اتصالات: خدمات شبكة 5G متاحة الآن لاستخدام عملائنا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اتصالات: خدمات شبكة 5G متاحة الآن لاستخدام عملائنا

أعلنت اتصالات اليوم عن أن خدمات شبكة الجيل الخامس 5G فائقة السرعة أصبحت متاحة الآن لاستخدام جميع عملائها في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وبموجب هذا الإنجاز، بات بإمكان عملاء اتصالات ابتداءً من اليوم الاستمتاع من خلال الهاتف الذكي ZTE Axon 10 Pro – الداعم لهذه الشبكة – بسرعة فائقة تصل إلى 1 جيجابت في الثانية، وبزمن استجابة أسرع يصل إلى 1 ميلي ثانية.

وسيتم الإعلان عن الهواتف الذكية الأخرى الداعمة لشبكة الجيل الخامس خلال العام الحالي.

وسيكون بإمكان جميع عملاء اتصالات – سواء مشتركي الخطوط مسبقة الدفع أو المشتركين بنظام الفاتورة الشهرية أو مشتركي باقات الأعمال – الوصول إلى شبكة الجيل الخامس والتمتع بمميزاتها، وذلك باستخدام باقات البيانات الحالية.

كما ستوفر شبكة الجيل الخامس قائمة لا حصر لها من الإمكانات والحلول والخدمات المبتكرة، مثل تقنيات الواقع المعزز والافتراضي، والتشغيل الآلي، والمركبات الذاتية القيادة، والروبوتات المتقدمة، والطباعة الثلاثية الأبعاد، والتكنولوجيا القابلة للارتداء.

وتبلغ سرعة الجيل الخامس 20 ضعفاً مقارنةً بسرعة الجيل الرابع، وتوفر وقت استجابة أسرع، ما يتيح للمستخدمين تشغيل فيديو بدقة 4K في أي مكان وفي أي وقت، دون أي تأخر.

ويمكن لعملاء اتصالات تجربة خدمات الجيل الخامس واقتناء هاتف ZTE Axon 10 Pro عن طريق زيارة مارينا مول في أبوظبي، و دبي مول، حيث يمكن الحصول على الهاتف بخطة دفع ذكية من اتصالات بعقد مدته 12 أو 18 أو 24 شهرًا، بأسعار تبدأ من 241 درهماً فقط.

البوابة العربية للأخبار التقنية اتصالات: خدمات شبكة 5G متاحة الآن لاستخدام عملائنا



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2HJRzpD
via IFTTT

أبرز 5 تحديات تواجهها الشركات عند استخدام البيانات الضخمة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أبرز 5 تحديات تواجهها الشركات عند استخدام البيانات الضخمة

في العالم الرقمي؛ تُنتج كميات هائلة من البيانات، من خلال كل بحث يُجرى على محرك جوجل إلى كل دقيقة يقضيها المستخدمون على منصات التواصل الاجتماعي، وغير ذلك من الأنشطة الرقمية الآخرى، والآن مع انتشار الساعات الذكية، وتطور الأجهزة القابلة للارتداء، سيصبح العالم آلية موجهة لجمع البيانات.

يُشير مصطلح البيانات الضخمة إلى كميات هائلة من المعلومات المختلفة، التي يصعب جمعها وتقييمها عبر التقنيات التقليدية، بالإضافة إلى أنها تتميز بالحاجة للمعالجة السريعة، بحيث يمكن من خلالها عرض النقاط المشتركة، والتوجهات، والأنماط في سلوك المجموعة المستهدفة.

تعتبر مراقبة البيانات عملية صعبة لأنها تضم عدة عناصر هامة بدءً من الأمان، والخصوصية، وحتى تلبية معايير الامتثال والاستخدام الأخلاقي للبيانات، وعندما يتعلق الأمر بالبيانات الضخمة فإن المشكلات والتحديات تزداد حجمًا لأن البيانات غير منظمة، ولا يمكن التنبؤ بها، حيث تشير الإحصائيات إلى أنه بحلول عام 2020 سيكون هناك حوالي 44 تريليون جيجابايت من البيانات.

