أوبو تبتكر في تقنيات الجيل الخامس للهواتف الذكية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة أوبو Oppo المصنعة للهواتف الذكية خلال مشاركتها في قمة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لتقنية الجيل الخامس 5G MENA اليوم عن تعاونها مع شركة “اتصالات” لاختبار مدى توافقية هواتف أوبو الذكية المزودة بتقنية الجيل الخامس مع شبكة اتصالات المخصصة لهذا الجيل.

ويأتي هذا التعاون تأكيدًا على التزام أوبو بتطوير منظومة الجيل الخامس، وبهدف ضمان وصول تجربة المستخدم إلى مستوى الاستخدام التجاري.

ويعد هذا أول اختبار من نوعه على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي بين مزود لخدمات الاتصالات وعلامة للهواتف الذكية.

وفي ظل ترقب المستهلكين بشغف لانطلاق شبكات الجيل الخامس ذات النطاق العريض في عام 2019، فإن اللاعبين العالميين في قطاع الاتصالات يتسابقون نحو امتلاك زمام المبادرة لبسط سيطرتهم على هذا القطاع الحيوي.

وتفتح الهواتف الذكية الأبواب مشرعة لخوض تجربة اتصالات الجيل الخامس الجديدة لدى إطلاق هذه الشبكات الجديدة.

يذكر أن هناك عدداً قليلاً من الشركات قد استثمرت أموالاً طائلة، مثل أوبو، في تقنيات الجيل الخامس المخصصة للهواتف الذكية.

واستقطبت الشركة في هذا الإطار أنظار العالم خلال السنوات الماضية، وذلك بالنظر إلى ريادتها وجهودها في تطوير تقنيات الجيل الخامس، إذ ساعدت أوبو في ترسيخ جهود البحث والتطوير لتطبيقات الجيل الخامس منذ عام 2015.

واستطاعت في غضون 12 شهراً ترسيخ ريادتها على صعيد تقنيات الجيل الخامس مع إطلاق عدد من الابتكارات الأولى من نوعها.

الشراكة مع كوالكوم في إطار مبادرة 5G Pioneer

أبرمت شركة أوبو في شهر يناير من عام 2018 شراكة مع شركة صناعة الرقاقات كوالكوم في إطار مبادرتها المسماة 5G Pioneer، وذلك سعياً منها إلى استنباط أساليب جديدة لتطوير تقنيات الجيل الخامس ورفد المستخدمين في شتى أنحاء العالم بالتجربة التي يترقبونها بفارغ الصبر.

وبالإضافة إلى خبرتها ودرايتها العميقة وريادتها في حلول الاتصالات، فإن شركة كوالكوم تتوقع أن تكون قادرة على رفد مصنعي الهواتف الذكية بمنصة هم بأمس الحاجة إليها لتطوير أجهزة تجارية مدعومة بتقنيات الجيل الخامس في المستقبل القريب.

أول اتصال فيديو عبر هاتف ذكي داعم لتقنيات الجيل الخامس في العالم

أعلنت أوبو في شهر مايو من عام 2018 عن نجاحها بتطبيق تجربة اختبارية لأول اتصال فيديو عبر هاتف ذكي مدعوم بتقنيات الجيل الخامس في العالم باستخدام تقنية ضوئية بهيكلية ثلاثية الأبعاد.

وتخطط الشركة لطرح هذه التقنية على المستوى التجاري لإضفاء تجارب غير مسبوقة على الهواتف المتحركة، على غرار المدفوعات الآمنة، وإعادة بناء الصورة بتقنية ثلاثية الأبعاد، واللعب بالواقع المعزز، وجميعها تندرج ضمن إمكانات عرض نطاق الجيل الخامس.

الاتصال بالإنترنت للمرة الأولى بسرعات الجيل الخامس

استكملت شركة أوبو في شهر أغسطس من عام 2018 أول اتصال بتقنية الجيل الخامس في العالم عبر هاتف ذكي، وباتت أول شركة في العالم تنجز اختباراً للاتصال بالإنترنت عبر تقنيات الجيل الخامس باستخدام هاتف ذكي.

وقد تم إجراء الاختبار باستخدام إصدار خاص من الهاتف الذكي المتوفر على المستوى التجاري OPPO R15.

إنجاز مكالمة فيديو جماعية عبر تقنيات الجيل الخامس

أكملت أوبو في شهر ديسمبر من عام 2018 أول مكالمة فيديو جماعية عبر تقنيات الجيل الخامس، وأجرى التجربة مهندسون من 6 معاهد للبحث والتطوير لشركة أوبو حول العالم.

