صفقة اليوم.. احترف التصوير الفوتوغرافي والفوتوشوب في 26 ساعة فقط!

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

صفقة اليوم.. احترف التصوير الفوتوغرافي والفوتوشوب في 26 ساعة فقط!
  • حزمة احتراف التصوير الفوتوغرافي Learn to Become A Master Photographer Bundle
  • عدد الدورات: 11
  • عدد الدروس: 875
  • المدة: 110 ساعة
  • وقت الوصول للمحتوى: مدى الحياة.
  • تساعدك هذه الحزمة التدريبية على تعلم كيفية عمل الأنواع المختلفة من كاميرات DSLRs، وكاميرات الهواتف الذكية، وكيفية اختيار العدسات المناسبة، وأجهزة الإضاءة، واكتساب المهارات لتحرير الصور باستخدام أدوات فوتوشوب Photoshop الأساسية.
  • تتضمن هذه الحزمة دورة تدريبية حول كيفية إعداد استوديو منزلي بميزانية محدودة، وكيفية اختيار المعدات المناسبة، والبدء في بناء مشروع تجاري قائم على التصوير الفوتوغرافي.
  • مستوى الخبرة المطلوبة: جميع المستويات.
  • اللغة: الإنجليزية.
  • التوفر: أونلاين.
  • السعر الأصلي قبل الخصم: 1100 دولارِِ.
  • السعر الحالي بعد الخصم: 29 دولارًا.
  • نسبة الخصم: 97%.
  • الحصول على الصفقة: من هنا.

يعتبر التصوير الفوتوغرافي أحد المجالات الواعدة وأكثرها انتشارًا خلال الفترة الأخيرة، ولكنه يتطلب احتراف الكثير من المهارات حتى تكون قادرًا على تقديم صورًا احترافية.

إذا كنت تريد أن تتعلم التصوير الفوتوغرافي لتبدأ رحلتك المهنية كمصور محترف، أو تمارس التصوير كهواية يمكنك الربح منها، فإن الحزمة التدريبية لاحتراف التصوير الفوتوغرافي Learn to Become A Master Photographer Bundle ستساعدك على تحقيق ذلك خلال 26 ساعة فقط، مع إمكانية الوصول إلى المحتوى مدى الحياة.

عادة ما يصل سعر هذه الحزمة إلى 1100 دولارِِ، ولكن اليوم نقدم لك فرصة الحصول عليها مقابل 29 دولارًا فقط، أي بخصم يصل إلى 97 في المئة من سعرها المعتاد؛ وذلك لفترة محدودة لزوار البوابة العربية للأخبار التقنية.

تتضمن هذه الحزمة 8 دورات تدريبية، وما يصل إلى 279 درسًا، وأكثر من 26 ساعة من المحتوى، تغطي مختلف أنواع التصوير، وجميع المهارات التي تساعدك في التقاط وتحرير الصور باحترافية.

سواء كنت ترغب في أن تكون مصورًا لحفلات الزفاف، أو مصورًا للطعام، أو مصورًا للمناظر الطبيعية، فستساعدك هذه الحزمة في ذلك من خلال فهم كيفية عمل الأنواع المختلفة من كاميرات DSLRs، وكاميرات الهواتف الذكية، وكيفية اختيار العدسات، وأجهزة الإضاءة المناسبة.

العديد من أفضل المصورين في العالم لديهم مهارات  تحرير الصور، وستساعدك هذه الحزمة على اكتساب تلك المهارات والعمل بأسلوبك الخاص، كما ستتعلم كيفية تحسين الصور باستخدام أدوات فوتوشوب Photoshop الأساسية، من خلال دروس الفيديو العملية التي تغطي جميع جوانب تحرير الصور، حيث توضح لك هذه الدروس كيفية اكتشاف العيوب وتحسين الإضاءة واستخدام التعديلات لإنشاء صور مثالية.

تتضمن هذه الحزمة دورة تدريبية حول كيفية إعداد استوديو منزلي بميزانية محددة، وكيفية اختيار المعدات المناسبة، والبدء في بناء مشروع تجاري.

