أوبو تؤكد إطلاق سلسلة Reno الجديدة في الإمارات منتصف أبريل الجاري

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أوبو تؤكد إطلاق سلسلة Reno الجديدة في الإمارات منتصف أبريل الجاري

أعلنت شركة “أوبو” Oppo عزمها طرح سلسلة هواتفها الذكية الجديدة OPPO Reno في سوق دولة الإمارات العربية المتحدة لتكون بذلك أول سوق دولية تستقبل هذه السلسلة خارج الصين. ومن المقرر الكشف رسميًا عن السلسلة الجديدة في دولة الإمارات يوم 16 نيسان/أبريل الجاري.

وقالت الشركة الصينية في بيان: “وتجسيدًا لرؤية OPPO الإبداعية، ستأتي سلسلة هواتف Reno بمثابة محفز لتطوير الهواتف الذكية التي تنتجها الشركة، وستكون أيضًا أول منتج تطلقه بعد إعلانها عن إعادة توجيه محفظتها للتركيز على توفير تجربة متميزة للمستهلكين الشباب”.

وأضافت أوبو أن اختيار دولة الإمارات العربية المتحدة يأتي كأول سوق دولية لسلسلة OPPO Reno نظرًا للأهمية الاستراتيجية التي توليها الشركة لمنطقة الشرق الأوسط في إطار استراتيجية توسعها العالمية. ففي ربيع العام الجاري، أطلقت OPPO عملياتها في المملكة العربية السعودية للمرة الأولى، وافتتحت مركزها الإقليمي الثاني في منطقة الشرق الأوسط في دولة الإمارات العربية المتحدة، وأعلنت أيضًا دخولها أسواقًا جديدة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بافتتاح عدة مكاتب تمثيلية في المملكة المتحدة وتركيا وبولندا.

وتتميز سلسلة OPPO Reno الجديدة بمفهوم جديد كليًا للمنتجات من حيث فلسفة التصميم ونموذج التواصل، فهي مصممة خصيصًا للشباب الطموحين ممن يسعون وراء أحلامهم ويعبرون عن أنفسهم ويبتكرون التوجهات الجديدة. ومن شأن سلسلة OPPO Reno أن تعزز القدرات الإبداعية لدى المستخدمين بفضل مظهرها الأنيق وتصميمها المبتكر. وباستخدام هواتف Reno، يمكن للشباب الطموحين الذين يرون الحياة من منظور فريد أن يعبروا عن إلهامهم الفني عبر ابتكار وتصميم أساليبهم الخاصة.

وما من تجربة موحدة توفرها سلسلة OPPO Reno لجميع المستخدمين، فكل واحد منهم سيكون قادرًا على خوض تجربته المتفردة عن غيره. وقبل إطلاق السلسلة، تعاونت OPPO مع عدد من الفنانين حول العالم لتسليط الضوء على إمكانات هواتف Reno، وتم الآن الكشف عن سلسلة من الأعمال الفنية الغنية بالألوان وتوفير لمحة خاطفة على أبرز مميزات هواتف OPPO Reno.

ودخلت OPPO سوق الهواتف الذكية العالمية في عام 2011، وأصبحت منذ ذلك الحين إحدى أشهر علامات الهواتف الذكية في العالم خاصة بين الشباب، وبات أكثر من 250 مليون عميل من جميع أنحاء العالم يستخدمون هواتفها الذكية.

ومن المقرر إطلاق سلسلة هواتف OPPO Reno الجديدة رسميًا في السوق الإماراتية يوم 16 أبريل 2019 في دبي. وسيتوفر مزيد من المعلومات عن هذا الإطلاق خلال الأيام المقبلة.

البوابة العربية للأخبار التقنية أوبو تؤكد إطلاق سلسلة Reno الجديدة في الإمارات منتصف أبريل الجاري



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2CJZyQL
via IFTTT

كينغستون ديجيتال تطرح بطاقات ذاكرة microSD فائقة التحمل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كينغستون ديجيتال تطرح بطاقات ذاكرة microSD فائقة التحمل

أعلنت شركة “كينغستون” Kingston اليوم عن طرح مجموعة جديدة من”بطاقات ذاكرة مايكرو إس دي فائقة التحمل” High Endurance microSD Cards، التي صُممت خصيصًا للتطبيقات التي تتطلب عمليات كتابة مكثفة مثل كاميرات المراقبة المنزلية، وكاميرات السيارات، والكاميرات التي تثبت على الجسم.

