سيتا: التكنولوجيا تسهم في تعزيز سعادة الركاب
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
استخدام النقاط المؤتمتة للتحقق من جوازات السفر يشهد زيادة تقارب الضعف إلى جانب زيادة في معدلات رضا الركاب
أشارت نتائج تقرير الصادر عن شركة سيتا Sita، بعنوان “اتجاهات تكنولوجيا المعلومات في مجال الركاب 2019″، إلى زيادة ملحوظة في أعداد المسافرين الذين يستخدمون التقنيات المؤتمتة لإنهاء إجراءات السفر على متن الرحلات الجوية بالمقارنة مع العام 2017، حيث ترافقت هذه الزيادة مع ارتفاع مستويات الرضا.
ووفقاً للتقرير الصادر برعاية شركة “إير ترانسبورت وورلد” Air Transport World، أن 44 في المئة من الركاب استخدموا نقاط مراقبة جوازات السفر المؤتمتة لاستكمال إجراءات السفر خلال العام 2018، والتي سجلت زيارة تقارب الضعف عن نسبة 21 في المئة التي سجلت في العام 2017.
ويبحث التقرير الصادر عن سيتا سبل مساهمة التكنولوجيا في توفير تجربة سفر أكثر سلاسة للركاب عبر كافة مراحل رحلتهم.
وسجل الركاب ارتفاعاً في مستوى رضاهم بمعدل 3.85 في المئة عند مرورهم عبر نقاط مراقبة جوازات السفر الذاتية، مقارنة بالركاب الذين استخدموا نقاط مراقبة الجوازات التقليدية التي يشغلها الموظفون، والتي تعد من المراحل الأكثر تعقيداً واستهلاكاً للوقت بالنسبة للمسافرين.
كما وصل معدل الرضا لدى هذه الفئة من مستخدمي التكنولوجيا إلى 8.36 من أصل 10 نقاط.
وأكد ماتيس سيرفونتين رئيس قسم شؤون حلول السفر الجوية في سيتا، أن أبرز هذه النتائج التي توصل إليها تقريرنا هذا العام في ارتفاع معدلات رضا الركاب خلال المراحل التي يتمكنون فيها من استخدام التكنولوجيا.
وأشار سيرفونتين إلى العوائد المجدية التي لاقتها شركات الطيران والمطارات بعد الاستثمار في هذه التقنيات التي تهدف إلى تسهيل إجراءات المسافرين خلال رحلاتهم، ومع تطور التكنولوجيا على مدى الأعوام الماضية، تحولت إجراءات الحجوزات، وتسجيل إجراءات الوصول، وتسليم الحقائب إلى عمليات مؤتمتة، مما لاقى استحسان الركاب.
وأضاف: “يشير تقرير هذا العام إلى مستوى الزيادة المسجلة في رضا الركاب نتيجة توفير نقاط مراقبة جوازات السفر المؤتمتة بالتعاون مع الجهات الحكومية وأجهزة مراقبة الحدود”.
وشكلت البوابات المؤتمتة المستخدمة عند نقاط إجراءات الصعود إلى الطائرة نجاحاً جديداً على مستوى قطاع الطيران والمسافرين، إذ لم يقتصر أثر اعتماد التكنولوجيا على تسريع إجراءات التحقق من الركاب، بل أسهم أيضاً في دعم العمليات الأكثر كفاءة وتسريع الفترات اللازمة لإنهاء إجراءات السفر.
ويشير التقرير إلى أن اتاحة المجال أمام الركاب لتنفيذ إجراءات الصعود إلى الطائرة بأنفسهم يزيد معدلات الرضا لديهم بنسبة تصل إلى 2.2 في المئة.
وأردف سيرفونتين: “تعتمد العديد من المطارات حول العالم على تقنية سمارت باث Smart Path من سيتا، التي تعتمد على المقاييس البيومترية للتحقق من هوية المسافرين وإنهاء إجراءات السفر، ووجدنا أن الركاب يبدون مستويات سعادة أكبر لاستخدام إجراءات التحقق الذاتي من المقاييس الحيوية، مع وصول نسبة من اختاروا استخدام هذه الخدمات إلى 90 في المئة من المسافرين. ونؤمن بأن الأفعال أكثر وقعاً من الأقوال، إذ نؤكد من خلال تقنيتنا Smart Path أن الناس يفضلون استخدام المقاييس البيومترية لتسهيل رحلاتهم”.
