عملة فيسبوك قد تقوض سلطات البنك المركزي الأوروبي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عملة فيسبوك قد تقوض سلطات البنك المركزي الأوروبي

قد تقوض عملة فيسبوك الرقمية المسماة ليبرا (Libra) قدرة البنك المركزي الأوروبي على وضع السياسة النقدية، وذلك وفقًا للتصريحات الصادرة اليوم الاثنين عن إيف ميرش Yves Mersch، عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي.

ووصف المسؤول القانوني الرئيسي بالبنك المركزي الأوروبي خطة فيسبوك لعملتها الرقمية ليبرا بأنها مخادعة ومضللة، وأنه يجب على أوروبا أن تتجاهل وعودها الغامضة، وذلك دفاعًا عن الأموال التي تصدرها مؤسسات مثل مؤسسته.

وكانت شركة فيسبوك قد أعلنت عن خططها لإطلاق ليبرا – وهي عملة رقمية جديدة مدعومة بأربع عملات رسمية ومتاحة لمليارات الأشخاص من مستخدمي الشبكة الاجتماعية حول العالم – في وقت سابق من هذا العام ، قائلة: إنها تأمل في إطلاقها العام المقبل.

وأضاف ميرش “اعتمادًا على مستوى قبول ليبرا والإشارة إلى وجود اليورو في سلة العملات الاحتياطية الخاصة بها، فإن ذلك يمكن أن يقلل من سيطرة البنك المركزي الأوروبي على اليورو، ويضعف آلية نقل السياسة النقدية من خلال التأثير على وضع السيولة لدى بنوك منطقة اليورو، وتقويض الدور الدولي للعملة الموحدة”.

وأوضح عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي أن عملة ليبرا ستكون مركزية للغاية مثل العملات العادية، وهو أمر مقلق للغاية.

وجادل ميرش في خطاب ألقاه في المؤتمر القانوني للبنك المركزي الأوروبي في فرانكفورت بأن العملات الخاصة ليس لديها أي فرصة لإثبات نفسها كبدائل قابلة للتطبيق.

وقال: إن البنك المركزي المستقل هو وحده القادر على أن يوفر للمال الدعم المؤسسي اللازم لجعلها موثوقة وقادرة على كسب ثقة الجمهور.

وأضاف إيف ميرش “من المقرر أن تصدر ليبرا في النصف الأول من عام 2020 من قبل الأشخاص نفسهم الذين جرى استجوابهم أمام المشرعين في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن الأخطار الناتجة عن تعاملهم مع البيانات الشخصية على منصة التواصل الاجتماعي الخاصة بهم”.

وقال ميرش: آمل مخلصًا أن شعوب أوروبا لن تتعرض للإغراء من أجل التخلي عن أمان حلول الدفع المعمول بها والقنوات الراسخة لصالح الوعود المخادعة والفاشلة الصادرة عن فيسبوك.

وكان صناع السياسة في منطقة اليورو قد دقوا ناقوس الخطر منذ أن كشفت فيسبوك عن خططها بشأن عملة ليبرا في شهر يونيو، وتجري سلطات مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي تحقيقًا مبكرًا يبحث في كيفية إدارة وتشغيل ليبرا وكيفية عمل نظام الدفع الجديد.

وحذر محافظ البنك المركزي الفرنسي، فرانسوا فيليروي دي جالهاو Francois Villeroy de Galhau، من أنها تثير تساؤلات جدية حول غسل الأموال وحماية البيانات،

في حين قال عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي، بينوا كوور Benoit Coeure، الذي يرأس مجموعة عمل دولية حول ليبرا: إنه قد تكون هناك حاجة إلى مناقشة مطولة بين الهيئات التنظيمية قبل أن تتمكن فيسبوك من إطلاقها.

