قيمة آبل السوقية تقترب من تريليون دولار بعد توقعاتها المبشرة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قيمة آبل السوقية تقترب من تريليون دولار بعد توقعاتها المبشرة

شهدت أسهم شركة آبل يوم الأربعاء ارتفاعًا بنسبة 5% تقريبًا لترتفع معها القيمة السوقية للشركة إلى ما يقرب من تريليون دولار أمريكي، إذ نجح تقريرها الخاص بالنتائج المالية للربع الثاني من سنتها المالية الحالي والتوقعات المتفائلة للربع الثالث في تهدئة المستثمرين القلقين بشأن انخفاض مبيعات هواتف “آيفون” iPhone.

وباقتراب القيمة السوقية لشركة آبل من التريليون دولار أمريكي، فإن المنافسة مع مواطنتيها: مايكروسوفت، وأمازون تشتد، إذ تسعى الشركات الثلاث إلى الظفر بلقب الشركة الأمريكية الأكثر قميةً، هذا؛ وقد سبق لها جميعًا أن تجاوزت عتبة التريليون دولار.

وكانت القيمة السوقية لشركة آبل قد تجاوزت عتبة التريليون دولار أول مرة في شهر آب/ أغسطس الماضي، ولكنها تراجعت مع ظهور علامات على ضعف الطلب على هواتف آيفون، خاصةً في الصين، التي تعد أكبر سوق للهواتف الذكية في العالم.

وبلغت القيمة السوقية لشركة آبل يوم الأربعاء نحو 969 مليار دولار أمريكي، وبذلك تتفوق على أمازون، التي بلغت قيمتها يوم أمس نحو 941 مليار دولار، ولكنها لا تزال خلف مايكروسوفت التي تبلغ قيمتها نحو 980 مليار دولار.

ومع أن مبيعات هواتف آيفون عانت من انخفاض بنسبة 17% في الربع الثاني من السنة المالية الحالي، إلا أن إيرادات آبل من قطاع الخدمات كانت أعلى من توقعات وول ستريت.

وتوقعت الشركة الأمريكية تحقيق إيرادات أقوى مما تشير إليها التقديرات في الربع الثالث من سنتها المالية، وقال الرئيس التنفيذي (تيم كوك): إن مبيعات آيفون بدأت تستقر في الصين، في علامة على أن تخفيض أسعارها هناك آتى ثماره في الحد من هبوط المبيعات.

البوابة العربية للأخبار التقنية قيمة آبل السوقية تقترب من تريليون دولار بعد توقعاتها المبشرة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2vyeT2Y
via IFTTT

جوجل تتيح إمكانية حذف سجل المواقع وأنشطة الويب تلقائيًا

كيف يمكنك استخدام مساعد جوجل باللغة العربية؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كيف يمكنك استخدام مساعد جوجل باللغة العربية؟

في نهاية عام 2018؛ كان تضمين لغات جديدة في مساعد جوجل Google Assistant يتطور بسرعة كبيرة، حيث دَعم التحدث بما يقرب من 30 لغة في 80 دولة، بعدما كان متاحًا بثماني لغات فقط في 14 دولةً خلال عام 2017. بالإضافة لذلك طُوّرت قدرته على فهم الثقافات المحلية للعديد من البلدان، كما أصبح أكثر اعتمادًا على الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة الاستخدام على مدار اليوم.

ومع اقتراب انطلاق فعاليات مؤتمر جوجل السنوي للمطورين Google I/O 2019، الذي سينطلق يوم 7 مايو الجاري، من المؤكد أننا سنشهد الكثير من التطورات، والميزات الجديدة، وأبرز مثال على ذلك: أن مساعد جوجل بدأ في دعم اللغة العربية باللهجتين المصرية، والسعودية، ولكن مازال الإصدار الأول في مرحلة تجريبية متاحة للجميع، في حين أن الإصدار النهائي مازال قيد التطوير، ولم يصل إلا لعدد قليل من الأشخاص.