تكافح الشركات التجارية الكبيرة لاكتشاف طرق لتخزين وإدارة واستخدام وتحليل البيانات لتحقيق أقصى استفادة منها، وقد أوضح استطلاع رأي قامت به مؤسسة NewVantage Partners أن حوالي 37.1% فقط من الشركات تعتقد أنها ناجحة في محاولة استخدام البيانات الضخمة، في حين تعتقد 71.7% من الشركات أنها لم تقم بعد بصياغة ثقافة الاعتماد على البيانات، ونسبة53.1% من الشركات صرحت بأنها لم تتعامل بعد مع البيانات كأصل تجاري.

لذلك من الآن فصاعدًا؛ يجب على الشركات فهم تحديات التعامل مع البيانات الضخمة واستغلالها، والحلول التي يجب اعتمادها للتغلب على هذه التحديات.

فيما يلي أبرز 5 تحديات تواجهها الشركات عند استخدام البيانات الضخمة، وطرق حلها:

1- عدم فهم أهمية البيانات الضخمة:

أبرز 5 تحديات تواجهها الشركات عند استخدام البيانات الضخمة وطرق حلها

في الكثير من الأحيان؛ تفشل الشركات في معرفة حتى الأساسيات: ماهية البيانات الضخمة، وما هي فوائدها، وما هي البنية التحتية اللازمة لاعتمادها، وما إلى ذلك. وبدون فهم واضح لكل هذه الأساسيات سيفشل مشروع تبني البيانات الضخمة، وقد تضيع الشركات الكثير من الوقت، والموارد على أشياء لا يعرفون حتى كيفية استخدامها.

كما إن التحدى الأكبر يتمثل في الموظفين، وتدريبهم، فإذا كان الموظفون لا يدركون فوائد البيانات الضخمة، أو لا يرغبون في تغيير منهجية العمليات الحالية من أجل تبنيها، فسيقومون بمقاومتها، وبالتالي إعاقة تقدم الشركة.

الحل: البيانات الضخمة كونها تُمثل تغيير كبير للشركة، يجب قبولها، وتَبنيها من قبل الإدارة أولًا، ومن ثم توضيح مدى أهميتها للموظفين كلًا حسب منصبه الوظيفي، لضمان فهم أهمية الأمر وقبوله من جميع المستويات، لذلك تحتاج أقسام تكنولوجيا المعلومات إلى تنظيم العديد من الدورات التدريبية، وورش العمل.

ولمعرفة المزيد عن قبول الإستراتيجيات الجديدة للبيانات، يجب مراقبة طريقة تطبيق الموظفين لها، ولكن يجب ألا تُبالغ الإدارة في السيطرة لأن ذلك قد يكون له تأثير سلبي.

2- جودة البيانات:

جودة البيانات

تواجه الشركات مشكلة تكامل البيانات، نظرًا لأن البيانات التي تحتاج إلى تحليلها تأتي من مصادر متنوعة في مجموعة متنوعة من التنسيقات المختلفة، فعلى سبيل المثال: تحتاج شركات التجارة الإلكترونية إلى تحليل البيانات من سجلات المواقع الإلكترونية، ومراكز الاتصال، ومواقع المنافسين، ومن الواضح أن تنسيقات البيانات ستكون مختلفة، ويصعب مطابقتها.

كما يوجد تحدي أكبر وهو البيانات غير الموثوق بها، حيث إن البيانات الضخمة ليست دقيقة بنسبة 100%، ليس فقط لأنها يمكن أن تحتوي على معلومات خاطئة، ولكن لأنها يمكن أن تكون متكررة، وكذلك قد تحتوي على تناقضات. ومن غير المحتمل أن توفر البيانات ذات الجودة المتدنية أي معلومات مفيدة، أو فرصًا مهمة، بل قد تؤدي المعلومات غير الدقيقة إلى زيادة خطر اتخاذ قرارات تجارية خاطئة تضر بالشركة.

