهواتف الثلاثة الأخرى فتقدم شاشة بقياس 6.2 بوصات ولكن بدقة 1,520×720 لهاتف “موتو جي7 باور” الذي يأتي بسماكة 9.3 ميليمترات ويزن 198 جرامًا بسبب البطارية الكبيرة، وبدقة 2,270×1,080 لهاتفي “موتو جي7” و “موتو جي7 بلس”، اللذين يأتيان بسماكة 8 و 8.3 ميليمترات على التوالي، ويزنان 172 و 176 جرامًا.

ويقدم هاتفا “موتو جي7 بلاي” و “موتو جي7 باور” كاميرا خلفية واحدة بدقة 13 ميجابكسلًا للأول وبدقة 12 ميجابكسلًا للآخر، أما الكاميرا الأمامية فهي بدقة 8 ميجابكسل لهذين الهاتفين، بالإضافة إلى هاتف “موتو جي7”. أما الكاميرا الأمامية لهاتف “موتو جي7 بلس” فهي بدقة 12 ميجابكسل.

ويقدم هاتفا “موتو جي7” و “موتو جي7 بلس” كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 12 ميجابكسل + 5 ميجابكسل للأول، وبدقة 16 ميجابكسل + 5 ميجابكسل للآخر.

وفيما يتعلق بالمعالج، فتضم الهواتف الثلاثة الدنيا “موتو جي7 بلاي” و “موتو جي7 باور” و “موتو جي7” معالجًا ثماني النوى من نوع كوالكوم سنابدراجون 632، أما هاتف “موتو جي7 بلس” فيضم معالجًا من نوع كوالكوم سنابدراجون 636. أما ذاكرة الوصول العشوائي “رام” فهي بحجم 2 جيجابايت لهاتف “موتو جي7 بلاي” وبحجم 3 جيجابايت لهاتف “موتو جي7 باور”، وبحجم 4 جيجابايت لهاتفي “موتو جي7” و “موتو جي7 بلس”.

ويقدم هاتفا “موتو جي7 بلاي” و “موتو جي7 باور” ذاكرة تخزين داخلية بسعة 32 جيجابايت، وبسعة 64 جيجابايت لهاتفي “موتو جي7”  و “موتو جي7 بلس”، وهي في جميع الهواتف قابلة للتوسعة حتى 512 جيجابايت.

وفيما يتعلق بسعة البطارية، فهي 3,000 ميلي أمبير/ساعة لجميع الهواتف ما عدا هاتف “موتو جي7 باور” الذي يضم بطارية بسعة 5,000 ميلي أمبير/ساعة.

وتعتزم شركة موتورولا طرح الهواتف باللون الأسود، وبسعر 199 دولارًا أمريكيًا لهاتف “موتو جي7 بلاي” وبسعر 249 دولارًا أمريكيًا لهاتف “موتو جي7 باور” وبسعر 299 دولارًا أمريكيًا لهاتف “موتو جي7” وبسعر 340 دولارًا أمريكيًا لهاتف “موتو جي7 بلس”.

البوابة العربية للأخبار التقنية موتورولا تعلن عن سلسلة هواتف Moto G7 الجديدة بأسعار تبدأ من 199 دولارًا

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2DhkNIZ
via IFTTT

فيسبوك تنفي: نحن لا نعرض لك منشورات 26 من أصدقائك فقط

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أصدرت شركة فيسبوك اليوم الخميس بيانًا نفت فيه ما يُشاع عنها أنها لا تعرض لمستخدميها إلا المنشورات التي ينشرها 26 من أصدقائهم على شبكتها الاجتماعية، ويأتي ذلك بعد أيام من نفي إنستاجرام، خدمة مشاركة الصور والفيديو التابعة لها، تقييد عدد المنشورات التي يراها مستخدموها بنسبة 7% فقط.

وقالت فيسبوك، التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع ما يزيد عن 2.3 مليار مستخدم نشط شهريًا، في بيانها الذي نشرته على مدونتها إن صورة ساخرة بدأت تظهر منذ أواخر عام 2017 تزعم أن “خوارزمية فيسبوك الجديدة” تقيد عدد الأشخاص الذين تُعرض منشوراتهم على صفحة “آخر الأخبار” لمستخدميها بنحو 25 أو 26 شخصًا.

