5 أسباب تدفع الشركات إلى دمج التعلم الآلي في عملياتها

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

5 أسباب تدفع الشركات إلى دمج التعلم الآلي في عملياتها

دفع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي العديد من الشركات إلى دمج هذه التقنيات في عملياتها، حيث توفر عددًا لا يحصى من الفرص، كما تعمل على تحسين فعالية تنفيذ الاستراتيجيات لمساعدة العلامات التجارية على تعزيز تجربة العملاء، والحصول على المزيد من الأرباح.

التعلم الآلي يمكن أن يحسن بشكل جذري الطريقة التي تدير بها عملك، سواء كنت تبحث عن رؤى لإنشاء استراتيجية محتوى قوية، أو ترشيح منتجات مناسبة للعملاء، أو التعرف على موقف عملائك بشكل عام، وتحسين قرارات التسويق.

تشير توقعات مؤسسة (IDC) إلى أن الإنفاق العالمي على الأنظمة المعرفية وأنظمة الذكاء الاصطناعي سيصل إلى 77.6 مليار دولار في عام 2022، ومن المتوقع أن تنمو المنصات التي تدعم التعلم الآلي بمعدل نمو سنوي مركب قدره 13% حتى عام 2021.

إذا لم تخطط للاستفادة من التعلم الآلي لتعزيز نشاطك التجاري حتى الآن، فإليك 5 أسباب لضرورة القيام بذلك:

1- زيادة الكفاءة:

يمكن أن تساعدك تقنيات التعلم الآلي في تعزيز تجربة العملاء وتطوير العمليات بشركتك، وذلك من خلال تبسيط تحديد المشكلات، والأنماط المتكررة، والتنبؤ بأسباب مشكلات المستخدم، مع إمكانية القيام بذلك على مدار الساعة بشكل مؤتمت، مما يساعد في توفير الوقت والموارد، بحيث يمكن استغلالها بشكل أفضل في أي مكان آخر.

طبقت أمازون مؤخرًا تقنيات التعلم الآلي لتسهيل عمليات تسوق مواد البقالة باستخدام تطبيق Amazon Go، حيث يحتاج العملاء فقط إلى فتحه، ومسح رمز الاستجابة السريعة عند دخولهم إلى المتجر واختيار المنتجات التي يرغبون في شرائها، ثم الخروج من المتجر.

يكتشف تطبيق Amazon Go المنتجات التي اختارها العملاء من الرفوف، ويضيفها تلقائيًا إلى عربات التسوق الافتراضية، ثم يرسل الفاتورة إلى حسابات أمازون الخاصة بهم عند مغادرتهم. وهذا مثال بسيط على كيف يمكن للتعلم الآلي أن يزيد من كفاءة عملياتك التجارية، ويساعد عملائك أيضًا.

2- فهم العملاء بشكل أفضل:

إذا كنت ترغب في اكتساب ميزة تنافسية على الشركات الأخرى، فأنت بحاجة إلى معرفة ما يحتاجه عملائك ومنحه لهم، ولكنك إذا فشلت في القيام بذلك، فقد تفقد عملائك المحتملين وهو ما يسهل على منافسيك الاستحواذ عليهم واكتساب ولائهم.

يمكن للتعلم الآلي هنا أن يحلل وينظم الأنماط، والتوجهات، والبيانات الديموغرافية لعملائك، وكذلك الخيارات والتفضيلات والسلوكيات، وغيرها. ويمكن الحصول على هذه البيانات من الأدوات التي تستخدمها، مثل: رسائل البريد الإلكتروني التي يتم جمعها من الاشتراكات. فكلما تمكنت من فهم عملائك واحتياجاتهم ورغباتهم بشكل أكثر دقة، زادت إمكانية استهدافهم بالإعلانات المناسبة.

3- تخصيص الحملات التسويقية:

عندما يشعر العملاء أن عروضك تتماشى بدقة مع تفضيلاتهم سيزيد ذلك من تفاعلهم مع علامتك التجارية، حيث يؤدي القيام بالتسويق بشكل شخصي personalized marketing إلى اكتساب ولاء العملاء بسهولة وتعزيز المبيعات.

يمكنك استخدام أدوات التعلم الآلي  في جمع بيانات العملاء، وتحليلها، حيث تتيح لك التحليلات اللحظية للبيانات تخصيص المحتوى والحملات لعملائك وفقًا لموقعهم وتفضيلاتهم وغير ذلك الكثير.

4- ترشيح المنتجات المناسبة:

يمكن استخدام خوارزميات التعلم الآلي في تقديم توصيات بمنتجات مماثلة لما سبق أن شاهده العميل، أو اشتراه أو أضافه إلى عربة التسوق الخاصة به.

تستخدم مواقع مثل: أمازون، ونتفليكس، وOKCupid وPandora خوارزميات التعلم الآلي لتزويد عملائها بتوصيات أفضل، وبالتالي مساعدتهم على اتخاذ القرارات بسهولة.

