IDC: سوق الحواسب الشخصية مستمر في الانخفاض حتى 2023

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

IDC: سوق الحواسب الشخصية مستمر في الانخفاض حتى عام 2023

نشرت مؤسسة البيانات الدولية “آي دي سي” IDC تقريرًا جديدًا يتعلق بمستقبل سوق الحواسيب الشخصية، وقالت فيه إنها تتوقع أن تنخفض شحنات سوق الحواسيب، والتي تشمل الحواسيب الشخصية التقليدية والحواسيب اللوحية، بنسبة 3.3% في عام 2019.

وقالت الشركة في تقريرها إن انكماش السوق يأتي في أعقاب عام 2018، الذي شهد أيضًا انخفاضًا عامًا في الشحنات على الرغم من النمو الجيد للحواسيب الشخصية التجارية. ومن المتوقع أن يستمر الانخفاض في حجم الشحنات طوال السنوات الأربع المقبلة، إذ سوف ينكمش السوق إلى 372.6 مليون وحدة في عام 2023 بمعدل انخفاض سنوي مركب بنسبة 1.2%.

وتتوقع IDC أن ينمو سوق الحواسيب المحمولة التي تأتي مع شاشة قابلة للفصل عن القاعدة التي تضم لوحة المفاتيح بشكل متواضع على مدار خمس سنوات مع معدل نمو سنوي مركب يبلغ 4.6%. كما تعتقد الشركة أن هذه الفئة من المنتجات سيكون لها تأثير أقوى في القطاع التجاري حيث يركز البائعون اهتمامهم بشكل متزايد على قطاعي الأعمال والتعليم من أجل مبيعاتهم.

ومن المتوقع أن تحظى الحواسيب المحمولة من فئة “كروم بوك” Chromebook، التي تميل إلى أن تكون متمحورة حول التعليم، ببعض النمو، نظرًا لكون تلك الحواسيب من فئة الحواسيب القابلة للفصل. وسوف تستمر الحواسيب اللوحية بالانخفاض بمعدل انخفاض سنوي مركب يبلغ 4.4% مع تركيز السوق بشكل متزايد على مواسم العطلات. وقد أسفرت المنافسة بين اللاعبين الرئيسيين عن المزيد من العلامات التجارية التي تقلل من وجودها أو تضطرها للخروج من السوق تمامًا.

وتتوقع IDC أن يستمر انخفاض سوق الحواسيب الشخصية التقليدية، حيث يقابل انخفاض الطلب على حواسيب سطح المكتب فرص جديدة للحواسيب المحمولة، هذا وسوف يشهد سوق الحواسيب الشخصية انخفاضًا طفيفًا مع معدل سنوي مركب بنسبة 0.4% بين عامي 2019 و 2023.

ويُتوقع أيضًا أن تواجه أجهزة الحاسب المخصصة للألعاب، التي شهدت زخمًا خلال معظم عام 2018 ، بعض التحديات على المدى القصير حيث يتعامل السوق مع مخزون بطاقات الرسوميات الأقدم، وذلك تمهيدًا لتقديم أحدث العروض من شركة إنفيديا.

وعلى الرغم من التوقعات بانخفاض سوق الحواسيب الشخصية خلال عام 2019 مقارنة بعام 2018، إلا أنه من المتوقع أن تشهد الحواسيب المحمولة بعد النمو خلال العام الحالي. وتتوقع شركة IDC أن يتم إنجاز عدد كبير من مشروعات الترقية إلى نظام ويندوز 10، خاصةً مع انتهاء الدعم عن نظام ويندوز 7 مطلع العام المقبل.

وقال جاي تشو، مدير الأبحاث في برنامج مراقبة الحواسب الشخصية لدى IDC: “من المتوقع أن تشكل أجهزة الحاسب المحمولة ومحطات العمل المتنقلة والأجهزة اللوحية القابلة للفصل ما نسبته 53% من جميع شحنات الحواسيب الشخصية بحلول عام 2023”.

وأضاف تشو: “على الرغم من أن الحوسبة الشخصية تتم على عدد لا يحصى من الأجهزة والأماكن الناشئة مثل الحوسبة السحابية، إلا أن IDC تعتقد أنه لا يزال هناك مكان للأجهزة المحمولة التي يمكن أن تتطور لتناسب الأذواق المتغيرة مع الاحتفاظ بميزات مهمة ولكنها دون المستوى المطلوب مثل لوحة المفاتيح المادية”.