ووفقاً للتقرير فإن الركاب باتوا مستعدين لاستخدام قدر أكبر وطرائق أكثر تنوعاً من التكنولوجيا للتحقق من إجراءات السفر بشكل ذاتي، إذ أظهرت نتائج سيتا أن 59 في المئة منهم على استعداد كامل لاستخدام هواتفهم المحمولة للتحقق من هوياتهم في مختلف المراحل، فضلاً عن تقبل 33 في المئة للفكرة.
وبالرغم من عدم توفر خيار إثبات الهوية بواسطة الأجهزة المحمولة على نطاق واسع في الوقت الراهن، تستطيع شركات الطيران والمطارات أن تكون على ثقة تامة عند انتقالها لتقديم الخدمات عبر الأجهزة المحمولة للتحقق من الهوية، نظراً لترحيب تسعة من أصل عشرة ركاب بهذه الخدمة.
ويتطلع الركاب لجعل رحلاتهم سلسة قدر الإمكان، وتأتي الأجهزة المحمولة على رأس قائمة التقنيات التي يودون استخدامها.
وتستند النتائج الرئيسية لتقرير سيتا على استبيان شمل المسافرين من 20 دولة في الأمريكيتين وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، والذين يمثلون أكثر من 70 في المئة من حركة الركاب العالمية.
البوابة العربية للأخبار التقنية سيتا: التكنولوجيا تسهم في تعزيز سعادة الركاب
إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنيةfrom البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NKQwY7
via IFTTT
تطبيق درسني يتوسع بخدماته لتوفير تجربة تعليمية مبتكرة
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
أعلن تطبيق درسني Darisni، أول منصة ذكية في منطقة الشرق الأوسط توفر الخدمات والدعم التعليمي الفوري للطلاب، عن تعزيز خدماته سعياً لتلبية جميع احتياجات الطلاب في المنطقة، وذلك بإضافة مواضيع جديدة، و فيديوهات تعليمية حصرية، ونماذج اختبارات، وغير ذلك، استناداً إلى المناهج الدراسية الحالية.
ونظم تطبيق درسني نشاطات لمجموعات تركيز سعياً لاكتساب فهم أعمق حول احتياجات الطلاب والتحديات التي تواجههم في المنطقة.
وبناءً على النتائج التي تم التوصل إليها من خلال المجموعات، والتي جرى تحليلها في التطبيق لتحديد الاتجاهات والأنماط السائدة، قام القائمون على التطبيق بإطلاق خدمات جديدة من شأنها منح الطلاب تجربة تعليمية أكثر شمولاً، ليستفيد منها جميع مستخدمي التطبيق من الطلبة، والذين تتزايد أعدادهم بوتيرة متسارعة.
ويقدم تطبيق درسني إلى جانب مواد الرياضيات واللغتين العربية والإنجليزية، مادة العلوم، والتي تشمل الكيمياء والفيزياء وعلم الأحياء.
ويقدم لهم أيضاً مقاطع فيديو حصرية تم انتاجها ونشرها من قبل تطبيق درسني، وهي مصممة خصيصاً لتنسجم مع المناهج الدراسية التي يدرسها الطلاب في المنطقة.
كما يضم تصميم التطبيق واجهه مستخدم جديدة مع صفحة رئيسية ذكية تيسر على الطلاب فهم التطبيق وتمنحهم لمحة سريعة عن نشاطهم وتعلمهم، وعلاوة على ذلك، فإن التطبيق يوفر باقات اشتراكات شهرية وبتكلفة في المتناول.
وقالت نور بودي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لتطبيق درسني: “حرصنا على التعاون عن كثب مع الطلاب لاختيار المزايا الجديدة التي يمكن إضافتها للتطبيق لتعود عليهم بمزيد من النفع. ولاشك أن كل طالب يمتلك طريقة فريدة من نوعها للتعلم واكتساب المعلومات لذلك حرصنا على التصدي لتلك التحديات من خلال إضافة خصائص جديدة تلبي احتياجات المستخدمين، ولا تتوفر في أساليب التعليم التقليدية”.