5- اكتشاف الاحتيال:

أدت المرونة والراحة التي توفرها أنظمة الدفع عبر مواقع الإنترنت، وتطبيقات الهواتف الذكية، إلى توجه العملاء والشركات على حد سواء للمعاملات والشراء عبر الإنترنت. كما منحت القراصنة فرصًا لتنفيذ هجمات احتيالية، وبالرغم من قيام العديد من الشركات باتباع تدابير مختلفة للأمن الإلكتروني إلا أن هناك الكثير من القراصنة القادرين على تجاوزها.

يمكن للتعلم الآلي الآن أن يساعد في تعزيز نظام كشف الاحتيال في الشركات. على سبيل المثال: تستخدم شركة (باي بال) PayPal آليات التعلم الآلي في فلترة المعاملات المشبوهة وفصلها عن المعاملات المشروعة. حيث يقوم التعلم الآلي بفحص سمات محددة بين البيانات وتطوير المعايير المستخدمة لفحص كل معاملة.

مثال آخر: تستخدم شركة النقل التشاركي (أوبر) Uber التعلم الآلي للكشف عن المعاملات الاحتيالية مثل: بطاقات الائتمان المسروقة، وسرقة الحسابات.

البوابة العربية للأخبار التقنية 5 أسباب تدفع الشركات إلى دمج التعلم الآلي في عملياتها



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2yosAmq
via IFTTT

صاحبة الجلالة.. ذكية ولكنها مزيفة!

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

د. عمار بكار، إعلامي وكاتب متخصص في شؤون الإعلام الرقمي والمستقبليات

بقلم: د. عمار بكار


لم يعد سرا اليوم أن الحملة الانتخابية الرئاسية الأميركية الأخيرة (2016) مثلت انطلاقة صادمة وغير سارة لاستخدام المنصات الرقمية والشبكات الاجتماعية في نشر “الأخبار المزيفة” (Fake News). استخدمت هذه الأخبار بشكل خاص ضد الحزب الديمقراطي. وبعيدا عن الجدل الواسع حول دور هذه الأخبار في فوز الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمنصبه، فإن المؤكد، حسب تقارير الكونغرس والأف بي آي، أن الاستخبارات الروسية ساهمت بشكل كبير في هذه الظاهرة، التي ما زالت حتى يومنا هذا جزءا أساسيا من الصراع السياسي بين الحزبين الكبيرين في أميركا.

الأخبار المزيفة أمر ليس بجديد على صناعة الإعلام، فالصحافة الصفراء مصطلح قديم لتلك الصحف التي تحقق المال من خلال الإثارة الصحفية باستخدام أخبار مزيفة أو مبالغ فيها. ولكنها كانت ظاهرة محدودة، ومن يستهلكون الصحف الصفراء يفعلون ذلك غالبا من باب الترفيه. أما مع تطور المنصات الرقمية وقريبا تقنيات الذكاء الاصطناعي، صارت تلك الظاهرة ـ في رأيي ـ وحشا مرعبا قد يؤثر على صناعة الإعلام بشكل عام ويغيرها جذريا على المدى الطويل.

في 2016، قامت روسيا بتجربة شكل آخر من الأخبار المزيفة

تقوم عملية “تزييف الأخبار” بشكلها الجديد على كتابة عناوين مثيرة، ونشرها على الشبكات الاجتماعية، بحيث تقودك لما يبدو وكأنها مواقع إخبارية حقيقية من حيث الشكل والمضمون. ولأن الناس تعودت على أن الإخراج الرصين والهوية الجمالية المناسبة تعني فعلا وجود موقع إخباري حقيقي وراء الأخبار، فهم يتعاملون معها بنسبة عالية من المصداقية، ويساهم ذلك في نشرهم للأخبار إلى أصدقائهم على تلك الشبكات الاجتماعية، وتأتي المشكلة الأكبر حين تتعامل تلك المنصات (خاصة غوغل وفيسبوك) أيضا بمصداقية مع هذه المواقع المزيفة، وتبدأ في إبراز تلك الأخبار للجمهور. لذلك سميت هذه الاخبار المزيفة بمصطلح “Clickbait” أي الطعم الذي يدفعك للضغط على الروابط واستهلاك الأخبار.

هذه الأخبار تحولت في الحملة الانتخابية 2016 إلى ما يشبه كرة الثلج، لأنها مع انتشارها، بدأت وسائل الإعلام الرصينة بمناقشتها ونفيها والتحقيق فيها، وبدأت تشغل الرأي العام، وتحولت لجزء من الخطاب السياسي حينها، وساهم ذلك في زيادة تأثيرها، وبالتالي اتساع الظاهرة تدريجيا.

في 2016، قامت روسيا أيضا وبشكل خاص بتجربة شكل آخر من الأخبار المزيفة، وذلك من خلال خلق عشرات آلاف الحسابات المزيفة على الشبكات الاجتماعية وبث كم هائل من المعلومات والآراء التي تهدف لتوجيه الرأي العام الأميركي في اتجاه معين، دون أن يفهم كثير من الناس ذلك.

