المضايقات الإلكترونية: ما يجب على المدارس والمعلمين القيام به

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

المضايقات الإلكترونية: ما يجب على المدارس والمعلمين القيام به

بقلم: سيسيليا باستورينو Cecilia Pastorino، الباحثة الأمنية لدى إسيت ESET


برتبط الإنترنت بحياتنا اليومية وحياة الأطفال ليست استثناء، ومع ميزاته الهامة و المختلفة، فإن التطور التكنولوجي لا يخلو من بعض المشكلات، وتشكل المضايقات الإلكترونية أحد أكثر التهديدات انتشارًا التي يواجهها الشباب والأطفال عبر الإنترنت.

وعندما يبدأ الطفل في التعرض للمضايقات في المدرسة، فإن هذه المضايقات تستمر عادةً على الشبكات الاجتماعية وتطبيقات الرسائل وأماكن أخرى على الإنترنت.

وقد تعتقد المؤسسات التعليمية أن قضايا العالم الرقمي تقع خارج نطاق التعليم المدرسي أو أنها لا تستدعي التدقيق، لكن في الغالب تكون للإساءة والمضايقة عبر الإنترنت تأثير أكبر على الضحايا من البلطجة الشخصية، وقد يتم تجاهلهما حتى فوات الأوان.

ويمكن أن يصبح كل شيء أكثر قوة على الإنترنت، ويمكن أن يصل منشور الوسائط الاجتماعية إلى مئات أو حتى آلاف الأشخاص في غضون دقائق وقبل أن تدرك ذلك.

وقد يتحدث كل هؤلاء الأشخاص ويعبرون عن آراء حول المنشور أو الصورة، ويتم تضخيم تأثير المحتوى المسيء على الضحية عندما تكون هناك زيادة في عدد الأشخاص الذين يشاهدون المنشور أو يعجبهم أو يشاركونهم أو يعلقون عليه.

وللأسف، فإنه من المستحيل إيقاف أو حذف المحتوى في حال انتشاره، حتى لو شعر المعتدون بالندم على أعمالهم.

وفي ملاحظة ذات صلة، فإن إختفاء الإحساس بالخجل الذي توفره الإنترنت والشبكات الاجتماعية بسبب إمكانية عدم كشف هويته قد يشجع و يعطي القدرة للعديد من الأطفال ليقولوا ويفعلوا أشياء في العالم الرقمي لن يفعلوها أبدًا في العالم الواقعي.

وفي ظل هذه الخلفية وكطريقة لتشجيع اتباع نهج استباقي في معالجة المضايقات الإلكترونية وغيرها من أنواع التحرش والبلطجة عبر الإنترنت، إليك أربعة مبادئ يمكن لكل مدرسة وطالب التقدم إليها من أجل التعامل مع هذه المشكلة:

1. تثقيف الطالب ليكون مواطن رقمي صالح:

نظرًا إلى أن العالم الرقمي أصبح جزء من حياتنا الحقيقية، يفإنه جب أن تكون القواعد المطبقة على الإنترنت هي نفسها التي نعرفها بالفعل في العالم الواقعي.

ومن المهم – عند تعليم الأطفال الاحترام والاتفاقيات الاجتماعية – تضمين عالم الإنترنت والتأكد من تعليمهم أيضًا كيفية التصرف والتواصل من خلال الوسائط الرقمية، ويجب أن تتجاوز الموضوعات التربوية الحدود التقليدية لتتناول أيضًا الأخلاق والاحترام في العالم الرقمي.

وتعد التدريبات الجماعية والأنشطة هي طريقة أخرى قوية لجعل المجموعات تعمل معًا، والغرض من هذه الأنشطة هو جعل جميع أعضاء الفصل يعملون معًا لتحقيق هدف مشترك باستخدام كل نقاط قوتهم الفردية وتقييم قدرات كل شخص على إكمال المهمة.

2. إعطاء الأولوية لزيادة الوعي بدلاً من إثارة الذعر:

يعد الوعي عنصر قوي للغاية، ليس لأنه يغير المفاهيم الاجتماعية فقط، بل لإنه يتيح أجواء إيجابية تساعد على الإستخدام الجيد للتكنولوجيا بدلاً من إثارة الذعر من استخدام التكنولوجيا أو نشر سوء التفاهم.

