جوجل تختبر خدمة اشتراك في تطبيقات وألعاب أندرويد المتميزة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

جوجل تختبر خدمة اشتراك في تطبيقات وألعاب أندرويد المتميزة

تختبر شركة جوجل خدمة اشتراك شهرية لمتجر تطبيقات أندرويد المسمى جوجل بلاي (Google Play) تسمى (Google Play Pass).

وابتعدت الشركة عن طرح الخدمة بشكل واسع لجميع المستخدمين، لذلك من المحتمل أن يجري اختبارها من خلال مجموعة محدودة من المستخدمين في الوقت الحالي.

ووفقًا لجوجل، فإن الاختبار يتيح للمستخدمين الوصول إلى مجموعة مكونة من مئات التطبيقات من قائمة جوجل بلاي مقابل 4.99 دولار شهريًا، لكن هذا السعر قد يتغير عندما يتم تشغيل الخدمة رسميًا.

وقد تختلف الأسعار بحسب البلد، لذلك من الممكن ألا تتوافق أسعار الخدمة في الشرق الأوسط مع أسعار الخدمة في الولايات المتحدة أو أوروبا.

وتقول جوجل حول الخدمة: يمكنك الوصول إلى المئات من التطبيقات والألعاب المتميزة بدون إعلانات أو عمليات شراء داخل التطبيق أو التزامات، ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت، مع وجود خطة عائلية.

ويبدو أن عملاقة البحث تتطلع إلى تكثيف جهودها لزيادة إيرادات متجرها للتطبيقات، وتشمل قائمة الخدمة القائمة على الاشتراك الشهري ألعاب الألغاز وتطبيقات الموسيقى واللياقة البدنية.

وتأتي الخدمة مع نسخة تجريبية مجانية لمدة 10 أيام، وبينما تشير جوجل إلى التطبيقات والألعاب، بما في ذلك ألعاب (Limbo) و (Stardew Valley) و (Marvel Pinball) و (Ticket to Ride)، فإنه من الواضح أن الخدمة تميل نحو الجانب الترفيهي.

وفي ظل تواجد العديد من خدمات الاشتراك الشهري، فإن خدمة (Google Play Pass) تشبه إلى حد بعيد خدمة (Apple Arcade) القادمة.

وتتطلع جوجل إلى الاستفادة من (Apple Arcade) عبر تقديمها مجموعة مختارة من التطبيقات والألعاب، بدلاً من الألعاب فقط.

وتهدف جهود جوجل الجديدة من خلال خدمة الاشتراك هذه إلى الحصول على حصة سوقية أكبر من الإيرادات العالمية لشراء التطبيقات، والتي ما تزال آبل تهمين عليها.

ويعتمد مدى نجاح الاشتراك على نوعية العروض المقدمة إلى المستخدمين، وعادةً ما كانت عمليات شراء التطبيقات والألعاب على الهواتف الذكية تجري لمرة واحدة، مما يمنح المستخدم إمكانية الوصول مدى الحياة إلى تطبيق معين أو لعبة معينة على الحساب نفسه.

ويبقى الرهان متعلقًا بقدرة جوجل على جعل المستخدمين يتقبلون خدمة اشتراك جديدة، وينطبق هذا بشكل خاص على التطبيقات والألعاب، حيث تختلف أذواق المستخدمين واحتياجاتهم بشكل كبير.

البوابة العربية للأخبار التقنية جوجل تختبر خدمة اشتراك في تطبيقات وألعاب أندرويد المتميزة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OtToMO
via IFTTT

دراسة: المستثمرون يعتبرون بيئة الأعمال في الأردن أقل مُلائمة من الاقتصادات الأخرى