أدى نجاح هذه التجربة أيضا إلى تأسيس عدد كبير من الأجهزة الحكومية حول العالم لأنظمة مشابهة للتأثير في الرأي العام. هذه الحسابات كانت في البداية تؤسس يدويا، ثم بدأ مؤخرا استخدام الذكاء الاصطناعي فيها، بحيث تقوم الأنظمة الذكية بكتابة هذا المحتوى، والتفاعل مع الحسابات الأخرى، وخلق حسابات مزيفة تبدو حقيقية، دون الحاجة لجيش بشري كما هو في السابق. هذا الأمر سيتوسع سريعا مع تطور الابتكار في هذا المجال بحيث يمكن للذكاء الاصطناعي خلق مواقع إخبارية وروابط مزيفة ودعمها بشكل ضخم على الشبكات الاجتماعية، مع استهداف ذكي للجمهور المراد التأثير فيه في أي مكان في العالم.

يمكن لأي منا أن يندفع في تخيل ما يعني ذلك على المستوى السياسي والإعلامي والاجتماعي، ولكن مصدر المشكلة الأساسي هو ما أثبتته الدراسات بأن الإنسان يميل لنسيان مصدر المعلومة أو الخبر الذي يصله خلال فترة تتراوح بين ربع ساعة إلى يومين، ومع فقدان مصدر المعلومة، يفقد الإنسان القدرة على تقييم مصداقيتها وصحتها، وقد يتداولها ويتأثر بها دون أن يدري.

أضف لهذا العامل مسألة أخرى وهي عدم قدرة أغلب الجمهور على تقييم المصادر الإعلامية على شبكة الإنترنت، وإيمان كثير منهم بأن كل ما ينشر له نصيب من الصحة، وعدم تخيلهم لوجود فرق ضخمة من الناس على الشبكات الاجتماعية يكتبون ويدافعون عن أي فكرة وينشرون المعلومات المزيفة حسب ما يطلب منهم. هذا ينتشر بالذات، حسب ما تثبته دراسة أخيرة صدرت قبل أشهر، بين الجيل الذين تزيد أعمارهم عن 30 عاما، وذلك غالبا لأنهم عاشوا لفترة طويلة قبل انتشار ظاهرة تزييف الأخبار.

تقوم عملية “تزييف الأخبار” بشكلها الجديد على كتابة عناوين مثيرة، ونشرها على الشبكات الاجتماعية

من غير الممكن أن تتخيل ضخامة المشكلة بدون تذكر عامل آخر مهم جدا، وهو أن الشبكات الاجتماعية تعطيك حاليا أدوات هائلة لتوجيه الأخبار للشخص المهتم بها بالذات عندما تكون هناك ميزانية إعلانية، وهذه كانت مشكلة تم معاقبة فيسبوك عليها من الكونغرس في أبريل الماضي لأنها سمحت للأخبار المزيفة بتحقيق ذلك. الطريف، أن فيسبوك يدفع حصة من دخله الإعلاني للصفحات التي تنشر الأخبار، وكان أكثر 20 موضوع صحفي حقق دخلا ماليا عبر فيسبوك خلال حملة 2016 الانتخابية تابعة لصفحات أخبار مزيفة، وذلك لقدرة هذه الصفحات على كتابة عناوين مثيرة وجذابة جدا للجمهور.

سأكتب الأسبوع القادم عن الحلول المقترحة لعلاج المشكلة، ولكن أيا كانت الحلول فإن المؤكد أن الظاهرة تكبر بسرعة في مختلف دول العالم، وستتحول لعامل هدم حقيقي للصناعة الإعلامية بشكل عام، لأنها باختصار ستقتل مصداقية الإعلام، وما لم يتم معاملتها بجدية على مختلف الأصعدة، سيكون الثمن هو فقدان السلطة الرابعة لدورها.

ربما أيضا تفقد “صاحبة الجلالة” لقبها وتاجها، وتصبح مجرد عازف متشرد على قارعة الطرقات..


د. عمار بكار

إعلامي وكاتب متخصص في شؤون الإعلام الرقمي والمستقبليات، والرئيس التنفيذي لشركة ييس تو ديجيتال ومركز ARC للأبحاث الاستراتيجية. عمل في عدة مناصب إعلامية واستشارية خلال أكثر من 20 سنة.


البوابة العربية للأخبار التقنية صاحبة الجلالة.. ذكية ولكنها مزيفة!



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ZkeVbW
via IFTTT

5 أسباب لعدم الانتقال إلى شبكات 5G خلال عام 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

6 أسباب لعدم الانتقال إلى شبكات 5G خلال عام 2019

تعتبر شبكات الجيل الخامس 5G التغيير الأهم المنتظر في عالم التكنولوجيا للعام الحالي، والأعوام المُقبلة، حيث يصفها الكثيرون بأنها التقنية التي ستغير العالم، وذلك من خلال تأثيرها الكبير على الاقتصاد العالمي.

