أوبو تطرح تقنياتها المبتكرة في أسواق جديدة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أوبو تطرح تقنياتها المبتكرة في أسواق جديدة

أعلنت شركة أوبو هذا الأسبوع عن دخولها ثلاثة أسواق جديدة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بإطلاق عملياتها في المملكة المتحدة وتركيا وبولندا، في خطوة تأتي تأكيداً على التزام الشركة الراسخ بتقديم أحدث التقنيات وتجارب الهواتف الذكية المبتكرة للمستخدمين في المنطقة.

ويجسد إطلاق العمليات الجديدة إنجازاً بارزاً في مسيرة أوبو في إطار سعيها المتواصل للارتقاء بمكانة علامتها العالمية الرائدة، والتي تعد اليوم خامس أكبر شركة مصنعة للهواتف الذكية في العالم.

وقد شهد الشهر الماضي إطلاق الشركة لعملياتها في المملكة العربية السعودية وافتتاح مركزها الإقليمي الثاني في منطقة الشرق الأوسط في دولة الإمارات العربية المتحدة.

وعلى هامش الفعاليات التي نظمتها بمناسبة إطلاق عملياتها في الأسواق الجديدة، أعلنت أوبو أيضاً أنها ستكون الراعي الرسمي للاتحاد الدولي للكريكت في عام 2019.

واستهلت أوبو الفعالية الأولى ضمن سلسلة فعاليات مخصصة لإطلاق عملياتها بأمسية على جسر البرج في لندن يوم 29 يناير الماضي تحت عنوان “حان الوقت الآن”.

وأكدت الشركة، لدى استعراضها لأحدث تقنياتها التي تضمنت الشحن فائق السرعة SuperVOOC وهاتف Find X ومجموعة R-series، على التزامها تجاه السوق عبر خططها الرامية لافتتاح مركز للتصميم في قلب لندن بهدف استلهام تصاميم المنتجات محدودة الإصدار وإجراء الأبحاث المستفيضة حول العناصر الجمالية وتمكين المواهب الإبداعية المحلية.

وقال ألين وو، نائب رئيس أوبو العالمية، رئيس الأعمال التجارية الخارجية: “تمثل المملكة المتحدة سوقاً بالغة الأهمية للشركة في إطار مساعيها الرامية إلى تعزيز حضور علامتنا التجارية العالمية والتزامنا الراسخ تجاه قاعدة عملائنا وشركائنا في هذه السوق الحيوية. وباعتبارنا خامس أكبر مصنع للهواتف الذكية في العالم، يمثل إطلاقنا لعملياتنا في المملكة المتحدة خطوة إضافية على طريق تطوير قطاع الهواتف الذكية ككل”.

وجاءت الفعاليتان اللتان عقدتهما الشركة في 30 و 31 يناير 2019 احتفالاً بمناسبة إطلاق عملياتها في كل من تركيا وبولندا كثامن وتاسع أسواق الشركة على التوالي في أوروبا.

وتعمل الأسواق الثلاثة الجديدة على توفير منظومة عمل أوروبية أكثر قوة للعلامة التجارية الرائدة في مجال الهواتف الذكية.

وشهدت الفعاليات الثلاث حضور ممثلين عن كوالكوم التي تعد شريكاً بارزاً بالنسبة لأوبو، حيث أكدت الشركتان على أهمية تعاونهما في عصر الجيل الخامس الصاعد، كما أشارت أوبو إلى عزمها إطلاق هواتفها الذكية الداعمة لتقنية الجيل الخامس تجارياً في عام 2019.

وأضاف وو: “بفضل شراكتنا المتميزة مع كوالكوم، نجحنا في أواخر العام الماضي بتوصيل سلسلة هواتفنا الذكية من فئة R15 مع شبكة الجيل الخامس، لنرسي بذلك أساساً متيناً لمستقبل هواتف الجيل الخامس لعام 2019 وما بعده”.

وأصبحت أوبو تزاول اليوم نشاطها في تسعة أسواق أوروبية تشمل روسيا وكازاخستان أيضًا، وذلك في أعقاب النجاح الذي حققته الشركة بإطلاق عملياتها في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا في عام 2018.

وتؤكد الاستراتيجية التي تنتهجها الشركة في دخول الأسواق الأوروبية على التزامها بترسيخ جذورها في المنطقة ومواصلة بناء علامتها التجارية بالاعتماد على تقنياتها المبتكرة واستثماراتها الاستراتيجية وشراكاتها المحلية القوية.