من واقع تجربتنا للإصدار التجريبي باللغة العربية، أظهر مساعد جوجل نتائج جيدة في فهم اللغة العربية، حيث تمكن من فهم العديد من العبارات الشائعة، والرد عليها بشكل طبيعي، كما استطعنا إجراء المحادثات دون الحاجة لتكرار عبارة “أهلًا جوجل”  لبدء كل استفسار.

فيما يلي كيفية استخدام مساعد جوجل باللغة العربية:

قبل البدء في تفعيل اللغة العربية بمساعد جوجل الصوتي يجب مراعاة بعض النقاط:

  • يجب أن يعمل جهازك بنظام التشغيل (أندرويد مارشميلو)، أو أي إصدار أحدث.
  • يجب تحديث تطبيق جوجل لآخر إصدار متوفر.

لتفعيل مساعد جوجل باللغة العربية، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

  • انتقل إلى تطبيق جوجل للبحث Google Search.
  • اضغط على خيار المزيد More، الموجود في أسفل الزاوية اليمنى من الشاشة.
  • اضغط على خيار الإعدادات Settings.
  • اضغط على مساعد جوجل Google Assistant.
  • اضغط على علامة تبويب مساعد Assistant، ومنها اختر اللغات.

كيف يمكنك استخدام مساعد جوجل باللغة العربية؟

  • ستجد اللغة الافتراضية للمساعد هي الإنجليزية، بالإضافة إلى ظهور خيار إضافة لغة Add a language، اضغط عليه، ثم مرر للأسفل حتى تصل إلى خيارين العربية (المملكة العربية السعودية)، أو العربية (مصر)، واختر ما يناسبك.

بمجرد الانتهاء من هذه الخطوات يمكنك استدعاء مساعد جوجل من خلال الضغط باستمرار على زر الرئيسية، وسوف يظهر المساعد في الجزء السفلي من الشاشة – بشرط تفعيل ميزة التعرف على الكلام – ثم يمكنك البدء في أي استفسار.

ستجد أن الواجهة التي تتضمن جدول أعمالك، وما يمكن أن يقوم به جوجل – مثل: الاطلاع على آخر الأخبار، وضبط المنبه، وتشغيل الموسيقى وإرسال الرسائل، وغير ذلك – قد تغيرت كلها للغة العربية.

كيف يمكنك استخدام مساعد جوجل باللغة العربية؟

 

البوابة العربية للأخبار التقنية كيف يمكنك استخدام مساعد جوجل باللغة العربية؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Y4FAIJ
via IFTTT

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

تُعتبر الفترة من بداية تسعينيات القرن الماضي وحتى الآن؛ من أهم الفترات في تاريخ قطاع التقنية، حيث شهدت ازدهار الكثير من الشركات العاملة بمجالات التقنية المختلفة، كما شهدت ظهور العديد من رواد الأعمال الذين استطاعوا تكوين ثروات تقدر بمليارات الدولارات بالرغم من صغر أعمارهم.

وعلى الرغم من أن هناك عددًا من رواد الأعمال بقطاع التقنية استطاعوا تحقيق نجاحات وثروات هائلة من أول مرة قاموا فيها بتأسيس شركاتهم، إلا أن هناك العديد منهم تمكن من تحقيق ذلك؛ بعد تأسيس ثاني أو ثالث شركة، فمثلا: تمكن مارك زوكربيرج من تحقيق نجاح عالمي من أول مرة بعد تأسيس فيسبوك، بينما تطلب الأمر من آخرين مثل: إيلون ماسك، وجاك دورسي المحاولة أكثر من مرة لتحقيق ذلك.

سنستعرض اليوم قائمة تضم 14 من أهم رواد الأعمال بقطاع التقنية توضح أعمارهم عندما قاموا بإنشاء أول شركة في حياتهم:

1- لاري إليسون Larry Ellison:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 32 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1977.

