AMD تنافس إنتل عبر معالجات Ryzen Pro و Athlon Pro

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

AMD تنافس إنتل عبر معالجات Ryzen Pro و Athlon Pro

تواصل شركة AMD إطلاق إضافات جديدة من المعالجات المستندة على معمارية Zen عبر كشفها اليوم رسميًا عن الجيل الثاني من معالجات AMD Ryzen Pro ومعالجات AMD Athlon Pro للأجهزة المحمولة، مع رقاقات رسوميات Radeon Vega.

وتستهدف هذه المعالجات الجديدة سوق أجهزة الحاسب المحمولة التجارية، بحيث توفر تحسينات في كفاءة استهلاك الطاقة وزيادة الأمان وسهولة الإدارة.

وتحاول شركة AMD الضغط بشكل مستمر على منافستها إنتل من خلال إضافة معالجات أصغر وأرخص معتمدة على معمارية Zen، والتي يمكن أن توفر أداء أفضل بنسبة 52 في المئة بالمقارنة مع الجيل السابق من رقاقات AMD.

وقال ديفيد تجونج David Tjong، مدير تسويق المنتجات في AMD، خلال مؤتمر صحفي إن أجهزة الحاسب المحمولة منخفضة التكلفة تعد أمرًا حاسمًا للشركات التي تعين المزيد من الموظفين في هذا العصر يقوم الأشخاص بمهام متعددة ويضطلعون بمهام ثقيلة مثل تصميم الرسومات ، بينما لا يزالون يعملون عن بُعد.

وتشتمل التشكيلة الجديدة من AMD على:

  • AMD Ryzen 7 Pro 3700U: يحتوي هذا المعالج على 4 أنوية، ويعمل بتردد 4 جيجاهيرتز، ويحتاج 15 واط من الطاقة، مع رسوميات Radeon Vega 10
  • AMD Ryzen 5 Pro 3500U: يحتوي هذا المعالج على 4 أنوية، ويعمل بتردد 3.7 جيجاهيرتز، ويحتاج 15 واط من الطاقة، مع رسوميات Radeon Vega 8.
  • AMD Ryzen 3 Pro 3300U: يحتوي هذا المعالج على 4 أنوية، ويعمل بتردد 3.5 جيجاهيرتز، ويحتاج 15 واط من الطاقة، مع رسوميات Radeon Vega 6.
  • AMD Athlon Pro 300U: يحتوي هذا المعالج على نواتين، ويعمل بتردد 3.3 جيجاهيرتز، ويحتاج 15 واط من الطاقة، مع رسوميات Radeon Vega 3.

وأوضح تيونج أن رقاقات AMD الجديدة تتفوق بشكل كبير على الجيل السابق كما أنها أسرع بكثير من معالجات إنتل i7-8650U و i7-7600U.

وقالت الشركة إن الرقاقات الجديدة يمكنها تشغيل أجهزة الحاسب المحمولة مع عمر بطارية يصل إلى 12 ساعة أو 10 ساعات من عمر البطارية أثناء تشغيل الفيديو.

ويريد مستخدمو أجهزة الحاسب المحمولة التجارية الاستفادة من أحدث الميزات الحديثة، بما في ذلك النماذج ثلاثية الأبعاد، وتحرير الفيديو، وتعدد المهام، لإنجاز المزيد من المهام.

وتوفر الشركة، من خلال معالجات AMD Ryzen Pro و Athlon Pro المحمولة، الأداء والميزات والاختيار المناسب لصانعي أجهزة الحاسب الشخصية والمستخدمين التجاريين، إلى جانب الإنتاجية والحماية والميزات الاحترافية اللازمة للمؤسسات والشركات.

وتم تصميم معالجات Ryzen Pro الجديدة وفقًا لعملية التصنيع 12 نانومتر، بالمقارنة مع عملية التصنيع 14 نانومتر التي لا تزال قيد الاستخدام من قبل إنتل.

وتحتوي الرقاقات على ميزات أمان مثل المعالج الثانوي الآمن المدمج وكذلك التشفير الكامل للذاكرة، والتي يمكنها الدفاع ضد هجمات الإقلاع.

