الاتحاد الأوروبي يمرر قانون حقوق النشر المثير للجدل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الاتحاد الأوروبي يمرر قانون حقوق النشر المثير للجدل

يسعى الاتحاد الأوروبي لإعادة صياغة الإنترنت عبر موافقته بشكل رسمي اليوم الاثنين على التعديل المثير للجدل لقانون حقوق النشر الخاص به لحماية منشئي المحتوى، والذي يتضمن أحكامًا يقول النقاد وعمالقة التكنولوجيا إنها سوف تحد بشكل كبير من حرية التعبير على الإنترنت.

وأقر البرلمان الأوروبي هذا القانون في الشهر الماضي، لكنه لا يزال بحاجة الموافقة النهائية للحكومات الأعضاء حتى يدخل حيز التنفيذ، وكان المعارضون يأملون في اتخاذ موقف ضد التشريع، لكن بدلاً من ذلك، صوتت 19 دولة من أصل 28 دولة مؤيدة للإصلاح الشامل.

وصوتت 19 دولة في المجلس الأوروبي، بما في ذلك فرنسا وألمانيا، لصالح القانون الجديد، بينما صوتت كل من إيطاليا ولوكسمبورغ وهولندا وبولندا وفنلندا والسويد ضد تبنيه، في حين امتنعت بلجيكا وإستونيا وسلوفينيا عن التصويت، لكن معارضتهم للتصويت لم تكن مهمة.

وأمام دول الاتحاد الأوروبي الآن 24 شهرًا لتطبيق القانون من خلال التشريعات المحلية، وقال جان كلود يونكر Jean-Claude Juncker، رئيس المفوضية الأوروبية في بيان: “بموافقة اليوم، نجعل قانون حقوق النشر ملائم للعصر الرقمي”.

وأضاف “سيكون لدى الاتحاد الأوروبي الآن قانون واضح يضمن مكافأة عادلة للمبدعين وحقوق قوية للمستخدمين ومسؤولية على المنصات. عندما يتعلق الأمر بإكمال السوق الموحدة الرقمية في أوروبا، فإن إصلاح حقوق الطبع والنشر هو الجزء المفقود من اللغز”.

وتمت مناقشة مشروع القانون، المسمى “توجيه الاتحاد الأوروبي بشأن حقوق الطبع والنشر“، لعدة سنوات، مع تضمنه بنود  تسببت في إثارة الفزع، بما في ذلك المادة Article 11 والمادة Article 13.

وتتطلب المادة 11 من المواقع دفع رسوم للناشرين إذا قاموا بعرض مقتطفات من المحتوى المحمي بحقوق الطبع والنشر، أو حتى الارتباط بها، بينما تجعل المادة 13 المنصات الرقمية مسؤولة قانونًا عن أي انتهاكات لحقوق الطبع والنشر على منصاتها.

وقال النقاد إن المنافسين الصغار لن يكونوا قادرين على تحمل تكاليف الامتثال، ومن المرجح أن تتخذ المنصات الأكبر حجماً نهجًا حذرًا للغاية تحد من خلاله القدرة على نشر المحتوى ومشاركته.

ويضغط المبدعون والفنانون بشدة من أجل الإصلاحات، وذلك لأنهم يقولون إن المنصات، مثل جوجل وفيسبوك، استفادت من أعمالها لبناء احتكار إعلاني عبر الإنترنت بينما لا تدفع في المقابل أي شيء لهم.

وبالرغم من الضغط المكثف من قبل المعارضين للقانون، إلا أن البرلمان الأوروبي صوت بأغلبية 348 صوتًا مقابل 274 صوتًا لصالح القانون الجديد، على أن يتم نشر قانون حقوق النشر الجديد بشكل رسمي في الجريدة الرسمية للاتحاد الأوروبي في وقت لاحق من هذا العام.

ويتطلب القانون الجديد من أمثال يوتيوب وفيسبوك وإنستاجرام الحصول على تراخيص للمصنفات المحمية بحقوق الطبع والنشر من أصحاب الحقوق لاستضافة محتواها، ويتم إجبارهم أيضًا على مراقبة المواد المحمية بحقوق الطبع والنشر من خلال استخدام أدوات مثل المرشحات.

ويخشى النقاد، بما في ذلك جوجل، من أن تؤدي زيادة طلبات الإزالة إلى تحويل الويب إلى مدينة أشباح.