الحل: هناك مجموعة كاملة من التقنيات المخصصة لفحص وإعداد البيانات، واتخاذ الإجراءات اللازمة للتأكد من الحفاظ على جودة البيانات على المدى الطويل.

كما يمكن للشركات البحث عن أدوات الأتمتة التي يمكن أن تؤدي مهام إعداد البيانات، ويمكن تحديد البيانات التي لا تحتاجها مطلقًا، من خلال إنشاء عمليات مؤتمتة لفحص البيانات الضارة في بداية عمليات الجمع للتخلص من هذه البيانات قبل أن تصل إلى الشبكة.

3- إنفاق الكثير من المال:

أبرز 5 تحديات تواجهها الشركات عند استخدام البيانات الضخمة

مشاريع اعتماد البيانات الضخمة تستلزم الكثير من النفقات، حيث يجب مراعاة تكاليف الأجهزة الجديدة، وتعيين موظفين مثل: مديرو النظم، والمطورون، وما إلى ذلك. وبالرغم من أن الأنظمة اللازمة مفتوحة المصدر، إلا أنك لا تزال بحاجة إلى دفع تكاليف تطوير البرامج الجديد، وإعدادها، وصيانتها.

وإذا قررت الاعتماد على أحد حلول البيانات الضخمة المستندة إلى الخدمات السحابية، فستظل بحاجة إلى تعيين موظفين، ودفع تكاليف الخدمات السحابية، وتطوير حلول البيانات الضخمة، بالإضافة إلى إعداد وصيانة الأُطر اللازمة للعمل.

الحل: سيعتمد الحل الأمثل على الاحتياجات التكنولوجية المحددة لأهداف شركتك، فعلى سبيل المثال: الشركات التي تريد المرونة يمكنها الاستفادة من الحلول السحابية، في حين أن الشركات ذات المتطلبات الأمنية الصارمة يمكنها الاعتماد على حلول البرمجيات الداخلية On-premises software.

هناك أيضًا حلول مختلطة بحيث تُخزن أجزاء من البيانات ومعالجتها اعتمادًا على الحلول السحابية، وكذلك الاعتماد على البرمجيات الداخلية والتي يمكن أن تكون أيضًا فعالة من حيث التكلفة. أو يمكن اللجوء إلى إستراتيجيات بحيرات البيانات Data lakes، أو الخوارزميات المُحسنة، وإذا تم ذلك بشكل صحيح يمكن أن يوفر أيضًا الكثير من المال.

  • يمكن أن توفر بحيرات البيانات فرص تخزين رخيصة للبيانات التي لا تحتاج إلى تحليل في الوقت الحالي.
  • الخوارزميات المحسّنة يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة الحاسوبية بمقدار من 5 إلى 100 مرة، أو أكثر.

4- مشاكل الترقية، والتكامل:

الميزة الأكثر شيوعًا في البيانات الضخمة هي قدرتها الكبيرة على النمو، والحاجة إلى دمج البيانات من أقسام العمل المختلفة، ولذلك قد يلجأ البعض لتصميم حلول خاصة، وتعديلها للترقية دون بذل جهود إضافية. ولكن المشكلة الحقيقية ليست إدخال قدرات معالجة، وتخزين جديدة ولكن التعقيد يكمن في القدرة على التوسع مع الحفاظ على مستوى ​​أداء نظامك، وإبقاء الأمر في حدود الميزانية.

الحل: الاحتياطات الأولى والأهم لتحديات مثل هذه: هي بنية لائقة لحل البيانات الضخمة، وشيء آخر مهم للغاية هو تصميم خوارزميات البيانات الضخمة الخاصة بك مع مراعاة رفع المستوى في المستقبل.

كما ستحتاج أيضًا إلى التخطيط لصيانة ودعم النظام بحيث يمكن متابعة أي تغييرات متعلقة بنمو البيانات بشكل صحيح، وعلاوة على ذلك فإن إجراء عمليات تدقيق منتظمة للأداء يمكن أن يساعد في تحديد نقاط الضعف، ومعالجتها في الوقت المناسب.