ويستخدم أكثر من 250 مليون شخص حول العالم هواتف أوبو الذكية، وتعمل الشركة في أكثر من 40 دولة ومنطقة عبر نحو 400 ألف نقطة بيع حول العالم.

البوابة العربية للأخبار التقنية أوبو تطرح تقنياتها المبتكرة في أسواق جديدة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2SvfL68
via IFTTT

جوجل توسع جهودها لتصميم رقاقات جديدة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل توسع جهودها لتصميم رقاقات جديدة

تعمل جوجل التابعة لشركة ألفابت على توسيع جهودها فيما يتعلق بتصميم رقاقات الهواتف الذكية ومراكز البيانات الخاصة بها من خلال بناء فريق جديد من المهندسين المكرسين لهذا المشروع في مدينة بنغالورو الهندية، وذلك وفقًا لتقرير من وكالة رويترز.

ويساعد الفريق الجديد على جعل جوجل أول شركة من بين عدد كبير من شركات التكنولوجيا الكبيرة تؤسس فريق مخصص لهذه الجهود ضمن المكان الذي أصبح مركزًا رائدًا لتصميم أشباه الموصلات على مدى العقدين الماضيين.

ووظفت الشركة أكثر من اثني عشر مهندس رقاقات في بنغالورو خلال الأشهر الأخيرة، وتخطط لإضافة المزيد بسرعة، وذلك وفقًا لملفات لينكدإن LinkedIn، وإعلانات الوظائف الشاغرة، حيث توسع جوجل برنامجها لتصميم أحشاء أجهزتها داخليًا.

ويعد هذا الفريق، الذي قد ينمو ليصل إلى 80 شخصًا بحلول نهاية العام، أحدث مؤشر على أن كبار اللاعبين في صناعة التكنولوجيا يحاولون تقليل الاعتماد على صانعي الرقاقات.

وحققت شركتا جوجل وآبل على مدار ما يقرب من عقد من الزمان نجاحات فيما يتعلق بتصميم الرقاقات داخليًا، بدءاً من معالج آبل A4 لجهاز آيفون، ووصولًا إلى رقاقات مخصصة للرسومات ومعالجة الذكاء الاصطناعي.

وصصمت جوجل منذ عام 2014 رقاقات لخوادم مراكز البيانات التابعة لها ورقاقة لمعالجة الصور لهواتف بيكسل Pixel الذكية، وكان الهدف من ذلك يتمثل في إنشاء أجهزة أكثر فعالية وكفاءة عن طريق تخصيص المكونات الرئيسية التي تأتي تقليديًا من شركات مثل إنتل وكوالكوم.

كما أطلقت كل من أمازون وفيسبوك ومايكروسوفت جهودًا مماثلة خلال السنوات الأخيرة من أجل تصميم رقاقات الذكاء الاصطناعي، مما يساهم في خفض التكاليف وتقليل الاعتماد على الموردين ومواكبة المنتجات الجذابة.

وتشكل تحركات الخمسة الكبار للاستقلال عن شركات تصنيع الرقاقات الكبيرة، وهي إنتل وكوالكوم، تهديدًا خطيرًا لأعمال أقدم وأعرق الشركات في وادي السليكون، ويبدو أن أكبر صانعي الأجهزة والبرامج سوف يستمرون في الابتعاد عن موردي الرقاقات.

وأصبحت مسألة تصميم الرقاقات بالنسبة إلى جوجل، التي وسعت نطاق أجهزتها في السنوات الأخيرة لتشمل مكبرات الصوت الذكية وجميع أنواع الأدوات الذكية الأخرى القائمة على الذكاء الاصطناعي، أمر بالغ الأهمية لضمان إمكانية الدمج الوثيق بين العتاد والبرمجيات.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل توسع جهودها لتصميم رقاقات جديدة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2BwqAKF
via IFTTT

لينكدإن تطلق خدمة جديدة لبث الفيديو المباشر باسم “لينكدإن لايف”

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت لينكدإن، أكبر شبكة للتواصل بين المهنيين في العالم، يوم الاثنين أنها تعتزم إطلاق خدمة جديدة لبث الفيديو، وذلك بغية منح المستخدمين والمؤسسات القدرة على بث الفيديو في الوقت الحقيقي لمجموعات مختارة أو لجميع مستخدمي الشبكة.