البوابة العربية للأخبار التقنية الاتحاد الأوروبي يمرر قانون حقوق النشر المثير للجدل



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2IwAAYJ
via IFTTT

مايكروسوفت تعترف بأن قراصنة اخترقوا حسابات Outlook.com لأشهر

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت تعترف بأن قراصنة اخترقوا حسابات مستخدمي Outlook.com لأشهر

أقرت شركة مايكروسوفت بأن الاختراق الأمني الذي تعرضت له خدمة البريد الإلكتروني التابعة لها “آوتلوك.كوم” Outlook.com كان أسوأ مما كشفت عنه في البداية.

وبدأت شركة البرمجيات الأمريكية صباح أول أمس السبت إبلاغ بعض من مستخدمي “آوتلوك.كوم” بأن قراصنة إلكترونيين كانوا قادرين على الوصول إلى حسابات البريد الإلكتروني الخاصة بهم لمدة تجاوزت الشهر في وقت سابق من العام الحالي.

وكشف إخطار مايكروسوفت أنه كان بإمكان القراصنة عرض عناوين البريد للحسابات وأسماء المجلدات وعناوين رسائل البريد الإلكتروني، ولكنها في إخطار منفصل للمستخدمين المتأثرين الآخرين، أقرت الشركة أيضًا بأنه قد تم عرض محتويات البريد الإلكتروني.

وقال موقع “مذربورد” Motherboard يوم أمس الأحد إن مايكروسوفت أرسلت رسالة إبلاغ مختلفة إلى نحو 6% من حسابات “آوتلوك.كوم” المتأثرة لتُعلم أصحابها بحقيقة ما حصل، ولم تُقر الشركة بذلك إلا بعد أن عُرضت دلائل تؤكد أن الاختراق الأمني كان أسوأ ما أُعلن عنه بادئ الأمر لأولئك المستخدمين.

وقالت شركة مايكروسوفت في البداية إنها اكتشفت أن بيانات اعتماد عميل الدعم قد تعرضت للاختراق بسبب خدمة بريد الويب الخاصة به، مما أتاح الوصول غير المصرح به إلى بعض الحسابات في المدة من 1 كانون الثاني/ يناير إلى 28 آذار/ مارس 2019.

وقال موقع Motherboard إن قراصنة تمكنوا من الوصول إلى بعض الحسابات لمدة تصل إلى ستة أشهر، واستخدموا الوصول إلى إعادة تعيين حسابات “آيكلاود” iCloud المرتبطة بأجهزة “آيفون” iPhone المسروقة.

ونقل موقع “ذا فيرج” The Verge عن متحدث باسم مايكروسوفت قوله إن “إدعاء (الاختراق) لمدة 6 أشهر غير دقيق”، وأشار إلى إخطار الشركة الذي حدد مدة الوصول بين 1 كانون الثاني/ يناير و 28 آذار/ مارس 2019. وأوضحت مايكروسوفت أيضًا أن الغالبية العظمى من حسابات “آوتلوك.كوم” التي تأثرت استلمت الإخطار الذي نُشر خلال عطلة نهاية الأسبوع.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تعترف بأن قراصنة اخترقوا حسابات Outlook.com لأشهر



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2UhEF5s
via IFTTT

نيويورك تايمز: الشرطة تستخدم سجلات خرائط جوجل لتعقب المشتبه بهم في الجرائم

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

نيويورك تايمز: الشرطة تستخدم سجلات خرائط جوجل لتعقب المشتبه بهم في الجرائم

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز يوم السبت نقلًا عن مصادر في الشركة أن سؤال جهات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة عن قاعدة البيانات الهائلة لـ “سجل المواقع” على الأجهزة المحمولة، التي يسميها الموظفون “سرداب المستشعر” SensorVault، قد ارتفع بشكل حاد في الأشهر الستة الماضية.

وليس من الواضح عدد المرات التي طلب فيها الشرطة من جوجل تقديم نتائج من قاعدة البيانات، والتي يمكن استخدامها لتضييق نطاق الأجهزة الموجودة في موقع جغرافي محدد في فترة زمنية معينة، وهي ميزة تعمل على معظم هواتف أندرويد، ولكن أيضًا بعض هواتف آيفون.

ويمكن استخدام هذه التقنية للعثور على خيوط تؤدي إلى المشتبه بهم، ولكن النقاد يقولون إنها تشبه حملة صيد تثير أسئلة دستورية بموجب التعديل الرابع، الذي يقيد نطاق أوامر التفتيش ويُلزم السلطات بإثبات سبب محتمل للبحث.

