تصاعد الشكاوى من iOS 13.2

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

يعاني إصدار iOS 13.2 من مشكلة خطيرة تؤثر على الأداء، حيث اشتكى عدد متزايد من مستخدمي هواتف آيفون وحواسيب آيباد من مشكلة سوء إدارة نظام ذاكرة الوصول العشوائي والعدوانية الزائدة في قتل تطبيقات ومهام الخلفية، مما أدى إلى إعادة تحميل تطبيقات، مثل سفاري؛ ويوتيوب بشكل متكرر عند إعادة فتحها.

ويبدو أن استخدام iOS 13.2 قد يكون مزعجًا جدًا للمستخدمين فيما يتعلق بتعدد المهام عبر العديد من التطبيقات، وذلك وفقًا للعديد من الشكاوى الخاصة بالمستخدمين، والأسوأ من ذلك، أن هذا هو الحال حتى إذا كان لديك iPhone 11 Pro أو iPad Pro.

ويميل نظام iOS 13.2 إلى إعادة تحميل التطبيقات في كل مرة يدخل المستخدم إلى تلك التطبيقات من الخلفية بالرغم من عدم مرور الكثير من الوقت، ويفقد المستخدم نتيجة لذلك كل ما يفعله أو يشاهده، مما يجعل تعدد المهام أكثر صعوبة.

وقال أحد المستخدمين: إنه ترك تطبيق يوتيوب في الخلفية لمدة دقيقة واحدة فقط للرد على رسالة نصية، لكن عند عودته إلى تطبيق يوتيوب على هاتف iPhone 11 Pro كان النظام قد أعاد تحميل التطبيق بدلًا من جلبه من الخلفية وفقد مقطع الفيديو الذي كان يشاهده.

وكان لدى أشخاص آخرون تجارب مماثلة، إذ اشتكوا من استمرار تطبيق يوتيوب في التحديث في كل مرة يتوقفون فيها مؤقتًا عما يشاهدونه.

وقال مستخدم آخر: يتعذر على متصفح سفاري الاحتفاظ بأي علامة تبويب مفتوحة في الخلفية، ويبدأ التطبيق عمله في كل مرة من الصفر كأنه غير موجود في الخلفية، ويبدو أن iOS قد عاد إلى ما قبل عصر تعدد المهام.

كما تم نشر مجموعة من الشكاوى المماثلة في منتدى دعم آبل؛ وتويتر؛ و Reddit؛ وغيرها من الطرق، وأبلغ بعض المستخدمين عن فقد مسودات كاملة من رسائل البريد الإلكتروني لمجرد أنهم انتقلوا إلى تطبيق سبوتيفاي أو الكاميرا.

ومن الواضح أن التعامل مع الأخطاء التي تؤثر على قدرتك على القيام بمهام متعددة على الهاتف تشكل أمرًا محبطًا للغاية، خاصة إذا كان لديك أحد أغلى أجهزة آبل.

وعانى مستخدمو آبل من التشتت فيما يتعلق بجدول الإصدار التجريبي والإصدار العام النهائي لنظام iOS 13، لكنهم افترضوا أن الكثير من المشاكل الرئيسية قد جرى تصحيحها مع طرح الإصدار iOS 13.2.

يذكر أنه ليس من الواضح بعد ما إذا كان هذا خطأ في نظام التشغيل iOS 13 أو ربما شيء متعلق بأحدث إصدار من نظام التشغيل iOS 13.2.

I’ve noticed this since the first 13.2 betas, and Overcast users keep reporting it as well: background apps seem to be getting killed MUCH more aggressively than before.

(Especially on the iPhone 11 if you use the camera, presumably because it needs so much RAM for processing.) https://t.co/Qscmsj1OGY

— Marco Arment (@marcoarment) October 29, 2019

البوابة العربية للأخبار التقنية تصاعد الشكاوى من iOS 13.2

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/325UEHA
via IFTTT

ماذا يعني انفصال روسيا الوشيك عن شبكة الإنترنت العالمية؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تستعد روسيا اليوم – من الناحية النظرية – للانفصال عن الإنترنت العالمي، حيث من المقرر أن تنشط روسيا نسخة محلية من الإنترنت محاطة بجدار عن بقية العالم، مما يمكنها من حماية نفسها في حالة وقوع هجوم عبر الإنترنت، لكن الخبراء يقولون: إن هذه الخطوة قد تضر البلد أكثر مما تنفع.