وتختار العديد من المدارس حظر استخدام التكنولوجيا، الأمر الذي قد يؤدي فعليًا إلى نتائج عكسية، مثل استخدام التلاميذ لهواتفهم في الخفاء.
ويتعرف الشباب على التكنولوجيا ويكيفوها لتناسب حياتهم اليومية، لذا من المهم أن نوضح للطلاب كيف يمكن استخدام التكنولوجيا من أجل الصالح العام، مثل تبادل المعرفة أو دعم بعضهم البعض، بالإضافة إلى أنه بإمكان المدرسين من خلال جلب التكنولوجيا إلى الفصول الدراسية التركيز على استخدامها الأخلاقي.

3. التضامن الجماعي في الإبلاغ عن المضايقات الإلكترونية:

وجد تقرير صادر عن مبادرة (Safe2Tell) أنه في 81 في المئة من حالات المضايقات في المدرسة، كان بعض الطلاب يعرفون بوجود تعدي، لكنهم قرروا عدم الإبلاغ عنه.

ويتعلق الصمت في معظم هذه الحالات بالخوف من أن تصبح الضحية التالية أو مواجهة العقاب من قبل البالغين، ويحتاج الأطفال في هذه الحالات إلى معرفة أن المشكلة ليست في التكنولوجيا لكنها في الأشخاص الذين يستخدمونها لتحقيق غايات خاطئة.

ويساهم تشجيع الحوار الحر في توفير مساحة للاستماع وأيضًا في معرفة الأطفال الذين يواجهون سلوكًا مسيئًا.

ومن الواجب الإبلاغ عن إساءة الاستخدام عبر الإنترنت على المنصة نفسها، إذ لدى جميع الشبكات الاجتماعية خيار الإبلاغ عن المشاركات والتعليقات وحتى الحسابات التي تضر أو تضايق شخصًا ما.

وتعد هذه الطريقة الوحيدة للتخلص من المحتوى المسيء على الشبكات الاجتماعية، لأنه بعد تلقي سلسلة من التقارير، يتم حذف المنشور أو الحساب، وتحافظ هذه التقارير على سرية مصادرها، لذلك لا داعي للخوف من الانتقام.

4. الحوار: أساس كل الدعم:

يحتاج الطلاب إلى معرفة من يمكنهم الوصول إليه قبل نشوء مشكلة، وتبقى الثقة هي المفتاح لفتح حوار، حيث وجد استطلاع حديث أن 25 في المئة من الأطفال والمراهقين يعتقدون أن الكبار في العمر يعرفون أقل مما يعرفونه عن التكنولوجيا.

ويجعلهم هذا التصور يشعرون أن مشاكلهم على الإنترنت يتم التقليل من قيمتها وفهمها، حيث يعتبر الأطفال ما يحدث على الإنترنت خطيرًا جدًا، إذ إن هوياتهم الرقمية بالنسبة لهم هي مثل هوياتهم في العالم الحقيقي.

ويجب على المعلم أو أي شخص بالغ مسؤول في حال تواصل معه أي طالب لديه مشكلة على الإنترنت أن يأخذها على محمل الجد مثل قضية حقيقية في العالم الواقعي والبحث عن الموارد اللازمة للتعامل معها.

ومن المهم أن تتذكر أنه بينما يعرف الشباب الكثير عن كيفية استخدام التكنولوجيا وكيف عملها، فإن البالغين يتمتعون بتجربة أكثر واقعية.

ويعد استكشاف موضوعات، مثل المخاطر التكنولوجية؛ والسلامة على الإنترنت؛ والسلوك المناسب عبر الإنترنت، أمرًا حيويًا لتشجيع الحوار.

ومن الضروري كسر الصمت حول البلطجة والتسلط عبر الإنترنت، من خلال التحدث عن الحالات وحلولها، ويحتاج المعلمون عند التواصل مع الطلاب حول ذلك إلى الوضوح و الصراحة والإهتمام.