وكتبت نيويورك تايمز: “استُخدِمت هذه الممارسة لأول مرة من قبل وكلاء اتحاديين في عام 2016، وفقًا لموظفي جوجل ، وأُبلغ عنها علنًا أول مرة في العام الماضي في ولاية كارولينا الشمالية. وانتشرت منذ ذلك الحين إلى الإدارات المحلية في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك كاليفورنيا وفلوريدا ومينيسوتا وواشنطن. وقال أحد موظفي جوجل في العام الحالي إن الشركة تلقت ما يصل إلى 180 طلبًا في أسبوع واحد. ورفضت جوجل تأكيد أرقام دقيقة”.

وأضافت الصحيفة: “توضح هذه التقنية ظاهرة طالما أشار إليها دعاة الخصوصية على أنها “إذا قمت بإنشائها، فسيأتون” – في أي وقت تنشئ شركة تقنية نظامًا يمكن استخدامه في المراقبة، فإن جهات إنفاذ القانون لا محالة ستطرق الباب طالبةً إياها. ووفقًا لموظفي جوجل، يشمل SensorVault سجلات مواقع مفصلة تشمل ما لا يقل عن مئات الملايين من الأجهزة في جميع أنحاء العالم ويعود تاريخها إلى ما يقرب من عقد من الزمان”.

وفي العام الماضي، قضت المحكمة العليا في الولايات المتحدة بأنه يجب على السلطات الحصول على أمر تفتيش وإظهار سبب محتمل للحصول على سجلات المواقع من أطراف ثالثة مثل جوجل، ومع ذلك فقد قررت جوجل أنها ستطلب أوامر قبل تسليم البيانات. ونظرًا لأن كل “مذكرة تفتيش محددة بمجال جغرافي”، والتي تتباين من المساحات الصغيرة إلى المساحات الأكبر التي تغطي تجمعات سكنية متعددة، وعلى مدى فترات زمنية متشابهة، يمكن أن تتطلب الحصول على معلومات المواقع في مئات الأجهزة التي يمتلكها العديد من الأشخاص، فإن الشركة تقدم أولًا السجلات دون إرفاق أسماء الأشخاص ومعلومات تحديد الهوية للمحققين.

وبمجرد أن تقوم السلطات بتقليص عدد الأشخاص الذين يقودون إلى حل القضية، مثل تحديد أنماط الحركة التي تشير إلى تورط محتمل في جريمة أو شهود محتملين كانوا في المنطقة، فبإمكانها طلب مزيد من بيانات الموقع أو مطالبة جوجل بالكشف عن “الاسم وعنوان البريد الإلكتروني والبيانات الأخرى المرتبطة بالجهاز. ومع ذلك، قد تتطلب بعض الولايات القضائية أمرًا ثانيًا قبل تسليم معلومات تحديد الهوية.

وفقًا للتايمز، فإن جوجل هي الشركة الرئيسية التي يبدو أنها تنفذ مذكرات التفتيش بخلاف آبل التي تقول إنها لا تستطيع تقديم هذه المعلومات إلى السلطات.

البوابة العربية للأخبار التقنية نيويورك تايمز: الشرطة تستخدم سجلات خرائط جوجل لتعقب المشتبه بهم في الجرائم



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Ue7ZJT
via IFTTT

تقرير: آبل تستثمر أكثر من 500 مليون دولار لإنجاح خدمة الألعاب Arcade

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تقرير: آبل تستثمر أكثر من 500 مليون دولار لإنجاح خدمة الألعاب Arcade

أفاد تقرير إخباري بأن شركة آبل تستثمر بكثافة لإنجاح خدمة الاشتراك في الألعاب الجديدة “آبل آركيد” Apple Arcade، إذ بلغ مجموع ما دفعته الشركة حتى الآن؛ لتوفير 100 لعبة متوقعة عند إطلاق الخدمة، أكثر من 500 مليون دولار أمريكي.

وقالت صحيفة “فاينانشيال تايمز”، نقلًا عن مصادر مطلعة على الموضوع، إن شركة آبل تنفق أو أنفقت عدة ملايين من الدولارات لتأمين وتطوير كل لعبة معدة لتكون متاحة عند الإطلاق، ومن المحتمل أن يصل إجمالي الإنفاق على Arcade إلى أكثر من نصف مليار دولار.

وأضافت الصحيفة أن آبل عرضت على ناشري الألعاب حوافز إضافية إن وافقوا على إتاحة الإصدارات الجديدة من ألعابهم على Arcade لبضعة أشهر قبل إتاحتها على المنصات المنافسة. هذا، وسوف تستمر الإستراتيجية بعد إطلاق Arcade، إذ وعدت الشركة بأن تقوم المنصة بإتاحة ألعاب جديدة وحصرية بصورة منتظمة.

