جوجل تواجه شكوكًا من العملاء المحتملين لبالونات الإنترنت

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تواجه شكوكًا من العملاء المحتملين لبالونات الإنترنت

يواجه رهان شركة جوجل على البالونات لتوفير الوصول إلى الإنترنت للمناطق الريفية والنائية – المسمى لون (Loon) – اختبارًا حاسمًا وسط شكوك حول جدوى التكنولوجيا من قبل بعض العملاء المحتملين.

وتقول الشركة: إن بالوناتها ستصل إلى كينيا في الأسابيع المقبلة في أول تجربة تجارية لها، فيما قالت هيئة الطيران الكينية: إن موافقتها النهائية ستوقع هذا الشهر.

ومن المفترض أن يسمح الاختبار مع شركة (Telkom Kenya)، الشركة رقم 3 في البلاد، لسكان الجبال بشراء خدمة الجيل الرابع (4G) بأسعار السوق لمدة غير محددة.

وتهدف لون (Loon) إلى توفير الوصول إلى الإنترنت للمناطق الريفية والنائية من العالم من خلال طيران معدات الشبكات العاملة بالطاقة الشمسية فوق المناطق التي تكون فيها أبراج الخلايا باهظة الثمن.

وتستخدم الشركة بالونات تطير على ارتفاعات عالية موضوعة في الطبقة العليا للغلاف الجوي على ارتفاع زهاء 18 كيلومتر لإنشاء شبكة لاسلكية جوية بسرعات الجيل الرابع.

وقد أثبتت بالونات الهيليوم فائدتها، إذ نجحت على مدار الأعوام الثلاثة الماضية في السماح لشركات الاتصالات في بيرو؛ وبورتوريكو؛ باستخدام البالونات مجانًا لتحل محل أبراج الهواتف المحمولة التي أسقطتها الكوارث الطبيعية.

ويبدو أن المسؤولين الكينيين متحمسون لأنهم يحاولون دفع المزيد من المواطنين لاستخدام الإنترنت، لكن المديرين التنفيذيين في خمس شركات اتصالات أخرى تتعامل مع لون (Loon) عبر أربع قارات أوضحوا أن البالونات ليست مناسبة حاليًا.

وتقول تلك الشركات، بما في ذلك تليكوم اندونيسيا؛ وفودافون نيوزيلندا؛ والعملاقة الفرنسية أورانج: يتعين على لون (Loon) أن تثبت أن تكنولوجيا الشركة موثوقة وآمنة ومربحة للناقلين.

وقال هيرفي سوكيت Hervé Suquet، كبير مسؤولي التكنولوجيا والمعلومات في شركة أورانج الشرق الأوسط وأفريقيا: إن لون (Loon) بحاجة إلى إثبات نفسها في كينيا، وفي حال كانت النتائج إيجابية، فسنكون مهتمين، بينما قالت شركة زين الكويتية: إنها تراقب التجربة الكينية عن كثب.

وتعتبر المخاطر كبيرة بالنسبة إلى شركة ألفابت، الشركة الأم لشركة جوجل، والتي وصفت “الرهانات الأخرى” المكونة من بعض الشركات الفرعية الصغيرة، بما في ذلك لون (Loon)، بأنها مهمة للغاية لمستقبلها المبني على التنوع بما يتجاوز مبيعات الإعلانات.

وتحقق “الرهانات الاخرى”، مثل شركة السيارات الذاتية القيادة ويمو (Waymo)، زهاء 0.4 في المئة من إيرادات ألفابت.

كما أن هناك مخاوف أخرى لدى ألفابت تتعلق بدعوى قضائية تزعم أن جوجل قد سرقت فكرة بالونات الهيليوم من منافس لها في عام 2008، ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في المحكمة الفيدرالية بسان خوسيه بولاية كاليفورنيا بتاريخ 2 أغسطس.

وفي حال خسارة جوجل للدعوى القضائية، فسوف تدفع الأضرار المحددة من قبل هيئة المحلفين إلى شركة تشاندلر (Chandler)، والتي تبيع بالونات الاتصالات للجيش الأمريكي.

وقال أليستير ويستجارث Alastair Westgarth، الرئيس التنفيذي لشركة لون (Loon) الفرعية التي شُكلت رسميًا في شهر يوليو الماضي: إن هناك كيانات إضافية عديدة تقترب من توقيع العقود معنا، كما تضاعفت القوة العاملة في الشركة ثلاث مرات إلى أكثر من 200 موظف في العام الماضي.

وجذبت شركة لون (Loon) تمويلًا خارجيًا تمثل في استثمار شركة الاتصالات اليابانية سوفت بانك (SoftBank) ما يصل إلى 125 مليون دولار كجزء من شراكة لهذا العام.

وأوضحت المصادر أن شركة لون (Loon) قررت عقد شراكات مع شركات الاتصالات بعد أن وجدت أن تشغيل شبكتها الخاصة ينطوي على خطر حدوث رد فعل من شركات الاتصالات والمساهمين والناشطين الذين يحذرون من تأثير جوجل.