فيما يلي أسماء الدورات التدريبية التي تتضمنها هذه الحزمة:

  • Professional Retouching Course in Photoshop
  • Mastering Advanced Color Grading in Photoshop
  • Creative Photography Composition Masterclass 2017
  • iPhone Selfie Portrait Photography
  • Home Based Photography Studio Business
  • Learn To Use Your DSLR Camera Like A Professional Photographer
  • Landscape Photography
  • Night Photography

الحصول على الصفقة: من هنا.

البوابة العربية للأخبار التقنية صفقة اليوم.. احترف التصوير الفوتوغرافي والفوتوشوب في 26 ساعة فقط!



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2YqAA5D
via IFTTT

شاومي تطور هاتفًا ذكيًا يعمل بالطاقة الشمسية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

شاومي تطور هاتفًا ذكيًا يعمل بالطاقة الشمسية

قدمت شركة شاومي الصينية في شهر يوليو 2018 طلبًا للحصول على براءات اختراع للمكتب العالمي للملكية الفكرية (WIPO) لهاتف ذكي مزود بوحدة خلايا شمسية على الجهة الخلفية.

وتصدر الشركة الصينية عددًا كبيرًا من أطرزة الهواتف الذكية كل عام، بدءًا من هواتف أندرويد ون (Android One) البسيطة وحتى الهواتف الذكية الراقية وهواتف الألعاب.

وأصبحت الشركة لاعبًا عالميًا مهمًا في وقت قصير نسبيًا، وتعرض شاومي بانتظام ابتكارات خاصة، على سبيل المثال ، أطلقت هاتف (Xiaomi Mi 9) الشفاف في وقت سابق من هذا العام.

وتعرض الرسومات المرفقة مع الطلب هاتفًا ذكيًا تتكون واجهته الأمامية بشكل كلي من الشاشة، ومن غير الواضح مكان وجود الكاميرا الأمامية، حيث لا يوجد نتوء أو فتحة مرئية في الشاشة، ولا تظهر الرسوم التوضيحية كاميرا منبثقة.

وقد تلجأ شاومي إلى استعمال الكاميرا المدمجة تحت الشاشة، وقد عُرضت هذه التقنية المطورة مؤخرًا بواسطة شاومي في مقعط فيديو قصير.

ويُظهر الجزء الخلفي كاميرا مزدوجة متموضعة عموديًا، مع وجود فلاش LED بين العدستين، ويشبه تصميم الكاميرا هذه مع كاميرا هاتف (Xiaomi Mi 8) و (Redmi Note 6 Pro)، ولا تظهر الرسوم قارئ بصمات الأصابع في الجهة الخلفية، والذي قد يكون مدمجًا تحت الشاشة.

وبمجرد النظر إلى الرسومات، فإنك تلاحظ لوحة الطاقة الشمسية المدمجة، والتي تغطي جزءًا كبيرًا من الجزء الخلفي للهاتف، لكن من الواضح أنها لا تزيد من سماكة الهاتف المحمولة، حيث تبرز الكاميرا الخلفية أكثر من اللوحة الشمسية.

ويتيح دمج لوحة الطاقة الشمسية شحن هذا الهاتف الذكي من شاومي باستخدام الطاقة الشمسية.

ولا يعرف بعد ما إذا كانت شاومي ستطلق هذا الهاتف الذكي الصديق للبيئة فعليًا، وهناك عدد قليل من الشركات التي تعمل من أجل توفير حل أكثر صداقة للبيئة، حيث أصدرت الشركة الروسية Caviar جهاز (iPhone X Tesla) العام الماضي المزود ببطارية مدمجة تعمل بالطاقة الشمسية.

وأطلقت شركة سامسونج في عام 2009 جهازين مزودين بلوحة شمسية مدمجة للبلدان النامية (Guru E1107) و (Blue Earth S7550)، كما أصدرت شركة إل جي في عام 2010 ملحقًا اختياريًا على شكل غلاف مزود ببطارية تشحن بواسطة الطاقة الشمسية لهاتف (LG Pop GD510).

البوابة العربية للأخبار التقنية شاومي تطور هاتفًا ذكيًا يعمل بالطاقة الشمسية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ZwPNOZ
via IFTTT

الجيش الأمريكي يستعمل إلكترونيات بمخاطر أمنية معروفة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الجيش الأمريكي يستعمل إلكترونيات بمخاطر أمنية معروفة

يستعمل الجيش الأمريكي إلكترونيات بمخاطر أمنية معروفة، حيث اشترى موظفو وزارة الدفاع الأمريكية إلكترونيات بقيمة تزيد على 32.8 مليون دولار في السنة المالية 2018 والتي من المعروف أنها تحتوي على ثغرات أمنية، وذلك وفقًا لتقرير المفتش العام لوزارة الدفاع.