وأوضحت بودي بأن طرق التعليم التقليدية السائدة مصممه فقط لتناسب التعلم الجماعي وتلتزم بالمناهج التي جرى تطويرها منذ عقود مضت.
وأضافت: “لابد لتجربة التعليم في عالمنا اليوم أن تكون ذات طابع شخصي وتستهدف تنمية الأفراد في المقام الأول وتطوير مهاراتهم، ويجب عليها أن تركز على كيفية مساهمتهم في المجتمع. لذلك فإن التعليم الإلكتروني، على غرار تطبيق درسني يمكن الطلاب من الاعتماد على أنفسهم في رحلتهم التعليمية، بما يتيح لهم الفرصة لاكتساب المعارف وفهم المعلومات بأسلوبهم الخاص. ومن خلال توفير محتوى تعليمي متخصص بناءً على جمع وتحليل بيانات أداء الطلاب وسلوكهم، يسخر تطبيق درسني معرفته العميقة بالمزايا التي يتمتع بها الطلاب، ويمنحهم محتوى مصمم بخصوصية كبيرة، الأمر الذي يمكنهم من خوض مسارهم التعليمي الخاص الفريد من نوعه”.
وأشارت بودي إلى أن تطبيق درسني يلبي احتياجات المعلمين أيضاً، وأردفت: “ندرك بأن المعلمين هم أحد المقومات الرئيسية في منظومة التعليم، لذلك حرصنا على دراسة احتياجاتهم على صعيد تقديم ممارسات تعليمية تمتاز بالكفاءة العالية. ودأبنا على تطوير واجهة مستخدم مبتكرة تمنحهم الأدوات والموارد اللازمة لتأسيس تعاون فعال بين المعلمين والطلاب، الأمر الذي يزودهم بتجربة تعليمية أفضل بكل المقاييس”.
ويمكن تحميل تطبيق درسني باللغتين العربية والإنجليزية على الأجهزة الذكية آيفون وآيباد وأجهزة أندرويد، ويمكن لطلاب المدارس والجامعات استخدام المنصة متعددة المواد للتواصل مع المدرسين المتخصصين في مادة معينة، الذين يساعدونهم في رحلتهم التعليمية.
ويقدم التطبيق ساعات مجانية من الدروس الخصوصية شهرياً لتعزيز عملية التعلم وتشجيع الطلاب على استكشاف هذه التكنولوجيا الجديدة.
البوابة العربية للأخبار التقنية تطبيق درسني يتوسع بخدماته لتوفير تجربة تعليمية مبتكرة
إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنيةfrom البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NK2scp
via IFTTT
قراصنة صينيون يستهدفون جامعات أمريكية لسرقة أسرار تقنية عسكرية
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
أفادت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الثلاثاء بأنه قد تم استهداف ما لا يقل عن 27 جامعة في الولايات المتحدة وكندا وجنوب شرق آسيا من قبل قراصنة صينيين يسعون إلى سرقة أسرار التقنية العسكرية البحرية، إضافة إلى أسرار أخرى.
وقالت الصحيفة إن “آي ديفنس” iDefense، وهي وحدة استخبارات الأمن السيبراني التابعة لشركة “أكسنتشر سيكيورتي” Accenture Security، عثرت على قائمة كبيرة من الأهداف الجامعية التي تعكس اتساع وطبيعة خطة معقدة تعود إلى شهر نيسان/أبريل 2017 على الأقل لسرقة الأسرار العسكرية.
ووفقًا لوول ستريت جورنال، وجدت وحدة الأمن السيبراني أن غالبية الجامعات المستهدفة كان لديها مراكز أبحاث تركز على التقنيات البحرية، أو لديها هيئة تدريس تضم خبراء في هذا المجال.