البوابة العربية للأخبار التقنية المضايقات الإلكترونية: ما يجب على المدارس والمعلمين القيام به



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NOdWxK
via IFTTT

آبل تخطط لإطلاق iPhone SE جديد في عام 2020

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تخطط لإطلاق iPhone SE جديد في عام 2020

تخطط شركة آبل لإطلاق هاتف آيفون جديد منخفض التكلفة بشاشة بحجم 4.7 إنشًا في الربيع المقبل لكسب العملاء في الأسواق الناشئة واستعادة قوتها في الصين أمام شركة هواوي وغيرها من الشركات المنافسة، وذلك في ظل تراجع حصتها في سوق الهواتف الذكية.

ومن المفترض أن يكون النموذج الجديد بمثابة أول هاتف ذكي منخفض التكلفة من آبل منذ إطلاق (iPhone SE) في عام 2016، والذي بدأ بسعر 399 دولارًا، وذلك وفقًا لتقرير جديد من صحيفة نيكي آسيان ريفيو Nikkei Asian Review.

ويأتي قرار إحياء النموذج المنخفض التكلفة وسط تراجع مبيعات هواتف آيفون، إذ أبلغت آبل عن أول انخفاض على الإطلاق في شحنات آيفون للعام الماضي، وفقدت هذا الصيف لقب صانع الهواتف الذكية رقم 2 عالميًا لصالح شركة هواوي.

وعانت الشركة الأمريكية أيضًا لربعين متتاليين من انخفاض في عدد الشحنات وحصتها السوقية هذا العام، وذلك وفقًا لبيانات شركة أبحاث السوق آي دي سي IDC.

وتواجه صناعة الهواتف الذكية العالمية أيضًا تراجعها السنوي الثالث على التوالي في عام 2019، وفقًا لتوقعات آي دي سي IDC.

وتبعًا لمحاولة الشركة إعادة تنشيط المبيعات، فقد خفضت آبل أسعار أجهزة آيفون الرائدة وأطلقت برامج استبدال، والتي شكلت ما يقرب من نصف إيراداتها في النصف الأول من العام.

وبالرغم من هذه الحوافز، فإن الشركة ما تزال تفقد مكانتها كأكبر صانع للهواتف الذكية في العالم لصالح شركة هواوي.

ويمكن لجهاز آيفون الجديد المنخفض التكلفة أن يعزز مبيعات آبل في الربيع المقبل، عندما تبدأ مبيعات أجهزة آيفون الرائدة الجديدة، والمقرر صدورها في 10 سبتمبر، في التباطؤ.

وبالرغم من أنه لم يتم تحديد اسم الطراز الجديد وسعره، إلا أنه يعتبر أحدث جيل من (iPhone SE)، والذي باعت آبل منه زهاء 30 مليون جهاز في عام 2016، و 10 ملايين أخرى بين عامي 2017 و 2018.

ويمكن أن يكون جهاز (iPhone SE) المنخفض التكلفة الجديد كقوة دفع للمبيعات في النصف الأول من العام المقبل، إذا لم يكن أداء أجهزة آيفون الرائدة الجديدة جيدًا في الأشهر القادمة.

وبحسب التقرير، فإن خليفة جهاز (iPhone SE) المنخفض التكلفة الجديد بشاشة بحجم 4.7 إنشًا سيكون مشابهًا لجهاز (iPhone 8) الصادر عام 2017، ويتميز بشاشة LCD لإبقاء السعر منخفضًا.

كما أنه قد يتميز بعتاد داخلي متطور، مثل رقاقة (A13) الجديدة، لكن ليس من الواضح ما إذا كان الهاتف سيبقي على زر معرف المنزل (Touch ID) أم يعتمد نظام (Face ID) الأكثر تكلفة.

وتواجه شركة آبل عامًا عصيبًا من حيث المنافسة على الهواتف الذكية، إذ أطلق معظم منافسيها هواتف ذكية متوافقة مع شبكات الجيل الخامس لجذب المستهلكين وسط التباطؤ العالمي، لكن آبل لن تكشف عن هاتف داعم لشبكات (5G) هذا العام.