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

  • بحسب دراسة متخصصة أعدتها جمعية “انتاج” وشركة أورانج وGIZ
  • المستثمرون يعتبرون بيئة الأعمال في الأردن أقل مُلائمة من الاقتصادات الأخرى
  • افتقار الأردن لتعريف رسميّ وإطار سياسة موحد للشركات الناشئة بشكلٍ عام
  • العديد من روّاد الأعمال الأردنيين يقرّرون تنميّة أعمالهم خارج الأردن
  • العديد من الشركات الناشئة الأردنيّة اختارت التسجيل في الخارج
  • الشركات الناشئة الأردنيّة تتمتع بكثافة الصادرات وعمالة الإناث وإيجاد فرص عمل
  • القيمة المضافة لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن مُرتفعة

أظهرت دراسة مُتخصصة أعدتها جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات “انتاج” وشركة “أورانج الأردن” و”GIZ” أن الشركات الناشئة الأردنيّة القائمة على التكنولوجيّا تتمتع بإمكانات عالية الأداء.

وأوضحت الدارسة التي صدرت حديثا بعنوان: “اقتصاد الشركات الناشئة في الأردن-تقييم المساهمة الاقتصاديّة وإمكانات الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيّا”، أن الأداء العاليّ يتمثل بكثافة الصادرات وعمالة الإناث وإيجاد فرص عمل عالية الأجور ونقل التكنولوجيّا ونشرها، على الرغم من التحدّيات الناجمة عن الصعوبات الاقتصاديّة الإقليميّة.

واستندت الدارسة في نتائجها على تحليل قطاعيّ باستخدام قاعدة بيانات جمعية “انتاج” لقياس الحجم المطلق لقطاع الشركات الناشئة الأردنيّة، بالإضافة إلى الدراسات الاستقصائيّة القطاعيّة على مستوى الشركات الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة، وقواعد بيانات دائرة مراقبة الشركات وشركة كنز لتكنولوجيّا المعلومات.

وأكدت أن القيمة المضافة لقطاع تكنولوجيّا المعلومات والاتصالات في الأردن تُعدّ مرتفعة بشكلٍ ملحوظ، مُقارنة بالمتوسط الوطنيّ عبر القطاعات والأنشطة الرئيسيّة الأخرى، موضحة أن متوسط القيمة المضافة الناتجة عن قطاع تكنولوجيّا المعلومات والاتصالات بلغ 64 بالمئة من إجمالي إنتاجه، مقارنة بنسبة 40 بالمئة بالمتوسط لأنشطة التصنيع و52 بالمئة في المتوسط لجميع الأنشطة الاقتصاديّة الأردنيّة.

وزادت أن الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا والمعتمدة على التكنولوجيّا تحمل إمكانات أكبر للاقتصاد الأردنيّ، مُعتبرة أنه بالرغم من محدوديّة السوق الأردنيّة والحاجة إلى تعزيز قدرات التصدير في الأردن، تُعدّ الشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيا واعدة بشكلٍ خاص بسبب أدائها التصديريّ العالي، مُقارنة لِكُلّ من شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الناضجة وكذلك القطاعات الأخرى في الاقتصاد الأردنيّ.

وعلاوة على ذلك، قالت الدارسة أن النسبة المئوية العاليّة من عمالة الإناث في الشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيا واعدة أيضا، وذلك لأن الجمع بين تكنولوجيّا المعلومات والاتصالات كونه قطاعاً أكثر سهولة للمنال بالنسبة للنساء في الأردن وقطاعاً ذا روابط واسعة مع القطاعات الاقتصاديّة الأخرى وقطاعا يتمتع بالنسبة للأردن بمشاركة نسائيّة مرتفعة نسبيّاً، حيث يُتيح الاستفادة من هذا القطاع كمرشد للقطاعات الأخرى في الأردن.

وفي ذات السياق، اعتبرت الدراسة أن هناك إمكانات غير مُستغلة أخرى تتمثل في الشركات الناشئة الأردنيّة في الخارج، مُدلّلة بذلك على أن عددا من الشركات الناشئة -رغم أنها مملوكة لأردنيين وتعمل في السوق الأردنيّة- مُسجلة خارج الأردن.

