سامسونج تحذر من تراجع أرباحها بمقدار النصف

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تحذر من تراجع أرباحها بمقدار النصف

حذرت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم الجمعة المستثمرين من احتمال انخفاض أرباحها في الربع الثاني بنسبة 56 في المئة عن العام السابق، حيث واصلت الشركة الصراع مع الطلب البطيء على رقاقات الذاكرة والهواتف الذكية.

وقالت شركة التكنولوجيا الكورية الجنوبية العملاقة: إنها تتوقع تحقيق ربح تشغيلي قدره 6.6 تريليون وون كوري (5.6 مليار دولار) للربع المنتهي في شهر يونيو، بانخفاض من حوالي 14.9 تريليون وون كوري (12.7 مليار دولار) لنفس الفترة من العام الماضي.

ويُعد هذا الرقم أفضل قليلًا من تقديرات الصناعة التي بلغت 6 تريليونات وون كوري، لكنه انخفض بنحو 56 في المئة بالمقارنة مع العام السابق.

وتُشكل مكونات الذاكرة، التي تُستخدم في الهواتف المحمولة وخوادم المؤسسات، مصدر الدخل الرئيسي لأرباح سامسونج.

وقالت سامسونج: إنها شهدت مكاسب لمرة واحدة في مجال شاشات العرض، والتي انعكست على أرباح التشغيل.

وذكرت رويترز أن المحللين قالوا: إن عملاقة الهواتف الذكية حصلت على تعويضات تبلغ قيمتها زهاء 800 مليار وون لشاشات العرض التي بيعت إلى شركة آبل، لأن الأخيرة قد أخطأت هدف المبيعات الذي اتفقت عليه الشركتان.

وقال الخبراء: إن قطاع أشباه الموصلات يمر بفترة عصيبة، مما يبقي الطلب منخفضًا ويسبب وفرة في العرض تضغط على السعر.

وتوقع البعض استمرار فائض المخزونات في كل من رقاقات ذاكرة (DRAM) و (NAND)، مما قد يؤخر انتعاش القطاع إلى النصف الثاني من عام 2020.

وتسمح رقاقات (DRAM) لأجهزة الحاسب والهواتف والأجهزة اللوحية بتشغيل تطبيقات متعددة في الوقت نفسه، بينما تعمل رقاقات (NAND) كتخزين أساسي.

ومن المفترض أن تعلن سامسونج عن الأرقام الرسمية لهذا الربع في وقت لاحق من هذا الشهر، وفي حال كانت تلك الأرقام متوافقة مع ما أعلنت عنه الشركة اليوم، فإن ذلك يعني أن هذا الربع هو الربع الثاني على التوالي الذي تنخفض فيه أرباح سامسونج إلى النصف مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.

ومن المرجح أن يؤدي التوتر بين اليابان وكوريا الجنوبية إلى تفاقم الوضع بالنسبة لشركة سامسونج، حيث فرضت اليابان قيودًا أكثر صرامة على صادرات المواد الكيميائية الرئيسية المستخدمة من قبل شركات الإلكترونيات الكورية الجنوبية، مما قد يزيد من تباطؤ قطاع التكنولوجيا.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تحذر من تراجع أرباحها بمقدار النصف



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Xra5wE
via IFTTT

الحرب القادمة بين الحكومات والروبوتات!

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

د. عمار بكار، إعلامي وكاتب متخصص في شؤون الإعلام الرقمي والمستقبليات

بقلم: د. عمار بكار


قبل عامين، كنت في حلقة نقاش في إيطاليا يقودها أحد كبار المحللين الاستراتيجيين في العالم، والذي قال إن أحد خمسة عوامل ستغير العالم والعلاقات الدولية في المستقبل هي “الأتمتة”، ثم أضاف بأنه قد يكون العامل الأهم على الإطلاق.