وعلى غرار صور مشابهة انتشرت على إنستاجرام، يُطلب ممن يرى تلك الصورة التعليق عليها، الأمر الذي من المفترض أن “يتجاوز النظام” أو الخوارزمية الجديدة بحيث تظهر مشاركاتهم في المستقبل، كما يُطلب منهم أن يقوموا بنسخ ولصق النص على صفحاتهم.

وأشارت فيسبوك إلى أنه على الرغم من أن العديد من وسائل الإعلام قد فضحت تلك الصور الساخرة، إلا أنها مستمرة في الانتشار. ثم أكدت الشركة، في محاولة لتوضيح الأمور: “لا، لا يضع فيسبوك حدًا لعدد الأشخاص الذين تظهر مشاركاتهم في خلاصة الأخبار”.

وتقول راميا سيثورامان، مديرة المنتج التي تعمل على تصنيف المنشورات على فيسبوك: “إن فكرة أن صفحة آخر الأخبار تُظهر لك فقط المشاركات من عدد معين من الأصدقاء لا تعدو كونها خرافة”. وأضافت: “يتمثل الهدف من آخر الأخبار في عرض المشاركات التي تهمك حتى تتمتع بتجربة ممتعة. إن منعناك بطريقة ما من مشاهدة المحتوى من الجميع وقيدناه بمجموعة صغيرة من أصدقائك، فلن تحظى بتجربة ممتعة وبالتالي لن تعود”.

وتعتقد فيسبوك أن استمرار ما أسمته “أسطورة 26” هو أمر مفهوم، وعزت السبب إلى أن المشاركات في صفحة آخر الأخبار تُرتب حسب الأهمية بالنسبة لكل مستخدم، وتعطي الخوارزمية الأولوية للمنشورات التي تتنبأ بأنها سوف تُحدث مناقشات بين المستخدمين، خاصةً الفيديو المباشر، إضافة إلى المنشورات التي تأتي من الأشخاص والصفحات التي تحظى بأكبر قدر من التفاعل من قِبل المستخدم.

يُشار إلى أن هذا النوع من الشائعات تنتشر بصورة منتظمة، وهي تركز على أن شبكات التواصل الاجتماعي متآمرة على مستخدميها، خاصةً فيسبوك، ولا تعرض لهم ما يريدون من منشورات، ويُعزى السبب في ذلك إلى افتقار الوضوح في معرفة آلية عمل الشبكات الاجتماعية، التي تؤكد على أنها تستخدم خوارزمية تحرص على عرض ما يهم المستخدم من منشورات على أساس تفاعلهم مع الآخرين، إلى جانب المنشورات الترويجية.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تنفي: نحن لا نعرض لك منشورات 26 من أصدقائك فقط

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2tbh7UM
via IFTTT

Dell EMC توسع قدرات حماية البيانات لتحسين مستوى إدارتها في النظم السحابية المتعددة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة “دل إي إم سي” Dell EMC عن توسعة قدرات منتجاتها من أجهزة حماية البيانات Data Domain و Integrated Data Protection Appliance (IDPA).

وزودت الشركة المتخصصة في تقديم أهم الحلول التقنية هاتين التشكيلتين من أجهزة التخزين الاحتياطي بمزايا وقدرات جديدة ومحسنة قالت إنها تتيح قدرًا كبيرًا من المرونة الواقعية فيما تُضفيان قيمة حقيقية على أعمال الشركات بفضل القدرات الواسعة في التعامل مع النظم السحابية المتعددة والأداء المحسن. وتزود هذه التحسينات الشركات متوسطة الحجم والمكاتب البعيدة التابعة للشركات الكبيرة بمزيد من خيارات حماية البيانات على المستوى المؤسسي.

وتشير أرقام شركة “آي دي سي” للأبحاث إلى أن 92% من الشركات تبنت بيئة عمل سحابية، في حين تبنى 64% منهجيات عمل قائمة على تعدد النظم السحابية. وتمثل حماية البيانات في ظل العمل ضمن بيئات سحابية مختلطة، مع تلبية متطلبات الامتثال والأمن تحديًا كبيرًا تواجهه العديد من الشركات.