البوابة العربية للأخبار التقنية عملة فيسبوك قد تقوض سلطات البنك المركزي الأوروبي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2koaCwL
via IFTTT

تطبيق صيني لتبديل الوجه يثير قلق الخصوصية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تطبيق صيني لتبديل الوجه يثير قلق الخصوصية

اكتسب (ZAO) – وهو تطبيق صيني جديد يتيح للمستخدمين تبديل وجوههم بالمشاهير أو نجوم الرياضية أو أي شخص آخر ضمن مقطع فيديو – ملايين التنزيلات، لكن سعادة المستخدمين باحتمال أن يصبحوا نجومًا سرعان ما تحولت إلى توتر عندما بدأت تداعيات الخصوصية بالظهور.

وأثار تطبيق (ZAO) انتقادات حول قضايا الخصوصية، وسلط الضوء على زيادة شعبية مثل هذه التطبيقات من قبل بعض المستخدمين، وكيف تثير تقنيات الذكاء الاصطناعي مخاوف جديدة تحيط بالتحقق من الهوية.

وجرى إطلاق تطبيق (ZAO) مؤخرًا، ويتصدر حاليًا قائمة التطبيقات المجانية على متجر آي أو إس في الصين، وساعدت شعبيته في وصول تطبيق آخر لتبديل الوجه يسمى يانجي (Yanji) إلى المركز الخامس في القائمة.

ووفقًا لتدوينة من صانعي التطبيقات على منصة ويبو (Weibo) الصينية المشابهة لتويتر في الصين، فقد تعطلت خوادم (ZAO) تقريبًا بسبب زيادة عدد الزيارات.

وطور تطبيق (ZAO) بواسطة شركة مملوكة بالكامل لشركة خدمات البث المباشر Momo Inc، واشترك المستهلكون في (ZAO) عبر رقم الهاتف، مع تحميل صور وجوههم الملتقطة بواسطة هواتفهم الذكية.

ويمكنهم بعد ذلك الاختيار من بين مجموعة من مقاطع الفيديو الخاصة بالمشاهير، حيث يتم تبديل وجوههم بوجوه المشاهير، ومشاركة مقاطع الفيديو مع أصدقائهم.

وبالإضافة إلى المشاهير الصينيين، فإن الوجوه الشهيرة الأخرى في التطبيق تشمل مشاهير عالميين، مثل ليوناردو دي كابريو؛ ومارلين مونرو.

وذكرت نسخة سابقة من اتفاقية المستخدم الخاصة بالتطبيق أن المستهلكين الذين يحملون صورهم إلى (ZAO) يوافقون على تسليم حقوق الملكية الفكرية لوجوههم، مع السماح للتطبيق باستخدام صورهم لأغراض تسويقية.

واشتكى بعض المستخدمين من أن سياسة خصوصية التطبيق قد تعرضهم للخطر، مما دفع الشركة المطورة للتطبيق إلى تعديل اتفاقية المستخدم.

وذكرت النسخة المعدلة من اتفاقية المستخدم أن الشركة لن تستخدم صور الوجه أو مقاطع الفيديو التي حملها المستخدمون لأغراض أخرى غير تحسين التطبيق أو الأشياء التي وافق عليها المستخدمون مسبقًا.

وفي حال حذف المستخدمون المحتوى الذي حملوه، فإن التطبيق يمسحه من خوادمه أيضًا، وقالت الشركة: نحن نتفهم القلق بشأن الخصوصية، وسنعمل على حل المشكلات التي لم نأخذها في الاعتبار، لكننا نحتاج إلى بعض الوقت.

يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتمتع فيها تطبيقات تبديل الوجه بشعبية سواء في الصين أو في جميع أنحاء العالم، لكن قدرة تطبيق (ZAO) على الدمج السلس والسريع للوجوه في مقاطع الفيديو هو ما جعله يبرز.

