محلل بارز: آبل تتخلى عن لوحة مفاتيح ماك بوك المثيرة للجدل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

محلل بارز: آبل تتخلى عن لوحة مفاتيح ماك بوك المثيرة للجدل

تخطط شركة آبل للتخلي عن لوحة مفاتيح الفراشة المثيرة للجدل المستخدمة في أجهزة ماك بوك (MacBook) منذ عام 2015، وذلك وفقًا لتقرير جديد صادر عن المحلل البارز مينغ تشي كو Ming-Chi Kuo.

وكانت لوحة مفاتيح الفراشة المثيرة للجدل أساس مشكلات الموثوقية، كما أن تصميمها لم يكن شائعًا لدى العديد من مستخدمي أجهزة ماك.

ويقول المحلل: ستطلق آبل تصميمًا جديدًا للوحة المفاتيح يعتمد على مفاتيح المقص، حيث ترتبط الأزرار بلوحة المفاتيح من خلال قطعتين بلاستيكيتين تتشابكان بطريقة تشبه المقص، مما يوفر المتانة والعمل لفترة أطول.

ووفقًا للتقرير، فإن أول حاسب محمول سيحصل على لوحة المفاتيح الجديدة هو طراز (MacBook Air) الجديد المقرر إصداره هذا العام، يليه (MacBook Pro) الجديد لعام 2020، مع توقع اختفاء لوحة مفاتيح الفراشة على المدى الطويل.

وتُعد لوحة مفاتيح المقص تصميمًا جديدًا تمامًا أكثر من أي شيء سبق رؤيته في جهاز ماك بوك، حيث تتميز بالألياف الزجاجية لتعزيز المفاتيح.

ويجب أن يكون معجبو آبل الذين عانوا مع لوحة مفاتيح الفراشة متفائلين بالعودة إلى لوحة مفاتيح المقص.

وبالرغم من التعديلات التي أدخلتها آبل على تصميم لوحة مفاتيح الفراشة مع كل حاسب ماك بوك، إلا أن كافحت للتغلب على مشاكل لوحة المفاتيح، بحيث كان من الممكن رؤية بعض المفاتيح تعمل بشكل خاطئ أو تتوقف عن العمل، كما كان الغبار يجد طريقه إلى داخل لوحة المفاتيح.

واعتذرت الشركة عن مشكلات موثوقية لوحة المفاتيح في وقت سابق من هذا العام، وذلك عندما اعترفت بأن عددًا صغيرًا من المستخدمين كانوا يواجهون مشكلات مع لوحة المفاتيح.

وأطلقت آبل – بعد إصدارها للجيل الثالث من لوحة مفاتيح الفراشة – برنامج إصلاح موسع للإصدارات السابقة من لوحة المفاتيح.

ويستشهد المحلل البارز بعدة أسباب مختلفة لتبديل آبل لتصاميم لوحة المفاتيح، بما في ذلك المتانة بفضل الألياف الزجاجية المُستخدمة لتعزيز المفاتيح، بالإضافة إلى أن لوحة مفاتيح المقص قد تُحسن تجربة الكتابة عن طريق تقديم مفاتيح بمساحة أكبر.

وتُعد لوحة مفاتيح الفراشة مُكلفة بالنسبة للشركة، وتتميز بكونها رفيعة جدًا، بينما من المرجح أن تكون لوحة مفاتيح المقص أكثر سماكة، إلا أن المحلل يقول: لا يمكن لمعظم المستخدمين معرفة الفرق في السماكة بين اللوحتين.

ويشير التقرير إلى أن آبل لن تُدخل لوحة المفاتيح الجديدة ضمن جهاز (MacBook Pro) بقياس 16 إنشًا لهذا العام، والذي من المتوقع الإعلان عنه في شهر سبتمبر.