وأوضحت السبب في ذلك، أن العديد من الشركات الناشئة الأردنيّة اختارت التسجيل في الخارج لأن المستثمرين فيها يعتبرون بيئة الأعمال والاستثمار في الأردن أقل مُلائمة من الاقتصادات الأخرى في المنطقة وخارجها.

وانتقدت الدراسة افتقار الأردن إلى تعريف رسميّ وإطار سياسة موحّد للشركات الناشئة بشكلٍ عام والشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا والداعمة للتكنولوجيا بشكلٍ خاص، منوهة إلى أن هذا الافتقار يمنع التنفيذ المتماسك والتأثير التآزريّ للتدخلات الحكوميّة وغير الحكوميّة لدعم هذه الشركات.

واقترحت الدراسة تعريفاً تشغيليّاً عمليّاً للشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيّا استناداً إلى أفضل الممارسات الدوليّة والمشاورات مع أصحاب المصلحة الأردنيين الرئيسيين.

الى ذلك، قالت الدارسة، أن العديد من روّاد الأعمال الأردنيين يقرّرون تنميّة أعمالهم خارج الأردن، حيث يأملون الاستفادة من البيئات الأكثر دعماً.

وتطرقت الدراسة إلى البحث الاستقصائيّ الذي نشره البنك الدوليّ خلال النصف الأول من العام الجاري وتم أجراؤه على 200 رائد أعمال أردنيّ، حيث أظهر البحث أن الشركات الناشئة تواجه عوائق كثيرة جداً أمام تأسيس أعمالها في الأردن، بدءاً من السياسات الماليّة والأدوات الماليّة غير الكافية بالوصول المحدود إلى مهارات وخبرات الأفراد المطلوبة.

ويشار إلى أن هذه الدراسة التجريبيّة الأولى في الأردن التي تقيّم كميّاً مُساهمة الشركات الناشئة العاملة في مجال التكنولوجيا والمعتمدة على التكنولوجيّا باستخدام البيانات على مستوى الشركات.

وأتاحت جمعية انتاج للراغبين بالاطلاع على الدراسة والتي تم إعدادها باللغتين العربية والإنجليزية الاطلاع عليها عبر الرابط التالي:

http://intaj.net/studies

البوابة العربية للأخبار التقنية دراسة: المستثمرون يعتبرون بيئة الأعمال في الأردن أقل مُلائمة من الاقتصادات الأخرى



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2yvzYME
via IFTTT

فيسبوك تواصل تطوير جهاز الدردشة التلفزيونية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك تواصل تطوير جهاز الدردشة التلفزيونية

تواصل شركة فيسبوك تطوير جهازها الجديد لإجراء المكالمات الفيديوية من أجهزة التلفزيون، والذي من المفترض إطلاقه هذا الخريف.

وتفيد التقارير بأن عملاقة التواصل الاجتماعي قد تواصلت مع نيتفليكس وديزني وأمازون و Hulu و HBO وغيرها من الشركات الإعلامية في سبيل الحصول على دعم يتعلق بوضع خدمات البث على هذا الجهاز.

ووفقًا لمستندات المشروع، فإن الجهاز يستخدم تقنية الاتصال المرئي نفسها الموجودة في مكبر الصوت المنزلي الذكي المجهز بكاميرات من فيسبوك، والذي يطلق عليه اسم (Portal).

ويأتي الجهاز الجديد، الذي يطلق عليه داخليًا اسم كاتالينا (Catalina)، مزودًا بخدمات الفيديو عن بعد والبث الفعلي، على غرار منصات التلفزيون الأخرى مثل (Apple TV) أو (Roku) أو (Fire TV).

وكانت التقارير الإخبارية الصادرة في العام الماضي قد كشفت عن خطط فيسبوك لتصنيع جهاز متصل بالتلفزيون، لكن دون الإبلاغ عن نهج الشركة تجاه الشركات الإعلامية وخططها المتعلقة بتاريخ الإصدار في الخريف.