البوابة العربية للأخبار التقنية تطبيق صيني لتبديل الوجه يثير قلق الخصوصية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2lKeKri
via IFTTT

الشرطة تسيطر على شبكة بوت نت عالمية للبرمجيات الخبيثة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

الشرطة تسيطر على شبكة بوت نت عالمية للبرمجيات الخبيثة

سيطرت الشرطة الفرنسية على شبكة بوت نت (Botnet) ضخمة لتعدين العملات المشفرة تتحكم في ما يقرب من مليون جهاز حاسب مصاب في عمل نادر نادر الحدوث.

وتبعًا للمعلومات، فقد وجد فريق مكافحة الجريمة السيبرانية الفرنسي (C3N) ودمر الخادم الموجود في منطقة باريس، والذي يسيطر على شبكة من أجهزة الحاسب المصابة بفيروس قيل إنه حقق ملايين الدولارات عن طريق الاحتيال.

وتصيب البرمجية الضارة (Retadup) أجهزة الحاسب، وتبدأ في تعدين العملة المشفرة من خلال توفير الطاقة من معالج الحاسب.

وبالرغم من استخدامها لتوليد الأموال، إلا أنه كان من السهل على مشغليها تشغيل تعليمات برمجية ضارة أخرى، مثل برامج التجسس أو طلب الفدية.

وتحتوي البرمجية الضارة أيضًا على خصائص قابلة للإصابة، مما يسمح لها بالانتشار من حاسب إلى آخر.

وانتشرت البرمجية الضارة لتعدين العملات المشفرة في جميع أنحاء العالم منذ ظهورها لأول مرة، بما في ذلك الولايات المتحدة؛ وروسيا؛ وأمريكا الوسطى والجنوبية.

وأكدت شركة الأمن أفاست Avast أن العملية كانت ناجحة، حيث شاركت أفاست في العملية بعد اكتشاف خلل تصميمي في خادم القيادة والتحكم (C&C) الخاص بالبرمجية الخبيثة.

وبدأت أفاست في مراقبة (Retadup) في شهر مارس 2019، واكتشفت أن عملياتها كانت تنفد بشكل رئيسي من فرنسا.

وقال الباحثون: إن هذا الخلل سمح لنا – بعد استغلاله بشكل صحيح – بإزالة البرمجية الضارة من أجهزة حواسيب الضحايا دون إرسال أي تعليمات برمجية إلى أجهزة حواسيب الضحايا.

وكان من شأن هذا الاستغلال أن يفكك العملية، لكن الباحثين افتقروا إلى السلطة القانونية للمضي قدماً.

وبالنظر إلى أن معظم البنية التحتية للبرمجية الضارة موجودة في فرنسا، فقد تواصلت أفاست مع الشرطة الفرنسية، والتي بدورها حصلت على موافقة النيابة العامة في شهر يوليو.

ووصفت الشرطة الفرنسية شبكة البوت نت بأنها واحدة من أكبر الشبكات لأجهزة الحاسب المختطفة في العالم.

وفي ظل وجود نسخة من خادم القيادة والسيطرة الخبيثة في متناول اليد، فقد بنى الباحثون نسخة مطابقة خاصة بهم، والتي نظفت أجهزة الحاسب الضحية، وبذلك، تمكنت أفاست من إيقاف تشغيل البرمجية الضارة وإزالة التعليمات البرمجية الضارة من أكثر من 850 ألف جهاز حاسب مصاب.

ووفقًا لما توصلت إليه شركة أفاست، فإن ما نسبته 85 في المئة من ضحايات شبكة البوت نت هذه لم يثبتوا أي برنامج للحماية ضد الفيروسات، فيما استخدم غالبية الضحايا نظام التشغيل ويندوز 7، مما يبرز أهمية الحفاظ على النظام التشغيلي محدثًا.