وجرت التجربة باستخدام الهاتف الذكي بتقنيات الجيل الخامس OPPO R15 Pro، واستمرت المكالمة لمدة 17 دقيقة على شبكة من الجيل الخامس بعرض نطاق 100 ميجاهيرتز.

الكشف عن نموذج مبدئي حقيقي لتقنيات الجيل الخامس

عرضت شركتا كوالكوم و Keysight Technologies Inc في شهر ديسمبر من عام 2018 اتصال بيانات الجيل الخامس وتطبيقاته، بما في ذلك التصفح وعرض الفيديو عبر الانترنت واتصال الفيديو باستخدام النموذج الأولي من هاتف OPPO Find X 5.

وتحافظ أوبو على التزامها بأن تكون أحد أبرز المساهمين في منظومة الجيل الخامس في المنطقة، وتساهم في صياغة ملامح الجيل المقبل من الاتصال والتواصل، وذلك عبر تكريسها للجهود البحثية والبرمجية وتطوير المعدات التقنية، والتعمق في رؤى المستهلكين، وتوطيد علاقات الشراكة والتعاون الوثيقة من شركاء مرموقين في القطاع.

البوابة العربية للأخبار التقنية أوبو تبتكر في تقنيات الجيل الخامس للهواتف الذكية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2IsU1BT
via IFTTT

كاسبرسكي لاب: “جينيسيس” متجر إلكتروني سري لبيع الهويات الرقمية الشرعية المسروقة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كاسبرسكي لاب: "جينيسيس" متجر إلكتروني سري لبيع الهويات الرقمية الشرعية المسروقة

نشرت شركة كاسبرسكي لاب نتائج تحقيق أجرته حول متجر إلكتروني سري يدعى “جينيسيس” Genesis، يتاجر بأكثر من 60 ألف هوية رقمية شرعية مسروقة، ما يسهل عمليات الاحتيال التي تستهدف بطاقات الائتمان، ويساهم في إنجاحها.

وينطوي هذا المتجر وغيره من الأدوات الخبيثة الأخرى على إساءة استخدام الأساليب الخاصة بمكافحة الاحتيال القائمة على تقنيات تعلم الآلة المتمثلة في “الأقنعة الرقمية”، وهي ملفات تعريف فريدة وموثوق بها للعملاء تستند على خصائص سلوكية معروفة وأخرى تتعلق بالأجهزة.

وتجري الحلول المتقدمة والتحليلية الخاصة بمكافحة الاحتيال والقائمة على تقنيات تعلم الآلة تطابقاً مع ما يسمى “القناع الرقمي” للمستخدم، في كل مرة يدخل فيها معلوماته المالية والشخصية لسداد دفعة مالية لمعاملة تجرى عبر الإنترنت.

ويمتلك كل مستخدم قناع رقمي فريد خاص به يجمع بين بصمات الأجهزة والمتصفحات المستخدمة عادة لسداد الدفعات أو لإجراء المعاملات المصرفية عبر الإنترنت، مثل معلومات الشاشة ونظام التشغيل ومجموعة من بيانات المتصفح، مع التحليلات المتقدمة وقدرات تعلم الآلة.

ويمكن لفرق مكافحة الاحتيال التابعة للمؤسسات المالية والمصرفية بالاعتماد على هذه الطريقة أن تحدد ما إذا كان المستخدم هو نفسه من يقدم بيانات اعتماد دخوله إلى حسابه المصرفي، أو أنه أحد حاملي البطاقات المخربين الذين يحاولون شراء بضاعة ما باستخدام بطاقة مسروقة، وتبعًا لذلك فإن الفرق الأمنية تقرر أن توافق على المعاملة أو ترفضها أو تخضعها لمزيد من التحليل.

ومع ذلك، فإنه بالإمكان نسخ القناع الرقمي أو تكوينه من نقطة الصفر، بل إن التحقيق الذي أجرته كاسبرسكي لاب وجد أن مجرمي الإنترنت يستخدمون بنشاط هؤلاء “الأشباه الرقميين” في تجاوز التدابير الأمنية المتقدمة الخاصة بمكافحة الاحتيال.

وقد كشفت أبحاث كاسبرسكي لاب في فبراير الماضي عن “جينيسيس”، أحد أسواق المنتجات الخبيثة في ما يعرف بالشبكة المظلمة، وهو متجر يبيع الأقنعة الرقمية وحسابات المستخدمين المسروقة بأسعار تتراوح بين 5 و 200 دولار لكل منها.

