فيسبوك يخسر 15 مليون مستخدم أمريكي خلال العامين الماضيين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تقرير: فيسبوك يخسر 15 مليون من مستخدميه في الولايات المتحدة خلال العامين الماضيين

أظهر تقرير جديد نشرته شركة أبحاث السوق “إديسون ريسيرتش” Edison Research بأن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك خسر أكثر من 15 مليون من مستخدميه في الولايات المتحدة على مدى العامين الماضيين.

وبحسب التقرير، فإن أكثر من 67% من إجمالي عدد السكان في الولايات المتحدة فوق سن 12 عامًا قالوا إنهم يستخدمون فيسبوك في عام 2017. وفي عام 2018، انخفض هذا العدد إلى 62%، ثم انخفض مرة أخرى، إلى 61%، في عام 2019. وتُقدّر هذه النسبة مقارنة بعدد سكان الولايات المتحدة بنحو 172 مليون مستخدم حالي.

وكما هو معروف، فإن النسبة الأعلى للمستخدمين الذين هجروا فيسبوك كان من فئة الشباب. ففي عام 2017، استخدم 79% من الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 34 عامًا موقع فيسبوك، ثم انخفض هذا العدد إلى 67% في 2018 وإلى 62% في عام 2019. وهذا يعادل نحو 82 مليون مستخدم من 12 إلى 34 عامًا كانوا يستخدمون فيسبوك في عام 2017، مقارنةً مع 65 مليون مستخدم اليوم.

ومع أن فيسبوك خسرت المستخدمين الشباب على شبكتها الاجتماعية، إلا أنهم تحولوا إلى خدمة مشاركة الصور إنستاجرام التابعة لها، إذ ارتفعت نسبة المستخدمين الشباب على الخدمة من 64% في عام 2017 إلى 66% في عام 2019، بحسب تقرير “إديسون ريسيرتش”.

وظلت نسبة مستخدمي سناب شات في هذه الفئة العمرية عند 62% في العامين الماضيين. وشهد موقع تويتر انخفاضًا في عدد المستخدمين البالغين من العمر 12 إلى 34 عامًا، من 36% في عام 2017 إلى 29% في عام 2019. وفي الوقت نفسه، ارتفعت نسبة استخدام فيسبوك من المستخدمين الذين تتراوح أعمارهم بين 55 فما فوق، من 49% في عام 2017 و 2018 إلى 53% في عام 2019.

وعلى الرغم من الانخفاض الإجمالي في الاستخدام، لا يزال موقع فيسبوك هو أكثر مواقع التواصل الاجتماعي شعبية بالنسبة للأمريكيين الذين يبلغون من العمر 12 عامًا فما فوق. ففي عام 2015، قال 65% من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي أن فيسبوك كان العلامة التجارية التي استخدموها في أغلب الأحيان. والآن انخفضت هذا العدد إلى 52% هذا العام، مع أنه تفوق على إنستاجرام (16%) وسناب شات (13%).

تجدر الإشارة إلى أن شركة “إديسون ريسيرتش” أجرت هذه الدراسة من خلال إجراء مقابلات مع 1500 شخص عشوائي من سن 12 عامًا في شهري كانون الثاني/يناير وشباط/فبراير عبر الهاتف.

ولا يبدو أن نتائج الشركة تتوافق مع عدد المستخدمين النشطين شهريًا الذي سجله فيسبوك في أحدث تقرير للأرباح، والذي قال فيه إنه عدد المستخدمين في الولايات المتحدة وكندا ارتفع  خلال المدة بين عامي 2016 و 2018.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك يخسر 15 مليون مستخدم أمريكي خلال العامين الماضيين

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2IVWMgF
via IFTTT

6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعدك في حياتك اليومية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعدك في حياتك اليومية

لقد أصبح الذكاء الاصطناعي واقعًا يشاركنا حياتنا اليومية بل يقوم أيضًا بتغيير العالم من حولنا، حيث أصبحت معظم المجالات ذات الصلة بعملنا أو صحتنا أو ترفيهنا تعتمد عليه.

أصبح الكثير من الناس يعتمدون على المساعدات الصوتية مثل مساعد جوجل وأليكسا من أمازون، ولكن إذا كنت ترغب في الاستفادة بشكل أكبر من تقنيات الذكاء الاصطناعي في حياتك اليومية فهناك الكثير من التطبيقات التي تساعدك في ذلك.