وقالت الشركة المتخصصة في حلول التخزين: “إذ تعتمد التطبيقات التي تتطلب عمليات كتابة مكثفة في عملها على مستويات رفيعة من الأداء والموثوقية، توفر بطاقات ذاكرة مايكرو إس دي الجديدة فائقة التحمل من كينغستون أرقى مستويات المتانة وقدرات التخزين الكبيرة والقدرة على العمل لفترات طويلة لمواكبة المتطلبات الفريدة والخاصة بكاميرات المراقبة الأمنية المنزلية والكاميرات المثبتة على السيارات”.

وأضافت كينغستون أن “بطاقات ذاكرة مايكرو إس دي الجديدة فائقة التحمل” تتمتع بقدرة تخزين تصل إلى 20 ألف ساعة من مقاطع الفيديو المسجلة بدقة 1080p، وذلك بهدف تسجيل مقاطع فيديو موثوقة لكل ما يحدث أمام عدسة الكاميرا سواء في المنزل أو على الطرقات.

ووفقًا للشركة، فقد صُممت هذه البطاقات واختُبِرت أثناء الاستخدام في أصعب الظروف، حيث أثبتت متانتها وقدرتها على تحمل درجات الحرارة العالية والصدمات والمياه والأشعة السينية. “كما تشكل البطاقات حلًا موثوقًا ومثاليًا عند الحاجة إليها في التصوير السريع أو التصوير لمدة طويلة من الزمن دون التعرض لمخاطر تلف البيانات أو ضياعها”.

وفي هذا السياق، قال تياغو غوميز، مدير قسم الذواكر الخارجية لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة “كينغستون”: “يمكن لمقاطع الفيديو الملتقطة عبر أنظمة المراقبة الأمنية أن تنطوي على قيمة بالغة الأهمية. ويحتاج المستهلكون إلى بطاقات ذاكرة عالية الموثوقية ومصممة خصيصًا لتحمل أقسى الظروف، مع توفير حلول تخزين مستقرة لتسجيل اللقطات الحساسة عند الحاجة لها. كما أصبح استخدام الكاميرات المثبتة على المركبات وكاميرات المراقبة أكثر شيوعًا. ومن خلال تقديم تشكيلتنا الجديدة من “بطاقات ذاكرة مايكرو إس دي الجديدة فائقة التحمل”، أصبحنا على أتم استعداد لمواكبة الطلب المتنامي على تسجيل ساعات طويلة من محتوى الفيديو الخاص بكاميرات المراقبة، فضلًا عن توفير أرقى مستويات الأداء والكفاءة في التسجيل والموثوقية العالية التي تشتهر بها علامة كينغستون”.

وتتوفر “بطاقات ذاكرة مايكرو إس دي الجديدة فائقة التحمل” من “كينغستون” بسعات 32 جيجابايت و64 جيجابايت و128 جيجابايت، مع ضمان لمدة عامين، ودعم فني مجاني.

البوابة العربية للأخبار التقنية كينغستون ديجيتال تطرح بطاقات ذاكرة microSD فائقة التحمل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YIeFU9
via IFTTT

Consumer Reports تقيم Galaxy S10 Plus كأفضل هاتف في السوق متفوقًا على iPhone XS

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

Consumer Reports تقيم Galaxy S10 Plus كأفضل هاتف في السوق متفوقًا على iPhone XS

احتل هاتف “جالاكسي إس10 بلس” Galaxy S10 Plus الأحدث من شركة سامسونج المرتبة الأولى في أحدث تصنيفات الهواتف الذكية التي أصدرتها مجلة “تقارير المستهلك” Consumer Reports الخاصة بمقاييس المنتجات الأمريكية، متفوقًا بذلك على هواتف الشركة السابقة، إضافةً إلى هاتف منافستها آبل الأحدث، “آيفون إكس إس” iPhone XS.

وتعد مجلة Consumer Reports، التي صنفت هاتف “جالاكسي نوت9” Galaxy Note9 كأفضل هاتف للعام الماضي، من أبرز المجلات التي تقوم بمراجعة وتقييم الأجهزة في السوق الأمريكي منذ عام 1936، وتترك تقاريرها أثرًا كبيرًا لدى المستخدم الأمريكي في اتخاذ قرار شراء أجهزته الجديدة. لذا فإن تزكيتها لأي منتج ليست كأي تزكية أخرى يجدها المستخدمون في مراجعات يوتيوب.

ووفقًا لمجلة Consumer Reports، فإن هاتف Galaxy S10 Plus يتمتع بأطول عمر للبطارية بمتوسط 39.5 ساعة للاستخدام العادي، مقارنةً بـ 29 ساعة قدرتها المجلة لهاتف Galaxy Note9.