ويشتري عملاء المتجر الأقنعة الرقمية المسروقة مع بيانات اعتماد الدخول وكلمات المرور المسروقة التي تتيح الدخول إلى المتاجر الإلكترونية وخدمات الدفع، لاستخدامها من خلال متصفح واتصال عبر نظام وكيل “بروكسي” لمحاكاة نشاط المستخدم الحقيقي وتقليده تماماً.

ويصبح بمقدور المجرمين، في حال الحصول على بيانات اعتماد الدخول إلى حسابات المستخدم الأصلية، الوصول إلى حساباتهم الإلكترونية وإجراء معاملات جديدة باسمهم.

وقال سيرجي لوزكين، الباحث الأمني لدى كاسبرسكي لاب، إن ثمة توجهاً واضحاً يتمثل في زيادة الاحتيال عبر الهويات المسروقة في جميع أنحاء العالم، معتبراً أن “من الصعب الإيقاع بالأشباه الرقميين”، بالرغم من الاستثمارات المكثفة التي قال إن القطاع الأمني يعتمدها في تدابير مكافحة الاحتيال.

وأضاف “هناك طرق بديلة لمنع انتشار هذا النشاط التخريبي تتمثل بإغلاق البنية التحتية التي يستخدمها المحتالون، وهو الأمر الذي يدفعنا إلى حث الجهات المعنية بتطبيق القانون في جميع أنحاء العالم على إيلاء هذه المشكلة مزيداً من الاهتمام والانضمام إلى المعركة الدائرة مع الجهات التخريبية”.

وتتيح الأدوات الأخرى للمهاجمين إنشاء أقنعة رقمية فريدة خاصة بهم بهدف عدم تنبيه الحلول الخاصة بمكافحة الاحتيال.

وقد أجرى باحثو كاسبرسكي لاب تحقيقاً حول إحدى هذه الأدوات، وهي نسخة خاصة من المتصفح Tenebris مزودة بمولد ينتج بصمات فريدة.

ويمكن للمجرم، بمجرد إنشاء البصمة، تشغيل القناع الرقمي من خلال متصفح واتصال عبر “بروكسي”، وإجراء أي معاملات مالية عبر الإنترنت.

وتوصي كاسبرسكي لاب الشركات بتنفيذ التدابير التالية لتعزيز الأمن:

  • تمكين المصادقة متعددة العوامل في كل مرحلة من مراحل التحقق من هوية المستخدم.
  • النظر في إدخال طرق إضافية للتحقق من الهوية، مثل القياسات الحيوية.
  • الاستفادة من تقنيات التحليل السلوكية الأكثر تقدماً.
  • دمج معلومات التهديدات في إدارة أمن المعلومات والأحداث وغيرها من عناصر التحكم الأمنية من أجل الوصول إلى بيانات التهديدات المهمة وتحديثها، والاستعداد لأية هجمات مستقبلية محتملة.

البوابة العربية للأخبار التقنية كاسبرسكي لاب: “جينيسيس” متجر إلكتروني سري لبيع الهويات الرقمية الشرعية المسروقة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2UsTzdS
via IFTTT

3 طرق تساعدك على تحفيز فريق العمل بشكل أكبر

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

3 طرق تساعدك على تحفيز فريق العمل بشكل أكبر

لا شك أن إحدى المشكلات التي يواجهها الكثير من المديرين ورواد الأعمال هي تحفيز فريق العمل باستمرار، فعندما يشعر الموظفون لديك بالتحفيز فإنهم يصبحون أكثر إنتاجية في عملهم، وهذا بدوره يؤثر بشكل إيجابي على مخرجات الفريق بأكمله.

لمجرد أن الموظف يعمل ثماني ساعات في اليوم لا يعني بالضرورة أنه منتج طوال الوقت. فوفقًا لاستطلاع أجرته مؤسسة غالوب فإن 31% فقط من الموظفين في الولايات المتحدة يعملون بحماس ونشاط، ولا شك أنه كلما قل حماس الموظفين كلما أصبحوا يعملون بشكل أبطأ وأقل كفاءة، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الإنتاجية.

هناك مقولة شهيرة تقول: “الموظفون السعداء يساوون عملاء سعداء”، لذلك أثناء قيامك ببناء شركتك وتعيين موظفين جدد، من المهم أن تضع في اعتبارك ماذا يمكنك أن تفعل لمنحهم الحماس وتحفيزهم على العمل كل يوم.