ويشكل هذا الاختبار أحدث خطوة في سلسلة من الخطوات التقنية والسياساتية التي تهدف إلى السماح للحكومة الروسية بفصل مواطنيها عن بقية العالم.

ويأتي ذلك وفقًا لمشروع القانون الذي يضع الأساس لشبكة وطنية يتم بموجبها التحكم في مزودي خدمات الإنترنت من قبل روسكومنادور Roskomnadzor، وهي وكالة الاتصالات الروسية.

ويهدف هذا الاختبار إلى منح روسيا القدرة على الانفصال عن الإنترنت العالمي في حالة حدوث حرب إلكترونية، وفي الوقت نفسه، تقديم نسخة مقننة من الشبكة تكون مقبولة للمسؤولين الروس تسمى RuNet، كما يعطي الاختبار الرئيس، فلاديمير بوتين Vladimir Putin، سيطرة أكبر على المواطنين الروس.

وما تزال تفاصيل مشروع القانون غير واضحة، وتقول وكالة الأنباء الروسية: إن الهدف هو توفير إنترنت مستدام وآمن ويعمل بشكل كامل.

وبحسب ما ورد، فإن روسيا تقوم بذلك عن طريق تطوير نسختها الخاصة من نظام عناوين الإنترنت بحيث يتم توجيه مستخدمي الويب الروس الذين يحاولون الوصول إلى المواقع الدولية بدلاً من ذلك إلى الإصدارات الروسية.

ويمكن إعادة توجيه المواطنين الذين يأملون بزيارة موقع فيسبوك، على سبيل المثال، إلى الشبكة الاجتماعية الروسية VK.

وعندما أقرت روسيا مشروع قانون الإنترنت المحلي الخاص بها، لم يكن من الواضح كيف ستعمل الحكومة فعلاً على تحقيق ذلك، لكن من الواضح الآن أنها تنوي تعديل الأنظمة بحيث يمكن فصل الإنترنت داخل الحدود الروسية عن الشبكة العالمية.

وجادل المسؤولون الروس بأن هذه النسخة من الإنترنت ذات السيادة الروسية ستحمي البلاد من الأذى، لكن الخبراء يقولون: إن ذلك قد يجعل روسيا وكامل الويب المفتوح أكثر عرضة للهجوم.

ويستهدف مشروع القانون الروسي دفتر عناوين الإنترنت أو ما يسمى باسم نظام أسماء المجالات DNS، وذلك بسبب صعوبة التحكم في الخوادم والكابلات المترابطة والبنية التحتية للشبكات التي تعبر الحدود والمحيطات.

وفيما يعمل نظام أسماء المجالات DNS العالمي على تحويل عنوان الويب إلى عنوان IP، فإن النظام الروسي الجديد يستخدم وكيلًا لتوجيه حزم المعلومات بعيدًا عن نظام DNS العالمي، ومراقبة مكان وجود البيانات، والسماح لتلك المعلومات بالمرور، أو إعادة توجيهها، أو حظرها تمامًا.

ويشابه هذا النظام جدار الحماية الصيني العظيم، لكن روسيا قد تواجه بعض الصعوبة في إعادة إنشاء هذا الجدار، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن الإنترنت في روسيا تم تصميمه ليكون مفتوحًا.

وعملت الصين على تقييد الوصول إلى شبكة الإنترنت منذ البداية، وذلك عبر تشريعات صادرة عن الحزب الشيوعي، بحيث يتم ترخيص جميع مقدمي الخدمات من قبل الحكومة، مع مرور حركة الإنترنت عبر شركات الاتصالات المملوكة للدولة.

ويقال: إن روسيا أنفقت نحو 300 مليون دولار على خطتها السيادية للإنترنت، لكن من غير المحتمل أن تتمكن الحكومة الروسية من ممارسة مستوى السيطرة الذي تطبقه الصين على مواطنيها، وذلك بالرغم من تقييد روسيا الوصول إلى خدمات معينة في السنوات الأخيرة.