وأثبت هاتف Galaxy S10 Plus أيضًا أنه أكثر قوة من منافسيه من حيث القدرة على تحمل الصدمات الخارجية، وفقًا للتقرير. وقالت المجلة إن الهاتف الذكي ظهر بدون خدش بعد أن أُسقط 100 مرة، كما نجا من اختبارات الغمر بالماء.

وقالت مجلة Consumer Reports في تقريرها: “ما يضع Galaxy S10 Plus في المقدمة هو الطريقة الاستثنائية التي يؤدي بها الأساسيات”. وأضافت: “إنه يتمتع بأطول عمر للبطارية في تقييماتنا، والكاميرات الممتازة، والمتانة لمقاومة الانتهاكات الجسدية للحياة اليومية”.

وفيما يتعلق بالكاميرا، قالت المجلة الأمريكية إن Galaxy S10 Plus قد أغلق الفجوات الرقيقة للغاية مع أحدث هواتف iPhone. وتصدرت هواتف آبل الذكية اختبارات Consumer Reports فيما يتعلق بالكاميرات في السنوات السابقة.

يُشار إلى أن شركة سامسونج كانت قد أعلنت عن هاتف Galaxy S10 Plus في 20 شباط/فبراير الماضي إلى جانب ثلاثة هواتف أخرى هي Galaxy S10 و Galaxy S10e و Galaxy S10 5G، وهو يمتاز بأنه يقدم شاشة أطول تضم داخلها الكاميرات الأمامية المزدوجة، كما جاء بثلاث كاميرات خلفية، وحساس بصمة ضمن الشاشة، وتحسينات على المواصفات الداخلية.

البوابة العربية للأخبار التقنية Consumer Reports تقيم Galaxy S10 Plus كأفضل هاتف في السوق متفوقًا على iPhone XS



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OEvGtH
via IFTTT

جارتنر: 100 مليون مستهلك يتسوقون من خلال الواقع المعزز بحلول 2020

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جارتنر: 100 مليون مستهلك يتسوقون من خلال الواقع المعزز بحلول 2020

توقعت شركة أبحاث السوق “جارتنر” Gartner في تقرير جديد أن يبلغ عدد المستهلكين الذين يتسوقون باستخدام تقنية الواقع المعزز AR سواء على الإنترنت أو في المتاجر نحو 100 مليون بحلول عام 2020.

وقالت الشركة في منشور على مدونتها: “يمتلك الواقع المعزز AR والواقع الافتراضي VR القدرة على تغيير تجربة العملاء من خلال إضفاء الطابع الشخصي على عروض تجار التجزئة وتمكين العملاء من تصور المنتجات في إعدادات مختلفة”.

وقالت حنا كركي، محللة الأبحاث الرئيسية في جارتنر: “تجار التجزئة يتعرضون لضغط متزايد لشرح الغرض من المخازن المادية، والسيطرة على عملية الإرجاع والعودة للتنفيذ عبر القنوات”. وأضافت: “في الوقت نفسه، يحدد المستهلكون تدريجيًا القيمة التي توفرها التجارب التي يتلقونها من تجار التجزئة. ونتيجة لهذه الضغوط، يلجأ تجار التجزئة إلى الواقع المعزز والواقع الافتراضي لتزويد العملاء بتجربة موحدة للبيع بالتجزئة داخل متاجر التجزئة وخارجها”.

وأشار مسح أجرته شركة جارتنر لعام 2018 إلى أنه بحلول عام 2020، يخطط 46% من تجار التجزئة لنشر حلول الواقع المعزز والواقع الافتراضي لتلبية متطلبات تجربة خدمة العملاء. بالإضافة إلى ذلك، انتقلت التقنيات التي تقف وراء هذه الحلول من 15 إلى 30% على امتداد دورة Gartner Hype على مدار الـ 12 شهرًا الماضية.

وقالت كركي: “إن تأثير الواقع المعزز والواقع الافتراضي في تجارة التجزئة يمكن أن يكون تحولًا .. إذ يمكن لبائعي التجزئة استخدام الواقع المعزز كملحق لتجربة العلامة التجارية لإشراك العملاء في بيئات غامرة وزيادة الإيرادات. على سبيل المثال، يتيح تطبيق Place من شركة إيكيا للعملاء إمكانية وضع منتجات إيكيا فعليًا في مساحتهم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الواقع المعزز خارج المتجر بعد البيع لزيادة رضا العملاء وتحسين الولاء”.