IDC: سوق الحواسب الشخصية مستمر في الانخفاض حتى عام 2023

البوابة العربية للأخبار التقنية IDC: سوق الحواسب الشخصية مستمر في الانخفاض حتى 2023

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XGY82a
via IFTTT

باحثان أمنيان يدحضان أسطورة أن حواسب ماك عصية على الاختراق

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

باحثان أمنيان يدحضان أسطورة أن حواسب ماك عصية على الاختراق

كشف باحثان في إحدى شركة أمن المعلومات عن حيل بسيطة تسمح للمتسللين باختراق أجهزة ماك من شركة آبل، وذلك في محاولة لدحض الأسطورة القائلة بأن حواسب ماك عصية على المخترقين مقارنة بالحواسيب الشخصية العاملة بنظام ويندوز من مايكروسوفت.

ومع أن كثيرًا من الناس يعتقدون أن حواسيب ماك أكثر أمانًا من حواسيب ويندوز، إلا أن الأمر يتعلق في المقام الأول، ليس بمستوى الحماية العالي الذي توفره حواسيب آبل، بل في أن المخترقين يزهدون في تكبد عناء البحث عن ثغرات فيها نظرًا لقلة المستخدمين لهذه الأجهزة، وبالتالي قلة الاستفادة منها.

وتحدث باحثان من شركة أمن المعلومات “كراودسترايك” Crowdstrike، وهما الرئيس التنفيذي، جورج كورتس، والرئيس التقني، ديميتري ألبروفيتش، خلال مشاركتهما في مؤتمر RSA الأمني عن حيل الاختراق التي استخدماها للقيام بأشياء سيئة على حواسيب ماك.

وقال المسؤولان التنفيذيان في “كراودسترايك” إن المهاجمين يستطيعون خداع مستخدمي ماك وجعلهم ينزلون برامج خبيثة ومن ثم الحصول على وصول عميق إلى الحاسب. كما كشفا عن أدوات لنهب كلمات المرور وإنشاء أبواب خلفية في الأجهزة، مما يسمح للمتسللين بإمكانية الوصول المتكرر.

ويأتي عرض شركة “كراودسترايك” في أعقاب ثغرة تم العثور عليه في تطبيق “فيس تايم” من آبل، والتي كان من الممكن أن تجعل المتسللين يستمعون إلى مستخدمي آيفون دون علمهم، بالإضافة إلى ثغرة في سلسلة المفاتيح، التي تخزن كلمات المرور للتطبيقات المتصلة بجهاز ماك.

وللحفاظ على سلامة مستخدمي حواسيب ماك، يوصي كورتس وألبروفيتش بتفعيل ميزة Gatekeeper من آبل طوال الوقت، وذلك للمساعدة في التأكد من أن البرامج تأتي من مصدر مضمون. كما اقترحا تعطيل وحدات الماكرو، وهي ميزة في بعض منتجات مايكروسوفت خاصةً برامج أوفيس المكتبية، إن كانت تُستخدم على جهاز ماك. كما شدد الباحثان على تعطيل ميزة في متصفح الويب سفاري التابع لآبل التي تفتح بعض الملفات تلقائيًا، والتي قد تكون برامج ضارة.

وقال الباحثان أيضًا إنهما عثرا على ثغرة في نظام ماك أو إس كانا قد أبلغا شركة آبل بها. وقال ألبروفيتش إن آبل تعمل في الوقت الراهن على بناء تصحيح أمني للثغرة، ويُحتمل أن يتم تضمينه في تحديث برنامج ماك أو إس القادم.

البوابة العربية للأخبار التقنية باحثان أمنيان يدحضان أسطورة أن حواسب ماك عصية على الاختراق

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2UuQshs
via IFTTT

بزنس إنسايدر: زوكربيرج يملك ممرًا سريًا للهروب من الشركة في حالات الطوارئ

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

زوكربيرج يملك ممرًا سريًا للهروب من الشركة في حالات الطوارئ ويحظى بحماية كرؤساء الدول

أفاد تقرير إخباري بأن الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة فيسبوك، مارك زوكربيرج، يملك ممرًا سريًا للهروب تحت قاعة المؤتمرات في مقر الشركة، وذلك لاستخدامه في حالات الطوارئ، وذلك بعد أن أدرك أنه أصبح؛ بسبب شركته، يواجه خطر التعرض للكثير من الكارهين.