5- المشاكل الأمنية:

الأمن الإلكتروني

في الكثير من الأحيان؛ تُؤجل مشاريع تبني البيانات الضخمة موضوع الأمن الإلكتروني إلى مراحل لاحقة، ولا شك أن هذه مخاطرة كبيرة، حيث تتطور تقنيات البيانات الضخمة، لكن ميزات الأمان الخاصة بها لا تزال مهملة.

الحل: يجب إعطاء التدابير اللازمة لمواجهة تحديات أمان البيانات أولوية كبرى، حيث إن أمن البيانات أمر مهم جدًا خاصة في مرحلة تصميم بنية الحل الخاص بالشركة، تجنبًا لحدوث أي شيء غير متوقع قد يؤدي إلى فشل المشروع بالكامل وتهديد أمن الشركة نفسها.

البوابة العربية للأخبار التقنية أبرز 5 تحديات تواجهها الشركات عند استخدام البيانات الضخمة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2YWsMEE
via IFTTT

موتورولا تعلن رسميًا عن هاتف Moto Z4

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت شركة موتورولا اليوم الخميس عن هاتفها الذكي “موتو زد4” Moto Z4، الذي كثرت التسريبات المتعلقة به؛ حتى أن أمازون شحنته قبل أيام لأحد المستهلكين قبل الإعلان عنه.

ويأتي هاتف “موتو زد4” خلفًا لهاتف “موتو زد3″، الذي أُطلق العام الماضي، وهو يحافظ على التصميم الذي يسمح للمستخدمين بإضافة ملحقات “موتو مود” Moto Mod. وفيما عدا ذلك، فإنه يقدم بعض التحسينات على المواصفات، خاصةً الداخلية.

ويمتاز “موتو زد4” الجديد عن سلفه بأنه يقدم شاشة من نوع “أولد” OLED، وذات نتوء على شكل قطرة ماء. وهي تأتي بقياس 6.4 بوصات وبدقة 2,340×1,080 بكسل مع نسبة أبعاد 19.5:9، كما أنها محمية بزجاج “جوريلا جلاس 3”.

ويقدم الجهاز – الذي لا تتجاوز سماكته 7.4 ميليمترات، ويزن 165 جرامًا – ذاكرة وصول عشوائي “رام” بحجم 4 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت مع إمكانية التوسعة حتى 1 تيرابايت عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية “مايكرو إس دي” microSD.

ويضم الهاتف معالجًا ثماني النوى من نوع “كوالكوم سنابدراجون 675” بتردد 2.0 جيجاهرتز، ومعالج الرسومات “أدرينو 612”. كما يضم بطارية بسعة 3,600 ميلي أمبير/ ساعة مع دعم تقنية الشحن السريع باستطاعة 15 واط.

وبخلاف معظم الهواتف الذكية التي تُطلق هذه الأيام، يقدم “موتو زد4” كاميرا خلفية واحدة، ولكنها بدقة مرتفعة قدرها 48 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/1.7، ومثبت صورة بصري OIS، أما الكاميرا الأمامية فهي بدقة 25 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/2.0. كما يمتاز الهاتف بأنه يضم حساس بصمة تحت الشاشة، ويعمل بنسخة شبه خام من نظام التشغيل أندرويد 9 باي.

وتعتزم موتورولا طرح هاتف “موتو زد4” الجديد بسعر 500 دولار أمريكي مع كاميرا مرفقة للتصوير الثلاثي الأبعاد؛ اعتبارًا من 6 حزيران/ يونيو المقبل.

البوابة العربية للأخبار التقنية موتورولا تعلن رسميًا عن هاتف Moto Z4



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2KfaR7W
via IFTTT

المملكة المتحدة تتعرض لانتقادات بشأن التنصت على المحادثات المشفرة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

المملكة المتحدة تتعرض لانتقادات بشأن التنصت على المحادثات المشفرة

رفضت مجموعة مكونة من 47 شركة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، من بينها آبل ومايكروسوفت وجوجل وواتساب، اقتراحًا تقدمت به أجهزة الأمن في المملكة المتحدة لإنشاء نظام يمنح الحكومة البريطانية إمكانية الوصول إلى رسائل الأشخاص المشفرة.