ومن المفترض أن تتوفر أجهزة الحاسب المحمولة الجديدة المعتمدة على هذه الرقاقات من إتش بي ولينوفو قريبًا.

البوابة العربية للأخبار التقنية AMD تنافس إنتل عبر معالجات Ryzen Pro و Athlon Pro



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Vv9RQ7
via IFTTT

تسريبات: هواتف آيفون تضم 3 كاميرات خلفية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تسريبات: هواتف آيفون تضم 3 كاميرات خلفية

تشير الأنباء إلى أن شركة آبل تطور خليفة هذا العام من هاتف آيفون iPhone XS بقياس 5.8 إنش ليحصل على شاشة بقياس 6.1 إنش مع ثلاث كاميرات في الخلف.

وتؤدي هذه الزيادة إلى جعل حجم شاشة OLED في هاتف آيفون الجديد يتماشى مع iPhone XR الأرخص لهذا العام، والذي يحتوي على شاشة LCD.

وتوضح المعلومات أن الهواتف سوف تستمر في استخدام موصل Lightning، لكنها سوف تتضمن كابل USB-C إلى Lightning وشاحن سريع بقدرة 18 واط في الصندوق لأول مرة.

وبالرغم من أن الشائعات تدعي أن أجهزة آيفون لهذا العام سوف تشمل أول كاميرا خلفية ثلاثية العدسة من آبل، إلا أنها اختلفت بشأن الهواتف الموجودة في المجموعة.

واقترح المحلل مينغ تشي كو Ming-Chi Kuo من شركة KGI للأوراق المالية وصحيفة وول ستريت جورنال أن الكاميرا الجديدة سوف تكون حصرية لخليفة جهاز iPhone XS Max، والذي يتضمن شاشة OLED بقياس 6.5 إنش.

في حين اقترحت بعض التقارير السابقة أن بعض نماذج iPhone XS الجديدة قد تأتي بثلاث كاميرات، إلا أنها ادعت أن الكاميرا الثلاثية سوف تكون حصرية لطرز سعة التخزين الأعلى.

وتختلف التقارير أيضًا عما يمكن أن تستخدمه هذه الكاميرا الخلفية الثالثة، إذ كان الاقتراح في البداية أنها سوف تكون كاميرا ثلاثية الأبعاد مخصصة للاستشعار العميق.

لكن تقرير آخر صادر عن وكالة بلومبرج يدعي أن آبل قد تراجعت عن خططها لهذه الكاميرا، والتي من المقرر الآن أن تظهر لأول مرة على طراز آيباد برو الذي سوف سيصدر في عام 2020.

ويدعي تقرير بلومبرج أنه سيتم في عام 2019 استخدام هذه الكاميرا الثالثة لتوفير مدى أوسع من التكبير ومجال الرؤية.

وإلى جانب التغييرات في حجم الشاشة، فإن المعلومات تدعي أن هواتف OLED مقاس 6.1 إنش و 6.5 إنش سوف تكون أكثر سماكة من iPhone XS و XS Max للعام الماضي.

كما أكد المحلل مينغ تشي كو أن جميع هواتف آبل لعام 2019 سوف تحتوي على بطاريات أكبر جنبًا إلى جنب مع دعم الشحن اللاسلكي ثنائي الاتجاه.

ومن المتوقع أن تستخدم آبل شاشات OLED حصريًا على هواتفها في عام 2020، إلا أن تشكيلة هذا العام سوف تستمر في تضمين طراز LCD، وذلك وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال.

ويفترض أن يدعم هذا الخليفة المفترض لجهاز iPhone XR الشحن اللاسلكي ثنائي الاتجاه مع نموذجي OLED.

وقد يكون دعم الشحن ثنائي الاتجاه منطقيًا بالنظر إلى أن آبل قد أعلنت مؤخرًا عن نموذج جديد من سماعاتها اللاسلكية AirPods، والذي يأتي مع علبة يمكن شحنها لاسلكيًا باستخدام معيار Qi، وهو نفس معيار الشحن اللاسلكي في أجهزة آيفون الحديثة.