وقد وجدت دراسة أجرتها “آي دي سي” لصالح “دل إي إم سي”، أن الدعم عبر النظم السحابية المختلفة كان الجانب الأكثر قصورًا من الجوانب المعنية بحماية البيانات في مسيرة التحول التقني. وتواصل “دل إي إم سي” تعزيز أجهزتها الخاصة بحماية البيانات لمساعدة العملاء على الحد من المخاطر وحماية الأصول المهمة المتمثلة في بياناتهم، عند وجودها في البيئات السحابية المتعددة، وذلك انطلاقًا من إدراكها العميق لذلك التحدي.

وقالت “دل إي إم سي” إن الحلين البرمجيين Data Domain OS 6.2 وIDPA 2.3 يقدم للعملاء المزيد من الخيارات لتوسعة غطاء الحماية لبياناتهم كي يصل إلى البيانات الموجودة في النظم السحابية العامة، وذلك من خلال توسيع دعم وظيفة Cloud Tier ليشمل منصتي Google Cloud و Alibaba Cloud السحابيتين، ما يتيح المزيد من المرونة في الاحتفاظ بالبيانات على الأمد البعيد.

ويضاف هذا التوسع إلى الدعم المقدم أصلًا للمنصات AWS و Microsoft Azure و Dell EMC Elastic Cloud Storage وVirtustream وCeph و IBM Cloud Open Storage و AWS Infrequent Access و Azure Cool Blob storage و Azure Government Cloud. وعلاوة على ذلك، أضيفت أداة Free-space Estimator إلى Cloud Tier لتقدير حجم مساحات التخزين المتاحة، وهي كفيلة بالمساعدة في تحسين مستوى الكفاءة في إدارة السعات المتاحة للتخزين بُغية المساعدة في تقليل تكاليف التخزين على سواء في أماكن العمل أو في النظم السحابية.

وتتيح التحديثات الجديدة التي أجريت على عائلة أجهزة IDPA مزيدًا من الأداء في وظائف الوصول الفوري للبيانات واستعادتها، مع تحسين ميزة التخزين المؤقت للبيانات تؤدي إلى تسريع عمليات الإدخال والإخراج بما يصل إلى أربعة أضعاف، ما يعني سرعة تصل إلى 40,000 عملية إدخال وإخراج في 20 ميلي ثانية.

وتعدُ إتاحة الخيارات وقابلية التطوير أمرين ضروريين للشركات متوسطة الحجم التي تتطلب حماية للبيانات من مستوى مؤسسي تحظى بالدعم السحابي. وفضلًا عن ذلك، حظي الجهاز Data Domain DD3300، المؤلف من وحدتين والمصمم خصيصًا للشركات متوسطة الحجم والشركات الكبيرة التي تدير مكاتب متباعدة، بتحسينات جديدة، فبات منه الآن طراز بسعة إضافية قدرها 8 تيرابايت يمكن زيادتها إلى 32 تيرابايت. كذلك يأتي الجهاز DD3300 بإمكانيات اتصال أسرع مع دعم للاتصال عبر واجهة إيثرنت بسرعة 10 جيجابت وخيارات موسعة للنسخ الاحتياطي لمكتبات الأشرطة الافتراضية عبر قناة كبلية ليفية. ومن شأن هذه الخيارات أن تتيح للشركات متوسطة الحجم حلول حماية للبيانات السحابية يمكن أن تنمو لتواكب الاحتياجات المتغيرة.

وفي هذا السياق، أكد بيث فالن، رئيس قسم حماية البيانات لدى “دل إي إم سي”، التزام الشركة بالابتكار المستمر في محفظة منتجاتها الخاصة بحماية البيانات والتي تدعم وتحسن تبني العملاء للبيئات السحابية المتعددة، وذلك بوصفها “الشركة الرائدة” في سوق أجهزة حماية البيانات، وقال: “تتسم أجهزتنا بالقوة وبساطة الإدارة، ويسهُل توسعة تغطيتها لتشمل النظم السحابية العامة بقدرات تنسجم انسجامًا طبيعيًا مع هذه النظم”.