ووُجد أنه لدى جميع الجامعات المستهدفة روابط بمؤسسة “وودز هول” Woods Hole لعلوم المحيطات، وهي مؤسسة بحثية وتعليمية غير ربحية تقع في ولاية ماساتشوستس الأمريكية يُحتمل أيضًا أنها تعرضت للاختراق. وتعد هذه المؤسسة أكبر مؤسسة بحثية مستقلة متخصصة في علوم البحار في الولايات المتحدة، وتتباهى بإنجازات بازرة مثل تحديد موقع سفينة “تيتانيك” الشهيرة في عام 1985، بعد مرور أكثر من 70 عامًا على غرقها.
وقالت iDefense إنها حددت الجامعات المستهدفة من خلال ملاحظة أن شبكاتها ترسل إشارات إلى خوادم في الصين يُزعم أنها تحت سيطرة مجموعة قرصنة صينية معروفة للباحثين، بأسماء هي: TEMP.Periscope أو Leviathan أو Mudcarp.
ولم يذكر تقرير iDefense أسماء العديد من الجامعات المستهدفة، إلا أن أشخاصًا مطلعين أخبروا وول ستريت جورنال بأن جامعة ولاية بنسلفانيا، التي تعد من بين كبار الداعين لبحوث وزارة الدفاع الأمريكية، كانت من بين الأهداف. ومن الجامعات الأخرى التي يعتقد أنها استهدفت جامعة هاواي وجامعة واشنطن ومعهد ماساتشوستس للتقنية وجامعة ديوك.
ووفقًا لـ iDefense، فقد تم تنفيذ الهجمات الإلكترونية عبر رسائل تصيدية بالبريد الإلكتروني بدت وكأنها رسائل شرعية من جامعات أخرى تسعى للبحث، ولكنها تضمنت برامج ضارة، ساعدت في اختراق الجامعات المستهدفة.
البوابة العربية للأخبار التقنية قراصنة صينيون يستهدفون جامعات أمريكية لسرقة أسرار تقنية عسكرية
إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنيةfrom البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2H4RVrG
via IFTTT
مايكروسوفت تعتزم إطلاق نسخة بدون أقراص من منصة Xbox One S
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
تعتزم شركة مايكروسوفت خلال شهر نيسان/أبريل المقبل إطلاق نسخة جديدة من منصة الألعاب التابعة لها، “إكس بوكس ون إس” Xbox One S، تمتاز عن الحالية بأنها ستأتي بدون قارئ أقراص ليزرية.
ونقل موقع “ويندوز سنترال” Windows Central، المتخصص بأخبار شركة مايكروسوفت، عن مصادره أن الشركة الأمريكية تعتزم إطلاق منصة الألعاب عديمة قارئ الأقراص الليزرية تحت اسم “إكس بوكس ون إس النسخة الرقمية بالكامل” Xbox One S All-Digital Edition.
ووفقًا للموقع، فإن مايكروسوفت سوف تفح باب الطلب المسبق على منصة Xbox One S All-Digital Edition في منتصف شهر نيسان/أبريل المقبل، على أن يبدأ طرحها في المتاجر في شهر أيار/مايو، وذلك قبيل عرض مايكروسوفت في معرض E3 في شهر حزيران/يونيو 2019.
يُشار إلى أن الحديث عن منصة “إكس بوكس ون إس” بدون قارئ أقراص ليزرية، والمعروفة بالاسم الرمزي Xbox Maverick، بدأ في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، كما أُشيع أن مايكروسوفت تعتزم شحن هذه المنصة بعد تثبيت الألعاب عليها، وذلك على نحو يسمح للمستخدمين باختيار الألعاب التي يريدون تثبيتها قبل شحن المنصة إليهم.
وفي حال صح التقرير، فسيتم تصميم منصة Xbox One S All-Digital Edition للنسخ الرقمية من الألعاب. ومن المحتمل أن يعني هذا أن منصة الألعاب الجديدة ستأتي لتكون خيارًا أرخص من منصة Xbox One S الحالية، وذلك بعد إزالة قارئ الأقراص الليزرية Blu-ray الباهظ الثمن. كما سيتم تصميمه لخدمات مثل لعبة Xbox Game Pass، التي تقدم الألعاب رقميًا.