وقالت الشركات: إن الاقتراح الذي قدمه موظفو وكالة GCHQ – مقر الاتصالات الحكومية في المملكة المتحدة – لإضافة “بروتوكول الشبح” كمستلم خفي إلى الرسائل يمكن أن يهدد حقوق الإنسان الأساسية.

واقترح اثنان من كبار موظفي GCHQ في المملكة المتحدة نظامًا يسمح للحكومة البريطانية بقراءة الرسائل المشفرة التي يرسلها الإرهابيون والمجرمون عبر إضافة الأجهزة الأمنية كمُستلم خفي، لا يمكن اكتشافه من قبل المرسل أو مستلم الرسالة المقصود.

وبدلاً من كسر تشفير تطبيقات الدردشة – وهي الخطوة التي أدت إلى حدوث مواجهة بين شركة أبل ومكتب التحقيقات الفيدرالي خلال عام 2016 – فإن التقنية سترسل نسخة من الرسالة إلى جهة خارجية (الحكومة).

وسعى الاقتراح المقدم من GCHQ إلى تجنب إجبار الشركات على كسر تشفير المنتجات لتوفير المعلومات إلى الشرطة، وقال مؤلفو الاقتراح: إن هذا الحل ليس أكثر جاذبية من الممارسات الحالية حول التنصت على المحادثات الهاتفية غير المشفرة.

ورفضت شركات التكنولوجيا، إلى جانب عدد من جماعات المجتمع المدني وخبراء الأمن ومجموعات الدفاع عن الخصوصية، في رسالة مفتوحة ​​الاقتراح بشكل علني، ودعوا وكالة GCHQ إلى التركيز على حماية حقوق الخصوصية والأمن السيبراني والثقة العامة والشفافية.

وحذرت الشركات من أن اقتراح GCHQ سيتطلب من التطبيقات المشفرة، مثل واتساب المملوك لشركة فيسبوك و iMessage المملوك لشركة آبل، تضليل المستخدمين، وتحويل المحادثة الخاصة بشكل سري إلى محادثة جماعية مع الشرطة.

وقالت الرسالة: تعتمد الغالبية العظمى من المستخدمين على ثقتهم بموفري الخدمات لإجراء المصادقة، والتحقق من أن المشاركين في المحادثة هم الأشخاص أنفسهم فقط، ويُشكل اقتراح GCHQ تقويضًا تامًا لعلاقة الثقة هذه، ولعملية المصادقة برمتها.

لكن الرسالة لم ترفض بالكامل جميع الاقتراحات التي قدمتها وكالة GCHQ، بل اتفقت مع ستة مبادئ حددتها أجهزة الأمن العام الماضي، والتي شملت أهمية الخصوصية والشفافية، قائلة: إن مبادئ GCHQ هي خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح.

وقال إيان ليفي Ian Levy، المدير التقني للمركز القومي لأمن الإنترنت NCSC وأحد مؤلفي اقترح GCHQ، رداً على الرسالة: نحن نرحب بالرد على طلبنا للحصول على أفكار بشأن الوصول الاستثنائي إلى البيانات، وسنواصل العمل مع الأطراف المعنية، ونتطلع إلى إجراء مناقشات للوصول إلى أفضل الحلول الممكنة.

البوابة العربية للأخبار التقنية المملكة المتحدة تتعرض لانتقادات بشأن التنصت على المحادثات المشفرة



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Ka2I4I
via IFTTT

هواوي تخسر سوفت بانك كعميل رئيسي لشبكة 5G

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

هواوي تخسر سوفت بانك كعميل رئيسي لشبكة 5G

قررت شركة الاتصالات اليابانية سوفت بانك SoftBank Corp شراء معدات الجيل الخامس 5G، بما في ذلك المحطات الأساسية، من شركتي إريكسون Ericsson AB ونوكيا Nokia Oyj، في ضربة جديدة لشركة هواوي الصينية، حيث تضغط الولايات المتحدة على الحلفاء لإبقاء الشركة الصينية خارج شبكات الجيل الخامس اللاسلكية.