فيما يلي 3 طرق تساعدك في الحفاظ على الروح المعنوية لفريقك عالية:

1- استجابة سريعة تساوي إنتاجية أعلى:

  • التواصل ومشاركة الأهداف

يحكم معظم الموظفين على الشركة من خلال استجابتها، وهذا يعني كيفية تفاعل الموظفين وفرق العمل مع صاحب العمل أو القائد ومسؤوليات وظيفته، ولا ترتبط الاستجابة بالتواصل اللفظي فقط ولكنها تشير أيضًا إلى الوصول إلى الموارد التي يحتاجها الموظفون لإكمال مهامهم.

كما ُتعد مشاركة أهداف الشركة جزءًا رئيسيًا من عملية التواصل، لذلك دع فريق العمل يعرف أهدافك، وكذلك أسباب قيامهم بمهام العمل المختلفة، وسيؤدي ذلك إلى ترسيخ معنى العمل الجماعي لديهم.

  • دع كل عضو في فريق العمل يعرف قيمته

الموظفون هم الأصول الأكثر قيمة في العمل التجاري، كما أن إدراك كل عضو في الفريق أنه يمتلك مهارة مختلفة عن العضو الآخر هو أمر بالغ الأهمية في فهم قيمة فريقك، فعلي سبيل المثال عندما يلعب عازف واحد للأوركسترا على وتر غير صحيح فإن الأوركسترا بأكملها تفتقر إلى التزامن.

فكر في أعضاء فريقك كأدوات ووسيلة تساعدك على ضبط التزامن واجعلهم يعرفون أن الأمر بدونهم سيختلف، وأن كل عضو منهم مهم في دوره وأن مهمته لا تقل أهمية عن مهمة أي عضو آخر.

2- الموظفين كبار السن هم العمود الفقري للتفاعل:

لدى بعض الشركات موظفون أكبر سناً ولديهم ما يكفي من الخبرة لتحفيز الآخرين، ولكنهم عندما يتقاعدون يشعرون أن أماكن عملهم تتجاهل مساهماتهم، حيث يفترض العديد من أصحاب الشركات أن كبار السن لا يتوافقون مع الأجيال الشابة، بينما في الواقع لا يرغب الموظفون الأكبر سناً في التوقف عن تقديم أفضل ما لديهم في وظيفة يكرسون فيها أوقاتهم.

يوفر هؤلاء الموظفون قائمة لا تنتهي من نقاط القوة حيث يمكنهم تقديم أساليب جديدة قيّمة لعملك وأن يكونوا دليلًا للموظفين الصغار، فعلى سبيل المثال: إذا كنت تعمل في عالم تداول الأوراق المالية عبر الإنترنت فلا تغفل عن ملاحظات الموظفين الأكبر سنًا، فعلى الرغم من أنهم ليسوا الأكثر تقدمًا من الناحية التكنولوجية إلا أنهم على الأرجح أكثر إطلاعًا على ما يبحث عنه المتداولون فيما يتعلق بالميزات والأدوات مقارنة بالأجيال الشابة التي غالبًا ما تركز على أن تربح أول جولة فقط.

3- التحديات محفز هام لزيادة الإنتاجية:

المال ليس هو القوة الدافعة الوحيدة وراء كل ما يفعله البشر، فهناك الكثير من الأشخاص المبدعون في الشركات يستخدمون مهاراتهم لحل المشكلات ويمكنهم القيام بكل هذه الأشياء بدون التفكير في مقابل مادي. يمكن أن يرتبط هذا أيضًا بالتحديات لأن الموظفين يرغبون في رؤية أعمق للهدف الرئيسي في عملهم.

يرغب الموظفون في معرفة أن هناك أمانًا عندما يتعلق الأمر بكونهم جزءًا من عملك، وأنهم ينجحون في التغلب على التحديات من أجل تحقيق الأهداف، فالتحديات هي الأمر المهم في التحفيز من أجل زيادة الإنتاجية.

البوابة العربية للأخبار التقنية 3 طرق تساعدك على تحفيز فريق العمل بشكل أكبر



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2UNg5NO
via IFTTT

كوالكوم تعلن عن معالجات جديدة للهواتف المتوسطة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كوالكوم تعلن عن معالجات جديدة للهواتف المتوسطة

أعلنت شركة كوالكوم خلال فعاليات مؤتمر يوم الذكاء الاصطناعي السنوي في سان فرانسيسكو عن معالجات Snapdragon 665 و Snapdragon 730 ونسخة مخصصة للألعاب Snapdragon 730G.

