مايكروسوفت تستخدم الزجاج لتخزين البيانات على المدى الطويل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تركز مايكروسوفت جهودها حاليًا على اختراع وتطوير أشكال جديدة من طرق تخزين البيانات على المدى الطويل، حيث يخزن مشروع سيليكا Project Silica البيانات على زجاج الكوارتز.

وتعمل الشركة على بعض المشاريع البحثية المذهلة منذ عدة سنوات، مثل المكاتب المزودة بشاشات عرض ثلاثية الأبعاد، والغرف الكاملة بالواقع المعزز.

ويستخدم Project Silica الاكتشافات الحديثة في بصريات الليزر العالية السرعة والذكاء الاصطناعي لتخزين البيانات في زجاج الكوارتز.

وكدليل على المفهوم، تعاونت مايكروسوفت مع شركة الأفلام العملاقة Warner Bros – المهتمة بتقليل التكاليف وزيادة الموثوقية – لتخزين فيلم Superman: The Movie على لوحة زجاجية عالية النقاء بقياس 75×75 ميليمتر وسماكة 2 ميليمتر.

واستطاعت عملاقة البرمجيات تخزين الفيلم الكامل بحجم 75.6 جيجابايت على هذه اللوحة الزجاجية، وتم قراءته بنجاح مرة أخرى بمجرد تخزينه، مما يجعل هذا الأمر علامة فارقة.

وتعمل العملية برمتها باستخدام الليزر لتشفير البيانات في الزجاج عبر إنشاء طبقات من حواجز شبكية ثلاثية الأبعاد متناهية الصغر في أعماق وزوايا مختلفة.

ويضيء مجهر يتحكم فيه الحاسب الضوء عبر الزجاج ويقرأ البيانات مرة أخرى، وتستخدم خوارزمية التعلم الآلي لتوجيه المجهر في الاتجاه الصحيح، ومن ثم فك تشفير البيانات أثناء قراءتها.

وبينما تتراجع جودة أشكال تخزين البيانات الضوئية الأخرى بمرور الوقت، فإن Project Silica يهدف إلى أن يكون شكلاً طويل الأمد لتخزين البيانات.

ووفقا لمايكروسوفت، يمكن لهذا الزجاج تحمل الماء الساخن المغلي، إلى جانب تحمله درجة الحرارة الناتجة عن فرن أو ميكروويف، والفيضانات، وإزالة المغناطيسية وغيرها من التهديدات البيئية.

ومع وجود كل هذه الحماية في مكانها الصحيح، فإن Project Silica يبدو بمثابة الخطوة التالية لتخزين البيانات على المدى الطويل.

وكانت شركة Warner Bros مهتمة بشكل خاص بالمشاركة في مشروع مايكروسوفت، حيث يسعى الاستوديو إلى حماية الأفلام التاريخية، مثل Superman و Casablanca وغيرها من الأفلام المخزنة حاليًا على بكرات الأفلام القديمة.

وصف مارك روسينوفيتش Mark Russinovich، كبير مسؤولي التكنولوجيا في Microsoft Azure، عملية نقل فيلم Superman بأنها معلم رئيسي، مضيفًا أن دليل المفهوم هذا يعني أننا الآن في مرحلة نعمل فيها على الصقل والتجريب، بدلاً من طرح سؤال هل يمكننا أن نفعل ذلك.

ويعد المشروع مثيرًا للاهتمام، إذ يخزن جميع المستخدمين البيانات على محركات أقراص HDD أو SSD، ثم ينقلون هذه الملفات إلى محرك أقراص جديد بمجرد ظهور علامات تراجع جودة محرك الأقراص القديم.

بينما مع Project Silica، فإن البيانات بحاجة إلى أن تكتب لمرة واحدة، ويبقى الزجاج على قيد الحياة لمئات السنين تقريبًا في أي درجة حرارة ورطوبة وبيئة كيميائية.