وأوضح الخبراء أن واحدة من أهم مزايا الإنترنت هي آلية التجارة عبر الحدود، ولن تتمكن روسيا من تكرار كل خدمة تقدمها الشركات غير الروسية.

وبالنظر إلى أن الصين قد أوجدت نظامًا إيكولوجيًا قويًا للتجارة الإلكترونية وتطبيقات الأجهزة المحمولة، على عكس روسيا، فإن هذا يجعل من غير المرجح أن تقوم روسيا بالفعل بإيقاف تشغيل الإنترنت.

وبالرغم من احتمالية أن تغلق روسيا الأبواب على اتصالات الإنترنت الخارجية، فإن السياسة المقترحة تدل على وجود اتجاه أكبر بين الحكومات لبلقنة الإنترنت، وهو المصطلح الذي استخدم لأول مرة في عام 2001 لوصف الشبكات الموازية أو الشبكات المتعددة التي تديرها جهات خاصة من أجل تجنب القوانين الحكومية المتشددة وتغييرها.

البوابة العربية للأخبار التقنية ماذا يعني انفصال روسيا الوشيك عن شبكة الإنترنت العالمية؟

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Wvw1TD
via IFTTT

تسريب: هواوي تقلد آبل في حاسوب لوحي تعمل عليه

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

نشر موقع 91Mobiles ما قال إنه صور مسربة لحاسوب لوحي تعمل على تطويره شركة هواوي، ويبدو أنه سيكون شبيهًا بحاسوب آيباد برو الذي تنتجه شركة آبل.

ويبدو الفرق الواضح بين الحاسوب اللوحي الذي تعمل عليه الشركة الصينية، وآيباد برو في الكاميرات، إذ يقدم حاسوب هواوي كاميرتين خلفيتين، وأخرى أمامية في ثقب ضمن الشاشة.

وإلى جانب تقليد التصميم، يبدو أن هواوي تعتزم تقليد الاسم، إذ قال صاحب التسريبات الشهير (إيفان بلاس) في تغريدة له على موقع تويتر: إن الشركة تعتزم إطلاق اسم (ميت باد برو) MatePad Pro على الجهاز.

تسريب: هواوي تقلد آبل في حاسوب لوحي تعمل عليه

ومن الصور المسربة، يبدو أن الحاسوب اللوحي سوف يقدم لوحة مفاتيح تتصل به مغناطيسيًا على غرار لوحة المفاتيح (سمارت كيبورد فوليو) Smart Keyboard Folio من آبل، ولكن لا يُعلم ما إذا كان الغطاء سوف يُضمن مع الحاسوب، أم أنه سوف يُباع منفصلًا.

ويظهر في الصور أيضًا وجود قلم إلكتروني جديد يمكن ربطه بالحاسوب من الأعلى، ويُرجح أن يكون ذلك مغناطيسيًا، وذلك على غرار قلم (آبل بنسل) Apple Pencil على حاسوب (آيباد برو).

وأشار موقع 91Mobiles إلى أنه قد يُفهم من الصور أن الحاسوب اللوحي لا يأتي مع حساس بصمة ظاهر، لذا قد تستخدم هواوي حساس بصمة تحت الشاشة، أو أن تقدم تقنية أخرى للمصادقة عن طريق الوجه.

وقال الموقع: إنه يُتوقع أن يقدم الحاسوب اللوحي من هواوي مواصفات من فئة الحواسيب اللوحية الرائدة، مثل معالج (كيرين 990) Kirin 990 مع دعم شبكات الجيل الخامس 5G، وذاكرة وصول عشوائي (رام) بحجم 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 جيجابايت، وبطارية بسعة كبيرة لم يحددها.

يُشار إلى أن هواوي كانت قد أطلقت في شهر حزيران/يونيو الماضي أحدث حواسيب اللوحية، وهو (ميديا باد إم6) MediaPad M6.