وجددت شركة صناعة الرقاقات بذلك محفظة منتجاتها لفئة الهواتف المتوسطة عبر معالجات ووحدات معالجة رسوميات أسرع ونوى أكثر كفاءة في استخدام الطاقة.

Snapdragon 665

يأتي هذا المعالج ثماني الأنوية المصنع وفق تقنية 11 نانومتر خلفًا لمعالج عام 2017 المسمى Snapdragon 660، ويحتوي على أنوية Kryo 260 الأقدم بدلاً من الأنوية الأحدث Kryo 360، مع وحدة معالجة الرسوميات Adreno 610 الموفرة للطاقة بنسبة تصل إلى 20 في المئة.

ويتيح هذا المعالج دعمًا لما يصل إلى ثلاث كاميرات بدقة وضوح تصل إلى 48 ميجابيكسل، مع تواجد معالج إشارات الصور Spectra 160 بدلًا من Spectra 250 المتواجد في معالج Snapdragon 670.

كما يتضمن رقاقة مودم X12 LTE، وهي نفس الرقاقة داخل معالج Snapdragon 636، بحيث تدعم هذه الرقاقة معيار 802.11ac للشبكة اللاسلكية، وسرعات تنزيل وتحميل تصل إلى 600 ميجابت في الثانية و 150 ميجابت في الثانية على التوالي.

ويعد Snapdragon 665 قادرًا على معالجة الذكاء الاصطناعي ضمن الجهاز بمعدل أسرع مرتين، وذلك بفضل معالج Hexagon 686 DSP المدمج.

Snapdragon 730

يأتي هذا المعالج خلفًا لمعالج Snapdragon 710، والذي تم استخدامه ضمن أجهزة، مثل Galaxy A8 من سامسونج، و Mi 8 SE من شاومي، و Nokia 8.1 من نوكيا.

ومن المحتمل أن يتواجد ضمن هوائف الفئة المتوسطة في وقت لاحق من هذا العام، وبالرغم من أن كوالكوم قد أطلقت مؤخرًا نموذجًا أسرع قليلاً يسمى 712 Snapdragon، إلا أن نموذج Snapdragon 730 يعد تحسينًا أكبر بكثير.

ويستخدم المعالج ثماني الأنوية Snapdragon 730 أنوية Kryo 470 بتردد يصل إلى 2.2 جيجاهيرتز، وهو مصنع وفق تقنية 8 نانومتر، ويحتوي وحدة معالجة الرسوميات Adreno 618، ومعالج Hexagon 688، ومعالج إشارات الصور Spectra 350 للرؤية الحاسوبية.

بالإضافة إلى مودم X15 LTE، ودعم Wi-Fi 6، بحيث يجب أن تساعد العديد من هذه العناصر في جلب المعالجة والصور التي تعمل بنظام الذكاء الاصطناعي إلى أجهزة الهواتف غير الرائدة.

وتشمل النقاط البارزة الأخرى تقنية كوالكوم Processor Security، والتي تعمل بالتزامن مع تقنية الشركة لحماية المحتوى لمنع تكرار محتوى الفيديو عالي الدقة أو النسخ من البث، وتقنية الصوت Aqstic Audio بميزات مثل إلغاء الضوضاء، والتعرف على الكلام، ومعالجة اللغة الطبيعية.

Snapdragon 730G

يركز هذا الإصدار على الألعاب، مع وحدة معالجة رسومات بتردد أعلى تجعل الرسوميات أسرع بنسبة 15 في المئة بالمقارنة مع Snapdragon 730، ويدعم هذا المعالج الهواتف المزودة بشاشة بدقة 3360×1440 بيكسل، بدلًا من الشاشات بدقة 1080 بيكسل المدعومة على Snapdragon 730.

وجرى تصنيع هذا المعالج وفق تقنية 8 نانومتر، والتي تساعد في تحسين الأداء وتوفير الطاقة، ويتفوق هذا المعالج على معالج Snapdragon 710 بنسبة 35 في المئة من حيث أداء وحدة المعالجة المركزية، وبنسبة 25 في المئة من حيث أداء الرسوميات.

كما يوفر 960 إطار في الثانية لفيديوهات الحركة البطيئة، وتقول شركة كوالكوم إنها تتيح من خلال هذا المعالج ميزة “Jank Reducer”، التي يمكنها تقليل عدد الإطارات الزائدة عن اللزوم بنسبة تصل إلى 90 في المئة في ألعاب 30 إطار في الثانية.

ويأتي المعالج مع مجموعة من الميزات المتعلقة بالألعاب مثل مدير زمن الوصول إلى الشبكة اللاسلكية، ودعم HDR في الألعاب.