وجرت عمليات الشراء هذه بواسطة موظفي الجيش والقوات الجوية، وذلك باستخدام بطاقات الدفع التي أصدرتها الحكومة للمشتريات الصغيرة التي تقل قيمتها عن 10 آلاف دولار.

ويعتقد المفتش العام لوزارة الدفاع أن الجيش والقوات الجوية – نتيجة لهذه المشتريات – يقدمان معدات ضعيفة في شبكاتهما قد يستغلها خصوم الولايات المتحدة.

وسرد التقرير على وجه التحديد طابعات لكسمارك Lexmark؛ وكاميرات GoPro؛ وحواسيب لينوفو كمنتجات إشكالية.

واشترى موظفو الجيش والقوات الجوية أكثر من 8 آلاف طابعة من طابعات Lexmark – بتكلفة تصل إلى أكثر من 30 مليون دولار – لاستخدامها في شبكات الجيش والقوات الجوية.

وكان الكونجرس قد أشار في تقرير صادر خلال عام 2018 إلى نقاط الضعف في سلسلة التوريد، محذرًا من استخدام أجهزة Lexmark، ومدعيًا أن الشركة الواقع مقرها في الصين لها صلات بالجيش الصيني والبرامج النووية والتجريبية الإلكترونية للبلاد.

وتأثرت طابعات Lexmark بأكثر من 20 نقطة ضعف في الماضي، بما في ذلك تخزين وإرسال بيانات الوصول إلى الشبكة الحساسة على شكل نص عادي والسماح بتنفيذ تعليمات برمجية ضارة على الطابعة.

واشترى الجيش والسلاح الجوي أيضًا 117 كاميرا من كاميرات GoPro، بقيمة تصل إلى زهاء 98 ألف دولار، وقال المفتش: إن الكاميرات لديها ثغرات قد تسمح للمهاجم عن بعد بالوصول إلى بيانات الشبكة المخزنة وبث الفيديو المباشر.

ويمكن من خلال استغلال هذه الثغرات الأمنية عرض البث الفيديوي أو بدء التسجيل أو التقاط الصور دون علم المستخدم.

وكانت المشكلة الأكبر في التقرير هي مشتريات حواسيب لينوفو، حيث أبرز العديد من المشكلات في شراء معدات لينوفو، مثل التحذيرات الأمنية العديدة التي أصدرتها حكومة الولايات المتحدة ضد استخدام هذه الأجهزة.

وحظرت وزارة الخارجية الأمريكية في عام 2006 استخدام أجهزة حواسيب لينوفو على شبكاتها السرية بعد تقارير تفيد بأن أجهزة حواسيب لينوفو مصنعة باستخدام أجهزة أو برامج مخفية تستخدم للتجسس الإلكتروني.

وأصدرت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية تحذيراً مماثلاً في عام 2015 بشأن أجهزة حواسيب لينوفو المحتوية على برامج تجسس مثبتة بشكل سابق، إلى جانب العديد من نقاط الضعف الحرجة.

وبالرغم من كل التحذيرات السابقة، فقد اشترى الجيش الأمريكي 195 منتجًا من منتجات لينوفو في عام 2018، والتي بلغ إجمالي قيمتها أقل قليلاً من 268 ألف دولار، فيما اشترى سلاح الجو 1337 منتجًا آخر من منتجات لينوفو بتكلفة 1.9 مليون دولار.

ويخشى المسؤولون الحكوميون الأمريكيون – في ظل ارتفاع التوترات السياسية مع الصين إلى أعلى مستوياتها – من أن وقوع حادث محتمل بين البلدين يمكن أن يكون له آثار كارثية على البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات في الولايات المتحدة، والتي أصبحت مليئة بالمعدات الصينية.