البوابة العربية للأخبار التقنية آبل تخطط لإطلاق iPhone SE جديد في عام 2020



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MTCupi
via IFTTT

أمازون تريد تحويل يدك إلى هوية للشراء من المتجر

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أمازون تريد تحويل يدك إلى هوية للشراء من المتجر

تريد أمازون تحويل يدك إلى هوية للشراء من المتجر، وتبعًا لذلك فإنها تختبر نظام دفع جديد يستخدم الأيدي كمعرف، حيث يختبر مهندسو الشركة بشكل سري ماسحات ضوئية يمكنها تحديد اليد البشرية كوسيلة لإجراء عملية الشراء من المتجر.

وتهدف عملاقة تجارة التجزئة في الأشهر المقبلة إلى استخدام النظام الجديد المعتمد على اليد كشكل من أشكال تحديد الهوية ضمن سلسلة متاجر (Whole Foods).

ووفقًا لصحيفة نيويورك بوست، يخضع هذا النظام – الذي يطلق عليه اسم (Orville) ومخصص لمشتركي (Amazon Prime) – للتجربة حاليًا من قبل موظفي أمازون في مكاتبها بمدينة نيويورك، ويستخدم لشراء المشروبات الغازية والبطاطا وشواحن الهاتف من آلات البيع.

وفي حين أن معاملة البطاقة العادية تستغرق عادة ما بين ثلاث إلى أربع ثوان، فإن تقنية أمازون الجديدة يمكنها معالجة الرسوم في أقل من 300 ميلي ثانية.

وتختلف أجهزة الاستشعار البيومترية الفائقة التكنولوجيا عن أجهزة مسح بصمات الأصابع الموجودة على أجهزة، مثل آيفون، مما يعني أنك لن تضطر إلى لمس يدك فعليًا على الماسح الضوئي.

وبدلاً من ذلك، يستخدمون الرؤية الحاسوبية وهندسة العمق لمعالجة وتحديد حجم وشكل كل يد موجودة فوق المستشعر قبل السحب من بطاقة الائتمان المرتبطة بملف اليد.

ويسمح النظام للعملاء الذين لديهم حسابات (Amazon Prime) بمسح أيديهم في المتجر وربطهم ببطاقة الائتمان أو الخصم الخاصة بهم.

ومن المفترض في حال نجاح التكنولوجيا أن تساعد في تشجيع المستهلكين على إنفاق المزيد عندما يزورون متاجر (Whole Foods)، إذ يميل الناس عادةً إلى إنفاق المزيد عندما لا يلمسون المال بشكل فعلي.

وتأمل أمازون في تقديم التقنية إلى عدد قليل من متاجر (Whole Foods) بحلول بداية العام المقبل، وتوفيرها بشكل سريع ضمن جميع مواقع الولايات المتحدة.

وتعتمد وتيرة البدء على مدى السرعة التي تستطيع فيها متاجر (Whole Foods) تثبيتها وتدريب الموظفين على كيفية استخدامها.

يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها الشركة إعادة اختراع العجلة، إذ يستخدم العملاء ضمن سلسلة مراكز التسوق (Amazon Go)، تطبيقًا للهاتف بدلًا من أمين الصندوق البشري، إلى جانب وجود تقنيات الرؤية الحاسوبية وأجهزة الاستشعار المنتشرة في جميع أنحاء المتجر.

البوابة العربية للأخبار التقنية أمازون تريد تحويل يدك إلى هوية للشراء من المتجر



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2MUUM9N
via IFTTT

فيسبوك: الحسابات المزيفة ممنوعة حتى بالنسبة لوزارة الأمن الداخلي

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

فيسبوك: الحسابات المزيفة ممنوعة حتى بالنسبة لوزارة الأمن الداخلي

أوضحت فيسبوك أن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية (DHS) ستنتهك قوانين الشركة إذا أنشأ موظفيها حسابات مزيفة لمراقبة حسابات التواصل الاجتماعي للأجانب الذين يسعون لدخول البلاد.

وقالت سارة بولاك Sarah Pollack، المتحدثة باسم فيسبوك، لوكالة أسوشييتد برس في بيان: سلطات إنفاذ القانون، مثل أي شخص آخر، مطالبة باستخدام أسمائها الحقيقية على فيسبوك ونوضح هذه السياسة.