وأعلن كل من البائعين السويدي والفنلندي بشكل منفصل أنه قد تم اختيارهم لخدمة الجيل الخامس التابعة لعملاقة الاتصالات اليابانية سوفت بانك SoftBank Corp، والتي تأمل في تقديم خدماتها التجارية في الربيع المقبل.

ويوجد لدى شركة الاتصالات اليابانية سوفت بانك حوالي 22 مليون مشترك في الهاتف المحمول، و 5.9 مليون مشترك بالإنترنت عبر شبكة الألياف الضوئية.

وتمت متابعة قرارها عن كثب، لأنها استخدمت المحطات الأساسية من جميع الشركات الثلاث في الشبكات الحالية، حيث تُعد إريكسون ونوكيا وهواوي أكبر ثلاثة لاعبين عالميين في هذا المجال.

ورفض شركة الاتصالات اليابانية التعليق على القرار، لكن الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا، جونيتشي مياكاوا Junichi Miyakawa، قال في شهر أبريل: إن الشركة ستكون قادرة على الامتثال لرغبات الحكومة، ملمحًا إلى إزالة معدات هواوي.

وكانت وزارة الشؤون الداخلية والاتصالات اليابانية قد خصصت في وقت سابق من هذا العام النطاق الترددي لخدمة 5G لشركات الاتصالات الأربعة، وتتجه كل شركة منها إلى تثبيت المحطات الأساسية لشبكة الجيل الخامس هذا العام.

وقالت شركة سوفت بانك: إن نوكيا هي الشريك الاستراتيجي لإطلاق شبكة الجيل الخامس، وإن إريكسون هي المورد لمعدات شبكة الوصول اللاسلكي، مع استثاء هواوي، التي كانت المورد لمعدات شبكة الجيل الرابع 4G للشركة اليابانية، وذلك على الرغم من مشاركتها في تجارب 5G السابقة.

واستهدفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شركة هواوي منذ عدة أشهر، حيث شجعت الحلفاء على حظر معداتها من شبكاتهم، ثم وضعتها في قائمة الكيانات، والتي تمنعها من شراء البرامج والمكونات الأمريكية.

وحظرت أستراليا ونيوزيلندا استخدام معدات الشركة الصينية، بينما قالت اليابان: إنها ستستبعد المعدات ذات المخاطر الأمنية دون اتخاذ قرار رسمي بشأن هواوي، وأفادت التقارير أن أكبر ثلاث شركات اتصالات يابانية -NTT Docomo و KDDI Corp وسوفت بانك – سوف تتجاهل هواوي.

كما ألغت شركات الاتصالات اليابانية خطط بيع هواتف هواوي بالنظر إلى انتشار الحظر الأمريكي، وقرر عدد قليل من شركات الاتصالات عدم اختيار هواوي للشبكات الجديدة، حيث اختارت شركة TDC Group، أكبر شركة للهواتف في الدنمارك، شركة إريسكون لإنشاء شبكة 5G، بدلاً من هواوي.

وأعلنت مجموعة BT Group في المملكة المتحدة عن خطط لإزالة معدات هواوي من شبكتها الأساسية، وذلك بعد تصريح رئيس وكالة الاستخبارات الخارجية البريطانية MI6 بأن المملكة المتحدة حذرت من مخاطر استخدام المعدات الصينية، كما تحظر تايوان معدات الاتصالات الصينية.

البوابة العربية للأخبار التقنية هواوي تخسر سوفت بانك كعميل رئيسي لشبكة 5G



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2Was2yG
via IFTTT

مايكروسوفت تلمح إلى نظام تشغيلي عصري

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت تلمح إلى نظام تشغيلي حديث

استغلت شركة مايكروسوفت فعاليات المعرض التجاري كمبيوتكس Computex في تايوان للحديث عن الحاجة إلى ما تسميه “النظام التشغيلي العصري” Modern OS، وبدلاً من الكشف عن منتجات جديدة، فقد ألمحت الشركة إلى ما تريده في هذا النظام التشغيلي الحديث، والذي لا يبدو أنه متعلق بنظام ويندوز 10.