ويأتي الإعلان عن إطلاق الخدمة الجديدة في وقت تقول لينكدإن، التي تملك أكثر من 600 مليون مستخدم حول العالم، إن الفيديو هو المحتوى الأسرع نموًا على منصتها إلى جانب العمل المكتوب، والأخبار المشتركة، والمحتويات الأخرى.

وأوضحت لينكدإن أن خدمة “لينكدإن لايف” LinkedIn Live لبث الفيديو سوف تُطلق في بادئ الأمر تجريبيًا في الولايات المتحدة الأمريكية، وسوف تتوفر فقط للمستخدمين الذين يحصلون على دعوة. وفي الأسابيع القادمة، سوف تفتح المنصة المجال لمن يريد تجربة المنصة.

وتأمل لينكدإن أن يستخدم مجتمع المهنيين والمؤسسات خدمة “لينكدإن لايف” لبث فيديوهات المؤتمرات وإعلانات المنتجات وجلسات الأسئلة والأجوبة وغير ذلك من الأحداث التي يقودها أصحاب الشركات مثل مكالمات الأرباح، وحفلات التخرج، والجوائز، إضافةً إلى نصائح الخبراء.

ولأجل تطوير خدمة البث المباشر الجديدة، قالت لينكدإن إنها تتعاون مع عدد من منصات تطوير البث المباشر، مثل “واير كاست” Wirecast و “سويتشر استديو” Switcher Studio، على أن يزيد العدد خلال الأسابيع القادمة.

ولترميز الفيديو، أبرمت لينكدإن شراكة مع Azure Media Services، وهي جزء من منصة “آزور” Azure التابعة لشركة مايكروسوفت، مع الإشارة إلى أن لينكدإن نفسها تابعة لشركة مايكروسوفت بعد الاستحواذ عليها في عام 2016، ولكن منذئذ، حافظت الشركتان على نوع من الاستقلالية في تطوير المنتجات.

يُشار إلى أن لينكدإن تأخرت في دعم الفيديو في منصتها مقارنةً بمواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، إذ تتوفر خدمة المباشر على شبكتي فيسبوك وتويتر منذ سنوات، ومع ذلك لم تبدأ لينكدإن دعم نشر الفيديوهات ضمن منصتها إلا في صيف 2017.

ولكن خلال الـ 17 شهرًا منذ إطلاق خدمة الفيديو، شهدت لينكدإن زيادة كبيرة في عدد الزيارات والعائدات من الفيديو (غير المباشر) على منصتها. وهو السبب الذي يبدو أنه شجع الشركة على إطلاق “لينكدإن لايف”.

البوابة العربية للأخبار التقنية لينكدإن تطلق خدمة جديدة لبث الفيديو المباشر باسم “لينكدإن لايف”

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2SHKpIY
via IFTTT

في متحف المستقبل … هل سيصبح البشر خارقين حقًا ؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

في متحف المستقبل ... هل سيصبح البشر خارقين حقًا ؟
  • أربعة محطات مستقبلة تشكل ملامح التاريخ البشري
  • عصر جديد من التطورات التكنولوجية تعزز القدرات البشرية
  • تعزيز القدرات العقلية باستخدام تكنولوجيا الأعصاب
  • انتقال الوعي البشري إلى خارج حدود الجسد
  • الجيل الثالث من القدرات البشرية

العودة من المستقبل ليست عنواناً لفيلم خيال علمي، ولكنه الشعور الذي يصاحب كل شخص بعد انتهائه من جولته في متحف المستقبل The Museum of The Future، لتبدأ التساؤلات الأهم، هل كان الأمر مزحة ؟ هل يعقل أن يعايش أي فرد هذه الإنجازات ؟ هل يمكن أن تصبح جزءاً من المستقبل ؟ وإلى أين يذهب العالم ؟.

ويبدو أن الأسئلة الوجودية التي طغت على تفكير البشر تتبنى تساؤلات جديدة حول التكنولوجيا، إذ هل يعقل أننا سنعدل أعضاءنا وجيناتنا، وسنتمكن من تحميل برامج ومعارف في أدمغتنا وكأنها وحدات تخزين، ما هي حدود قدراتنا الحالية، وإلى أين ستصل عندما نطورها.