وتعتقد جارتنر أنه من خلال واجهات الواقع الافتراضي الغامرة يمكن لبائعي التجزئة إنشاء كفاءات مهمة أو تقليل التكاليف المرتبطة بتصميم منتجات جديدة. ويمكنهم أيضًا تعزيز فهم المعلومات من خلال تقنيات التصور والمحاكاة الرسومية المتقدمة. وتشمل الأمثلة التجريبية وأمثلة التنفيذ تجربة شركة علي بابا الصينية الكاملة للتسوق بواسطة الواقع الافتراضي، وجولات الواقع الافتراضي من Tesco، وأشرطة الفيديو الافتراضية من شركة أديداس للترويج لمجموعة الملابس الخارجية.

كما تعتقد الشركة أن تقنية شبكات الجيل الخامس 5G تمثل فرصة لتسريع اعتماد الواقع المعزز والواقع الافتراضي في المتاجر. وأوضحت الدراسة الاستقصائية الأخيرة التي أجرتها جارتنر عن شبكات الجيل الخامس أن تطبيقات الواقع المعزز والواقع الافتراضي لشبكات الجيل الخامس تجتذب أعلى التوقعات لتصبح دافعًا لعائدات جديدة، في جميع حالات الاستخدام والمستجيبين للدراسة.

وقال سيلفان فابر، مدير الأبحاث في جارتنر: “تتوقع شركة جارتنر أن تطبيق شبكات الجيل الخامس والواقع الافتراضي والواقع المعزز في المتاجر لن يحول فقط مشاركة العملاء ولكن أيضًا دورة إدارة المنتج بالكامل للعلامات التجارية”. وأضاف:”يمكن لشبكات 5G تحسين موارد المستودعات، وتعزيز تحليلات حركة مرور المتجر، وتمكين إشارات التواصل مع الهواتف الذكية للمتسوقين”.

البوابة العربية للأخبار التقنية جارتنر: 100 مليون مستهلك يتسوقون من خلال الواقع المعزز بحلول 2020



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2JXLWHI
via IFTTT

Cloudflare تضيف خدمة VPN مجانية إلى تطبيق 1.1.1.1 على الأجهزة المحمولة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

Cloudflare تضيف خدمة VPN مجانية إلى تطبيق 1.1.1.1 على الأجهزة المحمولة

أعلنت شركة خدمات الإنترنت “كلاود فلير” Cloudflare يوم الاثنين عن إضافة خدمة “شبكة افتراضية خاصة” VPN إلى تطبيق الـ DNS التابع لها، 1.1.1.1، وذلك في محاولة للحفاظ على خصوصية المستخدمين بعد زيادة سرعة اتصالهم بالإنترنت عن طريق 1.1.1.1.

وكانت شركة “كلاود فلير” قد أعلنت عن إطلاق 1.1.1.1 في 1 نيسان/أبريل 2018 كخدمة DNS موجهة للمستهلكين العاديين، وقالت وقتئذ إنها ستزيد سرعة الاتصال بالإنترنت وتجعله أكثر خصوصية.

وتدعي الشركة أن 1.1.1.1، التي وصلت في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي إلى الأجهزة المحمولة كتطبيق، “خدمة DNS للمستهلكين الأسرع في الإنترنت والتي تمتاز بأنها تجعل الخصوصية أولى أولوياتها”. وفي حين أن كلًا من OpenDNS و Google DNS موجودتان، فإن Cloudflare تركز في المقام الأول على جانب الخصوصية في خدمة DNS الخاصة بها مع وعد بمسح كل سجلات استعلامات DNS  خلال 24 ساعةً.

يشار إلى أن خدمات DNS تُوفَّر عادةً بواسطة موفري خدمة الإنترنت بغية تحويل أسماء النطاقات مثل Google.com إلى عنوان IP حقيقي تفهمه أجهزة التوجيه والمحولات. وهي جزء أساسي من الإنترنت، ولكن خوادم DNS التي يوفرها مزودي خدمات الإنترنت بطيئة وغير موثوقة في كثير من الأحيان.

ويمكن لمقدمي خدمات الإنترنت أو أي شبكة واي فاي استخدام خوادم DNS لتحديد كل المواقع التي يزورها المستخدمون، الأمر الذي يعد انتهاكًا للخصوصية. كما تلعب خدمات DNS دورًا مهمًا في مساعدة المستخدمين حول العالم في اجتياز المواقع المحظورة في دولهم.