بعد تركه للدراسة بالجامعة عَمِل إليسون بعدة وظائف ساعدته على اكتساب خبرات واسعة بالكمبيوتر والبرمجة، ثم قام مع إثنين من زملائه – إيد أوتس Ed Oates، وبروس سكوت Bruce Scott – بتأسيس شركة تُسمى Software Development Laboratories، ونجحوا في توقيع عقد مع المخابرات المركزية الأمريكية CIA لبناء قاعدة بيانات أُطلق عليها إسم أوراكل، الذي أصبح فيما بعد إسم الشركة.

2- جيف بيزوس Jeff Bezos:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 30 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1994.

ترك بيزوس عمله بشركة D.E. Shaw، من أجل إنشاء شركته الخاصة أمازون، والتي بدأت كمتجر لبيع الكتب عبر الإنترنت، ثم تحولت فيما بعد لتصبح أكبر شركة تجارة إلكترونية في العالم.

3- جاك ما Jack Ma:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 29 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1994.

ترك جاك وظيفته كمدرس للغة الإنجليزية بجامعة محلية صينية، من أجل إنشاء شركة ترجمة تُدعى Haibo، وعندما زار الولايات المتحدة الأمريكية عام 1995 لأول مرة بدأ في التفكير في إنشاء مشروع له علاقة بالإنترنت، وقد أسس بعد ذلك شركة علي بابا الرائدة الآن في مجال التجارة الإلكترونية.

4- جيري يانج Jerry Yang:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 25 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1994.

التقى يانج بديفيد فيلو الشريك المؤسس لشركة ياهو في أحد المحاضرات الدراسية بجامعة ستانفورد، حيث كانا يدرسان هناك لنيل درجة الدكتوارة في مجال الهندسة الكهربية، وقد قاما بالعمل على تأسيس ياهو كمشروع جانبي لشغفهما الشديد بالإنترنت.

5- لاري بيج Larry Page:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 25 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1998.

تقابل بيج مع سيرجي برين لأول مرة في جامعة ستانفورد، وبعد ذلك أصبحا صديقين مقربين حيث جمعتهما الدراسة لنيل درجة الدكتوراة من الجامعة، ولكنهما تركا الدراسة بالجامعة، واشتركا بعد ذلك في تأسيس شركة جوجل.

6- إيلون ماسك Elon Musk:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

العمر عند تأسيسه لأول شركة: 24 عام.

ثاريخ التأسيس: 1995.

قام إيلون ماسك بالتعاون مع أخيه كيمبال لتأسيس شركة Zip2، والتي كانت توفر دليلًا إلكترونيًا للمدن لصحف مثل: نيويورك تايمز، و شيكاغو تريبيون، وبعد 4 سنوات من تأسيسها قامت شركة Compaq بالاستحواذ عليها، ثم قام بعد ذلك بتأسيس العديد من شركات التقنية الشهيرة مثل: باي بال، وسبيس إكس، وسولار سيتي، وغيرها.

7- ماسايوشي سون Masayoshi Son:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 24 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1981.

كان سون مليونيرًا حتى قبل مشاركته في تأسيس شركة سوفت بنك، عندما كان عمره 24 عامًا، حيث استطاع تكوين ثروته من مصدرين مختلفين، فقد  كان يقوم بتأجير منصات ألعاب الفيديو للمطاعم المحلية والبارات، كما كان يعمل على تطوير جهاز ترجمة إلكتروني بحجم الجيب، وباعه إلى شركة شارب اليابانية عام 1979.

8- بيير أوميديار Pierre Omidyar:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 23 عام .
  • تاريخ التأسيس: 1991.

بعد مرور سنوات قليلة على تخرجه من الجامعة، قام أوميديار بالمشاركة في تأسيس شركة تُدعى Ink Development، وكانت متخصصة في مجال تطوير حلول الحوسبة التي تعتمد على الأقلام الإلكترونية Pen-based computing، والتي أُعيد هيكلتها للعمل بمجال التسوق عبر الإنترنت تحت اسم eShop، حيث اشترتها مايكروسوفت عام 1996 بسعر 50 مليون دولار. وقبل إتمام الصفقة كان أوميديار قد أسس شركته الجديدة eBay.