ويتيح الجهاز للعملاء توصيل كاميرا بأعلى أجهزة التلفزيون الخاصة بهم مما يلغي الحاجة إلى جهاز مخصص للدردشة المرئية.

وأكدت فيسبوك في وقت سابق بأنها تعتزم إصدار أشكال جديدة من المنتجات التي تحمل علامتها التجارية (Portal) في وقت لاحق من هذا العام.

وجاء التأكيد على لسان أندرو بوسورث Andrew Bosworth، نائب رئيس فيسبوك للواقع المعزز والافتراضي، والذي قال: إن الشركة لديها الكثير لتكشف عنه لاحقًا هذا الخريف فيما يتعلق بعلامتها التجارية (Portal).

ومن المفترض وصول خدمة البث (+Disney) في الثاني عشر من شهر نوفمبر، وتريد كل شركة تصنع أداة بث مباشر أن تكون من بين تطبيقاتها في أسرع وقت ممكن.

وأطلقت فيسبوك منتجات (Portal) في شهر نوفمبر 2018، وفي حين كان سعر الجهاز الأصغر 199 دولارًا، فإنها وفرت جهاز (Portal Plus) الأكبر مقابل 349 دولارًا.

وتعمل الأجهزة الداعمة للكاميرا الذكية بواسطة مساعد أمازون الذكي أليكسا، وتأتي مع كاميرات أمامية، مع وجود شاشة بقياس 10 إنش على جهاز (Portal) و 15 إنشًا على جهاز (Portal Plus).

وتوفر الأجهزة تحكمًا صوتيًا وتسمح للمستخدمين ببدء مكالمة فيديو بمجرد قول (Hey Portal)، وتستخدم الذكاء الاصطناعي للتعرف على الأشخاص الموجودين ومتابعتهم أثناء تحركهم في جميع أنحاء الغرفة.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تواصل تطوير جهاز الدردشة التلفزيونية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ZrRcGI
via IFTTT

إطلاق هاتف HONOR 20 PRO الذي طال انتظاره في السعودية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أناقة استثنائية بتصميم متميز، وصور مثالية للحظاتكم الساحرة مع نظام الكاميرا الرباعي المدعم بالذكاء الاصطناعي في هاتف HONOR 20 PRO


أعلنت HONOR العلامة الإلكترونية الرائدة في مجال الهواتف الذكية عن توفر هاتف HONOR 20 PRO الذي طال انتظاره للشراء خلال حفل الإطلاق الذي أقيم في فندق نارسيس في الرياض، المملكة العربية السعودية. وسيكون الهاتف متوفراً بلون فانتوم بلاك وفانتوم بلو، وسيُفتح باب الطلب المسبق بتاريخ 31 يوليو وسيبدأ البيع بشكل رسمي بتاريخ 6 أغسطس في كافة منافذ البيع بسعر 1999 ريال سعودي.

يضفي لمسة أنيقة على الإطلالات الراقية بفضل تصميمه الرائع

يعيد هاتف HONOR 20 PRO تعريف تجربة المستخدم لأنه أصبح المنتج الأول في تاريخ علامة HONOR الذي يقدم أول غلاف زجاجي ثلاثي الأبعاد في العالم صًمم بتقنية الشبكة ثلاثية الأبعاد الأولى في المجال، التي تسمح بمرور الضوء عبر الزجاج الخلفي وانعكاسه وتوزُّعه في جميع الاتجاهات، وينتج عن ذلك تأثير بصري ساحر يُميّز HONOR 20 PRO عن غيره من الهواتف الذكية التي سبقته.      

ومن المتوقع أن يخلق هاتف HONOR 20 PRO ضجة كبيرة في المنطقة بفضل قدرات كاميرته الفائقة في التصوير والتي حصدت تقييم 111 نقطة من منصة DxOMark لتقييم كاميرات الهواتف، والذي يعدّ ثاني أعلى تقييم حصل عليه أي هاتف ذكي على الإطلاق، محققاً معياراً ذهبياً بفضل كاميرته في مجال الهواتف الذكية.     