وتهدف من خلال تلك الشراكات إلى فرض رسوم اشتراك ثابتة اعتمادًا على حجم منطقة التغطية، بالإضافة إلى الرسوم المرتبطة باستخدام البيانات،
لكن بعض عملاء الاتصالات المحتملين رفضوا ذلك، مفضلين الدفع على أساس عدد المشتركين.

بينما حذر البعض الآخر من القيود التقنية، إذ بالرغم من إمكانية سلسلة افتراضية مؤلفة من ست بالونات أن توفر شبكة لاسلكية بسرعة الجيل الرابع لآلاف الأجهزة على مساحة تقارب مساحة بورتوريكو، إلا أن المستخدمين قد يفقدون الاتصال إذا دفعت الرياح البالونات.

وتحتاج معدات الشركة العاملة بالطاقة الشمسية إلى أشعة الشمس على مدار السنة، مما يعني أن هناك أجزاء كبيرة من الولايات المتحدة؛ وأوروبا؛ والصين؛ وأمريكا الجنوبية؛ وأفريقيا خارج مجال عملها، كما أن استخدام البالونات القريبة جدًا من المدن قد يُشكل ضغطًا على الاتصالات الأخرى.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن تكلفة البالون الواحد تصل إلى عشرات الآلاف من الدولارات، ويجب استبداله كل خمسة أشهر بسبب تحلل البلاستيك.

وتواجه الشركة رياحًا معاكسة سياسية وثقافية، إذ دعت مسؤولين من إندونيسيا في عام 2015 إلى مقر شركة جوجل للإعلان عن تجربة في رابع أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان، والتي ينتشر سكانها البالغ عددهم 268 مليون نسمة في آلاف الجزر، مما يجعل التغطية التقليدية صعبة.

وبالرغم من مرور أربع سنوات، إلا أن شركة لون (Loon) ما تزال تنتظر الموافقة النهائية للاختبار في إندونيسيا، وقالت: إنها تجري محادثات متكررة مع السلطات الإندونيسية، وإن السلطات أصدرت في الشهر الماضي تصريحًا أوليًا.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تواجه شكوكًا من العملاء المحتملين لبالونات الإنترنت



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2xmmkuZ
via IFTTT

شركات الاتصالات الأقل والأكثر اهتمامًا بالمشتركين وفقًا لهيئة الاتصالات السعودية

Honor 20 Pro متوفر في الإمارات اعتبارًا من أغسطس

أبرز 7 هواتف ذكية بشاشات بدون حافات خلال 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أبرز 7 هواتف ذكية بشاشات بدون حواف خلال 2019

شهد سوق الهواتف الذكية الكثير من التطورات خلال الفترة الأخيرة، ابتداءً من الهواتف ذات الشاشات الكبيرة، مرورًا بالشاشات التي ليس لها حافات، والمنحنية الأطراف، والكاميرات الأمامية المُنبثقة، وحتى الهواتف القابلة للطي التي تعتبر من أهم توجهات سوق الهواتف خلال 2019.

كانت بداية ظهور الهواتف الذكية التي تدعم شاشات بدون حافات، عندما أعلن كل من: (أندي روبن) Andy Rubin – مبتكر نظام التشغيل أندرويد – عن هاتف (اسينشل فون) Essential Phone، وشركة (شاومي) Xiaomi عن أول هواتف سلسلة (Xiaomi Mi Mix)، قبل بضع سنوات، وهذه النوعية من الشاشات تعتبر الأفضل حتى الآن، نظرًا لأنها تعطي مظهر أنيق للهواتف، كما أنها مريحة عند الإمساك باليد الواحدة وخاصة مع زيادة مقاسات الشاشات في الفترة الأخيرة.

الآن؛  توفر جميع الشركات الكبرى المصنعة للهواتف الذكية بما في ذلك: (سامسونج)، و(ون بلس) OnePlus، وإل جي LG، و(أوبو) Oppo، وغيرها هواتف ذات نسب عالية من الشاشة إلى الجسم، بعضها تدعم وجود نتوء صغير للكاميرا الأمامية، بينما يأتي البعض الآخر بكاميرات منبثقة توفر نسبة أكبر للشاشة.

فيما يلي أبرز 7 هواتف بشاشات بدون حافات خلال 2019:

1- هاتفا سامسونج Galaxy S10، وS10 Plus:

أبرز 7 هواتف ذكية بشاشات بدون حواف خلال 2019

يعتبر هاتفا سامسونج (جالاكسي إس 10) Galaxy S10، و(جالاكسي إس 10 بلس) Galaxy S10 Plus؛ من أقوى الهواتف التي تدعم شاشة بدون حافات في السوق، حيث تتفوق هذه الهواتف على سابقتها  هواتف (Galaxy S9) في كل من: التصميم، والشاشة، والتصوير، والأداء.

