واتساب تختبر منع إعادة نشر “الرسائل المحولة كثيرًا” في المجموعات

تسريب Pixel a3 وشاشة Nest Hub Max الذكية على متجر جوجل الإلكتروني

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كشف المتجر الإلكتروني لشركة جوجل اليوم السبت عن عدد من المنتجات التي لم يُعلن عنها بعد وظهرت في التسريبات الأخيرة، بما في ذلك هاتف “بكسل 3أي” Pixel 3a الجديد.

ويأتي الكشف الجديد بعد أن سُربت يوم أمس الجمعة على منصة مطوري متجر جوجل بلاي معلومات عن هاتفي Pixel a3 و Pixel 3a XL، ثم ظهر اسم الهاتفين، إلى جانب الشاشة الذكية “نست هب ماكس” Nest Hub Max، على متجرها الإلكتروني Google Store.

ووُجدت المنتجات الجديدة بعد أن حدثت جوجل المتجر بتصميم تنقل جديد، وبعد النقر على تبويب “هاتف” Phone في الموقع أصبح يظهر أسفل هاتف “بكسل 3” Pixel 3 الحالي هاتف آخر هو Pixel 3a، ثم قسم لمقارنة الهواتف. وفي تبويب الملحقات المميزة تظهر أيضًا أغطية الهاتف المرتقب باسم Google Pixel 3a Case.

أما الشاشة الذكية Nest Hub Max، فقد ظهرت ضمن تبويب “البيت المتصل” Connected Home تحت قسم “المساعدة المنزلية” Home Assistance، كما ظهر أن الشركة تعتزم تغيير اسم Google Home Hub إلى Google Nest Hub.

هذا، وتتحدث التسريبات منذ أشهر أن شركة جوجل تعتزم إطلاق نسخة متوسطة المواصفات من هواتف Pixel 3 باسم Pixel 3a، وسوف تطلق هاتفين هما Pixel 3a و Pixel 3a XL، على أن يقدم الأول شاشة من نوع OLED بقياس 5.6 بوصات وبدقة 2220×1080 بكسل، بالإضافة إلى نظام التشغيل أندرويد 9 باي، ومعالجًا من نوع “سنابدراجون 670″، وذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 4 جيجابايت، وكاميرا خلفية بدقة 12 ميجابكسل وبطارية بسعة 3,000 ميلي أمبير/ساعة.

أما فيما يتعلق بمواصفات النسخة الكبرى Pixel 3a XL، فتتحدث التسريبات أنها ستقدم شاشة بقياس 6 بوصات وبدقة 2160×1080 بكسل، مع دعم ميزة الجوانب القابلة للضغط Active Edge، وشريحة Titan M الأمنية، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 64 جيجابايت.

أما الشاشة الذكية Nest Hub Max، فتتحدث التسريبات أنها قادمة مع شاشة بقياس 10 بوصة ومكبرات صوت استريو، بالإضافة إلى كاميرا Nest مدمجة يمكنها التقاط التنبيهات الصوتية والمرئية.

تجدر الإشارة إلى أن شركة جوجل أزالت التصميم الجديد لمتجرها الإلكتروني، ومع لم تعد تظهر المنتجات الجديدة.

تسريب Pixel a3 وشاشة Nest Hub Max الذكية على متجر جوجل الإلكتروني تسريب Pixel a3 وشاشة Nest Hub Max الذكية على متجر جوجل الإلكتروني تسريب Pixel a3 وشاشة Nest Hub Max الذكية على متجر جوجل الإلكتروني

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريب Pixel a3 وشاشة Nest Hub Max الذكية على متجر جوجل الإلكتروني



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2OT13kq
via IFTTT

تويتر تختبر تسمية التغريدات لتسهيل متابعة المحادثات الطويلة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تويتر تختبر تسمية التغريدات لتسهيل متابعة المحادثات الطويلة

قالت شركة تويتر إنها بدأت اختبار ميزة جديدة الهدف منها تسهيل متابعة المحادثات على موقع التواصل الاجتماعي التابع لها، لتُضاف إلى العديد من المزايا التي لا تزال قيد التجربة أو تم إطلاقها خلال الأشهر الماضية.

وبالإضافة إلى التطبيق التجريبي twttr الخاص بالشركة، والذي يختبر في الوقت الراهن الردود المترابطة أو المسلسلة، قامت الشركة حديثًا أيضًا باختبار وضع تسميات على الردود لتمييزها عن التغريدة الأصلية، ما يعني أن كل تغريدة سوف تحدد من هو الناشر الأصلي أو أنها رد على التغريدة الأصلية.