الأتمتة كلمة تلخص جوهر كثير من تقنيات المستقبل، فالذكاء الاصطناعي والروبوتات والمركبات ذاتية القيادة وغيرها تهدف جميعا لاستبدال الإنسان بالآلة الأذكى والأسرع والأقوى والأقل تكلفة والأسهل تشغيلا. هذا يعني خلق عدد هائل من العاطلين عن العمل، وذلك إلى أن تتأقلم الإنسانية على هذا الوضع الجديد حيث المهام الروتينية ستكون حصرا على الآلات بدلا من الإنسان.

لماذا سيؤثر هذا على العلاقات الدولية؟ السبب باختصار لأن كل قائد سياسي سيكون التحدي الأكبر أمامه هي تلك البطالة، والتي ستعني اتجاهات سياسية متشددة ضد قدوم المهاجرين من الخارج، وبالتالي مشكلات أكبر للدول النامية المصدرة للأيدي البشرية، وتطبيق لاقتصاد مغلق بدلا من الاقتصاد المفتوح.

المستقبل مشرق جدا لأولئك الذي سيملكون التقنية والذي سيتعلمونها أو يستثمرون فيها

أي بكلمات أخرى، كما كنا في بدايات هذا القرن نجري نحو الاستفادة من ثمرات العولمة والاقتصاديات المفتوحة، ستجري البشرية في الاتجاه المعاكس لاحقا، وذلك خوفا من البطالة، وهو أمر بدأنا نلمسه فعلا في الخطاب السياسي للرئيس دونالد ترامب وعدد من الدول الأوروبية، وكان هو الحجة الأكثر رواجا بين الجماهير التي ذهبت للتصويت لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والشعار المرفوع بقوة بين الكتالونيين الذين صوتوا لانفصال إقليمهم عن إسبانيا.

لاحظ هنا أن تقنيات المستقبل يفترض أن ترفع الإنتاجية العالمية عموما وتخلق الكثير من الوظائف الجديدة، ولكنها وظائف نوعية (تقنية أو إبداعية أو تحليلية)، وعلى المدى الطويل سيستفيد العالم من هذه التقنيات في صناعة حياة أفضل للناس، ولكن المشكلة كلها في المرحلة الانتقالية التي يتوقع أن تستمر لثلاثين سنة تقريبا، حيث وتيرة التغيير التقني أسرع بكثير من قدرة الناس على التأقلم والتعلم، وسيكون على الحكومات البحث عن حلول لهذه المشكلة العويصة.

في كتابه “ثروة الإنسانية” (Wealth of Humans)، يرسم ريان أفينت صورة قاتمة لما ستواجهه الديمقراطيات الغربية أمام هذا التحدي، ستكون هناك كل أشكال الغضب الشعبي، وقد يؤدي هذا لثورات سياسية، وستتصاعد الاتجاهات الفكرية الاشتراكية، وسيؤدي هذا لتغيرات عميقة في العلاقة بين الحكومات والجمهور، وخاصة أن كثيرين، ومنهم أفينت، يتوقعون فشل الحكومات في التعامل مع هذه المشكلة، وسيطرة الخطاب العاطفي والوعود المؤقتة على الحملات الانتخابية السياسية. أيضا، سيفتح هذا الباب لممارسات أقل ديمقراطية لتحقيق الأمن وتطبيق الحلول الجذرية أمام هذه التحديات.

الطريف أن التكنولوجيا الجديدة ستمنح الحكومات قوة هائلة للتعامل مع الشعوب، فاعتماد الإنسان على التقنية في حياته سيسهل على الحكومات مراقبته والتحكم به والضغط عليه ومعاقبته بشكل مذهل.