البوابة العربية للأخبار التقنية Dell EMC توسع قدرات حماية البيانات لتحسين مستوى إدارتها في النظم السحابية المتعددة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2GfFI3e
via IFTTT

مقارنة بين هاتف “هونور 10 لايت” من هواوي و “ردمي نوت 6 برو” من شاومي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

من المعروف أن سوق الهواتف إلى ثلاث فئات رئيسية: الهواتف مرتفعة المواصفات، والمتوسطة، ومنخفضة المواصفات، ولعل فئة الهواتف متوسطة المواصفات هي التي أكثر انتشارًا وشعبيةً، نظرًا لتوفيرها مزايا قريبة من تلك التي تقدمها الهواتف مرتفعة المواصفات، ولكن بسعر معقول.

ومن بين الهواتف في الفئة المتوسطة، هاتفا “هونور 10 لايت” Honor 10 Lite من هواوي و “ردمي نوت 6 برو” Redmi Note 6 Pro، وقد تم إطلاق الأول في السوق في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أما الآخر فقد تم إطلاقه في شهر تشرين الأول/أكتوبر 2018، وهنا نستعرض لكم مقارنة بين الهاتفين:

السعر والتوفر

 

يتوفر هاتف “هونور 10 لايت”، الذي يقدم ذاكرة تخزين داخلية بسعة 64 جيجابايت، في طرازين اثنين فيما يتعلق بذاكرة الوصول العشوائي “رام”، الأول يقدم ذاكرة بحجم 4 جيجابايت، وهو يتوفر بسعر 200 دولار أمريكي، أما الطراز الآخر فيقدم ذاكرة بحجم 6 جيجابايت ويتوفر بسعر 250 دولارًا أمريكيًا.

أما هاتف “ردمي نوت 6 برو” فيتوفر بسعر 200 دولار أمريكي لنسخة 4 جيجابايت من ذاكرة “رام”، وهو ذات سعر هاتف “هونور 10 لايت”، ولكن الاختلاف نسخة 6 جيجابايت التي تتوفر بسعر 225 دولارًا أمريكيًا.

التصميم والشاشة

 

يمتاز هاتف “هونور 10 لايت” بأنه يقدم هيكلًا من البلاستيك ولكنه لامع بشكل يجعله يبدو وكأنه مصنوع من الزجاج، وهو منحنٍ من الجانبين على نحو يسهل الإمساك به. أما هاتف “ردمي نوت 6 برو” فهو مصنوع من المعدن ويأتي بسماكة 8.2 ميليمترات، مقارنة بـ “هونور 10 لايت” الذي يأتي بسماكة 7.95 ميليمترات. ولأن الأخير مصنوع من البلاستيك فهو يزن 162 جرامًا، والآخر يزن 181 جرامًا بسبب الهيكل المعدني.

ويقدم الهاتفان شاشة من نوع IPS LCD وبذات الأبعاد تقريبًا، إذ يقدم “هونور 10 لايت” شاشة بقياس 6.21 بوصات وبدقة 2340×1080 بكسل، أما هاتف “ردمي نوت 6 برو” فتأتي شاشته بقياس 6.2 بوصات وبدقة 2280×1080 بكسل. هذا وتغطي شاشة الأول ما نسبته 83% من جسم الهاتف، أما الآخر فتغطي نحو 81.1%.

وتأتي شاشة “هونور 10 لايت” مع نسبة أبعاد 19.5:9 وذلك بسبب النتوء الذي يشبه قطرة الماء، مقارنةً بنتوء شاشة “ردمي نوت 6 برو” التي تأتي بشكل أعرض، يشبه هواتف آيفون. وتقدم شاشتا الهاتفين ذات الأداء فيما يتعلق بالوضوح والألوان.

الكاميرا

 

يقدم هاتف هواوي، “هونور 10 لايت”، كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 13 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/1.8 للرئيسية، وهي تدعم تقنية التركيز التلقائي الطوري PDAF، أما الكاميرا الرئيسية لهاتف “ردمي نوت 6 برو” فهي بدقة 12 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/1.9.

وتأتي الكاميرا الخلفية الثانوية في هاتف “ردمي نوت 6 برو” بدقة 5 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/2.2 مع حساس للعمق، أما كاميرا “هونور 10 لايت” فهي بدقة 2 ميجابكسل مع حساس عمق.

وخلال النهار، ينتج هاتف “هونور 10 لايت” صورًا بإضاءة جيدة ولكن مع تشبع زائد بدرجة طفيفة وتفاصيل أقل من هاتف “ردمي نوت 6 برو”.