ويُعتقد أن إطلاق المنصة الجديدة قد يكون استكمالًا لمسيرة مايكروسوفت التي دفعت من خلالها إلى زيادة تبني Xbox Game Pass، وهي خدمة اشتراك تتيح الوصول إلى أكثر من 100 لعبة. حتى أن الشركة أصبحت توفر ألعابها الرائدة، مثل Sea of Thieves و Crackdown 3، على الخدمة بالتزامن مع إطلاقها في المتاجر.
هذا، ولم تعلن مايكروسوفت من قبل عن عدد مشتركي خدمة الاشتراك Xbox Game Pass، ولكنها تقول إن الملايين من المستخدمين يدفعون شهريًا للوصول إلى الخدمة.
البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تعتزم إطلاق نسخة بدون أقراص من منصة Xbox One S
إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنيةfrom البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Hizlfk
via IFTTT
جهاز Huawei MateBook 13 يصل إلى الإمارات
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
أعلنت شركة هواوي خلال المؤتمر العالمي للجوال MWC 2019 الذي عقد بمدينة برشلونة الإسبانية عن إصدار أول منتجاتها من الفئة الرائدة للحواسيب النقالة الفائقة، وهو الحاسب Huawei MateBook 13.
ويمتاز الحاسب الجديد بخفة وزنه وتصميمه الأنيق وشاشته الكبيرة من مقاس 13 إنش، وسوف يصبح متاحاً في سوق دولة الإمارات بدءًا من يوم 14 مارس، ليقدم مجموعة من المزايا الفريدة.
ويتيح الجهاز للمستخدمين الوصول إلى مستوى جديد من الإنتاجية عبر شاشة العرض الكاملة وتصميمه فائق النحافة ووزنه الخفيف، بالإضافة إلى المشاركة الذكية للبيانات لاسلكيًا من خلال ميزة One Hop، ويقدم أيضًا أداء فائقاً ومتانة كبيرة وتصميماً أنيقًا.
وتملك هواوي علامة تجارية قوية بفضل استثماراتها الضخمة في الأبحاث والتطوير، فلديها 36 مركزاً للابتكار و 15 مركزاً للأبحاث والتطوير في جميع أنحاء العالم.
وعلق ديفيد وانغ، مدير مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة، على توسع الشركة في سوق الحواسيب المحمولة قائلًا: “حققت مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين تقدماً سريعاً في مجال الهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء والمنازل الذكية. ومنح تطوير الحواسيب المحمولة الشركة خيارات واسعة من المنتجات. فمن ناحية الصناعة، سيصبح دمج تقنيات الحواسيب مع الهواتف النقالة اتجاهاً رئيساً. ويبقى التركيز على الفئة الممتازة من المنتجات عنصر أساسي في استراتيجية شركة هواوي لتطوير الحواسيب المحمولة، إذ تقدم الشركة للمستخدمين أحدث الابتكارات من خلال دمج تقنياتنا الرائدة في مجال الهواتف الذكية مع سلسلتنا الجديدة من الحواسيب النقالة”.
وبالرغم من النمو المستمر لسوق الحواسيب المحمولة، لكن الحواسيب الجديد فائقة النحافة، التي تسمى نوت بوك، انتشرت بصورة كبيرة أيضاً.
ويمتاز الحاسب الجديد بشاشة كبيرة بمقاس 13 إنش ونسبة الشاشة إلى الجسم الكبيرة والتصميم الأنيق والعرض عالي الدقة ووحدة معالجة الرسوميات المنفصلة وحساس البصمة عالي الأداء.
وتبعًا إلى هذه الميزات الإبداعية، فإن هواوي لم تخيب ظن عملاءها، وكان حضور الشركة ناجحاً في المؤتمر العالمي للجوال MWC 2019، إذ حصدت هواوي جوائز عديدة تقديرًا لمساهمتها المستمرة في التقنيات والابتكارات الجديدة، مثل جائزة أفضل جهاز اتصال محمول وجائزة أفضل هاتف ذكي لهاتف Huawei Mate 20 Pro وجائزة أفضل منتج في المؤتمر.