البوابة العربية للأخبار التقنية الشرطة تسيطر على شبكة بوت نت عالمية للبرمجيات الخبيثة



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2lm5SI6
via IFTTT

4 تدابير أمنية تساعد الشركات الصغيرة على تأمين مواقعها الإلكترونية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

4 تدابير أمنية تساعد الشركات الصغيرة على تأمين مواقعها الإلكترونية

يعتبر أمان مواقع الويب أمرًا يجب على كل شركة ومطور ومدوِّن أن يأخذوه في الاعتبار، حيث توجد فكرة خاطئة تدعى أن الشركات الصغيرة لا يجب أن تقلق بشأن تأمين مواقعها بقدر ما تفعل الشركات الكبرى، ولكن الإحصائيات أثبتت أن هذه الفكرة خاطئة تمامًا.

تشير أحدث البيانات إلى أن 43% من الهجمات الإلكترونية تستهدف مواقع الشركات الصغيرة، وأن 14% منها فقط لديها تدابير أمن إلكتروني قوية تساعدها على مواجهة هذه الهجمات. واتضح أيضًا أن هذه الهجمات تكلف الشركات الصغيرة والمتوسطة خسائر تتراوح بين 84 ألف دولارِِ، و148 ألف دولارِِ لكل حادث اختراق.

تحتاج الشركات الصغيرة إلى مواكبة منافسيها، وطرح منتجات وخدمات جديدة بسرعة لتحافظ على نجاحها، وفي هذا السياق يُعتبر استخدام الأدوات الرقمية – وعلى رأسها المواقع الإلكترونية – أمرًا أساسيًا في تمكين التعاون، وإدارة المشاريع والتخطيط والتفاعل مع العملاء، وينبغي أن تعمل هذه الأدوات بشكل صحيح، وأن تكون آمنة تمامًا.

يجب على الشركات الصغيرة البحث عن أفضل الطرق للحفاظ على أمان الموقع ضد المتسللين، ومرسلي البريد العشوائي، لتأمين بياناتها وبيانات العملاء الذين يستخدمون موقع الويب.

فيما يلي 4 تدابير أمنية تساعد الشركات الصغيرة في تأمين مواقعها:

1- تفعيل المصادقة المتعددة العوامل:

تعتبر (المصادقة المتعددة العوامل) Multi-Factor Authentication طريقة جيدة تستخدمها الشركات للحفاظ على أمان تسجيل دخول المستخدمين إلى موقع الويب.

تمنح هذه الطريقة العملاء إمكانية الوصول فقط بعد تقديم إثبات هوية أو أكثر من دليل إلى آلية المصادقة، والتي صُممت للحماية من سرقة بيانات الاعتماد، تستخدم الشركات أساليب مصادقة متنوعة تبعًا للموقف.

بعد تمكين المصادقة متعددة العوامل، سيواجه المتسللون صعوبة في اقتحام الحسابات التي يستخدمها الموظفون أو العملاء، والسبب هو أنهم لا يستطيعون الوصول إلى أجهزتهم للحصول على رمز تأكيد الهوية.

2- إنشاء نسخة احتياطية من موقع الويب:

4 تدابير أمنية تساعد الشركات الصغيرة في تأمين عملائها

تحتاج كل المواقع إلى وضع خطة طوارئ؛ للتعامل بشكل مناسب مع المشاكل المفاجئة، مثل: حدوث أي هجوم إلكتروني كبير، أو انقطاع الخدمة، والهدف من ذلك هو استعادة موقع الويب الأساسي، وقواعد البيانات المرتبطة به، والعودة للعمل بشكل طبيعي في أسرع وقت ممكن.

يجب أن يكون لدى شركتك سياسة نسخ احتياطي صارمة لجميع قواعد البيانات الرئيسية، حيث تُشدد أفضل الممارسات في هذا الشأن على وجوب أخذ أكثر من نسخة احتياطية على خوادم عالمية متعددة، حتى إذا تعطلت قاعدة البيانات الأساسية الخاصة بك في منطقة ما، يمكنك نقل العمل إلى أخرى بسرعة.