9- جاك دورسي Jack Dorsey:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 23 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1999.

قام دورسي بتأسيس شركة تُدعي dNet بالتعاون مع جريج كيد، وكانت هذه الشركة متخصصة في توصيل المشتريات عبر الإنترنت في اليوم نفسه للعملاء، وبالرغم من تمكنهما من الحصول على أول دفعة تمويل من بعض المستثمرين الملائكة Angel Investors، إلا أن الشركة فشلت ولم تستمر في العمل، وقام دورسي بتأسيس تويتر بعد ذلك بحوالي 6 سنوات.

10- إيفان شبيغل Evan Spiegel:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 22 عام.
  • تاريخ التأسيس: 2011.

قدم شبيغل فكرة تطبيق سناب شات لأول مرة كاقتراح لمشروع عملي بجامعة ستانفورد، ولكن فكرة المشروع لم تلقى قبولًا، وبعد ذلك بعدة شهور قام شبيغل واثنان من زملائه – الشريكان المؤسسان للتطبيق بوبي مورفي، وريجي براون – بإطلاق سناب شات تحت إسم Picaboo في البداية.

11- مايكل ديل Michael Dell:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 21 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1984.

أسس مايكل ديل أول شركة في حياته وهي شركة ديل Dell؛ أثناء إقامته بالمدينة الجامعية بعد التحاقه للدراسة بجامعة تكساس، حيث بدأ في نشاط تجارة أجهزة الكمبيوتر، وما لبث أن أقنع والديه بتركه للجامعة للتفرغ لشركته الناشئة.

12- ستيف جوبز Steve Jobs:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 21 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1976.

كان لدى جوبز وصديقه ستيف وزنياك شغف كبير بمجالات التقنية وخصوصًا الكمبيوتر، وقد عملا مع بعض بالفعل في عدة مشاريع تقنية صغيرة، قبل أن يدفعهما شغفهما الكبير بالكمبيوتر إلى تأسيس شركة آبل.

13-مارك زوكربيرج Mark Zuckerberg:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 19 عام.
  • تاريخ التأسيس: 2004.

أَطلق زوكربيرج فيسبوك لأول مرة من غرفته بالمدينة الجامعية في جامعة هارفارد عندما التحق بها للدراسة، ولكنه ترك الدراسة بالجامعة بعد ذلك ليتفرغ لتطوير فيسبوك.

14- بيل جيتس Bill Gates:

14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى

  • العمر عند تأسيسه لأول شركة: 16 عام.
  • تاريخ التأسيس: 1972.

قام بيل جيتس بتأسيس شركة Traf-o-Data؛ حينما كان عمره 16 عامًا فقط قبل إتمام دراسته الثانوية، وذلك بالتعاون مع صديقه بول آلان، وقد كان مجال عملها يدور حول أتمتة تحليل البيانات المرورية للطرق في واشنطن.

ظلت هذه الشركة قائمة حتى بعد قيامهما بتأسيس شركة مايكروسوفت، ولكنها توقفت عن العمل بعد ذلك، حيث فضلا تركيز جهودهما على شركتهما الجديدة.

البوابة العربية للأخبار التقنية 14 رائد أعمال بقطاع التقنية وأعمارهم عند إنشاء شركاتهم الأولى



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2ZXUDFU
via IFTTT

إقالة وزير الدفاع البريطاني بسبب هواوي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

إقالة وزير الدفاع البريطاني بسبب هواوي

أقالت رئيسة وزراء بريطانيا، تيريزا ماي Theresa May، وزير الدفاع، غافن ويليامسون Gavin Williamson، عقب التحقيق في تسريب معلومات بشأن بشركة هواوي الصينية من اجتماع مجلس الأمن القومي NSC، لتحل وزيرة التنمية الدولية، بيني موردون Penny Mordaunt، محله، وتصبح أول امرأة تشغل منصب وزير دفاع المملكة المتحدة.