فيما يلي 6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي يمكنك استخدامها في حياتك اليومية من أجل المتعة وزيادة الإنتاجية:

1- تطبيق Otter Voice Notes

6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعدك في حياتك اليومية

يتيح لك تطبيق Otter Voice Notes تسجيل وتدوين الملاحظات الصوتية بسهولة حيث يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لفهم والتقاط المحادثات الصوتية الطويلة التي تحدث بين عدة أشخاص وتحويلها لملفات نصية.

يمكنك من خلال التطبيق تذكر محادثاتك الصوتية والبحث فيها ومشاركتها مع الآخرين، ولذلك فهو يعتبر خيارًا مثاليًا للصحفيين والطلاب ورجال الأعمال على حدّ سواء، حيث يساعدهم على أن يكونوا أكثر تركيزًا وتعاونًا في الاجتماعات والمقابلات والمحاضرات والمحادثات المهمة الأخرى.

كما يتيح لك التقاط صور لإدراجها مع النص، وتشغيل الصوت بسرعات قابلة للتعديل، وتنظيم المحادثات في مجلدات، ويمكنك البحث عن طريق الكلمات الرئيسية للانتقال إلى الأجزاء المطابقة.

يمكنك أيضًا تصدير ملاحظاتك النصية في ملفات بصيغة TXT أو  PDF أو SRT أو نسخها إلى تطبيقات أخرى، وكذلك تصدير الملاحظات الصوتية كملف MP3، كما يتكامل مع تقاويم iOS وجوجل لتذكيرك بتسجيل اجتماعاتك، وتعيين المحادثات تلقائيًا.

التطبيق متاح مجانًا لكل من مستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي ولمستخدمي آيفون وآيباد عبر متجر آيتيونز.

2- تطبيق Ada ـــ دليلك الصحي

6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعدك في حياتك اليومية

يمكنك أن تخبر Ada بما تشعر من ألم أو الأعراض الظاهرة عليك ليساعدك ويقدم لك النصيحة اللازمة، وذلك من خلال دردشة تفاعلية شخصية يطرح Ada خلالها أسئلة بسيطة ويقارن إجاباتك مع الآلاف من الحالات المشابهة لمساعدتك في العثور على التفسيرات المحتملة لما تشعر به.

تم تطوير Ada من قبل مجموعة كبيرة من الأطباء والعلماء ليتعرف على مجموعة كبيرة من الأمراض والأعراض ابتداءًا من نزلات البرد حتى الأمراض النادرة.

بعد تقييمك سيقترح Ada ما يمكنك فعله وقد يشمل ذلك زيارة طبيب أو صيدلي أو أخصائي، أو طلب رعاية الطوارئ، كما يتيح لك التطبيق طباعة تقاريرك الصحية أو مشاركتها مع طبيبك.

التطبيق متاح مجانًا لمستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي، ولكن لا يوجد منه إصدار لمستخدمي أجهزة آي أو إس حتى الآن.

3- تطبيق Deep Art Effects

6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعدك في حياتك اليومية

يتيح لك تطبيق Deep Art Effects تحويل صورتك إلى أعمال  فنية بمساعدة خوارزميات التعلم الآلي وباستخدام الذكاء الاصطناعي مع الشبكات العصبية.

يقوم التطبيق بمحاكاة أنماط بعض أعظم رسامي التاريخ – مثل فان جوخ، ومونيه، وليوناردو دا فينشي، ومايكل أنجلو، وبيكاسو – وتطبيق هذه الانماط على صورك، حيث يوفر لك التطبيق أكثر من 40 فلتر لأساليب الفنانين المشهورين، كما يتيح لك مشاركة الأعمال الفنية التي قمت بإنشائها على حسابات التواصل الاجتماعي وعبر الرسائل.

ومن حيث حماية بياناتك وخصوصيتك تظل حقوق الصور دائمًا معك، ولا يتم تمرير الأعمال الفنية والصور إلى أطراف ثالثة، كما لا يتم حفظ أي صور وأعمال فنية على خوادم التطبيق.

التطبيق متاح مجانًا لكل من مستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي ولمستخدمي آيفون وآيباد عبر متجر آيتيونز، كما يمكنك الاشتراك من داخل التطبيق لإزالة العلامات المائية والحصول على المزيد من الميزات.