البوابة العربية للأخبار التقنية محلل بارز: آبل تتخلى عن لوحة مفاتيح ماك بوك المثيرة للجدل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XrdQ5c
via IFTTT

كاسبرسكي: خدمات قرصنة الدرجات الجامعية متاحة على الإنترنت

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كاسبرسكي: خدمات قرصنة الدرجات الجامعية متاحة على الإنترنت

اكتشف باحثون لدى كاسبرسكي أن مجرمي الإنترنت يستفيدون من ضغوط الامتحانات الصيفية من خلال تقديم خدمات قرصنة الدرجات الجامعية وإتاحتها في السوق السوداء عبر الإنترنت بجانب الشهادات الجامعية المزورة، وتمكين الراغبين من العثور عليها بسهولة بالبحث السريع في الإنترنت.


وليس جديداً أمر التقارير التي تتحدث عن اقتحام الشباب لأنظمة المدارس بهدف تغيير الدرجات أو تحسين سجلات الحضور أو تعطيل إجراء الامتحانات، وكذا الأمر بالمتعلق بإتاحة شهادات ودرجات جامعية مزورة. لقد نمت على مرّ السنين صناعة سرية مزدهرة لتسهيل الغش في الإنجازات الأكاديمية، تضمنت منتديات نقاش وإرشادات استخدام ومقاطع فيديو.

وعندما قرّر باحثو كاسبرسكي إلقاء نظرة فاحصة على هذا الاحتيال التعليمي، عثروا في عملية بحث واحدة بسيطة على الإنترنت أجريت يوم في 12 يونيو الماضي، على مقدّم لخدمات قرصنة الدرجات وشهادات الدبلوم المزورة، يتيح نموذج طلب يسهل تعبئته ويمكّن العميل من اختيار موضوع التخصص ومستوى الشهادة والمؤسسة التعليمية الصادرة عنها. ووجد الباحثون أن مقدم الخدمات هذا يتيح قائمة طويلة من الشهادات المدرسية لفروع تخصصية شتّى.

وبحث خبراء كاسبرسكي أيضاً في بعض نظم المعلومات المدرسية الأكثر استخداماً ووجدوا أن الكثيرون اعتمدوا فقط على أسماء المستخدمين وكلمات المرور للمصادقة على دخول الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين إلى الأنظمة، عدا عن وجود سجّل طويل زاخر بالأخطاء التقنية المبلغ عنها في الأنظمة، ما يسهّل اختراقها بطريقة مقلقة باستخدام بيانات المصادقة على الدخول.

وقال ديفيد جايكوبي الخبير الأمني لدى كاسبرسكي، إن أنظمة المعلومات التي تدعم التعلّم تتيح من الناحية الأخرى فرصاً جديدة للمتسللين، حتى ذوي المهارات المتواضعة، نظراً لأن التعليم يصبح أكثر رقمنة واتصالاً، مشيراً إلى أن المرء بإمكانه العثور على خدمة قرصنة عبر الإنترنت للقيام بذلك نيابة عنه إذا لم يكن يرغب في تنفيذ الأمر بنفسه، وأضاف: “كشفت الأبحاث التي أجريناها عن وجود بائع في السوق السوداء يقوم، مقابل أجر، بمنح الراغبين شهادات من اختيارهم. وقد يسبب هذا الغشّ إحباطاً لغالبية الشباب الذين يدرسون بجدّ للاستعداد للامتحانات، وللمدارس والكليات التي ينتسبون إليها، وهذا بغضّ النظر عن كون الاحتيال في التعليم جريمة جنائية. وبالرغم من أن المعلمين ليسوا متخصصين في المجال الأمني، وقد لا يعرفون أو يتذكّرون ما يجب فعله، ثمّة بعض الخطوات التعليمية البسيطة التي يمكن لأرباب العمل في المؤسسات الأكاديمية من الحريصين على سلامة الإنجازات التعليمية اتباعها ليظلوا مطمئنين”.