بعد سنوات من الإعداد، بدأت شبكات الجيل الخامس 5G في الظهور في مدينة تلو الأخرى في بعض الدول، ولكن مع إلقاء نظرة سريعة على خرائط التغطية يُظهر أنها ما زالت في بداياتها، وأنها ستستغرق الكثير من الوقت لتنتشر على نطاق أوسع.

قد تتساءل عما إذا كان الانتقال إلى شبكات 5G يستحق كل هذا العناء، خاصة وأن التقنية مازالت في مهدها؟ وبالرغم من أن هناك بعض الفوائد القليلة التي يمكنك الحصول عليها الآن، إلا أن هناك بعض الأشياء الأخرى التي يجب معرفتها، بما في ذلك تلك التغطية الضعيفة.

فيما يلي 5 أسباب لعدم التفكير في الانتقال إلى شبكات 5G خلال عام 2019:

1- عدم وجود جدول زمني واضح لتوافر الخدمة:

لا شك أن معظمنا ليس لديه شبكات 5G حقيقية في منطقته، ولكنها ستصل في النهاية إلى معظم المناطق مثلما كان الحال مع شبكات الجيل الرابع، أما في الوقت الحالي؛ فإن شركات الاتصالات تقوم بتوزيعها من مدينة إلى أخرى – خاصة في المدن الكبرى – دون تحديد جدول زمني واضح لتوافر الخدمة عالميًا.

2- ضعف قوة النفاذ عبر المباني في الترددات العالية:

أهم ما تتميز به شبكات 5G هي موجات الراديو الميلليمتريه عالية التردد والتي تُسمى mmWave، والتي لها القدرة على إنتاج سرعات تتجاوز 1 جيجابت في الثانية.

ورغم أن هذه  الموجات تسمح بزيادات هائلة في السرعة، إلا أن الترددات الأعلى تواجه صعوبة أكبر في اختراق الأجسام الصلبة والنفاذ عبر جدران المباني. والمشكلة هي أنك تحتاج إلى أن تكون قريبًا جدًا من برج الشبكة، أو أن يكون لديك رؤية مباشرة للبرج دون عوائق. لذلك فإن الأمر يستحق أن تنتظر حتى تتم معالجة ذلك.

3- رقائق أفضل قريبًا:

تتطلب الأجهزة والهواتف التي تدعم شبكات الجيل الخامس رقائق متوافقة للاتصال بهذه الشبكات، ونحن نعلم أن الرقائق الأفضل والأكثر كفاءة لم تصل إلى الأسواق بعد.

ففي الولايات المتحدة؛ تستخدم جميع أجهزة 5G المتوفرة حاليًا رقائق (كوالكوم) Snapdragon X50 القديمة، ولكن شركة (كوالكوم) انتهت بالفعل من تصميم شريحة Snapdragon X55 الأصغر، والأكثر كفاءة في استهلاك الطاقة، والتي تقدم قدرات إشارة أفضل، وسرعة أعلى.

لا ننكر أن الهواتف التي تعتمد على شرائح X50 سريعة بالفعل، إلا أن هناك شرائح أخرى قيد الإنتاج في نفس الشركة المصنعة، والتي ستكون أسرع وذات كفاءة أكثر في استهلاك البطارية. بالإضافة إلى أننا لا نعلم ما قد تقدمه الشركات المنافسة في مجال صناعة الرقائق في المستقبل القريب.

من المتوقع عدم وجود أي تطور في الأجهزة التي تدعم شبكات الجيل الخامس قبل حلول عام 2020 مع وصول رقائق شركة كوالكوم الجديدة، والتي ستساهم في توفير الطاقة وخفض أسعار الهواتف.

4- ارتفاع أسعار خطط الاشتراك:

يتطلب الوصول إلى خدمات 5G الاشتراك في خطط غير محدودة، وهذا يفرض على الأشخاص الذين يرغبون في خدمة 5G الاشتراك في خطة أكثر تكلفة لما يمكن وصفه على أنه شبكة غير مكتملة، أو شبكة 4G LTE محسنة.

5- عدم وجود العديد من الهواتف:

يوجد الآن عدد قليل فقط من الهواتف المتاحة مع خيار 5G، بالإضافة إلى أن هذه الهواتف تتوافر بأسعار أعلى أو تتطلب إضافات، بمعنى أنه لا يوجد هواتف 5G في فئة الميزانية المتوسطة، لذلك إذا كنت تقرر شراء هاتف جديد في عام 2019، فلا ينبغي أن تكون ميزة دعمه لشبكات 5G في قمة الأولويات.