وذكر التقرير، الذي نشره موقع “بزنس إنسايدر” Business Insider، أن زوكربيرج كان لا يدرك أهمية الحماية ويصر على التجوال وحده في بادئ الأمر وذلك مطلع العقد الحالي، إذ كان يقرر من تلقاء نفسه الخروج من المكتب، أو الذهاب لممارسة رياضة العدو، أو إلى الحانة، تاركًا موظفيه الأمنيين يهرعون ليؤدوا مهمة حمايته.

ونقل الموقع عن أحد مصادره قوله: “لقد كان في منتصف العشرينات من عمره … كان يطور برنامجًا يعتقد أنه كان جيدًا … في الوقت الذي لم يكن يدرك فيه أن هناك كارهين يتربصون به”. ثم أدرك زوكربيرج الخطر المحدق به، فأصبح الملياردير الشاب أكثر قبولًا للحضور المستمر للحماية الأمنية. وأصبحت أنماط حياته التي تتم مراقبتها عن كثب أكثر شبهًا برئيس دولة أكثر من مجرد مهندس نموذجي يبلغ عمره الآن 34 عامًا، حيث تعكس الممارسات الأمنية الأكثر صرامة الزيادة في تحصينات فيسبوك على مر السنين.

وذكر التقرير أن الحماية لا تنطبق على زوكربيرج وحده، إذ تعمل فيسبوك على حماية عشرات الآلاف من الموظفين والعمال المتعاقدين، وهي تعاني من صراع بين الحفاظ على بيئة العمل الحرة للمهندسين، وبين حماية أمن موظفي واحدة من أكثر الشركات جدلًا حول العالم.

أما زوكربيرج، فهو فعلًا يخضع على غرار رؤساء الدول لحماية أمنية مشددة خارج منزله، وإن قرر الذهاب إلى أي مكان فإن فريقه الأمني يسبقه إليه للتأكد من أنه آمن، كما يقوم الفريق بمراقبة حركة المرور وتعديل طريقه إن لزم الأمر. وخلال الاجتماعات، فإن الحرس ينتشرون بين الموظفين بملابس مدنية للتصرف بسرعة إن حاول أحدهم إيذاء زوكربيرج.

ولا يعمل زوكربيرج عادة في مكتب محاصر مثل مسؤول تنفيذي تقليدي. وبدلاً من ذلك، فإن طاولته المعتادة تقع في الطابق الأرضي لمقر فيسبوك، ولكن موظفي الحماية يجلسون بالقرب من الطاولة أثناء عمله في حالة وجود تهديدات أمنية. ومع أن مكاتب فيسبوك تُبنى فوق مرآب سيارات الموظفين مباشرةً، إلا أنه يُمنع أن تقف أي سيارة تحت مكتب زوكربيرج، بسبب المخاوف من خطر السيارات المفخخة.

وتمتاز قاعة المؤتمرات الكبيرة ذات الجدران الزجاجية في وسط المساحة بالقرب من مكتبه بأنها مزودة بنوافذ مقاومة للرصاص وزر طوارئ. وهناك أيضًا شائعة مستمرة بين موظفي فيسبوك مفادها أن لديه ممرًا سريًا يؤدي إلى مرآب السيارات لإخلائه بسرعة في حالة الخطر.

ونقل التقرير عن موظفي فيسبوك أن فريق الحماية يتكون 70 شخصًا بقيادة العميل السابق في الخدمة السرية الأمريكية، جيل ليفنز جونز. وفي شهر تموز/يوليو الماضي، وافقت إدارة فيسبوك على تخصيص 10 ملايين دولار لحماية زوكربيرج وعائلته لمدة عام.

يُشار إلى أن زوكربيرج، الذي يحظى بشعبية واسعة مع أكثر من 118 مليون متابع على صفحته على فيسبوك، يواجه أيضًا بسبب سياسات الشركة والفضائح المتكررة تهديدات شديدة، إذ يتلقى العديد من التهديدات بالقتل كل أسبوع، ويقوم الفريق الأمني بمراقبة الشبكة لاكتشاف التهديدات.