وتوصي كاسبرسكي باتباع التدابير التالية من أجل حماية الأنظمة والطلبة من محاولات الاحتيال التعليمي:

  • إذا بدت شهادة ما مشبوهة، ينبغي التحقق من المؤسسة التي أصدرتها، حيث تحتفظ بسجل رسمي بكل الخرّيجين.
  • إتاحة شكل من أشكال المصادقة الثنائية على الدخول إلى نظم المعلومات، ولا سيما تلك القائمة على الويب، وتحديداً للوصول إلى سجلات الطلبة ودرجاتهم وتقييماتهم. وعلى المؤسسة التعليمية وضع عناصر تحكم قوية ومناسبة لضبط الدخول إلى الأنظمة، فيصعب على المتسللين أن يتحركوا في النظام.
  • إجراء تدريب أمني توعوي للموظفين، وشرح كيفية اختيار كلمات المرور واستخدامها بطريقة آمنة.
  • ينبغي أن يكون الحرم الجامعي مشتملاً على شبكتين لاسلكيتين منفصلتين ومؤمّنتين، إحداهما للموظفين والأخرى للطلبة، وربما ثالثة للزوار إذا كان لها داع.
  • عدم الانجذاب إلى وضع كل شيء على الإنترنت أو على البوابة الإلكترونية ما لم يكن له من داع.
  • تقديم سياسة مُحكمة خاصة بكلمات المرور للموظفين، وضمان إنفاذها، وتشجيع الجميع على الحفاظ على سرية بيانات اعتماد الدخول في جميع الأوقات.
  • استخدام حلّ أمني موثوق به للحماية الشاملة من مجموعة واسعة من التهديدات، مثل Kaspersky Endpoint Security for Business.

البوابة العربية للأخبار التقنية كاسبرسكي: خدمات قرصنة الدرجات الجامعية متاحة على الإنترنت



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2RSGENO
via IFTTT

سامسونج أمام القضاء بسبب ٣٠٠ إعلان مضلل لهواتفها الذكية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج أمام القضاء بسبب ٣٠٠ إعلان مضلل لهواتفها

قالت الجهة المنظمة للمنافسة في أستراليا يوم الخميس إنها أقامت دعوى قضائية ضد وحدة شركة سامسونج إلكترونيكس الكورية الجنوبية في البلاد، متهمة إياها بتضليل المستهلكين بالترويج لهواتفها الذكية جالاكسي على أنها مقاومة للمياه، وذلك وفقًا لرويترز.

وتتركز الدعوى حول أكثر من 300 إعلان عرضت فيها سامسونج هواتفها الذكية جالاكسي وهي تستخدم تحت الماء في أحواض سباحة وفي البحر. وفي حالة كسب الدعوى فقد ينتج عنها غرامات بملايين الدولارات.

وقالت لجنة المنافسة والمستهلكين الأسترالية إن سامسونج، أكبر منتج للهواتف الذكية في العالم، لم تجر الاختبارات الكافية لمعرفة الآثار الفعلية للمياه على هواتفها.

وقال رئيس اللجنة رود سيمس في بيان: “تقول اللجنة إن إعلانات سامسونج أعطت انطباعا زائفا ومضللا بأن هواتف جالاكسي يمكن استخدامها في كافة أنواع المياه، بينما الأمر ليس كذلك كذلك”.

وقالت سامسونج على موقعها الإلكتروني إنها متمسكة بإعلاناتها وإنها تمتثل للقانون الأسترالي وستدافع عن نفسها في القضية.

وتمثل القضية لطمة أخرى للشركة عملاق الإلكترونيات التي اهتزت صورتها في عام 2016 عندما تم سحب هواتفها جالاكسي نوت 7 من الأسواق بعد اكتشاف أنها عرضة للاحتراق، في خطوة كلفتها الكثير.

وقالت لجنة المنافسة والمستهلكين الأسترالية إن هواتف أصابها التلف عندما تعرضت للمياه وإن سامسونج رفضت الطلبات المقدمة بموجب خطابات الضمان، وهو ما نفته الشركة.

وأضافت اللجنة أن نصيحة سامسونج لبعض مستخدمي جالاكسي بعدم استخدام هذه الهواتف بالشواطئ أو أحواض السباحة أوضحت أن الشركة تعتبر أن المياه قد تسبب تلفا.