وأشارت التقارير إلى أن إيرادات ألعاب الهواتف المحمولة سوف تتخطى حاجز 100 مليار دولار بحلول عام 2021، وبالتالي فإن مصنعي الهواتف، وشركات صناعة الرقاقات، يريدون الاستفادة من هذا الاتجاه، وبيع المزيد من الأجهزة التي تركز على الألعاب خلال السنوات القليلة المقبلة.

وأوضحت كوالكوم أنها تعمل مع بعض كبار مطوري الألعاب لتحسين ألعابهم على الأجهزة باستخدام معالج Snapdragon 730G.

وتتوقع شركة صناعة الرقاقات أن يتم بيع الهواتف الذكية المتضمنة معالجات Snapdragon 665 و 730 و 730G في منتصف عام 2019.

البوابة العربية للأخبار التقنية كوالكوم تعلن عن معالجات جديدة للهواتف المتوسطة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2GbTsuE
via IFTTT

فيسبوك ترسم خرائط كثافة سكانية مفصلة لقارة أفريقيا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك ترسم خرائط كثافة سكانية مفصلة لقارة أفريقيا

استخدمت فيسبوك تقنية الذكاء الاصطناعي لرسم خرائط كثافة سكانية جديدة مفصلة للغاية تغطي غالبية قارة أفريقيا، التي تبلغ مساحتها 16 مليون ميل مربع، مما يساعد وكالات الإغاثة في معرفة الأماكن التي ينبغي عليهم الذهاب إليها من أجل تقديم المساعدات.

وكشفت الشركة عن هذا العمل لأول مرة في عام 2016، عندما أنشأت خرائط لـ 22 دولة، لكنها وسعت النطاق الآن عبر خرائط جديدة تغطي غالبية قارة أفريقيا البالغ عدد سكانها 1.3 مليار شخص.

ويهدف المشروع في النهاية إلى رسم خريطة كثافة سكانية في جميع أنحاء العالم، وكما توضح الشركة، فإن إنشاء خرائط مثل هذه مهمة صعبة، إذ بالرغم من تواجد صور أقمار صناعية عالية الدقة تغطي أركان الكرة الأرضية، إلا أن تحويل هذا الصور إلى معلومات مفيدة عملية تستغرق وقتًا طويلاً.

وينبغي من أجل إنشاء خرائط كثافة سكانية تسمية كل مبنى في الصور، ومطابقة بيانات التعداد، أي عدد الأشخاص الذين يعيشون في منطقة معينة، مع بيانات البنية المستمدة من صور الأقمار الصناعية للحصول على فكرة أفضل عن أماكن هؤلاء الأشخاص.

ويعد هذا الأمر صعبًا بشكل خاص في القارة الأفريقية، حيث يمكن أن تغطي مساحات التعداد السكاني المناطق التي يصل حجمها إلى 150 ألف ميل مربع، لكنها تحتوي على 55 ألف شخص فقط.

ويعتبر مثل هذا النوع من المهام مثاليًا بالنسبة للذكاء الاصطناعي، حيث استخدم مهندسو فيسبوك، لأتمتة هذه العملية، بيانات من مشروع رسم الخرائط مفتوح المصدر Open Street Map لتدريب نظام رؤية حاسوبية يمكنه التعرف على المباني في صور الأقمار الصناعية.

كما استخدموا هذا النظام لإزالة الغالبية العظمى من بيانات الأقمار الصناعية التي أظهرت الأراضي غير المأهولة.

وتقول فيسبوك إن نظام تعلم الآلة الجديد أسرع وأكثر دقة من ذلك الذي أعلنت عنه في عام 2016، إذ تعامل النظام مع حوالي 11.5 مليار صورة قمر صناعي بقياس ضخم بلغ 64×64 بيكسل من أجل رسم خريطة الكثافة السكانية للقارة الأفريقية.

وأصبح بمقدور فيسبوك تحديد موقع 110 مليون منزل في غضون أيام، وتخطي المناطق التي تعرف أنها غير مأهولة، وتحقق المهندسون من العمل بمساعدة باحثين من مركز CIESIN بجامعة كولومبيا.

وقالت فيسبوك: “لقد أثبتت التقييمات الصارمة على أرض الواقع ومن خلال صور الأقمار الصناعية عالية الدقة من قبل فرقنا الداخلية ومن خلال شركاء من الأطراف الخارجية الدقة غير المسبوقة لإصدارنا الأولي، وقمنا بإجراء تحسينات كبيرة على أحدث نتائجنا على مدار العامين الماضيين”.