أما فيما يخص الكاميرا الأمامية، فهي بدقة 24 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/2.0 مع دعم تقنية HDR لهاتف “هونور 10 لايت”، وهي مزدوجة في هاتف “ردمي نوت 6 برو” بدقة 20 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/2.0 للأولى وبدقة 2 ميجابكسل وفتحة عدسة f/2.2 للأخرى، وهي أيضًا تدعم تقنية HDR.

وبسبب هذا الفرق في عدد الكاميرا والدقة بين هاتفي “ردمي نوت 6 برو” و “هونور 10 لايت”، لذا فإن الأول يقدم صورًا أفضل من الآخر، خاصةً فيما يتعلق بالقدرة على التحكم بالضوء، وجودة الصورة.

الأداء، واجهة المستخدم، والبطارية

يضم هاتف “هونور 10 لايت” معالجًا ثماني النوى من نوع HiSilicon Kirin 710 بتقنية 12 نانومتر وبتردد 2.2 جيجاهرتز، إلى جانب معالج الرسوميات Mali-G51 MP4، أما هاتف “ردمي نوت 6 برو” فهو يضم معالجًا ثماني النوى من نوع كوالكوم سنابدراجون 636بتقنية 14 نانومتر وبتردد 1.8 جيجاهرتز ومعالج الرسوميات Adreno 509.

وبفضل هذا الفرق بين المعالجين، فإن هاتف هواوي قدم أداءً أفضل من هاتف شاومي، فبحسب مؤشر الأداء AnTuTu، فقد حقق “هونور 10 لايت” مجموع 129755، مقارنة بمجموع “ردمي نوت 6 برو” البالغ 116257.

وفيما يتعلق بواجهة المستخدم، فإن كلا الهاتفين يأتيان مع نسخة معدلة من نظام أندرويد مع واجهة المستخدم الخاصة بكل شركة، إذ يعمل “هونور 10 لايت” بالإصدار EMUI 9 القائمة على نظام أندرويد 9 باي، في حين يعمل “ردمي نوت 6 برو” بالإصدار MIUI القائمة على أندرويد 8.1 أوريو.

أما البطارية، فيأتي كلا الهاتفين مع بطارية غير قابلة للإزالة ولكن هناك فرق في السعة، إذ يتفوق هاتف شاومي ببطاريته التي تأتي بسعة 4,000 ميلي أمبير/ساعة مع دعم الشحن السريع، في حين تأتي بطارية “هونور 10 لايت” بسعة 3,700 ميلي أمبير/ساعة.

البوابة العربية للأخبار التقنية مقارنة بين هاتف “هونور 10 لايت” من هواوي و “ردمي نوت 6 برو” من شاومي

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2SfuL8g
via IFTTT

ألمانيا تطلب من فيسبوك تقليل جمع البيانات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

طلبت ألمانيا من فيسبوك تقليل جمع البيانات، وجاء ذلك بعد إعلان هيئة الرقابة على مكافحة الاحتكار في ألمانيا، المسماة Bundeskartellamt، اليوم الخميس عن فرض إجراءات صارمة على ممارسات جمع البيانات من قبل فيسبوك بعد الحكم على أكبر شبكة اجتماعية في العالم بإساءة هيمنتها على السوق لجمع معلومات عن المستخدمين دون معرفتهم أو موافقتهم.

وقالت فيسبوك إنها سوف تستأنف الحكم التاريخي الذي أصدرته هيئة الرقابة على مكافحة الاحتكار في ألمانيا، والذي يمثل ذروة التحقيق الذي دام ثلاث سنوات، موضحة أن الحكم قلل من شأن المنافسة التي تواجهها في ألمانيا وأساء تفسير امتثالها للائحة العامة لحماية البيانات الأوروبية GDPR.

وأضافت أن الحكم يهدد الآلية التي ينص عليها القانون الأوروبي لضمان معايير حماية البيانات المتسقة في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي.

فيما قال أندرياس موندت Andreas Mundt، رئيس هيئة الرقابة: “لن يسمح لفيسبوك بعد الآن مستقبلًا بإجبار مستخدميها على الموافقة على جمع وتسجيل البيانات غير التابعة لفيسبوك بالنسبة لحساباتهم على فيسبوك”.