ووفقًا لنيك باركر Nick Parker، نائب رئيس قسم مبيعات الأجهزة والمستهلكين في مايكروسوفت، فإن النظام التشغيلي العصري الجديد يأتي مع تحديثات سلسة، وأداء مستمر، مما يُلمح إلى أن الشركة تريد تطوير علامة تجارية جديدة لنظام تشغيلي متعدد المنصات.

ومن المثير للاهتمام أن مدونة مايكروسوفت حول المعرض التجاري كمبيوتكس لا تُشير إلى نظام ويندوز، وأن الحديث حول النظام التشغيلي العصري لا يتعلق بنظام التشغيل ويندوز 10، مما يضفي المزيد من المصداقية على التكهنات بأنها تعمل على تطوير نظام تشغيلي آمن للغاية.

وبعد الحديث عن الأجهزة الجديدة من شركات أيسر، وأسوس، ودل، وإتش بي، ولينوفو، فقد قال باركر: إن هناك حاجة إلى وجود نظام تشغيلي عصري لأجهزة الحواسيب الحديثة والأجهزة المبتكرة التي سيستمر النظام الإيكولوجي في طرحها وتسويقها.

ومن المفترض أن يوفر النظام التشغيلي العصري مجموعة من العوامل التي يتوقعها العملاء من أجهزتهم، بما في ذلك التحديثات السلسة، والتي تجري في الخلفية بشكل غير مرئي، إلى جانب تجربة التحديث الموثوقة والفورية دون إجبار الناس على التوقف عن استخدام أجهزة الحاسب.

كما يجب أن يكون النظام التشغيلي العصري آمنًا بشكل افتراضي، مع منعه للهجمات عن طريق الفصل بين الحوسبة والتطبيقات والنظام التشغيلي.

وبحسب مايكروسوفت، فإن النظام ينبغي أن يكون مرنًا بما يكفي لدمجه في أنواع مختلفة من الأجهزة، وأن يكون متصلًا باستمرار بشبكات اتصالات LTE 5G، مع استخدامه للذكاء الاصطناعي من أجل المساعدة في جعل التطبيقات أكثر كفاءة.

كما يجب أن يدعم أنواعًا مختلفة من المدخلات، بما في ذلك القلم والصوت واللمس والقدرة على استخدام العين للتحكم بالتطبيقات أو الكتابة، مما يؤجج التكهنات بأن النظام التشغيلي الجديد سيتم تطويره مع الأخذ بعين الاعتبار المنتجات المحمولة، مثل هاتف Surface، والحواسيب المحمولة الخفيفة الوزن أو مزدوجة الشاشة.

يُذكر أن التقارير الصادرة في شهر مارس أشارت إلى أن مايكروسوفت تطور نظام تشغيلي جديد يشبه كروم أو إس Chrome OS من جوجل باسم Windows Lite، لكن من الصعب في المرحلة الحالية معرفة ما إذا كان النظام التشغيلي العصري هو نظام Windows Lite.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تلمح إلى نظام تشغيلي عصري



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2XnXSV6
via IFTTT

الولايات المتحدة: خدمات VPN الأجنبية تشكل خطرًا حقيقيًا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الولايات المتحدة: خدمات VPN الأجنبية تشكل خطرًا حقيقيًا

تشكل تطبيقات VPN الأجنبية خطرًا حقيقيًا حتى لو كان مستخدمو الأجهزة الحكومية قد تجنبوا هذه التطبيقات، وذلك لأن الخصوم مهتمون باستغلال هذه التطبيقات، وذلك وفقًا لما أشار إليه مسؤول كبير في وزارة الأمن الداخلي الأمريكية DHS.