والآن أعلنت “كلاود فلير” عن إطلاق خدمة “وارب” Warp، التي قالت إنها “خدمة شبكة افتراضية خاصة VPN للناس الذين لا يعرفون معنى VPN” وتهدف إلى زيادة سرعة الاتصال بالإنترنت أكثر، إضافة إلى الحفاظ على أمان وخصوصية المستخدمين.

وإلى جانب توفير الخصوصية والأمان التي توفرها خدمات VPN الأخرى على الأجهزة المحمولة، صممت “كلاود فلير” خدمة Warp الجديد لتعمل بشكل أفضل على الأجهزة المحمولة، فهي تستخدم، على سبيل المثال، بروتوكول WireGuard VPN، الذي تقول الشركة إنه سيقلل استهلاك طاقة البطارية مقارنة بتطبيقات VPN الأخرى. كما تقول الشركة إن الخدمة سوف تقلل استهلاك البيانات أيضًا عن طريق التخزين المؤقت وضغط المحتوى إن أمكن.

وعلى الرغم من أن الشبكات الافتراضية الخاصة تُستخدم غالبًا لخداع مواقع الويب والخدمات لجعلها تعتقد أن المستخدمين يدخلون إليها من موقع مختلف، إلا أنها ليست ميزة يقدمها تطبيق Warp. فبدلًا من ذلك، يعمل التطبيق خلف الكواليس لزيادة السرعة والخصوصية.

وتقول “كلاود فلير” إنها لن تستخدم Warp لتخزين بيانات التعريف الخاصة بالمستخدمين، كما تقول إنها لن تستخدم التطبيق لاستهداف المستخدمين بالإعلانات، إذ سوف توفر نسختين من التطبيق، مجانية Warp وأخرى مدفوعة Warp+، بغية كسب المال منه وضمان استمراريته.

وعلى الرغم من أنه لا يمكن الاشتراك في Warp اليوم، إلا أن “كلاود فلير” قد فتحت قائمة انتظار حيث يمكن للمستخدمين المطالبة بمكانهم من خلال تحديث التطبيق 1.1.1.1 الحالي إلى أحدث إصدار ثم الاشتراك. وسيتم إخطارهم بعد ذلك عندما تكون الخدمة متاحة للاستخدام.

Cloudflare تضيف خدمة VPN مجانية إلى تطبيق 1.1.1.1 على الأجهزة المحمولة

البوابة العربية للأخبار التقنية Cloudflare تضيف خدمة VPN مجانية إلى تطبيق 1.1.1.1 على الأجهزة المحمولة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2uBYyJW
via IFTTT

فيسبوك تفكر في تعيين محررين لاختيار الأخبار للمستخدمين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك تفكر في تعيين محررين لاختيار الأخبار للمستخدمين

قد تبدأ فيسبوك في استخدام محررين لاختيار أخبار عالية الجودة لعرضها على المستخدمين، في محاولة من الشبكة الإجتماعية لتغيير سمعتها كمصدر للتضليل.

وأوضح مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي للشركة، أنه يفكر في إدخال قسم مخصص للأخبار على الشبكة الاجتماعية، والذي يمكنه استخدام البشر أو الخوارزميات لاختيار القصص من المنافذ الموثوق بها على نطاق واسع من قبل المجتمع.

وقال مارك، الذي أوضح أن الهدف من الميزة الجديدة هو الترويج للمواد التي تنتجها أطراف ثالثة: “لن يكون لدينا صحفيون يصنعون الأخبار. ما نريد القيام به هو التأكد من أن هذا المنتج يمكن أن يوفر أخبار عالية الجودة للناس”.

وأضاف أيضًا أنه يفكر فيما إذا كان يتعين على فيسبوك البدء في دفع الأموال لناشري الأخبار لإدراج مقالاتهم في قسم الأخبار هذا من أجل توفير محتوى عالي الجودة وجدير بالثقة.

وتشير مصادر فيسبوك إلى أن المنتج الإخباري قيد التطوير منذ بعض الوقت، وينبغي أن يكون جاهزًا للإطلاق بحلول نهاية هذا العام.

وتشكل مسألة وجود نظام يشارك فيه محررون بشريون في اختيار الأخبار التي ينبغي عرضها على المستخدمين خروجًا عن نهج فيسبوك التقليدي المتمثل في استخدام الخوارزميات لتسليط الضوء على المواد.

وستكون ميزة الأخبار جزءًا منفصلاً من فيسبوك يتم تشغيلها بالتوازي مع خلاصة الأخبار القديمة، حيث تعرض الشاشة الأولى بعد تسجيل الدخول مزيجًا من منشورات الأصدقاء مع منشورات من منافذ الأخبار والصفحات الأخرى التي اختار مستخدمو فيسبوك متابعتها.