3- استخدام كلمة التحقق:

بصرف النظر عن استخدام المصادقة متعددة العوامل، يمكنك أيضًا استخدام اختبار CAPTCHA للتخلص من البوتات التي تهاجم مواقع الويب، هناك العديد من ألغاز CAPTCHA التي يمكنك إعدادها للأشخاص الذين يحاولون تسجيل الدخول.

4- تشفير بيانات العميل:

4 تدابير أمنية تساعد الشركات الصغيرة في تأمين عملائها

إن تفعيل بروتوكول الحماية SSL على موقع الويب يتيح لك حماية المعاملات عبر الإنترنت، عن طريق الحفاظ على سرية البيانات أثناء انتقالها عبر المواقع من خلال التشفير، بمعنى آخر ستكون بيانات العميل غير مرئية للقراصنة.

الكثير من الناس يستخدمون الإنترنت عبر شبكات واي فاي عامة غير موثوقة، وربما غير آمنة، مما يجعل بياناتهم الشخصية متاحة لأي شخص، ولكن مع استخدام تشفير SSL، لا يمكن فك تشفير البيانات المسروقة.

باستخدام بروتوكول الحماية SSL؛ فأنت تحمي بيانات العميل المتدفقة بين الخادم ومتصفح العميل، ولكن هذا لا يمنع القراصنة من محاولة التسلل إلى الأنظمة الخلفية، وسرقة المعلومات مباشرة من المصدر، لهذا السبب من الضروري أيضًا وجود أدوات تشفير لحماية قواعد البيانات، والخوادم الخاصة بك.

من غير المحتمل أن تسمح لك خدمة الاستضافة بالبدء في تثبيت برمجيات أمان في الخادم الخاص بها، ولكن يجب عليك طرح الأسئلة حول خيارات الأمان التي ستحصل عليها، قبل الاشتراك في خدمة الاستضافة، حيث يجب تشفير جداول قاعدة البيانات، لحماية عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف وكلمات المرور، وأرقام بطاقات الائتمان.

البوابة العربية للأخبار التقنية 4 تدابير أمنية تساعد الشركات الصغيرة على تأمين مواقعها الإلكترونية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ZDgsJq
via IFTTT

بطل ملاكمة فلبيني يطلق عملته المشفرة Pac

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلن بطل الملاكمة الفلبيني (ماني باكياو) اليوم الأحد عن إطلاق عملته الرقمية الخاصة خلال حفل موسيقي مجاني في العاصمة مانيلا، حيث عزف وغنى لأكثر من ألفين من معجبيه لجذب الاهتمام بالعملة.

وكان باكياو  – البالغ من العمر 40 عامًا – قد دخل التاريخ كأكبر بطل للعالم في وزن (ويلتر)، وذلك بفوزه في شهر تموز/ يوليو الماضي على بطل رابطة الملاكمة العالمية الأمريكي (كيث ثورمان) في لاس فيغاس بولاية نيفادا الأمريكية.

ويأمل باكياو – الذي هو أيضًا سيناتور فلبيني – في الاستفادة من عملته المشفرة المسماة (باك) Pac، والتي سوف تسمح للجماهير بشراء سِلعه، والتفاعل معه عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وسوف تُدرج عملة (باك) في البورصة العالمية للتبادل GCOX التابعة لسنغافورة، وتَعُد باكياو، ولاعب فريق ليفربول السابق والمنتخب الإنجليزي (مايكل أوين) كمستثمرين خاصين، إلى جانب الشيخ خالد بن زايد آل نهيان.

وتُعد (باك) أول عملة رقمية مشفرة في العالم تتبع أحد المشاهير. هذا؛ وتعتزم لاعبة التنس الدانماركية (كارولين فوزنياكي)، واللاعب أوين، والمغني (جاسون ديرولو) إطلاق عملاتهم الرقمية الخاصة مع البورصة العالمية للتبادل GCOX.