4- تطبيق Replika

6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعدك في حياتك اليومية

هذا التطبيق عبارة عن روبوت دردشة تفاعلي Chatbot يعتمد في عمله على الذكاء الاصطناعي، وويمكنك استخدامه عندما تحتاج للتحدث ولكنك لا تريد بالضرورة أن تتحدث مع شخص حقيقي.

يعتبر التطبيق واحدًا من تطبيقات المراسلة إلا أنك في هذه الحالة تقوم بمراسة شخص افتراضي يعتمد على الذكاء الاصطناعي وهو مصمم ليتعامل معك كما لو كان شخصًا حقيقيًا، وهو بذلك يوفر لك مكانًا آمنًا للحديث عن أفكارك ومشاكلك، كما أنه متاح لك على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع.

هذا التطبيق قادر على فهم أفكارك ومشاعرك وتحسين حالتك المزاجية، كما يمكنك من خلاله تعلم مهارات جديدة في التعامل والعمل على تحقيق أهداف مثل التفكير الإيجابي، وإدارة الضغوط النفسية.

التطبيق متاح مجانًا لكل من مستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي ولمستخدمي آيفون وآيباد عبر متجر آيتيونز.

5- تطبيق Gladiabots

Gladiabots هي لعبة استراتيجية يمكنك استخدامها لتعلم برمجة الذكاء الاصطناعي، حيث تتصارع فرق الروبوتات مع بعضها البعض في الساحة اعتمادًا على البرنامج الذي قمت ببرمجته لهم مسبقًا، بدلاً من التحكم فيها مباشرة.

لن يتطلب منك هذا التطبيق الحصول على دورة في البرمجة لكي تستخدمه، فهو مناسب للمبتدئين ويتيح لهم برمجة الذكاء الاصطناعي عبر مخططات سهلة، ولن تجد تعلماً عميقاً هنا فالأمر كله يدور حول تحديد محيطات وظروف تناسب الروبوتات أثناء المصارعة.

التطبيق متاح لمستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي، ولكن لا يوجد منه إصدار لمستخدمي أجهزة آي أو إس حتى الآن.

6- تطبيق Brain.fm

6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعدك في حياتك اليومية

يوفر لك تطبيق Brain.fm مجموعة من المقطوعات الموسيقية الُمصممة من قبل الذكاء الاصطناعي لتحسين التركيز والتأمل والنوم والاسترخاء خلال 15 دقيقة من الاستخدام اليومي.

كل ما عليك فعله هو تثبيت التطبيق واختيار الهدف الذي ترغب في تحقيقه، مثل التركيز أو الاسترخاء أو التأمل أو النوم ومن ثم سيبدأ التطبيق بتشغيل مقطوعات موسيقية وفقاً لاختياراتك.

التطبيق متاح مجانًا لكل من مستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي ولمستخدمي آيفون وآيباد عبر متجر آيتيونز

البوابة العربية للأخبار التقنية 6 تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي تساعدك في حياتك اليومية

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ESmKh8
via IFTTT

جوجل تختبر “الإعلانات القابلة للتسوق” ضمن خدمة الصور

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تختبر "الإعلانات القابلة للتسوق" ضمن خدمة الصور التابعة لها

قالت شركة جوجل إنها تعتزم تسهيل إمكانية تسوق مستخدمي خدمة البحث على الصور ضمن محرك البحث التابع لها من الخدمة مباشرةً، وذلك على نحو يشبه ما توفره خدمات الصور الأخرى، مثل إنستاجرام المملوكة لشركة فيسبوك.

وقالت الشركة في منشور على مدونتها إن دراسة حديثة أظهرت أن جوجل هو المكان الأول الذي يستخدمه المتسوقون الأمريكيون لاكتشاف أو العثور على علامة تجارية أو منتج جديد. وأضافت: “لقد رأينا أن 50% من المتسوقين عبر الإنترنت قالوا إن صور المنتج ألهمتهم للشراء، وبشكل متزايد، يتحولون إلى خدمة الصور من جوجل”.

وأضافت جوجل أنها لهذا السبب تستثمر في حلول التسوق عبر خدمتها، مثل صور جوجل. وكانت قد أطلقت في السابق ميزة “إعلانات التسوق” Shopping Ads ضمن الخدمة. أما الآن فقد بدأت اختبار ميزة جديدة باسم “الإعلانات القابلة للتسوق” Shoppable Ads ضمن خدمة الصور.