وقدر زوكربيرج أن ما بين 10 إلى 20 في المئة من جمهور فيسبوك سوف يهتمون بالقسم المقترح، مع تجنب غالبية مستخدمي الموقع ذلك لأنهم يريدون رؤية ما يجري مع أصدقائهم بدلاً من قراءة الصحافة.

وسيكون للمنتج المقترح أوجه تشابه مع منتج Watch الموجود على فيسبوك للفيديو أو خدمة آبل نيوز Apple News، والتي تستخدم محررين بشريين لاختيار القصص التي يتم إرسالها بعد ذلك إلى عشرات الملايين من مستخدمي آبل.

ومن المرجح أن تعود هذه الخطوة بالنفع على الناشرين التقليديين الذين يحتلون تصنيف عالي فيما يتعلق بالثقة، والذين انتقدوا فيسبوك لفترة طويلة بسبب نموذجها الحالي.

وتجنبت فيسبوك إلى حد كبير الدفع للناشرين مقابل المواد الإخبارية، واقترحت عليهم بدلاً من ذلك أن يقدروا القراء الإضافيين الذين يتم إرسالهم إلى المواقع عن طريق الإحالات من الشبكة الاجتماعية.

واستخدمت فيسبوك سابقًا العنصر البشري لتحرير الأخبار، لكنها عزلت جميع الموظفين الذين يعملون على نشرتها الإخبارية بعد أن تم اتهامهم بالتحيز، مما تسبب بمشاكل للشبكة الاجتماعية.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تفكر في تعيين محررين لاختيار الأخبار للمستخدمين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2I5q4aG
via IFTTT

4 توجهات ستؤثر على طريقة تعامل المؤسسات مع البيانات خلال 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

4 توجهات رئيسية ستؤثر على طريقة تعامل المؤسسات مع البيانات خلال 2019

لا يمكن للشركات أن تعمل بفعالية حاليًا دون تدفق دقيق للبيانات من أجل دعم اتخاذ القرار لحظيًا، ومع زيادة قيمة البيانات فإنه يتعين على الشركات معالجة تدفقات بيانات معقدة مع الأخذ بالاعتبار مخاوف الخصوصية، والتقنيات الجديدة التي تؤثر عليها، وبالنسبة لكل قسم في المؤسسة أصبحت البيانات هي الأولوية رقم واحد تقريبًا.

تعتبر تحليلات البيانات الآن أحد الأدوات الضرورية للمؤسسات والشركات، عندما يتعلق الأمر باتخاذ قرارات تجارية كبيرة، حيث تلجأ الشركات إلى التحليلات عند محاولة كسب المزيد من الإيرادات، وخفض النفقات، ومن خلال هذه التحليلات يمكن للأنشطة التجارية معرفة الأماكن التي تعمل بها بشكل غير فعال، وبالتالي يتم اكتشاف البنود التي يمكن فيها تقليص النفقات.

ولكن ما مدى التزام هذه الشركات والمؤسسات باحترام خصوصية بيانات المستخدمين؟ وهل هناك التزام بقواعد الخصوصية التي فرضتها كثير من اللوائح والقوانين، أم مازال الأمر كما هو؟

فيما يلي بعض من التوجهات الرئيسية التي قد تؤثر على البيانات خلال 2019:

1- حماية خصوصية المستهلك وبدء تنفيذ لائحة حماية البيانات GDPR بشكل جدي.

مع دخول لائحة حماية البيانات GDPR حيز التنفيذ في شهر مايو 2018 بدأ المسؤولون عن التنظيم في إدراك التعقيدات المتأصلة التي تواجه المنظمات أثناء قيامهم بتنفيذ العمليات اللازمة لضمان الامتثال لللائحة. وقد يفسر هذا جزئيًا سبب تطبيق إجراء إنفاذ رئيسي واحد فقط على الشركات غير المتوافقة منذ سريان اللائحة.

ومع ذلك افترضت الرابطة الدولية لمحترفي الخصوصية IAPP مؤخرًا أن هذا الأمر سيصبح شائعًا بشكل متزايد، مستشهدة بالتحقيق الذي أجراه مكتب مفوض المعلومات في المملكة المتحدة (ICO)، لفهم الإطار الزمني بين وقت حدوث الانتهاك أو الاختراق، وعندما يتم إصدار شكوى، وعندما يتم فرض إجراء تنظيمي ضد المؤسسة، ونظرت الدراسة في أحدث 100 عملية إنفاذ من قبل ICO في محاولة لتحديد متى يمكننا أن نتوقع الإجراءات العقابية من قبل مسؤولي إنفاذ لائحة حماية البيانات.