ودعمت آبل الشحن السريع منذ إطلاقها لهاتف iPhone 8، لكنها استمرت في تضمين كابل USB Type-A قديم الطراز وشاحن بقدرة 5 واط مع كل هاتف من هواتفها.

وليس من المتوقع أن تقوم آبل بإجراء تحسينات كبيرة على تشكيلة عام 2019 من هواتف آيفون.

وقد تعمد الشركة إلى إدخال رقاقات مودم 5G وتغييرات أكثر جوهرية في تشكيلة عام 2020، في حين تعتمد على إدخال تحسينات على الكاميرا والرقاقات فقط لهذا العام.

تجدر الإشارة إلى أنه في حال اتبعت آبل لجدولها الزمني السابق الخاص بالإعلان عن تشكيلة هواتفها الجديدة، فإن ذلك يعني أنه من المفترض الإعلان عن أحدث هواتف آيفون لعام 2019 في شهر سبتمبر.

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريبات: هواتف آيفون تضم 3 كاميرات خلفية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2OWECL8
via IFTTT

سامسونج تدمج رسميًا سلسلة Galaxy J مع Galaxy A

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تدمج رسميًا سلسلة Galaxy J مع Galaxy A

أعلنت شركة سامسونج رسميًا عن إلغاء سلسلة Galaxy J واستبدالها بسلسلة Galaxy A التي تم طرحها حديثًا.

وبالرغم من أن السبب الدقيق لهذه الخطوة غير واضح بعد، لكن يبدو أن سامسونج تخطط لجعل مجموعة هواتفها الذكية أقل إرباكًا للمستخدمين.

وجاء التأكيد من خلال قناة يوتيوب الرسمية لحساب سامسونج ماليزيا Samsung Malaysia عبر مقطع فيديو ترويجي قصير لهاتفي Galaxy A30 و Galaxy A50 اللذان تم إطلاقهما مؤخرًا.

وتعد سلسلة Galaxy J من سامسونج بمثابة المجموعة منخفضة التكلفة المفضلة لأسواق مثل الهند وأمريكا اللاتينية وبعض أنحاء أوروبا.

وواجهت الشركة الكورية الجنوبية منافسة شديدة من شاومي وهواوي وآسوس على مدار العامين الماضيين، وخاصة في قطاعات الهواتف الذكية منخفضة ومتوسطة التكلفة.

وتقدم سامسونج من خلال سلسلة Galaxy A الجديدة ميزات حديثة مثل الكاميرات الخلفية ثلاثية العدسة، ومستشعر بصمات الأصابع المدمج تحت الشاشة، وشاشة Infinity AMOLED في محاولة لجذب الجمهور الأصغر سناً.

وتفتخر هواتف سلسلة Galaxy A أيضًا بالبطاريات الكبيرة ذات الشحن السريع والتصميمات المطورة وجودة أفضل من حيث البناء.

وتشتمل تشكيلة Samsung Galaxy A 2019 حتى الآن على Galaxy A10 و Galaxy A20 و Galaxy A30 و Galaxy A50 و Galaxy A70.

وتستعد الشركة حاليًا لإطلاق Galaxy A90 في حدث يوم 10 أبريل، وذلك بالرغم من أن الهاتف قد يحمل اسم Galaxy A80 بدلاً من Galaxy A90.

ومن المتوقع أن يتميز هاتف الفئة المتوسطة هذا بمعالج Snapdragon 7150 الذي لم تعلن عنه كوالكوم بعد، كما قد يأتي مع شاشة OLED بقياس 6.7 إنش بدقة 1080×2400 بيكسل.

في حين من المفترض أن يتضمن كاميرا خلفية ثلاثية العدسة بمستشعر رئيسي بدقة 48 ميجابكيسل بفتحة f/2.0 ومستشعر ثانوي بدقة 8 ميجابيكسل بفتحة f/2.4 ومستشعر ثالث TOF بفتحة عدسة f/1.2 لتأثير العمق.