قال ولف لانغ، رئيس HONOR في السعودية: “نعيش اليوم في عالم رقمي بجدارة ودائم الاتصال، حيث يعدّ هاتفك الذكي بوابتك الرئيسية لعالم من الاحتمالات الغير متناهية. وأعيد تصميم كاميرا الهاتف الذكي في هاتف HONOR 20 PRO بطرق لم تكن ممكنة قبل عقد من الزمن، مما يسمح للمصورين المحترفين وغيرهم من عشاق التصوير التعبير عن إبداعاتهم وتصوير لحظات حياتهم بوضوح وتفاصيل جميلة حتى في البيئة ذات الإضاءة المنخفضة”.

تجربة تصوير متطورة مع الكاميرا التي حصدت ثاني أعلى تقييم من منصة DxOMark

وأصبح هاتف HONOR 20 PRO بفضل التقييم الذي حققه منافساً مباشراً لغيره من الهواتف الذكية الشهيرة، ويعزى هذا الإنجاز الجدير بالثناء إلى سعي الشركة الدؤوب للابتكار وتقديم الأفضل. ويجسد هاتف HONOR 20 PRO كونه الإضافة الأحدث لسلسلة HONOR N قمة الابتكار ويعزز ريادة العلامة في تصميم الهواتف الذكية. وتعد هذه المرة الأولى التي تقدم فيها العلامة جهازاً رائداً مزوداً بنظام كاميرا Sony IMX586 الرباعي المدعم بالذكاء الاصطناعي بدقة 48 ميجابكسل وفتحة الكاميرا الأوسع في المجال بحجم f/1.4. وحصل الهاتف في تحديثه الجديد على معيار الأيزو بحساسية الصور والذي يوفر تجربة تصوير رائعة في الإضاءة المنخفضة.

تجربة شاملة ولا مثيل لها في الهواتف الذكية

ويوفر هاتف HONOR 20 PRO لمستخدميه تجربة بمنتهى الذكاء بفضل برامجه المتطورة وقطعه ذات الجودة العالية. ويتميز الهاتف بمعالج Kirin 980 7نانومتر المدعم بالذكاء الاصطناعي وهو المحرك الرئيسي لسرعة الهاتف وأدائه المتطور، كما أنه مزود ببطارية بقوة 4000 مللي أمبير في الساعة تدعم الاستخدام المتواصل طوال اليوم، بينما توفر سعته التخزينية الكبيرة التي تبلغ 256 جيجابايت المساحة الكافية لتلبية المتطلبات القصوى. ويتمتع أيضاً بوحدة معالجة الرسوميات Turbo 3.0 الرائدة في المجال، والتي تعزز إمكانات ألعاب الجهاز عبر تزويد المستخدمين بتجربة بصرية غامرة، بالإضافة إلى نظام صوت Virtual 9.1 الذي يدعم معظم السماعات السلكية واللاسلكية مما يتيح تجربة صوتية أكثر غنى وكفاءة.

وتَعِدُ الحملة التي تحمل عنوان “أناقة استثنائية” المستخدمين بتجربة تصوير رائدة ستمكنهم من التقاط اللحظات السحرية بتفاصيل واضحة في السيناريوهات اليومية ليستفيدوا من قدرات العدسات لأقصى حد وليحتفظوا بلحظاتهم المتميزة.