البوابة العربية للأخبار التقنية بزنس إنسايدر: زوكربيرج يملك ممرًا سريًا للهروب من الشركة في حالات الطوارئ

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ESQN70
via IFTTT

المرشحة للرئاسة الأمريكية تتهعد بتفكيك عمالقة التكنولوجيا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

المرشحة للرئاسة الأمريكية تتهعد بتفكيك عمالقة التكنولوجيا

 

تعهدت السناتور إليزابيث وارن Elizabeth Warren يوم أمس الجمعة بتفكيك عمالقة التكنولوجيا، بما في ذلك أمازون وجوجل وفيسبوك، في حال تم انتخابها كرئيس للولايات المتحدة، وذلك في سبيل تعزيز المنافسة في قطاع التكنولوجيا.

وقالت وارن إن عمالقة التكنولوجيا في طريقهم للوصول إلى القمة قد اشتروا قائمة طويلة من المنافسين المحتملين مثل استحواذ فيسبوك على إنستاجرام، مضيفة أنهم “استخدموا معلوماتنا الخاصة من أجل الربح، وألحقوا الضرر بالشركات التجارية الصغيرة وخنقوا الابتكار”.

وأوضحت المرشحة للرئاسة الأمريكية أنها سوف ترشح مشرعين يودون تفكيك صفقات الاستحواذ واندماجات التكنولوجيا غير المشروعة والمناهضة للمنافسة، مثل صفقات شراء فيسبوك لواتساب وإنستاجرام، وصفقات أمازون لشراء Whole Foods و Zappos، وصفقات جوجل للاستحواذ على Waze و Nest و DoubleClick.

وتأثرت أسهم عمالقة التكنولوجيا بشكل طفيف، إذ انخفضت أسهم جوجل وفيسبوك بنسبة 0.5 في المئة، بينما تراجعت أسهم أمازون بنسبة 0.9 في المئة.

فيما تجاهل المستثمرون تعليقاتها، إذ من النادر أن تسعى الحكومة إلى إلغاء صفقة مكتملة، وتعد جهود الحكومة لتفكيك مايكروسوفت أكثر الحالات شهرة في الذاكرة الحديثة، حيث فازت وزارة العدل بالبداية في عام 2000، لكن تم عكس الفوز عند الاستئناف وانتهت القضية.

كما اقترحت وارين تشريعًا يتطلب من عمالقة التكنولوجيا، مثل جوجل وأمازون الذين يقدمون خدمات التسوق عبر الإنترنت، الامتناع عن التنافس على منصتهم الخاصة. وهذا من شأنه، على سبيل المثال، منع أمازون من البيع على منصة Amazon Marketplace الخاصة بها.

وتعرض عمالقة التكنولوجيا للتدقيق بسبب دورهم في إزاحة الشركات القائمة، إذ استبدلت شركة أمازون المحلات التقليدية، كما واجهت انتقادات بسبب عمال المخازن ذوي الأجور المتدنية.

فيما أثارت شركة فيسبوك غضب المشرعين بسبب فقدان بيانات المستخدمين وعدم فعل المزيد لوقف التدخل الأجنبي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016.

في حين اشتبكت جوجل مع شركات أصغر حجمًا مثل Yelp حول مواقع البحث وأثارت مخاوف من أنها سوف تلتزم بسياسات الرقابة على الإنترنت ومراقبة الإنترنت إذا ما دخلت سوق محركات البحث في الصين.

وعقد الكونغرس سلسلة من جلسات الاستماع خلال العام الماضي للبحث في هيمنة عمالقة التكنولوجيا.

وأوضحت NetChoice، وهي مجموعة تجارية للتجارة الإلكترونية تضم فيسبوك وجوجل، إن خطة وارن سوف تؤدي إلى ارتفاع الأسعار.

وقال كارل زابو Carl Szabo، نائب الرئيس والمستشار العام لمجموعة NetChoice: “السناتور وارن مخطئة في تأكيدها على أن أسواق التكنولوجيا تفتقر إلى المنافسة”، مضيفًا أنه لم يحدث من قبل أن أصبح لدى المستهلكين والعمال المزيد من الوصول إلى السلع والخدمات والفرص عبر الإنترنت.

فيما وصفت منظمة “المعرفة العامة”، وهي مجموعة سياسات تقنية، خطة وارن بأنها خطوة نحو حماية الجيل التالي من الشركات، لكنها لم تصل إلى مستوى الدعم الكامل لتفكيك عمالقة التكنولوجيا.