يعد أكبر تطور في سلسلة (جالاكسي إس 10) موجود في قسم الكاميرا، حيث يتميز هذان الهاتفان بكاميرا خلفية ثلاثية العدسات؛ الأساسية: بدقة 16 ميجابكسل، مع فتحة عدسة f/2.2، والثانية: بدقة 12 ميجابكسل، مع فتحة عدسة متغيرة f/1.5/2.4 يمكن التبديل بينهما، كما تدعم هذه العدسة مثبت الصورة البصري OIS، والثالثة: بدقة 12 ميجابكسل، وتأتي الكاميرا الأمامية مدمجة في الشاشة نفسها، حيث تظهر في الزاوية العلوية اليمنى، لتصبح النتيجة الحصول على أفضل كاميرا في الهواتف الذكية.

مواصفات هاتف (جالاكسي إس 10):

  • الشاشة: 6.1 بوصات، وبدقة 3040 × 1440 بكسلًا، وبكثافة 550 بكسلًا في البوصة الواحدة.
  • المعالج: معالج كوالكوم (Snapdragon 855) ثماني النوى، أو معالج سامسونج (Exynos 9820).
  • ذاكرة الوصول العشوائي: 8 جيجابايت.
  • مساحة التخزين الداخلية: 128، أو 512 جيجابايت.
  • الكاميرا الخلفية: ثلاثية العدسات؛ الأساسية: بدقة 16 ميجابيكسل، والثانية: بدقة 12 ميجابيكسل، والثالثة: بدقة 12 ميجابيكسل.
  • الكاميرا الأمامية: أحادية العدسة مدمجة في الشاشة نفسها، بدقة 10 ميجابكسل، وبفتحة عدسة f/1.9.
  • البطارية: 3400 ميلّي أمبير/ الساعة، وتدعم الشحن السريع، واللاسلكي، بالإضافة لدعم ميزة الشحن اللاسلكي العكسي Wireless PowerShare.
  • نظام التشغيل: (أندرويد 9 باي) مع واجهة المستخدم (One UI) من سامسونج.

مواصفات هاتف (جالاكسي إس 10 بلس):

  • الشاشة: 6.4 بوصات، وبدقة 3040 × 1440 بكسلًا، وبكثافة 526 بكسلًا في البوصة الواحدة.
  • المعالج: معالج كوالكوم (Snapdragon 855) ثماني النوى، أو معالج سامسونج (Exynos 9820).
  • ذاكرة الوصول العشوائي: 8 أو 12 جيجابايت
  • مساحة التخزين الداخلية: 128 أو 512 جيجابايت، ويوجد خيار ثالث بسعة 1 تيرا بايت.
  • الكاميرا الخلفية: ثلاثية العدسات؛ الأساسية: بدقة 16 ميجابيكسل، والثانية: بدقة 12 ميجابيكسل، والثالثة: بدقة 12 ميجابيكسل.
  • الكاميرا الأمامية: ثنائية العدسة، ومدمجة في الشاشة نفسها، الأولى: بدقة 10 ميجابكسل، والثانية: بدقة 8 ميجابيكسل.
  • البطارية: 4100 ميلّي أمبير/ الساعة، وتدعم الشحن السريع، واللاسلكي، بالإضافة لدعم ميزة الشحن اللاسلكي العكسي Wireless PowerShare.
  • نظام التشغيل: (أندرويد 9 باي) مع واجهة المستخدم (One UI) من سامسونج

2- هاتف OnePlus 7 Pro:

أبرز 7 هواتف ذكية بشاشات بدون حواف خلال 2019

يأتي هاتف (OnePlus 7 Pro) بشاشة كبيرة، ويضم نظامًا للتبريد السائل؛ من أجل تمكين المستخدمين من اللعب لفترة أطول، ولعل أهم ما يميز الهاتف دعم شاشته لمعدل تحديث قدره 90 هرتزًا، وبذلك تُعد من أولى الشاشات، التي تقدم هذا المعدل في سوق الهواتف الذكية، الموجهة للمستهلكين عامةً، وليس لعشاق الألعاب فقط.

كما يتميز بعدم وجود أي (نتوء) Notch في الشاشة، حيث إن الكاميرا الأمامية عبارة عن كاميرا منبثقة، ومخفية ضمن هيكل الجهاز، وتظهر فقط عند الحاجة إليها، والهدف من ذلك هو السماح للشركة بتمديد حافات الشاشة لتصل إلى حافات الجهاز، دون أي فتحات، أو نتوء للكاميرا، وتنحني الشاشة على الحافات اليسرى واليمنى إلى داخل الإطار تمامًا مثل: هواتف سامسونج جالاكسي الرائدة.

المواصفات:

  • الشاشة: 6.67 بوصات، وبدقة 1440 × 3120 بكسلًا، وبكثافة 512 بكسلًا في البوصة الواحدة.
  • المعالج: (Snapdragon 855)؛ من كوالكوم.
  • ذاكرة الوصول العشوائي: 8 أو 12 جيجابايت.
  • مساحة التخزين الداخلية: 128 أو 256 جيجابايت؛ من نوع UFS 3.0 2-LANE.
  • الكاميرا الخلفية: ثلاثية العدسات؛ الأساسية: بدقة 48 ميجابيكسل، والثانية: بدقة 16 ميجابيكسل، والثالثة: بدقة 8 ميجابيكسل.
  • الكاميرا الأمامية: أحادية العدسة مخفية ضمن هيكل الجهاز، بدقة 16 ميجابكسل، وبفتحة عدسة f/2.0.
  • البطارية: 4000 ميلّي أمبير/ الساعة، وتدعم الشحن السريع.
  • نظام التشغيل: (أندرويد 9.0 باي) مع بواجهة المستخدم OxygenOS 9.