وأكدت الشركة على التطبيقات الإنسانية لعملها خلال الإعلان، إذ من المفترض في الأشهر القادمة أن توفر خرائطها بشكل مجاني لأي شخص من أجل استخدامها، وتلاحظ أن بيانات مثل هذه مهمة لمشاريع الإغاثة والتطعيم في حالات الكوارث.

وتساعد خرائط الكثافة السكانية فرق العمل ذات الموارد المحدودة على استهداف المناطق التي يمكن أن تكون فيها أكثر فعالية، وقد تم بالفعل استخدام بيانات فيسبوك لهذه الأغراض بواسطة الصليب الأحمر الأمريكي.

كما أن لهذه البيانات تطبيقات تجارية أيضًا، إذ لم تقدم فيسبوك هذا الجهد كجهد إنساني عندما كشفت عن المشروع لأول مرة في عام 2016، بل كطريقة لتوصيل غير المتصلين.

وتبحث الشركة من خلال مشاريعها المتعددة، مثل الطائرات بدون طيار لتوصيل الإنترنت التي تعمل بالطاقة الشمسية وشبكات الاتصالات المدعومة، عن طرق للوصول إلى مليار مستخدم جديد.

ومن المؤكد أن معرفة المكان الذي يعيش فيه الناس في العالم سوف يساعدها في تحقيق هذا الهدف.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك ترسم خرائط كثافة سكانية مفصلة لقارة أفريقيا



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2VEp3ul
via IFTTT

فيسبوك تطرح ميزات إضافية للحسابات التذكارية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك تطرح ميزات إضافية للحسابات التذكارية

أعلنت منصة فيسبوك اليوم عن بعض التغييرات الجديدة في طريقة تعاملها مع الحسابات التذكارية للأشخاص الذين ماتوا، وذلك عبر إضافة قسم جديد إلى تلك الصفحات لإظهار الامتنان والاحترام، بحيث يمكن للأصدقاء وأفراد العائلة متابعة نشر ذكريات أحبائهم على صفحاتهم.

وتهدف التغييرات إلى مساعدة الأصدقاء وأفراد الأسرة وغيرهم من الأشخاص على تذكر من ماتوا، إذ إنها تسمح ببقاء الحسابات التذكارية كما كانت قبل وفاة المستخدم، كما أنها توفر مكانًا مركزيًا للأشخاص لمشاركة وقراءة الذكريات والمشاركات الأخرى.

بالإضافة إلى ذلك، فقد أضافت فيسبوك خيارات جديدة لجهات الاتصال القديمة، صديق أو أحد أفراد الأسرة الذي حصل على صلاحية تحويل الحساب إلى حساب تذكاري بعد وفاة المستخدم، لإدارة تلك الصفحات بشكل أفضل.

ويمكن لجهات الاتصال القديمة التحكم بالقسم الجديد، وتحديد من يمكنه نشر أو مشاهدة المنشورات في تلك الصفحة، كما أصبح بإمكان الوالدين الذين فقدوا أطفالًا تقل أعمارهم عن 18 عامًا أن يصبحوا جهة اتصال قديمة، ويصبحوا أوصياء على الحساب.

كما يمكن للأصدقاء وأفراد الأسرة فقط طلب الحصول على الحساب التذكاري عن طريق إرسال مستند، مثل شهادة أو سجل الوفاة، إلى فيسبوك مع تاريخ وفاة الشخص.

ولا يزال بإمكان جهات الاتصال القديمة تغيير صور الملف الشخصي والغلاف للحساب، وكتابة المنشورات المثبتة، كما أنهم مسؤولون عن الإشراف على المشاركات التي يتم مشاركتها في القسم الجديد.

وتقول فيسبوك إنها “أدخلت تحسينات إضافية على خوارزميات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لمنع ظهور حساب الشخص المتوفى في أماكن غير مناسبة”، مثل توصيات دعوات الأحداث أو في قائمة رسائل تذكير الميلاد التي يتم إنشاؤها تلقائيًا.

وكتبت شيريل ساندبرج Sheryl Sandberg، مسؤولة العمليات في فيسبوك: “يلجأ الناس إلى فيسبوك للعثور على مجتمع أثناء الفرح والحزن”، مضيفة أن أكثر من 30 مليون شخص يزورون الحسابات التذكارية كل شهر.