ويتم تزويد الهاتف ببطارية 3700 ميلي أمبير مع شحن سريع بقدرة 25 واط، إلى جانب كاميرا دوارة منبثقة، وتقنية صوت الشاشة لتعمل مثل مكبر الصوت وسماعة أذن.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تدمج رسميًا سلسلة Galaxy J مع Galaxy A



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2G4EjKq
via IFTTT

المفوضية الأوروبية تضع مبادئ توجيهية أخلاقية لتقنية الذكاء الاصطناعي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

المفوضية الأوروبية تضع مبادئ توجيهية أخلاقية لتقنية الذكاء الاصطناعي

قالت المفوضية الأوروبية اليوم الاثنين إن الشركات التي تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى تثبيت آليات المساءلة لمنع إساءة استخدام التقنية، وذلك بموجب مبادئ توجيهية أخلاقية جديدة لتقنية مفتوحة أمام “الأنظمة الاستبدادية”.

وقالت المفوضية إن مشاريع الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون شفافة، وأن تكون خاضعة للإشراف البشري ولوغاريتمات آمنة وموثوقة وأن تخضع لقواعد حماية الخصوصية والبيانات، إلى جانب توصيات أخرى.

وتحاول مبادرة الاتحاد الأوروبي الجديدة التدخل في نقاش عالمي بشأن متى أو ما إذا كان يتعين على الشركات أن تجعل المخاوف الأخلاقية مقدمة على المصالح التجارية، ومدى قدرة المنظمين على تحمل نفقات المشاريع الجديدة دون المخاطرة بقتل الابتكار.

وقال أندريس أنسيب، رئيس اللجنة الرقمية لدى المفوضية الأوروبية في بيان: “البعد الأخلاقي للذكاء الاصطناعي ليس ميزة فاخرة أو وظيفة إضافية. فهو يعتمد على ثقة أنه يمكن لمجتمعنا الاستفادة بالكامل من التقنيات”.

ويمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي على اكتشاف تهديدات الاحتيال والأمن السيبراني، وتحسين الرعاية الصحية وإدارة المخاطر المالية ومعالجة تغير المناخ. ولكن يمكن استخدامه أيضًا لدعم الممارسات التجارية “عديمي الضمير والحكومات الاستبدادية”.

وقد استعان المسؤول التنفيذي في الاتحاد الأوروبي العام الماضي بمساعدة 52 خبيرًا من الأوساط الأكاديمية والهيئات الصناعية والشركات بما في ذلك جوجل و “إس أي بي” SAP و “سانتاندر” Santander و “باير” Bayer لمساعدتها في صياغة المبادئ.

ويمكن للشركات والمؤسسات الاشتراك في مرحلة تجريبية للإرشادات الجديدة في شهر حزيران/يونيو القادم، وبعد ذلك سيقوم الخبراء بمراجعة النتائج وتبت اللجنة في الخطوات التالية. وقال مارتن جيتير رئيس شركة “آي بي إم أوروبا” IBM Europe إن الإرشادات “تضع معيارًا عالميًا للجهود المبذولة لتعزيز الذكاء الاصطناعي الذي يتسم بالأخلاق والمسؤولية”.

البوابة العربية للأخبار التقنية المفوضية الأوروبية تضع مبادئ توجيهية أخلاقية لتقنية الذكاء الاصطناعي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2VwArIy
via IFTTT

فيسبوك: حققنا تقدمًا كبيرًا في منع الانتهاكات قُبيل الانتخابات الهندية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك: حققنا تقدمًا كبيرًا في منع الانتهاكات قُبيل الانتخابات الهندية

قالت شركة فيسبوك اليوم الاثنين إنها حققت خطوات كبيرة في جهودها لمنع الانتهاكات عبر الإنترنت في الانتخابات الوطنية الهندية التي تبدأ هذا الأسبوع، لكنها أقرت بوجود ثغرات في جهود “نزاهة الانتخابات”.