وكانت آبل قد أعلنت عن Arcade في حدث خاص في شهر آذار/ مارس الماضي، وهي خدمة لبث الألعاب، حيث سوف تتوفر في وقت لاحق من العام الحالي على نظامي آي أو إس وماك أو إس التابعين لآبل، وذلك لقاء رسوم شهرية تتيح للمشتركين الوصول إلى مجموعة من الألعاب المميزة التي طورها كل من الناشرين المعروفين والإستوديوهات المستقلة.

ويُنتظر أن تتيح خدمة Arcade ألعابًا من علامات تجارية مشهورة، مثل “كرتون نتورك” Cartoon Network، وديزني، و”سيجا” Sega. هذا، وسوف تشارك إستوديوهات صاعدة، مثل “أستو” ustwo، و “أنابورنا” Annapurna، في المشروع بمساعدة آبل. وبحسب التقرير، فإن آبل تقدم للمطورين أموالًا تتجاوز تكلفة إنشاء لعبة مستقلة.

يُشار إلى أن شركة آبل أصبحت تعول كثيرًا على قطاع الخدمات بعد تراجع نمو قطاع العتاد، ومن الخدمات التي تعول عليها الشركة Arcade التي سوف تنافس في سوق الألعاب الواعد، الذي أغرى شركة جوجل للإعلان في شهر آذار/ مارس الماضي عن خدمة اشتراك بالألعاب شبيهة بـ Arcade، هي “ستاديا” Stadia.

البوابة العربية للأخبار التقنية تقرير: آبل تستثمر أكثر من 500 مليون دولار لإنجاح خدمة الألعاب Arcade



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2It7Xf7
via IFTTT

ثغرة في إنترنت إكسبلورر تسمح للقراصنة بسرقة بياناتك حتى وإن لم تستخدم المتصفح

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ثغرة في إنترنت إكسبلورر تسمح للقراصنة بسرقة بياناتك حتى وإن لم تستخدم المتصفح

اكتشف باحث أمني ثغرةً أمنيةً جديدةً في متصفح الإنترنت، “إنترنت إكسبلورر” Internet Explorer، التابع لشركة مايكروسوفت، تسمح للقراصنة بسرقة بيانات مستخدمي نظام ويندوز.

وقال الباحث جون بيج إن الجزء الأسوأ في الثغرة أنها لا تستلزم أن يفتح مستخدمو نظام ويندوز، التابع لمايكروسوفت أيضًا، المتصفح الذي لم يعد يحظى بأهمية بعد تركيز الشركة الأمريكية على متصفح “إيدج” Edge الأحدث، بل يكفي للقراصنة أن يكون البرنامج موجودًا على الحاسب حتى يتمكنوا من استغلال الثغرة الأمنية.

وكتب بيج، المعروف أيضًا بالاسم الرمزي hyp3rlinx، في منشور: “إن إنترنت إكسبلورر عرضة لهجوم “كيان XML خارجي” إن فتح مستخدم ملف .MHT معدًّا بشكل خاص داخل الجهاز”. وأضاف: “يمكن أن يسمح هذا للمهاجمين عن بُعد بسحب ملفات محلية وإجراء استطلاع عن بعد على معلومات إصدار البرنامج المثبتة محليًا”.

ويعني هذا أن القراصنة يستفيدون من مشكلة الثغرة باستخدام ملفات .MHT، وهو تنسيق للملفات يستخدمه برنامج إنترنت إكسبلورر لأرشيف الويب الخاص به. ولا تستخدم متصفحات الويب الحالية تنسيق .MHT، لذلك إن حاول مستخدم الحاسب الوصول إلى هذا الملف، فإن ويندوز يفتح المتصفح افتراضيًا.

ويكفي للقراصنة لبدء الهجوم جعل المستخدمين يفتحون ملفًّا مُرفَقًا يُسلَّم عن طريق البريد الإلكتروني أو برامج التراسل أو خدمات نقل الملفات الأخرى.

وقال الباحث الأمني بيج إن اختبر الثغرة الأمنية باستخدام الإصدار الأخير ذي الرقم 11 من متصفح إنترنت إكسبلورر. وهي تؤثر على مستخدمي أنظمة: ويندوز 7، وويندوز 10، و “يندوز سيرفر 2012 آر2” Windows Server 2012 R2.

والأمر الأكثر إثارة للقلق ، وفقًا لبيج، هو أن مايكروسوفت أخبرته أنها “ستدرس” إصلاح الثغرة في تحديث مستقبلي.و يقول الباحث الأمني إنه اتصل بشركة مايكروسوفت في شهر آذار/مارس الماضي قبل أن يُعلن عن وجود الثغرة للعامة.