ونقلت وكالة رويترز عن مؤسس البورصة العالمية للتبادل GCOX ورئيسها التنفيذي (جيفري لين) قوله: “نحن هنا ليس لنجمع الكثير من المال، بل لنبني نظامًا بيئيًا”.

البوابة العربية للأخبار التقنية بطل ملاكمة فلبيني يطلق عملته المشفرة Pac



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NQeEKC
via IFTTT

صفقة اليوم.. احترف التسويق الإلكتروني مع خصم 33%

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

صفقة اليوم.. احترف التسويق الإلكتروني مع خصم 33%
  • حزمة التسويق الإلكتروني The Viral Digital Marketing Diploma Bundle.
  • عدد الدورات: 4
  • عدد الدروس: 32
  • المدة: 60 ساعة.
  • ستساعدك هذه الحزمة على تطوير مهاراتك في تخصصات التسويق الإلكتروني المختلفة، كما ستتعلم من خلالها كيفية إنشاء حملات إعلانية فعالة، و كيفية استخدام أدوات التعرف على الجمهور المستهدف، وإنشاء المحتوى المناسب لهم، وكيفية استخدام التسويق عبر المحتوى، والتسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق أهدافك المتعلقة بزيادة التفاعل، ومعدلات التحويل.
  • وقت الوصول للمحتوى: عام.
  • اللغة: الإنجليزية.
  • التوفر: أونلاين.
  • الحصول على شهادة بعد إتمام كل دورة تدريبية.
  • مستوى الخبرة المطلوبة: جميع المستويات.
  • السعر الأصلي قبل الخصم: 149.97 دولارًا.
  • السعر الحالي بعد الخصم: 99.99 دولارًا.
  • نسبة الخصم: 33%.
  • الحصول على الصفقة: من هنا.

يعتبر مجال التسويق الإلكتروني من أبرز المجالات التي تطورت بسرعة كبيرة في السنوات القليلة الماضية، حيث زادت تخصصاته وتشعبت بشكل ملحوظ، وقد أدى ذلك إلى زيادة الخدمات المتعلقة به، وبالتالي زاد الطلب على الوظائف ذات الصلة بهذا المجال في الشركات والوكالات.

يمكنك استغلال الطلب المتزايد على وظائف التسويق الإلكتروني، وتطوير مهاراتك في تخصصاته المختلفة من خلال هذه الحزمة التدريبية The Viral Digital Marketing Diploma Bundle، مع خصم يصل إلى 33%.

تتضمن هذه الحزمة 4 دورات، و32 درسًا، وما يصل إلى 60 ساعة من المحتوى، تغطي العديد من مهارات التسويق بداية من التسويق عبر محركات البحث SEM، مروًا بالتسويق عبر منصات التواصل الاجتماعي SMM، وحتى التسويق عبر المحتوى، وغير ذلك الكثير.

عادة ما يصل سعر هذه الحزمة 149.97 دولارًا، ولكن اليوم نقدم لك فرصة الحصول عليها مقابل 99.99 دولارًا فقط، أي بخصم يصل إلى 33 في المئة من سعرها المعتاد؛ وذلك لفترة محدودة لزوار البوابة العربية للأخبار التقنية.

ستتيح لك الدروس التدريبية التفاعلية إلقاء نظرة على المشاريع التجارية الناجحة عبر الإنترنت، والتعرف على كيفية محاكاة خططهم الناجحة للترويج عبر الإنترنت، وإنشاء حملات إعلانية ناجحة يمكن أن تحقق عوائد كبيرة.

كما ستساعدك هذه الحزمة أيضًا في استخدام أدوات التعرف على جمهورك المستهدف وإنشاء المحتوى المناسب لهم، وكيفية استخدام التسويق عبر المحتوى، والتسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق أهدافك المتعلقة بزيادة التفاعل، ومعدلات التحويل.