3- هاتف LG G8 ThinQ:

LG G8 ThinQ

يعد هاتف (LG G8 ThinQ) خيارًا رائعًا لعشاق الموسيقى، حيث يدعم تقنيات صوتية جديدة مثل: مكبر صوت Boombox Speaker، ومكبر صوت Crystal Sound OLED Stereo Speaker، وتقنية الصوت العالي الدقة 32-bit Hi-Fi Quad DAC، بالإضافة إلى صوت محيطي مع دعم DTS:X 3D، لتوفير أفضل تجربة ممكنة للاستماع للموسيقى.

كما يعتبر أول هاتف ذكي يدعم المصادقة عن طريق بصمة أوردة اليد، وذلك من خلال الجمع بين كاميرات التصوير الثلاثي الأبعاد ToF Z وحساسات الأشعة تحت الحمراء، بالإضافة لوجود مستشعر بصمات الإصبع على الجهة الخلفية للهاتف.

المواصفات:

  • الشاشة: 6.1 بوصات، وبدقة 3120×1440 بكسل، وبكثافة 564 بكسلًا في البوصة الواحدة.
  • المعالج: معالج كوالكوم (Snapdragon 855) ثماني النوى.
  • ذاكرة الوصول العشوائي: 6 جيجابايت.
  • مساحة التخزين الداخلية: 128 جيجابايت.
  • الكاميرا الخلفية: ثنائية العدسات؛ الأساسية: بدقة 12 ميجابيكسل، والثانية: بدقة 16 ميجابيكسل.
  • الكاميرا الأمامية: ثنائية العدسات؛ الأولى: بدقة 8 ميجابكسل مع فتحة عدسة f/1.7، والثانية: كاميرا (Z Camera) والتي تدعم مستشعر(ToF) لمسح بصمة أوردة اليد.
  • البطارية: 3500 ميلّي أمبير/ الساعة.
  • نظام التشغيل: (أندرويد 9.0 باي).

4- هاتف سامسونج Galaxy S9:

هاتف سامسونج Galaxy S9

هاتف (جالاكسي إس 9) Galaxy S9؛ هو إصدار العام الماضي من سلسة هواتف سامسونج الرائدة والمميزة (جالاكسي إس) Galaxy S، ولكنه لا يزال من بين أفضل الهواتف المتاحة في عام 2019.

المواصفات:

  • الشاشة: بمقاس 5.8 بوصات، وبدقة 2960×1440 بكسلًا، وبكثافة 570 بكسلًا في البوصة الواحدة.
  • المعالج: معالج كوالكوم (Snapdragon 845) ثماني النوى، أو معالج سامسونج (Exynos 9810).
  • ذاكرة الوصول العشوائي: 4 جيجابايت.
  • مساحة التخزين الداخلية: 64 أو 128 أو 256 جيجابايت.
  • الكاميرا الخلفية: أحادية العدسة  بدقة 12 ميجابيكسل، وبفتحة عدسة متغيرة f/1.5 – f/2.4، مع مثبت الصورة البصري OIS.
  • الكاميرا الأمامية: أحادية العدسة بدقة 8 ميجابكسل، وبفتحة عدسة f/1.7.
  • البطارية: 3000 ميلّي أمبير/ الساعة، وتدعم ميزة الشحن اللاسلكي، والسريع.
  • نظام التشغيل: (أندرويد 9.0 باي).

5- هاتف Xiaomi Mi Mix 3:

هاتف Xiaomi Mi Mix 3

يعتبر (Xiaomi Mi Mix 3) أحدث هاتف في سلسلة هواتف(Mi Mix) المميزة، حيث يأتي بتصميم أنيق ذو خلفية من السيراميك، وشاشة بمقاس 6.39 بوصات ذات مساحة عرض تغطي كامل الجهاز، وذلك بفضل تصميم انزلاقي مغناطيسي مبتكر للجهاز، يكشف عن كاميرا أمامية ثنائية العدسات عندما تضغط على الجزء الأمامي من الجهاز، وهو ليس مزودًا بمحرك منبثق مثل: هاتف (OnePlus 7 Pro) مما يعني أنه أقل عرضة للكسر والتلف مع كثرة الاستخدام.

في هذا الهاتف؛ قللت شاومي حواف الشاشة مقارنة بالطرز السابقة من أجل رفع نسبة مساحة الشاشة إلى مساحة جسم الهاتف إلى أعلى قدر ممكن، حيث إن نسبة الارتفاع إلى العرض تبلغ 19.5:9.