وقال سيمس: “عرضت سامسونج هواتف جالاكسي وهي مستخدمة في حالات يجب ألا تكون فيها وذلك لجذب المستهلكين”. وأضاف: “نعتقد أن إعلانات سامسونج حرمت المستهلكين من الاختيار بناء على المعلومات وأعطت لسامسونج ميزة تنافسية غير نزيهة”.

وتقول اللجنة إن انتهاكات للقانون وقعت في أكثر من 300 إعلان. وإذا ثبت هذا فإن كل انتهاك حدث بعد الأول من سبتمبر أيلول 2018 قد تترتب عليه غرامة تصل إلى عشرة ملايين دولار أسترالي (سبعة ملايين دولار أمريكي)، وهو ما يمثل عشرة بالمئة من الإيرادات السنوية.

وقد يترتب على الانتهاكات التي وقعت قبل ذلك التاريخ غرامات تصل إلى 1.1 مليون دولار أسترالي.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج أمام القضاء بسبب ٣٠٠ إعلان مضلل لهواتفها الذكية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YxY0C4
via IFTTT

أمازون: نحتفظ بتسجيلات أليكسا إلى أجل غير مسمى

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أمازون: نحتفظ بتسجيلات أليكسا إلى أجل غير مسمى

أكدت شركة أمازون بأنها تحتفظ بالنصوص والتسجيلات الصوتية لمساعدها الصوتي أليكسا (Alexa) إلى أجل غير مسمى، وتزيلها فقط إذا حذفها المستخدم بشكل يدوي.

وبالرغم من أن مساعد أمازون الذكي المسمى أليكسا قد يكون مفيدًا، إلا أن المخاوف المتعلقة بالخصوصية لن تتلاشى في أي وقت قريب بعد اعتراف أمازون.

وظهر التأكيد بعد أن بعث السيناتور، كريس كونز Chris Coons، خطابًا إلى الرئيس التنفيذي للشركة، جيف بيزوس Jeff Bezos، في شهر مايو، طالبًا فيه معلومات حول الخصوصية في الشركة وممارسات أمان البيانات لأجهزة أليكسا.

وقال كريس في رسالته: عدم القدرة على حذف نسخة من تسجيل صوتي يجعل خيار حذف التسجيل غير منطقي إلى حد كبير ويعرض خصوصية المستخدمين للخطر، موضحًا أن الشعب الأمريكي يستحق أن يفهم كيف تستخدم شركات التكنولوجيا بياناته الشخصية.

وكانت وكالة بلومبرج قد نشرت في وقت سابق من شهر أبريل تقريرًا حول كيفية استماع الآلاف من موظفي أمازون إلى التسجيلات الصوتية المُلتقطة عبر مكبرات صوت (Echo)، مع تحويلها إلى نسخ مكتوبة وإضافة تعليقات عليها لتحسين المساعد الرقمي أليكسا.

كما أوضح تقرير آخر أن أمازون تتيح لبعض موظفيها رؤية مكان تواجد المستخدم بالضبط، حيث يستطيع فريق الشركة الذي يراجع أوامر مستخدمي أليكسا الوصول إلى بيانات الموقع، كما يمكنه – في بعض الحالات – العثور بسهولة على عنوان منزل العميل.

وتعرضت عملاقة البيع بالتجزئة في شهر مايو لمزيد من التدقيق في ممارساتها الخاصة بجمع البيانات بعد أن ذكر موقع (CNET) أن أليكسا لا يحتفظ بالتسجيلات الصوتية فقط، بل يحتفظ أيضًا بسجل لنُسخك الصوتية لتحسين خوارزميات الذكاء الاصطناعي، مع عدم وجود خيار لحذفها.

وقدمت مجموعة من منظمات الدفاع عن الأطفال شكوى إلى لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية تدعي فيها أن إصدار (Echo Dot Kids) يحتفظ ببيانات الأطفال حتى بعد أن يحذف الآباء التسجيلات الصوتية.