يقول تقرير لجامعة أكسفورد إن 47 في المئة من الناس سيفقدون وظائفهم الحالية لصالح الآلة، خلال العشرين سنة القادمة، وهؤلاء يشملون المحاسبين والأطباء وموظفي البنوك والصحفيين وبعض قطاعات الهندسة والصيادلة عموما فضلا عن وظائف أخرى أكثر روتينية. هذا قريب من دراسة ماكينزي التي توقعت أن يكون الرقم هو 45 في المئة. لو افترضت معكم أن 40 في المئة من هؤلاء سيستطيعون التأقلم من خلال تعليم أنفسهم للحصول على وظائف أخرى مناسبة للعصر الجديد، فهذا يعني أن نسبة البطالة ستصل إلى 30 في المئة، وهذا رقم ضخم جدا، وكفيل بقلب المعادلات السياسية رأسا على عقب، وهو بلا شك سيساهم في انهيار الطبقة الوسطى في المجتمع، وخلق طبقتين أساسيتين: الأثرياء والفقراء!

التكنولوجيا ستكون الصديق رقم واحد والعدو رقم واحد في الآن نفسه

هناك قضية أخرى ستؤثر بشكل حاد على العلاقات السياسية بين الدول. بينما تؤثر العوامل الجيوسياسية (حجم الدولة وموقعها ومواردها الطبيعية) على مكانتها بين دول العالم وتمدها بالكثير من القوة، سيكون ممكنا في المستقبل (ربما خلال عقد من الزمن لا أكثر) لدولة صغيرة جدا أن تتبوأ مكانة هامة مع سيطرتها على مكون تقني مهم تحتاجه الدول الأخرى. التحكم في حركة المعلومات سيجعل الدول قادرة على التأثير السياسي في شعوب دول أخرى كبيرة. الاقتصاد ستميل كفته للدولة التي تملك المهارة البشرية (الكيف) ضد من يملك الحجم البشري (الكم).

ربما المثال الأكثر إثارة في هذا المجال هو اسرائيل، والتي تمضي بسرعة هائلة في تطوير قدراتها التقنية، وهي في بعض المجالات من أهم خمس دول في العالم، وهذا يعني أنه رغم صغر مساحتها وضعفها من حيث إمكاناتها الجيوسياسية، فإنها ستبنى لنفسها مكانة غير مسبوقة في علاقاتها الدولية، وخاصة مع الدول العربية، وهذا قد يغير كل معادلات السياسة في الشرق الأوسط في المستقبل.

المستقبل مشرق جدا لأولئك الذي سيملكون التقنية والذي سيتعلمونها أو يستثمرون فيها، وهو مظلم أمام من ستجور عليهم تغيرات العالم، وبين هؤلاء ستعمل الحكومات، تحاول السيطرة على التقنية، وفي نفس الوقت تعالج مشاكل البطالة، أي أن التكنولوجيا ستكون الصديق رقم واحد والعدو رقم واحد في الآن نفسه.


د. عمار بكار

إعلامي وكاتب متخصص في شؤون الإعلام الرقمي والمستقبليات، والرئيس التنفيذي لشركة ييس تو ديجيتال ومركز ARC للأبحاث الاستراتيجية. عمل في عدة مناصب إعلامية واستشارية خلال أكثر من 20 سنة.


 

البوابة العربية للأخبار التقنية الحرب القادمة بين الحكومات والروبوتات!



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2XOFWqg
via IFTTT

شاومي تطلق هاتفها Mi 9T في الإمارات

مايكروسوفت تنسخ ميزة أنيموجي وتجعلها أكثر سهولة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

مايكروسوفت تنسخ ميزة أنيموجي وتجعلها أكثر سهولة

انضمت شركة مايكروسوفت إلى قائمة الشركات – مثل سامسونج؛ وشاومي – التي استنسخت ميزة أنيموجي (Animoji) من آبل لهواتف آيفون من خلال الاستعانة بتقنية تتبع الوجه الثلاثية الأبعاد، والتي تستخدم الكاميرات الموجودة في معظم الهواتف الذكية.

ويسمح إصدار مايكروسوفت من أنيموجي للمستخدمين بإنشاء شخصياتهم الحيوانية الافتراضية التي تحاكي تعبيرات الوجه والرأس، تمامًا مثل أنيموجي عبر مقطع فيديو قصير مدته ثلاثية ثانية، ثم مشاركته على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الدردشة.