المواصفات:

  • الشاشة: 6.39 بوصات، بدقة 1080×2340 بكسلًا، وبكثافة 403 بكسلات في البوصة الواحدة.
  • المعالج: معالج كوالكوم (Snapdragon 845) ثماني النوى.
  • ذاكرة الوصول العشوائي: 6، أو 8، أو 10 جيجابايت.
  • مساحة التخزين الداخلية: 128، أو 256 جيجابايت.
  • الكاميرا الخلفية: ثنائية العدسات؛ الأساسية: بدقة 12 ميجابيكسل مع مستشعر من سوني (IMX 363 )، وفتحة عدسة f/1.8، والثانية: بدقة 12 ميجابيكسل، وبفتحة f/2.4.
  • الكاميرا الأمامية: ثنائية العدسات؛ الأساسية: بدقة 24 ميجابيكسل، وبفتحة عدسة  f/2.2، والثانوية: بدقة 2 ميجابيكسل لاستشعار العمق فقط.
  • البطارية: 3200 ميلّي أمبير/ الساعة، وتدعم الشحن اللاسلكي بقدرة 10 واط.
  • نظام التشغيل: (أندرويد 9.0 باي)، مع واجهة المستخدم MIUI 10.

6- هاتف Asus Zenfone 6:

ما يميز هاتف أسوس (Zenfone 6) هو نظام الكاميرا الجديد الذي يدعمه الهاتف، حيث يأتي بكاميرا خلفية ثنائية العدسات، والتي يمكن أن تُقلب آليًّا لتصبح أعلى الهاتف، فتعمل ككاميرا أمامية. وقد سمحت طريقة التصميم الجديدة لشركة (أسوس) بصنع هاتف بدون نتوء في الشاشة من أجل الكاميرا الأمامية، أو كاميرا منبثقة كما هو التوجه السائد حاليًا، مما يمنح هاتف (Zenfone 6) نسبة عالية من الشاشة إلى الجسم.

يضم الهاتف عدة ميزات  أخرى منها: دعم زيادة مساحة التخزين الداخلية عبر بطاقة الذاكرة الخارجية، ويدعم منفذ السماعات التقليدي 3.5 مم، كما يضم بطارية ضخمة تبلغ سعتها 5000 ميلّي أمبير/ الساعة.

ومع ذلك؛ هناك بعض العيوب، حيث لا يدعم هاتف (Zenfone 6) الشحن اللاسلكي، ويحتوي على شاشة LCD بدلاً من شاشة OLED الموجودة في معظم الهواتف الرائدة، ولا يدعم ميزة مقاومة المياه،، ولكنه لا يزال أحد أفضل الهواتف التي يمكنك الحصول عليها في الوقت الحالي.

المواصفات:

  • الشاشة: 6.4 بوصات، وبدقة 2430 × 1080 بكسلًا، مع نسبة أبعاد 19.5:9.
  • المعالج: معالج كوالكوم (Snapdragon 855) ثماني النوى.
  • ذاكرة الوصول العشوائي: 6 جيجابايت.
  • مساحة التخزين الداخلية: 256 جيجابايت.
  • الكاميرا: ثنائية العدسات؛ الأساسية: بدقة 48 ميجابكسل، وبفتحة عدسة f/1.8، والثانوية: بدقة 13 ميجابكسل للتصوير العريض، بزاوية 125 درجة.
  • البطارية: 5000 ميلّي أمبير/ الساعة.
  • نظام التشغيل: (أندرويد 9 باي) مع واجهة المستخدم ZenUI 6.

7- هاتف Oppo Reno 10x Zoom:

Oppo Reno 10x Zoom

يعتبر هاتف (OPPO Reno 10x Zoom) أحدث هواتف شركة (أوبو ) والذي تنافس به كبري شركات الهواتف الذكية، بفضل دعمه عددًا كبيرًا من الميزات الجديدة مثل: شاشة بدون أي نتوء بفضل الكاميرا المنزلقة، والحواف الرفيعة جدًا التي تزيد من نسبة الشاشة إلى جسم الهاتف، ومزايا الكاميرا مثل: التكبير الهجين 10x، والتثبيت البصري المزدوج، وتقنية VOOC 3.0، للشحن السريع.

المواصفات:

  • الشاشة: 6.6 بوصات، بدقة 2340×1080 بكسلًا، وبكثافة 387 بكسلًا في البوصة الواحدة، ونسبة الطول إلى العرض 19.5:9، مع حواف رفيعة جدًا، وهذا ما يوفر شاشة عرض بنسبة تصل إلى 93.1% من جسم الجهاز.
  • المعالج: معالج كوالكوم (Snapdragon 855) ثماني النوى.
  • ذاكرة الوصول العشوائي: 6 أو 8 جيجابايت.
  • مساحة التخزين الداخلية: 128، أو 256 جيجابايت.
  • الكاميرا الخلفية: ثلاثية العدسات؛ الأساسية: بدقة 48 ميجابيكسل، والثانية: كاميرا مقربة بدقة 13 ميجابيكسل، والثتاية: كاميرا بزاوية واسعة بدقة 8 ميجابيكسل؛ وتدعم مزايا التكبير الهجين، والتثبيت البصري المزدوج، والوضع الليلي الفائق الدقة Ultra Night Mode 2.0، ووضع التصوير بالألوان Dazzle Color وتصوير الفيديو بدقة 4K.
  • الكاميرا الأمامية: كاميرا منزلقة أحادية العدسة بدقة 16 ميجابيكسل
  • البطارية: 4065 ميلّي أمبير/ الساعة، تدعم تقنية الشحن السريع VOOC 3.0 flash.
  • نظام التشغيل: (أندرويد 9 باي)، مع واجهة المستخدم ColorOS 6.