وبحسب أحدث الأرقام، فإن متصفح إنترنت إكسبلورر لا يزال يشكل نحو 10% من سوق متصفحات الويب، لذا فإن الأمر قد يكون بسيطًا بالنظر إلى أن مجرد وجود المتصفح على الجهاز كافٍ لاستغلال الثغرة.

يُشار إلى أن شركة مايكروسوفت سعت منذ إطلاق متصفح إيدج مع نظام ويندوز 10 قبل سنوات إلى دفع المستخدمين إلى التخلي عن إنترنت إكسبلورر، خاصةً بعد إيقاف تطويره في عام 2015.

البوابة العربية للأخبار التقنية ثغرة في إنترنت إكسبلورر تسمح للقراصنة بسرقة بياناتك حتى وإن لم تستخدم المتصفح



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Z3YzUW
via IFTTT

5 تطبيقات مهمة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

5 تطبيقات مهمة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة

زاد معدل استخدام الهواتف الذكية وتطبيقاتها المخصصة لمجال الرعاية الصحية خلال السنوات القليلة الماضية، وبصفة عامة فإن التطبيقات تعتبر من أهم الأدوات التي تساعد الأطباء ومسؤولي الرعاية بجميع التخصصات على  إجراء التشخيص بكفاءة أعلى كما تُسهل عملهم اليومي بشكل كبير، ومن ضمن هذه التطبيقات ما هو مصمم لخدمة أطباء الأنف والأذن والحنجرة.

شهدت متاجر التطبيقات مؤخرًا ظهور عدد كبير من التطبيقات الطبية المخصصة لمساعدة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة وفيما يلي 5 من أهم هذه التطبيقات:

1- تطبيق Otolaryngology – Dictionary:

5 تطبيقات مهمة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة

يُعد تطبيق Otolaryngology مرجعًا مميزًا لأطباء الأنف والأذن والحنجرة حيث يقدم لهم أهم التعريفات والمصطلحات الطبية المدعمة بالرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد وهو ما يسهل عليهم فهم هذه المصطلحات.

يغطي التطبيق أكثر من 85 مصطلح وتعريف متعلق بطب الأنف والأذن والحنجرة، وتتضمن جميع المصطلحات والتعريفات رسوم بيانية ورسوم متحركة ثلاثية الأبعاد للتوضيح.

كما يضم التطبيق العديد من مقاطع الفيديو للأمراض الشهيرة وكيفية تشخيصها وطرق العلاج الممكنة، ويتم تشغيل مقاطع الفيديو بدون الحاجة للاتصال بالإنترنت.

يأتي التطبيق بواجهة مُستخدم سهلة وبسيطة، كما أن المصطلحات مرتبة أبجديًا مما يجعل عملية البحث أسهل.

التطبيق متاح لكل من مستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي، ولمستخدمي آيفون وآيباد على متجر آيتيونز.

2- تطبيق LearnENT:

5 تطبيقات مهمة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة

هذا التطبيق تم تطويره من قِبل الجمعية الكندية لأمراض الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة، ويعتبر مرجع سريع وشامل لأطباء الأنف والأذن والحنجرة حيث يشتمل على موضوعات الفحص البدني، وحالات التشريح ذات الصلة، والعديد من الموضوعات الأخرى.

يساعدك التطبيق على تجنب الأخطاء الشائعة في التشخيص والعلاج وعمليات الجراحة، كما يدعم ميزة جديدة تُسمى العيادة الافتراضية Virtual Clinic التي تقدم محاكاة للحالات المرضية مما يتيح لك تعلم كيفية استكشاف وتشخيص وعلاج هذه الحالات.

كما يتيح لك تطوير مهاراتك الجراحية من خلال مقاطع الفيديو التي تقدم لك خطوات تدريجية لأكثر العمليات الجراحية شيوعًا في طب الأنف والأذن والجراحة.

التطبيق متاح مجانًا لكل من مستخدمي آيفون وآيباد على متجر آيتيونز، ولكنه غير متاح  لمستخدمي أجهزة أندرويد.

3- تطبيق PetalMD:

5 تطبيقات مهمة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة

يعتبر PetalMD من أهم المجتمعات الرقمية للأطباء حيث يبلغ عدد مستخدميه أكثر من 37 ألف طبيب، ويهدف إلى مساعدة الأطباء من خلال تبسيط إنشاء وإدارة جداول العمل، ويسمح بالتبادل الآمن للبيانات والملفات، والتواصل حول الموضوعات ذات الاهتمام والوصول إلى المعلومات الطبية الحيوية.