وقالت تويتر إنه تختبر تحديد “المغرد الأصلي” باسم “المؤلف” Author، وهي عبارة أكثر وضوحًا تُستخدم عادةً لتعيين الشخص الذي بدأ محادثة على لوحة رسائل عبر الإنترنت أو منتدى. كما تختبر الشركة إضافة تسميتين إلى التغريدات المهمة الأخرى في المحادثة، هما “مذكور” Mentioned، و “متابع” Following.

وأوضحت الشركة أن تسمية “مذكور” Mentioned سوف تُضاف إلى تغريدات الأشخاص الذين تم ذكرهم والإشارة إليهم في التغريدة الأصلية، أما تسمية “متابع” Following فسوف تُضاف إلى تغريدات الأشخاص الذي يتابعهم المستخدم نفسه، وذلك بغية جذب انتباهه إليهم عند متابعة المحادثة.

يُشار إلى أن هذه المزايا هي ذاتها التي تختبرها تويتر ضمن تطبيقها التجريبي Twttr، ولكن بطريقة مختلفة. ففي تطبيقها الذي لا يزال حكرًا على من تصلهم دعوة من تويتر، يُحدد صاحب التغريدة الأصلي بخط رمادي دقيق إلى جانب التغريدة، في حين تُحدد تغريدات الأشخاص الذين يتابعهم المستخدم باللون الأزرق.

ويُعتقد أن تويتر تهدف من تسمية التغريدات إلى تمييزها وتسهيل متابعتها خاصةً حين تطول، إذ غالبًا ما يحدث في مثل هذه المحادثات الطويلة أن تقوم حسابات ساخرة بانتحال شخصية الناشر الأصلي من خلال استخدام ذات الصورة الشخصية، مما يربك المتابعين للمحادثات عن غير قصد وأحيانًا أخرى، بقصد التصيد أو الإزعاج.

البوابة العربية للأخبار التقنية تويتر تختبر تسمية التغريدات لتسهيل متابعة المحادثات الطويلة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2IfMMgh
via IFTTT

سكايب تدعم الآن حتى 50 شخصًا في المكالمات المرئية والصوتية الجماعية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سكايب تدعم الآن حتى 50 شخصًا في المكالمات المرئية والصوتية الجماعية

أعلنت شركة مايكروسوفت عن إطلاق ميزة جديدة ضمن تطبيق التراسل التابع لها، سكايب، تسمح بإضافة حتى 50 شخصًا إلى المكالمات الصوتية والمرئية، وذلك بعد أن كانت الميزة تخضع للاختبار على مدى الأسابيع الماضية.

وقالت الشركة في منشور على مدونة سكايب: “بدءًا من اليوم، تُضاعف سكايب عدد الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا معًا في مكالمة فيديو أو صوت جماعية”. وأضافت: “يمكنك الآن الاتصال والتواصل مع ما يصل إلى 50 شخصًا في مكالمة، كل ذلك في مرة واحدة”.

وبفضل الدعم الموسع لمزيد من المشاركين، تصبح سكايب متفوقة على عدد من تطبيقات التراسل الفوري الشائعة الأخرى، مثل واتساب وجوجل هانج آوتس وإنستاجرام، التي لا تسمح بهذا العدد من المشاركين في المكالمات الصوتية أو المرئية.

وقالت مايكروسوفت في منشورها: “مع زيادة عدد المشاركين، قمنا أيضًا بإجراء بعض التغييرات على كيفية بدء هذه المكالمات الكبيرة. أضفنا إشعارًا لاستبدال الرنين كإعداد افتراضي، مما يسمح لكل عضو في المجموعة بتلقي اتصال ping سريع للانضمام إلى المكالمة”.

وقالت الشركة إن هذه الإشعارات هي طريقة بسيطة وغير مزعجة للحصول على المكالمات والاجتماعات (سواء كانت بين العائلة أو الأصدقاء أو ضيوف البودكاست أو زملاء العمل).

وكانت مايكروسوفت قد بدأت اختبار هذه الميزة في شهر آذار/مارس الماضي، ولكنها اليوم أصبحت متاحة لجميع مستخدمي سكايب حول العالم.

هذا، وتتوفر المكالمات الجماعية في النسخة الأحدث من برنامج سكايب على مختلف المنصات، بما في ذلك أجهزة سطح المكتب لنظامي ويندوز وماك أو إس، وهواتف أندرويد وآيفون، وحواسب أندرويد وآيباد اللوحية.