وستشهد المملكة العربية السعودية المزيد من العروض الرائعة مثل HONOR 8X MAX بسعر 999 ريال سعودي، وHONOR 10LITE بسعر 699 ريال سعودي الذين سيتوفران للشراء في جميع المتاجر عبر الإنترنت والمتاجر التقليدية. ويتميز HONOR 8X MAX بشاشته الكبيرة حجم 7.12 بوصة وذاكرة RAM 4 جيجابايت وحجم تخزين 128 جيجابايت ومكبرَيّ صوتDolby Atoms  وبطارية بقوة 5000 مللي أمبير. بينما يمتاز هاتف HONOR 10LITE بشاشة حجم 6.21 بوصة وحجم تخزين 128 جيجابايت وكاميرا سيلفي مطوّرة بدقة 24 ميجابكسل. ويعدّ الهاتفين الذكيين إصدارين مطورين عن الهواتف السابقة وتم إصدارهما مؤخراً لتوفير قيمة مضافة للعملاء الأوفياء لعلامة HONOR.

البوابة العربية للأخبار التقنية إطلاق هاتف HONOR 20 PRO الذي طال انتظاره في السعودية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YiNClJ
via IFTTT

اليابان تخنق عمالقة الرقاقات في كوريا الجنوبية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

اليابان تخنق عمالقة الرقاقات في كوريا الجنوبية

وصل صانعو الرقاقات في كوريا الجنوبية إلى طريق مسدود في سعيهم لإيجاد بدائل للمواد الرئيسية المستوردة من اليابان والمفروض عليها حاليًا قيود تصدير، مما زاد من احتمال حدوث خلل كبير في عملياتهم في الأشهر المقبلة.

وتطلب اليابان الآن موافقة خاصة على بيع ثلاث مواد عالية التقنية، بما في ذلك مادتان أساسيتان لصناعة الرقاقات، إلى كوريا الجنوبية.

وتتطلب الصادرات إلى كوريا الجنوبية من تلك المواد، بما في ذلك غاز فلوريد الهيدروجين والمواد الكيميائية المعروفة باسم المقاومة الضوئية، موافقة حكومية الآن.

وقالت مصادر في صناعة كوريا الجنوبية: إنه لم يتم منح أي موافقات منذ اندلاع النزاع في أوائل شهر يوليو، فيما قال مسؤول كبير في شركة صناعة رقاقات كورية جنوبية: اليابان تخنقنا ببطء.

وتبحث شركات صناعة الرقاقات في كوريا الجنوبية عن حلول، مثل البحث عن إمدادات مباشرة من المصانع في الصين أو تايوان المملوكة من قبل الموردين اليابانيين، لكن المسؤولين الحكوميين حذروهم من السير في هذا الطريق.

وسلمت مجموعة صناعة الرقاقات في كوريا الجنوبية توجيهات حكومية لأعضائها، بما في ذلك سامسونج و SK Hynix، والتي تحذر من إمكانية أن ترفض الشركات اليابانية شحن المواد من دول ثالثة.

وتضيف التوجيهات أن أي جهود لتجاوز القيود يمكن أن تُخضع شركات صناعة الرقاقات والموردين لعقوبات تجارية دولية أوسع نطاقًا.

وبالرغم من وجود عروض من الموردين الروس والصينيين، إلا أن صانعي الرقاقات يقولون: إنهم يحتاجون إلى فلوريد الهيدروجين عالي النقاء من اليابان لأنه يساعدهم في الحصول على معدلات إنتاجية عالية، وهو أمر مهم لجعل الرقاقات مربحة.

وقالت سامسونج: إن القيود اليابانية المفروضة على تصدير مواد صناعة الرقاقات تضعف من توقعات أعمالها، حيث أعلنت عن انخفاض أرباحها الفصلية إلى النصف، وأوضحت أنها تدرس التدابير المختلفة لتقليل التأثير إلى أدنى حد.

ويختبر كبار صناع الرقاقات في كوريا الجنوبية الآن بعض المواد غير اليابانية، وكانت أهم واردات كوريا الجنوبية من اليابان من حيث القيمة في العام الماضي هي مكونات ومعدات أشباه الموصلات التي تتراوح من رقاقات السيليكون إلى آلات حفر الرقاقات.

واشترت كوريا الجنوبية ما قيمته 11 مليار دولار من أجزاء ومعدات أشباه الموصلات من اليابان في عام 2018، وهو ما يمثل حوالي 20 في المئة من الواردات اليابانية.