كما يساعدك هذا التطبيق على تبسيط عملية حجز المرضى وتبسيط عملية إعداد الفواتير الطبية، وتحسين الأداء ومعايير الرعاية من خلال أدوات جمع البيانات والتحليلات.

التطبيق متاح لكل من مستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي، ولمستخدمي آيفون وآيباد على متجر آيتيونز.

4- تطبيق  Otolaryngology – Understanding Disease:

5 تطبيقات مهمة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة

يساعد هذا التطبيق أطباء الأنف والأذن والحنجرة في تشخيص الأمراض بسهولة من خلال الرسوم المتحركة للأعضاء الحسية مثل العين والأذن والأنف والحنجرة، والتي توضح طرق تشريح هذه الأعضاء وكيفية عملها وأشهر الأمراض التي تصيبها.

كما يتيح لك دراسة التغييرات في الوظائف الطبيعية للأعضاء لتحديد ماهية المرض، وأعراضه وأسبابه وتشخيصه وعوامل الخطر والعلاج أو الإجراءات التي يجب اتباعها لعلاجه.

التطبيق متاح لكل من مستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي، ولمستخدمي آيفون وآيباد على متجر آيتيونز.

5- تطبيق  Smart Medical Reference:

5 تطبيقات مهمة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة

هذا التطبيق عبارة عن مرجع شامل يضم أهم المصطلحات والتعريفات الطبية وطرق تشخيص الأمراض، والأدوية، والآلات الحاسبة الطبية، وكذلك يتيح الوصول إلى محرك البحث الطبي الشهير PubMed.

التطبيق له واجهة مُستخدم سهلة وبسيطة تساعد في العثور بسرعة على المعلومات الصحيحة التي تحتاجها.

يوفر التطبيق تغطية شاملة وموجزة لأكثر من 375 من الاختبارات المعملية الأكثر شيوعًا، وأكثر من 675 دراسة للأدوية تتضمن الأسماء عامة، والأسماء التجارية، وفئات الأدوية، وجدول المواد الخاضعة للرقابة.

كما يتيح لك الوصول إلى أكثر من 16000 اختصار طبي، والبحث في Medline و DailyMed و Wikipedia من داخل التطبيق للوصول على الفور إلى مكتبة المعلومات الطبية الموجودة في قواعد بيانات هذه المواقع.

التطبيق متاح لكل من مستخدمي أجهزة أندرويد على متجر جوجل بلاي، ولمستخدمي آيفون وآيباد على متجر آيتيونز.

البوابة العربية للأخبار التقنية 5 تطبيقات مهمة لأطباء الأنف والأذن والحنجرة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2IybjgX
via IFTTT

أبرز 5 دول تتسابق من أجل التفوق في الذكاء الاصطناعي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أبرز 5 دول تتسابق من أجل التفوق في الذكاء الاصطناعي

شهدت أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي الكثير من التطورات خلال الفترة الأخيرة، وبالرغم من أنه قبل سنوات قليلة فقط كانت هذه التقنية مجرد فكرة نشاهدها في أفلام الخيال العلمي، ولكنها سرعان ما تحولت إلى حقيقة وبدأ استخدامها في العديد من المجالات، كما تشير الكثير من الأبحاث والدراسات إلى أنها ستكون أحد المحاور الرئيسية للثورة الصناعية الرابعة.

وتشير التوجهات الحالية إلى أن الذكاء الاصطناعي سيكون له التأثير الأكبر على الاقتصاد العالمي، فوفقًا لتقرير صادر عن معهد ماكينزي العالمي للأبحاث McKinsey Global Institute سيعزز الذكاء الاصطناعي الاقتصاد العالمي بمقدار 13 تريليون دولار بحلول عام 2030.

والحقيقة هي أن تطوير الذكاء الاصطناعى هو مصطلح يشمل الشبكات العصبية والتعلم الآلي وتقنيات التعلم العميق كما سيؤدي إلى تغيير الحياة المدنية والعسكرية بشكل جذري في العقود المقبلة، حيث إن الوتيرة المتسارعة للتطور في هذا المجال ستجبر الدول على إعادة تقييم سياساتها واستراتيجيتها لتبنيه.

تعتبر ألمانيا واليابان وروسيا وكوريا الجنوبية من بين أهم الدول التي تناضل من أجل التفوق في هذا المجال، في حين أن أكبر دولتين تخوضان صراعًا جادًا للتفوق في هذا المجال هما الصين والولايات المتحدة.