ويشير الحكم إلى إمكانية استمرار خدمات فيسبوك المختلفة في جمع البيانات، لكن لا يمكنها الجمع بينها وبين حساب فيسبوك الرئيسي للمستخدم إلا إذا قدم العضو موافقته الاختيارية، وأن جمع البيانات من مواقع أطراف ثالثة وربطها بحساب المستخدم على فيسبوك هو أمر ممكن فقط إذا كان ذلك العضو قد منح الإذن.

وتأتي نتائج التحقيق وسط تدقيق صارم تتعرض له الشركة على خلفية سلسلة من انتهاكات الخصوصية، بما في ذلك تسريب بيانات عشرات الملايين من مستخدميها، بالإضافة إلى الاستخدام المكثف للإعلانات المستهدفة من قبل القوى الأجنبية الساعية للتأثير على الانتخابات في الولايات المتحدة.

واعترضت هيئة الرقابة على مكافحة الاحتكار في ألمانيا على كيفية حصول المنصة على بيانات أشخاص من تطبيقات طرف ثالث، بما في ذلك خدمات واتساب وإنستاجرام التابعة لها، وتتبعها على الإنترنت لأشخاص ليسوا أعضاء.

ويشمل ذلك تتبع الزائرين لمواقع الويب التي تحتوي على زر “أعجبني” أو زر “المشاركة” المضمن في فيسبوك والصفحات التي يراها الناس على الرغم من عدم وجود علامة واضحة على وجود الشبكة الاجتماعية.

ورحبت وزيرة العدل الالمانية كاتارينا بارلي Katarina Barley بقرار هيئة مكافحة الاحتكار فيما يتعلق بممارسات جمع البيانات على موقع فيسبوك، موضحة أن الشركة تقوم بجمع بيانات أبعد من منصتها.

وقالت بارلي: “لا يدرك المستخدمون غالبًا تدفق البيانات هذا ولا يمكنهم منعه إذا كانوا يريدون استخدام الخدمات. نحن بحاجة إلى أن نكون صارمين في معالجة إساءة استخدام القوة التي تأتي مع البيانات”.

وينطبق الحكم، الذي لا يملك القوة القانونية حتى الآن، فقط على أنشطة الشركة في ألمانيا، ولكن من المحتمل أن يؤثر على المنظمين الآخرين، ولدى فيسبوك مدة شهر للاستئناف، وهو ما قالت الشبكة الاجتماعية إنها ستفعله، وأضافت “نحن نختلف مع استنتاجاتهم ونعتزم استئناف القرار حتى يستمر الناس في ألمانيا بالاستفادة بشكل كامل من جميع خدماتنا”.

البوابة العربية للأخبار التقنية ألمانيا تطلب من فيسبوك تقليل جمع البيانات

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Dd7nxH
via IFTTT

كيفية تحسين ملفك في لينكدإن وزيادة تأثيرك

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كانت منصة لينكدإن LinkedIn قبل بضع سنوات مكانًا لعرض سيرتك الذاتية والحصول على عرض عمل، لكن تلك الايام قد انتهت، وتطورت لينكدإن الآن إلى منصة تسويق المحتوى مع ما يقرب من 600 مليون عضو وأكثر من مليار دولار من العائدات الفصلية. وبصفتها الملك المتوج لمنصات التواصل الإجتماعي المهنية، فإن لينكدإن تعد المنصة الرئيسية لرواد الأعمال والمدراء التنفيذيين والمهنيين العاملين الذين يتطلعون لبناء شبكتهم وزيادة تأثيرهم.

وفي حال كنت تريد أن تصبح معروفًا كشركة رائدة في مجال عملك، فإن هذا التقرير مخصص لك.

قم بتحسين ملفك الشخصي على لينكدإن

قبل التركيز على بناء شبكتك وزيادة تأثيرك، فإن أهم مكان للبدء هو ملفك الشخصي، والذي يمثل صفحتك الشخصية، حيث سيقرر من خلاله الزوار ما إذا كان يجب أن يتحولوا إلى جهة اتصال لديك.