وأوضحت جوجل أن ميزة “الإعلانات القابلة للتسوق” ضمن خدمة الصور تأتي كطريقة إضافية تساعد المعلنين على التواصل مع المتسوقين. وهي تسمح للمعلنين بتضمين أكثر من عنصر قابل للشراء ضمن الصور التي تُنشر كإعلانات ضمن خدمة الصور.

وقالت الشركة إنها تختبر هذه الميزة حاليًا على نسبة صغيرة من الزيارات مع تجار تجزئة محددين، مع التركيز على طلبات بحث واسعة مثل “أفكار المكاتب المنزلية”، و “تصاميم بلاط الحمامات”، و “الفن التجريدي”.

أما عن طريقة عمل “الإعلانات القابلة للتسوق” فهي تظهر ضمن صور الإعلانات التي يدفع المعلنون لجوجل لإبرازها ضمن نتائج البحث عن الصور، ولكن المختلف هنا أن الصورة قد تكون لمكتب منزلي، وضمن الصورة يوجد بعض الأثاث القابل للشراء، فيقوم المعلن بإضافة اسم المنتج والسعر وتفاصيل الشحن على شكل فقاعات.

جوجل تختبر "الإعلانات القابلة للتسوق" ضمن خدمة الصور التابعة لها

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تختبر “الإعلانات القابلة للتسوق” ضمن خدمة الصور

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://aitnews.com/2019/03/07/%d8%ac%d9%88%d8%ac%d9%84-%d8%aa%d8%ae%d8%aa%d8%a8%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b9%d9%84%d8%a7%d9%86%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%a8%d9%84%d8%a9-%d9%84%d9%84%d8%aa%d8%b3%d9%88%d9%82/
via IFTTT

تخفيض أسعار هواتف آيفون للمرة الثانية في الصين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تخفيض أسعار هواتف آيفون للمرة الثانية في الصين

بدأ بائعو التجزئة على الإنترنت في الصين بتخفيض أسعار أجهزة هواتف آيفون للمرة الثانية خلال هذا العام، في الوقت الذي تتصارع فيه آبل مع تباطؤ المبيعات المستمر في أكبر سوق للهواتف الذكية في العالم.

وأعلن العديد من باعة الإلكترونيات عن تخفيضات على أجهزة آيفون هذا الأسبوع، وذلك بعد مرور شهرين من التخفيضات الجماعية التي أدت في شهر يناير/كانون الثاني إلى تخفيض أسعار بعض طرازات آيفون.

وقال متجر التجزئة Suning إنه سوف يخفض سعر جهاز iPhone XS بمقدار 1000 يوان (حوالي 150 دولار) عن سعره الرسمي، وذلك بعد أن خفض المتجر أسعار طرازات آيفون الأخرى في شهر يناير/كانون الثاني مع متاجر التجزئة الأخرى، لكن تلك التخفيضات استبعدت iPhone XS.

كما ذكر موقع Pinduoduo، وهو موقع للتجارة الإلكترونية يسمح لجهات خارجية ببيع المنتجات ومعروف ببيعه للبضائع الرخيصة، أنه سوف يبيع إصدار 64 جيجابايت من هاتف iPhone XS مقابل 6999 يوان، مما يشكل انخفاضًا يزيد عن 1000 يوان بالمقارنة مع السعر الرسمي للجهاز.

وأوضح عملاق التجارة الإلكترونية الصيني JD.com أنه سوف يقدم خصومات على مجموعة من منتجات آبل، بما في ذلك iPhone XS و XS Max، مع خصومات تصل إلى 1700 يوان (حوالي 250 دولار) على نموذج 256 جيجابايت من هاتف iPhone XS Max.

وبشكل يشابه Suning، فإن JD.com لم توفر خصمًا على أسعار هاتف iPhone XS في الجولى الأولى للتخفيض في شهر يناير/كانون الثاني.

ويعتقد العديد من الناس أن شركة آبل تسمح للبائعين بشراء جهاز آيفون بسعر الجملة بأسعار أقل من المعتاد، وذلك كي يتمكنوا من تقديم تخفيضات كبيرة للعملاء.

وانخفضت مبيعات آبل من الصين بنسبة 20 في المئة على أساس سنوي، وذلك وفقًا لأحدث تقرير للأرباح.

وأدى تباطؤ الطلب على الهواتف الذكية وزيادة المنافسة من العلامات التجارية المحلية إلى زعزعة هيمنتها في البلاد.