يُشار إلى أن إطلاق هذه الميزة يأتي بعد أقل من شهر من إطلاق نسخة معاد تجديدها من تطبيق سكايب للويب مع مجموعة كبيرة من المزايا الجديدة، والتي تقدم خدمات الاتصال المرئي عالي الدقة، ولوحة تنبيهات بتصميم جديد، ومعرض وسائط جديد، إضافةً إلى مزايا أخرى.

البوابة العربية للأخبار التقنية سكايب تدعم الآن حتى 50 شخصًا في المكالمات المرئية والصوتية الجماعية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2IfFjOr
via IFTTT

آبل تعيد اختراع MagSafe لأجهزة آيفون وآيباد وماك

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تعيد اختراع MagSafe لأجهزة آيفون وآيباد وماك

قد تقدم شركة آبل إصدارًا جديدًا ومحسنًا من MagSafe، أحد أفضل موصلات الطاقة التي ابتكرتها الشركة على الإطلاق، وذلك وفقًا لطلب براءة اختراع جديد نشره مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي USPTO.

ويتعلق الطلب بنظام شحن ذكي لجهاز إلكتروني محمول، وكانت آبل قد قدمت طلب براءة الاختراع في شهر سبتمبر من عام 2017.

وتصف آبل من خلال الطلب كيف يمكن لأسلاك الطاقة أن تلحق الضرر بأجهزة الحاسب المحمولة والأجهزة اللوحية والهواتف الذكية في حال كانت متصلة بالجهاز أثناء تعرضه للاهتزازات، مثل سقوط الجهاز.

ويقر تطبيق براءة الاختراع من آبل كيف تم اختراع الموصلات المغناطيسية لحل مشكلة انقطاع الكابلات غير الآمنة، بمعنى آخر، الحل المسمى MagSafe، لكنه يعترف بجوانبه السلبية.

وتوضح الشركة أن الموصلات المغناطيسية مثل MagSafe لا تزال تعاني من احتمال تعرضها لضرر عند تجربة حدوث اهتزازات لأن الموصلات المغناطيسية تحافظ على قوة جذب طوال فترة حدوث الاهتزاز بأكملها.

وتقول آبل أيضًا إن الحلول مثل MagSafe كانت غير فعالة، إذ يمتلك الحل مؤشر ضوئي، والذي يتحول إلى اللون البرتقالي إذا كان الحاسب متصلاً ويشحن، أو اللون أخضر إذا كان الحاسب مشحونًا بالكامل.

ويوضح طلب براءة الاختراع أن هذا المؤشر المرئي يعمل باستمرار، مما يهدر الطاقة ويقلل من الكفاءة التي يستقبل بها الجهاز الإلكتروني المحمول الطاقة.

ولا تعتقد آبل أن حل MagSafe القديم آمن بما فيه الكفاية، أو أنه فعال بدرجة كافية، لذلك فإنها تحاول إعادة اختراع هذا الحل بصورة جديدة.

وتصف الشركة نظام الشحن الذكي بأنه يشتمل على موصل ممغنط ومكون شحن يمكن تهيئته لجذب الموصل وصده ديناميكيًا من وإلى الجهاز الإلكتروني المحمول.

وكانت الموصلات المغناطيسية القديمة مثل MagSafe قد تعرضت للتلف بالنظر إلى أنها سوف تظل منجذبة طوال الفترة الكاملة لحدوث الاهتزاز.

ويشتمل نظام الشحن الذكي هذا على أجهزة استشعار يمكنها اكتشاف حدوث انفصال، لذلك عندما يكون كل شيء آمناً، يمكن للسلك جذب نفسه مغنطيسيًا إلى الجهاز، لكنه يمكن أن يصد نفسه عندما يستشعر حدوث اهتزاز.

وتقول آبل إن هذا التحسن يمكن أن يقلل إلى حد كبير من الضرر الذي يلحق بالموصل أو مكون الشحن أثناء حدث الاهتزاز.

وتعتقد الشركة المصنعة لهواتف آيفون أنها وجدت حلاً أكثر كفاءة للمؤشر المرئي لحل MagSafe، إذ بدلاً من تضمين ضوء على السلك يتغير لونه بتغير الحالة، فإن الموصل الجديد سوف يوفر رد فعل اهتزازي لفترة وجيزة عند توصيل الجهاز بالطريقة الصحيحة.

ويبدو أن آبل تريد أن يعمل هذا الإصدار الجديد من MagSafe مع كل شيء، وذلك بعد أن كان الإصدار القديم مقصورًا على أجهزة حاسب ماك المحمولة فقط.