ويجيب متحف المستقبل، إحدى فعاليات القمة العالمية للحكومات، عن هذه الأسئلة عبر أربع محطات تهدف إلى استكشاف مستقبل العلوم والتكنولوجيا والابتكار وآثارها على البشرية.

2040

المحطة الأولى تبدأ عند عتبة العام 2040 وهي مرحلة جديدة في التاريخ البشري عنوانها الجسد المعزز، فعلى مر الزمن استعان البشر بالملابس والنظارات الطبية والأطراف الاصطناعية لتعزيز أجسادهم، ولكن في ظل التقدم التكنولوجي سيدخل البشر عصراً جديداً من التطورات الجسدية التي تعزز قدراتهم.

وتبرز خلال هذه المرحلة مصطلحات ومفاهيم جديدة مثل مختبر الأعضاء الأساسية، وزراعة وهندسة وتعزير الأعضاء، وانتاج أعضاء صناعية بديلة تحاكي البشرية واستخدامها في متابعة الحالة الصحية وتعزيزها، وهندسة الخلايا الجذعية وتحويلها إلى أنواع محددة من الخلايا أو الأنسجة أو الأعضاء.

وهناك أيضا الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد لطباعة الأنسجة الحية، كما يسهم تعديل الجينات في إنقاذ حياة البشر، عبر محلل الجينوم وتجنيبنا الإصابة بالأمراض المزمنة والخطيرة.

وسنتمكن مستقبلًا من الاعتماد على التكنولوجيا المتقدمة لأنظمة المساعدة الطبية ذاتية التشغيل وأنظمة المسح والتحليل الشامل لتحديد نوع وحجم الإصابة بفضل “المستجيب الأول الذكي”، ما قد يعني الفرق بين الحياة والموت، فيما توفر المنصة المتكاملة خدمات صحية تشخيصية وعلاجية في مكان واحد تحت اسم “عيادة الخدمة الذاتية” لتكون بديلاً فعالاً عن زيارة العيادات والمستشفيات.

وتغير التكنولوجيا المستقبلية حياتنا باستخدام جسيمات “نانوية الحجم” تنتقل عبر مجرى الدم وتعمل على امتصاص السموم والتخلص منها، وروبوتات تتحد مع خلايا الدم وتطلق إنذاراً فور إصابة الجسم بالعدوى، وجسيمات مبرمجة للكشف عن الخلايا المصابة وعلاجها، وأجهزة استشعار تزرع داخل الجسم لتحليل البيانات الحيوية ومراقبة الحالة الصحية.

2060

المحطة الثانية هي عصر جديد من التواصل البشري يبدأ من العام 2060 حيث نتجاوز مرحلة تعزيز أجسادنا لنصل في رحلة التطور البشري إلى تعزيز عقولنا باستخدام تكنولوجيا الأعصاب، ما يؤدي إلى تعزيز القدرات العقلية من حيث آلية عمل وأداء الجهاز العصبي عبر الكائنات البيولوجية المصنعة وأجهزة الاستشعار المزروعة في الأعصاب والخلايا العصبية الاصطناعية وروبوتات النانو التنشيطية وأدوات تعزيز أداء الشبكة العصبية.

2080

المحطة الثالثة في رحلة المستقبل تبدأ عند العام 2080، وعنوانها “الجسد البشري ما بعد تطوير القدرات”، وهنا يستكشف الإنسان فرص تواجده خارج حدود جسمه البشري عن طريق نقل الوعي، ولتحقيق ذلك سيبتكر البشر أدوات تستخدم في تصميم خارطة للعقل البشري ومحاكاتها بتفاصيلها كافة داخل جسم آخر قد يكون جسماً حيوياً أو روبوتاً أو جسماً رقمياً، وهنا نتحدث عن انتقال الوعي البشري، وعن الأماكن التي ستأخذنا إليها عقولنا، والجيل الرابع من النماذج المستضيفة للوعي البشري بعد النموذج الافتراضي والميكانيكي والاصطناعي-الحيوي، ويتم الحديث هنا عن مشروع الموروث البشري-السجلات العالمية لانتقال العقول.