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريب: هواوي تقلد آبل في حاسوب لوحي تعمل عليه

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2PDkiki
via IFTTT

ضحايا اختراق واتساب.. حلفاء للولايات المتحدة

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

في تطورات جديدة بشأن اختراق شركة تجسس إسرائيلية لتطبيق التراسل واتساب، ذكر تقرير إخباري لوكالة رويترز أنه جرى استهداف كبار المسؤولين الحكوميين في العديد من الدول المتحالفة مع الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا العام عبر برنامج اختراق يستخدم تطبيق واتساب بهدف الاستيلاء على هواتف المستخدمين.

وقالت مصادر على دراية بالتحقيق الداخلي لشركة واتساب فيما يتعلق بالاختراق: إن جزءًا كبيرًا من الضحايا المعروفين هم مسؤولون حكوميون وعسكريون بارزون ينتشرون في 20 دولة على الأقل في خمس قارات، وإن العديد من الدول حلفاء للولايات المتحدة.

ويوحي اختراق مجموعة أوسع من الهواتف الذكية لكبار المسؤولين الحكوميين مما ذكر سابقًا بأن اختراق منصة التراسل المملوكة لشركة فيسبوك قد يكون له عواقب سياسية ودبلوماسية واسعة النطاق.

ورفعت واتساب دعوى قضائية ضد مطور أداة القرصنة الإسرائيلي NSO Group.

وقالت واتساب: إن NSO Group طورت وباعت منصة قرصنة استغلت ثغرة في خوادم الشركة لمساعدة العملاء على اختراق الهواتف المحمولة لما لا يقل عن 1400 مستخدم بين 29 أبريل 2019 و 10 مايو 2019، وقد يكون إجمالي عدد مستخدمي واتساب الذين تم اختراقهم أعلى من ذلك.

وفي حين أنه ليس من الواضح من الذي استخدم البرنامج لاختراق هواتف المسؤولين، إلا أن NSO Group قالت: إنها تبيع برامج التجسس الخاصة بها بشكل حصري للعملاء الحكوميين.

ويوجد بعض الضحايا في الولايات المتحدة؛ والإمارات العربية المتحدة؛ والبحرين؛ والمكسيك؛ وباكستان؛ والهند، وذلك حسبما قال أشخاص مطلعون على التحقيق.

وأوضحت NSO Group في بيان أنها غير قادرة على كشف عملائها أو مناقشة الاستخدامات المحددة لتكنولوجيتها، ونفت سابقًا ارتكاب أي مخالفات، قائلة: إن منتجاتها تهدف فقط إلى مساعدة الحكومات على القبض على الإرهابيين والمجرمين.

وشكك باحثو الأمن السيبراني في هذه الادعاءات، قائلين: إن منتجات NSO Group استخدمت ضد مجموعة واسعة من الأهداف، بما في ذلك المتظاهرون في البلدان الخاضعة للحكم الاستبدادي.

وقالت Citizen Lab، وهي مجموعة مراقبة مستقلة تعمل مع واتساب لتحديد أهداف القرصنة: إن ما لا يقل عن 100 من الضحايا كانوا من شخصيات المجتمع المدني مثل الصحفيين؛ والمعارضين، وليسوا مجرمين.

وأشارت واتساب إلى أنها أرسلت تنبيهات تحذيرية إلى المستخدمين المتأثرين في وقت سابق من هذا الأسبوع، مع رفضها التعليق على هويات عملاء NSO Group، الذين اختاروا الأهداف في النهاية.

البوابة العربية للأخبار التقنية ضحايا اختراق واتساب.. حلفاء للولايات المتحدة

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2pzDFjJ
via IFTTT

هل هذا هو هاتف موتورولا القادم القابل للطي؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

سلطت مجموعة من الصور المسربة الضوء على جميع زوايا هاتف موتورولا رازر Motorola Razr القابل للطي القادم، وذلك قبل الكشف عن الهاتف بشكل رسمي في وقت لاحق من هذا الشهر.

وجاءت الصور من المسرب الشهير إيفان بلاس evleaks عبر حسابه الرسمي على تويتر لتوضح أن الهاتف يشبه إلى حد كبير هاتف Motorola Razr V3 الكلاسيكي الصادر عام 2004.

ومن المتوقع أن يكون Motorola Razr الظاهر في التسريبات أول هاتف قابل للطي للشركة، والذي قد تعلن عنه في حدث صحفي بمدينة لوس أنجلوس بتاريخ 13 نوفمبر.