وقالت: “نحن نعلم أن فقدان صديق أو أحد أفراد العائلة أمر مدمر، ونريد أن تكون فيسبوك مكانًا يمكن للناس فيه دعم بعضهم البعض مع تكريم ذكرى أحبائهم”.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تطرح ميزات إضافية للحسابات التذكارية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2VG81eY
via IFTTT

الصين تدرس حظر تعدين عملة بيتكوين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الصين تدرس حظر تعدين عملة بيتكوين

يريد مخطط الدولة في الصين القضاء على تعدين عملة بيتكوين الرقمية في البلاد، وذلك وفقًا لمسودة قائمة الأنشطة الصناعية التي تسعى الوكالة إلى إيقافها في إشارة إلى ضغوط الحكومة المتزايدة على قطاع العملة الرقمية.

وتعد الصين أكبر سوق في العالم لأجهزة الحاسب المصممة لتعدين عملة بيتكوين وغيرها من العملات الرقمية، وذلك بالرغم من أن هذه الأنشطة كانت تقع في السابق تحت منطقة رمادية من الناحية التنظيمية.

وقالت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح NDRC إنها تسعى للحصول على آراء عامة حول قائمة منقحة من الصناعات التي تريد تشجيعها أو تقييدها أو إزالتها.

وتم نشر القائمة لأول مرة في عام 2011، فيما أضافت المسودة المنقحة تعدين العملات الرقمية، بما في ذلك عملة بيتكوين، إلى أكثر من 450 نشاطًا قالت NDRC: إنه يجب التخلص منها، بالنظر إلى أنها لم تلتزم بالقوانين واللوائح ذات الصلة.

وأوضحت الوثيقة أنه لم يتم بعد تحديد موعد أو خطة نهائية حول كيفية القضاء على تعدين عملة بيتكوين، مما يعني أنه يجب التخلص التدريجي من هذه الأنشطة على الفور.

وقالت صحيفة حكومية: إن مشروع القائمة يعكس بوضوح موقف السياسة الصناعية للبلاد تجاه صناعة العملات الرقمية.

وتتماشى خطوة NDRC مع رغبة الصين في السيطرة على صناعة العملات الرقمية سريعة النمو، إذ تريد الصين الإشراف الكلي على هذه الصناعة، بشكل يشابه ما قامت به مع صناعة الإنترنت.

وأشار تجار عملة بيتكوين إلى أنهم لم يفاجأوا بتحرك الحكومة، فيما قال أحد تجار بيتكوين الصينيين: “إن تعدين عملة بيتكوين يهدر الكثير من الكهرباء”.

ويخضع قطاع العملة الرقمية لتدقيق شديد في الصين منذ عام 2017، عندما بدأ المنظمون بحظر العروض النقدية الأولية ICO وإغلاق المنصات المحلية لتداول العملات.

وبدأت الصين أيضًا في الحد من تعدين العملة الرقمية، مما أجبر العديد من الشركات، من بينها بعض من أكبر الشركات في العالم، على إيجاد قواعد في أماكن أخرى.

وأوضحت دراسة أجرتها جامعة كامبريدج أن ما يقرب من نصف مجمعات تعدين بيتكوين تقع في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

فيما قال أليكس دي فريس Alex de Vries، مستشار في شركة الخدمات PwC: “من المحتمل أن يتواجد نصف الشبكة في الصين”، مضيفًا أن عدد منشآت التعدين في العالم لا يزال محدودًا بعدة مئات.

وبرزت الدول التي لديها كهرباء رخيصة نسبيًا كمضيفين رئيسيين لتعدين العملة الرقمية، وقد يؤدي أي حظر من قبل الصين إلى انخفاض الإمداد الرئيسي بالكهرباء الرخيصة للصناعة ويرفع متوسط ​​تكلفة تعدين بيتكوين.

وتعد الشركات الصينية من بين أكبر الشركات المصنعة لمعدات تعدين بيتكوين، بما في ذلك Bitmain Technologies، أكبر شركة في العالم لصناعة معدات تعدين بيتكوين، وشركة Canaan Inc.

ووفقًا لشركة Canaan Inc، فقد وصلت قيمة مبيعات الصين من عتاد البلوك تشين لتعدين العملة الرقمية إلى 1.30 مليار دولار في عام 2017، أي 45 في المئة من مجمل المبيعات العالمية من حيث القيمة، ومن المتوقع أن ترتفع المبيعات في الصين إلى 5.3 مليار دولار بحلول عام 2020.

البوابة العربية للأخبار التقنية الصين تدرس حظر تعدين عملة بيتكوين



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2U64LYI
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014