2100

هنا يبرز سؤال جديد، هل نحن مستعدون للتعايش مع الوعي البشري المتشكل بمفهوم جديد، ففي مرحلة ما بعد تطوير القدرات يواجه العقل البشري اندماج مجموعة من الأفكار والمعتقدات والمعارف والتجارب من مليارات البشر في نموذج واحد يربط بين أفراد الإنسانية ويواصل نموه وتطوره، وتم تجسيد هذه الفكرة بنموذج “بونيتي” المرأة التي تمثل تكامل المشاعر البشرية مع المنصات الاصطناعية وهي الخطوة الأولى نحو الوصول إلى الجيل الثالث من القدرات البشرية.

البوابة العربية للأخبار التقنية في متحف المستقبل … هل سيصبح البشر خارقين حقًا ؟

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2N0fJ08
via IFTTT

سامسونج تشوق لهاتفها القابل للطي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تشوق لهاتفها القابل للطي

أصدرت شركة سامسونج إعلان فيديوي تشويقي جديد يعطي المستهلكين نظرة أخرى على هاتفها القابل للطي الذي طال انتظاره قبل أسبوع من موعد انعقاد حدثها Galaxy Unpacked 2019 بتاريخ 20 فبراير/شباط للكشف عن تشكيلة هواتف Galaxy S10 الجديدة.

ويحمل مقطع الفيديو عنوان “The Future Unfolds”، مما يشير إلى أنها سوف تتمكن في النهاية من الوفاء بوعود بيعها للهاتف الذكي القابل للطي،  والذي من المتوقع أن يطلق عليه Galaxy X.

وكانت الشركة قد كشفت عن النموذج الأولي للجهاز في شهر نوفمبر/تشرين الثاني، ووعدت المستهلكين بأنهم سوف يكونون قادرين على شراء الهاتف قريبًا.

ومن المتوقع على نطاق واسع أن تكشف عملاقة التكنولوجيا الكورية الجنوبية لأول مرة عن هذا الهاتف القابل للطي في الحدث الذي تعقده بمدينة سان فرانسيسكو، جنبًا إلى جنب مع تشكيلة Galaxy S10.

ويوفر الإعلان التشويقي تفاصيل قليلة حول الهاتف القابل للطي مثل عبارة “إن مستقبل الهاتف المحمول سوف يتكشف في 20 فبراير 2019″، لكنه لم يظهر كيف يمكن طي الهاتف أو شكله أو حتى اسمه.

وقدمت الشركات المنافسة الأخرى مثل شاومي نظرة فاحصة على ما قد نتوقعه، حيث يشبه النموذج الأولي لهاتف شاومي القابل للطي حاسبًا لوحيًا يمكن طيه ليتحول إلى جهاز بحجم الهاتف الذكي.

ومن المتوقع أن تكون الهواتف القابلة للطي أكثر تكلفة من الهواتف التقليدية لأنها تحتوي على شاشات أكثر تقدمًا وأكبر من تلك الموجودة حاليًا في السوق.

وكانت شركة سامسونج قد وصفت هاتفها القابل للطي بأنه يشكل “مستقبل الهاتف المحمول”، وأعطت المستهلكين لمحة سريعة لأول مرة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني.

تجدر الإشارة إلى قيام سامسونج بكشف النقاب عن أول شاشة قابلة للطي أطلقت عليها اسم Infinity Flex Display خلال فعاليات مؤتمرها السنوي للمطورين في شهر نوفمبر/تشرين الثاني.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تشوق لهاتفها القابل للطي

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2BH8yWr
via IFTTT

IDC: انخفاض مبيعات آيفون في الصين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

IDC: انخفاض مبيعات آيفون في الصين

انخفضت مبيعات هواتف آيفون من شركة آبل بنسبة 19.9 في المئة خلال الربع الرابع في الصين، وذلك وفقًا لأحدث الأرقام الصادرة عن شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC.

وانعكست هذه الأرقام على إفصاح الشركة المالي خلال الشهر الماضي، إذ قالت آبل إنها سجلت 13 مليار دولار كإيرادات من الصين خلال الربع، بانخفاض قدره 27 في المئة عن الربع الذي سبقه.

وتراجعت إيرادات آيفون بشكل عام بنسبة 15 في المئة على أساس سنوي، وهذا لا يعني أن مبيعات الهاتف قد انخفضت بنسبة 15 في المئة، لكن آبل رفعت الأسعار في جميع الأسواق عام 2018 من أجل الحفاظ على هوامشها الربحية.

وقامت آبل بتعديل توقعاتها قبل هذا التقرير في أوائل شهر يناير/كانون الثاني، عندما قالت إن تراجع الاقتصاد الصيني وقوة الدولار الأمريكي هي المسؤولة عن إيرادات آيفون التي جاءت أضعف من المتوقع.