البوابة العربية للأخبار التقنية مايكروسوفت تستخدم الزجاج لتخزين البيانات على المدى الطويل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2qABUCY
via IFTTT

تسريبات جديدة تكشف عن أحجام جالاكسي إس11 المرتقب

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

نشر (إيفان بلاس) – صاحب التسريبات الشهير – تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر تغريدة كشف فيها عن بعض من أهم التسريبات المتعلقة بالهاتف الذكي الرائد الأول من شركة سامسونج لعام 2020.

تسريبات جديدة تكشف عن أحجام جالاكسي إس11 المرتقب

وقال بلاس – عبر حسابه @evleaks: إن التفاصيل الأولية المتعلقة بهاتف (جالاكسي إس11) تتضمن إطلاق ثلاثة قياسات للشاشة: 6.4 بوصات، و6.7 بوصات، و6.9 بوصات، ثم قال في تغريدة أخرى: “لو كان بإمكاني تعديل هذه التغريدة، لغيرت القياس الأصغر لأقول أنه سيكون 6.2 بوصات، أو 6.4 بوصات” هذا بسبب تضارب المعلومات بشأنه”.

وقال بلاس أيضًا: إن القياسين الأصغرين من الهاتف سيأتي كل منهما بنسختين: الأولى تدعم شبكات الجيل الرابع LTE، والأخرى تدعم شبكات الجيل الخامس 5G، أما القياس الأكبر فلن يدعم إلا شبكات الجيل الخامس 5G.

وأضاف بلاس أن جميع النسخ الخمس المرتقبة من (جالاكسي إس11) سوف تأتي مع شاشة منحنية الجانبين، ما يعني أنها لن تطلق هاتفًا مع شاشة مسطحة كما في النسخة الصغرة من هاتف (جالاكسي إس10)، التي أُطلقت مع الهاتف باسم (جالاكسي إس10إي) في وقت سابق من العام الحالي.

أما عن موعد الإطلاق، فقد قال بلاس: إن سامسونج قد تحافظ على الموعد التقليدي الذي يتراوح بين منتصف وأواخر شهر شباط/فبراير.

وبعد تسريبات بلاس، يُعتقد أن سامسونج قد تحافظ على أسلوب التسمية الحالي، وبذلك، فإن الهاتف الذي يأتي بقياس 6.2 بوصات، أو 6.4 بوصات سيحمل اسم (جالاكسي إس11إي)، وهاتف 6.7 بوصات سيكون (جالاكسي إس11)، وهاتف 6.9 بوصات سيكون (جالاكسي إس11 بلس).

يُشار إلى أن تسريبات سابقة نُشرت الشهر الماضي، ذكرت أن سامسونج قد تطلق هواتف (جالاكسي إس11) مع نسبة أبعاد 20:9، وذلك على غرار هواتف سلسلة (جالاكسي أي) Galaxy A، مثل: (جالاكسي أي80)، و(جالاكسي أي70). هذا؛ ولا معلومات عما إذا كانت سامسونج سوف تطلق الهواتف مع نتوء، وتجعل الكاميرا ضمن الشاشة، كما في هواتف (جالاكسي إس10)، و(جالاكسي نوت10) الحالية.

البوابة العربية للأخبار التقنية تسريبات جديدة تكشف عن أحجام جالاكسي إس11 المرتقب



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2NYMsUi
via IFTTT

كل ما تود معرفته عن هاتف آيفون 12 المنتظر في 2020

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تتحدث التسريبات أن شركة آبل تعتزم إطلاق هواتف (آيفون 12) المرتقبة في عام 2020 بتصميم جديد، ولكنه مألوف. كما يُشاع أن الشركة تعتزم إضافة كاميرا خلفية رابعة. ومع أنه لا يزال يفصلنا عن الموعد قرابة سنة، فمن المتوقع أن تتوالى التسريبات المتعلقة بالهاتف إلى ذلك الحين.