وتعد شركات التكنولوجيا من أكبر المانحين السياسيين، إذ أنفقت جوجل 21 مليون دولار على نشاطات الضغط السياسي في 2018، بينما أنفقت أمازون 14.2 مليون دولار، في حين أنفقت فيسبوك 12.62 مليون دولار.

البوابة العربية للأخبار التقنية المرشحة للرئاسة الأمريكية تتهعد بتفكيك عمالقة التكنولوجيا

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Tr4RPf
via IFTTT

الأمم المتحدة: كوريا الشمالية سرقت العملة الرقمية عبر القرصنة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الأمم المتحدة: كوريا الشمالية سرقت العملة الرقمية عبر القرصنة

استخدمت كوريا الشمالية الهجمات الإلكترونية وتكنولوجيا البلوك تشين للتحايل على العقوبات الاقتصادية والحصول على العملات الأجنبية، وذلك وفقًا للجنة الخبراء التي ترفع تقاريرها إلى مجلس الأمن الدولي.

وقالت اللجنة في تقريرها السنوي للجنة العقوبات التي فرضها مجلس الأمن على كوريا الشمالية إن بيونغ يانغ جمعت حوالي 670 مليون دولار من العملات الأجنبية والافتراضية من خلال السرقات الإلكترونية باستخدام تكنولوجيا البلوك تشين لتغطية مساراتها.

وتعد هذه المرة الأولى التي تعطي فيها اللجنة تفاصيل حول كيفية حصول كوريا الشمالية على العملة الأجنبية من خلال الهجمات الإلكترونية.

وأوصت اللجنة في تقريرها بأن تقوم الدول الأعضاء بتعزيز قدرتها على تسهيل تبادل المعلومات حول الهجمات الإلكترونية التي تقوم بها جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مع الحكومات الأخرى ومع مؤسساتها المالية الخاصة من أجل كشف ومنع محاولاتها للتهرب من العقوبات.

ويقول التقرير الكامل، الذي وافق عليه أعضاء مجلس الأمن، إن كوريا الشمالية شنت هجمات إلكترونية على مؤسسات مالية أجنبية في الفترة من 2015 إلى 2018.

وجاءت العقوبات الاقتصادية على بيونغ يانغ بسبب برامجها النووية والصاروخية، وفرضت هذه العقوبات قيوداً على صادرات كوريا الشمالية من الفحم، وهو المصدر الرئيسي للنقد الأجنبي.

وقالت اللجنة إن الحكومة سرقت الأموال من خلال الهجمات الإلكترونية، الأمر الذي ساعدها على تكوين مجموعة من الأموال غير المشروعة التي نمت منذ عام 2016.

ويعتقد أن هذه الهجمات تتم بواسطة فرق متخصصة داخل الجيش الكوري الشمالي، وهي الآن جزء هام من سياسة حكومة كوريا الشمالية.

وتعرضت المعلومات الشخصية لأكثر من 10 مليون مستخدم لمنصة التجارة الإلكترونية الكورية الجنوبية Interpark للسرقة من خلال الهجمات الإلكترونية، وطالب القراصنة بمبلغ إجمالي قدره 2.7 مليون دولار على شكل فدية مقابل إعادة البيانات المسروقة.

ويعتقد خبراء الأمم المتحدة أن الهجمات كانت تهدف إلى الحصول على العملات الأجنبية، وقالت اللجنة إن العملات الافتراضية توفر لبيونغ يانغ المزيد من الطرق للتهرب من العقوبات، بالنظر إلى أنه من الصعب تعقبها، وأشارت إلى أن التقنيات المستخدمة في هذا المجال تتطور بسرعة.

وكانت كوريا الشمالية قد شنت خمس هجمات ناجحة على الأقل ضد منصات تبادل العملة في آسيا بين شهري يناير 2017 وسبتمبر 2018، وبحسب تقديرات اللجنة فقد بلغت الخسائر 571 مليون دولار.

كما يشتبه في استخدام كوريا الشمالية لتكنولوجيا البلوك تشين، التقنية الأساسية وراء العملات الافتراضية، للالتفاف حول القيود المالية.