وأضافت “لا يُسمح بإنشاء أو إدارة حسابات مزيفة، وسنتصرف ضد أي حساب ينتهك سياستنا”، موضحة أن الشركة قد أبلغت مخاوفها وسياساتها بشأن استخدام الحسابات المزيفة إلى وزارة الأمن الوطني.

وقالت: إن فيسبوك ستغلق الحسابات المزيفة، بما في ذلك الحسابات التابعة لموظفي إنفاذ القانون السريين، عندما يتم الإبلاغ عنها.

وجاء بيان الشركة عقب تقرير لوكالة أسوشيتد برس بأن خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية، وهي إحدى أقسام وزارة الأمن الداخلي، قد سمحت لضباطها باستخدام حسابات تواصل اجتماعي مزيفة بشكل يعاكس الحظر السابق على هذه الممارسة.

وأوضحت وزارة الأمن الداخلي التغيير قائلة بأن الحسابات المزيفة: ستجعل من السهل على الوكلاء الذين يراجعون الطلبات المقدمة للحصول على تأشيرة الدخول أو البطاقة الخضراء أو الجنسية البحث عن التهديدات الأمنية أو الاحتيالية.

وتشكل هذه الخطة انتهاكًا لقوانين تويتر، وقالت منصة التدوين المصغرة: إنها ما تزال تراجع ممارسات الأمن الداخلي الجديدة.

وقال متحدث باسم خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية: دمج مراجعات المعلومات المتاحة علنًا على منصات التواصل الاجتماعي في عملنا للكشف عن التهديدات هو إجراء منطقي لتعزيز إجراءات التدقيق والتيقظ في حماية نظامنا للهجرة القانونية من أولئك الذين يسعون لاستغلاله وإساءة استخدامه.

ويلتزم المحققون – بموجب هذه السياسة – باستخدام الحسابات لمشاهدة المعلومات المنشورة، لكنهم لا يتابعون أو يتفاعلون بنشاط مع المستخدم للحصول على المعلومات.

ومن المفترض إجراء مثل هذه المراجعة لحسابات التواصل الاجتماعي من قبل ضباط في مديرية كشف الاحتيال والأمن القومي التابعة للوكالة في الحالات التي تم الإبلاغ عنها على أنها تتطلب مزيدًا من التحقيق.

وسبق التغيير في السياسة خطوات أخرى اتخذتها وزارة الخارجية، والتي بدأت تطلب من المتقدمين للحصول على تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة تقديم أسماء المستخدمين لحسابات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم في شهر يونيو الماضي كجزء من عملية فحص التأشيرات.

وشكل هذا الأمر توسعًا كبيرًا في الفحص من قبل إدارة ترامب للمهاجرين والزوار المحتملين، وهي خطوة اعتبرها النقاد تدبيراً غير ضروري.

البوابة العربية للأخبار التقنية فيسبوك: الحسابات المزيفة ممنوعة حتى بالنسبة لوزارة الأمن الداخلي



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NUEMEx
via IFTTT

يوتيوب تحذف 100 ألف فيديو يحض على الكراهية

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يوتيوب تحذف 100 ألف فيديو يحض على الكراهية

أزالت فرق يوتيوب أكثر من 100 ألف مقطع فيديو و 17 ألف قناة وأكثر من 500 مليون تعليق حول خطاب الكراهية خلال الفترة بين شهري أبريل ويونيو، أي منذ أن طبقت المنصة تغييرات على سياسات المحتوى الذي يحض على الكراهية في شهر يونيو.

وبالرغم من وضع سياسة أكثر صرامة حول المحتوى الذي يحض على الكراهية، إلا أن منصة يويتوب تعرضت لانتقادات بسبب أفعالها القليلة جدًا وعدم توفير ما يكفي من الشفافية.

وتقارب هذه الأرقام خمسة أضعاف ما أزالته الشركة في الأشهر الثلاثة السابقة، وذلك وفقًا لتدوينة جديدة على موقع يوتيوب حول محاولات الشركة معالجة العدد المتزايد من مقاطع الفيديو البغيضة والخطيرة على المنصة.