ومع أن التركيز في التسريبات انصب على هواتف (آيفون 12)، إلا أن المنتجات الأخرى الذي يُنتظر الإعلان عنها خلال العام المقبل كان له حظ من التسريبات، بما في ذلك نظارات الواقع المعزز:

كل ما تود معرفته عن هاتف آيفون 12 المنتظر في 2020

كيف سيبدو هاتف آيفون في عام 2020؟

كشفت التسريبات، والتأكيدات شبه الرسمية؛ التي انتشرت حتى الآن عن هاتف (آيفون 12) أنه سيدعم شبكات الجيل الخامس 5G، وشاشة مع معدل تحديث قدره 120 هرتز، وكاميرا ثلاثية الأبعاد من نوع ToF، بالإضافة إلى تصميم جديد.

وكان مصدر معظم التسريبات المتعلقة بهواتف آيفون المرتقبة العام المقبل من المحلل (مينج-تشي كو) – الذي يعد الأشهر والأكثر مصداقية فيما يتعلق بمنتجات آبل – وقال فيها: إن آبل قد تقلل من حجم الشاشة لنسخة 2020 من هاتف (آيفون 11 برو)؛ فبدلًا من شاشة بقياس 5.8 بوصات، فإن الشاشة سوف تأتي بقياس 5.4 بوصات.

وأيد موقع (فون أرينا) PhoneArena التقني العديد من الشائعات المتعلقة بالهاتف، حتى أنه نشر صورة النموذج الأولى المتوقع لهاتف (آيفون 12)، وفيها سوف تلاحظ الزوايا المدورة، وإطارًا معدنيًا يجعل الهاتف شبيهًا بهاتفي (آيفون 4)، و(آيفون 5) قبل سنوات. ومن المرجح أن تفعل آبل ذلك، خاصةً بعد اعتماد التصميم في حواسيب آيباد برو التي أُطلقت في عام 2018.

وفيما يتعلق بالكاميرات، يُشار إلى هاتفي (آيفون 11 برو)، و(آيفون 11 برو ماكس) كانا أول هواتف آيفون مع 3 كاميرات خلفية، والآن يُشاع أن (آيفون 12) سيقدم كاميرا رابعة من نوع ToF، وهي الكاميرا التي اعتمدتها شركات أخرى، مثل سامسونج في هاتف (جالاكسي نوت 10 بلس) التي تساعد على تسجيل معلومات العمق بدقة. وهي مفيدة جدًا لتقنية الواقع المعزز، كما أنها تسمح باستخدام وضع (البورتريه) في الفيديو.

الواقع المعزز

يُشاع منذ سنوات أن آبل تعتزم إطلاق نظارة واقع معزز، وكان يُعتقد في البداية أن النظارة قد تمتلك شاشة بدقة 8K، ويمكن استخدامها في مجالي الواقع المعزز، والواقع الافتراضي، ولكن بدون حساسات خارجية التي تُستخدم للتعقب والتموضع. وتحدثت تقارير أخرى عن أن النظارات سوف تكون متصلة بجهاز آخر، قد يكون هاتف آيفون، وذلك بغية الاستفادة من قدرة معالج الهاتف لتشغيل الألعاب، والخرائط.

وقبل أسابيع، أفاد تقرير بأن آبل قد تبرم شراكة مع شركة أخرى متخصصة لجلب تقنية الواقع المعزز إلى السوق. وخلال الأيام الماضية، أفاد موقعا (ديجيتايمز) DigiTimes، و(ماك رومرز) MacRumors بأن آبل قد تتعاون مع شركة تطوير الألعاب (فالف) Valve في ذلك. مع الإشارة إلى أن شركة (فالف) أطلقت بالفعل نظارة واقع افتراضي باسم (إندكس) Index في وقت سابق من العام الحالي، وقد سبق للشركتين أن تعاونتا في دعم الواقع الافتراضي في نظام (ماك أو إس) في عام 2017.

يُشار إلى أن سوق النظارات الذكية يشهد نموًا متسارعًا، إذ تتوقع شركة التحليلات CCS Insights أن يبلغ عدد الشحنات من نظارات الواقع الافتراضي، ونظارات الواقع المعزز أكثر من 75 مليون نظارة في عام 2023.