وخلال جولة إعلامية في مركز العمليات الانتخابية للشركة في مقرها في مينلو بارك في كاليفورنيا يوم الجمعة، كشف مسؤولو الشركة عن جهود جديدة لتقصي الحقائق لوضع حد للمعلومات الخاطئة، كما كشفوا عن التطورات التقنية مثل القدرة على اكتشاف الوقت الذي تمت فيه معالجة مقاطع الفيديو.

لكن كاتي هارباث، مديرة السياسة العامة في فيسبوك للانتخابات العالمية، قالت إن الإجراءات التي تتضمن نظامًا أفضل للتحقق من مشتري الإعلانات السياسية لا تزال غير كاملة، ودعت إلى مزيد من التنظيم الحكومي للكشف عن الإنفاق الإعلاني.

وتأتي هذه الخطوات في إطار تكثيف موقع فيسبوك، الذي اعترف بفشله في منع التلاعب الروسي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016، جهوده لمنع الانتهاكات في الانتخابات اللاحقة، بما في ذلك الاختبارات النصفية الأمريكية لعام 2018 والمنافسات البرازيلية والمكسيكية الأخيرة. وتدرس الحكومات في العديد من البلدان، بما في ذلك الهند والمملكة المتحدة، وضع لوائح جديدة صارمة لشركات التواصل الاجتماعي.

وتعد الهند، حيث تملك فيسبوك أكبر عدد من المستخدمين مقارنةً بأي بلد آخر، اختبارًا صعبًا لفيسبوك. ففي 1 نيسان/أبريل الجاري، قالت الشركة إنها أزالت أكثر من 500 حساب و 138 صفحة مرتبطة بحزب المؤتمر الهندي المعارض بسبب “السلوك غير الصحيح المنسق”، وهو مصطلح تطلقه فيسبوك على استخدام الحسابات المزيفة وغيرها من الوسائل الخادعة للترويج لرسالة. كما أزال الموقع صفحة كانت تملك أكثر من مليوني متابع تؤيد “حزب بهاراتيا جاناتا”  الحاكم في الهند ورئيس الوزراء الحالي ناريندرا مودي.

وقالت هارباث إن فيسبوك يمكنها الآن اكتشاف القصص الفيروسية الحساسة سياسيًا بسرعة وإحالتها لخدمة التحقق من الحقائق من قبل المنظمات الخارجية. كما وصف المسؤولون الاستثمار الضخم في التقنية القادرة على الكشف عن مقاطع الفيديو التي تمت معالجتها والنص داخل الصور، لكنهم أقروا بأنهم لم يتمكنوا من إيقاف بعض التكرارات من مقاطع الفيديو التي تم تحديدها على أنها زائفة.

ومع أن فيسبوك قد أبرمت سابقًا شراكة مع 7 مؤسسات للتحقق من الأخبار في الهند، وذلك بغية منع تداول المنشورات المزيفة، في حال العثور على إحداها، إلا أنها قالت إن ذلك قلل من تداول تلك المنشورات بأكثر من 80%، لكن الإصدارات المعدلة قليلًا من نفس الصور أو الفيديو أو النص يمكن أن تفلت من الاكتشاف والانتشار أكثر.

هذا وقد أصبح الإعلان السياسي الخادع مشكلة كبيرة أخرى بالنسبة لشركة فيسبوك التي شددت القواعد في الهند، فقد أصبحت الإعلانات السياسية تشمل الآن إخلاء مسؤولية بتوضح من نشره ومن دفع لعرضه. ويمكن للمستخدمين أيضًا الوصول إلى مكتبة تسمح لهم بالبحث ومعرفة المزيد عن الإعلانات السياسية.