ومن بين أحدث 100 عملية إنفاذ  كانت القطاعات الأكثر انتشارًا التي تنظمها ICO هي: التسويق، والعدالة الجنائية، والصحة، والخدمات المالية، والحكومة المحلية. وكانت أنواع الإجراءات الأكثر شيوعًا هي إشعارات الإنفاذ، والعقوبات النقدية، والملاحقات القضائية والتعهدات.

وتبين من الاستنتاج النهائي أنه عند تحديد متوسط بين الحد الأدنى للوقت – من حدوث المخالفة إلى تطبيق العقوبة – كان ستة أيام، ووصل الحد الأقصى إلى 1064 يوم، كما حددت رابطة IAPP أن التنفيذ المحتمل للإجراءات التنظيمية قد يكون في حدود 338 يومًا، أو تقريبًا في 22 فبراير 2019 ومع ذلك فمن المحتمل أن تقوم الجهات التنظيمية الإقليمية بتوفير درجة من التساهل حتى النصف الثاني من عام 2019، وذلك نظرًا لتعقيدات الاستعداد للوفاء بمتطلبات لائحة حماية البيانات من قِبل العديد من الشركات الكبيرة.

2- خصوصية المستهلك للبيانات “أثناء عدم الاتصال بالإنترنت” ستصبح ذات أهمية متزايدة.

مع استمرار التوسع في حجم بيانات المستهلكين التي تستخدمها المؤسسات والشركات وتنوعها، توجهت العديد من الشركات للبحث عن طرق جديدة لسد الفجوة بين البيانات المتوفرة أثناء الاتصال بالإنترنت، والبيانات المتوفرة أثناء عدم الاتصال التي استمرت لسنوات، حيث أصبح اكتساب القدرة على فهم سلوكيات العملاء أثناء انتقالهم من القنوات الرقمية للشراء إلى قنوات الشراء التقليدية بمثابة أمر جديد، مهم لخبراء استراتيجية التسويق الرقمي.

فعلى سبيل المثال: شراكة جوجل الأخيرة مع ماستركارد MasterCard تتيح لشركة جوجل تَعقب الموقع الجغرافي لبعض مستخدميها لحظيًا في أي وقت، ولهذا السبب أدركت MasterCard أنها يمكنها استخدام بيانات معاملات بطاقات الائتمان المجمّعة والمشفرة في محرك تحليلات جوجل Google analytics engine، ثم مطابقة تلك البيانات مع قاعدة بيانات البريد الإلكتروني لمطابقة المبيعات، دون اتصال بالإنترنت مع ملفات تعريف الأفراد، وسلوكيات النقر على الإعلانات.

وهذا يثير قضية هامة تتعلق بالخصوصية بين دعاة خصوصية المستهلك، والوكالات الحكومية التي تَسعى لحماية المواطنين من المُعلنين والمسوقين، بالإضافة إلى حمايتهم من سرقة الهوية والاحتيال، وهو ما تسعى إليه اللوائح الجديدة التالية للائحة حماية البيانات GDPR، بما في ذلك قانون خصوصية المستهلك في كاليفورنيا CCPA، الذي اتخذ موقفًا صارمًا بشأن القواعد المتعلقة بجمع بيانات العملاء، وتحقيق الدخل منها، وتَوعد بالعقوبات الشديدة للشركات التي لا تلتزم بهذه القواعد.

بموجب هذا القانون الذي سيسري العمل به ابتداءً من  يناير 2020، سيحق للمستهلكين معرفة ما تجمعه الشركات عنهم من بيانات شخصية، ولماذا يتم تجميعها؟ وما هي الشركات التي سيتم مشاركة هذه البيانات معها؟ كما سيكون لهم الحق في مطالبة الشركات بحذف بياناتهم، وعدم بيعها في أي وقت. ويقيد القانون مشاركة أو بيع بيانات الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا.

وبما أن استراتيجيات التسويق الإلكتروني بكافة أنواعها ستستمر فيجب على الشركات والمؤسسات أن تلقي نظرة ثانية على مواقفها المتعلقة بالخصوصية والأمان؛ من أجل تجنب المعارك القانونية، والإجراءات العقابية التي وضعها المنظمون، وحماية سمعة العلامة التجارية.