كل ما تود معرفته عن هاتف آيفون 12 المنتظر في 2020

البوابة العربية للأخبار التقنية كل ما تود معرفته عن هاتف آيفون 12 المنتظر في 2020



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34M3xYx
via IFTTT

ناسا تكشف عن نسخة مبكرة من الطائرة الكهربائية بالكامل

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

عرضت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا NASA نسخة مبكرة من أول طائرة اختبارية تعمل بالكهرباء بالكامل، وهي X-57 Maxwell، في مختبرها الشهير للملاحة الجوية في صحراء كاليفورنيا.

وجرى تطوير الطائرة منذ عام 2015، وما تزال على بعد عام على الأقل من رحلتها التجريبية الأولى في سماء قاعدة إدوارد الجوية، وهي مقتبسة من طائرة Tecnam P2006T الإيطالية ذات المحركين.

وتعتبر ناسا أن طائرة X-57 Maxwell جاهزة لأول اختبار عام لها بعد ربط أكبر محركين من بين 14 محركًا كهربائيًا، والتي تسمح بطيران الطائرة العاملة ببطاريات ليثيوم أيون المصممة خصيصًا لها.

كما عرضت وكالة الفضاء الأمريكية جهاز محاكاة تم إنشاؤه حديثًا يسمح للمهندسين والطيارين أن يختبروا شعور الطيران ضمن الطائرة، وذلك بالرغم من أن الطائرة ما تزال قيد التطوير.

وتعد X-57 Maxwell الأحدث في سلسلة الطائرات التجريبية التي طورتها الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء على مدار عدة عقود لأغراض عديدة، بما في ذلك Bell X-1 التي كسر حاجز الصوت لأول مرة، و X-15 العاملة بالصواريخ والتي تفوق سرعتها سرعة الصوت.

وفي الوقت الذي تطور فيه الشركات الخاصة الطائرات الكهربائية والمركبات الحائمة منذ سنوات، فإن مشروع X-57 Maxwell التابع لوكالة ناسا يهدف إلى تصميم وإثبات التكنولوجيا وفقًا للمعايير التي يمكن للمصنعين التجاريين تكييفها للحصول على الشهادات الحكومية.

وتشمل هذه المعايير معايير صلاحية الطائرات للطيران والسلامة، وكذلك بالنسبة لكفاءة الطاقة والضوضاء.

وقال برنت كوبلي Brent Cobleigh، مدير مشروع مركز أبحاث أرمسترونغ لأبحاث الطيران التابع لناسا في إدواردز شمال لوس أنجلوس: نحن نركز على الأشياء التي يمكن أن تساعد الصناعة بأكملها، وليس مجرد شركة واحدة، وهدفنا الآن هو أن تطير هذه الطائرة في أواخر عام 2020.

ويشتمل التعديل النهائي للطائرة على أجنحة أضيق وأخف وزنًا ومزودة بما مجموعه 14 محركًا كهربائيًا، 6 منها على الحافة الأمامية لكل جناح، بالإضافة إلى محركين أكبر عند طرف كل جناح.

وبالنظر إلى أن أنظمة المحركات الكهربائية أصغر حجمًا مع وجود أجزاء متحركة أقل من محركات الاحتراق الداخلي، فهي أبسط لصيانتها ووزنها أقل، مما يتطلب طاقة أقل للطيران، كما أنها أكثر هدوءًا من المحركات التقليدية، وذلك وفقًا لتوضيحات كوبلي.

ويتمثل أحد التحديات في تحسين تقنية البطارية لتخزين المزيد من الطاقة لتوسيع نطاق طيران الطائرة، مع إعادة شحن أسرع، لكن نظرًا للقيود الحالية للبطارية، فقد جرى تصميم الطائرة لاستخدامها في الرحلات الجوية القصيرة المدى كسيارة أجرة أو طائرة ركاب لعدد صغير من الركاب.