ودمجت عملاقة البرمجيات هذه الميزة في تطبيق لوحة المفاتيح (SwiftKey) لنظام التشغيل أندرويد، والتي تتوفر في البداية من خلال خمس حيوانات هي: الديناصور؛ والباندا؛ والقط؛ والبومة؛ والكلب.

وبالرغم من أن آبل توفر عددًا أكبر من شخصيات أنيموجي، لكن من المحتمل أن تحدث مايكروسوفت تطبيق (SwiftKey) قريبًا ليشمل المزيد من الشخصيات.

ويتميز إصدار مايكروسوفت من أنيموجي، المسمى (Puppets)، بإمكانية الوصول إليه بسهولة أكبر، إذ لا تحتاج الميزة إلى جهاز يحتوي على مستشعر عمق في الكاميرا مثلما تحتاج إلى كاميرا (TrueDepth) على أحدث أجهزة آيفون.

وبدلاً من ذلك، فإن ميزة (Puppets) تستخدم الكاميرا الأمامية العادية للهاتف من أجل إنشاء هذه الشخصيات المتحركة التي يمكنها تتبع تعبيرات الوجه.

ويعني ذلك أنه بإمكان أي مستخدم لديه هاتف أندرويد استخدام هذه الميزة، دون الحاجة إلى شراء هاتف آيفون بسعر ألف دولار.

وعمل فريق لوحة المفاتيح مع فريق الرؤية الحاسوبية وأبحاث آسيا التابع لشركة مايكروسوفت لجعل هذه الميزة حقيقة واقعة، وذلك من خلال استخدام أنظمة الشبكة العصبونية العميقة المتقدمة القادرة على تحديد تعابير الوجه.

وتتوفر هذه الميزة كجزء من تطبيق النسخة التجريبية من (SwiftKey Beta)، ومن المفترض طرحها للمزيد من المستخدمين بمجرد استقرار الميزة.

وتضمنت عملية التطوير الآلاف من المتطوعين للمساعدة في تدريب الشبكة العصبونية للتعرف على مجموعة واسعة من تعبيرات الوجه والحركات.

وتقول مايكروسوفت: إن الميزة تعمل بشكل أفضل مع الأجهزة الأحدث والأكثر قوة، كما أنها تعمل بشكل جيد أيضًا مع جميع المستخدمين الذين لديهم أندرويد نوغا (Android Nougat) أو نسخة أحدث.

 

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تنسخ ميزة أنيموجي وتجعلها أكثر سهولة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2xxADwN
via IFTTT

يوتيوب تحظر فيديوهات القرصنة التعليمية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يوتيوب تحظر فيديوهات القرصنة التعليمية

قررت يوتيوب أن المحتوى التعليمي في مجال الأمن السيبراني، بما في ذلك ملفات الفيديو التعليمية المتعلقة بالاختراق، لم تعد مقبولة على منصة الفيديو التي تعتمد على الإعلانات.

وأضافت يوتيوب عنصرًا جديدًا إلى قائمة المحتوى الضار أو الخطير، والذي تمثل بمقاطع الفيديو المتعلقة بالقرصنة والتصيد الاحتيالي التعليمية.

وحدثت المنصة التابعة لشركة جوجل سياسة المحتوى الخاصة بها هذا الأسبوع لتوضيح ما تعتبره محتوى ضار أو خطير.

وأثارت التغييرات الجديدة غضب صناع المحتوى بعد إزالة مقاطع فيديو الأمن السيبراني التعليمية نتيجة للسياسة الجديدة.

وتحظر السياسة على وجه التحديد فيديوهات القرصنة والتصيد الاحتيالي التعليمية، والتي – وفقًا ليوتيوب – تُظهر للمستخدمين كيفية تجاوز أنظمة الحاسب الآمنة أو سرقة بيانات اعتماد المستخدم والبيانات الشخصية.