ويتكون مجلس الأمن القومي من كبار وزراء الحكومة، ويرأس اجتماعاته الأسبوعية رئيس الوزراء، مع دعوة وزراء آخرين، ومسؤولين، وشخصيات بارزة من القوات المسلحة، ووكالات الاستخبارات عند الحاجة، ويتم من خلاله تبادل المعلومات السرية بين GCHQ، و MI6، و MI5، مع الوزراء.

وكتبت تيريزا ماي في رسالة إلى غافن ويليامسون: “هذا أمر بالغ الخطورة، وهو أمر مخيب للآمال للغاية، ولهذا السبب كلفت أمين مجلس الوزراء بإجراء تحقيق في التسريب غير المسبوق من اجتماع مجلس الأمن القومي الأسبوع الماضي”.

وأضافت أن التحقيق قدم أدلة دامغة تشير إلى مسؤولية غافن عن الكشف غير المصرح به، وقال متحدث باسم مكتب رئيسة الوزارء: إن تيريزا ماي طلبت هذا المساء من غافن ويليامسون مغادرة الحكومة بعد أن فقد الثقة في قدرته على الخدمة كوزير للدفاع وعضو في مجلس الوزراء.

وأضاف أن رئيسة الوزراء تشكر جميع أعضاء مجلس الأمن القومي على تعاونهم وصدقهم الكامل خلال التحقيق، وتعتبر هذه المسألة منتهية.

ووكانت صحيفة الديلي تلغراف قد ذكرت في تقرير أن تيريزا ماي وافقت على السماح لشركة هواوي بالمشاركة في بناء شبكة الجيل الخامس في المملكة المتحدة، وذلك على الرغم من وجود تحذيرات داخل مجلس الأمن القومي حول المخاطر المحتملة للصفقة.

وبدأ التحقيق الذي أجراه سكرتير مجلس الوزراء، مارك سيدويل Mark Sedwill، بعد ظهور المعلومات المسربة من المناقشات السرية حول مشاركة هواوي، وكانت هناك دعوات لإقالة المسرب بمجرد تحديد هويته.

وركز التحقيق بشأن البحث عن المسرب على خمسة وزراء عارضوا قرار السماح لشركة هواوي ببيع معدات غير أساسية لبناء شبكات الجيل الخامس 5G في المملكة المتحدة.

وقد نفى الوزراء الخمسة تورطهم بشكل قاطع، وهم ساجد جاويد Sajid Javid، وزير الداخلية؛ وجيريمي هانت Jeremy Hunt، وزير الخارجية؛ وغافن ويليامسون Gavin Williamson، وزير الدفاع؛ وبيني موردون Penny Mordaunt، وزيرة التنمية؛ وليام فوكس Liam Fox، وزير التجارة.

وتأتي الإقالة في الوقت الذي يحذر فيه مسؤولو المخابرات الأمريكية من أن شركات الاتصالات الصينية ربما تستخدم التكنولوجيا الخاصة بها للتجسس على الأمريكيين.

وأوقفت البنتاغون في العام الماضي بيع الهواتف المحمولة وأجهزة المودم التي تنتجها هواوي، وزد تي إي ZTE، في المتاجر حول القواعد العسكرية في جميع أنحاء العالم بسبب المخاطر الأمنية المحتملة.

وقال ديف ايستبورن Dave Eastburn، المتحدث باسم البنتاغون: “هذه الأجهزة قد تشكل خطراً غير مقبول على موظفي الوزارة ومهمتها”، فيما أكد البنتاغون من جديد أن سياسته الخاصة بحظر الأجهزة لا تزال قائمة.

البوابة العربية للأخبار التقنية إقالة وزير الدفاع البريطاني بسبب هواوي



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2V5mYv7
via IFTTT

معاناة إل جي مستمرة في مجال الهواتف الذكية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

معاناة إل جي مستمرة في مجال الهواتف الذكية

تستمر معاناة شركة إل جي فيما يتعلق بالهواتف الذكية، إذ مرّ حتى الآن خمسة أرباع منذ أن قامت ذراع الاتصالات المحمولة لشركة إل جي بتحسين أرقام مبيعاتها، مع استمرار هبوط مبيعات الوحدة للربع الأول من العام المالي 2019، وذلك حسبما أعلنت الشركة.