وتتعلق مشاكل آبل في الصين بعاملين رئيسيين هما الخطأ بشأن بتسعير أجهزتها في البلاد، وفشلها في تقديم ميزات تثير المستهلكين.

وقال الخبراء إن الكثير من مشاكل الشركة في الصين متعلقة بالتسعير، إذ تبلغ تكلفة هاتف iPhone XS Max نسخة 512 جيجابايت 1499 دولار في الولايات المتحدة، في حين أن تكلفته في الصين تبلغ ما يقرب من 1900 دولار.

وتنتشر قناعة لدى المستهلكين الصينيين تفيد بأن هواتف آيفون لا تستحق تكلفتها المبالغ فيها، فيما يوضح الخبراء أن الأسعار المرتفعة للغاية بالنسبة لأكبر سوق للهواتف الذكية في العالم ونقص الميزات المبتكرة بالمقارنة مع المنافسين المحليين هي السبب في تراجع هيمنتها.

وقالت آبل في وقت سابق إنها سوف تخفض سعر أجهزة آيفون في بعض الأسواق لتفسير تقلبات أسعار العملات، لكن الشركة الأمريكية لم تعدل بعد الأسعار الرسمية لأجهزتها التي تدرجها على موقعها على الإنترنت في الصين.

ودخلت آبل في شراكة مع شركة Ant Financial، وهي الذراع المالية لمجموعة علي بابا Alibaba Group، والعديد من البنوك المملوكة للدولة للسماح للمستهلكين بشراء أجهزة آيفون عبر قروض بدون فوائد.

البوابة العربية للأخبار التقنية تخفيض أسعار هواتف آيفون للمرة الثانية في الصين

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://aitnews.com/2019/03/07/%d8%aa%d8%ae%d9%81%d9%8a%d8%b6-%d8%a3%d8%b3%d8%b9%d8%a7%d8%b1-%d9%87%d9%88%d8%a7%d8%aa%d9%81-%d8%a2%d9%8a%d9%81%d9%88%d9%86-%d9%84%d9%84%d9%85%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ab%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9/
via IFTTT

3 عوائق أمام تبني الشركات للحوسبة السحابية وطرق التغلب عليها

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

3 عوائق أمام تبني الشركات الصغيرة والمتوسطة للحوسبة السحابية ونصائح للتغلب عليها

ليس سرًا أن الحوسبة السحابية أصبحت تقود الحركة نحو التحول الرقمي. وفي الواقع، وجد استطلاع حديث أن 83% من أعباء العمل في المؤسسات سوف تكون في السحابة بحلول عام 2020. ومع ذلك، لا تشمل الإحصائية الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم أو ما يُعرف اختصارًا بـ SMBs، التي ترددت تقليديًا في اعتماد الحوسبة السحابية، أو أي تقنية، في هذا الشأن.

وفي حين أن بعض الشركات الصغيرة والمتوسطة تدرك قيمة نقل عملياتها إلى السحابة، إلا أن العديد منها لا يزال يواجه عقبات تَحُول دون تحولها الرقمي. وتجدر الإشارة إلى أن المخاوف المتعلقة بالأمن والصيانة والتكاليف تثقل كاهل أصحاب الشركات الصغيرة، لا سيما أولئك الذين ليس لديهم شخص متخصص في تقنية المعلومات لإدارة كل شيء.

ومع ذلك، فإن ما لا تعرفه العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم هو أن السحابة يمكن أن تخفف من الضغوط اليومية لمراقبة أمن البيانات، وتؤوي أجهزة باهظة الثمن وتكرس فرقًا للحفاظ على كل شيء.

وفيما يلي نتحدث عن العوائق الثلاثة التي تقف في وجه تحول الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى الحوسبة السحابية، ونشرح لماذا تحتاج تلك الشركات على التخلص من مخاوفها بشأن هذه العوائق:

1- الأمن

 

في حين أن جميع الشركات معرضة لخطر اختراق البيانات والهجمات الإلكترونية، إلا أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تكون معرضة بشكل خاص للخطر. ووفقًا لدراسة “اتجاهات الشركات الصغيرة”، فإن 43% من الهجمات الإلكترونية تستهدف بشكل خاص الأعمال الصغيرة. ولسوء الحظ، وجدت نفس الدراسة أن 60% من الشركات الصغيرة التي تقع ضحية للاختراق ستخرج من السوق في غضون ستة أشهر من التعرض للاختراق.