ويوضح الطلب أن نظام الشحن الذكي هذا سوف يكون قادرًا على العمل مع الهاتف الذكي والأجهزة القابلة للارتداء والساعات الذكية والحواسيب اللوحية والحواسيب الشخصية وما شابه ذلك.

تجدر الإشارة إلى أن آخر جهاز حاسب صنعته آبل مع MagSafe كان جهاز MacBook Air لعام 2017، وقد يكون من المنطقي إعادة تقديم طريقة أكثر ذكاء وأمان لشحن الأجهزة.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تعيد اختراع MagSafe لأجهزة آيفون وآيباد وماك



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2uPDbVv
via IFTTT

الأمم المتحدة: المخاوف الأمريكية من هواوي دوافعها سياسية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الأمم المتحدة: المخاوف الأمريكية من هواوي دوافعها سياسية

قال مدير وكالة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأمم المتحدة إن مخاوف الولايات المتحدة الأمنية بشأن معدات شبكات الجيل الخامس 5G التي تصنعها شركة هواوي العملاقة للاتصالات الصينية ترتبط أكثر بالسياسة والتجارة، بدلاً من المخاوف المشروعة بشأن الأمن.

وصرح هولين جاو Houlin Zhao، أمين عام الاتحاد الدولي للاتصالات ITU، وهو وكالة تابعة للأمم المتحدة، للصحفيين في جنيف بأن أمن شبكات الجيل الخامس هو في مصلحة الجميع، لكنه لم ير حتى الآن أي شيء يدعم المزاعم الأمريكية ضد هواوي.

وقال جاو: “هذه الانشغال بمعدات هواوي لم يثبت حتى الآن وجود دليل يدعمه”، مشيرًا إلى أنه من مصلحة شركات الاتصالات التأكد من أن البنية التحتية آمنة.

وكانت الولايات المتحدة قد حثت حلفائها، بما في ذلك كندا وإيطاليا، على منع شركة هواوي من بناء شبكات 5G، قائلة إنها تخشى أن تستخدم الصين معدات هواوي للتجسس على تلك الدول.

وهددت الولايات المتحدة ألمانيا بالحد من المعلومات الاستخباراتية التي تشاركها معها إذا سمحت ألمانيا لشركات الاتصالات باستخدام معدات الشركة الصينية.

ورفعت هواوي دعوى قضائية ضد الولايات المتحدة بسبب هذه المزاعم، وتقاضي الحكومة الأمريكية لمنعها الوكالات الفيدرالية من استخدام معداتها.

وأضاف هولين جاو المولود في الصين “أشجع إعطاء هواوي فرص متساوية لتقديم مناقصات للعمل، وفي حال وجود أي شيء خاطئ أثناء عملية التشغيل، فإن بالإمكان حينئذ توجيه الاتهام إليها واتهامها. لكن إذا لم يكن لدينا أي شيء ضدها ووضعناها في القائمة السوداء فإنني أعتقد أن هذا غير عادل”.

ولم يتطرق جاو إلى الاتهامات التي وجهها المدعون الفيدراليون الأمريكيون ضد هواوي بسبب انتهاكها للعقوبات ضد إيران وسرقة الأسرار التجارية.

وكان جاو يتحدث في اليوم الذي فازت فيه سامسونج بالسباق لإطلاق خدمات الجيل الخامس 5G تجاريًا في كوريا الجنوبية، قائلًا إن هاتف Galaxy S10 الذكي الداعم لتقنية 5G سوف يسمح بلعب الألعاب بأقل قدر من التأخير، مما يحتمل أن يغير المشهد في صناعة الألعاب.

وقال هولين جاو إنه من مصلحة شركات الاتصالات التأكد من أنهم يستخدمون أجهزة ومعدات آمنة، وإلا فقد يواجهون تحديًا من جانب السلطات الوطنية أو ردة فعل عامة ضد استخدام خدماتهم.

وأضاف “لذلك فإن أول ما يهمهم هو التأكد من أن الأنظمة التي يستخدمونها سوف توفر لهم الرضا عن الخدمة”.

ويستعد الاتحاد الدولي للاتصالات لعقد اجتماع في شهر أكتوبر لوضع اللمسات الأخيرة على معايير الطيف الترددي لشبكات الجيل الخامس 5G، لكن المخاوف بشأن هواوي لن تؤدي إلى إبطاء هذه العملية.

ولدى الاتحاد الدولي للاتصالات لجنة دراسة تضم خبراء وطنيين يبحثون في الأمن، بما في ذلك مسؤولًا من وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، بالإضافة إلى مسؤول من شركة الاتصالات الصينية زد تي إي ZTE.