وأرجعت يوتيوب الزيادة إلى الجهود التي بذلتها مؤخرًا لمكافحة انتشار محتوى الكراهية بعد أن حدثت في شهر يونيو سياسة خطاب الكراهية لتشمل أشكال جديدة.

وقالت يوتيوب المملوكة لجوجل: إنها كانت قادرة على إزالة المزيد من المحتوى غير المرغوب فيه قبل أن يتم عرضه على نطاق واسع، وأدت هذه الجهود إلى انخفاض بنسبة 80 في المئة في عدد مرات مشاهدة المحتوى الذي ينتهك قواعد المنصة.

وتعتمد المنصة في الغالب على أدوات التعلم الآلي للمساعدة في تحديد مقاطع الفيديو البغيضة قبل أن تكون متاحة على نطاق واسع على الإنترنت.

ووفقًا لشركة التحليلات Social Blade، فإنه يجري تحميل أكثر من خمسمائة ساعة من الفيديو على يوتيوب كل دقيقة واحدة، وكان هناك أكثر من 23 مليون قناة يوتيوب في عام 2018، وتضم المنصة ما يقرب من ملياري مستخدم يسجلون الدخول شهريًا.

وقالت يوتيوب: إن أنظمة التعلم الآلي في تحسن، إذ جرى تحديد أكثر من 87 في المئة من 9 ملايين مقطع فيديو التي تمت إزالته خلال الربع الثاني لأول مرة بواسطة أنظمتها الآلية.

ويمكن إزالة مقاطع الفيديو لعدة أسباب بخلاف خطاب الكراهية، بما في ذلك انتهاك حقوق النشر؛ والعنف؛ والعُري؛ والإزعاج، وقالت سوزان ووجيكي Susan Wojcicki، الرئيس التنفيذي للمنصة، في الأسبوع الماضي: إن الشركة ملتزمة بأن تكون منصة مفتوحة.

البوابة العربية للأخبار التقنية يوتيوب تحذف 100 ألف فيديو يحض على الكراهية



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2ZFGvns
via IFTTT

إنتل تكشف عن أسرع حاسوب عملاق أكاديمي في العالم

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

إنتل تكشف عن أسرع حاسوب عملاق أكاديمي في العالم

كشفت شركة إنتل عن فرونتيرا (Frontera)، وهو أسرع حاسوب عملاق أكاديمي في العالم، وذلك بعد أن أعلنت شركتا إنتل ودل في شهر أغسطس من عام 2018 عن الرغبة في تصميم (Frontera).

وجرى تطوير الحاسوب وفقًا لمنحة قدرها 60 مليون دولار من المؤسسة الوطنية للعلوم NSF، بحيث سيستبدل الحاسوب العملاق (Stampede 2) الموجود في جامعة تكساس في مركز أوستن تكساس للحوسبة المتقدمة (TACC).

وتدعي إنتل أن فرونتيرا قادر على تحقيق أعلى أداء بواقع 38.7 كوادريليون نقطة عائمة في الثانية، أو بيتافلوبس، مما يجعله أسرع جهاز حاسب في العالم مصمم لأعباء العمل الأكاديمية، مثل النمذجة؛ والمحاكاة؛ والبيانات الضخمة؛ والتعلم الآلي.

وحصل (Frontera) في وقت سابق من هذا العام على المركز الخامس في قائمة أسرع الحواسيب العملاقة عالميًا (Top500)، حيث حصل على 23.5 بيتافلوبس على مؤشر لينباك (LINPACK)، الذي يصنف أقوى أنظمة الحاسب غير الموزعة في العالم.

ويوفر فرونتيرا للباحثين قدرات الذكاء الحسابي والاصطناعي التي لم تكن موجودة من قبل للبحث الأكاديمي، ويوفر هذا الحاسب العملاق إمكانيات جديدة في العلوم والهندسة لتطوير البحوث، بما في ذلك الفهم الكوني والعلاجات الطبية واحتياجات الطاقة.