وخلال هذا السباق المستمر للدول للتفوق في هذا المجال، بدأت الدول الكبرى في جميع أنحاء العالم في وضع استراتيجياتها في مجال الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير التكنولوجيا يشكل عام، وفي العام الماضي كانت هناك دول تسعى للتطوير المستمر مثل: كندا والصين والدنمارك وفنلندا وفرنسا والهند وسنغافورة وكوريا الجنوبية والسويد وتايوان والإمارات العربية المتحدة.

هذا العام تركز استراتيجيات تطوير الذكاء الاصطناعي على مجالات مختلفة مثل: البحث العلمي، وتنمية المواهب، والمهارات والتعليم، وتبني القطاعين العام والخاص للتكنولوجيا، بالإضافة إلى المعايير واللوائح والبيانات والبنية التحتية الرقمية.

فيما يلي أبرز 5 دول تتسابق من أجل التفوق في الذكاء الاصطناعي:

1- الولايات المتحدة الأمريكية:

في الولايات المتحدة يحرك العمل البحثي في مجال الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص، ولا يوجد أي سياسة مركزية للتطوير بل يتم رعاية بعض المشروعات الفردية من قبل الإدارات العسكرية وشبه العسكرية بما في ذلك مشاريع الأبحاث الدفاعية المتقدمة داربا DARPA و IARPA.

كما لا تملك الحكومة استراتيجية وطنية لزيادة الاستثمارات في الذكاء الاصطناعى أو معالجة العقبات التي تواجه التطوير، في حين أن الصين تجاوزت الولايات المتحدة في هذا الأمر، لذلك سارع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرًا بتوقيع مبادرة الذكاء الاصطناعي الأمريكية والتي تنص على توجيه الوكالات الفيدرالية للاستثمار أكثر في البحث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي، وتبادل البيانات ونماذج الكمبيوتر مع الباحثين الخارجيين، ووضع معايير تقنية واضحة، وتعزيز تطوير القوى العاملة، وإعطاء الأولوية للتكنولوجيا.

ولتحقيق هذه الأهداف، تم تشكيل لجنة مختارة جديدة لتقديم المشورة للحكومة بشأن أعمال البحث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعى وكذلك النظر في الشراكات الرئيسية في المجالات الصناعية والأوساط الأكاديمية.

قامت وزارة الدفاع حاليًا بتسريع المساعي لتبني الذكاء الاصطناعى حيث خصصت 75 مليون دولار من خطتها السنوية للإنفاق لتطوير هذه التقنيات، كما أن الوكالات الحكومية الأخرى لديها بالمثل مشاريع كبيرة.

وقد أكد العديد من المتخصصين في الذكاء الاصطناعى أن أفضل المواهب في الولايات المتحدة موجودة في مؤسسات مثل: جوجل وأمازون ومايكروسوفت وآبل وغيرهم. وبصرف النظر عما إذا كانت الحكومة أو الشركات الخاصة هي من تمتلك زمام الأمور في تطوير هذه التقنية إلا أنه يوجد الآن الكثير من التمويل لتطوير البحوث والمنتجات في مجالات الذكاء الاصطناعى وهذا يدل على الرغبة في تسريع التطور، وكلما تحققت المزيد من الإنجازات ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي في السوق سيؤدي ذلك إلى ضخ المزيد من الاستثمار في هذا المجال.

2- الصين:

ما يميز الصين عن باقي الدول هي الموارد التي تكرسها بالفعل والإنجازات التي تم تحقيقها في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد بدأ كل هذا عندما أصدر مجلس الدولة الصيني “خطة تطوير الذكاء الاصطناعي للجيل القادم”. وتحدد الخطة هدف الصين في بناء صناعة الذكاء الاصطناعي المحلية المعتمدة على الذات في السنوات القليلة المقبلة. حيث ستستثمر الحكومة حوالي 7 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030، ويشمل الاستثمار 2 مليار دولار لحديقة الأبحاث في بكين.

تتوقع الحكومة الصينية ظهور صناعة تتمحور حول الذكاء الاصطناعي بقيمة 150 مليار دولار بحلول عام 2030 تنظمها استراتيجية وطنية شاملة للتألق كرائد عالمي في هذا المجال، وتقول التقارير إنه يتم توفير 48% من التمويل للشركات الناشئة الصينية التي تعمل في مشاريع الذكاء الاصطناعي.