البوابة العربية للأخبار التقنية ناسا تكشف عن نسخة مبكرة من الطائرة الكهربائية بالكامل



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/32y6mLj
via IFTTT

سامسونج Galaxy S10 5G يحصل على قفل الوجه الثلاثي الأبعاد

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

بدأت شركة سامسونج في الاستفادة من مستشعرات ToF المضمنة في هاتف Galaxy S10 5G مع One UI 2.0، حيث أضافت ميزة التعرف على الوجه ثلاثي الأبعاد، ما يعني أن الهاتف يستخدم الآن مستشعر ToF للتعرف على الوجه.

ويعد هاتف Galaxy S10 5G من سامسونج واحدًا من أغلى هواتف الشركة الكورية الجنوبية وأكثرها تضمنًا للميزات، إذ إلى جانب دعمه لشبكات الجيل الخامس 5G، فإنه الهاتف الوحيد ضمن السلسلة الذي يحتوي على مستشعر ToF، في الأمام والخلف.

وبينما يمكن لمستشعرات ToF أن تسمح بتحقيق نتائج مذهلة فيما يتعلق بوضع Portrait Mode باستخدام وحدة الكاميرا الرئيسية، إلا أنه يمكنها أيضًا تمكين مسح الوجه ثلاثي الأبعاد في الوقت الفعلي.

وابتعدت سامسونج عن الحديث بشكل كبير حول مستشعرات ToF المضمنة في الهاتف والإمكانيات التي يمكن أن توفرها تلك المستشعرات عندما أطلقت العملاقة الكورية الجنوبية هاتف Galaxy S10 5G.

وسمحت الشركة الكورية الآن لكاميرا TOF بالتعرف على الوجه بشكل ثلاثي الأبعاد لفتح القفل بعد تثبيت أحدث إصدار تجريبي من واجهة المستخدم One UI على جهاز Galaxy S10 5G.

وبالرغم من أن هذا لن يغير التجربة كثيرًا، إلا أنه يجعلها أكثر أمانًا، بحيث لا يمكن خداعها بسهولة مع صورة ثنائية الأبعاد لوجه المستخدم.

وبينما تستخدم الكاميرا العادية ثنائيات حساسة للضوء على المستشعر لامتصاص الضوء، فإن مستشعر TOF يرسل موجة من الأشعة تحت الحمراء ويجمع بيانات الضوء والعمق بناءً على تلك الموجة.

يذكر أن ميزة التعرف على الوجه بشكل ثلاثي الأبعاد ليست جديدة، إذ تستخدمها شركة آبل على هواتف آيفون منذ فترة طويلة، كما أن هناك عددًا قليلًا من هواتف أندرويد المضمنة هذه الميزة.

ويستخدم كل من Huawei Mate 30 Pro و LG G8 ThinQ مستشعرات TOF الموجودة في الجهة الأمامية لضمان التعرف على الوجه بشكل آمن، بينما يستخدم Huawei Mate 20 Pro و Pixel 4 أسلوبًا أكثر تشابهًا مع أسلوب آبل بالنسبة لأجهزة الاستشعار الخاصة بهم.

البوابة العربية للأخبار التقنية سامسونج Galaxy S10 5G يحصل على قفل الوجه الثلاثي الأبعاد



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2WVO1Xq
via IFTTT

Huawei Mate 40: ما المتوقع؟

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

قد يكون Huawei Mate 40 و Huawei Mate 40 Pro أفضل هاتفين من هواوي لعام 2020، لكن العديد من الأسئلة تحيط بهما، ولا تقتصر الأسئلة على تلك المعتادة المتعلقة بالمواصفات والميزات، بل ما إذا كانا يعملان بنظام أندرويد وعما إذا كان سيتم طرحهما في معظم أنحاء العالم.

وبالرغم من أنه لا يتوفر في الوقت الحالي إجابات محددة على أي من تلك الأسئلة، لكن يمكننا التكهن، كما قد يوفر إطلاق Huawei P40 – المتوقع في أوائل عام 2020 – إجابات أوضح على هذه الأسئلة.

ونحاول من خلال التقرير التالي تسليط الضوء على مجموعة من الأمور الهامة بالنسبة للمستخدمين.