ويعد جهاز Huawei MateBook 13 أحدث جهاز في سلسلة حواسيب نوت بوك، ويستهدف فئة الشباب الذين يريدون منتج يجمع بين التصميم الأنيق والابتكار، مثل الخريجين والمسؤولين الشباب الذين يحتاجون إلى السرعة في إنجاز أعمالهم.
ويعيد الجهاز تعريف معايير الشاشات والأداء والربط البيني من خلال الشاشة الجديدة، ويدعم الاتصال الذكي بين الأجهزة الذكية والحواسيب، ما يعيد تعريف التفاعل بين الأجهزة واتصالها ببعضها.
صدق ما تراه
يتمتع الحاسب الجديد بشاشة عرض كاملة 3:2 تتضمن خيار اللمس من 10 نقاط بدقة ما يوفر تجربة غامرة.
وتبلغ نسبة الشاشة 88 في المئة من الجسم، ويمتاز بتصميمه النحيف إذ لا تزيد ثخانته عن 4.4 ميليمتر، ما يوفر مساحة أكبر للرسومات الساطعة والغنية والحية لإثارة خيالك.
الجسم والروح
يمتاز الحاسب الجديد بتصميمه النحيف وخفة وزنه، إذ يزن 1.3 كيلوجرام، ما يجعله مناسبًا للمستخدمين الشباب والذين يرغبون دائمًا في البقاء متصلين بشبكة الإنترنت بدون التفريط في الأناقة.
وصمم إطاره المعدني الرفيع بطول 14.9 ميليمتر بدقة متناهية مع قطع من الألماس في كل زاوية، ما يمنحه مظهرًا وملمسًا عصريين للغاية.
المشاركة الذكية بواسطة OneHop
يمتاز Huawei MateBook 13 بالقدرة على نقل ملفات الفيديو والصور عبر الاتصال قريب المدى NFC بنقرة واحدة من الهاتف إلى الحسوب، ورفع 500 صورة خلال دقيقة و 1 جيجابايت من الفيديو خلال 35 ثانية.
ويستطيع الحاسب استخراج الكلمات من الصورة لسهولة تحريرها، ويمتاز أيضاً بمراوح متطورة توفر تبريد فعال ما يحافظ على برودة الحاسب خلال تنفيذه عمليات معقدة، بالإضافة إلى القدرة على التقاط صور للشاشة بتحريك ثلاثة أصابع.
ويحل ذلك مشكلة نقل البيانات بين الحواسيب والهواتف الذكية التي تستخدم نظام أندرويد، إذ يمتاز الحاسب بتقنية OneHop لنقل الملفات.
واعتمد تصميم الحاسب الجديد على تفضيلات المستخدمين الذين يريدون أجهزة سهلة الحمل.
وتقدم هواوي منتجات عالية الجودة وموثوقة لمستخدميها، ويعزز الحاسب الجديد من هذه السمعة بين المستخدمين.
السعر والتوفر
يوجد إصدارين من Huawei MateBook 13، أحدهما يتضمن المعالج Intel Core i7-8565U من الجيل الثامن ومساحة تخزين بسعة 512 جيجابايت وهو بلون رمادي ويبلغ سعره 3999 درهماً إماراتياً، والآخر يتضمن المعالج Intel Core i5 8265U ومساحة تخزين بسعة 256 جيجابايت وهو بلون فضي ويبلغ سعره 2999 درهما إماراتياً.
ويتضمن كلا الإصدارين معالج الرسوميات Intel UHD Graphics 620، وميزة الشحن السريع، وميكروفونين، ومكبري صوت + دولبي أتموس، وذاكرة وصول عشوائي بسعة 8 جيجابايت وضماناً لمدة 12 شهراً.
وتبدأ طلبات الشراء المسبقة لحاسب Huawei MateBook 13 في الإمارات العربية المتحدة يوم 7 مارس، على أن يصبح متاحًا في متاجر هواوي ومتاجر التجزئة بدءًا من 14 مارس.