وكانت موتورولا قد شوقت المستخدمين لهذا الهاتف في عدة مناسبات قبل الإعلان عنه، لكن التسريب الحالي يظهر الهاتف من زوايا مختلفة، بحيث يبدو الجهاز كهاتف عادي بعد طيه، ويأتي باللونين الأحمر والأسود.

ووفقًا للصور، فإن الهاتف يتمتع بشاشة ثانوية صغيرة تعمل باللمس لعرض التنبيهات والرسائل والبريد الإلكتروني والفيديو وغير ذلك، مع مستشعر كاميرا أسفل الشاشة الصغيرة لالتقاط صور السيلفي.

وبحسب ما ورد، فإن هاتف موتورولا الجديد يعمل بواسطة معالج Snapdragon 710 ثماني النوى من كوالكوم، إلى جانب ذاكرة وصول عشوائي بسعة تصل إلى 6 جيجابايت؛ وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 جيجابايت أو 256 جيجابايت.

وتضيف المعلومات أن الهاتف يتضمن بطارية بسعة 2730 ميلي أمبير، مع شاشة داخلية من نوع OLED بقياس 6.2 إنشًا وبدقة 876×2142 بيكسلًا، بينما تأتي الشاشة الثانوية بدقة منخفضة إلى حد ما تصل إلى 600×800 بيكسلًا، مما يشير إلى أنها قد تقتصر على الوظائف الأساسية، مثل معاينة صور السيلفي.

وكانت التسريبات السابقة وبراءات الاختراع قد أشارت إلى أنه سيكون هناك شاشة رئيسية قابلة للطي للداخل، فيما اقترح تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال مطلع هذا العام أن الجهاز قد يكلف ما يصل إلى 1500 دولار أمريكي.

البوابة العربية للأخبار التقنية هل هذا هو هاتف موتورولا القادم القابل للطي؟

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NHSAk3
via IFTTT

واتساب تدعم رسميًا قفل تطبيقها بالبصمة على أندرويد .. إليك طريقة التفعيل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

أعلنت خدمة التراسل الفوري واتساب يوم الخميس رسميًا عن جلب ميزة قفل تطبيقها إلى نظام التشغيل أندرويد، وذلك بعد 8 أشهر من إطلاقها لنظام (آي أو إس) iOS المشغل لهواتف آيفون.

وكانت واتساب – المملوكة لشركة فيسبوك – قد أعلنت مطلع شهر شباط/فبراير الماضي عن إتاحة ميزة قفل تطبيقها على هواتف آيفون عن طريق ميزتي (تتش آي دي) Touch ID عن طريق بصمة الأصبع، و(فيس آي دي) Face ID عن طريق بصمة العين.

واتساب تدعم رسميًا قفل تطبيقها بالبصمة على أندرويد .. إليك طريقة التفعيل

والآن أصبحت هذه الميزة متاحة لهواتف أندرويد التي تقدم حساس بصمة، وذلك ضمن خيار جديد أُضيف إلى قسم “الخصوصية” Privacy في قائمة الإعدادات.

ويمكن تفعيل الميزة من خلال الذهاب إلى (الإعدادات) Settings < (الحساب) Account < (الخصوصية) Privacy < (بصمة الأصبع) Fingerprint. وبعد تفعيل الميزة سوف يطلب التطبيق من المستخدم تأكيد بصمة الأصبع المسجلة في الهاتف.

وبينما يستفيد تطبيق واتساب من تقنية التشفير “نهاية إلى نهاية” لحماية مستخدميه، فإن أفضل تشفير في العالم لا يمكن أن يوفر أي حماية إذا تمكن أحدهم من حيازة الجهاز غير المؤمَّن لأنه يمكن فقط فتح التطبيق وقراءة كل شيء.

يُشار إلى أن الكثير من المستخدمين، الحريصين على ألا يطلع أحد على محادثاتهم في واتساب، يلجؤون إلى تطبيقات خارجية لقفل التطبيق، خاصةً على نظام أندرويد. ولكن أن تتوفر الميزة بصورة أساسية ضمن التطبيق، فهي ميزة مرحب بها.