وفي ما يلي الميزات العشرة الأساسية اللازمة لملفك الشخصي وكيفية استخدامها بشكل صحيح:

عنوان الملف الشخصي: يمثل عنوان الملف الشخصي من أنت وماذا تفعل، ويظهر العنوان في نتائج البحث بجوار صورتك المصغرة، مما يعني أنه يمكنه تحديد ما إذا كان ينبغي على الشخص النقر على ملفك الشخصي أم لا، ويجب كتابة عنوان وظيفتك بالإضافة إلى سطر واحد يوضح كيف تضيف قيمة أو ما يجعلك بارزًا.

الصورة الشخصية المهنية: قد تبدو هذه النقطة بسيطة، لكنها مهمة جدًا، وقد يكون من المفيد الاستثمار في الصورة الشخصية الاحترافية من خلال الاستعانة بمصور محترف. وفي حال كانت الشركة بأكملها بحاجة إلى صورة شخصية مهنية لحسابات لينكدإن، فينبغي التأكد من استخدام كل شخص لنفس لون الخلفية حتى يسهل التعرف على موظفي الشركة على الشبكات الاجتماعية.

صورة خلفية ذات علامات تجارية: تجنب استخدام الصور المنتشرة على الإنترنت، وبدلاً من ذلك قم بإنشاء صورة تتميز بشخصية شركتك وشعارها، حيث تعد صورة الخلفية المخصصة هي الطريقة الأكثر استهجانًا والأقل استخدامًا واستغلالًا لنقل ملف التعريف الخاص بك إلى المستوى التالي، ويجب أن يكون حجم الصورة 1400×425 بيكسل.

الملخص: يعد الملخص بمثابة القسم الأول الذي سيقرأه الزائرون بمجرد وصولهم إلى ملفك الشخصي وسيحددون ما إذا كانوا سيستمرون في التمرير أو إغلاق الملف الشخصي، ولذلك، ينبغي كتابة ثلاث إلى خمس جمل تجعلك أكثر تشويقًا، ثم قم بتضمين دعوة للعمل مع عنوان بريدك الإلكتروني، حافظ على الملخص بشكل مختصر و لطيف.

الخبرة الوظيفية مع الوصف: معظم الناس لديهم خبرة وظيفية سابقة مدرجة على لينكدإن، ومع ذلك، لا يمتلك معظم الأشخاص أوصافًا مناسبة، وينبغي أن تتذكر أن هذه ليست سيرتك الذاتية، بحيث لا ينبغي سرد النقاط فقط، بل يجب كتابة جملتين إلى ثلاث جمل حول وظائفك السابقة مع التركيز على ما حققته خلال وقت عملك في تلك الوظائف والشركات.

التعليم: قم بكتابة أي تعليم جامعي أو دراسات عليا لديك، بما في ذلك ما درسته ومتى انتهيت، وقد ترغب أيضًا في تضمين المعدل التراكمي الخاص بك، والدورات الدراسية ذات الصلة، وأي نوادي أو جمعيات شاركت فيها، وهذا لا يظهر مؤهلاتك فحسب، بل يمنح الأشخاص وسيلة للشعور بالارتباط بك من خلال التعرف على اهتمامات مماثلة.

المهارات: إذا كان لديك خمس مهارات أو أكثر مدرجة في ملفك الشخصي، فستزيد احتمالية أن يتم إرسال الرسائل إلى 33 مرة وستتلقى مرات مشاهدة أكثر بمقدار 17 مرة، حيث يعرض برنامج لينكدإن في البداية ثلاثة من مهاراتك فقط، لذا حدد أولوياتك بالنسبة لتلك المهارات والتي تريد أن يعرفها الناس أكثر من غيرها.

التوصيات: يجب كتابة توصية من خلال جهة اتصال من الدرجة الأولى، عادة زميل سابق في العمل أو مدراء أو رؤساء تنفيذيين سابقين، وتعد هذه الطريقة مناسبة لبناء مصداقية مع أصحاب العمل في المستقبل.

الجوائز والإنجازات: يتمثل الهدف من هذا القسم في إظهار أنك حققت أهدافًا خلال عملك وتم منحك جوائز بسبب عملك الممتاز، وينبغي أن تفعل كل ما بوسعك للحصول على هذه الجوائز.

الاهتمامات: يضيف قسم الاهتمامات جانبًا شخصيًا من خلال إظهار ما يهمك وما يثير اهتمامك للأشخاص ومن هم قادة الفكر الذين تتابعهم وما هي الشركات والمجموعات التي تراقبها.