البوابة العربية للأخبار التقنية أبرز 7 هواتف ذكية بشاشات بدون حافات خلال 2019



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XdXOqi
via IFTTT

5 نظريات تفسر الارتفاع الكبير لسعر البيتكوين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

شهد سعر صرف عملة البيتكوين المشفرة خلال الأشهر الأخيرة ارتفاعًا كبيرًا بلغ أكثر من 240% منذ بداية العام الحالي، ووصل سعر العملة يوم البيتكوين يوم الأربعاء الماضي نحو 13,500 دولار أمريكي، قبل أن تشهد انخفاضًا إلى 11,500 دولار.

ولكن ما سبب هذا الارتفاع؟ يعتقد المحللون أنه ناجم عن ازدياد الاهتمام بالعملات المشفرة، والتوترات الجيوسياسية، والسياسة النقدية التوسعية، وخفض العرض في العام المقبل، بالإضافة إلى “حيتان البيتكوين”. وهنا سوف ندرس كل عامل من هذه العوامل الخمسة:

ازدياد الاهتمام بالعملات المشفرة.

تستفيد البيتكوين من الاهتمام المتزايد بالعملات المشفرة، خاصةً بعد التفاؤل الناجم عن كشف فيسبوك عن عملتها المشفرة (ليبرا) Libra في وقت سابق من شهر حزيران/ يونيو الجاري، كما أعلنت الشركة عن شراكة مع كبرى شركات الخدمات المالية، والتقنية، بما في ذلك: فيزا، وباي بال، وأوبر، وسبوتيفاي، بالإضافة إلى شركات أخرى. وتهدف (ليبرا) إلى تبسيط المدفوعات، والمشتريات عبر الإنترنت.

كما يُعزى سبب ارتفاع سعر البيتكوين إلى الاهتمام المتزايد الذي تُبديه المؤسسات الاستثمارية في العملة. إذ سوف تبدأ شركة الخدمات المالية الأمريكية (فيدليتي إنفستمنتس) Fidelity Investments بالسماح للعملاء بشراء وبيع العملات المشفرة، وفق ما ذكرت وكالة بلومبرج في شهر أيار/ مايو الماضي. وقد بدأت منصات أخرى للتداول، مثل: (روبن هود) Robinhood، بالفعل في تداول العملات المشفرة.

وقال (لقمان أوتونوجا) – محلل الأبحاث في شركة FXTM: “إن المحركات الرئيسية وراء ارتفاع قيمة البيتكوين ترجع إلى التفاؤل المتزايد بشأن العملة المشفرة التي أصبحت تحظى بقبول عام”. وأضاف: “لقد زادت (ليبرا) الشهية تجاه البيتكوين”. ومع ذلك، فقد حذر من أن مكاسب العملة المشفرة ليست مضمونة.

وقال أوتونوجا: “لقد أوضحت الدروس المستفادة من الماضي كيف يمكن أن تكون الأدوات المالية غير التقليدية وغير المتوقعة مثل البيتكوين”.  وأضاف: “نظرًا لأن التحركات المتقلبة المفاجئة ليست شيئًا جديدًا في عالم العملة المشفرة، فإن البيتكوين قد لا تزال تواجه فترات حيث تجد نفسها تحت ضغط بيع مفاجئ”.

أصبحت البيتكوين مما يُنظر إليه كملاذ آمن

دفعت الحرب التجارية الأمريكية مع الصين، والنزاعات مع إيران، والمكسيك، وألمانيا، ودول أخرى المستثمرين إلى شراء البيتكوين كوسيلة لتنويع محافظهم الاستثمارية.

وقال (ماركوس سوانبويل) – الرئيس التنفيذي لشركة (لونو) Lunu، وهي منصة العملة المشفرة: “نظرًا لأن الوضع الجيوسياسي لا يزال غير مؤكد إلى حد كبير، لا يزال المستثمرون الإستراتيجيون ينظرون إلى البيتكوين والإيثريوم على أنهما غير مرتبطتين بأصول مركزية، وبالتالي فإنهما توفرون خيارًا شبه آمن”.  ومع ذلك، قد لا تكون البيتكوين أفضل وسيلة تحوط. فقد وجدت دراسة حديثة أنها كانت عرضة لنفس قوى السوق مثل الأصول المالية التقليدية.