ويتعامل الحاسب مع المئات من معالجات الجيل الثاني (Xeon Scalable) من إنتل المتضمنة 28 نواة الموضوعة داخل خوادم (Dell EMC PowerEdge)، بجانب عقد إنفيديا للحوسبة أحادية الدقة.

ويتميز (Frontera) بمساحة تخزين يصل مجموعها إلى أكثر من 50 بيتابايت، مقترنة بما يصل إلى 3 بيتابايت من ذاكرة فلاش (NAND)، ويستفيد الحاسب من الذاكرة الثابتة (Intel Optane DC)، وهي تقنية ذاكرة طورتها إنتل؛ وميكرون تكنولوجي.

وعلى عكس الحواسيب العملاقة الأخرى، فإن فرونتيرا قادر على إجراء حسابات كبيرة وصغيرة على حد سواء في فترة زمنية قصيرة.

ويساعد الحاسب العلماء على إجراء الأبحاث حول مجموعة من الموضوعات مثل، فيزياء الثقب الأسود؛ ونمذجة المناخ؛ وتصميم الأدوية، والمحاكاة؛ وتحليل البيانات؛ والذكاء الاصطناعي؛ وعلم الفلك؛ والطب؛ وميكانيكا الكم؛ والهندسة الميكانيكية، على نطاق لم يسبق له مثيل ممكن.

البوابة العربية للأخبار التقنية إنتل تكشف عن أسرع حاسوب عملاق أكاديمي في العالم



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2UpBme4
via IFTTT

دل تقدم وحدة الحاسوب الشخصي الأكثر مرونة في العالم

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

دل تقدم وحدة الحاسوب الشخصي الأكثر مرونة في العالم

أعلنت شركة دل عن طرح وحدة الحوسبة المكتبية المبتكرة (OptiPlex 7070 Ultra)، التي جاءت لتنشئ فئة جديدة تماماً من أجهزة الحواسيب المكتبية.

وتخزن (OptiPlex 7070 Ultra) تقنياتها الصغيرة والقوية رأسياً داخل حامل شاشة نحيل التصميم وخفيف الوزن، ما يخلق أذكى تصميم لوحدة حوسبة مكتبية تتميز بصغر حجمها الذي لا يكاد يشغل حيزاً على سطح المكتب.

ويتمتع الطراز (OptiPlex 7070 Ultra) بتصميم جميل وموفر للمساحة ليحد من الفوضى على سطح المكتب، بالرغم من كونه مؤلفاً من وحدات متكاملة تمكن العملاء من ترقية الحاسوب وتعديل مواصفاته حسب الحاجة طوال دورة حياة المنتج.

ويمكن ترقية الحاسوب الشخصي الأول ذي المساحة الصفرية من دل والشاشة، وصيانتهما بشكل منفصل.

وأشار نائب الرئيس للحوسبة الثابتة في دل، ديف لينكون، إلى الضغوط التي يواجهها قادة تقنية المعلومات لخفض التكاليف ومنح الموظفين المرونة والحرية في العمل بأكثر الطرق إنتاجية، قائلاً: إن انتقال المزيد من المنشآت إلى مساحات عمل مكتبية مفتوحة يجعلها تبحث عن تقنيات تزيد من المساحات المكتبية وإنتاجية الموظفين والاستثمارات التقنية.

وأضاف “قبل 35 عاماً، أحدثت دل ثورة في الطريقة التي تُصنع بها أجهزة الحاسوب الشخصية وتشحن إلى العالم، وها نحن اليوم نغير هذه الفئة مرة أخرى بالنظام المبتكر (OptiPlex 7070 Ultra) المخفي بذكاء، بالرغم من كونه على مرأى من الجميع”.

وتُظهر الأبحاث التي تجريها دل على عملائها أن الشركات تحب أن تملك القدرة على ترقية أنظمتها، كما أنها تتمتع بالجماليات التي تتمتع بها الأجهزة المدمجة.

ومن هذا المنطلق، وبالنظر إلى ميل العملاء إلى ترقية حواسيبهم بتكرار أكثر من ترقية شاشاتهم، فإن النظام الجديد يجمع أفضل ما في الجهاز المكتبي التقليدي والجهاز المدمج متعدد الإمكانيات في نظام واحد جديد ومبتكر، بفضل إمكانية الترقية المستقلة للجهاز والشاشة.