تركز الاستراتيجية في البداية على أعمال البحث والتطوير، ثم تلقي الضوء على التصنيع وتنمية المواهب والتعليم واكتساب المهارات والقواعد التنظيمية وأمن الذكاء الاصطناعي، ونهج هذه الإستراتيجية واضح تمامًا ويكمن تحقيقه في ثلاث خطوات هم:

  • دخول الصين في منافسة قوية في صناعة الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2020.
  • تصبح الصين الرائدة عالميًا في بعض فروع الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2025.
  • تصبح الصين مركز الابتكار الرئيسي للذكاء الاصطناعي في العالم بحلول عام 2030.

بعد الإعلان عن خطة الجيل التالي، قدمت الحكومة خطة عمل مدتها 3 سنوات لرفع مستوى تطوير صناعة الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى ذلك تعمل الحكومة الصينية في شراكة مع شركات التكنولوجيا الوطنية لتسريع أعمال البحث والتطوير.

3- المملكة المتحدة:

أعلنت المملكة المتحدة عن صفقة بين الشركات الخاصة والعامة لتوفير أكثر من 200 مليون دولار للاستثمار في الذكاء الاصطناعي، كما أن الحكومة مستعدة لاستثمار 30 مليون دولار لإنشاء حاضنات لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. حيث قررت شركة Global Brain التابعة لشركة VC استثمار 50 مليون دولار وتعهدت Chrysalix بضخ مبلغ 100 مليون دولار في المشاريع التي تتمحور حول الذكاء الاصطناعي.

والجدير بالذكر أن الحكومة تخطط للمشاركة الفعالة في توفير الأموال للبحوث الأكاديمية ودعم 1000 شهادة دكتوراه متخصصة في الذكاء الاصطناعي أيضًا.

على عكس الولايات المتحدة والصين تدعي المملكة المتحدة أنها لا تستطيع الإفراط في الإنفاق كما تفعل بلدان أخرى، بل ستركز على مجال معين للتخصص (دعنا نقول أخلاقيات الذكاء الاصطناعى لتحقيق فوائد تنافسية). وتركز الحكومة أيضًا على تحسين البنية التحتية الرقمية ودعم المواهب المتقدمة.

4- الهند:

اتبعت الحكومة الهندية منهج  استثنائي في الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي والتي تشمل مساهمة أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعى في رفع المعايير الاقتصادية والاجتماعية للأمة، حيث طرحت مؤسسة NITI Aayog النهج الشامل المسمى #AIforAll والذي يهدف إلى تعزيز جوانب متنوعة من النمو.

وتخطط الهند للاستثمار في الأبحاث وغيرها من قطاعات الذكاء الاصطناعي والتي يمكن الاستفادة منها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للدولة.

قدمت مؤسسة الفكر في الهند 30 سياسة تنصح بالاستثمار في البحث العلمي، وتشجيع المهارات والتدريب، وتسريع اعتماد الذكاء الاصطناعى لتعزيز أخلاقيات العمل والخصوصية والأمن.

وبالطبع سيساهم تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير مختلف القطاعات في الهند بما في ذلك: الرعاية الصحية، والزراعة، والتعليم، والمدن الذكية، والسيارات ذاتية القيادة.

5- روسيا:

أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المهنيين بوضع استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعى بحلول 15 يونيو 2019. حيث إن الحكومة الروسية مصممة على الاستفادة من استراتيجيات الذكاء الاصطناعي بحلول صيف عام 2019.

كما أمر الرئيس بتطوير طرق لتحفيز الاستثمار في مشروعات التكنولوجيا الفائقة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعى. وسيتم أيضًا دعم المشاريع التي تعمل على تطوير تقنيات مثل إنترنت الأشياء والروبوتات ومعالجة البيانات. وفي نفس السياق أمرت الحكومة أيضًا بتطوير 15 معهدًا علميًا في روسيا بحلول يناير 2022.

تقوم الإستراتيجية الوطنية لروسيا بموائمة الموارد الحكومية والعسكرية والأكاديمية والخاصة لتعزيز تطوير الذكاء الاصطناعي في البلاد، فكما هو الحال مع الولايات المتحدة الأمريكية فإن روسيا تخطط  أيضًا للبحث والتطوير، ودعم معايير الذكاء الاصطناعى، وإنشاء قوة عاملة قادرة على خلق تغيير، وتهدف روسيا إلى استثمار مئات الملايين من الدولارات لإنشاء اقتصاد تكنولوجي رقمي يشمل استثمارات حكومية أكبر.

البوابة العربية للأخبار التقنية أبرز 5 دول تتسابق من أجل التفوق في الذكاء الاصطناعي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2X9Ex9R
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014