المواصفات
الشاشة | المقاس: 13 إنش
نسبة الشاشة إلى الجسم: 88% الدقة: 2160×1440 بيكسل بالإنش النسبة: 3:2 زاوية المشاهدة: 178 درجة الألوان: طيف ألوان sRGB بنسبة 100% التباين: 1000:1 السطوع الأقصى: 300 شمعة |
||
المظهر | الأبعاد: 286×211×14.9 ميليمتر
الوزن: 1.28 كيلوجرام تقريبًا الألوان: رمادي فضائي، ذهبي وردي، فضي غامض |
||
المعالج | 8th Gen Intel® Core™ i5-8265U
8th Gen Intel® Core™ i7-8565U |
||
معالج الرسوميات | Intel® UHD Graphics 620 / NVIDIA® GeForce® MX 150، مع ذاكرة GDDR5 بسعة 2 جيجابايت | ||
الذاكرة | 8 جيجابايت LPDDR3 2133MHz | ||
القرص الصلب | 256/512 جيجابايت PCIe SSD | ||
المنافذ والأزرار | زر تشغيل بلمسة واحدة
سماعات رأسية 3.5 ملم ومدخل مايكروفون 2 في 1 منفذي USB-C (المنفذ الأيسر يدعم نقل البيانات والشحن، المنفذ الأيمن يدعم نقل البيانات وDisplayPort) |
||
الشبكة اللاسلكية | IEEE 802.11a/b/g/n/ac, 2.4/5 GHz 2×2 MIMO | ||
بلوتوث | BT 5.0 (compatible with 4.1, 3.0 and 2.1+EDR) | ||
الكاميرا | كاميرا أمامية بدقة 1 ميجابيكسل | ||
الصوت | دولبي أتموس. لا يدعم ميزة مزج الصوت | ||
البطارية | المادة: ليثيوم بوليمر
42 واط (الاستطاعة النموذجية) تشغيل فيديو عالي الوضوح محلي: 9.6 ساعة (مع معالج رسوميات منفصل) تشغيل فيديو عالي الوضوح محلي: 10 ساعات (مع معالج رسوميات مدمج) |
||
المحول | شاحن Huawei MateBook باستطاعة 65 واط
يدعم أوضاع خرج متعددة وشحن سريع لأجهزة مختلفة. |
||
التطبيقات | Huawei PC Manager
Microsoft Translator Monitor Manager Factory Reset Eye Comfort Mode |
||
ملحقات مرفقة | محول Huawei USB-C Power باستطاعة 65 واط | ||
ملحقات اختيارية | Huawei MateDock 2
ماوس بلوتوث من هواوي حقيبة ظهر من هواوي كبل Huawei USB 3.0 A/M TO RJ45 كيس للحاسوب النقال |
البوابة العربية للأخبار التقنية جهاز Huawei MateBook 13 يصل إلى الإمارات
إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنيةfrom البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NO1tYY
via IFTTT
فاير آي: الشركات أضحت أكثر سرعة في تحديد أنشطة الهجمات الإلكترونية
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
تشير فاير آي إلى أن الشركات حول العالم أصبحت أكثر سرعة في تحديد أنشطة الهجمات الإلكترونية مقارنة بالعام السابق، كما كشفت عن تطور سلوك منفذي الهجمات، إلى جانب المخاطر الإلكترونية المتخفية أثناء عمليات الاندماج والاستحواذ
نشرت شركة فاير آي FireEye، المتخصصة في مجال الأمن القائم على استقصاء البيانات والمعلومات، تقرير وحدة مانديانت Mandiant السنوي للأمن الالكتروني M-Trends 2019، واستند التقرير إلى معلومات وإحصاءات ورؤى مستقاة جمعت خلال التحقيقات التي أجرتها وحدة مانديانت حول العالم في العام 2018.