البوابة العربية للأخبار التقنية اليابان تخنق عمالقة الرقاقات في كوريا الجنوبية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2SVPDhS
via IFTTT

معظم الأشخاص لا يريدون هواتف بقيمة ألف دولار

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

معظم الأشخاص لا يريدون هواتف بقيمة ألف دولار

أظهرت أحدث التقارير المالية من شركتي آبل وسامسونج الشيء نفسه، إذ إن معظم الأشخاص لا يريدون إنفاق ألف دولار على هاتف جديد، بصرف النظر عن مدى جودته.

وابتعدت آبل عن ذكر مبيعات الوحدات، لكن إيرادات آيفون سجلت 25.99 مليار دولار في الربع الثالث من العام المالي 2019، وشكل هذا الرقم انخفضًا بنسبة 12 في المئة مقارنة بالربع نفسه من العام الماضي.

كما أعلنت سامسونج عن أرباحها في الربع الثاني، وقالت: إنها شهدت طلبًا على هواتفها ذات الأسعار المعقولة، بما في ذلك أجهزتها من الفئة المتوسطة (A)، لكن أداء هاتفها الرائد (Galaxy S10) لم يكن جيدًا.

وهناك بعض الأسباب التي تجعل الناس لا يشترون تلك الهواتف المتميزة كما اعتادوا سابقًا، إذ يتمسك الناس بالهواتف لفترة أطول، ويبدل مالكو هواتف آيفون جهازهم مرة واحدة تقريبًا كل أربع سنوات.

وقال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، في شهر يناير: إن العملاء يحتفظون بأجهزة آيفون الأقدم لفترة أطول قليلاً من الماضي، كما إن عوامل الاقتصاد الكلي تلعب دورًا كبيرًا، لا سيما في أماكن مثل الصين.

ولا توجد أسباب قاهرة تدفع المستهلكين العاديين للترقية، إذ قد يرغب المتحمسون بالحصول على أحدث وأكبر الهواتف كل عام، لكن معظم الناس يهتمون بجودة الكاميرا وعمر البطارية.

وأصبحت الكاميرات نقطة بيع أصعب، لأن الهواتف التي أطلقتها الشركات المصنعة على مدار السنوات القليلة الماضية تتضمن كاميرات جيدة.

ويبدو أن صناع الهواتف يعرفون هذا، حيث أطلقت آبل جهاز (iPhone XR) في سبتمبر الماضي، وهو هاتف يتميز بجودة الكاميرا وعمر البطارية، لكنه يبدأ من سعر 749 دولارًا.

وتتمتع هواتفها الأغلى ثمنًا (iPhone XS) بسعر 999 دولارًا و (iPhone XS Max) بسعر 1099 دولارًا بشاشات وكاميرات أفضل، لكن معظم المستهلكين لا يرغبون في إنفاق الكثير من الأموال للحصول عليها.

وتجذب هواتف سامسونج من سلسلة (A) الجمهور نفسه الذي لا يرغب في إنفاق 999 دولارًا على هاتف (+Galaxy S10).

وأطلقت جوجل مؤخرًا هواتف (Pixel 3a) و (Pixel 3a XL)، التي تتمتع بكاميرات ممتازة لكن بنصف تكلفة هواتف (Pixel 3) و (Pixel 3 XL).

وتصنع آبل وسامسونج هواتف ممتازة، لكن لا يحتاجها معظم المستخدمون، أو لا يرغبون بالضرورة في ترقيتها إلى طراز جديد بعد عام أو عامين فقط.

وما تزال سلسلة هواتف (Galaxy 8) و (Galaxy 9) من سامسونج جيدة بما فيه الكفاية، ويجادل معظم الناس بنفس الأمر بالنسبة لأجهزة آيفون التي تعود إلى (iPhone 6)، طالما استبدلت البطارية.

ولا توجد أي علامة على توقف هذا الاتجاه – على الأقل حتى يتيقن الأشخاص بأن الهواتف القابلة للطي تضيف ميزة لا غنى عنها.