وبالرغم من أن أمازون أنكرت أن أجهزتها تنتهك قوانين حماية خصوصية الأطفال عبر الإنترنت، فقد أقرت بوجود خلل، وحددت المشكلة منذ ذلك الحين، وبدأت بطرح أوامر لأليكسا تتيح للمستخدم حذف التسجيلات الصوتية دون استخدام موقع الويب الخاص بها.

وقالت الشركة: إنها تبذل جهودًا مستمرة لضمان عدم بقاء تلك النسخ في أي من أنظمة التخزين الأخرى الخاصة بأليكسا.

ويأتي أحدث التطورات في وقت تزداد فيه مخاوف الخصوصية، حيث يتفحص الأشخاص التكنولوجيا التي يستخدمونها أكثر من أي وقت مضى.

ومن الواضح أن رد أمازون لم يعجب السيناتور، إذ قال في بيان: استجابة أمازون تفتح الباب أمام احتمال عدم حذف تفاعلات المستخدم الصوتية مع أليكسا من جميع خوادم الشركة، حتى بعد حذف المستخدم لتسجيل صوته.

وأضاف “ما يزال من غير الواضح مدى مشاركة هذه البيانات مع أطراف ثالثة، وكيفية استخدام الأطراف الثالثة لهذه المعلومات والتحكم فيها”.

البوابة العربية للأخبار التقنية أمازون: نحتفظ بتسجيلات أليكسا إلى أجل غير مسمى



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/304ibYK
via IFTTT

آبل تصلح واحدة من أكثر مشاكل فيس تايم إزعاجًا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تصلح واحدة من أكثر مشاكل فيس تايم إزعاجًا

تطور شركة آبل ميزة جديدة تساعد على إصلاح أحد أكبر مشاكل تطبيقها للتواصل فيس تايم (FaceTime)، والتي تظهر عند إجراء مكالمة فيديو عبر تطبيق فيس تايم وبعض تطبيقات مكالمات الفيديو الأخرى.

وتتمثل المشكلة في أن الشخص الموجود على الجانب الآخر من الشاشة نادرًا ما يبدو وكأنه ينظر إليك بشكل مباشرة، وذلك لأن عدسة الكاميرا تقع فوق شاشة العرض، مما يعني أن عليه النظر إلى أسفل قليلًا لمعرفة من يتحدث.

كما أن النظر إلى شاشة الهاتف تجعل المستخدم يبدو وكأنه لا ينظر إلى الشخص الذي يتحدث معه، وفي حال حاول النظر إلى كاميرا المكالمة، فلا يمكنه التركيز على الشخص في الطرف الآخر من المكالمة.

لكن النسخة التجريبية الثالثة للمطورين من نظام آبل لتشغيل الأجهزة المحمولة (iOS 13) تتضمن ميزة جديدة تجعل المستخدم يبدو كما لو أنه ينظر بشكل مباشر إلى الكاميرا الأمامية أثناء مكالمات فيس تايم، حتى عند النظر إلى الشخص على الشاشة.

ويبدو أن ميزة آبل الجديدة المسماة تصحيح انتباه فيس تايم (FaceTime Attention Correction) تعمل فقط على (iPhone XS) و (iPhone XS Max) مع هذه النسخة من الإصدار التجريبي، ويمكن تشغيلها وإيقاف تشغيلها من داخل إعدادات فيس تايم.

وتستخدم هذه الميزة تقنية معالجة الصورة المتقدمة لإعادة ضبط النظرات بشكل مصطنع تلقائيًا أثناء مكالمات الفيديو، حيث تجعل المستخدم يبدو وكأنه ينظر إلى الكاميرا ضمن فيس تايم حتى عندما يكون ينظر إلى الشاشة.