قد تكون البنوك المركزية تنشط الطلب على البيتكوين

إن التزام البنك المركزي الأوروبي حديثًا بخفض أسعار الفائدة وشراء الأصول حسب الضرورة لحماية اقتصاد منطقة اليورو، وتلميح مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه قد يخفض أسعار الفائدة في أقرب وقت ممكن في الشهر المقبل، أدى إلى زيادة الطلب على العملات المشفرة.

ويُعتقد أن انخفاض أسعار الفائدة سيقلل من تكاليف الاقتراض ويثبط الادخار. ومع استمرار البنوك المركزية في سياساتها النقدية التوسعية، قد يتوقع مشتري البيتكوين تدفق السيولة إلى الأسواق التي ستدفع أسعار العملة المشفرة إلى الأعلى.

وقال (نيل ويلسون) – كبير محللي السوق في Markets.com: “لقد فرض ضخ السيولة من البنوك المركزية مجموعة من الأصول مثل الذهب والسندات والين (الياباني) وما إلى ذلك، لذا فإن عملة البيتكوين جرفتها تلك التيارات الكبرى”. وأضاف: “لقد تراجعت العوائد الاسمية والحقيقية على نحو حاد، مما قلل من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالبيتكوين”.

هناك خفض في العرض على العملات المشفرة العام المقبل

يعتقد محللون أن أحد أكبر أسباب ارتفاع عملات البيتكوين هو “التنصيف” التالي للعملات المشفرة في شهر أيار/ مايو 2020، حيث سوف تتقلص المكافآت المقدمة إلى “مُعدِّني” البيتكوين، مما سيحد المعروض من العملة الرقمية.

يُشار إلى أن البيتكوين تعتمد على ما يُسمى أجهزة “التعدين” التي تتحقق من صحة كتل المعاملات عن طريق التنافس على حل الألغاز الرياضية كل 10 دقائق، ويُكافأُ أول من يحل اللغز بالحصول على قدر من عملة البيتكوين. وقد صُممت تقنية البيتكوين على نحو يُخفِّض المكافأة للمُعدنين إلى النصف كل أربع سنوات، وهي خطوة تهدف إلى الحفاظ على مستوى التضخم. وتبلغ قيمة مكافأة التعدين في الوقت الراهن 12.5 بيتكوينًا. وفي التنصيف التالي من عام 2020، ستنخفض المكافأة إلى 6.25 بيتكوينات.

قد يقود الحيتان إلى ارتفاع الأسعار

يحتفظ عدد صغير من المستثمرين الأوائل مثل: التوأمان Winklevoss بجزء كبير من البيتكوين. وقد تتواطأ هذه الحيتان لرفع سعر البيتكوين.

وقال (سيد شيخار) – الشريك المؤسس لشركة تحليلات العملات المشفرة (توكن أناليست) TokenAnalyst – في مقابلة: “هناك مجموعة أساسية من مالكي البيتكوين الثريين، الذين لن يتركوا البيتكوين تنخفض إلى مستويات غير مقبولة”. وأضاف: “هؤلاء هم أيضًا الأشخاص الذين يدعمونها أثناء الارتفاعات”.

البوابة العربية للأخبار التقنية 5 نظريات تفسر الارتفاع الكبير لسعر البيتكوين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Xo237P
via IFTTT

11 ميزة مخفية في iOS 13 و iPadOS

كاسبرسكي: نصف المستخدمين مستعدون للتخلي عن “الاتصال الاجتماعي” من أجل الخصوصية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كشف تقرير حديث أصدرته شركة كاسبرسكي وحمل عنوان (القيمة الحقيقية للخصوصية الرقمية: هل يبيع المستخدمون أنفسهم على الإنترنت؟)، أن 47% من المستخدمين مستعدون للتخلي عن حساباتهم على شبكات التواصل الاجتماعي لضمان الحفاظ على خصوصية بياناتهم مدى الحياة.

ويُظهر التقرير أن المخاوف المحيطة بحماية الخصوصية الرقمية جعلت المستخدمين أكثر قلقًا بشأن استخدام معلوماتهم الشخصية على الإنترنت وانتشارها. كذلك يحدّد التقرير، الذي بُني على دراسة أجرتها الشركة، الطرق والأسباب التي تجعل المعلومات الشخصية للمستخدمين بالغة القيمة لهم.

لقد أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، وإنستاجرام، وتويتر، جزءًا مهمًا من الحياة اليومية لمعظم مستخدمي الإنترنت، ووفقًا لتقرير كاسبرسكي، فإن 88% من الأفراد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يستخدمون هذه المنصات، التي تتيح، في مقابل الحصول على بعض البيانات عن مستخدميها، فرص التعبير عن أنفسهم والتواصل مع أصدقائهم وأفراد أسرهم، وكذلك مطالعة الأخبار والأفكار والتوجهات، أينما كانوا وفي أي وقت.