وقد تأثرت شركة هواوي بتراجع مبيعات آبل في الصين، حيث زادت شحناتها بنسبة 23.3 في المئة خلال الفترة نفسها.

وشهدت شركات صناعة الهواتف المحلية الأخرى، بما في ذلك أوبو Oppo وفيفو Vivo، مكاسب فيما يتعلق بالشحنات بنسبة 1.5 في المئة و 3.1 في المئة على التوالي.

ويوضح تقرير آي دي سي أن شركة شاومي الصينية لديها مشاكل شبيهة بآبل، إذ انخفضت مبيعاتها بنحو 35 في المئة، وتقول آي دي سي إن شاومي تعاني من إعادة هيكلة داخلية، وتتوقع عودة الارتفاع عندما تبدأ بشحن المنتجات الداعمة لشبكات الجيل الخامس 5G هذا العام.

واحتلت آبل المركز الرابع كأكبر صانع للهواتف الذكية مبيعًا في الصين وراء هواوي وأوبو وفيفو، بينما جاءت شاومي في المركز الخامس.

وقالت آي دي سي إن السعر المرتفع لجهاز آيفون أدى إلى تراجع سوق آبل المحلي، في حين أن القوة المتزايدة لعلامة هواوي التجارية وتكنولوجيتها ساعدتها على مواصلة توسيع الفجوة بينها وبين آبل.

البوابة العربية للأخبار التقنية IDC: انخفاض مبيعات آيفون في الصين

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2SrI2e2
via IFTTT

بومبيو يهدد دول أوروبا بخسارة الشراكة مع الولايات المتحدة إن استخدمت معدات هواوي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

حذر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو حلفاء الولايات المتحدة يوم الاثنين من نشر معدات من شركة الاتصالات الصينية هواوي على أراضيهم، قائلًا إن ذلك سيجعل من الصعب على واشنطن “اتخاذهم شركاء”.

وتعتقد الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون أنه يمكن للحكومة الصينية استخدام معدات شركة هواوي للتجسس، ويرون أن توسعها في وسط أوروبا يأتي كمحاولة للحصول على موطئ قدم في سوق الاتحاد الأوروبي. وتشعر واشنطن بالقلق على وجه الخصوص من توسع شركة هواوي، التي تعد أكبر شركة لتصنيع معدات الاتصالات في العالم، في المجر وبولندا.

وقال بومبيو للصحفيين خلال زيارة للعاصمة المجرية بودابست “نريد أن نتأكد من أننا نحدد لهم فرص ومخاطر استخدام تلك المعدات”. هذا، وتأتي المجر كمحطة أولى في رحلة من بومبيو إلى وسط أوروبا تضم أيضًا سلوفاكيا وبولندا، وهي جزء مما يقول المسؤولون الأمريكيون إنها محاولة للتعويض عن عدم مشاركة الولايات المتحدة في المنطقة التي فتحت الباب أمام المزيد من النفوذين الصيني والروسي.

وتنفي شركة هواوي الانخراط في العمل الاستخباري لأي حكومة. وتقول إن تقنيتها تخدم 70% من المجريين وأنها تتعاون مع معظم شركات الاتصالات في المجر، بما في ذلك الشركات المملوكة للدولة.

وقال بومبيو للصحفيين في السفارة الأمريكية إن الولايات المتحدة لا يمكن أن تستخدم معدات هواوي، وأضاف أنه في حال استخدمت معدات الشركة الصينية حيث يوجد أنظمة أمريكية مهمة، فإن ذلك سيزيد من صعوبة تقديم تلك الأنظمة، وذلك بسبب مخاوف الإدارة الأمريكية من التجسس الصيني.

وأعلن بومبيو في محادثات مع وزير الخارجية بيتر سيجارتو عن خطط لإبرام اتفاقية للتعاون الدفاعي مع المجر، التي تعد إحدى الحكومات الأوروبية الأكثر حماسة بشأن الاستثمار الصيني. لكنه قال إنه ناقش “مخاطر السماح للصين بالحصول على حصن في المجر”.

البوابة العربية للأخبار التقنية بومبيو يهدد دول أوروبا بخسارة الشراكة مع الولايات المتحدة إن استخدمت معدات هواوي

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2GHOmHf
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014