البوابة العربية للأخبار التقنية الأمم المتحدة: المخاوف الأمريكية من هواوي دوافعها سياسية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2KaLwOh
via IFTTT

سيسكو تالوس: فيسبوك تعج بالمجموعات الإجرامية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سيسكو تالوس: فيسبوك تعج بالمجموعات الإجرامية

تعج منصة فيسبوك بالمجموعات الإجرامية التي تبيع تفاصيل البطاقات الائتمانية وبطاقات المصارف المسروقة، وذلك وفقًا لبحث جديد نشرته شركة الأمن السيبراني سيسكو تالوس Cisco Talos.

وحدد البحث العشرات من مجموعات فيسبوك التي تعمل كأسواق ومنتديات عبر الإنترنت للمتسللين. وتضم هذه المجموعات، التي يطلق عليها الباحثون اسم أسواق السلع الإجرامية المستعملة، حوالي 385 ألف عضو.

وكشف الباحثون عن 74 مجموعة فيسبوك عرض أعضاؤها مجموعة متنوعة من السلع والخدمات غير القانونية.

وتشمل المعروضات تفاصيل مصرفية مسروقة وبيانات تسجيل دخول لحسابات مواقع ويب أخرى، إلى جانب جميع الأدوات اللازمة لإنشاء رسائل بريد إلكتروني عشوائية بشكل جماعي.

وتمكنت المجموعات من العمل علنًا على فيسبوك دون إغلاقها، وذلك بالرغم من سماحها ببيع وتداول المعلومات المالية المسروقة وبيانات الدخول لحسابات عبر الإنترنت وأدوات قرصنة.

وقالت منصة فيسبوك إنها راجعت المجموعات بعد لفت نظرها إليها من قبل نتائج الباحثين، وتبين أن جميع تلك المجموعات تنتهك سياسات الشبكة الاجتماعية المتعلقة بالرسائل غير المرغوب فيها والاحتيال وتم إزالتها الآن.

وأضاف متحدث باسم الشركة “نحن نعلم أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر يقظة ونستثمر بمحاربة هذا النوع من النشاط بشكل نشيط”.

لكن الباحثون لاحظوا أن المزيد من المجموعات عادت للظهور بسرعة.

وتضمنت بعض إعلانات تلك المجموعات عن أرقام بطاقات الائتمان مع أرقام CVV المصاحبة لها، بالإضافة إلى وثائق الهوية والصور الخاصة بالضحايا.

وشملت المنتجات الأخرى المعروضة للبيع قوائم كبيرة من عناوين البريد الإلكتروني لغرض البريد العشوائي.

وتتزامن نتائج البحث الجديد مع تحول النشاط الإجرامي عبر الإنترنت من الويب المظلم إلى تطبيقات المراسلة الشائعة ومنصات التواصل الاجتماعي.

وقال مارتن لي Martin Lee، مدير التواصل في شركة سيسكو تالوس: “المجموعات مثل هذه تشبه الصراصير، وكلما قتلت أحدها يظهر المزيد. نحن بحاجة إلى المثابرة بشكل مستمر لتحديد هذه المجموعات وإزالتها”.

وحاول الباحثون في شركة سيسكو تالوس إيقاف المجموعات بشكل فردي من خلال وظيفة الإبلاغ عن إساءة استخدام فيسبوك، لكنهم وجدوا أنه قد تمت إزالة المشاركات الفردية فقط.

ولم تكن المجموعات تحاول إخفاء أنشطتها، بل استخدمت أسماء وأوصاف مصممة بوضوح للإعلان عما كان يمكن العثور عليه ضمنها، وكانت بعض المجموعات متواجدة على فيسبوك منذ ثماني سنوات.

وأوضحت فيسبوك أنها حددت الحسابات التي تدير المجموعات المذكورة في التقرير ومنعت قدرتها على إنشاء مجموعات جديدة على المنصة.

وكان الخبير الأمني برايان كريبس Brian Krebs قد لفت نظر فيسبوك إلى هذه المشكلة في شهر أبريل 2018 بعد أن حدد 120 مجموعة خاصة تضم 300 ألف عضو كانوا يروجون لنفس النوع من الخدمات.

وخلص التقرير إلى أن الخوارزميات التي تساعدنا على التواصل وتقترح لنا الأصدقاء الجدد ليست ذكية لتمييز الأنشطة الحميدة عن الأنشطة غير الأخلاقية أو غير القانونية.

البوابة العربية للأخبار التقنية سيسكو تالوس: فيسبوك تعج بالمجموعات الإجرامية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2CXiqMg
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014