مع أخذ ذلك في الاعتبار، ليس من المستغرب أن يمثل الأمان أحد العوائق التي تعيق تبني الشركات الصغيرة والمتوسطة للحوسبة السحابية. فعندما يتعلق الأمر بتأمين بيانات الشركات، فإن مفهوم نقل المعلومات إلى مكان لا يعيش داخل جدران العمل يمكن أن يكون مثيرًا للتوتر.

ومع ذلك، يمكن أن يؤدي الاحتفاظ بالبيانات المخزنة في محركات الأقراص الثابتة إلى عواقب وخيمة. فبحسب إحدى الدراسات، فإن أكثر من 140,000 تعطل في محركات الأقراص الثابتة تحدث كل أسبوع في الولايات المتحدة، ومعها تبلغ التكلفة التقديرية لهذا الفشل وما ينتج عنه من خلل في متوسط الشركات الصغيرة نحو 15,000 دولار في اليوم. هذا والمخاطر المحتملة لا تنتهي عند هذا الحد؛ فمن خلال الاعتماد على تلك الأقراص، تكون الشركات الصغيرة والمتوسطة أيضًا معرضة بشدة لهجمات انتزاع الفدية، إذ يمكن لقراصنة هذه الهجمات قفل بيانات الشركة على الأقراص الداخلية وحتى الخارجية التي تستخدم للنسخ الاحتياطي.

لذا فمن المهم للغاية أن تفهم الشركات الصغيرة تداعيات الامتناع عن نقل بياناتها إلى السحابة. فمع أن بيانات العمل لا تكون مخزنة داخل أجهزة الشركة، إلا أنه من السهل الوصول إليها، ثم أنها أكثر أمانًا إن خُزِّنت في السحابة.

2- الصيانة

 

وجد استبيان أجرته شركة Techaisle أن التحدي الأكبر الرابع الذي تواجهه الشركات الصغيرة والمتوسطة، بعد قيود الميزانية، والأمن المحمول والنمو المفرط للبيانات، هو العثور على أشخاص مؤهلين ومدربين لإدارة تطبيقات تقنية المعلومات لديهم. ولحل هذه المشكلة، يجب على الشركات الصغيرة والمتوسطة البحث عن مزود مراكز بيانات تُدار من قِبل موظفي تقنية المعلومات المحترفين ذوي الخبرة في بيئة السحابة والذين يكرسون أنفسهم للحفاظ على نجاح برامج عملائهم.

3- التكلفة

دائمًا ما تكون التكاليف المضافة إلى أعباء العمل للشركات الصغيرة موضع اهتمام للمالكين. ومع ذلك، فإن الانتقال إلى السحابة يجعل العمليات متاحة بسعر معقول للشركات الصغيرة. فبحسب شركة NSK، فإن 82% من الشركات قد وفرت على نفسها تكاليف إضافية عن طريق استخدام التقنية السحابية في أعمالها. فبدلًا من إنشاء نظام محلي يتطلب استثمارات سنوية في الصيانة وموظفي تقنية المعلومات المدربين، يقوم مزودو الخدمات السحابية بتجميع مواردهم لاستضافة مراكز البيانات واسعة النطاق لعملائهم من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم. وعلى الرغم من أن التحول إلى السحابة قد يأتي بتكاليف مرتفعة قليلًا في بادئ الأمر، مثل تكاليف التثبيت أو ترحيل البيانات، إلا أنه سيوفر على المدى الطويل على الشركات الصغيرة الكثير من المال.

وفي النهاية، يجب أن يعي أصحاب الشركات الصغيرة الذين يدعون بأن المخاوف بشأن الأمن والصيانة والتكلفة تمنعهم من نقل عملياتهم إلى السحابة، بأنهم معرضون لخطر التراجع لأن منافسيهم يتبنون التحول الرقمي.