تاريخ الإصدار والسعر:

تم الإعلان عن Huawei Mate 30 و Huawei Mate 30 Pro في 19 سبتمبر 2019، بينما وصلت تشكيلة Huawei Mate 20 في شهر أكتوبر 2018، لذا فمن المحتمل وصول تشكيلة Mate 40 في سبتمبر أو أكتوبر من عام 2020.

أما بالنسبة للسعر، فإن النسخة الأساسية من هاتف Huawei Mate 30 تكلف 880 دولارًا أمريكيًا في الوقت الحالي، بينما تكلف النسخة الأساسية من هاتف Huawei Mate 30 Pro زهاء 1200 دولارًا أمريكيًا، لذلك قد تكون الأسعار مماثلة لمجموعة Mate 40.

الأخبار والشائعات:

لا تتوفر معلومات مؤكدة عن Huawei Mate 40 و Mate 40 Pro حتى الآن، ولا عجب في ذلك، حيث من غير المحتمل إطلاق الهواتف حتى أواخر عام 2020، لكن هناك شائعات حول احتمال أن يعمل الهاتفان بواسطة نظام أندرويد، لكن بدون خدمات جوجل، مما يضعهما في وضع مشابه لمجموعة Huawei Mate 30.

ويشاع أيضًا أن مجموعة Huawei Mate 40 ستستخدم رقاقات Kirin 1000، التي لم يتم الإعلان عنها بعد، ولكن وفقًا للمعلومات، فإن هذه الرقاقات ستكون الأولى المصنعة وفق تقنية 5 نانومتر، مما يجعلها أصغر وأكثر كفاءة من الرقاقات الموجودة في Huawei Mate 30.

ومن المفترض أن تصل هذه الرقاقات في النصف الثاني من عام 2020، مع مجموعة Huawei Mate 40، والتي تعد أول هواتف تستخدمها.

ما الذي يرغب المستخدم في رؤيته:

1. أندرويد الكامل: يأمل المستخدمون بحصول تشكيلة أجهزة Huawei Mate 40 على نظام أندرويد الكامل مع خدمات جوجل.

2. أزرار الصوت: أزال جهاز Mate 30 Pro أي أزرار مادية للتحكم بمستوى الصوت، واستخدم بدلًا من ذلك عناصر التحكم بالإيماءات لضبط مستوى الصوت، ويأمل المستخدمون برؤية أزرار فعلية لضبط مستوى الصوت في مجموعة Huawei Mate 40.

3. إزالة النتوء: بالرغم من أن هاتف Huawei Mate 30 وخاصةً Mate 30 Pro يبدو جيدًا بشكل عام، إلا أنهما يتمتعان بنتوء، والذي يبدو قديمًا للغاية، لذا، يريد المستخدمون أن تقدم الشركة تصميم الشاشة الكاملة بدون نتوء أو حفرة في الشاشة بالنسبة لمجموعة Huawei Mate 40.

4. شاشة أكثر وضوحًا: بالرغم من المواصفات المتطورة، فإن Huawei Mate 30 Pro يحتوي فقط على شاشة بدقة 1176×2400 بيكسلًا، بينما يتميز Mate 30 بدقة 1080×2340 بيكسلًا، وتبعًا إلى أن العديد من المنافسين لديهم الآن شاشات بدقة +QHD، فإن هواوي يجب أن تفكر بدقة 1440×2560 بيكسلًا – على الأقل – في مجموعة Huawei Mate 40.

5. قلم إلكتروني مضمن: تعتبر تشكيلة Mate منافسة لتشكيلة Galaxy Note من سامسونج، لكن مجموعة Note تتميز بوجود قلم S Pen الإلكتروني، والذي يعد مكونًا رئيسيًا لكل نموذج. وبالرغم من أن هاتف Mate 30 Pro يدعم قلم هواوي الإلكتروني M-Pen، إلا أنه لا يأتي معه، كما أن وظائفه محدودة بدرجة أكبر بالمقارنة مع قلم سامسونج S Pen، لذا، يجب أن يكون M-Pen مكونًا أساسيًا بالنسبة لمجموعة Huawei Mate 40، وأن تزداد وظائفه وميزاته لمساعدة المستخدم في الحصول على أقصى استفادة من الشاشة الكبيرة.