ولجأت آبل إلى منصة (ARKit 3) لتحقيق التأثير، حيث تُستخدم هذه المنصة لرسم خريطة وجه المستخدم وضبط موضع العيون وفقًا لذلك، ومن غير الواضح بعد ما إذا كانت آبل تعتزم طرحها على نطاق أوسع.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تصلح واحدة من أكثر مشاكل فيس تايم إزعاجًا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XrvbL9
via IFTTT

سامسونج تستكمل إعادة تصميم هاتفها القابل للطي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تستكمل إعادة تصميم هاتفها القابل للطي

أكملت شركة سامسونج للإلكترونيات عملية إعادة تصميم جهازها القابل للطي جالاكسي فولد (Galaxy Fold)، مما يسمح لعملاقة التكنولوجيا الكورية الجنوبية بطرح الهاتف الذكي في الوقت المناسب لموسم الإجازات، وذلك وفقًا لتقرير من بلومبرج.

ويبدو أن عملية إعادة التصميم التي استمرت لمدة شهرين من أجل معالجة مشكلات متانة الشاشة قد أصلحت شاشة جالاكسي فولد القابلة للطي، حيث أدخلت سامسونج بعض التغييرات الرئيسية للتغلب على المشكلات.

وبالرغم من أن أكبر شركة لتصنيع الهواتف الذكية في العالم في المراحل النهائية لإنتاج الإصدار التجاري، لكنها ما تزال غير قادرة على تأكيد تاريخ محدد لبدء المبيعات.

وبحسب بلومبرج فإنه من غير المرجح أن يظهر الهاتف القابل للطي في حدث الإعلان عن هاتف (Galaxy Note 10) الشهر المقبل.

واضطرت سامسونج في وقت سابق إلى إلغاء الطلبات المسبقة للجهاز بعد وجود مشكلات في إصدارات الاختبار، مثل خلل الشاشة الذي ظهر بعد إزالة الطبقة البلاستيكية الواقية للشاشة.

وكان رئيس قطاع الاتصالات المتنقلة في شركة سامسونج للإلكترونيات، دي جيه كوه DJ Koh، قد قال في وقت سابق من هذا الأسبوع: إننا تسرعنا في إطلاق الجهاز قبل أن يكون جاهزًا، وإن الشركة تختبر الجهاز على نطاق واسع بعد أن حددت مشاكل أكثر مع المنتج.

ووفقًا لبلومبرج، فقد مددت سامسونج الطبقة البلاستيكية الواقية التي تغطي الشاشة القابلة للطي إلى كامل الشاشة، بما في ذلك الحواف الخارجية، مما يجعل من المستحيل إزالتها باليد.

كما أعادت هندسة تصميم المفصل، مع تحريكه للأعلى قليلاً، وذلك للمساعدة في تمدد الطبقة البلاستيكية الواقية عند فتح الهاتف، الأمر الذي يجعل تلك الطبقة جزءًا طبيعيًا من الجهاز، بدلًا من كونها ملحقًا قابلًا للفصل.

ويبدو أن تنفيذ إعادة تصميم الطبقة البلاستيكية الواقية جعلتها غير محسوسة للعين المجردة، وهي مصممة لتقليل فرص ظهور أي تجاعيد في منتصف الشاشة بمرور الوقت، والتي كانت مشكلة كبيرة في وحدات جالاكسي فولد المبكرة.

وتحرص سامسونج على إنقاذ سمعتها بعد إلغاء إطلاق الجهاز الذي يبلغ سعره 1980 دولارًا في 26 أبريل عندما تعرضت نماذج المراجعة لمشاكل، حيث شكلت عملية تأجيل طرحه انتكاسة للشركة التي راهنت على أحدث ابتكاراتها لتوسيع هيمنتها.

واعتمدت الكورية الجنوبية على أول هاتف ذكي قابل للطي على نطاق واسع في العالم لتحدي آبل، وتوسيع ريادتها على المنافسين الصينيين، لكنها كانت حريصة في الوقت نفسه على تجنب الوقوع في مشكلة مشابهة لما عانت منه في عام 2016 مع هاتف جالاكسي نوت 7.