تتيح لك هذه الصفقة إمكانية الوصول إلى المحتوى لمدة عام واحد، والحصول على شهادة إتمام الدراسة، وهو ما يمكنك تضمينه في سيرتك الذاتية أو حسابك على لينكدإن، ومواقع التوظيف الأخرى.

الحصول على الصفقة: من هنا.

البوابة العربية للأخبار التقنية صفقة اليوم.. احترف التسويق الإلكتروني مع خصم 33%



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MLDpZ3
via IFTTT

الصين استخدمت ثغرة في آيفون لاستهداف مسلمي الإيغور

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أفاد تقرير نشره موقع (تك كرنتش) TechCrunch التقني يوم السبت بأن عددًا من المواقع الإلكترونية الخبيثة – التي استُخدمت لاختراق هواتف آيفون على مدى عامين – استهدفت مسلمي الإيغور في الصين.

ونقل الموقع عن مصادر مطلعة بأن المواقع الإلكترونية كانت جزءًا من هجوم مدعوم من دولة – يُرجح أنها الصين – صُممت لاستهداف المسلمين الإيغور. وكانت جزءًا من مساعي الحكومة الصينية الأخيرة لقمع الأقلية المسلمة التي تطالب باستقلال تركستان الشرقية عن الصين. وفي السنة الماضي، أفادت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، بأن بكين اعتقلت أكثر من مليون مسلم إيغوري في معسكرات اعتقال.

وكان باحثو جوجل الأمنيون قد عثروا على المواقع الإلكترونية الخبيثة قبل فترة، ولكنهم لم يكشفوا عن الثغرة إلا قبل أيام، ولكن إلى الآن لا يُعلم من كان المستهدف حقًا بها.

وكانت المواقع جزءًا من حملة لاستهداف المسلمين الإيغور عن طريق إصابة هواتف آيفون بشفرة خبيثة بمجرد زيارة صفحة ويب، وبتنفيذ البرمجية الخبيثة على هاتف آيفون، يحصل المهاجم على وصول غير مقيد يُمكّنه من قراءة رسائل الضحية، وكلمات المرور، وتتبع الموقع الجغرافي في الوقت الفعلي تقريبًا.

وكانت آبل قد أصلحت الثغرات في الإصدار 12.1.4 من نظام التشغيل (آي أو إس) وذلك بعد أيام من إبلاغها سريًا بالثغرة من قِبل باحثي جوجل، ولكن لم يُعلن عن هذه الثغرات إلا حديثًا. هذا؛ وقد قالت جوجل: إن عدد زوار تلك المواقع الإلكترونية الخبيثة كان يُقدر بالآلاف أسبوعيًا على مدى أقل من عامين.

وأشار موقع (تك كرنتش) إلى أنه لا يُعلم ما إذا كانت تلك المواقع الإلكترونية استُخدمت لاستهداف هواتف نظام التشغيل أندرويد التابع لشركة جوجل.

ونقل الموقع عن أحد مصادره بأن المواقع الخبيثة أصابت أيضًا مستخدمين من غير الإيغور ممن دخل إلى النطاقات عن غير قصد لأنها كانت مفهرسة ضمن محرك البحث التابع لجوجل، وقد دعا مكتب التحقيقات الفيدرالية إلى أن يطلب من جوجل إزالة تلك المواقع من فهرس محرك البحث لمنع المزيد من الإصابات.

يُشار إلى أن جوجل واجهت بعض الانتقادات في أعقاب تقريرها لعدم الكشف عن المواقع الإلكترونية المستخدمة في الهجمات. وقال الباحثون: إن الهجمات كانت “عشوائية مع عدم وجود تمييز في الاستهداف”، مشيرين إلى أن أي شخص يزور الموقع سيُخترق جهاز آيفون الخاص به. لكن الشركة لم تحدد من يقف وراء الهجمات.

البوابة العربية للأخبار التقنية الصين استخدمت ثغرة في آيفون لاستهداف مسلمي الإيغور



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2UntDNr
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014