وقالت هارباث إن مشتريات الإعلانات السياسية في الهند تتطلب الآن إما شهادة من لجنة الانتخابات أو عنوانًا فعليًا في الهند، بالإضافة إلى رقم هاتف واسم مجموعة الكيان الذي يشتري الإعلان. وبينما تتحقق فيسبوك من أن العنوان ورقم الهاتف شرعيان، توافق الشركة على أن الشخص نفسه يمكن أن يشكل كيانات متعددة في نفس العنوان، دون أي سجل متاح للمصدر الأصلي للمال.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك: حققنا تقدمًا كبيرًا في منع الانتهاكات قُبيل الانتخابات الهندية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2P0E6vO
via IFTTT

هونور تعتزم إطلاق Honor 20 Pro بعد النجاح الكبير لـ Honor View 20

بريطانيا تخطط لتنظيم وسائل التواصل الاجتماعي لمحاربة المحتوى الضار

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بريطانيا تخطط لتنظيم وسائل التواصل الاجتماعي لمحاربة المحتوى الضار

اقترحت بريطانيا اليوم الاثنين قوانين جديدة للسلامة على الإنترنت تفرض عقوبات على شركات التواصل الاجتماعي وشركات التقنية إن فشلت في حماية مستخدميها من المحتوى الضار.

وتأتي هذه الخطوة من الحكومة البريطانية في وقت تسببت سهولة الوصول إلى المواد الضارة وخاصة بين الشباب في زيادة القلق في جميع أنحاء العالم، وقد تم تسليط الضوء عليها في بريطانيا بعد وفاة تلميذة تبلغ من العمر 14 عامًا، مولي راسل، والتي قال والداها إنها جاءت بعد أن شاهدت مواد على الإنترنت عن الاكتئاب والانتحار.

وتتصارع الحكومات في جميع أنحاء العالم بشأن كيفية التحكم بشكل أفضل في المحتوى على منصات وسائل التواصل الاجتماعي، وغالبًا ما يتم إلقاء اللوم عليها في تشجيع الإساءة ونشر الصور الإباحية على الإنترنت والتأثير على الناخبين أو التلاعب بهم.

وتأججت المخاوف العالمية حديثًا بسبب البث المباشر للهجوم الإرهابي في أحد المساجد في نيوزيلندا على أحد منصات فيسبوك، وبعد ذلك قالت أستراليا إنها ستفرض غرامة على مواقع التواصل وشركات استضافة الويب وتسجن المسؤولين التنفيذيين إن لم تتم إزالة المحتوى العنيف “بسرعة”.

وفي ورقة سياسة تم تتبعها على نطاق واسع في وسائل الإعلام البريطانية، قالت الحكومة إنها ستنظر في إمكانية استخدام الغرامات، ومنع الوصول إلى المواقع، وفرض المسؤولية على إدارة شركات التقنية الفائقة لفشلها في الحد من توزيع المحتوى الضار.

ومن جانبها، تقول فيسبوك إنها تتطلع إلى العمل مع الحكومة لضمان فعالية اللوائح الجديدة، مكررًا قول مؤسسها مارك زوكربيرج بأن اللوائح ضرورية للحصول على نهج قياسي عبر المنصات.

وقالت ريبيكا ستيمسون، رئيسة السياسة العامة في شركة فيسبوك، إن أي قواعد جديدة يجب أن تحقق التوازن بين حماية المجتمع ودعم الابتكار وحرية التعبير. وأضافت ستيمسون في بيان: “هذه قضايا معقدة يجب تصحيحها ونتطلع إلى العمل مع الحكومة والبرلمان لضمان فعالية اللوائح الجديدة”.

وقالت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، إنه على الرغم من أن الإنترنت قد تكون بارعةً في ربط الأشخاص، إلا أنها لم تفعل ما يكفي لحماية المستخدمين، وخاصة الأطفال والشباب. وقالت ماي في بيان: “هذا ليس جيدًا بما فيه الكفاية، وقد حان الوقت لفعل الأشياء بطريقة مختلفة”. وأضافت: “لقد استمعنا إلى نشطاء وأولياء الأمور، ونضع واجب الرعاية القانونية على شركات الإنترنت للحفاظ على سلامة الناس”.

البوابة العربية للأخبار التقنية بريطانيا تخطط لتنظيم وسائل التواصل الاجتماعي لمحاربة المحتوى الضار



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2VtmA5z
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014