البوابة العربية للأخبار التقنية 3 عوائق أمام تبني الشركات للحوسبة السحابية وطرق التغلب عليها

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ETCkZT
via IFTTT

جوجل تطرح Google Duplex للمزيد من مستخدمي Pixel

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تطرح Google Duplex للمزيد من مستخدمي Pixel

أعلنت شركة جوجل عن أنها تعمل على طرح نظام الذكاء الاصطناعي التابع لها جوجل دوبلكس Google Duplex، والذي يمكنه ترتيب المواعيد عبر الهاتف، لجميع هواتف بيكسل Pixel، بما في ذلك Pixel و Pixel 2 و Pixel 3، عبر مساعدها الصوتي Google Assistant ضمن 43 ولاية أمريكية

ويأتي التوسع بعد نهاية فترة الاختبار والتجريب للتكنولوجيا الجديدة التي بدأت في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي مع مستخدمي هواتف Pixel في عدد قليل من المدن الأمريكية الكبرى، بما في ذلك في نيويورك، وأتلانتا، وفينيكس، وسان فرانسيسكو.

وعلاوة على ذلك، سوف يتم طرحه للمزيد من أجهزة أندرويد وآي أو إس iOS في الأسابيع المقبلة، كما تقول جوجل.

ويعد نظام جوجل الجديد Google Duplex عبارة عن ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي ضمن المساعد الصوتي للشركة، وتسمح هذه الميزة للمساعد بإجراء حجوزات نيابة عن المستخدم، وذلك من خلال الاتصال التلقائي بالمطعم، وإجراء الحجز، وكل ذلك بواسطة صوت بشري طبيعي مشابه لصوت الإنسان.

وكانت الشركة قد كشفت النقاب عن Google Duplex خلال فعاليات مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O في العام الماضي.

وتوضح عملاقة البحث أنه سوف يتم استخدام ميزة Duplex لإجراء المكالمة بشكل يشابه ما هو معروض ضمن مقطع الفيديو التوضيحي أدناه.

ويعمد المساعد بعد إجراء الحجز إلى إرسال إشعار، ويحدد الموعد ضمن التقويم، ويرسل أيضًا رسالة تأكيد عبر البريد الإلكتروني.

وتقترح وثائق جوجل أن أي هاتف يعمل بنظام أندرويد مع مساعدها الذكي سوف يتمكن في النهاية من استخدام الميزة، بالإضافة إلى أجهزة آي أو إس iOS التي تستخدم تطبيق المساعد.

وينبغي أن يكون المطعم الذي ترغب في تناول الطعام به يستخدم خدمة حجز عبر الإنترنت تشترك مع جوجل، وإلا، فإن الميزة تتصل بالمطعم لمعرفة إمكانية الحجز.

ويعمل المساعد مباشرة مع Reserve من جوجل، وهي خدمة متعددة المنصات تابعة للشركة تسهل إدارة الحجوزات من خلال خدمات البحث والخرائط والتطبيقات والبوابات الأخرى التابعة للشركة.

وتلقت جوجل الكثير من الانتقادات بعد عرضها الأولي التجريبي لنظام Duplex في شهر مايو/آيار، وذلك لأن الميزة تحاكي الصوت البشري إلى حد كبير صعب تمييزه، لكنها وعدت في شهر يونيو/حزيران بأن المساعد الذي يستخدم Duplex سوف يعرف بنفسه أولاً.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تطرح Google Duplex للمزيد من مستخدمي Pixel

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2TluC3y
via IFTTT

فيسبوك تعلن عن تحول رئيسي يركز على الخصوصية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك تعلن عن تحول رئيسي يركز على الخصوصية

نشر مارك زوكربيرج Mark Zuckerberg، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك، منشورًا يوضح بعض الخطط المتعلقة بخدمات فيسبوك ورؤية الشركة للمستقبل فيما يتعلق بالخصوصية، في ظل تطلعها إلى استعادة ثقة الأشخاص.

وبشكل يخالف طريقة عملها اليوم، فإن مارك يوضح أن مستقبل المنصة سوف يركز على الخصوصية مع ميزات مثل التشفير الشامل، والتشغيل البيني بين تطبيقاتها المختلفة، مما يقلل من مدة الاحتفاظ بالبيانات والتخزين الآمن للبيانات الشخصية.

وقال مارك: “أدرك أن العديد من الناس لا يعتقدون أن فيسبوك يمكنها أو ترغب في بناء هذا النوع من المنصة التي تركز على الخصوصية لأننا بصراحة ليس لدينا في الوقت الحالي سمعة قوية لبناء خدمات حماية الخصوصية”.

وأضاف أن الشركة ركزت تاريخيًا على بناء أدوات توفر المزيد من المشاركة المفتوحة، لكنها أظهرت بشكل متكرر أنها قادرة على بناء وتطوير الخدمات التي يريدها الناس بشكل فعلي، بما في ذلك الرسائل الخاصة وميزة القصص.