البوابة العربية للأخبار التقنية الجيش الأمريكي يستعمل إلكترونيات بمخاطر أمنية معروفة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2T9Yug6
via IFTTT

ألفابت وآبل وأمازون تعمل على تكنولوجيا مرض السكري

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

ألفابت وآبل وأمازون تعمل على تكنولوجيا مرض السكري

تستكشف شركات التكنولوجيا الكبرى، مثل ألفابت؛ وآبل؛ وأمازون، كيف يمكنهم تقديم خدمات وأدوات جديدة للتسويق لمساعدة المصابين بمرض السكري على إدارة مرضهم بشكل أفضل.

ويبدو أن هناك فرصة في مجال الرعاية الصحية أكبر من أن يتم تجاهلها بالنسبة لأكبر شركات التكنولوجيا.

وتسعى شركات التكنولوجيا إلى تطوير أدوات وخدمات جديدة لأكثر من 100 مليون شخص مصاب بداء السكري أو معرضين لخطر كبير بالإصابة بالمرض في الولايات المتحدة.

وتنطوي عملية إدارة مرض السكري على الكثير من التخمينات، حيث يلجأ الأشخاص المصابين بداء السكري إلى وخز أصابعهم بشكل متقطع لاختبار نسبة السكر في الدم وضبط جرعات الأنسولين الخاصة بهم.

كما لا يمكن لبعض المرضى الوصول إلى أدوات المراقبة التي توضح كيف يمكن لخيارات نمط الحياة، مثل الطعام؛ والتمرين، أن تؤثر عليهم.

وتفكر شركات ألفابت؛ وآبل؛ وأمازون بشكل مختلف في كيفية دخولها إلى السوق:

  • تعاونت شركة Verily، وهي شركة تابعة لشركة ألفابت، والتي كانت تعرف سابقًا باسم Google Life Sciences، مع Dexcom لتوفير أجهزة مراقبة مستمرة جديدة إلى السوق، وحاولت أيضًا تطوير عدسات لاصقة لمراقبة نسبة السكر في الدم.
  • تركز أمازون على بيع أجهزة مراقبة نسبة السكر في الدم في السوق وتسهيل وصول الأشخاص إلى قراءاتهم عبر مساعدها الصوتي أليكسا.
  • تعمل آبل عن كثب مع شركات تصنيع الأجهزة الطبية، مثل Dexcom، لبناء تكامل مع أجهزتها الاستهلاكية، مثل آيفون؛ وساعتها الذكية Apple Watch.

وركزت شركة ألفابت، من خلال شركة Verily، منذ سنوات على مرض السكري، بما في ذلك عندما كانت مشاريع الرعاية الصحية التابعة لها جزءًا أساسيًا من مختبر البحث والتطوير “X” التابع لشركة جوجل.

وقالت جيسيكا ميجا Jessica Mega، كبيرة المسؤولين الطبيين في شركة Verily: إذا نظرت إلى السكان في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم، فإننا نتحدث عن وباء آخذ في الارتفاع.

ولدى شركة Verily مجموعة تدعى (Onduo) تبحث في بناء طبقة برامج وخدمات حول المرض، وتفعل المجموعة أشياء مثل التدريب على نمط الحياة لمساعدة الناس على تحسين طعامهم وممارسة التمارين الرياضية.

كما لديها شراكة مع Dexcom لإنشاء جهاز جديد – الذي يستهدف الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 – لمراقبة الجلوكوز بشكل مستمر.

ويعد دخول شركات التكنولوجيا إلى هذا المجال أمرًا جيدًا بالنسبة لشركة Dexcom المصنعة لأجهزة مراقبة الجلوكوز بشكل مستمر.

وطورت شركة Dexcom أحد أوائل التطبيقات من هذا النوع، ويعني هذا أن عملاء Dexcom يمكنهم التحقق من قراءاتهم عبر الهاتف الذكي أو الساعة، وهو أمر أكثر ملاءمة ودقة.

البوابة العربية للأخبار التقنية ألفابت وآبل وأمازون تعمل على تكنولوجيا مرض السكري



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Yqdb4u
via IFTTT

تقرير: فيسبوك تناضل لتطوير أجهزتها الخاصة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تقرير: فيسبوك تناضل لتطوير أجهزتها الخاصة

ناضلت شركة فيسبوك في سبيل تطوير أجهزتها الخاصة للتنافس مع أمثال أمازون وجوجل، وذلك وفقًا لتقرير جديد نشرته قناة سي إن بي سي CNBC، والذي أوضح كفاح فيسبوك فيما يتعلق بقسم الأجهزة السرية المسمى (Building 8).