وأوضح مجتمع أمن المعلومات infosec – وهو أكبر مجتمع لمحترفي الأمن السيبراني  – أن هذه السياسة خاطئة، لأنها تزيل المحتوى التعليمي المُستخدم من قبل متخصصي الأمن والشركات لسنوات عديدة لصقل مهاراتهم والتعرف على التهديدات الجديدة.

ومثلت مسألة الافتقار إلى الوضوح بشأن جواز المحتوى ذي الصلة بالأمن السيبراني مشكلة لسنوات، وكان من الممكن في السابق إزالة مقاطع فيديو القرصنة إذا قدم عدد كاف من المشاهدين تقارير معارضة لها أو إذا وجد المشرفون أن هذه المقاطع تنتهك سياسات أخرى.

وقال كودي كينزي Kody Kinzie، المؤسس المشارك لمنظمة (Hacker Interchange)، والتي تصف نفسها بأنها منظمة مكرسة لتدريس المبتدئين علوم الحاسب والأمن السيبراني: حتى لو أوقفت هذه السياسة بعض السلوكيات غير القانونية، فإنها تشكل ضررًا لأي شخص مهتم بحماية الحاسب.

وأضاف أن هذه السياسة تشكل صدمة للأشخاص المهتمين بمكافحة طرق وحيل القرصنة والخداع، مشيرًا إلى أن أساليب القرصنة غالبًا ما تُستخدم بطريقة غير قانونية، لكنها ليست بالضرورة غير قانونية، حيث يمارسها العديد من الباحثين ومُختبري أنظمة الحاسب.

وتوفر المنصة مكانًا لمجموعة متزايدة من الأفراد المهتمين بالتعرف على الأمن السيبراني، والذين قد لا يكونون قادرين على تحمل تكاليف الدورات المتخصصة، وسيكون فقدان مثل هذا المورد بمثابة ضربة موجعة للأشخاص الراغبين بالتعلم لأغراض أخلاقية.

وابتعدت يوتيوب عن توفير إرشادات حول الطريقة التي يمكن من خلالها للباحثين إنتاج مقاطع فيديو تعملية للاختراق دون الخوف من حذفها.

البوابة العربية للأخبار التقنية يوتيوب تحظر فيديوهات القرصنة التعليمية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2FUp7jz
via IFTTT

عاجل … خلل مفاجئ في خدمة آيكلاود من آبل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عاجل ... خلل مفاجئ في خدمة آيكلاود من آبل

توقفت خدمة آيكلاود (iCloud) من آبل عن العمل بشكل طبيعي في مختلف أنحاء العالم، وذلك وفقًا لصفحة حالة آبل، والتي أوضحت أن المشكلة تؤثر على بعض المستخدمين.

وتُعد آيكلاود خدمة تخزين ونسخ احتياطي عبر الإنترنت من آبل، وتتيح للمستخدمين تخزين المعلومات، بما في ذلك البريد الإلكتروني وجهات الاتصال والتقويم.

كما يمكن للمستخدمين مزامنة هذه البيانات بين العديد من الأجهزة المدعومة والحواسيب، وتوفر آيكلاود مساحة تخزين تصل إلى 5 جيجابايت مجانًا، بينما توفر مساحات تخزين إضافية مقابل رسوم اشتراك شهرية أو سنوية.

ويظهر موقع Down Detector – المتخصص في رصد انقطاع الخدمة عن المواقع الإلكترونية بناءًا على تقارير يقدمها المستخدمون من مختلف أنحاء العالم – مواجهة خدمة آيكلاود مشاكل منذ الساعة 7:25 مساءًا بتوقيت مكة المكرمة.

وتتعلق معظم المشاكل المبلغ عنها بحسب موقع Down Detector بالبريد الإلكتروني، والنسخ الاحتياطي، وصعوبة الوصول إلى الخدمة بشكل عام.