وتركز الشركة بشكل كبير على التشفير الشامل لمنتجات مثل ماسنجر وإنستاجرام لمساعدة المستخدمين على الشعور بالأمان على المنصات.

وتريد فيسبوك التركيز على المحتوى الخاص سريع الزوال، والذي شكل عاملًا رئيسيًا لمعظم الشبكات الاجتماعية الحديثة في الآونة الأخيرة.

وترغب الشركة بتوفير أماكن بسيطة وودية للناس للتواصل، وتقديم الإحساس بالأمان الذي تفتقر إليه الآن.

وتخطط فيسبوك لتمكين التشفير من نوع نهاية لنهاية على خدماتها لمنع أي شخص، بما في ذلك الشركة نفسها، من الوصول إلى بيانات الأشخاص.

ويقدم تطبيق التراسل المملوك لها، واتساب، التشفير الشامل، والفكرة الكامنة وراء التحول القائم على الخصوصية مستوحاة بشكل كبير من واتساب.

كما تخطط فيسبوك لتوفير تخزين آمن لبيانات المستخدمين، لذلك لا داعي للقلق بشأن وصول الحكومات ووكلاء الأمن إلى المحادثات الخاصة.

ولن تقوم شركة التواصل الإجتماعي بتخزين البيانات في البلدان التي لا تحترم خصوصية المستخدم، بل إنها على استعداد للتعرض إلى الحظر في تلك البلدان لحماية بيانات المستخدمين.

وقال مارك: “قد يعني التمسك بهذا المبدأ أنه سوف يتم حظر خدماتنا في بعض البلدان، أو أننا لن نتمكن من الدخول إلى بلدان أخرى في أي وقت قريب. هذه مقايضة نحن على استعداد للقيام بها”.

وأضاف أنه لا يعتقد أن تخزين بيانات الأشخاص في بعض البلدان يعد أساسًا آمنًا بما يكفي لبناء مثل هذه البنية التحتية الهامة على الإنترنت.

وفيما يلي الأسس التي يقول زوكربيرج إن بناء فيسبوك يعتمد عليها:

التفاعلات الخاصة: يجب أن يكون لدى الناس أماكن بسيطة للتواصل، وأن يكون لديهم سيطرة واضحة على من يمكنه التواصل معهم، والثقة في أنه لا يمكن لأي شخص آخر الوصول إلى ما يشاركونه.

التشفير: يجب أن تكون اتصالات الأشخاص الخاصة آمنة، حيث يمنع التشفير أي شخص من مشاهدة ما يشاركه الأشخاص على الخدمة.

الحد من البقاء: يجب أن يكون الناس مرتاحين لكونهم أنفسهم، ويجب ألا يقلقوا بشأن أن ما يشاركونه الآن قد يعود لاحقًا لإيذائهم، لذلك لن نحتفظ بالرسائل أو القصص لفترة أطول من الضروري لتقديم الخدمة أو لفترة أطول مما يريده الأشخاص.

السلامة: يجب أن يتوقع الأشخاص أننا سوف نبذل قصارى جهدنا للحفاظ على سلامتهم على خدماتنا في حدود ما هو ممكن في الخدمة المشفرة.

العمل المشترك: يجب أن يتمكن الأشخاص من استخدام أي من تطبيقاتنا للوصول إلى أصدقائهم، ويجب أن يكونوا قادرين على التواصل عبر الشبكات بسهولة وأمان.

تخزين آمن للبيانات: يجب أن يتوقع الأشخاص أننا لن نخزن بيانات حساسة في البلدان ذات السجلات الضعيفة حول حقوق الإنسان مثل الخصوصية وحرية التعبير لحماية البيانات من الوصول إليها بشكل غير صحيح.

ويقول زوكربيرج إن التغييرات سوف تتم خلال السنوات القليلة المقبلة، حيث تخطط الشركة لإعادة بناء المزيد من خدماتها حول هذه الأفكار، وأنه يجب العمل من أجل عالم يستطيع فيه الناس التحدث بشكل خاص والعيش بحرية وهم يعلمون أن معلوماتهم لن تظهر إلا لمن يريدون ولن تستمر إلى الأبد.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تعلن عن تحول رئيسي يركز على الخصوصية

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2SPv0lI
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014