تصميم مرن وقابل للترقية

يتميز الطراز (OptiPlex 7070 Ultra) بعناصر قابلة للتعديل والتهيئة من أجل إتاحة أقصى درجات المرونة والأداء.

وتشمل أبرز المزايا:

  • ترقية مستقلة لجهاز الحاسوب والشاشة تمكن العملاء من إجراء التبديل أو الترقية أو الصيانة لأي جزء من النظام في أي وقت.
  • حامل شاشة متضمن للحاسوب الشخصي ومشتمل على خيارات أمنية مادية للحماية من العبث.
  • عمليات تهيئة مرنة مثالية لمساحات العمل المفتوحة المتعددة المستخدمين.
  • عمليات تهيئة تناسب مختلف حالات الاستخدام وأساليب العمل، مع منتجات متوافقة مثل الحامل القابل لتعديل الارتفاع أو الحامل الثابت أو حامل فيسا، أو الذراع الحامل لشاشة واحدة من دل (MSA20) لضمان قابلية فائقة لضبط وضعية الشاشة، أو الذراع الحامل لشاشتين من دل (MDA20).
  • الأداء والقدرة على تلبية احتياجات المستخدمين، حتى معالجات (Core vPro i7) من إنتل، و 64 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 1 تيرابايت من مساحة التخرين (NVMe SSD)، و 2 تيرابايت من مساحة القرص الصلب (HDD).

وعلاوة على ذلك، أظهرت دراسة أجرتها دل حديثاً أن استخدام شاشتين يمكن أن يعزز إنتاجية الموظف بنسبة تصل إلى 21 في المئة.

ويمكن لنظام (Ultra) دعم ما يصل إلى ثلاث شاشات تتراوح أحجامها بين 19 و 27 إنشًا، لزيادة الإنتاجية.

ويتم نقل الطاقة والبيانات والفيديو والصوت عبر كابل منفرد عند ربط النظام بشاشات دل العاملة بتقنية الربط (USB-C).

وفي سياق متصل، طرحت دل أيضاً النظام (OptiPlex 7071 Tower)، الذي يُعد مثالياً للشركات التي تستخدم محتوى مبنياً على تقنيات الواقع الافتراضي لأنشطة مثل بيئات التدريب والمبيعات.

ويتيح هذا النظام المكتبي الجديد إنتاجية أسرع للمهام اليومية بفضل الأداء المتميز وخيارات التوسع المتعددة والملحقات المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات المستخدمين العصريين.

ويُعتبر هذا الجهاز أقوى جهاز (OptiPlex) صدر حتى الآن، ويمكن تهيئته باستخدام معالجات الجيل التاسع (Core) من إنتل التي تصل إلى المعالج (Core i9) ثماني النوى الجديد العامل بقوة 95 واط والمزود اختيارياً بتقنية (vPro) من إنتل.

وكانت دل قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن ميزة (Unified Workspace) لتوحيد مساحات العمل، والتي شكلت نهجاً إبداعياً في الحوسبة للموظفين يمنحهم تجربة عمل سلسة مع تمكين أقسام تقنية المعلومات من خلال حلول إدارة ذكية ومؤتمتة ومفتوحة.

وقد خضعت محفظة (OptiPlex) الجديدة للتحسين من خلال ميزة (Unified Workspace)، ما يمكن أقسام تقنية المعلومات من تركيب هذه الأجهزة وتأمينها وإدارتها ودعمها بسهولة، من أجل تعزيز إنتاجية المستخدمين من اليوم الأول للعمل.

الإتاحة:

  • النظام (OptiPlex 7070 Ultra) من دل سيكون متاحاً اعتباراً من نهاية شهر سبتمبر.
  • النظام (OptiPlex 7071 Tower) من دل سيكون متاحاً اعتباراً من نهاية شهر سبتمبر.

البوابة العربية للأخبار التقنية دل تقدم وحدة الحاسوب الشخصي الأكثر مرونة في العالم



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/32pK26R
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014