وكانت الشركات الكورية الشمالية نشطة في منصات التواصل الإجتماعي، حيث استخدمت منصات مثل يوتيوب وإنستاجرام لتسويق المعدات العسكرية في البلاد، والتي تخضع مبيعاتها للعقوبات الدولية.

وجرى استخدام WeChat، وهو تطبيق تراسل تابع لشركة التكنولوجيا الصينية تينسنت هولدنجز، لعمليات نقل الممنوعات في البحر، وإرسال الإحداثيات، وتأكيد هوية السفن، وتسهيل التجارة غير المشروعة، وكشف التقرير عن 148 حالة تهريب مؤكدة.

البوابة العربية للأخبار التقنية الأمم المتحدة: كوريا الشمالية سرقت العملة الرقمية عبر القرصنة

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2EL2bSt
via IFTTT

مايكروسوفت: سكايب للويب لا تعمل على سفاري وأوبرا وفايرفوكس

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت: سكايب للويب لا تعمل على سفاري وأوبرا وفايرفوكس

أكدت مايكروسوفت أن النسخة المحسنة من سكايب للويب لا تعمل على العديد من المتصفحات، بما في ذلك سفاري وفايرفوكس وأوبرا، إذ لا يدعم الإصدار المحدث سوى متصفح مايكروسوفت إيدج وجوجل كروم، إلى جانب المتصفحات القائمة على مشروع Chromium مثل Vivaldi.

وقال المتحدث باسم الشركة: “إن هذه الخدمة تتطلب تقنية يتم تنفيذها بشكل مختلف عبر مختلف المتصفحات. لذا، قررت مايكروسوفت إعطاء الأولوية لتوفير سكايب للويب على متصفحي إيدج وكروم بالاعتماد على قيمة العملاء”.

وبالرغم من أن هذا التغيير مزعج بالنسبة للكثيرين، إلا أنه ليس مستغرب، إذ بدأت الشركة في الشهر الماضي بتحذير مستخدمي فايرفوكس وسفاري وأوبرا بأن نسخة سكايب للويب لم تعد تدعم المتصفحات الخاصة بهم، وأنه يجب عليهم استخدام مايكروسوفت إيدج أو جوجل كروم بدلاً من ذلك.

وكانت الشركة قد كشفت عن نسخة سكايب للويب لأول مرة في عام 2014، وقامت بطرحها بشكل علني لجميع المستخدمين في عام 2016.

ولم تحدد مايكروسوفت التقنية الأساسية التي تمنع سكايب للويب من دعم المتصفحات الأخرى، لكنها تشير على الأرجح إلى WebRTC، وهي تقنية مفتوحة المصدر تمكن المتصفحات من دعم الاتصالات في الوقت الحقيقي.

وتعتمد عملاقة البرمجيات على WebRTC في نسخة سكايب لسطح المكتب، مع الإشارة إلى أن خدمات واتساب وماسنجر من فيسبوك لا تدعم أيضًا المكالمات الصوتية والمرئية في متصفح سفاري.

وقامت الشركة على مر السنين بنقل سكايب من عملاء الحافة إلى نموذج التطبيقات الموزعة سحابيًا ومن ثم إلى البنية المركزية.

واشتكى العديد من مستخدمي سفاري وفايرفوكس عندما اكتشفوا أن أحدث نسخة من سكايب للويب، والتي تقدم ميزات جديدة بما في ذلك دعم المكالمات الفيديوية عالية الوضوح، ولوحة تنبيهات مجددة، ومكتبة وسائط، لم تكن تعمل على المتصفحات الخاصة بهم.

واكتشف البعض أنه بإمكانهم استخدام إصدار سكايب للويب الجديد عن طريق تغيير وكيل المستخدم في فايرفوكس لمحاكاة كروم.

وقد يشكل هذا التحول مصدر قلق بالنسبة لخدمة سكايب التي كانت تهمين سابقًا على سوق تطبيقات التراسل المرئية، لكنها فقدت على مر السنين المستخدمين لصالح خدمات منافسة، مثل واتساب وماسنجر من فيسبوك و Hangouts من جوجل و WeChat من تينسنت.

وأوقفت نسخة سكايب للويب في العام الماضي دعم أنظمة التشغيل كروم أو إس Chrome OS ولينكس Linux.