وهذا يعني أنه يجب على الشركات أولاً: أن تتعامل مع جميع جوانب تجميع وتخزين وإدارة وتوزيع بيانات العملاء الشخصية، ولكن في النهاية يتطلب الأمر أيضًا بناء مزيد من الاستراتيجيات الطويلة الأجل التي تتمحور حول العملاء بناءً على الثقة، والتي تأخذ دائمًا في الاعتبار خصوصية وأمان العملاء.

3- ستستمر المكاتب الأمامية والخلفية في التقارب.

على مدار السنوات القليلة الماضية استثمرت المؤسسات بكثافة في إضفاء الطابع المركزي على بيانات عملائها عبر أنظمة المكاتب الأمامية Front Office؛ من أجل الاستفادة من البيانات لخدمة العملاء بشكل أفضل، ولأسباب متعلقة بالخصوصية.

لذلك من المتوقع أن يستمر هذا حيث تقوم العديد من المؤسسات والشركات بتوسيع استراتيجياتها الرقمية؛ لتجميع البيانات المتعلقة بالعملاء من طرف إلى طرف، ابتداءً من تفاعل العميل مع العلامة التجارية عبر الإنترنت، أو دون الاتصال بالإنترنت – سواء كان ذلك من خلال شراء منتج، أو خدمة، أو اشتراك – وحتى تواصله مع دعم وخدمة العملاء، ثم إتمام الشراء والفوترة، وما إلى ذلك.

على سبيل المثال: إن تفعيل الرؤية الكاملة للعميل – من الشراء في نظام التجارة الإلكترونية إلى التدفق الصحيح في تطبيق CRM، ثم إلى إبرام العقد، أو إتمام الشراء والفوترة  باستخدام أنظمة تخطيط موارد المؤسسات ERP Systems – يساعد على تبسيط هذه العمليات المتكررة للمعاملات التجارية، كما أنه يوفر نظرة أفضل لفريق المبيعات؛ لأنه أصبح الآن يحسّن مستوى الرؤية للعقود والاشتراكات التي تنتهي صلاحيتها، وبالتالي يمكنه وضع خططه بكفاءة أكبر.

4- زيادة دور الذكاء الاصطناعي في تحديد تجربة العملاء.

ساعد تطور الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي الشركات في جمع بيانات أكثر من أي وقت مضى، وكانت هذه الزيادة الكبيرة في حجم البيانات التي يتم تجميعها هي السبب في زيادة اعتماد الشركات عليها، فعلى سبيل المثال يستفيد المسوقون من هذه التقنيات؛ لتقديم المزيد من توصيات المنتجات ذات الصلة، وتحديد القنوات الأكثر فعالية للتواصل مع العملاء المحتملين والعملاء.

ولكن هذه هي البداية فقط، حيث تَسعى الشركات والمؤسسات إلى استخدام هذه التقنيات بطرق أفضل؛ للتأثير بشكل مباشر على تجربة العملاء في الوقت الفعلي، وتستكشف بعض الشركات بالفعل هذه الطرق، فعلى سبيل المثال: تَستخدم شركة Spotify بالفعل الذكاء الاصطناعي لإنشاء قوائم تشغيل مخصصة كل أسبوع؛ استنادًا إلى سجل الاستماع السابق للعميل، وما يعجبه، وعلى ما استمع إليه الآخرون من ذوي الأذواق المتشابهة.

نظرًا لأن الشركات تعمل على الوصول إلى مستوى الرؤية الشاملة للعميل، وتتعامل مع البنية التحتية التكنولوجية الخاصة به؛ للتكامل بشكل أفضل مع التحليلات المتقدمة على نطاق واسع، فإن تجارب العملاء المدعومة من الذكاء الاصطناعي ستنتشر بشكل أكبر وأسرع. وفي المقابل سيكون لدى المزيد من المستهلكين تجارب موثوقة مع العلامات التجارية مما يعزز مستوى الولاء والرضا.

دور الشفافية:

تعتبر الشفافية هي مؤشر الربط المشترك بين الأربع توجهات التي ذكرناها أعلاه، كما أنها أحد العوامل الرئيسية في تشكيل تبادل البيانات أو محادثة البيانات Data Conversation، فمع تنامي الوعي تتحمل العلامات التجارية والمؤسسات مسؤولية تقديم شرح أوضح للمصطلحات حول كيفية مساهمة البيانات في زيادة القيمة للعملاء، وأصحاب المصالح على حد سواء، ودورها في تحديد توجهات عام 2019 والسنوات القادمة.

البوابة العربية للأخبار التقنية 4 توجهات ستؤثر على طريقة تعامل المؤسسات مع البيانات خلال 2019



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2FPuFMz
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014