ومن المفترض أن تبدأ سامسونج قريبًا بشحن المكونات الرئيسية لجهاز جالاكسي فولد، بما في ذلك الشاشة والبطارية، إلى مصنع رئيسي في فيتنام للتجميع بينما تناقش الشركة تاريخ الإطلاق.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تستكمل إعادة تصميم هاتفها القابل للطي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Xj94BS
via IFTTT

شركات التكنولوجيا تتطلع إلى نقل إنتاج الأجهزة خارج الصين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

شركات التكنولوجيا تتطلع إلى نقل إنتاج الأجهزة خارج الصين

تتطلع شركات التكنولوجيا العالمية، إتش بي؛ ودل ومايكروسوفت؛ وأمازون، إلى تحويل الطاقة الإنتاجية الكبيرة إلى خارج الصين، للانضمام إلى رحلة النزوج المتزايدة التي تهدد بتقويض مكانة الصين كقوة عالمية في مجال الأدوات التقنية.

وتُعد إتش بي؛ ودل؛ ومايكروسوفت؛ وأمازون من أحدث شركات التكنولوجيا التي تفكر في نقل بعض منتجاتها من الصين في ضوء الحرب التجارية المستمرة مع الولايات المتحدة.

وذكرت صحيفة نيكي أن إتش بي؛ ودل تتطلعان إلى نقل ما يصل إلى 30 في المئة من إنتاج الحواسيب المحمولة خارج البلاد في تايلاند أو تايوان أو فيتنام أو الفلبين.

وقد تنقل مايكروسوفت بعض إنتاج أجهزة إكس بوكس (Xbox) إلى تايلاند وإندونيسيا، فيما قد تنقل أمازون إنتاج بعض أجهزة كيندل (Kindles) ومكبرات الصوت (Echo) إلى فيتنام، كما تستكشف أيسر؛ وأسوستك؛ وآسوس؛ ولينوفو الإنتاج خارج الصين.

وتأتي التحركات المحتملة لشركات التكنولوجيا استجابةً للحرب التجارية التي جعلت الولايات المتحدة تفرض تعريفة جمركية بنسبة 25 في المئة على سلع بقيمة 200 مليار دولار.

وفي حين ظلت صناعة التكنولوجيا سالمة إلى حد كبير، فإن التعريفات الجمركية الجديدة يمكن أن تزيد الرسوم على أجهزة الحاسب المحمولة والهواتف الذكية وأجهزة الألعاب، مما يضيف تكاليف كبيرة قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار للمستهلكين وتحقيق أرباح أقل للمصنعين.

وكانت الصحيفة قد ذكرت في وقت سابق أن شركة آبل تتطلع إلى نقل ما يصل إلى 30 في المئة من إنتاجها من الأجهزة إلى خارج الصين، حيث بدأت شركة فوكسكون (Foxconn) في الإنتاج الضخم لأجهزة آيفون في بلدان مثل الهند.

فيما قالت صحيفة وول ستريت جورنال: إن نينتندو قد تنقل بعض إنتاج أجهزة سويتش، وأوضحت وكالة بلومبرج أن جوجل قد نقلت بعض إنتاج منتجات نيست (Nest).

وما تزال معظم شركات صناعة الإلكترونيات الاستهلاكية تتطلع إلى الحفاظ على إنتاج الأجهزة في دول جنوب شرق آسيا الأخرى، مع انتقال التصنيع إلى خارج الصين بسبب تزايد حالة عدم اليقين.

وتركز إنتاج الأجهزة على الصين حيث تكون تكاليف الإنتاج أرخص، بالإضافة إلى وجود مكونات سلسلة التوريد التقنية والشركات المصنعة المتخصصة على نحو متزايد في صنع التكنولوجيا المتطورة.

وكان هذا هو الوضع الراهن لمدة عقدين من الزمن، لكن يوضح وضع التعريفة الجمركية بسرعة مدى هشاشة الموقف، مع احتمال أن يؤدي الخلاف التجاري المستمر إلى ارتفاع التكاليف في جميع أنحاء الصناعة، وليس لدى الشركات طريقة سهلة للخروج.

البوابة العربية للأخبار التقنية شركات التكنولوجيا تتطلع إلى نقل إنتاج الأجهزة خارج الصين



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2RX0xU8
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014