وأضاف المتحدث باسم مايكروسوفت في بيانه أن نسخة سكايب للويب تدعم فقط نظامي التشغيل ويندوز 10 و MacOS X 10.12 أو نسخ أعلى، فيما يستمر تطبيق سكايب لسطح المكتب بدعم نطاق أوسع من أنظمة التشغيل.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت: سكايب للويب لا تعمل على سفاري وأوبرا وفايرفوكس

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2HavfGL
via IFTTT

يوتيوب تعتزم إضافة ميزة التحقق من الوقائع لنتائج البحث

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يوتيوب تضيف ميزة التحقق من الوقائع لنتائج البحث

تعمد منصة يوتيوب إلى طرح ميزة جديدة للتحقق من المحتوى عبر موقعها على الويب، وذلك مع تطلعها إلى تقليل حجم المعلومات المضللة والأخبار المزورة في خدمة مشاركة الفيديو.

وتحاول يوتيوب مكافحة طوفان المعلومات المضللة على منصتها من خلال إنشاء مربعات معلومات للتحقق من الحقائق عندما يبحث المستخدمون عن مواضيع “عرضة للإعلام الخاطئ”.

وتتجه المنصة إلى توفير لوحة معلومات تظهر عندما يتصفح المستخدمون مقاطع فيديو حول موضوعات تتعرض لنظرية المؤامرة والمعلومات الخاطئة، بحيث تظهر مربعات الحقائق أعلى مقاطع الفيديو وأسفل موضوعات البحث الخاصة بها.

وشهدت خدمة مشاركة الفيديو انتشار مجموعة كبيرة من الأخبار المزورة ومقاطع الفيديو المتعلقة بنظرية المؤامرة على منصتها، وهي تضاعف من جهودها الرامية إلى تطهير يوتيوب من المحتوى المريب في محاولة للرد على الانتقادات.

وقال متحدث باسم الشركة لشبكة سي بي إس نيوز CBS News: “كجزء من جهودنا المستمرة لبناء تجربة إخبارية أفضل على موقع يوتيوب، فإننا نقوم بتوسيع لوحات المعلومات لدينا من أجل إجراء تحقق من فيديوهات الناشرين المؤهلين على المنصة”.

يذكر أن المنصة لن تجري عمليات تحقق فردية بالنسبة لمقاطع الفيديو، كما لن تظهر لوحات المعلومات عندما يشاهد المستخدمون مقاطع الفيديو، وبدلًا من ذلك، سوف تظهر في نتائج البحث، إذ لا تخطط الشركة لإزالة مقاطع الفيديو، حتى في حال تم التحقق من أنها تحتوي على معلومات خاطئة.

ويتم توفير مربعات الحقائق من خلال الشركاء المعتمدين من الجهات الخارجية ليوتيوب الذين يخضعون لإرشادات وتوجيهات الشركة الأم جوجل، على أن تتضمن المربعات عبارات مثل “تنبيه خداعي” و “مزيف” لتحذير المستخدمين.

وتهدف يوتيوب، التي خضعت لتدقيق شديد فيما يتعلق بسماحها للأخبار المزيفة والمعلومات الخاطئة بالانتشار عبر منصتها، إلى توفير ما يكفي من المعلومات السياقية حول مقاطع الفيديو للمستخدمين حتى يتمكنوا من اتخاذ قرارات أكثر استنارة بشأن ما يجب مشاهدته.

وفرضت الشركة في العام الماضي حظرًا على القناة المثيرة للجدل InfoWars بعد أن تعرضت لضغط بسبب قيام أليكس جونز Alex Jones، صاحب القناة والمروج لنظرية المؤامرة، بنشر خطاب يحض على الكراهية.

وتأتي هذه الخطوة بعد إعلان المنصة في وقت سابق عن إعادتها تنظيم خوارزمية التوصية الخاصة بها، والتي تقترح مقاطع فيديو جديدة للمستخدمين، لمنع الترويج لنظريات المؤامرة والمعلومات الخاطئة، مما يعكس رغبة متزايدة في الحد من المعلومات المضللة على أكبر منصة للفيديو في العالم.

البوابة العربية للأخبار التقنية يوتيوب تعتزم إضافة ميزة التحقق من الوقائع لنتائج البحث

إنت كنت تشاهد ما تقرأ الآن فاعلم أن هذا المحتوى مستخدم بشكل غير شرعي في هذا الموقع، ومصدره الأصلي موقع البوابة العربية للأخبار التقنية

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2H9TYuU
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014