وأنشأت العديد من الشركات أقسام سرية خاصة بها لتطوير أجهزة وتقنيات جديدة، إذ هناك قسم (Skunkworks) التابع لشركة لوكهيد مارتن Lockheed Martin، والذي أنتج طائرة تجسس (U-2) وطائرة (SR-71 Blackbird).

وجمعت شركة آبل مجموعة سرية لتطوير جهاز آيفون، وأنشأت فيسبوك قسمًا خاصًا بها أثناء تحولها إلى الأجهزة في السنوات الأخيرة.

ويُعد (Building 8) بمثابة القسم الذي تعمل من خلاله فيسبوك على بعض أفكارها الغريبة، مثل النظام الذي يسمح للمستخدمين بالكتابة باستخدام أفكارهم؛ والهواتف الذكية التركيبية؛ وجهاز للاتصال المرئي الذي أصبح في نهاية المطاف يعرف باسم (Portal).

وكان منافسو فيسبوك الكبار في مجال التكنولوجيا، مثل جوجل وآبل وأمازون ومايكروسوفت قد وجدوا طرقًا مختلفة لتحقيق النجاح، سواء من خلال الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية الشائعة، مثل آيفون وإكس بوكس أو أجهزة البث والمساعدات الرقمية من أمازون وجوجل.

ووظفت فيسبوك في عام 2015 ريجينا دوجان Regina Dugan، العاملة سابقًا في جوجل ووكالة المشاريع البحثية الدفاعية المتقدمة، لتدير القسم، لكنها غادرت الشركة بعد عام ونصف فقط من العمل، أي في شهر أكتوبر 2017.

ومثل رحيل ريجينا انتكاسة كبيرة لفيسبوك، التي ناضلت بشكل متكرر لاقتحام مجال الأجهزة، وحلت فيسبوك مجموعة الأجهزة بعد عام، وتحديدًا في شهر ديسمبر 2018، ونقلت موظفيه ومشاريعه إلى أجزاء أخرى من الشركة.

ويلقي تقرير CNBC نظرة على صعود ونهاية (Building 8)، والتحديات التي فرضها على فيسبوك، ولماذا انفصل القسم وتحول إلى شركة، مع الكشف عن بعض التفاصيل المثيرة للاهتمام حوله.

وأصبحت فيسبوك مهتمة بتطوير جهاز مساعد منزلي بعد فترة وجيزة من إطلاق أمازون لمكبر صوت (Echo) ونجاحه الكبير.

وكان أحد أول مشاريع القسم السري جهاز يسمى (Little Foot)، وهو جهاز آيباد يوضع على قاعدة آلية يمكنه اكتشاف وجود شخص ما بالغرفة والدوران باتجاه ذلك الشخص.

لكن بالنظر إلى أن فيسبوك تتطلع بشكل متزايد نحو الفيديو، فقد بدأ فريق (Building 8) في تطوير (Little Foot) كجهاز دردشة فيديو.

وجرب الفريق مجموعة متنوعة من الأحجام، بما في ذلك أحجام بحجم تلفزيون كبير، مع التوضيح أن التجربة المثالية ستكون منتجًا ممتدًا من الأرض إلى السقف.

وتسببت الطبيعة السريعة لقسم (Building 8) في حدوث بعض الاستياء بينه وبين الأقسام الأخرى داخل الشركة، حيث كان للقسم ميزانية ضخمة، وعند دعوة أعضاء من فريق فيسبوك لزيارته من أجل إلقاء نظرة على النماذج الأولية المبكرة كانوا يدخلونه مع حراسة.

واتخذت فيسبوك قرارًا في شهر أغسطس 2017 يهدف إلى تسريع الأمور، حيث تم تعيين أندرو بوسورث كمسؤول عن إدارة الأجهزة الاستهلاكية، بما في ذلك (Oculus) و (Building 8)، والذي كان لا يمتلك أي خبرة في مجال الأجهزة.

وأخبر الموظفون السابقون سي إن بي سي أنه عندما يتعلق الأمر بالقرارات التكنولوجية، فإن بوسورث لم يقدم سوى القليل من التوجيه.