وسجلت وحدة الاتصالات المحمولة 1.5 تريليون وون (1.34 مليار دولار) في المبيعات بين شهري يناير، ومارس، بانخفاض قدره 30 في المئة على أساس سنوي، و 11 في المئة على أساس فصلي.

في حين بلغت خسائرها التشغيلية 204 مليارات وون (181.05 مليون دولار)، بزيادة 72 مليار وون (61,934 مليون دولار) عن الربع نفسه من العام الماضي.

وقالت الشركة: إنها قلصت خسائرها التشغيلية الفصلية مع استمرارها في إعادة بناء أعمالها في مجال الهواتف الذكية، وحسنت نتائج التشغيل مقارنة بالربع السابق، وذلك نتيجة لهيكلة أفضل للأعمال.

وتوقعت إل جي أن يضيف إطلاق هاتفها الذكي الداعم لشبكات الجيل الخامس LG V50 ThinQ 5G زخمًا إيجابياً لنتائج الربع الثاني، بينما سيساعد نقل مركز تصنيع الهواتف الذكية من كوريا الجنوبية إلى فيتنام في تحسين الربحية وقدرتها التنافسية العالمية.

وأشارت الشركة إلى أن السبب في انخفاض المبيعات يعزى إلى تباطؤ الطلب والتوسع العالمي في صناعة الأجهزة الصينية، حيث تعلق آمالها على تقنية شبكات الجيل الخامس 5G من أجل إحداث نقلة نوعية في وحدة الاتصالات المحمولة.

وتراجع قسم الهواتف المحمولة من إل جي على مدار عام 2018، حيث استحوذت مبيعاته على 8 تريليون وون (6,881 مليار دولار) بالمقارنة مع 11.7 ترليون وون (10,064 مليار دولار) التي تم الإبلاغ عنها لعام 2017.

وسجلت وحدة الاتصالات المحمولة في العامين الماليين الكاملين خسائر تشغيلية بلغت 790 مليار وون (679,565 مليون دولار)، و 717 مليار وون (616,770 مليون دولار) على التوالي.

وتأكد الأقسام الأخرى أن الشركة الكورية الجنوبية ما تزال في وضع جيد، إذ بلغ إجمالي الإيرادات 14.92 تريليون وون كوري (13.27 مليار دولار)، بانخفاض قدره 1.4 في المئة مقارنةً بالعام الماضي، بينما بلغت الأرباح التشغيلية 900.6 مليار وون كوري (801.25 مليون دولار).

ويعني ذلك أنها ما تزال قادرة على تحمل تكاليف قسم الهواتف المحمولة الذي يكافح حتى يجد طريقه إلى الربحية، لكنها حذرت من أن سياسات حماية الصناعات المحلية من المنافسة الأجنبية في الولايات المتحدة يمكن أن تؤذيها في المستقبل.

وسجلت وحدة الأجهزة المنزلية مبيعات بلغت 5.47 تريليون وون كوري (4.86 مليار دولار أمريكي)، وأرباحًا تشغيلية بلغت 727.6 مليار وون كوري (647.3 مليون دولار أمريكي)، وكانت مسؤولة عن ثلث الإيرادات، وأكثر من 80 في المئة من الدخل التشغيلي.

وحققت وحدة الترفيه المنزلي مبيعات بلغت 4.02 تريليون وون كوري (3.58 مليار دولار أمريكي)، وأرباحًا تشغيلية بلغت 346.5 مليار وون كوري (308.27 مليون دولار أمريكي)، بانخفاض قدره 3 في المئة عن نفس الفترة من العام السابق، وذلك بسبب ضعف الطلب الموسمي وعدم وجود أحداث رياضية عالمية.