ولكن مع حقيقة أن هواتف 5G لديها القدرة الكاملة  على الاتصال بشبكة 4G، وإمكانية تعطيل 5G في الإعدادات إذا كانت التغطية متقطعة، فيمكنك الترقية إلى هاتف مثل: LG V50 ThinQ 5G الذي يوفر لك خيار حديث وسريع وجاهز لشبكة 5G. وهناك أيضًا هاتف Moto Z4 والذي يمكن ترقيته لاحقًا إلى 5G باستخدام إضافة Moto Mod؛ التي توفر الاتصال بشبكات 5G.

البوابة العربية للأخبار التقنية 5 أسباب لعدم الانتقال إلى شبكات 5G خلال عام 2019



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/332ubwh
via IFTTT

زيادة معدل الإصابة بالبرمجيات المالية الخبيثة في 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

زيادة معدل الإصابة بالبرمجيات المالية الخبيثة في 2019

اكتشف باحثون في شركة كاسبرسكي أن 430 ألف مستخدم واجهوا في النصف الأول من العام 2019 برمجيات خبيثة تهدف إلى سرقة الأموال والعملات الرقمية والخدمات النقدية على الإنترنت، بزيادة بلغت 7 في المئة مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي.

وكان نحو ثلث المتضررين من هذه الهجمات من مستخدمي الشركات، وتُعد هذه النسبة ضعف النسبة التي وجدت في النصف الأول من العام 2018.

وتهدف البرمجيات المالية الخبيثة، التي تعرف عادةً باسم التروجانات المصرفية، إلى سرقة الأموال والبيانات المالية، فضلاً عن تزويد الجهات التخريبية بالقدرة على الوصول إلى أصول المستخدمين المالية وأجهزتهم.

ولطالما احتلت هذه التهديدات مساحة واسعة من مشهد التهديدات الإلكترونية، حيث ظل الحصول على المال الدافع الأكثر شيوعاً بين مجرمي الإنترنت والمحتالين.

وتظهر بيانات كاسبرسكي المتعلقة بالعينات الجديدة من هذه التهديدات باستمرار أن البرمجيات الخبيثة التي تهدف إلى سرقة الأموال نشطة وخطرة للغاية، لا سيما عندما يتعلق الأمر ببيئات العمل في الشركات.

وتشمل نواقل البرمجيات الخبيثة رسائل البريد الإلكتروني وصفحات الويب الاحتيالية، والتي تبدوا على أنها مواقع تابعة لجهات رسمية، لكنها تابعة لجهات تخريبية تحاول سرقة بيانات الدخول إلى الحسابات المالية أو تفاصيل البطاقات المصرفية أو أنواع أخرى من المعلومات الحساسة.

وقد اكتشف باحثو كاسبرسكي خلال النصف الأول من 2019 أكثر من 339 ألف هجوم تصيد عبر صفحات ويب متخفية بهيئة صفحات ويب خاصة ببنوك كبيرة.

وجمع الباحثون قائمة بأكثر عائلات التروجانات المصرفية شيوعاً، والمستخدمة لمهاجمة المستخدمين في الشركات، فوجدوا أن 40 في المئة من التهديدات المالية لمستخدمي الشركات جاءت من (RTM bank)، أحد أخطر أنواع البرمجيات المصرفية الخبيثة التي استهدفت الشركات في 2018.

ويليه في الخطورة التروجان (Emotet) بنسبة 15 في المئة، وهو تروجان مدمر نظراً لقدرته على الانتشار الذاتي من خلال الثغرات في الأجهزة، بمجرد دخوله إلى الشبكة المؤسسية، قبل تنزيل تهديدات إضافية على جهاز الضحية.

ويأتي تروجان (Trickster) في المرتبة الثالثة بانتشار تبلغ نسبته 12 في المئة من التهديدات المكتشفة.

ووجدت كاسبرسكي أن التهديدات التي واجهها المستخدمون الأفراد مختلفة، إذ تصدرت البرمجية (Zbot) قائمة البرمجيات الخبيثة التي حاولت مهاجمة الأفراد، بنسبة 26 في المئة، والتي تسرق بيانات الدخول من خلال خيار التحكم عن بعد، ويليها (RTM) و (Emotet).

وتجدر الإشارة إلى أن تروجان (RTM) كان موجهاً في عام 2018 لمهاجمة الشركات، في حين تشير الأرقام من النصف الأول من 2019 إلى أنه بات يستهدف حصة كبيرة من المستخدمين الأفراد.

وينصح خبراء الأمن في كاسبرسكي باتباع التدابير التالية لحماية الأعمال من البرمجيات المالية الخبيثة:

  • تزويد الموظفين بالتدريب التوعوي على الأمن الإلكتروني، لا سيما أولئك المسؤولين عن عمليات المحاسبة.
  • تثبيت أحدث التصحيحات والتحديثات البرمجية لجميع البرمجيات المستخدمة في الأعمال.
  • منع تثبيت البرمجيات من مصادر غير معروفة.
  • تنفيذ حلول (EDR) مثل (Kaspersky Endpoint Detection and Response) للكشف عن التهديدات عند النقاط الطرفية في الشبكات.
  • دمج معلومات التهديدات مع إدارة أمن المعلومات والأحداث والضوابط الأمنية في النظم المؤسسية من أجل الوصول إلى أهم البيانات المتعلقة بالتهديدات وأكثرها تحديثاً.