وتعرضت فيسبوك لصدمة كبيرة بعد فضيحة الخصوصية في شهر مارس 2018، مما دفع بوسورث إلى تأخير إصدار جهاز (Portal)، وإعادة النظر في التصميم.

وانتهى الأمر بالإعلان عن الجهاز في شهر أكتوبر الماضي، وإصداره في شهر نوفمبر، بينما جرى في شهر ديسمبر إعادة تسمية فريق (Building 8) ونقل مشاريعه إلى أقسام أخرى.

وبالرغم من هذه الاضطرابات، ما تزال فيسبوك تعمل حاليًا على مجموعة متنوعة من الأجهزة، ويبدو أنها تعمل على إصدار جديد من جهاز (Portal) – بما في ذلك جهاز يسمى داخليًا (Ripley)، والذي يبدو أنه كاميرا يمكن تثبيتها على التلفزيون لتحويله إلى جهاز (Portal) أكبر.

البوابة العربية للأخبار التقنية تقرير: فيسبوك تناضل لتطوير أجهزتها الخاصة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/33aznyb
via IFTTT

هواوي تطلق خدمات Huawei Care في الإمارات

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

هواوي تطلق خدمات Huawei Care في الإمارات

أطلقت شركة هواوي خدمات (Huawei Care) في الإمارات العربية المتحدة، مما يجعلها أول بلد خارج الصين تتلقى خدمات الهاتف الذكي المحدثة من هواوي، وذلك في إطار رؤية الشركة التي تهدف إلى توفير الخدمات عالية الجودة للعملاء في المنطقة.

وتهدف خدمات (Huawei Care) إلى توفير الحماية الإضافية والخدمات طويلة الأجل لمنتجاتها المتطورة. وستكون هذه المرة الأولى التي تطلق فيها هواوي الخدمات المدفوعة خارج الصين.

وتقدم (Huawei Care) خدمتين مدفوعتين في الإمارات العربية المتحدة، الأولى هي خدمة الضمان الممدد لتمديد ضمان المصنع الأصلي من سنة واحدة إلى سنتين، والثانية هي ضمان تلف الشاشة التي توفر هواوي عبرها خدمات إصلاح واستبدال الشاشة مجاناً خلال عام واحد من تاريخ شراء الجهاز، في حال تم كسر الشاشة بسبب السقوط العرضي أو الضغط أو التحطم.

وقال ديفيد وانع، مدير مجموعة هواوي لأعمال المستهلك في الإمارات العربية المتحدة: عندما يشتري العملاء أحد منتجات هواوي فإنهم يكتسبون جهازاً غنياً بالتقنيات المبتكرة والذكية والتصميم المتميز، ومن الطبيعي أن يسعوا لحمايته من الحوادث غير المتوقعة.

وأضاف “يسعدنا أن نوفر خدمات (Huawei Care) في دولة الإمارات العربية المتحدة لتكون أول دولة خارج الصين تحوز على هذا النوع من الخدمات، مما يعكس التزام هواوي المستمر بخلق مستوى جديد من إمكانات خدمة العملاء في دولة الإمارات العربية المتحدة لتوفير خدمات ما بعد البيع لعملاء هواوي كجزء من تجربتهم لمنتجاتنا، كما تبين هذه الخطوة توافق أهدافنا مع أجندة حكومة الإمارات العربية المتحدة فيما يتعلق بزيادة رضا العملاء عبر مختلف القطاعات بما فيها الهواتف الذكية”.

وسيتمكن المستهلكون من شراء خدمات (Huawei Care) حال شراء هواتف الشركة، وذلك عند طرح الخدمة في أغسطس الحالي في جميع متاجر تجربة هواوي ومراكز الخدمة ومواقع التجارة الإلكترونية.

وتتمتع (Huawei Care) بمزايا خاصة كونها خدمة ضمان مقدمة من البائع مباشرةً، وتضم المزايا: استخدام قطع الغيار الأصلية للإصلاحات، وجودة الخدمة القياسية والموثوقة المقدمة من المهندسين المحترفين المعتمدين.

ويمكن شراء هذه الخدمات في جميع مراكز خدمة هواوي في الإمارات العربية المتحدة، ولن يتأثر ضمان المصنع بالإصلاحات، كما يشمل ضمان (Huawei Care) خدمات التعقيم والنقش المخصص والاستلام والإعادة إلى المنزل.

