يوتيوب تختبر السماح برفع فيديوهات حصرية للاشتراكات المدفوعة
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
تعمل خدمة مشاركة الفيديو يوتيوب حاليًا على اختبار خيار جديد يسمح للقنوات برفع فيديوهات حصرية للأعضاء المشتركين ببرنامجها المدفوع، وذلك على غرار ما فعلته فيسبوك التي بدأت تسمح للناشرين برفع مقاطع فيديو حصرية مقابل اشتراك شهري.
وكانت يوتيوب قد أطلقت في شهر حزيران/ يونيو 2018 برنامج (العضويات) Memberships الذي يسمح للقنوات العادية ببيع الاشتراكات، والآن أظهر مستند نُشر على منتدى الدعم الخاص بيوتيوب أن الشركة تختبر خيارًا جديدًا يسمح للقنوات برفع مقاطع فيديو حصرية للأعضاء.
ويُعتقد أن خيار مقاطع الفيديو الحصرية للأعضاء قد يُمكِّن خدمات الفيديو حسب الطلب، مثل: (نتفليكس)، من نشر المقاطع ذاتها التي تُنشر في خدماتها؛ على قنوات يوتيوب الخاصة بها، وذلك دون الاضرار بخدماتها الأصلية.
كما يُعتقد أنها قد تسمح لأصحاب القنوات العادية بجذب المزيد من الاشتراكات المدفوعة؛ خاصةً أنه يمكن لأي شخص رؤية المقاطع على القناة، ولكن المشاهدة ستكون حصرية لأصحاب الاشتراكات المدفوعة، إذ سوف تظهر لغير المشتركين رسالة تُعلمهم بأن هذه المقاطع متاحة فقط للأعضاء المشتركين.
وفي حين بدأت يوتيوب تُفعِّل ميزة (الفيديوهات الحصرية للأعضاء)، فقد وسعت المنصة برنامج العضويات الخاص بها في وقت سابق من العام الحالي، وذلك عن طريق إضافة درجات أسعار مختلفة؛ تتراوح من 0.99 دولار إلى 49.99 دولارًا أمريكيًا شهريًا.
يُشار إلى أن صناع المحتوى المرئي أصبحوا ينشرون محتواهم على العديد من المنصات، بما في ذلك: أمازون، وآبل، وروكو، وفيسبوك، التي توفر خدمات الاشتراك المدفوع نيابة عن الناشرين. والآن يبدو أن يوتيوب قد تدخل على الخط.
ويُعتقد أن يوتيوب قد تحظى بنجاح لا تحظى به بعض الخدمات الأخرى التي تبيع الاشتراك المدفوع، خاصةً أنها تملك قاعدة مستخدمين هائلة تتجاوز المليار مشاهد يوميًا.
البوابة العربية للأخبار التقنية يوتيوب تختبر السماح برفع فيديوهات حصرية للاشتراكات المدفوعة
from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2H55DcM
via IFTTT
تقرير: موظفو هواوي ساعدوا حكومات دول في التجسس
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
أفاد تقرير جديد نشرته صحيفة وول ستريت جورنال اليوم الأربعاء بأن فنيين يعملون لصالح شركة هواوي ساعدوا أعضاء حكومات بدول أفريقية في التجسس على المعارضين السياسيين، الأمر الذي يُعتقد أنه دليل آخر يؤيد موقف الحكومات الغربية التي تتهم الشركة الصينية بالضلوع في أنشطة التجسس.
وذكرت وول ستريت جورنال في تقريرها – نقلًا عن مسؤولين كبار في مجال المراقبة لم تكشف عن هويتهم – أن فنيّ شركة هواوي ساعدوا أعضاء في حكومات دولتي أوغندا وزامبيا في التجسس على المعارضين السياسيين.
وتضيف الصحيفة أن التحقيق لم يؤكد وجود صلة مباشرة بين الحكومة الصينية أو المسؤولين التنفيذيين لشركة هواوي. ومع ذلك، يُعتقد أن التقرير يؤكد أن موظفي العملاق التقني الصيني لعبوا دورًا في التجسس على الاتصالات.
ووفقًا للتقرير، فقد ساعدت هواوي حكومات دولتي أوغندا وزامبيا في التجسس على الرسائل المشفرة، واستخدام تطبيقات، مثل: واتساب، وسكايب، بالإضافة إلى تتبع المعارضين باستخدام البيانات الخلوية.
وأكد ممثل عن الحزب الحاكم في زامبيا ما ورد في تقرير وول ستريت جورنال من أن فنيّ هواوي ساعدوا في مكافحة المواقع الإخبارية المعارضة في البلاد، وقال: “كلما أردنا تعقب مرتكبي الأخبار المزيفة، نطلب من Zicta – الوكالة الإخبارية الرائدة – العمل مع هواوي لضمان عدم استخدام الناس لفضاء الاتصالات الخاص بنا لنشر الأخبار المزيفة”.