وفي المقابل، فإن كاسبرسكي توصي المستخدمين الأفراد باتباع التدابير التالية:

  • الحرص دائماً على تثبيت التحديثات الأمنية في أسرع وقت.
  • الامتناع عن تثبيت البرمجيات من مصادر مجهولة، وإيقاف تشغيل هذا الخيار في إعدادات الأجهزة المحمولة.
  • استخدام حل أمني موثوق به، مثل (Kaspersky Total Security).

عدد المستخدمين الذين تعرضوا لهجمات البرمجيات المالية الخبيثة في النصف الأول من 2018 والنصف الأول من 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية زيادة معدل الإصابة بالبرمجيات المالية الخبيثة في 2019



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ZlXt6X
via IFTTT

فيسبوك تقترب من السماح لك بالكتابة من خلال أفكارك فقط

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك تقترب من السماح لك بالكتابة من خلال أفكارك فقط

تتصور فيسبوك مستقبلاً يكون فيه الأشخاص قادرين على كتابة الكلمات باستخدام أدمغتهم فقط، وكانت الشبكة الاجتماعية قد أعلنت خلال مؤتمرها السنوي للمطورين في عام 2017 عن خططها لتطوير واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) التي تتيح لك الكتابة فقط عن طريق التفكير.

وقالت فيسبوك: إنها تقترب من جعل مشروعها حقيقة واقعة بفضل بحث جديد، حيث كشفت إحدى المقالات التي تصف التكنولوجيا عن قدرة الجهاز على تحديد نشاط الدماغ من أجل أن ينقل على الفور ما يقوله الشخص وتحويله إلى نص على شاشة الحاسب.

ونشر باحثون من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو (UCSF) يعملون في إطار هذا البرنامج دراسة أشاروا من خلالها إلى أن الخوارزمية كانت قادرة على اكتشاف الكلمات المنطوقة من نشاط الدماغ في الوقت الفعلي.

وتُعد الخوارزمية قادرة حاليًا على التعرف على مجموعة صغيرة من الكلمات والعبارات، إلا أن عملاقة التكنولوجيا قالت: إن جهازها القابل للارتداء يمكنه أن يسمح للأشخاص المصابين بالشلل بالتواصل يومًا ما.

وأشار العلماء إلى أن نموذج الجهاز يكتشف الكلمات بدقة تصل إلى 76 في المئة، وقالت فيسبوك: إنها لا تتوقع أن يكون هذا النظام متاحًا في أي وقت قريب، لكنه قد يجعل التفاعل مع أجهزة الواقع الافتراضي والغامر أمرًا سهلًا جدًا قريبًا.

وتأمل الشركة في بناء جهاز قابل للارتداء يمكنه نقل أفكار الشخص بشكل مباشر على شاشة الحاسب باستخدام واجهة الحاسب والدماغ، وقد يساعدها البحث الجديد في بناء ذلك الجهاز والسماح للأشخاص بالتفاعل مع بعضهم البعض في الحياة الحقيقية دون الحاجة إلى الهاتف الذكي.

وتريد فيسبوك إيجاد نظام تكلم صامت يمكنه كتابة 100 كلمة في الدقيقة مباشرة من عقلك، مما يعني أن النظام الجديد سيكون أسرع بخمس مرات من قدرة الشخص على الكتابة من الهاتف.

يُذكر أن الباحثين، بما في ذلك في جامعة ستانفورد، قد وجدوا طريقة للقيام بذلك مع المرضى الذين أصيبوا بالشلل، لكنها تتطلب عملية جراحية يتم فيها زرع الأقطاب الكهربائية في المخ.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك تقترب من السماح لك بالكتابة من خلال أفكارك فقط



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YgHD0F
via IFTTT

صفقة اليوم.. احترف مهارات ريادة الأعمال في 27 ساعة فقط!

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

صفقة اليوم.. احترف مهارات ريادة الأعمال في 27 ساعة فقط!
  • الحزمة الكاملة لاحتراف مهارات ريادة الأعمال The Complete Entrepreneurship Mastery Bundle
  • عدد الدورات: 13 
  • عدد الدروس: 308 
  • المدة: 27 ساعة
  • وقت الوصول للمحتوى: مدى الحياة.
  • ستساعدك هذه الحزمة في تعلم الكثير من أسرار واستراتيجيات بعض أنجح رجال الأعمال في العالم، وكيفية التوصل إلى أفكار رائعة وتحويلها إلى أعمال ناجحة من خلال الاستفادة من الويب والتقنيات الجديدة الأخرى.
  • بالإضافة إلى اكتشاف أسرار رواد الأعمال لتحقيق التوازن والنجاح في الحياة العملية، ستتعلم كيفية استخدام أدوات الإنتاجية لتجنب إهدار الوقت، وتطوير المنتجات، واكتشاف قنوات التوزيع والتسويق المختلفة، وكيفية بناء جمهور يمكنك التسويق إليه.
  • مستوى الخبرة المطلوبة: جميع المستويات.
  • الحصول على شهادة بعد إتمام كل دورة تدريبية.
  • اللغة: الإنجليزية.
  • التوفر: أونلاين.
  • السعر الأصلي قبل الخصم: 2587 دولارًا.
  • السعر الحالي بعد الخصم: 29.99 دولارًا.
  • نسبة الخصم: 98%.
  • الحصول على الصفقة: من هنا.