البوابة العربية للأخبار التقنية هواوي تطلق خدمات Huawei Care في الإمارات



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2T2Bbo8
via IFTTT

كاسبرسكي تقضي على ثغرات حرجة في وحدة للتحكم بالمنزل الذكي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

كاسبرسكي تقضي على ثغرات حرجة في وحدة للتحكم بالمنزل الذكي

حدد باحثون في كاسبرسكي يحققون في وحدة للتحكم بمنظومة نشطة للمنزل الذكي وجود العديد من الثغرات الحرجة في هذه الوحدة.

ويشمل ذلك ثغرات أخطاء برمجية في البنية التحتية السحابية وقدرة على تنفيذ تعليمات برمجية عن بعد قد تسمح لطرف خارجي بالحصول على قدرة تحكم فائقة بوحدة التحكم والتلاعب بالبنية التحتية للمنزل الذكي.

وقد أطلعت كاسبرسكي شركة فيبارو Fibaro المصنعة لمنظومة المنزل الذكي على النتائج التي وصلت إليها فعالجتها على الفور، وأجرت التحديث المطلوب على بروتوكولات الأمن.

ومرت سنوات منذ أن بدأ النظر للمرة الأولى في مسألة أمن إنترنت الأشياء، ومع استمرار مشهد إنترنت الأشياء في التوسع والتطور، تظل أهمية النظر في أمن الأجهزة قائمة وملحة، لا سيما مع ظهور تهديدات جديدة تواكب المنتجات والحلول الجديدة، ما يعرض سلامة المستخدمين للخطر.

وكان أحد موظفي كاسبرسكي تحدى زملاءه من باحثي الشركة لإخضاع نظام منزله الذكي للاختبار، فمنح الباحثين إمكانية الوصول إلى وحدة التحكم الذكية بمنزله، نظراً لكونه يربط بين العمليات الشاملة في جميع أنحاء المنزل الذكي ويشرف عليها، ولأن الاختراق الناجح من شأنه أن يسمح للمهاجم الإلكتروني بالتطفل على المنظومة المنزلية بأكملها لتحقيق جميع الأغراض المنشودة، من التجسس والسرقة إلى التخريب المادي.

وقادت مرحلة البحث الأولي الخاصة بجمع المعلومات الخبراء إلى العديد من نواقل الهجوم المحتملة، أحدها عبر بروتوكول الاتصالات اللاسلكية (Z-Wave) المستخدم على نطاق واسع في التشغيل الآلي للمنزل، وآخر عبر واجهة الويب الخاصة بلوحة إدارة المنظومة، وثالث عبر البنية التحتية السحابية.

وكان هذا الأخير أكثر نواقل الهجوم فعالية، إذ كشف فحص الأساليب المستخدمة لمعالجة الطلبات من الجهاز عن وجود ثغرة أمنية في عملية التخويل تتيح إمكانية تنفيذ تعليمات برمجية عن بعد.

ومن شأن نواقل الهجوم هذه مجتمعة أن تسمح لأطراف خارجية بالوصول إلى جميع النسخ الاحتياطية التي جرى تحميلها على السحابة من جميع المراكز الرئيسية التابعة لشركة فيبارو Fibaro وتحميل نسخ احتياطية مصابة إلى السحابة ثم تنزيلها على وحدة تحكم معينة، وذلك بالرغم من عدم وجود حقوق تسمح بذلك في النظام.

ونفذ خبراء كاسبرسكي – من أجل إتمام التجربة – هجوماً اختبارياً على وحدة التحكم أعدوا له نسخة احتياطية محددة مع برمجية نصية منفصلة ومحمية بكلمة مرور.

وأرسل الخبراء تالياً رسالة بريد إلكتروني ورسائل نصية إلى صاحب الجهاز الخاضع للاختبار عبر السحابة لحثه على تحديث البرمجية الثابتة الخاصة بوحدة التحكم.

ووافق المستخدم “الضحية” على النسخة الاحتياطية المصابة ونزلها، وقد مكن هذا الاختبار الباحثين من الحصول على حقوق استخدام فائقة لوحدة التحكم في المنزل الذكي، ما أتاح لهم التلاعب في المنظومة المنزلية.