البوابة العربية للأخبار التقنية معظم الأشخاص لا يريدون هواتف بقيمة ألف دولار



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2LQtf8M
via IFTTT

IDC: انخفاض مبيعات الهواتف الذكية في 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

IDC: انخفاض مبيعات الهواتف الذكية في 2019

انخفضت مبيعات الهواتف الذكية في جميع أنحاء العالم بنسبة 2.3 في المئة على أساس سنوي في الربع الثاني من عام 2019، وذلك وفقًا للبيانات الأولية الصادرة عن شركة أبحاث السوق آي دي سي (IDC).

وشحن بائعو الهواتف الذكية ما مجموعه 333.2 مليون هاتف في الربع الثاني من عام 2019، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 6.5 في المئة عن الربع السابق.

وشهدت الصين والولايات المتحدة أكبر انخفاض فصلي، ومع ذلك، فإن الانخفاض في الصين خلال النصف الأول من عام 2019 كان أقل حدة من النصف الثاني من عام 2018، مما يشير إلى حدوث بعض الانتعاش في أكبر سوق منفرد في العالم.

وواصلت منطقة آسيا -باستثناء اليابان والصين – الزخم القوي منذ عام 2018، حيث ارتفعت المبيعات بأكثر من 3 في المئة في الربع مدعومة بالنمو في جميع أنحاء الهند والعديد من أسواق جنوب شرق آسيا.

وقالت IDC: بالرغم من عدم اليقين المحيط بشركة هواوي، فإنها تمكنت من الاحتفاظ بالمرتبة الثانية من حيث الحصة السوقية، وفقدت شركات سامسونج وهواوي وآبل جزءًا كبيرًا من حصتها السوقية، بينما ربحت شركات شاومي وأوبو وفيفو، ومن الصعب عدم افتراض استمرار هذا الاتجاه.

واستحوذ أكبر 5 بائعين على 69 في المئة من إجمالي حجم السوق في الربع الثاني من عام 2019، وشكل أكبر 10 بائعين 87 في المئة.

وقال أنتوني سكارسيلا Anthony Scarsella، مدير الأبحاث في شركة IDC: بالرغم من أن السوق ما يزال منخفضًا، فإن الأداء في الربع الثاني يشير إلى أن الطلب بدأ يرتفع مع بدء السوق في الاستقرار مرة أخرى.

وكان المحرك الرئيسي في الربع الثاني هو توفر أجهزة من الفئة المتوسطة محسنة بشكل كبير جلبت معها تصميمات وميزات مطلوبة مع تقليل السعر بشكل كبير.

تسليط الضوء على شركات تصنيع الهاتف الذكي:

حافظت سامسونج على المركز الأول في السوق للربع الثاني من العام وعادت إلى النمو السنوي بنسبة 5.5 في المئة مع شحنها ما مجموعه 75.5 مليون هاتف ذكي.

وشهدت هواوي انخفاضًا في حجم الشحنات بنسبة 0.6 في المئة مقارنةً بالربع الأول من عام 2019، ومثلت أحجام الشحنات في الصين 62 في المئة من إجمالي شحنات هواوي في الربع الثاني من العام، حيث بلغت 36.4 مليون وحدة.

شحنت آبل 33.8 مليون جهاز آيفون جديد خلال الربع الثاني من عام 2019، مما شكل انخفضًا كبيرًا مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي.

وشهدت شاومي انخفاضًا صغيرًا على أساس سنوي خلال هذا الربع حيث شحنت 32.3 مليون هاتف ذكي، فيما حققت أوبو أداءً جيدًا في الصين والهند، حيث استحوذت الصين والهند على ثلاثة أرباع شحناتها تقريبًا في الربع الثاني من عام 2019.

البوابة العربية للأخبار التقنية IDC: انخفاض مبيعات الهواتف الذكية في 2019



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2K6GdgA
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014