عندما يتعلق الأمر ببدء مشروعك الناشئ، فلن يكون هناك ثوابت معينة يمكن أن تتبعها لتصل إلى قمة النجاح، لكن كما يخبرنا أنجح رواد الأعمال هناك قواسم مشتركة يمكن تطوير مهاراتك فيها قبل تجربة بدء مشروعك الخاص. ابتداءً من الوصول إلى الحد الأدنى من النفقات العامة باستخدام البرامج المتخصصة، وإيجاد توازن صحي بين العمل والحياة، وانتهاءً بكيفية تجنب الأخطاء الشائعة التي عادةً يرتكبها رواد الأعمال الجدد.

تساعدك حزمة Complete Entrepreneurship Mastery Bundle على تعلم أسرار واستراتيجيات بعض أكثر رواد الأعمال نجاحًا في العالم، وكيفية التوصل إلى أفكار رائعة وتحويلها إلى مشاريع ناجحة.

عادة ما يصل سعر هذه الحزمة إلى 2587 دولارًا، ولكن اليوم نقدم لك فرصة الحصول عليها مقابل 29.99 دولارًا فقط، أي بخصم يصل إلى 98 في المئة من سعرها المعتاد؛ وذلك لفترة محدودة لزوار البوابة العربية للأخبار التقنية.

تتضمن هذه الحزمة 13 دورة تدريبية، وأكثر من 300 درس، وما يصل إلى 27 ساعة من المحتوى التعليمي المتميز، لمساعدتك في إنشاء مشروعك، واكتساب مهارات جديدة للمساعدة في تطويره.

بمجرد حصولك على هذه الحزمة ستتعلم الكثير من أسرار واستراتيجيات إنشاء مشاريع تجارية ناجحة، وكيفية التوصل إلى أفكار رائعة، وتحويلها إلى مشاريع ناجحة من خلال الاستفادة من الويب والتقنيات الجديدة الأخرى، واكتشاف أسرار رواد الأعمال لتحقيق التوازن والإنجاز والنجاح، ومعرفة المخاطر التي يجب تجنبها.

بالإضافة إلى تعلم أساسيات إدارة الأعمال، وكيفية استخدام أدوات الإنتاجية لتجنب إهدار الوقت، وكيفية تطوير المنتجات، واكتشاف قنوات التوزيع والتسويق المختلفة، وكيفية بناء جمهور يمكنك التسويق إليه.

تضم الحزمة دورة تدريبية حول إيجاد فكرة مشروع بسيط عبر الإنترنت، وإطلاقه ومواصلة المبيعات لفترة طويلة من الوقت، وتسويق منتجات أخرى، وكيفية تحويل أفكارك إلى مشاريع ناجحة دون إنفاق الكثير من الوقت والمال.

كما تحتوي الحزمة على دورة أخرى للتدريب على ما يلزم لبدء نشاط تجاري إبداعي من المنزل، والتعرّف على استراتيجيات البيع على موقع Etsy، بما في ذلك: من أين تبدأ، وما هي المنتجات التي يمكنك بيعها على المنصة، وكيفية إدراجها في Etsy ، وكيفية تحسين ترتيب منتجاتك على الموقع.

تتيح لك هذه الصفقة إمكانية الوصول إلى المحتوى مدى الحياة، والحصول على شهادة بعد إتمام كل دورة، وهو ما يمكنك تضمينه في سيرتك الذاتية أو حسابك على لينكدإن.

فيما يلي أسماء الدورات التدريبية التي تتضمنها الحزمة:

  • The Disruptive Entrepreneur
  • eBook Product Launch: A Step-by-Step Guide For Beginners
  • Amazon FBA Business For Beginners
  • Starting An Etsy Business For Beginners
  • Entrepreneurship: Prosper In A Natural Products Startup
  • Guide To Starting & Running A Creative Business From Home
  • Infopreneur: Create Information Products & Online Courses
  • Work Life Balance For Entrepreneurs: The Complete Guide
  • Learn How To Make Money Online
  • Productivity Hacks For Entrepreneurs
  • How To Turn Your Passion Into An Online Business
  • Build An Online Business
  • Kindle Publishing: How To Create 6 Income Streams From Books

الحصول على الصفقة: من هنا.