ومن جانبها أنكرت هواوي أي ضلوع لها في الأمر، قائلةً إنها: “لم تشارك في أنشطة قرصنة. وترفض هواوي تمامًا هذه الادعاءات التي لا أساس لها وغير دقيقة وتضر بعملياتنا التجارية. ويوضح تحقيقنا الداخلي بوضوح أن هواوي وموظفيها لم يشاركوا في أي من الأنشطة المزعومة. فنحن لا نملك العقود، ولا القدرات، للقيام بذلك”.
يُشار إلى أن هذا التقرير يأتي في وقت تخضع هواوي للتدقيق حول العالم، خاصةً في الولايات المتحدة، وأوروبا بسبب المخاوف من أن تقنيات الاتصالات السلكية واللاسلكية الخاصة بها يمكن أن تُستخدم في التجسس نيابةً عن الحكومة الصينية، وهي المزاعم التي رفضتها هواوي مرارًا وتكرارًا وبشدة.
البوابة العربية للأخبار التقنية تقرير: موظفو هواوي ساعدوا حكومات دول في التجسس
from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2OYtqRU
via IFTTT
أمازون: نظام التعرف على الوجه قادر على اكتشاف الخوف
البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية
أعلنت شركة أمازون أن نظام التعرف على الوجه خاصتها المسمى (Rekognition) أصبح بإمكانه الآن اكتشاف شعور الخوف من خلال قراءة وجه الشخص.
ويوفر نظام (Rekognition) مجموعة شاملة من الأدوات لاكتشاف الوجه وتحليله والتعرف عليه في الصور ومقاطع الفيديو، ويُعد واحدًا من بين العديد من الخدمات التي تقدمها أمازون للمطورين كجزء من البنية التحتية السحابية (AWS).
ويستخدم النظام الذكاء الاصطناعي للتعلم من البيانات التي يعالجها، ويمكن استخدام (Rekognition) لتحليل الوجه أو تحليل المشاعر، بحيث يحدد النظام التعبيرات المختلفة ويتوقع العواطف من صور وجوه الناس.
وكشفت عملاقة التكنولوجيا عن التحديثات الجديدة للنظام المثير للجدل، والتي تشمل تحسين دقة ووظائف ميزات تحليل الوجه، مثل تحديد الجنس؛ والعواطف؛ والنطاق العمري.
وقالت أمازون: حسنا مع هذا الإصدار دقة تحديد الهوية بين الجنسين، بالإضافة إلى تحسين دقة اكتشاف المشاعر وأضفنا شعور جديد هو الخوف، إلى جانب المشاعر السابقة: سعيد؛ حزين؛ غاضب؛ متفاجئ؛ مشمئز؛ مطمئن؛ مرتبك.
واستثمر باحثو الذكاء الاصطناعي الكثير من الموارد لمحاولة قراءة مشاعر الشخص من خلال تحليل ميزات الوجه والحركات والصوت وغير ذلك الكثير.
وتشمل بعض شركات التكنولوجيا العاملة في هذا المجال: مايكروسوفت؛ و Affectiva؛ و Kairos.
وأشار بعض الخبراء إلى أنه بالرغم من وجود أدلة علمية تشير إلى وجود ارتباط بين تعبيرات الوجه والعواطف، فإن الطريقة التي يعبر بها الناس عن المشاعر الأساسية تختلف باختلاف الثقافات والمواقف.
وقد تعبر أنواع مماثلة من حركات الوجه عن أكثر من فئة واحدة من المشاعر في بعض الأحيان، لذا حذر الباحثون من أنه من غير الممكن أن نستنتج بثقة السعادة من الابتسامة، أو الغضب من التجهم، أو الحزن من العبوس.
وأثار توافر تقنية التعرف على الوجه مخاوف بشأن استخدامها المحتمل في المراقبة وإمكانية تطفلها على الخصوصية، وكانت تكنولوجيا أمازون المسماة (Rekognition) موضع جدل لاستخدامها من قبل وكالات تطبيق القانون.
وأشارت التقارير إلى أن أمازون قد باعت النظام لصالح إدارة الهجرة والجمارك في الولايات المتحدة (ICE)، لكن الشركة لم تقر بما إذا كانت قد عقدت شراكة مع هيئة الهجرة والجمارك الأمريكية لاستخدام البرنامج.
البوابة العربية للأخبار التقنية أمازون: نظام التعرف على الوجه قادر على اكتشاف الخوف
from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Z3LwFQ
via IFTTT