وأوضح كريس كريبس Chris Krebs، مدير وكالة الأمن السيبراني والبنية التحتية CISA التابعة لوزارة الأمن الداخلي الأمريكية DHS، أن التقارير تُشير إلى أن الجهات الفاعلة الخبيثة قد أظهرت النية والقدرة على الاستفادة من خدمات VPN والمستخدمين الضعفاء لأغراض ضارة.

ووفقًا للرسالة التي كتبها كريس كريبس إلى السيناتور رون وايدن Ron Wyden، فإنه لا توجد سياسة أمريكية شاملة تمنع مستخدمي الأجهزة المحمولة الموظفين لدى الحكومية الأمريكية من تنزيل تطبيقات VPN الأجنبية.

وأضاف كريبس “إذا قام موظف حكومي أمريكي بتنزيل تطبيق VPN أجنبي من دولة معادية، فإن الاستغلال الأجنبي لتلك البيانات سيكون إلى حد ما مرجحًا للغاية، حتى مع تنفيذ الحلول التقنية”.

وقد يؤدي هذا الاستغلال إلى فقدان تكامل البيانات وسرية الاتصالات المرسلة عبر التطبيق، ومن المحتمل أن تشمل بيانات الهاتف المكشوفة تحديد الموقع الجغرافي وجهات الاتصال وسجل المستخدم.

وأوضح مدير وكالة الأمن السيبراني والبنية التحتية أنه لا يوجد ما يشير إلى أن التطبيقات الأجنبية الصنع تُستخدم على نطاق واسع في الحكومة الأمريكية، وقد لا يكون هناك أي أجهزة تديرها الحكومة قامت بتنزيل تطبيقات VPN الأجنبية.

وقد أقر كريبس بأن وكالة الأمن السيبراني والبنية التحتية لديها رؤية محدودة بشأن الاستخدام، وليس من الواضح مدى انتشار التدابير الدفاعية المُستخدمة على نطاق واسع، مثل وضع الحماية، والقائمة البيضاء للتطبيق، على مستوى الحكومة.

وجاءت رسالة كريبس ردًا على خطاب مرسل في شهر فبراير من قبل السيناتور رون وايدن يطلب منه تقييم أمان تطبيقات الشبكات الخاصة الافتراضية VPN الأجنبية.

وقد أعرب أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي عن قلقهم من أن بعض التطبيقات ترسل بيانات تصفح الإنترنت إلى خوادم في البلدان المهتمة باستهداف الموظفين الفيدراليين.

ويعد مزودو خدمات VPN بحجب الموقع الفعلي لمستعرض الويب، لكن المستخدمين ما يزالون تحت رحمة قرارات تلك الشركات بشأن جمع البيانات وتسجيلها.

واستشهد كريبس – كدليل على الخطر الذي تشكله تطبيقات VPN الأجنبية – بقانون روسي صادر في شهر نوفمبر 2017 يسمح للحكومة الروسية بالوصول إلى مزودي VPN الموجودين في روسيا.

كما استشهد بتحذير صادر عن الحكومة الهندية من أن الحكومة الصينية تستخدم تطبيقات الهاتف المحمول الصينية الشعبية لجمع بيانات المستخدم.

وقال السيناتور رون وايدن: أكدت DHS مخاوفي بأن خدمات VPN الصينية أو الروسية تأخذ البيانات وتُرسلها بشكل مباشر إلى الجواسيس الأجانب في بكين أو موسكو، مضيفًا أنه لا ينبغي أن يستخدم موظفو الحكومة الأمريكية هذه التطبيقات.

وأوضح كريس كريبس أن وكالة الأمن السيبراني والبنية التحتية ستواصل مراقبة المخاطر التي تشكلها تطبيقات VPN الأجنبية والعمل مع الوكالات للتخفيف من هذا الخطر من خلال تدابير، مثل التدريب والتوجيه التقني.

البوابة العربية للأخبار التقنية الولايات المتحدة: خدمات VPN الأجنبية تشكل خطرًا حقيقيًا



from البوابة العربية للأخبار التقنية http://bit.ly/2YPWjzQ
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014