ومن أبرز نتائج التقرير:
- تقدم الشركات في سرعة اكتشاف الهجمات بسبب تعزيز قدراتها للتحري الإلكتروني: بلغ معدل مدة الكشف عن تواجد المهاجمين منذ محاولة اختراق شبكات الشركات وحتى اكتشافهم مدة 57.5 يوماً في العام 2017، وانخفضت هذه المدة في العام 2018 إلى 50.5 يوماً. وفي حين أن المنظمات تتقدم في سرعة اكتشاف الاختراقات الداخلية بنفسها، بدلاً من أن يتم إخطارها من قبل مصدر خارجي مثل الجهات القانونية، وهناك أيضاً زيادة في الهجمات المدمرة، أو هجمات الفدية، أو أي هجمات مرئية فورية. وقد انخفض أيضاً معدل المقياس العالمي لمتوسط المدة بين بداية الهجوم إلى الاكتشاف – سواء خارجياً أو داخلياً – لأكثر من شهر – بدءاً من 101 يوماً في عام 2017 إلى 78 يوماً في عام 2018، وكانت هذه المدة مرتفعة إلى 416 يوماً في عام 2011.
- مواصلة مجموعات التهديد الإلكترونية بالتطور والتغيير: لاحظت فاير آي، من خلال المتابعة المستمرة لمجموعات تنفيذ الهجمات الإلكترونية من كوريا الشمالية وروسيا وإيران ودول أخرى، أن هذه المجموعات تعمل باستمرار على تحسين قدراتها وتغيير أهدافها بما يتماشى مع أهداف أجنداتهم السياسية والاقتصادية، حيث تم توفير استثمارات كبيرة وأساليب وأدوات وإجراءات أكثر تطوراً لهذه المجموعات، مما جعل البعض منها أكثر عدوانية، وساعد البعض الآخر على الاختباء والاستمرارية لفترة أطول.
- زيادة إصرار المهاجمين بشكل مستمر: شكلت بيانات فاير آي دليلاً واضحاً على أن الشركات التي وقعت ضحية لتسوية مستهدفة يمكن أن يتم استهدافها مرة أخرى، فقد أشارت البيانات العالمية خلال العام 2018 أن 64 في المئة من جميع عملاء خدمات الاستجابة والكشف المدارة لدى فاير آي، والذين كانوا سابقاً عملاء خدمات الدعم والاستجابة لشركة مانديانت، قد تعرضوا لهجمات أخرى من قبل المجموعة ذاتها أو مجموعات أخرى ذات دوافع مشابهة خلال الأشهر 19 السابقة، بزيادة من 56 في المئة في عام 2017.
- استخدام اﻟﻌدﯾد ﻣن ﻧواﻗل الهجمات ﻟﻟوﺻول إﻟﯽ اﻷھداف: يصل ﻧﺷﺎط المهاجمين إلى ﺑﻟدان عدة حول اﻟﻌﺎﻟم، ولاحظت فاير آي زيادة في الاختراقات بأسلوب هجمات التصيد خلال عمليات الاندماج والاستحواذ، كما يستهدف المهاجمون البيانات في السحابة الإلكترونية، بما في ذلك مزودي الخدمات السحابية وخدمات الاتصالات ومقدمي الخدمات الآخرين، بالإضافة إلى إعادة استهداف المؤسسات التي كانت ضحية في السابق.
وقال يورجن كوتشر، نائب الرئيس التنفيذي لتوصيل الخدمات لدى شركة فاير آي: “رأينا في فاير آي في العام 2018، استجابة الشركات للاختراقات بشكل أسرع من أي وقت مضى، لكننا رأينا أيضاً أن المهاجمين يصبحون أكثر تطوراً عندما يتبنون أساليب جديدة”.
وأضاف “يوضح تقرير M-Trends لعام 2019 أنه لا يوجد هناك قطاع آمن من هذه التهديدات، وهذا هو السبب في أنه من الإيجابي أن نرى أوقات الاستجابة للاختراقات تتقدم في جميع المجالات. ومع ذلك فإن معظم المهاجمين يحتاجون إلى بضعة أيام فقط داخل شبكة المؤسسة لإحداث أضرار باهظة، لذلك فإن المعركة على الجبهة الأمامية للهجمات الإلكترنية ستستمر في المستقبل المنظور”.
البوابة العربية للأخبار التقنية فاير آي: الشركات أضحت أكثر سرعة في تحديد أنشطة الهجمات الإلكترونية
إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنيةfrom البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2H3cYLy
via IFTTT