قد يستغرق تنفيذ هذه النقاط ساعات، لكن بمجرد الانتهاء، فسوف يتم ترقية حالة ملفك الشخصي على لينكدإن.

بناء شبكتك

بمجرد الانتهاء من تحسين ملف تعريف لينكدإن الخاص بك، فإن الخطوة التالية هي البدء في بناء شبكتك. ومع الأخذ بعين الاعتبار انضمام عضوين جديدين إلى لينكدإن في كل ثانية، فإن ذلك يعني أنه لا يوجد نقص في الفرص.

إضافة جهات اتصال: أضف كل زميل عمل أو عميل سبق لك التعامل معه، ويجب أن تكون قادرًا من خلال البدء بالأشخاص الذين تعرفهم على الوصول إلى معيار لينكدإن بسهولة أكثر مما تعتقد.

كن نشطًا في المجموعات: من المحتمل أن يتم عرض ملفك الشخصي أكثر بخمس مرات إذا انضممت وكنت نشطًا في المجموعات، وينبغي عليك الإعجاب بالمشاركات وكتابة التعليقات ومشاركة المقالات في مجموعات، بحيث أن هذه الطريقة مثالية لإضافة جهات اتصال وأشخاص لا تعرفهم لكنهم يهتمون بموضوعات مماثلة.

اﺳﺗﺧدام اﻟنصيحة المهنية: ﻗﺎل 80 في المئة من أعضاء لينكدإن إﻧﮭم ﯾرﯾدون أن ﯾﮐون ﻟدﯾﮭم ﻣرﺷد، ولهذا السبب، فقد أطلقت لينكدإن مؤخرًا ميزة تسمى النصيحة المهنية Career Advice.

بمجرد الانتهاء من هذه الأمور الثلاثة، تبدأ قوة وسائل التواصل الإجتماعي في العمل. فأنت قد لا تعرف أبدًا من قد تقابله ومن يمكن أن تضيفه كجهة اتصال، وينبغي الاستمرار في بناء شبكتك بمرور الوقت، وقد تصل يومًا ما إلى الحد الأقصى لعدد جهات الاتصال البالغ 30 ألف.

نشر المحتوى

أصبح نشر المحتوى طريقة مثبتة لتوليد العملاء المحتملين في عصر تسويق المحتوى، إذ من أصل 600 مليون عضو في لينكدإن، لم ينشر سوى مليون مستخدم مقالاً على المنصة، بينما تشكل لينكدإن أكثر من 50 في المئة من جميع وسائل التواصل الاجتماعية التي يتم توجيهها إلى مواقع B2B.

وإليك كيفية البدء في نشر المحتوى بالاعتماد على ملفك الشخصي المحسن وشبكتك الموسعة:

مشاركة المقالات: اختبر جمهورك في لينكدإن من خلال مشاركة المقالات بدلاً من كتابتها لمعرفة نوع المحتوى الذي يهتم به جمهورك، وقد تتفاجأ بالمشاركات التي تنتشر بسرعة، وينبغي عند كتابة التسميات التوضيحية استخدم لغة جذابة وجملة واحدة لكل فقرة، مما يغري الناس للنقر علي “الاطلاع علي المزيد” وقراءه المقال كاملًا.

نشر المحتوى: إذا كنت واحدًا من 99.8 في المئة من أعضاء لينكدإن الذين لم ينشروا مقالة مطلقًا، فإليك كيفية القيام بذلك. لا تقلق كثيرًا بشأن ما تكتب عنه واكتب عن أفضل ما تعرفه، ثم اربطه بموقعك على الويب في أسفل مقال لينكدإن لزيادة عدد الزيارات.

التفاعل مع الجمهور: واحدة من أكبر أسباب جاذبية وسائل التواصل الإجتماعي هي القدرة على التواصل مع المؤلفين والقادة، وحتى المشاهير، لذلك تأكد أثناء تنمية خبرتك على لينكدإن من الرد على أي تعليقات والاعتراف بقاعدة معجبيك.

البوابة العربية للأخبار التقنية كيفية تحسين ملفك في لينكدإن وزيادة تأثيرك

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2t9N5k7
via IFTTT