ومع ذلك، وحتى مع مختلف المنافع التي تحققها قنوات التواصل الاجتماعي للمستخدمين، سيظلّ البعض مستعدًا لاختيار الانسحاب منها إذا ساعد ذلك في استعادة خصوصيته الرقمية استعادة دائمة إلى الأبد. على أن المستخدمين الذين يقدّمون معلوماتهم الشخصية للتسجيل من أجل المشاركة في اختبارات ممتعة، من قبيل أي المشاهير تشبه؟ أو ما هي وجبتك المفضلة؟، والذين تبلغ نسبتهم 17%، لن يكونوا قادرين على القيام بذلك بعد الآن. ولربما تكون الإشكالية أكبر لدى 43% من المستخدمين الذين لن يتمكنوا بعد الآن من استخدام تفاصيل تسجيل الدخول الخاصة بصفحاتهم على شبكات التواصل الاجتماعي في تسجيل أنفسهم بسرعة وسهولة على مختلف مواقع الويب أو خدمات الإنترنت الأخرى.

ولعلّ الأمر الأكثر إثارة للدهشة، وفقًا لكاسبرسكي، هو أن 24% من مستخدمي الهواتف المحمولة سيكونون مستعدين للتخلّي عن هواتفهم تمامًا لضمان خصوصية بياناتهم لبقية حياتهم، وذلك في الوقت الذي يرتفع فيه عدد مستخدمي الهواتف المحمولة بنسبة 2% سنويًا فقط.

وتعتمد جودة تجربة المستخدم اليوم في قنوات التواصل الاجتماعي اعتمادًا كبيرًا على الحجم الكبير من معلومات المستخدم الشخصية التي تحصل عليها هذه القنوات. وقد لا يكون من المستغرب أن يبرز شعور بالحنين إلى خصوصية البيانات المفقودة إلى الأبد، بالنظر إلى القدر الهائل من البيانات والمعلومات التي يقدّمها المستخدم، والتي تتضمّن معلومات مالية، أو أخرى تتعلق بالموقع، أو أنماط التسوق، أو تفضيلات الطعام، أو حتى الحالة الاجتماعية.

لكن حتى التضحية بالحضور على وسائل التواصل الاجتماعي بالكامل لن تكون كافية لحماية الخصوصية الرقمية؛ فالأمر ليس صفقة يمكن المساومة عليها لإنجازها، وإنما عملية ذات أبعاد متشابكة.

وقالت (مارينا تيتوفا) – رئيس التسويق للمنتجات الاستهلاكية لدى كاسبرسكي: “إن المستخدمين بدأوا منذ عدة سنوات تقديم معلوماتهم الخاصة إلى خدمات التواصل الاجتماعي في مقابل الحصول على مزايا مختلفة، من دون التفكير حتى في التهديدات المحتملة وعواقب فعلهم هذا”، لكنها لفتت إلى أن ارتفاع حوادث تسريب البيانات في جميع أنحاء العالم “جعلنا نشهد توجهًا جديدًا بين المستخدمين”، وأضافت: “يفضل الكثيرون عدم الكشف عن حقائق معينة عن أنفسهم أمام الملأ، وبدأوا لأجل ذلك يولون طبيعة المعلومات التي يقدمونها عبر الإنترنت مزيدًا من الاهتمام. ومع ذلك، فإن الأغلبية لا تزال تجهل كيفية حماية خصوصيتها الرقمية، بل إنها مستعدة للتخلي عن حضورها في وسائل التواصل الاجتماعي لضمان الحفاظ على معلوماتها آمنة”.

وأكّدت تيتوفا أن السبيل الأمثل للحفاظ على أمن المعلومات الشخصية على قنوات التواصل الاجتماعي يتمثل بتحديث كلمات المرور الخاصة بحسابات التواصل الاجتماعي بانتظام، مع الحرص على استخدام الحلول الأمنية الكفيلة بمنح المستخدمين مزيدًا من الثقة في أمن بياناتهم عبر الإنترنت.

و من أجل الحفاظ على أمن خصوصيتهم الرقمية، توصي كاسبرسكي المستخدمين بالتحقّق بانتظام من إعدادات الخصوصية في وسائل التواصل الاجتماعي واختيار كلمات مرور قوية للحسابات الشخصية عليها، وبتجنب فتح ملفات غير مألوفة أو معروفة وتخزينها على الأجهزة، فقد تكون ملفات خبيثة.

كما توصي الشركة بعدم الانجرار إلى التعامل مع أشخاص مشبوهين يقدمون وعودًا بمنح أشياء ثمينة في مقابل الحصول على البيانات الشخصية، وتجنب مشاركة الآخرين قدرًا كبيرًا من التفاصيل الشخصية، وبتجنب استخدام كلمة المرور نفسها لأكثر من موقع أو خدمة واحدة. بالإضافة إلى الحرص على استخدام حلول أمنية موثوق بها تشمل أدوات مساعِدة كفيلة بتقليل مخاطر انتهاك الخصوصية، مثل: Kaspersky Security Cloud، و Kaspersky Secure Connection، و Kaspersky Password Manager.

البوابة العربية للأخبار التقنية كاسبرسكي: نصف المستخدمين مستعدون للتخلي عن “الاتصال الاجتماعي” من أجل الخصوصية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ZT89ti
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014