البوابة العربية للأخبار التقنية Huawei Mate 40: ما المتوقع؟



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/34LKVYy
via IFTTT

البريد الإلكتروني المشفر على macOS ليس مشفرًا تمامًا

البوابة العربية للأخبار التقنية البوابة العربية للأخبار التقنية

تعمل آبل على إصلاح مشكلة البريد الإلكتروني المشفر على macOS لأنه ليس مشفرًا تمامًا كما تعتقد، وقالت الشركة: إنها على دراية بالمشكلة وإنها بصدد حلها في أحد التحديثات المستقبلية لنظامها التشغيلي، موضحة أنه يتم تخزين أجزاء فقط من رسائل البريد الإلكتروني.

وتستحوذ الشركة على الكثير من سمعتها اعتمادًا على كيفية حماية خصوصية مستخدميها، وذلك لأنها تريد أن تكون الشركة التقنية الوحيدة التي تثق بها.

لكن في حال أرسلت رسائل بريد إلكتروني مشفرة من تطبيق بريد آبل، فهناك حاليًا طريقة لقراءة بعض نصوص هذه الرسائل الإلكترونية كما لو كانت غير مشفرة.

وتؤثر هذه المشكلة على عدد صغير من الناس، بحيث يجب أن تستخدم macOS وبريد آبل، وأن ترسل رسائل بريد إلكتروني مشفرة من بريد آبل، وألا تستخدم FileVault لتشفير نظامك بالكامل، وتعرف بالضبط أين توجد ملفات نظام آبل للبحث عن هذه المعلومات.

وزعمت بعض المصادر أن شركة آبل على علم بهذه الثغرة الأمنية منذ عدة أشهر دون أن تقدم إصلاحًا لها، وتشكل هذه الحقيقة – في حال صدقت – صدمة لمستخدميها، بحيث إن بعض الرسائل الإلكترونية التي من المفترض أن تكون مشفرة ليست مشفرة.

وتمت مشاركة معلومات الثغرة الأمنية من قبل بوب جيندلر Bob Gendler، المتخصص في تكنولوجيا المعلومات، في تدوينة جديدة.

ويقول جيندلر: إنه أثناء محاولة معرفة كيفية اقتراح macOS وسيري لمعلومات للمستخدمين، وجد ملفات قاعدة بيانات macOS التي تخزن المعلومات من بريد آبل والتطبيقات الأخرى التي يتم استخدامها بعد ذلك بواسطة سيري لاقتراح المعلومات للمستخدمين بشكل أفضل.

وبالرغم من أن هذا الأمر لا يشكل مفاجأة بحد ذاته، إلا أن جيندلر اكتشف أن أحد هذه الملفات، المسمى snippets.db، كان يخزن النص غير المشفر من رسائل البريد الإلكتروني التي كان من المفترض أن تكون مشفرة.

وأوضح المتخصص في تكنولوجيا المعلومات أنه اختبر أحدث أربع إصدارات من نظام التشغيل MacOS وهي Catalina و Mojave و High Sierra و Sierra، وكان بإمكانه قراءة نص البريد الإلكتروني المشفر من snippets.db عليها جميعًا.

وأبلغ جيندلر شركة آبل عن المشكلة في 29 يوليو، قائلًا: إن الشركة لم تقدم له حلاً مؤقتًا حتى الخامس من نوفمبر، أي بعد 99 يومًا، وبالرغم من أن آبل حدثت كل إصدار من الإصدارات الأربعة من نظام التشغيل MacOS، إلا أن الثغرة الأمنية ما تزال موجودة.

البوابة العربية للأخبار التقنية البريد الإلكتروني المشفر على macOS ليس مشفرًا تمامًا



from البوابة العربية للأخبار التقنية https://ift.tt/2CuuCU4
via IFTTT
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظة ل الموسوعة الثقافية إقرأ 2021/2014