ويمكن لمستخدمي نظام أندرويد تنزيل الإصدار الأحدث من تطبيق واتساب من متجر جوجل بلاي، كما يمكن تنزيله وتثبيته يدويًا من هنا.

البوابة العربية للأخبار التقنية واتساب تدعم رسميًا قفل تطبيقها بالبصمة على أندرويد .. إليك طريقة التفعيل

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/33hLmte
via IFTTT

متجر البوابة للصفقات الرقمية يوفر آلاف الدولارات على المستفيدين

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

• أكثر من 511 مستفيد من عروض متجر “الصفقات الرقمية”
• إقبال كبير من قبل المختصين وطلاب الجامعات في المنطقة وخاصة في السعودية والإمارات
• دورات وبرامج وشهادات وأدوات توفر آلاف الدولارات على المستفيدين
  

  ---

يشهد متجر البوابة العربية للأخبار التقنية للصفقات الرقمية إقبالًا مميزًا من قبل المختصين وطلاب الجامعات في المملكة العربية السعودية، حيث بلغ عدد المستفيدين من العروض منذ تاريخ إطلاق المتجر وحتى اليوم حوالي 511 مستخدم.

وقال أحمد عبدالقادر، المؤسس والرئيس التنفيذي لموقع البوابة العربية للأخبار التقنية: “يأتي هذا الإقبال الكبير نظرًا للقيمة الكبيرة والتخفيضات الكبيرة على منتجات رقمية ودورات تعليمية ذات قيمة عالية جدًا، ولعل المهتم والباحث سيجد حلًا سحريًا في مثل هذه العروض التي توفر معظمها نسبة تخفيض تصل إلى أكثر من ٩٠ في المائة من السعر الأصلي”.

وتصدرت خلال الفترة الماضية العروض التالية أكثر الصفقات مبيعًا:

The Complete 2019 CompTIA Certification Training Bundle

The Ultimate Mobile App Development Certification Bundle

Complete Photoshop Mastery Bundle

The Complete Computer Programmer Super Bundle

وكانت البوابة البوابة العربية للأخبار التقنية، المصدر الأول للأخبار التقنية باللغة العربية لوسائل الإعلام والمستخدم الأخير، كانت قد أعلنت رسميًا في يوليو الماضي عن إطلاقها أول متجر للصفقات والمنتجات والخدمات الرقمية من نوعه في المنطقة.

وتأتي هذه الخطوة كثمرة للشراكة والتعاون مع شركة ستاك كوميرس، وهي أكبر شركة عالمية متخصصة في إدارة المتاجر الإلكترونية للناشرين المختصين.

 وبموجب هذه الشراكة، تقوم شركة ستاك كوميرس العالمية بإدارة كافة عمليات متجر صفقات البوابة الرقمية، بما في ذلك اختيار المنتجات الرقمية المناسبة لشريحة زوار البوابة، وعمليات الدفع الإلكتروني، والتسويق وغيرها من المهام الأخرى.

ونظرًا لنظام العمل الخاص بشركة ستاك كوميرس وطبيعته العالمية، إضافة إلى نوعية الدروس والدورات والبرمجيات والحزم والمنتجات والخدمات الرقمية الأخرى، فإن كافة محتوى المتجر الرقمي هو باللغة الإنجليزية.

ولمزيد من السهولة والدمج مع الموقع الحالي للبوابة العربية للأخبار التقنية، تقدم البوابة يوميًا محتوى يشرح مزايا وتفاصيل الصفقات اليومية التي تتوفر على المتجر، تحت قسم (صفقة اليوم).

تجدر الإشارة إلى أن محتوى المتجر يتم تحديثه يوميًا ويحتوي على صفقات مغرية جدًا لمن يبحث عن الفائدة والتعلم وصناعة مستقبل رقمي، بما في ذلك تعلم مختلف لغات البرمجة، والتصميم، والخدمات والبرمجيات والأدوات الرقمية، والحصول على دورات في مجالات شتى يمكنكم مطالعتها في المتجر.

لزيارة المتجر: https://deals.aitnews.com

البوابة العربية للأخبار التقنية متجر البوابة للصفقات الرقمية يوفر آلاف الدولارات على المستفيدين

from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2Nrc9ge
via IFTTT