وقد غير خبراء كاسبرسكي صوت رنة المنبه لإثبات اقتحامهم الناجح للمنظومة، فاستيقظ موظف كاسبرسكي في اليوم التالي على بعض الموسيقى الصاخبة.

ومن غير المرجح أن يقصر مجرم إلكتروني يحظى بالقدرة على الوصول إلى مركز التحكم بالمنزل الذكي هجومه على مزحة منبه بحسب تعليق بافل تشيريموشكن، الباحث الأمني في فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية في نظم الرقابة الصناعية لدى كاسبرسكي.

وأوضح بافل أن إحدى المهام الرئيسة للوحدة التي خضعت للاختبار كانت دمج جميع الأشياء الذكية حتى يتمكن مالك المنزل من إدارتها من مركز منزلي واحد.

وقال: استهدف نظاماً توظيفه منتشر، ومع أن معظم الأبحاث كانت في السابق تتم في ظروف مخبرية محددة، فقد أظهر الاختبار أنه ما زالت هناك قضايا يتعين معالجتها على الرغم من الوعي المتزايد بأمن إنترنت الأشياء، ويتم إنتاج الأجهزة التي درسناها على نطاق واسع وتوظيفها في شبكات منزلية ذكية عاملة أصلاً.

وتقدم الخبير في فريق الاستجابة لحالات الطوارئ الإلكترونية لدى كاسبرسكي بالشكر لشركة فيبارو Fibaro على موقفها المسؤول تجاه هذه المسألة المهمة.

وأكد كرزيستوف باناسياك، كبير مسؤولي المنتجات لدى فيبارو Fibaro، أن البنية التحتية لإنترنت الأشياء تتطلب نظاماً معقداً يعمل بإتقان على العديد من المستويات، موضحاً أن هذا النظام ينطوي على الكثير من الأعمال التنفيذية والبنيوية.

وقال: نقدر بحث كاسبرسكي وجهودها التي ساعدتنا على حماية منتجاتنا وخدماتنا حتى تخلصنا من الثغرات المحتمل استغلالها في منتجاتنا، ونوصي بشدة مستخدمي فيبارو بتثبيت التحديثات، والتحقّق دائماً من توافق رسائل البريد الإلكتروني مع إعلاناتنا المنشورة على موقعنا الرسمي، إذ تعمل التحديثات على زيادة وظائف النظام كما تصعب على المتسللين سرقة البيانات الخاصة.

وتنصح كاسبرسكي المستخدمين باتباع التدابير التالية للحفاظ على سلامة أجهزتهم:

  • على المستخدم التفكير في المخاطر الأمنية عند تحديد الجوانب التي سيضفي عليها سمات الذكاء.
  • على المستخدم البحث في الإنترنت عن أخبار تتعلق بأية ثغرات أمنية مكتشفة في الجهاز المنشود قبل شراء أحد أجهزة إنترنت الأشياء.
  • إلى جانب الأخطاء البرمجية التي يجدها المستخدم في المنتجات المطروحة حديثاً، قد يجد أن هذه المنتجات تواجه مشاكل أمنية لم يكتشفها باحثو الأمن حتى الآن، ولذلك فإن الخيار الأفضل يبقى متمثلاً بشراء المنتجات التي شهدت تحديثات برمجية بدلاً من أحدث المنتجات التي تم طرحها في السوق.
  • التأكد من تحديث جميع الأجهزة بجميع تحديثات الأمن والبرمجيات الثابتة.
  • البدء في استخدام الحل (Kaspersky Security Cloud) الذي يحمي حسابات المستخدم الإلكترونية وشبكات الإنترنت اللاسلكية المنزلية، ما يحافظ على خصوصية الاتصال بالإنترنت، وسيخبر هذا الحل المستخدم بالضيوف غير المرحب بهم الذين يحاولون الاتصال بشبكته، متيحاً الحماية لأجهزة إنترنت الأشياء المنزلية، مع التنبيه تلقائياً بوجود تهديدات أمنية مع تقديم مشورة الخبراء عند الحاجة إلى اتخاذ إجراءات ضرورية.

البوابة العربية للأخبار التقنية كاسبرسكي تقضي على ثغرات حرجة في وحدة للتحكم بالمنزل الذكي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2yC6Hjz
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014