البوابة العربية للأخبار التقنية صفقة اليوم.. احترف مهارات ريادة الأعمال في 27 ساعة فقط!



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2yp4qbh
via IFTTT

سامسونج تعلن عن Galaxy Tab S6 لمنافسة iPad Pro

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تعلن عن Galaxy Tab S6 لمنافسة iPad Pro

أعلنت شركة سامسونج رسميًا عن جهازها الجديد (Galaxy Tab S6)، وهو حاسب لوحي يعمل بنظام أندرويد مصمم لتلبية احتياجات العمل والترفيه.

ويعد الحاسب الجديد الرد من شركة سامسونج على حاسب آبل (iPad Pro) وحاسب مايكروسوفت (Surface Pro).

ويدعم (Galaxy Tab S6) الإدخال من خلال القلم الإلكتروني، ويتضمن صندوق الحاسب قلمًا إلكترونيًا، ويمكن ربطه بغلاف لوحة مفاتيح اختياري.

وتطرح سامسونج الحاسب بدءًا من 6 سبتمبر، على أن يتوفر بنسختين، الأولى بمساحة تخزين 128 جيجابايت و 6 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي مقابل 649 دولارًا، والثانية بمساحة تخزين 256 جيجابايت وذاكرة وصول عشوائي بسعة 8 جيجابايت مقابل 729 دولارًا.

وتقول سامسونج: إن إصدار (LTE) من حاسب (Galaxy Tab S6) سيكون متاحًا في وقت لاحق من العام.

ويوجد الحاسب الجديد في الفئة العليا من مجموعة أجهزة أندرويد اللوحية الحالية من سامسونج، والتي تتضمن (Galaxy Tab A) المنخفض المواصفات و (Tab S5e) المتوسط المواصفات الذي صدر في وقت سابق من هذا العام.

ويتمتع (Galaxy Tab S6) بشاشة OLED بقياس 10.5 إنشًا، وبدقة 2560×1600 بيكسلًا، على غرار شاشة (Tab S4)، لكن سامسونج قلصت الإطار الخارجي.

كما استبدلت نظام تسجيل الدخول عبر التعرف على الوجوه بماسح ضوئي لبصمات الأصابع مدمج تحت الشاشة.

وخفضت سامسونج السماكة والوزن الكلي للحاسب اللوحي إلى سماكة 5.7 ميليمتر و 420 جرامًا، وهناك أربع مكبرات صوت على الحواف، اثنان على كل جانب عندما يكون الجهاز اللوحي في الوضع الأفقي.

ويحتوي (Galaxy Tab S6) على معالج (Snapdragon 855) من كوالكوم، وبطارية بسعة 7040 ميلي أمبير، والتي تقول الشركة: إنها تسمح بتشغيل الحاسب لمدة تصل إلى 15 ساعة.

وأضافت الشركة نظام كاميرا مزدوجة في الجهة الخلفية بعدسة قياسية وعدسة واسعة الزاوية 123 درجة، إلى جانب كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابيكسل.

ويأتي الجزء الخلفي من الحاسب بشريط مغناطيسي يتيح لقلم (S Pen) المرفق الارتباط بالجهاز اللوحي، ويمكن للجهاز شحن القلم عند ربطه، مثل جهاز (iPad Pro) وقلم (Apple Pencil)، كما أنه يتمتع بإشعار شحن على الشاشة عند إرفاقه.

ويتميز قلم (S Pen) بميزات التحكم عن بعد المشابهة لميزات قلم (S Pen) الذي يأتي مع هاتف (Galaxy Note 9)، بما في ذلك القدرة على التقاط الصور عن بعد، وهناك أيضًا إيماءات جديدة للتمرير عبر الوسائط والوظائف الأخرى أثناء الضغط على القلم.

وأعادت الشركة تصميم لوحة المفاتيح لتشمل لوحة تعقب صغيرة، وتتصل لوحة المفاتيح، التي يمكن شراؤها مقابل 179 دولارًا، بالحاسب اللوحي من خلال مجموعة من الدبابيس على الحافة اليسرى، ويمكن فصلها عن الغلاف الخلفي، والذي يعمل أيضًا كمسند للجهاز اللوحي.

ويعمل جهاز (Galaxy Tab S6) بواسطة نظام أندرويد باي 9.0 مع الإصدار 1.5 من واجهة سامسونج (OneUI)، كما أنه يدعم واجهة منصة (DeX)، والتي توفر تجربة تشبه سطح المكتب عند استخدام الحاسب اللوحي مع لوحة المفاتيح.

وتحتوي لوحة المفاتيح الجديدة على مفتاح وظيفي لتشغيل (DeX) بسرعة، ويمكن وصل (DeX) إلى شاشة خارجية باستخدام منفذ USB من النوع C.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج تعلن عن Galaxy Tab S6 لمنافسة iPad Pro



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/317Priw
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014