البوابة العربية للأخبار التقنية معاناة إل جي مستمرة في مجال الهواتف الذكية



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2VK0ob2
via IFTTT

جوجل تواجه منافسة من أمازون في مجال الإعلانات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تواجه منافسة من أمازون في مجال الإعلانات

يقول مشترو الإعلانات: إن جوجل، أكبر منصة إعلانية رقمية في الولايات المتحدة، تواجه منافسة متزايدة من المواقع التي يشتري منها الأشخاص المنتجات والأماكن التي يُعتقد أنها آمنة من أي محتوى يحتمل أن يكون مسيئًا.

وتراجعت أسهم شركة ألفابت، الشركة الأم لجوجل، بنسبة 7.5 في المئة يوم أمس الثلاثاء، أي بعد يوم واحد من إعلانها عن أبطأ نمو لإيراداتها الفصلية في ثلاث سنوات.

ويأتي حوالي 85 في المئة من إيرادات ألفابت من أعمال جوجل الإعلانية، وقال مات باكستر Mat Baxter، الرئيس التنفيذي العالمي لشركة Initiative، وهي وكالة شراء إعلانات مملوكة لشركة IPG Mediabrands التي يشمل عملاءها شركة أمازون: “كلمة واحدة: أمازون”.

وأوضح باكستر أن العملاء بدأوا بنقل المبالغ المالية المدفوعة مقابل الإعلانات من المنصات حيث يبحث الناس عن منتجات إلى أماكن مثل أمازون، حيث يقومون بالشراء، من أجل أن يكونوا أقرب.

لكن مونيكا بيرت Monica Peart، مديرة التنبؤ في شركة الأبحاث eMarketer، قدمت وجهة نظر مختلفة، وقالت: “تحظى أمازون بحصة أكبر من ميزانيات الإعلانات للمعلنين، ويأتي بعض نموها على حساب ما كان يجب أن يذهب إلى جوجل، لكن ليس لهذا الأمر أثر كبير على نمو عائدات إعلانات جوجل في الوقت الحالي”.

وقال بيرت: إن الحجم الضخم لشركة جوجل، التي وصلت إيراداتها في الربع الأول من العام الحالي إلى 36.3 مليار دولار، يعني أن النمو يجب أن يتباطأ مع تباطؤ ميزانيات الإعلانات الرقمية العالمية والاقتصادات الدولية أيضًا.

وحققت أعمال أمازون الإعلانية – المدمجة في قطاع “الإعلانات والمبيعات الأخرى” – 2.7 مليار دولار في الربع الأول، أي أقل من عُشر مبيعات إعلانات جوجل.

وعانت منصة يوتيوب، وهي خدمة استضافة وبث الفيديوهات المملوكة لشركة جوجل، من أجل وقف انتشار المحتوى الضار أو محتوى البالغين على الموقع، مما دفع بعضًا من كبار المعلنين، بما في ذلك AT&T، إلى إزالة الإعلانات خشية ظهورها بجوار المحتوى المسيء.

وقال جون ستيميل Jon Stimmel، كبير مسؤولي الاستثمار في Universal McCann، وهي وكالة شراء إعلانات، في إشارة إلى موقع يوتيوب: “لقد اتخذ بعض العملاء قرارًا بالتراجع قليلاً”، موضحًا أن هؤلاء العملاء انتقلوا إلى منصات البث التي تعتبر أكثر أمانًا للعلامة التجارية، مثل Hulu، و Roku.

وبالنظر إلى أن التسويق عبر محركات البحث، أو الترويج لمواقع الويب في نتائج البحث، لم يصبحا أقل تكلفة على جوجل، فإن منصة يوتيوب تعد المسؤول المباشر عن انخفاض الإيرادات، وذلك وفقًا لما قاله باري لوينثال Barry Lowenthal، الرئيس التنفيذي للوكالة الإعلانية The Media Kitchen، مضيفًا أن عملاءه لا يزالون ينفقون المزيد من الأمول على جوجل بالمقارنة مع منصات الإعلانات الأخرى.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تواجه منافسة من أمازون في مجال الإعلانات



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2GWBjBp
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014