بينما أوضحت آبل أن المشاكل تتعلق بميزات المستندات في السحابة؛ والعثور على أصدقائي؛ والعثور على هاتفي؛ ومركز الألعاب؛ وميزة وقت الشاشة؛ والصور؛ والنسخ الاحتياطي؛ والتبويبات والإشارات المرجعية؛ والتقويم؛ وجهات الاتصال؛ والبريد؛ والملاحظات؛ والتذكير.

ويبدو أن العطل يشمل مناطق أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية وأمريكا الجنوبية واليابان، بالإضافة إلى منطقة الشرق الأوسط أيضًا.

كما من الواضح أن آبل تواجه مشاكل في أنظمة متاجر البيع بالتجزئة الخاصة بها، حيث أبلغ عدد من المستخدمين أن الموظفين غير قادرين على إكمال طلبات العملاء أو طلبات الدعم.

البوابة العربية للأخبار التقنية عاجل … خلل مفاجئ في خدمة آيكلاود من آبل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NuDt0j
via IFTTT

بيتكوين تستهلك طاقة أكثر من دولة الكويت بأكملها

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بيتكوين تستهلك طاقة أكثر من دولة الكويت بأكملها

تستهلك عملة بيتكوين (Bitcoin) الرقمية طاقة أكثر من دولة الكويت بأكملها، وذلك وفقًا لتقديرات جديدة نشرها باحثون في جامعة كامبريدج باستخدام أداة جديدة تسمى (CBECI)، والتي تقدر مقدار الطاقة اللازمة للحفاظ على شبكة بيتكوين في الوقت الفعلي.

وطورت هذه الأداة استجابةً للمخاوف المتزايدة بشأن الاستدامة والأثر البيئي لتعدين بيتكوين، والتي تعتمد على عمليات تشفير حسابية كثيفة تتطلب كميات كبيرة من الكهرباء.

وتوضح أداة CBECI – التي أطلقها مركز كامبريدج للتمويل البديل (CCAF)، وهو مركز للأبحاث الأكاديمية في كلية كامبردج لإدارة الأعمال – أن شبكة بيتكوين العالمية تستهلك أكثر من سبعة جيجا واط ساعي من الكهرباء، مما يعني 59.19 تيرا واط ساعي من استهلاك الطاقة على مدار العام.

ويُعد هذا الرقم أكبر من رقم 57.78 تيرا واط ساعي في السنة، وهو معدل استهلاك دولة الكويت بأكملها للطاقة خلال الفترة الزمنية نفسها، لكنه أقل من 68 تيرا واط ساعي في السنة، وهو معدل استهلاك دولة كولومبيا بأكملها للطاقة.

وتُمثل بيتكوين 0.24 في المئة من الإجمالي العالمي لإنتاج الكهرباء البالغ 25082 تيرا واط ساعي، بينما يبلغ الإجمالي العالمي لاستهلاك الكهرباء 20863 تيرا واط ساعي.

وتُعد بيتكوين مسؤولة عن 0.27 في المئة من هذا الاستهلاك، ويمكن لكمية الكهرباء المُستهلكة من قبل شبكة بيتكوين خلال عام واحد تشغيل جميع غلايات الشاي المستخدمة في المملكة المتحدة لمدة 11 عامًا.

كما أن كمية الكهرباء المهدورة كل عام بواسطة الأجهزة الإلكترونية التي تعمل دائمًا ولكن غير النشطة في الولايات المتحدة يمكنها تشغيل شبكة (Bitcoin) لأربع سنوات.

ومن المعروف أن هذه العملة الرقمية بحاجة إلى كمية هائلة من الكهرباء، والتي تُستخدم في عمليات التعدين في جميع أنحاء العالم اللازمة لتشغيل أجهزة الحاسب الأساسية للحفاظ على الشبكة والتحقق من صحة المدفوعات.

البوابة العربية للأخبار التقنية بيتكوين تستهلك طاقة أكثر من دولة الكويت بأكملها



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2xsXWYu
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014